مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

ناكني الزب الاسمر وجعلني مدمن الي الان (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع دكتور نودزاوي
  • تاريخ البدء
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
لم اكن اتخيل انا اكتب قصتي بهذا الشكل ..انا عمري الان ٣٥ سنة واعشق الزب حد الثمالة وقصتي حقيقية وليست نسج الخيال ...كل كلمة حصلت معي بالحرف الواحد ...ف بحكم المنطقة التي اسكن بها كان جيراننا سودانيين وعمري وقتها ١٦ سنوات وكنت اعشق رجل المستحيل كمعظم ابناء جيلي وكان الشاب الاسمر يعرف تمام ذلك ..فكان يتودد.لي وهو يقارب ال٢٢ من العمر ...ويشتري لي اخر الاصدارات وفي يوم غايم لا انساه ابدا قال لي ..اشتريت لك العدد الاخير فرحت جدا لسببين الاول لم تكن لدي ااامكانية المادية والسبب الثاني اني كنت في لهفة لقراء تلك الاصدارة تحديد ...فذهبت معه وكان خلف مدرستنا وفي ركن قصي اخرج الكتاب من جيبه وفي نفس اللحظة اخرج زبه..وكان لاول مرة اري زب بهذا الحجم والي الان بعد مرور اكثر من عشرون عام لم اري فعلا زب بهذة الضخامة ...وتفاجات وهربت من الخوف ... ولحقني وانا اجري بااسرع مايمكن ... واذكر يومها لم انم جيدا ..من الهلع ...ومرت الايام وتقابلنا بحكم اننا نسكن في نفس الحي ..ولم استطع رفع عيني في عينة ف ناداني ...ا لا تريد الكتب ..قلت عل استحياء نعم قال لي تعال معي ولم ينتظر حتي ردي ...امسك بي يدي بقوة لكي لا اهرب ..وسرنا حتي وصلنا شقتهم وكان لديهم غرفة خاصة بالرجال اغلق الباب ..واخرج زبه هذة المرة تمعنت جيد فيه ..وقال لي مص ...وحتي لم ينتظر با ادخل زبه في فمي وفعلا لم يكن يتسع لذلك الزب الاسود الضخم. وانا اتاوه ولا ادري ماافعل ... واذكر الي الان ..قرابه ١٠ دقايق وهو داخل فمي وماان قارب علي الانتهاء امسك براسي وادخل كامل زبه ...وانا اكاد اختنق ..وسكب كل الحليب ..لم استذق طعمه حينها لكن لاحقا لا افرط في قطرة منه ... وذهبت وانا اكاد استرجع كل مااكلت ..المهم لم يعطني الكتاب كم وعد وطردني ... ومن يومها لا اكلمه ... الي ان احضر لي النسخة ودعاني مرة اخري للشقة واغلق الباب وهذة المرة رفعني فوق الطاولة وفتح ارجلي ووضع بعض الفازليين فوق طيزي ...بالنسبة لي اصبعه كان كبييير جدا ..ف اصبح يدخل ويخرج اصبعه وانا اتاوه مستمتع ...الا ان اصبح جاهزا ف اخرج زبه واجبرني عل مصه ووضع فازليم عليه وادخل راسه فقط .... اوووووووووووو صرخت حتي خاف ان يسمع الناس فضربني عل خدي ...واسكتني فلم افتحي فمي من الالم .... وهو يدخل الراس ويخرجه ... وقال لي راح افتحك شوية شوية الي ان تصبح زوجتي ..ف ازعنت وانا مستسلم ... ولكم ان تتخيلوا مرت الايام والشهور ..واصبحت انا من يشتري له الاشياء وادفع له وادعوه ...وفي يوم جاء مع صديق له يكبره ب ٦ سنوات وقال لي دعه يجرب ف استسلمت وتناوبوا علي طيزي وانا في غاية المتعة ... ادمنت انا يكونوا اثنين ... واصبحت مدمن عل الزب .. مرت الايام وذلك الزب الاسمر لايفارق خيالي وتذوقت جنسيات كثيرة لكن بذلكم الطعم لم اتذوق ابدا ...ومرت الايام وانا الان في الامارات كل يوم ابحث عم موجب واخاف وانا في هذا السن ان يعرف الناس زاد وزني وكبر طيزي ووجدت يوما موجب من دول اسيا ... ف اتزين له كعاهرة لم تذق طعم النيك منذ شهور ...وياتي وفي ١٠ ثواني ييسكب حليبه ... واعود امص له ...اه من انصاف الرجال ... وابحث عن اخر ... يبدوا انني لم اعد مثيرا ولا جميلا ..ولكني في السرير اتمايل وانهار واستسلم للزب افضل من اي أمرأة في سن المراهقة ... فقط ابحث ومازلت عن رجل يتمزق تحت زبه طيزي .... هل من مجيب ...
الفكرة الاساسية عندما اشعر بالندم ..احساسي باني خول ومنيوك يشعرني بالانكسار ويصنع مني شخص خاضع مستعبد ..ابحث عن سيد زو باس شديد ...مع اني في العادة قوي الشخصية ...اختفاء الرجل الاسمر جعلني ابحث عن رجل لاني لايمر علي يوم والا ادخل اصابعي شمعه خيارة داخل طيزي واحياني اشعر بطيزي تفتح وتقفل وانا في حالة هياج وبعد ان اصبحت رجلا وتخطيت ال٢٥ زرت احد اصدقائي في مكتبه وكما لوحدنا فشعرت به يقترب مني اكثر من العادة ف اندهشت وادعيت انني لم اللاحظ ...واقترب اكثر الي ان لامس زبه كتفي عندها لاحظت كبره زبه ...ف اخرجه ..ف قلت له ماذا تفعل وانا مندهش تمااااما ... وفي عز اندهاشي ااكاد اموت دهشه تحركت يدي بطريقة لا ارادية وامسكت الزب ...اوه اتفضحت ...فخجلت وهربت كالعادة ... وانا في الطريق اتعذب لماذا هربت لماذا لم امصه لماذا... فغدا منذ الصباح اتصلت به وقالت له دعنا نتقابل وبدل ان استسلم بداءت في عتابه وقبل انا اكمل اخرج زبه مرة اخري كان يعلم انني متناك كانت عيوني تفضحني ويدي وطيزي اكاد ابكي من الهياج ..فتوقفت من الكلام وامسك شفايفي واصبح يمص وانا اتاوه ممممم كان مميزا في التقبيل وفي عز التقبيل ادخل يده في طيزي وادخل اصبعه حينها ...اصبحت في عالم اخر ... استسلمت تماااما ..اخيييرا وجدت حلما جديدا اعشقه وقالت لنفسي انكشفت امامه فدعني استمتع ... ف اصبحت اعترف له بكل سكناتي واصبح ما ان ينتصب زبه الا واتصل علي اصبحت زوجته الغير معلنه ... زاصبح طيزي يتسع مرة اخري ... اصبح بطل امام الناس وامامه اترجاه ان يسكب حليبه في فمي ..ان يضربني ان يغتصبني ... اه من عنفه الذي يجعلني ازوب من الضياع ...واذكر في احدي المرات تمنعت ورفضت ف ضربني بقوة شديدة في خدي وتفاجات وانا بكل هذا العمر بكيت وياليته توقف ..اغتصبني وانا ابكي صدقوني كانت من اجمل المرات التي تمنيت ان يكررها ... كان رجل زو حجم متوسط الزب لكنه قوي وفتاك ...
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى