بدايه قصتي من بعد زواجي بالرغم من أني أحب زوجتي وعلاقتي بها طبيعه وبدون أي مشاكل ألا أني كنت أحب أن أتامل حماتي عندما تاتي لزيارتي فقد كنت حاسس بمحنتها لان زوجها كان أكبر منها بحوالي 25 سنه وكان عمرها 57 سنه يعني زوجها لا بيهش و لا بينش وهي ما زال مهتم بنفسها بتحط كحل واضح وحنه حلوه و أنا بصراحه العجايز المهتمين بنفسهم بيتيروني كتير وخصوصا نياكت الطيز بحبها كتير وزوجتي مش عاطيتني فرصه معاها وكان طيز حماتي بالنسبه لسنها وجسمها أي جاهل بالجنس يلاحظ ان ماهو طيز عجوز كان مشدود وكبير وما هو مترهل وخصوصي أن مبين ما تحب تلبس كلوت لان كل تفاصيله مبينه من الخلف وفتحته الواسعه أكله فستانها ولأنها مو مقتنعه بعمرها كانت تلبس فساتين حلوه وتعطيها طلعت مرأه بعز الهياج وكانت تحبني كتير في الأول حب بري ولما بديت أهتم بيها أكتر هدايا وعطور وغيرها لاحظت حبت تقعد معي أكتر وتطلع معي مشاوير التسوق لان ماكان عندهم سياره وأنا كنت أقرب واحد لحماتي ومعي سياره وتعودت علي الحكي معي علي مشاكلها وأنه ما في حدا مهتم بيها وكنب بأعمل حالي هديها أمسك أيدها أربت علي كتفها وكنت أحس بيها وهي تتنهد كأنها تقولي ضمني ألك وفي يوم وهي معي قلتلها أني عازمها علي تغيرت جو أنا وياه علي شالي صاحبي بالبحر وعملتها متل المزحه معها لشوف رد فعلها وأنا خايف والمفاجاه أنها قبلت علي طول وقاتلي بكره الصبح أطلع معك وأقول أني رايحه علي سوق بعيد رجعت لبيتي مو مصدق وأعتبرتها موافقه علي الجنس وخصوصا بعد كدبت السوق تاني رجعت بدري من الشغل لموعدي ونزلت ركبت معي أول أشي كان ريحت برفانها ماليه السياره كانه منقي مخصوص وبدين نحكي في الطريق للشاليه عن فكرة تغييرت الجو وكيف أجت وكانت فرصه لأفاتحها بشعوري وألي بدو يصير والمفاجاه أنها وافقت علي طول وأنها صارحتني أنها محرومه من الزب ومحنتها واصله حدها في الشاليه أو ما دخلت ضميتها بقوه أشم عطرها وريحت الحنه حسيت بيها ترتجف من المحنه ولحضات وكنا الأتنين عريانين وكان جسمعها اروع مما كنت فاكر لسه جسمها مشدود وطيزها أكتر اشي كان عاجبني حسيت أنها مجهزاته لليوم الشعر منزوع والريحه مسك وترهلات بطنها تجنن بالدات لواحد ممحون نيك كبيرات سن مثلي وهي فنانه بالمص وكل أه تطلع منها تخليني ألوحس خرم طيزها وكسها وحرارة جسمها وطيزها ما حسيبها مع بنت بنوت صار ليا معود تابت كل أسبوع أطفي فيه محنتي للطيز وحماتي الهايجه طفي محنتها للمص والنيك