د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
_النوم الجماعي مع صالح سبب محنتي
اعزائي فحول المنتدى والسوالب هذي قصتي الاولى في المنتدى والتي سوف اسردفيهاوقائع حدثت لاحداصحابي في بداية بلوغه كانت السبب الرئيسي في تحوله الى ممحون وعاشق للزب بجنون
رغم اني كنت حابب اكتب قصتي عن نفسي بس لماحكالي صاحبي عن قصته تهيجت بشده وقررت ابدأبها لمافيهامن المتعه واللذه
المهم اعزائي اعضاء المنتدى سوف ادخل بالموضوع مباشره خوفامن الاطاله عليكم
وسأشرح عن لسانه من الان:::::::::::
في البدايه احب اعرفكم بحالي اسمي احمد من اليمن عمري الان بالثلاثين والقصه حدثت وانافي بداية بلوغي بعمرالرابعه عشراوالخامسه عشر بحيث كنت ولدحلوجدا رشيق ومتوسط الطول جسمي ابيض وناعم ويميل لون جسمي الى الحمره لاننا من قريه جبليه يكسوها الضباب معظم ايام السنه ملامحي رجوليه لاتظهر عليا مايدعوا للشك اوالريبه الا انني احس بالاحراج من شكل مؤخرتي اي استي لانهاكانت جميله وفاتنه والى الان لازالت مغريه وجذابه لاني اهتم بهاوبنظافتهاوهي سلاحي الفتاك الذي استخدمه في اغراءالشباب والسيطره على شهواتهم فمجردالنظراليها يجعل الزب ينتفض ويقطرالمذي من راسه من شدة المحنه لتذوق لحمها والاستمتاع بمنظرها والزب باكمله داخلهاالى الخصاوي فأستي بارزه وراجعه الى الخلف بشكل ملفت للنظر واردافي كبيره ومقوسه بشده. ومتباعده عن بعضها لان الشق الذي يفصل اردافي واسع جدا يعني لو اقف امام احدكم وانا عريان يستطيع ان يرى فتحتي واضحه امامه بدون مااحني ظهري او اركع
المهم اعزائي نعودالان للقصه كنت ادرس في اولى اعدادي ولم يكن للجنس في حياتنااي معنى حتى ان الاولادفي القريه نادرا ماتجد منهم من يعرف شي عن الجنس المهم لم يكن في القريه طلاب كثير لقلةالمنازل فيها وان وجدت فهي متباعده عن بعضها وكنت اناالولدالوحيدفي بيتنا فكنت اشعربالوحده داخل البيت فلااعرف فين اروح المهم ابتديت اذهب من بعدالعصر الى منزل بعيدنوعا ما كان يوجدفيه اولادصغار وولدكبير اسمه صالح كان يكبرني بخمس سنوات كنت اشوفه بالمدرسه في فصول اعلى مني المهم كنانلعب الى المغرب بعدها يرافقني صالح كل مااروح الى قرب منزلنا ويعودلمنزلهم
واستمرالحال لفتره حتى ذات ليله اصرت والدةصالح اني انام عندهم بسبب المطر فقبلت وانافرحان وجلسنانلعب ونسمرعلى التلفازحتى حوالي التاسعه مساء كان العيال قدناموا فقامت الام وفرشت فرش كبيربوسط الغرفه وسدحت العيال فوق الفرش جنب بعض وقالت صالح. قوم افرش لاحمد خليه ينام وخرجت الام والاب يناموا فقام صالح واغلق الباب وقال لي ليش قدباتنام زي العيال الصغار وجلس يدكي قرب التلفاز وقال تعال يااحمد نلعب كوتشينه اناوانت فجلست مقابله واعطاني شويه قات واصرعليااخزن وكانت اول مره لي اذوق القات المهم اخذنانخزن ونلعب حتى اخرالليل فقال صالح خلاص لعب الان موعدالفلم فقلت اي فلم فقال قناة اليمن تعرض كل ليله فلم اخرالليل وفتح التلفاز ووطى الصوت عشان لااحديسمع وقام فرش اسفنجه جنب اخوانه الصغار وقال تعال انسدح هناوتفاجأت به انسدح على الاسفنجه فقلت ليش انسدحت فقال لاتخاف انا بقوم بعدقليل مابلا ابغى اريح جسدي بعد الجلسه تعال هياانسدح وواسع لي مكان بجواره فانسدحت وكان هو على يميني واخوانه على شمالي واخذنانشوف الفلم واحنامنسدحين على ظهورنا المهم ماعاداذكركم من الوقت اخذت اتابع الفلم لان النوم غلبني ونمت نوم عميق لاادري كم من الوقت ولكني فزيت فجأه من النوم وكان التلفازمطفي والنوركمان وتفاجأت اني منسدح على جنبي الايسروصالح خلفي محتضن لي في احظانه ويده اليمنى مطوق لي بهامن على بطني وزبه مرتز وضاغط بوسط استي بين الفلقتين بالظبط بس من فوق الملابس آح آح ياويلي صارقلبي يرجف وجسدي يرتعش لاول مره في حياتي احس بذلك الاحساس واول مره احديحتضني من الخلف المهم ماعرفت ايش اعمل من جهه خفت ومن جهه شعورممتع ولذه غريبه سرت في جسدي بس للاسف انقطعت اللحظات الحلوه وابتعدصالح وانقلب على ظهره عندماحس بي اني صحيت وقال لي احمدسلامات ايش فيك فقلت مجردكابوس فقال بايجيك الف كابوس وانت نايم بالثوب حقك ياشيخ مافي واحدينام بالثوب من فوق البدله الرياضيه الاانت فاستفزتني جملته فقلت عندك حق وارتفعت وخلست الثوب وبقيت بالبدله وكانت عباره عن بدله رياضيه صفرا فانيله نص كم وسروال لتحت الركبه قماشهاناعم وكنت لاارتدي تحتها لاشورت قصيرولاكلسون فكنت احب البسهاعلى اللحم لاني كنت استمتع بملاست قماشهاورطوبته على لحمي المهم خلستها وصالح قام وجاب لي كوب ماء وشربته ولاحظت ان صالح لايرتدي الاشورت ابيض قصير جدا المهم شربت وصالح عاد وانسدح جمبي وقال خلاص ارجع نام تصبح على خير فقلت وانت من اهله وابتعدت منه بقليل وانقلبت على جنبي الايسر ونمت بصدق لوقت لاادري كم كان ساعه اواكثر وصحيت على نفس الوضع السابق بل واكثر حيث كان صالح محتضن لي بشده ومثبت ارجلي برجله وطارح لهافوقهن وزبه مرتزوشاددبوسط استي بقوه كنت احس به سوف يخرق ملابسي من شدة التلبيق والتقويم وتفاجأت اكثران يده اليمنى على بطني من تحت ملابسي وانفاسه احسهاتكادتحرق رقبتي لان انفه كان تحت اذني المهم اختلط علياالخوف واللذه وبحركه لااراديه ناديت عليه صالح صالح ايش فيك فلم يردعليا فحاولت ابعديده من فوق بطني ولكنه ثبتهابقوه واخذيظمني ويشدني لصدره المهم حاولت بشتى الطرق اخلص جسدي منه بس محاولاتي كلهافشلت فقررت الاستسلام وسكنت حركتي وهدأت لبعض الوقت واخذصالح يشدني ويتهزهزبخفه واخذيشق ويزفربأنفاسه من على منابت شعري آح آح كان صوت انفاسه وحلاوتهامالهاوصيف وتمنيت ابقى في حضنه للابد المهم حوالي ساعه وصالح يحتضن استي ويمارس عليهاالنيك من خلف الملابس واظنه تأكدمن استسلامي فأخذيزيدفي ظمه لي واخذيطعن بزبه وسط اردافي ويشهق بقوه وفجأه شدني
بقوه حتى كاديكسرضلوعي ودقربزبه وسط استي بكل قوه واخذيشهق وينفظني بزبه ويطعن به وسط اردافي كأنه يمارس النيك حقيقه واخذ يسكب ويصب حليب شهوته بين اردافي وفوق بدلتي بغزاره كنت احس بحرارة شهوته تسيل بين ارداف استي كأنه يبول من غزارتها المهم حوالي دقيق وصالح يضخ حليب زبه كأنه نافوره من كثرمافي خصيانه من حليب.....
بعدماكب حليب زبه هدأ وخفت قبضته لي تدريجيا حتى افلتني نهائيا وانقلب على ضهره وكأن شئ لم يحدث_
الجزء الثاني
بعدماانتهاءصالح من افراغ منيه وقذف كل مافي زبه من حليب هدأت انفاسه وقبضته لي تراخت تدريجيا حتى صرت حرا وانقلب صالح على ظهره وانابقيت على حالتي منسدح على جنبي الايسر اكادلااقوى على الحركه مخدرالاعصاب ودخلت مع عقلي في حوارطويل لماذا حدث معي هذا ولماذا استسلمت لحركات صالح ولم اعترض اواقاوم بقيت كثيرا واناافكرولم اصل الى رد مقنع وكل ماتوصلت له انهاحركه حلوه وتأكدت اني تلذذت بكل ماحدث لي مع صالح وهذا الاهم ومادام اني تلذذت واستمتعت فطزفي باقي النتائج واظن اني استغرقت وقت كثيربالتفكير ولادريت الابالصباح وقدظهرنوره فقمت البس ثوبي وتسللت خارجا من البيت واتجهت لمنزلنا كنت في الطريق اكادلااعرف امشي من التصاق اردافي ببعضهاوالتصاق سروالي بلحم استي بسبب المني حق صالح وطول الطريق ويدي في استي امسح الحليب عشان اعرف امشي ياويلي كان ذلك يشعرني بمتعه ونشاط مختلف عن كل يوم المهم دخلت غرفتي واغلقت الباب وغطست في نوم عميق ماصحيت الابالمساء
المهم لم اعد اذكرماذاحدث بعدها اوايش صار وكل مااذكره انهالم تتكررتلك الحادثه رغم اني. ماافترقت عن صالح نلعب سوى ونذهب للمدرسه مع بعض وربماانهاحدثت بعض التفاصيل بس لم اعداذكرها
المهم استمرالحال مايقارب سنه اواكثرتغيرجسمي وصاراحلا واستي برزت اكثرمن قبل وبلغت الحلم وتعرفت على العاده السريه (في لهجتنانقول عليها وهشه)وصرت اوهش كل يوم ولافي عقلي الاتلك الحادثه وصرت اتخيلهاكل مااوهش وتطورالخيال فصرت ابدأ اوهش واتخيل اني في حضن صالح واتخيله يخلس سروالي ويفحس لي بزبه في فتحت استي واتخيله يثبت زبه في الفتحه واناارفع رجلي وصالح يرزم زبه ويدفه بقوه وينزلق زبه داخلا جوف استي
فكنت وانااوهش لمااصل بخيالي للحظة دخول زب صالح بستي تنطلق شهوتي واقذف حليبي بغزاره وبعدمااهدأ اعاودالتوهيش والخيال وبنفس تلك الحظه اقذف شهوتي
المهم صرت مدمن على التوهيش وكل مااشوف صالح اتخيل زبه وصرت ملهوف ومتمني متى تجي اللحظه التي يدخل صالح فيها زبه بستي وينيكني
وصرت اتقرب من صالح اكثر وكل ليله اذهب عنده ونخزن مع بعض ولا اروح الابأوقات متأخره من الليل بس لم يحدث شئ وانقلب عشقي لصالح لمعاناة فحبه صاركل تفكيري وكل همي متى اصيرفي حضن صالح
المهم صرت اخطط واعمل الحيل لانفرد بصالح لوحدي واخذت اكثرالليالي انام عنده في غرفته بس ولايوم صرنالوحدنا فليله اخوانه يناموا معنا وليله يجوا عنده ضيوف ويناموا معنا
فصرت تعبان بجد وارجع على زبي لاخفف نار شهوتي لصالح رغم ان ذلك ماعاديشبعني بس ماباليدحيله
واستمرت المعاناة حتى ذات ليله كان في عرس عندالجيران فضليت ملاصق لصالح وكل مايبغى يروح اقول بدري خلينانسمر حتى صارآخرالليل واغلب الناس قد روحوا
فقال صالح اناضجرت قدبروح تصبح على خير فقلت خلاص بروح معك نسلي بعض فقال من جدك فقلت نعم فقال هيابناياحبوب
وانطلقناوانامن الفرحة احس الارض تنطوي تحت اقدامي لماوصلناعندبابهم قلت مافي داعي نصحي اهلك وطلعنامن على السطح ونزلنا الدرج خلسه وفتح صالح باب غرفته وتفأجنا بشخص نايم ومتغطي ببطانيه
فقال صالح ايش هذاالحظ ولاليله مايجي واحد
فعرفت انه كان يبغى نكون لوحدنا فهمست له لاعادتعمل ضجه خليه نايم هيا افرش لنا بدون مايحس
فقال صالح فين تحب تنام عشان افرش لك
وكان صالح معه مكان في اخرالغرفه ينام فيه كل ليله
فقلت بنام هناك وأشرت على مكانه فقال لاهاذاك لي وين تبغاني انام مقدرانام الاعليه
فهمست له ننام عليه مع بعض فأشربراسه على الشخص النايم فقلت ايش عرفه ماعلينامنه فقال انت متأكدفسحبته بيده وقلت هياوتقدمناحتى صرنا على الفرش وانسدحنا وسحبت البطانيه ودخلناتحتها مع بعض وصرناقريبين من بعض فقلت ماخلسناثيابنا وولعت كشاف ضو كان معنا وخلست ثوبي وصالح يشوفني وكنت ارتدي كلسون نسائي فتله يفضح اكثرممايستر فكان لايغطي الاالشق اللي وسط اردافي وكنت ارتديه كل ليله اروح فيهاعندصالح عشان اذاشافه. عليا يتهيج نار
بعدمااكملت خلسان ثوبي ضحك صالح وهمس لي انامااقدرانام الاواخلس السروال وكنامنسدحين على ظهورنا فخلس ثوبه ورفع خصره وسحب سرواله نهائيا فلمحت زبه وكاديغمى عليامن شدة الفرحه
وهم لي وقال انت باتنام بالسروال فقلت مامعي سروال مامعي الاكلسون عشان يعرف اني جاهز
وكنت قدبنقلب على جنب بس تفاجأت بالشخص الذي نايم صحي واخذيتجابرمع صالح واستمروا لمدةخمس دقايق كنت اناوالع ناير ومستعجل زياده لزب صالح فتركتهم يتجابروا وانقلبت على جنب وكل شوي اتحرك وادف استي لورا واقربها من حضن صالح وفعلا بعدعدة محاولات التصقت استي في طرف فخذصالح وحسيت بدفا جسمه على لحم استي
بعدهاسكنت حركتي واخذت انتظر ردة فعل صالح
وبالفعل لم انتظرطويلا وامتدت يدصالح واستقرت على استي واخذيتحسسهاببطء ويملس بكفه على الاجزاء التي لم يغطيها الكلسون
اااااح ااااح انقلب على جنب وحظن استي والتصق بي بقوه واستقرت استي على زبه وهدأت حركته بعض الوقت بعدهاادخل اصبعه من وسط اردافي من تحت الكلسون واخذيبحث عن فتحتي حتى استقرت اصبعه بوسط الفتحه تماماواخذيبغوصها باصبعه ويتحسسها اااح اااح صارقلبي يرجف وجسدي يرتعش اريدزبه مستعجل زياده فدفيت استي وضغطتهافي حضنه واظن صالح عرف برغبتي فمسك بطرف كلسوني يريديخلسه فرفعت خصري لفوق حتى اساعده وفعلاسحب صالح كلسوني وخلسه للاخر وهناحسيت بزبه مقوم ومتصلب كنت بصرخ من شدة اللذه والمحنه
ااااح ااااح فتح صالح اردافي وادخل زبه وسطهن واخذ يرزمهن على زبه ياويلي واللذه لولاان كان في شخص نايم جنبنا لكنت بصرخ واقول ادخله ادخله
ااح اااح اخذصالح يدور براس زبه في فتحة استي ويبحث عن خزق الفتحه اااح اااح ترك زبه واخذ من ريقه ورجع وغرق فتحت استي وراس زبه وسمعت الشخص النايم بجوارنا يجابرصالح فهدا صالح واخذ يرد عليه ورز زبه وثبته بخزق استي تماما
اااح اااح واظن صالح كان مستعجل اكثرمني وبلحظه ضغط صالح زبه ظغطه قويه انهارت منهامقاومت استي فرفعت رجلي وارخيت فتحت استي ااااح اااح ااااااااااااح وانطلق زبه واخترق استي بكل قوه وغشامه وانطلق واخترقني وادخل زبه للنص جوفي اااح اااح حسيت انه شقني نصين وكنت بصرخ بس خفت لايسمع الذي بجوارنا اااح اااح لماشاف صالح استكانت حركتي تجرأ ومسك بخصري ودفع بباقي زبه جوفي حتى الكبه كاملاوصارزبه داخلي دفعه واحده اااح اااح والتصقت شعرته باردافي ولم يبقى من زبه ولاسانتي فإستي قداحتوت زب صالح بكل ضخامته داخلها
اعزائي فحول المنتدى والسوالب هذي قصتي الاولى في المنتدى والتي سوف اسردفيهاوقائع حدثت لاحداصحابي في بداية بلوغه كانت السبب الرئيسي في تحوله الى ممحون وعاشق للزب بجنون
رغم اني كنت حابب اكتب قصتي عن نفسي بس لماحكالي صاحبي عن قصته تهيجت بشده وقررت ابدأبها لمافيهامن المتعه واللذه
المهم اعزائي اعضاء المنتدى سوف ادخل بالموضوع مباشره خوفامن الاطاله عليكم
وسأشرح عن لسانه من الان:::::::::::
في البدايه احب اعرفكم بحالي اسمي احمد من اليمن عمري الان بالثلاثين والقصه حدثت وانافي بداية بلوغي بعمرالرابعه عشراوالخامسه عشر بحيث كنت ولدحلوجدا رشيق ومتوسط الطول جسمي ابيض وناعم ويميل لون جسمي الى الحمره لاننا من قريه جبليه يكسوها الضباب معظم ايام السنه ملامحي رجوليه لاتظهر عليا مايدعوا للشك اوالريبه الا انني احس بالاحراج من شكل مؤخرتي اي استي لانهاكانت جميله وفاتنه والى الان لازالت مغريه وجذابه لاني اهتم بهاوبنظافتهاوهي سلاحي الفتاك الذي استخدمه في اغراءالشباب والسيطره على شهواتهم فمجردالنظراليها يجعل الزب ينتفض ويقطرالمذي من راسه من شدة المحنه لتذوق لحمها والاستمتاع بمنظرها والزب باكمله داخلهاالى الخصاوي فأستي بارزه وراجعه الى الخلف بشكل ملفت للنظر واردافي كبيره ومقوسه بشده. ومتباعده عن بعضها لان الشق الذي يفصل اردافي واسع جدا يعني لو اقف امام احدكم وانا عريان يستطيع ان يرى فتحتي واضحه امامه بدون مااحني ظهري او اركع
المهم اعزائي نعودالان للقصه كنت ادرس في اولى اعدادي ولم يكن للجنس في حياتنااي معنى حتى ان الاولادفي القريه نادرا ماتجد منهم من يعرف شي عن الجنس المهم لم يكن في القريه طلاب كثير لقلةالمنازل فيها وان وجدت فهي متباعده عن بعضها وكنت اناالولدالوحيدفي بيتنا فكنت اشعربالوحده داخل البيت فلااعرف فين اروح المهم ابتديت اذهب من بعدالعصر الى منزل بعيدنوعا ما كان يوجدفيه اولادصغار وولدكبير اسمه صالح كان يكبرني بخمس سنوات كنت اشوفه بالمدرسه في فصول اعلى مني المهم كنانلعب الى المغرب بعدها يرافقني صالح كل مااروح الى قرب منزلنا ويعودلمنزلهم
واستمرالحال لفتره حتى ذات ليله اصرت والدةصالح اني انام عندهم بسبب المطر فقبلت وانافرحان وجلسنانلعب ونسمرعلى التلفازحتى حوالي التاسعه مساء كان العيال قدناموا فقامت الام وفرشت فرش كبيربوسط الغرفه وسدحت العيال فوق الفرش جنب بعض وقالت صالح. قوم افرش لاحمد خليه ينام وخرجت الام والاب يناموا فقام صالح واغلق الباب وقال لي ليش قدباتنام زي العيال الصغار وجلس يدكي قرب التلفاز وقال تعال يااحمد نلعب كوتشينه اناوانت فجلست مقابله واعطاني شويه قات واصرعليااخزن وكانت اول مره لي اذوق القات المهم اخذنانخزن ونلعب حتى اخرالليل فقال صالح خلاص لعب الان موعدالفلم فقلت اي فلم فقال قناة اليمن تعرض كل ليله فلم اخرالليل وفتح التلفاز ووطى الصوت عشان لااحديسمع وقام فرش اسفنجه جنب اخوانه الصغار وقال تعال انسدح هناوتفاجأت به انسدح على الاسفنجه فقلت ليش انسدحت فقال لاتخاف انا بقوم بعدقليل مابلا ابغى اريح جسدي بعد الجلسه تعال هياانسدح وواسع لي مكان بجواره فانسدحت وكان هو على يميني واخوانه على شمالي واخذنانشوف الفلم واحنامنسدحين على ظهورنا المهم ماعاداذكركم من الوقت اخذت اتابع الفلم لان النوم غلبني ونمت نوم عميق لاادري كم من الوقت ولكني فزيت فجأه من النوم وكان التلفازمطفي والنوركمان وتفاجأت اني منسدح على جنبي الايسروصالح خلفي محتضن لي في احظانه ويده اليمنى مطوق لي بهامن على بطني وزبه مرتز وضاغط بوسط استي بين الفلقتين بالظبط بس من فوق الملابس آح آح ياويلي صارقلبي يرجف وجسدي يرتعش لاول مره في حياتي احس بذلك الاحساس واول مره احديحتضني من الخلف المهم ماعرفت ايش اعمل من جهه خفت ومن جهه شعورممتع ولذه غريبه سرت في جسدي بس للاسف انقطعت اللحظات الحلوه وابتعدصالح وانقلب على ظهره عندماحس بي اني صحيت وقال لي احمدسلامات ايش فيك فقلت مجردكابوس فقال بايجيك الف كابوس وانت نايم بالثوب حقك ياشيخ مافي واحدينام بالثوب من فوق البدله الرياضيه الاانت فاستفزتني جملته فقلت عندك حق وارتفعت وخلست الثوب وبقيت بالبدله وكانت عباره عن بدله رياضيه صفرا فانيله نص كم وسروال لتحت الركبه قماشهاناعم وكنت لاارتدي تحتها لاشورت قصيرولاكلسون فكنت احب البسهاعلى اللحم لاني كنت استمتع بملاست قماشهاورطوبته على لحمي المهم خلستها وصالح قام وجاب لي كوب ماء وشربته ولاحظت ان صالح لايرتدي الاشورت ابيض قصير جدا المهم شربت وصالح عاد وانسدح جمبي وقال خلاص ارجع نام تصبح على خير فقلت وانت من اهله وابتعدت منه بقليل وانقلبت على جنبي الايسر ونمت بصدق لوقت لاادري كم كان ساعه اواكثر وصحيت على نفس الوضع السابق بل واكثر حيث كان صالح محتضن لي بشده ومثبت ارجلي برجله وطارح لهافوقهن وزبه مرتزوشاددبوسط استي بقوه كنت احس به سوف يخرق ملابسي من شدة التلبيق والتقويم وتفاجأت اكثران يده اليمنى على بطني من تحت ملابسي وانفاسه احسهاتكادتحرق رقبتي لان انفه كان تحت اذني المهم اختلط علياالخوف واللذه وبحركه لااراديه ناديت عليه صالح صالح ايش فيك فلم يردعليا فحاولت ابعديده من فوق بطني ولكنه ثبتهابقوه واخذيظمني ويشدني لصدره المهم حاولت بشتى الطرق اخلص جسدي منه بس محاولاتي كلهافشلت فقررت الاستسلام وسكنت حركتي وهدأت لبعض الوقت واخذصالح يشدني ويتهزهزبخفه واخذيشق ويزفربأنفاسه من على منابت شعري آح آح كان صوت انفاسه وحلاوتهامالهاوصيف وتمنيت ابقى في حضنه للابد المهم حوالي ساعه وصالح يحتضن استي ويمارس عليهاالنيك من خلف الملابس واظنه تأكدمن استسلامي فأخذيزيدفي ظمه لي واخذيطعن بزبه وسط اردافي ويشهق بقوه وفجأه شدني
بقوه حتى كاديكسرضلوعي ودقربزبه وسط استي بكل قوه واخذيشهق وينفظني بزبه ويطعن به وسط اردافي كأنه يمارس النيك حقيقه واخذ يسكب ويصب حليب شهوته بين اردافي وفوق بدلتي بغزاره كنت احس بحرارة شهوته تسيل بين ارداف استي كأنه يبول من غزارتها المهم حوالي دقيق وصالح يضخ حليب زبه كأنه نافوره من كثرمافي خصيانه من حليب.....
بعدماكب حليب زبه هدأ وخفت قبضته لي تدريجيا حتى افلتني نهائيا وانقلب على ضهره وكأن شئ لم يحدث_
الجزء الثاني
بعدماانتهاءصالح من افراغ منيه وقذف كل مافي زبه من حليب هدأت انفاسه وقبضته لي تراخت تدريجيا حتى صرت حرا وانقلب صالح على ظهره وانابقيت على حالتي منسدح على جنبي الايسر اكادلااقوى على الحركه مخدرالاعصاب ودخلت مع عقلي في حوارطويل لماذا حدث معي هذا ولماذا استسلمت لحركات صالح ولم اعترض اواقاوم بقيت كثيرا واناافكرولم اصل الى رد مقنع وكل ماتوصلت له انهاحركه حلوه وتأكدت اني تلذذت بكل ماحدث لي مع صالح وهذا الاهم ومادام اني تلذذت واستمتعت فطزفي باقي النتائج واظن اني استغرقت وقت كثيربالتفكير ولادريت الابالصباح وقدظهرنوره فقمت البس ثوبي وتسللت خارجا من البيت واتجهت لمنزلنا كنت في الطريق اكادلااعرف امشي من التصاق اردافي ببعضهاوالتصاق سروالي بلحم استي بسبب المني حق صالح وطول الطريق ويدي في استي امسح الحليب عشان اعرف امشي ياويلي كان ذلك يشعرني بمتعه ونشاط مختلف عن كل يوم المهم دخلت غرفتي واغلقت الباب وغطست في نوم عميق ماصحيت الابالمساء
المهم لم اعد اذكرماذاحدث بعدها اوايش صار وكل مااذكره انهالم تتكررتلك الحادثه رغم اني. ماافترقت عن صالح نلعب سوى ونذهب للمدرسه مع بعض وربماانهاحدثت بعض التفاصيل بس لم اعداذكرها
المهم استمرالحال مايقارب سنه اواكثرتغيرجسمي وصاراحلا واستي برزت اكثرمن قبل وبلغت الحلم وتعرفت على العاده السريه (في لهجتنانقول عليها وهشه)وصرت اوهش كل يوم ولافي عقلي الاتلك الحادثه وصرت اتخيلهاكل مااوهش وتطورالخيال فصرت ابدأ اوهش واتخيل اني في حضن صالح واتخيله يخلس سروالي ويفحس لي بزبه في فتحت استي واتخيله يثبت زبه في الفتحه واناارفع رجلي وصالح يرزم زبه ويدفه بقوه وينزلق زبه داخلا جوف استي
فكنت وانااوهش لمااصل بخيالي للحظة دخول زب صالح بستي تنطلق شهوتي واقذف حليبي بغزاره وبعدمااهدأ اعاودالتوهيش والخيال وبنفس تلك الحظه اقذف شهوتي
المهم صرت مدمن على التوهيش وكل مااشوف صالح اتخيل زبه وصرت ملهوف ومتمني متى تجي اللحظه التي يدخل صالح فيها زبه بستي وينيكني
وصرت اتقرب من صالح اكثر وكل ليله اذهب عنده ونخزن مع بعض ولا اروح الابأوقات متأخره من الليل بس لم يحدث شئ وانقلب عشقي لصالح لمعاناة فحبه صاركل تفكيري وكل همي متى اصيرفي حضن صالح
المهم صرت اخطط واعمل الحيل لانفرد بصالح لوحدي واخذت اكثرالليالي انام عنده في غرفته بس ولايوم صرنالوحدنا فليله اخوانه يناموا معنا وليله يجوا عنده ضيوف ويناموا معنا
فصرت تعبان بجد وارجع على زبي لاخفف نار شهوتي لصالح رغم ان ذلك ماعاديشبعني بس ماباليدحيله
واستمرت المعاناة حتى ذات ليله كان في عرس عندالجيران فضليت ملاصق لصالح وكل مايبغى يروح اقول بدري خلينانسمر حتى صارآخرالليل واغلب الناس قد روحوا
فقال صالح اناضجرت قدبروح تصبح على خير فقلت خلاص بروح معك نسلي بعض فقال من جدك فقلت نعم فقال هيابناياحبوب
وانطلقناوانامن الفرحة احس الارض تنطوي تحت اقدامي لماوصلناعندبابهم قلت مافي داعي نصحي اهلك وطلعنامن على السطح ونزلنا الدرج خلسه وفتح صالح باب غرفته وتفأجنا بشخص نايم ومتغطي ببطانيه
فقال صالح ايش هذاالحظ ولاليله مايجي واحد
فعرفت انه كان يبغى نكون لوحدنا فهمست له لاعادتعمل ضجه خليه نايم هيا افرش لنا بدون مايحس
فقال صالح فين تحب تنام عشان افرش لك
وكان صالح معه مكان في اخرالغرفه ينام فيه كل ليله
فقلت بنام هناك وأشرت على مكانه فقال لاهاذاك لي وين تبغاني انام مقدرانام الاعليه
فهمست له ننام عليه مع بعض فأشربراسه على الشخص النايم فقلت ايش عرفه ماعلينامنه فقال انت متأكدفسحبته بيده وقلت هياوتقدمناحتى صرنا على الفرش وانسدحنا وسحبت البطانيه ودخلناتحتها مع بعض وصرناقريبين من بعض فقلت ماخلسناثيابنا وولعت كشاف ضو كان معنا وخلست ثوبي وصالح يشوفني وكنت ارتدي كلسون نسائي فتله يفضح اكثرممايستر فكان لايغطي الاالشق اللي وسط اردافي وكنت ارتديه كل ليله اروح فيهاعندصالح عشان اذاشافه. عليا يتهيج نار
بعدمااكملت خلسان ثوبي ضحك صالح وهمس لي انامااقدرانام الاواخلس السروال وكنامنسدحين على ظهورنا فخلس ثوبه ورفع خصره وسحب سرواله نهائيا فلمحت زبه وكاديغمى عليامن شدة الفرحه
وهم لي وقال انت باتنام بالسروال فقلت مامعي سروال مامعي الاكلسون عشان يعرف اني جاهز
وكنت قدبنقلب على جنب بس تفاجأت بالشخص الذي نايم صحي واخذيتجابرمع صالح واستمروا لمدةخمس دقايق كنت اناوالع ناير ومستعجل زياده لزب صالح فتركتهم يتجابروا وانقلبت على جنب وكل شوي اتحرك وادف استي لورا واقربها من حضن صالح وفعلا بعدعدة محاولات التصقت استي في طرف فخذصالح وحسيت بدفا جسمه على لحم استي
بعدهاسكنت حركتي واخذت انتظر ردة فعل صالح
وبالفعل لم انتظرطويلا وامتدت يدصالح واستقرت على استي واخذيتحسسهاببطء ويملس بكفه على الاجزاء التي لم يغطيها الكلسون
اااااح ااااح انقلب على جنب وحظن استي والتصق بي بقوه واستقرت استي على زبه وهدأت حركته بعض الوقت بعدهاادخل اصبعه من وسط اردافي من تحت الكلسون واخذيبحث عن فتحتي حتى استقرت اصبعه بوسط الفتحه تماماواخذيبغوصها باصبعه ويتحسسها اااح اااح صارقلبي يرجف وجسدي يرتعش اريدزبه مستعجل زياده فدفيت استي وضغطتهافي حضنه واظن صالح عرف برغبتي فمسك بطرف كلسوني يريديخلسه فرفعت خصري لفوق حتى اساعده وفعلاسحب صالح كلسوني وخلسه للاخر وهناحسيت بزبه مقوم ومتصلب كنت بصرخ من شدة اللذه والمحنه
ااااح ااااح فتح صالح اردافي وادخل زبه وسطهن واخذ يرزمهن على زبه ياويلي واللذه لولاان كان في شخص نايم جنبنا لكنت بصرخ واقول ادخله ادخله
ااح اااح اخذصالح يدور براس زبه في فتحة استي ويبحث عن خزق الفتحه اااح اااح ترك زبه واخذ من ريقه ورجع وغرق فتحت استي وراس زبه وسمعت الشخص النايم بجوارنا يجابرصالح فهدا صالح واخذ يرد عليه ورز زبه وثبته بخزق استي تماما
اااح اااح واظن صالح كان مستعجل اكثرمني وبلحظه ضغط صالح زبه ظغطه قويه انهارت منهامقاومت استي فرفعت رجلي وارخيت فتحت استي ااااح اااح ااااااااااااح وانطلق زبه واخترق استي بكل قوه وغشامه وانطلق واخترقني وادخل زبه للنص جوفي اااح اااح حسيت انه شقني نصين وكنت بصرخ بس خفت لايسمع الذي بجوارنا اااح اااح لماشاف صالح استكانت حركتي تجرأ ومسك بخصري ودفع بباقي زبه جوفي حتى الكبه كاملاوصارزبه داخلي دفعه واحده اااح اااح والتصقت شعرته باردافي ولم يبقى من زبه ولاسانتي فإستي قداحتوت زب صالح بكل ضخامته داخلها