أنا اسمي وليد و رح أروي لكم قصتي لما كان عمري 14 سنة .
كنت أحب أذاكر في حديقة قريبة من بيتنا و كنت أجلس أكتر من ثلات ساعات يوميا و في يوم من الأيام لاحظت واحد من طلاب مدرستنا دخل الحديقة و جلس جنبي و على فكرة هو مش معاي في الفصل هو كان أكبر مني و مكنتش بعرف اسمه قعد يدردش معاي قلي أنا اسمي سمير كان حديثنا عادي و استمرينا نتقابل يوميا و مرة من المرات قلي عاوز اتكلم معاك في موضوع قلتلو اي هو الموضوع قلي انت بتعرف العلاقة بين الراجل و الست قلتلو يعني ايه و انا بالفعل ما كنت بعرف شي عن السكس قال يعني انت ما بتعرف قلتلو لا ما بعرف ضحك و قلي مش حينفع اشرحلك هنا ممكن تجي معاي البيت و نتكلم و بالفعل رحت معاه و جلسنا لوحدينا في الغرفة بتاعته و راح يشرحلي كيف الراجل بنيك الست و كيف بنزل لبنه في كسها و كيف بتحمل بعد كده فقلتله انت بتتكلم جد هو الزبر بنزل لبن قلي ايوة تحب تشوف و راح مطلع زبره قدامي و كان كبير أنا بصراحة اتكسفت و قلتلو انت بتعمل ايه و كنت حروح بس قلي استنا عاوز اثبتلك ان الزبر بطلع لبن و صار يلعب بزبره حتى انتصب عالآخر و انا بقولو معقول بيحصل كدة و صار يحلب بزبره حتى نزل لبنه قلتلو انا مش مصدق قلي شفت بعينك قلتلو شفت و صار يضحك قلتلو انت بتضحك ليه قلي شوف زبرك صار ازاي و بالفعل بصيت لزبري و لقيتو واقف لاول مرة قلتلو بس انت ليه بتقلي الكلام ده قلي ايه رأيك نعمل زيهم قلتلو ومن فين حنجيب بنت ضحك و قلي بقصد انا و انت قلتلو ازاي قلي انا بحط زبري في خرمك و انت بتحط زبرك في خرمي قلتلو لايمكن قلي بص انت ممكن تتجوز و عمرك 30 سنة مش حرام تضيع 16 سنة كدة من غير سكس انا بصراحة كنت متردد و بعدين قلتلو موافق قلي طيب تعال نجرب راح قاعد جنبي و صار يبوسني من بقي و رقبتي و صار يلمس على طيزي و بدأ يهيجني شوية شوية و راح قالع هدومه و صار يقلعني هدومي و صار يمصلي زبري و امصله زبره وقلي حنيكك انا بالأول خلاني أجلس على ركبي و صار يحط كريم على زبره و خرمي و بدي يدخل زبره بشويش حتى دخل بالكامل و قعد يدخل و يطلع زبره جوا طيزي حتى نزل جواها و حسيت بسائل سخن جواي قلتلو بعدها اجا دوري اديني طيزك قلي بتقول ايه انا بنيك بس و انت من هنا و رايح حتبقى منيوكي انا لوحدي ووقت ما أحب و إلا حفضحك بالمدرسة و حقول لباباك و مامتك و من وقتها وصرت أتردد عليه و نقضي مع بعض أحلى الأوقات.
كنت أحب أذاكر في حديقة قريبة من بيتنا و كنت أجلس أكتر من ثلات ساعات يوميا و في يوم من الأيام لاحظت واحد من طلاب مدرستنا دخل الحديقة و جلس جنبي و على فكرة هو مش معاي في الفصل هو كان أكبر مني و مكنتش بعرف اسمه قعد يدردش معاي قلي أنا اسمي سمير كان حديثنا عادي و استمرينا نتقابل يوميا و مرة من المرات قلي عاوز اتكلم معاك في موضوع قلتلو اي هو الموضوع قلي انت بتعرف العلاقة بين الراجل و الست قلتلو يعني ايه و انا بالفعل ما كنت بعرف شي عن السكس قال يعني انت ما بتعرف قلتلو لا ما بعرف ضحك و قلي مش حينفع اشرحلك هنا ممكن تجي معاي البيت و نتكلم و بالفعل رحت معاه و جلسنا لوحدينا في الغرفة بتاعته و راح يشرحلي كيف الراجل بنيك الست و كيف بنزل لبنه في كسها و كيف بتحمل بعد كده فقلتله انت بتتكلم جد هو الزبر بنزل لبن قلي ايوة تحب تشوف و راح مطلع زبره قدامي و كان كبير أنا بصراحة اتكسفت و قلتلو انت بتعمل ايه و كنت حروح بس قلي استنا عاوز اثبتلك ان الزبر بطلع لبن و صار يلعب بزبره حتى انتصب عالآخر و انا بقولو معقول بيحصل كدة و صار يحلب بزبره حتى نزل لبنه قلتلو انا مش مصدق قلي شفت بعينك قلتلو شفت و صار يضحك قلتلو انت بتضحك ليه قلي شوف زبرك صار ازاي و بالفعل بصيت لزبري و لقيتو واقف لاول مرة قلتلو بس انت ليه بتقلي الكلام ده قلي ايه رأيك نعمل زيهم قلتلو ومن فين حنجيب بنت ضحك و قلي بقصد انا و انت قلتلو ازاي قلي انا بحط زبري في خرمك و انت بتحط زبرك في خرمي قلتلو لايمكن قلي بص انت ممكن تتجوز و عمرك 30 سنة مش حرام تضيع 16 سنة كدة من غير سكس انا بصراحة كنت متردد و بعدين قلتلو موافق قلي طيب تعال نجرب راح قاعد جنبي و صار يبوسني من بقي و رقبتي و صار يلمس على طيزي و بدأ يهيجني شوية شوية و راح قالع هدومه و صار يقلعني هدومي و صار يمصلي زبري و امصله زبره وقلي حنيكك انا بالأول خلاني أجلس على ركبي و صار يحط كريم على زبره و خرمي و بدي يدخل زبره بشويش حتى دخل بالكامل و قعد يدخل و يطلع زبره جوا طيزي حتى نزل جواها و حسيت بسائل سخن جواي قلتلو بعدها اجا دوري اديني طيزك قلي بتقول ايه انا بنيك بس و انت من هنا و رايح حتبقى منيوكي انا لوحدي ووقت ما أحب و إلا حفضحك بالمدرسة و حقول لباباك و مامتك و من وقتها وصرت أتردد عليه و نقضي مع بعض أحلى الأوقات.