بدأت حياتي الجنسية بعمر متأخر، صحيح أني كنت
أمارس العادة السرية منذ أن أحسست بلذة المداعبة لزبري،
ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية وبممارسة
الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من
عمري، بسبب من تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم
قدرتي على التكيّف مع أحد من الأصحاب حتى يمكن
اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة.
و كتانت اسرتنا متكون من انا و امي 56 سنة و اختى 41
سنة مطلقة منذ 5 سنين و في يوم جاءت عائلة و سكنت
جنب بيتنا كانت مكونة من بنت 25 سنة و ام 48 سنة و
ولد 12 سنة و ابوهم متوفي و كانت بنت و ام كثيرا يجون
الى بيتنا و انا كنت لا افكر في جنس معهم بس كانت امهم
حلوة كثيرا و بنتها اجمل من امها في احد ليالي رجعت
الى بيت ساعة 10 باليل و عندما دخلت بيت شفت اختى
مع ام جيراننا كان يبوسوا بعض و كنت اسمع اهاتم و
كانت امي في بيت اخوها و عندما دخلت سمعت أصوات
قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة،
عندما تقدمت بخفة وصمت الى حيث مصدر الصوت،
تفاجأت با اختى وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا التي كانت
منحنية على ركبتيها أمام كس اختى وقد رفعت جلبابها عن
طيزها الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئا يشبه
القضيب الذكري تدخله في كس أختى وتخرجه بينما النشوة
والهيجان واضحان على وجه أختى التي تقول لها بفجور
وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة،
كسي يريد علكه، لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما جارتنا
تقول لها: ديه بعدك يا قحبة، مش حتنزلي قبل ما تاكليلي
كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك! فتقوم أختى عن
الكنبة وترمي جارتنا أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها
على وجهها، بينما كانت أختى بدأت تأكل كس جارتنا بنهم
واضح.
وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت
طيز أختى موجهة باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف
جارتنا تمرر لسانها بين شفايف كس أختى ثم تدخله الى
داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأختى تضيع
بين الإستمرار بلحس كس جارتنا وبين إصدار التأوهات
تعبيراً عن انتشائها بما يفعله لسان جارتنا بكسها. في تلك
الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن
تنتشي أي من هاتين الشرموطتين، اختى وجارتها، بدأ
زبري بقذف الحمم و ماقدرت استحمل عندما شافونى
خافوا جدا و قالت اختى ارجوك لا تفضحنى لا تقول الى
امي ارجوك و بدائوا يتوسلون لي و اختى تبكى و قلت لهم
لازم افضحكم جيراننا قالت ارجوك احنا محرومين منذ
سنين و احنا مثل كل ستات عندنا شهوة لا نقدر نعملها مع
احد حتى لا نفضح امام ناس قلت اوكى بس عندى شرط
قالت امر شروطك اوامر قلت تعالى انتى الى غرفتى اريد
تكلم معك و نتفق قالت امرك حبيبى جاءت وراي الى
غرفة غلقت باب قلت اريد انيكك قالت بس هذا انت تامر
انا ايظا اريد تنيكنى و قلت بعدين لازم انيك اختى قالت
بس هي اختك كيف تنيكها قلت لازم تخليها توافق و قالت
امرك بس ارجوك ريحنى اولا اريد امص زبرك و طلعت
زبر مصها بشكل جنونى كانت هايجة و من زمان ما
شافت زبر قالت **** زبرك حار اتمنى ان تنيكنى كل يوم
قلت اريد انيك بنتك ايظا قالت اوكى لانى اعرف بنتى
ينيكوها كثير من اولاد سوف اخليك تنيكها امامي لانى
ظبطها 3 مرات مع اخوها كان ينيكها اعرف بنتى
شرموطة و بتموت في الزبر و مصت زبرى و انا
اصبحت هايج و مصها بشكل جنونى و قلت اريد انيكك
من طيزك قالت ارجوك طفى نار كسى اولا و خلى زبك
في كسى نيك كسى بزبك حلو و نكتها مرتين و قلت اريد
انيكك من طيزك قالت افتح طيزى طيزى تحت امرك انا
زوجتك من الان افعل بى ما تشاء و نكتها من طيزها
كانت اول مرة تنيك بالطيز كانت طيزها ضيق جدا و قالت
سوف اخليك تنيك بنتى شرموطة قالت انا و بنتى تحت
امرك في اي وقت تريد تنيكنا ارجوك لا تبخل بزبك علينا
نكيكنا كل يوم و نكتها اكثر من مرة و طلعت عند اختى و
تكلمت مع اختى و في ليل ذهبت الى صالة كنت انا و
اختى فقط موجودين فيها و تكلمنا و حسيت انها هاجت لان
شافت زبى رفعت على بيجامة قالت جارتنا قالت لي شىء
انا ما صدقتها قالت صدق انى اريد انيكك لانكى شرموطة
اريد انيكك هذا اليلة و قالت موافقة بس يكون سر بيننا قلت
اوكى موافقة و نهضت على كنبة وسحبتني بيدي الى
غرفتي وارتمت على السرير عارية
تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول لي: تعالى بص،
شوف كسي! العب بيه
بصوابعك! ما تكنش كسلان يا اخى انا كسي بيناديك!
لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى
مداراة نفسي عن عيونها بين أفخاذها، فقد كدت على وشك
الوقوع في نوبة من البكاء،من شدة فرحة ولكن ملامسة
وجهي لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي
انا فيها،
ورحت ألحس لها كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي:
حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي ببقك، انا مش
حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد
كان لوقع هذه الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على
متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة
بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها
كسها وأكلته ما كنت اصدق هذا كس الى الحسها كس
أختي الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في
كسها. وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها
بتخفيف إيقاع اللحس والعض والبعبصة، شعرت بقضيبي
وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب السرير حيث
أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير
وأفخاذها على أكتافي وسيقانها متدلية وراء ظهري وأنا
أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام بكل همّة ونشاط دون
أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً بكمية
السيول المنسابة من كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله
مبللاً
بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها.
وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ
وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم وكلمات بذيئة ومن ثم
تنتفض تحت لساني انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن
كسها يعاقبني ويصفعني بقوة على فمي، وأحسست ان
شفتي تورّمتا من ضربات كسها عليها، وهي تقول: انا
خلصت، انا نزلت، سيبني ارجوك.
حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى
إبعاد رأسي من بين أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه
شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي: يا خبر! هوّ
انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي!
وكنت حينئذٍ قد ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة
وعنف بينما كان زبري المنتصب الى أقصاه يضرب بأسفل
بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ وجهها
على صدري بينما تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه
بات منتصباً وعلى أهبة الإستعداد لاختراق كسها، أوقفته
بيديها وجلست عليه تمرّغه على شفايف كسها وبظرها
وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين الشفايف
وتمرّغه
على البظر بينما تصدر تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على
وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع بما تصدره
من أصوات، إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل
عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها بالكامل مع آهٍ عميقة
وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يازبر أخويا،
خش جوّا كسي!!! وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن
ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف بداخلها كان زبري
يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه الملتهبة في جوفها، فكيف
له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل الى
جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس
أختي التي تكبرني بخمس سنوات والتي كانت تشرف على
تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد بلغت
الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر
يومها ابداً، ولكني بتّ الآن على يقين من أن أختي كانت
تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ لها حاجات وحاجات بينما
كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل
وأدخل الحمام لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في
ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت الآن أعطي معنى لكل
الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في
الحمام في تلك الايام. ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق
من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف سبق العذل،
وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على
حوضي وعصر زبري بعضلات كسها حتى لم تدعه
يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة مني
فيه. وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه
الشلاّل اللي
فضيتو فيّ؟ دانا بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل
بالكمية ديه من اللبن بكس واحدة!! فقلت لها دي أكبر كمية
لبن يقذفها زبي لأن كسك كان حامي وممتع جدا يا اختي
الحبيبة، بس أنا آسف يا حبيبتي لأني ما قدرت أسيطر على
نفسي وقذفت داخل أحشائك وكان أحلى قذف بعمله في
حياتي وبعد هذا الذي حصل بيننا أصبحت أنيك أختي كأنها
زوجتي وهي بترحب بزبي كأني جوزها وهكذا نكت اختى
وكانت أحلى نيكة في حياتي كلها...ـ
أمارس العادة السرية منذ أن أحسست بلذة المداعبة لزبري،
ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية وبممارسة
الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من
عمري، بسبب من تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم
قدرتي على التكيّف مع أحد من الأصحاب حتى يمكن
اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة.
و كتانت اسرتنا متكون من انا و امي 56 سنة و اختى 41
سنة مطلقة منذ 5 سنين و في يوم جاءت عائلة و سكنت
جنب بيتنا كانت مكونة من بنت 25 سنة و ام 48 سنة و
ولد 12 سنة و ابوهم متوفي و كانت بنت و ام كثيرا يجون
الى بيتنا و انا كنت لا افكر في جنس معهم بس كانت امهم
حلوة كثيرا و بنتها اجمل من امها في احد ليالي رجعت
الى بيت ساعة 10 باليل و عندما دخلت بيت شفت اختى
مع ام جيراننا كان يبوسوا بعض و كنت اسمع اهاتم و
كانت امي في بيت اخوها و عندما دخلت سمعت أصوات
قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة،
عندما تقدمت بخفة وصمت الى حيث مصدر الصوت،
تفاجأت با اختى وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا التي كانت
منحنية على ركبتيها أمام كس اختى وقد رفعت جلبابها عن
طيزها الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئا يشبه
القضيب الذكري تدخله في كس أختى وتخرجه بينما النشوة
والهيجان واضحان على وجه أختى التي تقول لها بفجور
وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة،
كسي يريد علكه، لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما جارتنا
تقول لها: ديه بعدك يا قحبة، مش حتنزلي قبل ما تاكليلي
كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك! فتقوم أختى عن
الكنبة وترمي جارتنا أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها
على وجهها، بينما كانت أختى بدأت تأكل كس جارتنا بنهم
واضح.
وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت
طيز أختى موجهة باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف
جارتنا تمرر لسانها بين شفايف كس أختى ثم تدخله الى
داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأختى تضيع
بين الإستمرار بلحس كس جارتنا وبين إصدار التأوهات
تعبيراً عن انتشائها بما يفعله لسان جارتنا بكسها. في تلك
الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن
تنتشي أي من هاتين الشرموطتين، اختى وجارتها، بدأ
زبري بقذف الحمم و ماقدرت استحمل عندما شافونى
خافوا جدا و قالت اختى ارجوك لا تفضحنى لا تقول الى
امي ارجوك و بدائوا يتوسلون لي و اختى تبكى و قلت لهم
لازم افضحكم جيراننا قالت ارجوك احنا محرومين منذ
سنين و احنا مثل كل ستات عندنا شهوة لا نقدر نعملها مع
احد حتى لا نفضح امام ناس قلت اوكى بس عندى شرط
قالت امر شروطك اوامر قلت تعالى انتى الى غرفتى اريد
تكلم معك و نتفق قالت امرك حبيبى جاءت وراي الى
غرفة غلقت باب قلت اريد انيكك قالت بس هذا انت تامر
انا ايظا اريد تنيكنى و قلت بعدين لازم انيك اختى قالت
بس هي اختك كيف تنيكها قلت لازم تخليها توافق و قالت
امرك بس ارجوك ريحنى اولا اريد امص زبرك و طلعت
زبر مصها بشكل جنونى كانت هايجة و من زمان ما
شافت زبر قالت **** زبرك حار اتمنى ان تنيكنى كل يوم
قلت اريد انيك بنتك ايظا قالت اوكى لانى اعرف بنتى
ينيكوها كثير من اولاد سوف اخليك تنيكها امامي لانى
ظبطها 3 مرات مع اخوها كان ينيكها اعرف بنتى
شرموطة و بتموت في الزبر و مصت زبرى و انا
اصبحت هايج و مصها بشكل جنونى و قلت اريد انيكك
من طيزك قالت ارجوك طفى نار كسى اولا و خلى زبك
في كسى نيك كسى بزبك حلو و نكتها مرتين و قلت اريد
انيكك من طيزك قالت افتح طيزى طيزى تحت امرك انا
زوجتك من الان افعل بى ما تشاء و نكتها من طيزها
كانت اول مرة تنيك بالطيز كانت طيزها ضيق جدا و قالت
سوف اخليك تنيك بنتى شرموطة قالت انا و بنتى تحت
امرك في اي وقت تريد تنيكنا ارجوك لا تبخل بزبك علينا
نكيكنا كل يوم و نكتها اكثر من مرة و طلعت عند اختى و
تكلمت مع اختى و في ليل ذهبت الى صالة كنت انا و
اختى فقط موجودين فيها و تكلمنا و حسيت انها هاجت لان
شافت زبى رفعت على بيجامة قالت جارتنا قالت لي شىء
انا ما صدقتها قالت صدق انى اريد انيكك لانكى شرموطة
اريد انيكك هذا اليلة و قالت موافقة بس يكون سر بيننا قلت
اوكى موافقة و نهضت على كنبة وسحبتني بيدي الى
غرفتي وارتمت على السرير عارية
تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول لي: تعالى بص،
شوف كسي! العب بيه
بصوابعك! ما تكنش كسلان يا اخى انا كسي بيناديك!
لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى
مداراة نفسي عن عيونها بين أفخاذها، فقد كدت على وشك
الوقوع في نوبة من البكاء،من شدة فرحة ولكن ملامسة
وجهي لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي
انا فيها،
ورحت ألحس لها كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي:
حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي ببقك، انا مش
حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد
كان لوقع هذه الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على
متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة
بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها
كسها وأكلته ما كنت اصدق هذا كس الى الحسها كس
أختي الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في
كسها. وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها
بتخفيف إيقاع اللحس والعض والبعبصة، شعرت بقضيبي
وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب السرير حيث
أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير
وأفخاذها على أكتافي وسيقانها متدلية وراء ظهري وأنا
أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام بكل همّة ونشاط دون
أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً بكمية
السيول المنسابة من كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله
مبللاً
بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها.
وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ
وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم وكلمات بذيئة ومن ثم
تنتفض تحت لساني انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن
كسها يعاقبني ويصفعني بقوة على فمي، وأحسست ان
شفتي تورّمتا من ضربات كسها عليها، وهي تقول: انا
خلصت، انا نزلت، سيبني ارجوك.
حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى
إبعاد رأسي من بين أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه
شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي: يا خبر! هوّ
انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي!
وكنت حينئذٍ قد ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة
وعنف بينما كان زبري المنتصب الى أقصاه يضرب بأسفل
بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ وجهها
على صدري بينما تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه
بات منتصباً وعلى أهبة الإستعداد لاختراق كسها، أوقفته
بيديها وجلست عليه تمرّغه على شفايف كسها وبظرها
وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين الشفايف
وتمرّغه
على البظر بينما تصدر تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على
وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع بما تصدره
من أصوات، إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل
عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها بالكامل مع آهٍ عميقة
وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يازبر أخويا،
خش جوّا كسي!!! وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن
ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف بداخلها كان زبري
يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه الملتهبة في جوفها، فكيف
له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل الى
جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس
أختي التي تكبرني بخمس سنوات والتي كانت تشرف على
تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد بلغت
الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر
يومها ابداً، ولكني بتّ الآن على يقين من أن أختي كانت
تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ لها حاجات وحاجات بينما
كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل
وأدخل الحمام لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في
ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت الآن أعطي معنى لكل
الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في
الحمام في تلك الايام. ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق
من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف سبق العذل،
وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على
حوضي وعصر زبري بعضلات كسها حتى لم تدعه
يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة مني
فيه. وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه
الشلاّل اللي
فضيتو فيّ؟ دانا بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل
بالكمية ديه من اللبن بكس واحدة!! فقلت لها دي أكبر كمية
لبن يقذفها زبي لأن كسك كان حامي وممتع جدا يا اختي
الحبيبة، بس أنا آسف يا حبيبتي لأني ما قدرت أسيطر على
نفسي وقذفت داخل أحشائك وكان أحلى قذف بعمله في
حياتي وبعد هذا الذي حصل بيننا أصبحت أنيك أختي كأنها
زوجتي وهي بترحب بزبي كأني جوزها وهكذا نكت اختى
وكانت أحلى نيكة في حياتي كلها...ـ