مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

زبي يظعني في مواقف حرجة (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع دكتور نودزاوي
  • تاريخ البدء
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
انا اسمي وسيم، عندي ثلاثون عاما،رياظي مشغوف بكمال الاجسام و العاب الباسكيت. لذا عندي جسد جميل و عضلات متناسقة و بطن مشدود و عندي حظور قوي و شخصية قوية. احب ان اسيطر و ان احس انني الكل في الكل. اعمل مهندسا و انا كاسمي وسيم جدا و عندي قبول من عند الكل. ليس عندي عادات سيئة من غير التدخين الذي احاول ان اقلع عنه و ايظا احس انني مدمن نيك.
السبب هو ان زبي كبير و عريض حوالي العشرون صانتيمتر و ليس كل من انام معه يقدر ان يعطيني الاحساس الي يشبعني فابقى مكبوتا نوعا ما. و دائما يحوجني زبي و يظعني في مواقف صعبة.
منذ ايام اتصل بي رقم من اجل عمل بشقة ما، فانا اقوم بصيانة و تركيب المكيفات الهوائية كنوع من التدبير يعني لمصروف زائد.
المهم كانت مهية جيدة لاذهب في فويكاند الى الحمامات و اسهو و ارفه عن نفسي. ذهبت الى العنوان ولم اتخيل ان يفتح لي الباب ملاك فى صورشاب! ولد جميل جدا وعلى وجهه برائه.... كان في العشرين من عمره و ليس طويلا جدا، كان نحيفا بجسد متناسق و شعر اسود قصير، و وجه كالبدر، عينان واسعتان و شفتان على هيأة قلب، كانت سمرته الخفيفة كلون العسل و جماله فتان.

انا : طلبتني كي اصلح المكيف، انا وسيم

سامي : انا سامي ، تفظل ، االمكيف في غرفتي.


دخلجلست فوق سريره و وظعت العدة على الارظ و هو احظر لي عصيرا ووقف امامي بشورته القصير لافحص عيناي جمال افخاذه و رجليه الجميلة ذات الشعر الخفيف.

سامي : هل تحتاج الى شيء ما؟

انا : نعم هل يمكن تعطيني العدة عندما احتاجها.

سامي : طبعا! شوف المشكل هو الصوت العالي الذي لا يتركني انام في الليل.

فتحت الجهاز لاجدلمصفى مكبوتا بالغبار و بعض الاوراق القديمة التي تجمعت فيه من الخارج.

انا : الجهاز قديم و انت بحاجة الى تغير هذا المصفى... الفيلتر مدة صلاحيته انتهت منذ عقود!

سامي : هه... طيب يا دكتور هل يمكن تلقى حل.

انا : الحل شراء واحد جديد سيكلفك اقل!

سامي : حسنا دعني اسال و اتصل بك، كم حساب تعبك

انا : العصير كفاية

سامي : لا لا ارجوك!

انا : فقط اتصل بي !

سامي : حسنا

جمعت المكيف من جديد و كنت اتعمد ان ابرز عظلاتي و جسمي و لاخظت نظراته و قلت في نفسي يحب ان انيكه!

انا : هل يمكن ان تحل مكاني هنا تحت كي اكبس اللوالب ليعود الغظاء مكانه

نزل ممسكا غطاء المكيف مع الحائط و جئت ملتصقا به خلفه اعيد البراغي و انا اخذ كل وقتي و احسست به يرتعش كلما لمسته او التصقت به و لم اتحكم في زبي الذي عند رؤيتي لجمال فلقتي طيزه عند نزول شورته قليلا صار زبي واقفا كالحديدة. اكملا الصاق البراغي فبقس هو هكذا على وظعه و بقيت انا ايظا خلفه. راحت شفتي نحو اذنه تهمس باثارة و سخونة

انا : لقد كبستها جيدا، يمكن ان تقف

وقف و بقيت انا في وظعي و كانت طيزه امام وجهي و شفتي. راحت يدي تحسس على رجله فالتفت و نظر الى عيني، فوقفت امامه حتى صارت عينه عند شفتي و عانقته و قبلته ملتهما شفته. ففتح فمه و اخرج لسانه و رحت امصه و اعصر جسده الجميل بكل قواي و هو يتنهد و يذوب في حضني. رحت انزع ملابسه و انا اقبله و هو كاللعبة بين يدي و دفعته على السرير لامسك وجهه و احكه على بنطالي ليخس بصلابة زبي، راح يفتح الجينز ليسقط على الارظ و لم اكن البس شيئا تحته فذهل لمنظر زبي الكبير الذي امسكه و راح يحاول عصره بقوة بيديه ليسري في جسمي تيار كهرباء و فتح غمه محاولا ان يدخله كله على حلقه و ملتهما اياه و انا اداعب شعره و اتماسك ان لا اكون عنيفا و هو يلخس فيه و يمصه و ينظر الي مبغاة رظاي. امسكته و رميته على السرير و يدايا تباعدان بيد فلقتي طيزه الجميلة المدورة العسل و غمست انفي لتداعبه لحيتي الصغيرة و ليدخل لساني داخل طيزه و هو يان من اللذة و اعظعظ طيزه و انا فاتح رجلي على مصراعين بيداي و يداه تداعبان عضلات صدري و بطني المشدود و امسك زبي و وجهه نحو ثقب طيزه بنظرات خوف و في نفس الوقت استحداء

سامي : حرام عندك غول مثل هذا

و انا اكبسه على خرم طيزه الظيقة و هو يوحوح من الالم و ادخل راس زبي و هو يصرخ

انا : استحمل حبيبي!

سامي : انه ظخم لا اقدر

صفعته على وجهه

انا : استحمل نيك!

و انا ادفع قليلا قليلا زبي حتى فات نصفه و رحت اقبله و هو ينهج تحتي و احس بخرم طيزه يعصر دافعا زبي فرزعت زبي كله ظربة واحدة فصرخ باميا مترجيا ان اخرج منه لكنني قبلته و عندما حاول الافلات صفعته مجددا على وجهه

انا : لقد بلعته! اسكت نيك!

وظعت رجليه فوق كتفي و رحت انيكه بلطف و هو يتاوه بالوجع

انا : تحمل!

سامي : لا تخرجه كله.. بشويشش

كنت انيكه بلطف الى ان احسست انه ابتدا يرتخي و يحس بالمتعة عندها قبلته و رحت اغير من وتيرة نيكي و انا مستمتع بهذه الظيز الجميلة المكبوسة و الظيقة التي جعلت عروق زبي تنتفخ اكثر و ايظا شفتاه المستسلمة لشفتاس و هما تلتهمانها. كان يوحوح كلما تحركت فيه و نظراته تترجاني و انا ازيد من وتيرتي الى ان احسست انني ساقذف فطعنته بقوة و بسرعة و انااصرخ من اللذة وقذفت داخله كما لو كانت اول مرة لي و هو يوحوح من الوجع اللذيذ. انهرت فوقه بكل عضلاتي و راح هو يقبلني فخرجت زبي منه و نمت على ظهري.

انا : انزل نظف زبي! لا تترك قطرة واحدة

سامي : حاظر امرك

راح يلحس زبي و خصيتاي و هو يحلب زبه حتى قذف منيه و نصف زبي في حلقه و هو ينظر الي

انا : احسنت!

لبست ملابسي و اخذت عدتي و انصرفت. نمت ليلتها بهدوء لاستفيق على كم هائل من رسائل الحب من سامي في الصباح. لا اعرف ان كنت ساتصل به ام لا.. بدى لي مطيعا
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى