مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة محارم ريم وابن عمها فهد (قصص سكس عربى محارم) (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,781
نقاط نسوانجي
29,066
أنا إسمي ريم . من الرياض
وعمري سبعة عشر عاما.
أود أن أروي لكم
قصة واقعية حدثت لي في

الصيف الماضي,

وهي قصة لم و لن

أنساها ما حييت

قصتي بدأت عندما زارنا إبن

عمي فهد من الدمام حيث جاء

إلى الرياض

لكي يقدم أوراقه في

الجامعة , ويومها أصر

أخواني على

فهد أن يقيم

عندنا في البيت لبضعة أيام
بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث
أن منزلنا كبير
و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق فهد وهو في قمة
الإحراج.بالطبع فإن
عاداتنا لا تسمح لنا نحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا,
ولكنني استطعت
في أكثر من مرة أن أرى فهد و هو أيضا لمحني أكثر من مرة
ولكن في كل
مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا
. كان فهد شابا
وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة
وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى المجلات قبل النوم
فسهرت حتى قاربت
الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص
النوم الزهري
الشفاف حيث كان الجو حار جدا حتى بالمكيف , فخلعت
الستيان ولبست
القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو ***** نهودي من
خلف القماش
النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي
أستعدللنوم وأهلي كلهم
نائمون في هذا الوقت المتأخر. أطفأت الأنوار وأغمضت
عيناي في محاولة
لجلب النعاس إليهما....وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا
ولكن فجأة وفي سكون
الليل أحسست بباب غرفتي ينفتح بهدوء , فكرت لبرهة إنني
ربما أحلم فدققت
السمع وتأكدت أن أحدا ما يفتح باب غرفتي يهدوء
شديد...أحسست بالخوف
الشديد وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع من شدة
الخوف...ترى من يكون؟
هل هو لص أم مغتصب؟ وماذا أفعل؟ هل أصرخ؟ فقررت استجماع
شجاعتي وكنت
مستلقية على ظهري ففتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا
بالكادتسمح لي بالنظر
دون أن تبدو مفتوحة , وكانت الستائر مفتوحة حيث أنني
أخشى الظلام الدامس
و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضئ الغرفة
بضوء خافت ولكنه كان
كافيا لتبين ملامح المقتحم, الذي كان بالتأكيد رجلا
طويلا , وعندما اقترب
من فراشي....كدت أطلق صيحة...لقد...لقد...لقد كان إبن
عمي فهد . يا ويلي
لقد عقد الخوف والمفاجأة لساني ..ماذا يريد مني فهد لكي
يأتي إلى حجرتي
متسللا تحت جنح الظلام؟ إقترب مني فهد حتى جلس على طرف
سريري , وأنالازلت
أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف سبب مجئ
إبن عمي إلى حجرتي.
بعد مرور بضع دقائق طويلة..مد فهد يده بهدوء ووضعها
برفق على ساقي المكشوفة
أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا, ثم بدأ
يلامس ساقاي من الأسفل إلى الأعلى حتى وصلت يده فخذاي من تحت القميص وهنا
فقط بدأت أحس بشعور
غريب لم أشعر به من قبل..شعور غريب هو عبارة عن مزيج من
الخوف والدهشة و
والفضول والسعادة في آن واحد.كان فخذاي ملتصقان
ببعضهمافحاول فهد إدخال
أصابعه من بينهما ولشدة دهشتي وجدت نفسي لا شعوريا أفتح
له الطريق وكان
الشعور الغريب يتزايد وكانت دقات قلبي تتسارع بشدة,ثم
بدأت يده تقترب شيئا
فشيئا من كسـي حتى لامست أطراف أصابعه كلسوني,وأخذيمشي
بأطراف أصابعه
على كسي وبدأت أحس بشيء غريب جدا حيث بدأت أحس بالإفرازات
تتزايد من فرجي,
وفي هذه الأثناء كان فهد قد أدخل يده من تحت الكلسون
ليقبض بيده الكبيرة
على كسـي الرطب , ثم أدخل أحد أصابعه في وسط فخذي حتى
وصل إلى كسي وبدأ
يداعبه بأصبعه وزاد الشعور الغريب حتى أصبحت لا أقوى على
الحراك وصرت أبتلع
ريقي بصوت مسموع, ولكنه أصبح شعورا لذيذا جدا, وهنا سارع فهد بنزع كلسوني
بحركة سريعة وانا أساعده برفع مؤخرتي , ولم يعد يهمني أن
يعرف بأني نائمة
أم مستيقظة..كل ما كان يهمني بأن لا يتوقف فهد عن
مداعبة كسي و ملامسته
بعد أن نزع فهد كلسوني قام بإدارتي بعيدا
عنه حتى أصبحت
مستلقية على جانبي الأيسر و أستلقى هو على السرير وأصبح
صدره ملاصقا لظهري,
وقد أزعجني هذا ولم أجد له تفسيرا , ولكني أحسست به يفعل
شيئا لم أستطع
معرفته , وبعد برهة أحسست بشئ دافئ جدا وصلبا ملتصقا
بمؤخرتي , فأدركت أن
فهد كان ينزع سرواله وأن ذلك الشئ الدافئ الصلب ما هو
إلا قضيبه المنتصب
كالسيف,وكأنما كان فهد يقرأ أفكاري...مد يده وأمسك بيدي
اليمنى ووضعها على قضيبه ووجدت نفسي و
بشكل لاإرادي أقبض على قضيبه بقوة وأحسست
إنه كبير جدا ورأسه
منتفخ وكبير,ورحت من دون خوف ألمس قضيبه من الأعلى إلى الأسفل بيدي حتى
وصلت الى خصيتيه
الكبيريتين واللتان كانتا تدليان من مؤخرة قضيبه...كم
تمنيت لو أني أستطيع
أن أتذوقهما بلساني و كم وددت أن أمص له قضيبه...
ولكن...يا ترى ماذا ينوي
فهد أن يفعل بهاذا القضيب المنتصب,هل ينوي أن يدخله في
كسـي ويفض ويفتح
بكارتي..هل
هو جرئ ومتهور الى هذا الحد؟ المصيبة أنه لو أراد ذلك
فأنا على يقين بأنه
ليس بمقدوري أن أمنعه بل بالعكس..فربما ساعدته على ذلك
فقد بلغت مني الشوة
مبلغاعظيما, وكان كل شبر من جسمي المتهيج يريد فهد
ويتمنى أن يتذوق لذة
النيك وحلاوته كانت هذه الأفكار تدور في ذهني وأنا
لاأزال ممسكة بقضيب
فهد,أنا
لم أرى أو ألمس في حياتي قضيب من قبل ,ولكني أجزم بأن قضيب
فهد يعتبر كبيرا
بجميع المقاييس,فقد كان عريضا جدا لدرجة أنني لم أستطع
أغلاق يدي عليه,وكان
رأسه كبيرا بحجم فنجان القهوة تقريبا. كان فهد قد أدخل
يده من تحت قميصي
وبدأ يداعب نهداي وحلماتي بقوة تارة وبلطف تارة أخرى ,
وقرب فمه من رقبتي
وأخذ يمص رقبتي ويعض حلمة أذني بقوة, والغريب اني لم أكن
أشعر بألم بقدر ما
كنت أحس بلذة ونشوة لم أشعر بهما في حياتي من قبل.كان
بجوار سريري كمادينة
صغير وكان عليه علبة كريم مرطب للبشرة أستخدمه لتلطيف
بشرتي كل يوم,فأحسست
فهد يستدير ويتناول علبة الكريم ويفتحه , فاستغربت من
تصرف فهد,ترى ماذا
يريد أن يفعل بهذا الكريم؟وجاء الرد سريعا,فقدأخذ فهد
كمية من الكريم
بأصابعه ووضعها في فتحة شرجي,لقد اتضحت الصورة تقريبا ففهد
يريد أن ينيكني مع
مكوتي. فاطمأنيت قليلا,على الأقل مهما حصل فسوف أبقى
عذراء , وقررت أن أترك
جسمي لفهد ليفعل به ما يشاء . وبدأ فهد يدخل أبهامه في
مؤخرتي وكان ذلك
لذيذا بمساعدة الكريم, وأخذيدور إبهامه بشكل دائري وكأنه
يحاول توسيع
فتحتي
لكي تتمكن من استيعاب قضيبه الضخم, وأنا مرتخيه
تماماومستلذة بكل ما
يفعل.ثم
سحب فهد قضيبه من يدي وأخذ يمرره بين شطايا مكوتي
الناعمة طلوعا ونزولا
وأنا
أتحرق شوقا لتذوق قضيبـه الدافئ المنتصب, وأخذ فهد مزيدا
من الكريم وأودعه
في
مؤخرتي ثم أخذ المزيد و دعك به رأس قضيبه و بدأ يوجه رأس
قضيبه نحو فتحة
شرجي تتزايد وأنفاسي تتسارع و حتى
كسـي بدأت أحسه ينبض
مع نبضات قلبي, وضغط فهد بقضيبه فإذا به وبسبب الكريم
ينزلق إلى داخل
مؤخرتي
وصدرت مني صيحة غصبا عني,لقد كان الألم فظيعا وكأنه أدخل
سكينا,ومن شدة
الألم
نسيت نفسي وقلت له من دون شعور...لا يا فهد يعورني مرة,
فهمس فهد في أذني
وقد أصبح اللعب على المكشوف:معليش يا بعد عمري أنا داري
إن قضيبـي كبير شوي
بس
هالحين مكوتك بتتعود عليه , ولف فهد يده اليسرى من تحت
رقبتي ليمسك بنهدي
بينما قبضت يده اليمنى على كسـي وأخذ يداعبه ويلامسه
وبدأت اللذة و الشهوة
تطغيان على الألم وبدأت أتأوه بصوت مسموع, فاقترب بفمه
من أذني وهمس: ريم
تبيني أدخله أكثر؟ وعلى الفور قلت له إيه يا فهد دخله
أبيك تعورني أكثر,و
كانت المحنة قد شـبت في كل أنحاء جسدي, وكان فهد يدخل
قضيبـه قليلا ثم يسحبه
للخارج ثم يدخله قليلا أكثر من المرة السابقة وكان لا
يزال يداعب كسـي
ونهودي ويمص رقبتي وظهري وحلمة أذني, وبدأت أفقد
السيطرة على نفسي فقلت له
فجأة: فهد **** يخليك دخله كله فيني, فدفع فهد بقضيبـه
الكبير إلى داخل
مكوتي
دفعة واحدة, وصدقوني إني لم أحس بأي ألم هذه
المرة....فقد كانت الشهوة التي
تعتمر في كسـي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر. وبدأ فهد
ينفعل فدفعني وجعلني
أنام على بطني وهو متمدد فوقي وقضيبة في مؤخرتي ,وبدأ
يهزني هزا عنيفا
ويده
اليمنى لا تزال تداعب كسي ولكن بسرعة وعنف وأنا تحته
أصيح ولكن من اللذة و
ليس من الألم....إيه يافهد يا بعد عمري..حطه
كله...نيكني يا بعد عمري
نيكني
وفجأة أحسست بإحساس يفوق الخيال والوصف, أحسست بقلبي
يتسارع حتى يكاد يتوقف
وجسمي يتشنج ويرتعش رعشة لا أستطيع وصفها...إنها هزة
الجماع...يا إلهي...
لا
أعتقد أن هناك شعورا في الدنيا يمكن أن يوازي ربع هذا
الإحساس, ومما زاد في
لذتي وشهوتي....إحساسي بمني فهد الدافئ يتدفق في أحشائي
وفهد يهتز ويتأوه
وهو يصب منيه في داخلي. ثم سكنت حركتنا نحن الإثنين وكان
فهد ساكنا فوقي
بلا حراك وكأنه ميت , وكنت أحس بقضيبه يصغر ويتقلص شيئا
فشيئا, وبعد بضع
دقائق
قام فهد بسرعة ولبس ملابسه ثم أمسك بوجهي وأداره إليه
ولأول مرة نتقابل
وجها
لوجه , فأمسك بشفتي السفلى بين شفتيه وامتصها ثم
أدخل لسانه في فمي و
أعطيته بدوري لساني وتبادلنا المص واللحس, ثم توقف وطبع
قبلة على رأسي وهمس
في أذني : تصبحين على خير, وغادر الحجرة متسللآ كما
دخلها. نظرت إلى الساعة
فوجدتها تقارب الرابعة والنصف...يا ****... ساعة ونصف
كاملة كانت أجمل وألذ
و
أمتع ساعات عمري. أوووه كم هو لذيذ هذا
النيك.......آآآآه كم هو ممتع وجميل
لم تكن تلك الليلة هي الأخيرة التي يأتي فيها فهد إلى
حجرتي,فقد مكث
بمنزلنا
خمسة أيام وكان في كل ليلة منها يتسلل إلي حجرتي بعد أن
ينام الجميع, وكنت
بدوري أتحرق شوقا لموعد قدومه ليذيقني كل ما لذ وطاب من
النيك والمداعبة
ليروي عطشي ويطفئ نار محنتي. وكان في كل ليلة يفعل معي
شيئا جديدا, ففي
ليلة
أخذ يلحس لي كسـي ويمصة ويدغدغه بأسنانه حتى سارعت
بالبكاء من شدة
اللذة
بعدما أوصلني إلى قمة الرعشة الجنسية. وفي ليلة أخرى قام
,وأدخل قضيبـه في
فمي ورحت أمصه بلذة وسعادة شديدة وأنا أداعب كسي بيدي
اليسرى , وكنت أسمع
تأوهات فهد فأعرف أنه مستمتع تماما بما أفعل , فكنت
أداعب رأس قضيبه بطرف
لساني وأدخل طرف لساني في فتحة قضيبه ثم أنزل بلساني وأنا
ألحس حتى أصل إلى
خصيتيه فألحسهما وأمصهما واحدة واحدة, وعندما أحس أنه
أصبح على وشك
اللإنزال
أستلقي على ظهري وهو جاثم فوق صدري مدخلا قضيبـه ومخرجه في
فمي بعنف ويداي
تداعبان مؤخرته وخصيتيه حتى يبدأ بقذف المني داخل فمي
وهو يئن ويتأوه من
فرط
اللذة والخرمة, وأنا أمتص قضيبه وأعصره حتى لا أترك فيه
أي قطرة من المني
إلا و
أنزلها في فمي . كان طعم المني غريبا في أول الأمر ولكني
ما لبثت أن تعودته
بل وأصبحت أشتاق لطعمه الدافئ والمائل للملوحة قليلا.
هذه هي قصتي مع إبن
عمي
فهد باختصار شديد , وأنا الان أتحرق شوقا لبدء العام
الدراسي لعل إخواني
يقنعون فهد بأن يسكن عندنا طيلة فترة دراسته بالجامعة
وعندها سوف أضمن بأن
هناك من سيطفئ نار شهوتي كلما اشتعلت في جسمي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى