مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة محارم زوجة عمى وبنتها زيزى (قصص سكس عربى محارم) (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,781
نقاط نسوانجي
29,066
تبدأ القصة بى و انا فى سن 15 سنة و اسمى خالد مع بيت عمى و زوجته ناهد و بنتها زيزى و شاهندة و ابنها الصغير محسن
لقد قرر والدى اعادة توضيب البيت فما كان منه و الامر يستغرق اكثر من شهر الى ان نقل اقامتى الى بيت عمى بمدينه السويس و كان عمى ضابط بالجيش لا ينزل فى الشهر اكثر من خمسة ايام و كانت ناهد مرات عمى عمرها حوالى 30 سنة و كانت مره جامده بيضاء و جسمها متناسق القوام و بنتها زيزى كان عمرها 12سنوات شقراء و جميلة و بنتها شاهندة 9 سنوات و كانت بيضاء و لكن وزنها زايد شوية اما محسن الطفل الصغير كان ابيض و عامل زى البنات بشعرة الناعم الطويل و كان عمرة 6 سنوات
و ذهبت من القاهرة للسوييس و حدى للاقامة فى منزل عمى و بالمصادفة كان اجازة و كنا فى شهر 7 و كان الجو حار و اول ما رنيت الجرس و فتحت لى مرات عمى ناهد لقتها بجلبية خفيفة نصف كوم و دخلت و سلمت عليها و سلمت على عمى و اولادة و بعد شوية حضرت الغداء و لاحظت انها من غير ملابس داخلية خالص تحت الجلبية و سهرت مع عمى و عند ما طلبت انام طلب منى انام فى السرير بتاع محسن الصغير و كان فى حجرة صغيرة بجوار حجرة نوم عمى و كانوا الحجرتين ببالكونا واحدة و بالفعل نمت من السفر و عند الصبح الساعة حوالى السادسة صحيت فطلعت البلكونة و فوجئت ان الشيش بتاع بلكونة حجرة عمى و مراته مفتوح و رايت اجمل سيقان و احلى صدر و طيز بيضاء مدورة انها ناهد مرات عمى نائمة بدون هدوم المنظر هيجنى و دخلت على السرير تانى لقيت محسن الصغير نايم فى اخر السرير و بكلوت بس وكانت طيزة صغيرة و لكن شكلها جميل فقررت من ساعتها انيك مرات عمى و بناتها و ابنها الى شبة البنات دة

فى هذه اللحظة صممت ان انيك ناهد المنيوكة مرات عمى و بناتها زيزى و شاهندة و الصغير محسن الذى يملك طيز صغيرة ساحرة و مددت جسمى على السرير بجوار محسن الصغير النائم بالكلوت واذا بصورة مرات عمى النائمة ملط تسيطر على تفكيرى وقد هب زبرى و انتفض واصبح كالحديد فما كان منى الى ان قربت من جسد الصغير محسن و حضنتة و احتك زبرى بطيزه و لم يتحرك الصغير مما شجعنى على تلمس صيزة و ادخلت صباعى بين فلقتية و لكنه لم يتحرك ايضا كان الامر جنونى هل انيكه و افضح الدنيا ام اصبر وادخل الحمام اضرب عشرة علشان اهدّا فقررت دخول الحمام و عند خروجى من الغرفة سمعت صوت انها ناهد مرات عمى تحدث عمى بانه اصبح مله سرير زيادة لا فائدة منه و سمعت صوت لطم قلم و هو بيرد عليها انها لبوة و مش بيكفيها ازبار العالم كله و ذهبت الى الحمام سريعا لضرب العشرة و فى اثناء تدليكى لزبرى الواقف خبطت باب الحمام و كان عمى يطلب خروجى بسرعة حتى يستحم و يسافر شغله
و خرجت وذهبت للسرير و انا افكر فيما سمعت من عمى و مراته انه لا يستطيع مجارتها جنسياّ و انها لبوه تشتهى الجنس وغلبنى النوم فنمت و فى حوالى الساعة 10 ص صحوت على صوت مرات عمى تنادينى اصحى يا خالد افطر علشان هنروح البحر و صحوت و فوجئت بمنظر غريب على ناهد المنيوكة مرات عمى ما الازرق الذى تحت عينها هذا و سألتها عنه فاجابتنى انها اتخبطتت فى المطبخ و ان عمى سافر لشغله فطلبت منها ان اعود للقاهرة و ما يصح ان اكون معها فى البيت بدون عمى فاجابتنى بالرفض التام و حلفت ان امضى معهم كل الفترة و لو سمعت تانى كدة هتخطمنى
و ذهبنا الى الشاطئ و كان معى زيزى الشقراء الجميله و شاهندة
وان ناهد و محسن سوف ياتوا بعد ذلك لما تكون حضرت الغذاء و فى البحر اكتشفت ان زيزى اصبح لها بزاز بحجم الليمون و اها على وشك البلوغ و لقد نزلت الماء ببدى حمالات و شورت و لعبنا مع بعض فى المياة و بدأت المس صدر زيزى الليمونى و اضع يد على ظهرها و طيزها حتى طلبت منى ان نسبح اكثر حتى البراميل و نترك شاهندة على الشط و انا بعرف اعوم كويس و سبحنا معا حتى البراميل و طلبت ان نستريح و قالت انها تحس بشد فى رجلها و طلبت ان امسكها فطلبت منها ان تنام على ظهرها و انا اسندها بيدى من تحتها فاذا بيدى تلمس طيزها الجميل و ظهرها العارى و فوجئت بها تحضنى بعد ان غيرت و ضعيتها و قالت كدة احسن فقلت لها احسن فى اية قلتلتى تبقى قريب من فسالتها عن السبب فردت انها نفسها تبوسنى و تحضنى من زمان فحضنتها و قبلتها فى فمها و لعبلت لسانى بلسانها فحست انها ساحت منى و مديت يدى تحت الشورت بتعها على كسها لاجد ان شعر عانتها بدأ يظهر و ان بزرها كبير و انها ما اطهرت فبدات العب لها بين شفرتيها و البنت لاتزال مخدرة و طلبت منها ان تنزل الشورت حتى ركبها ففعلت فرايت شعره صفراء تكاد تظهر و كس ضغير وردى فطلبت منها ان نعطينى ظهرها و ان امسكها من الخلف و قد اخرجت زبرى من المايوة و هو واقف كالحديد و مدت يدها نحوه تصافحه و تتلمسة و طلبت منى الا انيكها فى طيزها الان و خليها لما نروح و قد اندهشت من ان صغيرة مثلها تعرف النيك و الزبر و الى غير ذلك من الامور الجنسية فاذا بها تخبرنى انها سوف تحكى لى كل حاجة لما نرجع الى الشاطئ
و عمنا سويا حتى رجهنا للشاطئ و كانت مرات عمى ناهد قد حضرت و معها محسن الصغير فهمست الى زيزى هقولك لما نكون لوحدينا و خرجت من البحر للغذاء و بعد الغذاء طلبت من مرات عمى ان تنزل البحر معى فاجابت انها لا تريد الان و ان الايام جاية كتير بنا
و فضلت اجلس مع مرات عمى على البلاج لنراقب الصغار و قد صممت ان تخبرنى الحقيقة عن ضربها امس و الازرق الذى تحت عينها فاجابتنى مرة اخرى اها اتخبططت فقلت لها انى سمعت ما حدث بينها و بين عمى و طلبت منها ان اكون موضع ثقتها و تحكى لى فكان ردها عجيب لو حكتلك هتعملى اية
وهنا ادركت ان مرات عمى الشرموطة نفسها تتناك و خايفة من الفضيحة و بعد كلامها سبتها و نزلت البحر مع الصغار
واول ما نزلت لقيت زيزى بتقلى انا مخصماك و زعلانه منك انك سبتنى فطلبت منها ان اصلحها و نذهب للبراميل مرة اخرى و لكنها قالت البيت اقرب على اساس نروح بدرى قبلهم و نيجى تانى نستحمى و نجيب البيبسى و الفاكهة و احنا جيين و كانت حوالى الساعة الخامسة فلقتها فكرة حلوة
و فى الطريق ققررنا نمشى بدل ركوب تاكسى علشان اعرف اية كيف عرفت زيزى مثل هذه الامور الجنسية
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى