تبدأ القصة بى و انا فى سن 15 سنة و اسمى خالد مع بيت عمى و زوجته ناهد و بنتها زيزى و شاهندة و ابنها الصغير محسن
لقد قرر والدى اعادة توضيب البيت فما كان منه و الامر يستغرق اكثر من شهر الى ان نقل اقامتى الى بيت عمى بمدينه السويس و كان عمى ضابط بالجيش لا ينزل فى الشهر اكثر من خمسة ايام و كانت ناهد مرات عمى عمرها حوالى 30 سنة و كانت مره جامده بيضاء و جسمها متناسق القوام و بنتها زيزى كان عمرها 12سنوات شقراء و جميلة و بنتها شاهندة 9 سنوات و كانت بيضاء و لكن وزنها زايد شوية اما محسن الطفل الصغير كان ابيض و عامل زى البنات بشعرة الناعم الطويل و كان عمرة 6 سنوات
و ذهبت من القاهرة للسوييس و حدى للاقامة فى منزل عمى و بالمصادفة كان اجازة و كنا فى شهر 7 و كان الجو حار و اول ما رنيت الجرس و فتحت لى مرات عمى ناهد لقتها بجلبية خفيفة نصف كوم و دخلت و سلمت عليها و سلمت على عمى و اولادة و بعد شوية حضرت الغداء و لاحظت انها من غير ملابس داخلية خالص تحت الجلبية و سهرت مع عمى و عند ما طلبت انام طلب منى انام فى السرير بتاع محسن الصغير و كان فى حجرة صغيرة بجوار حجرة نوم عمى و كانوا الحجرتين ببالكونا واحدة و بالفعل نمت من السفر و عند الصبح الساعة حوالى السادسة صحيت فطلعت البلكونة و فوجئت ان الشيش بتاع بلكونة حجرة عمى و مراته مفتوح و رايت اجمل سيقان و احلى صدر و طيز بيضاء مدورة انها ناهد مرات عمى نائمة بدون هدوم المنظر هيجنى و دخلت على السرير تانى لقيت محسن الصغير نايم فى اخر السرير و بكلوت بس وكانت طيزة صغيرة و لكن شكلها جميل فقررت من ساعتها انيك مرات عمى و بناتها و ابنها الى شبة البنات دة
فى هذه اللحظة صممت ان انيك ناهد المنيوكة مرات عمى و بناتها زيزى و شاهندة و الصغير محسن الذى يملك طيز صغيرة ساحرة و مددت جسمى على السرير بجوار محسن الصغير النائم بالكلوت واذا بصورة مرات عمى النائمة ملط تسيطر على تفكيرى وقد هب زبرى و انتفض واصبح كالحديد فما كان منى الى ان قربت من جسد الصغير محسن و حضنتة و احتك زبرى بطيزه و لم يتحرك الصغير مما شجعنى على تلمس صيزة و ادخلت صباعى بين فلقتية و لكنه لم يتحرك ايضا كان الامر جنونى هل انيكه و افضح الدنيا ام اصبر وادخل الحمام اضرب عشرة علشان اهدّا فقررت دخول الحمام و عند خروجى من الغرفة سمعت صوت انها ناهد مرات عمى تحدث عمى بانه اصبح مله سرير زيادة لا فائدة منه و سمعت صوت لطم قلم و هو بيرد عليها انها لبوة و مش بيكفيها ازبار العالم كله و ذهبت الى الحمام سريعا لضرب العشرة و فى اثناء تدليكى لزبرى الواقف خبطت باب الحمام و كان عمى يطلب خروجى بسرعة حتى يستحم و يسافر شغله
و خرجت وذهبت للسرير و انا افكر فيما سمعت من عمى و مراته انه لا يستطيع مجارتها جنسياّ و انها لبوه تشتهى الجنس وغلبنى النوم فنمت و فى حوالى الساعة 10 ص صحوت على صوت مرات عمى تنادينى اصحى يا خالد افطر علشان هنروح البحر و صحوت و فوجئت بمنظر غريب على ناهد المنيوكة مرات عمى ما الازرق الذى تحت عينها هذا و سألتها عنه فاجابتنى انها اتخبطتت فى المطبخ و ان عمى سافر لشغله فطلبت منها ان اعود للقاهرة و ما يصح ان اكون معها فى البيت بدون عمى فاجابتنى بالرفض التام و حلفت ان امضى معهم كل الفترة و لو سمعت تانى كدة هتخطمنى
و ذهبنا الى الشاطئ و كان معى زيزى الشقراء الجميله و شاهندة
وان ناهد و محسن سوف ياتوا بعد ذلك لما تكون حضرت الغذاء و فى البحر اكتشفت ان زيزى اصبح لها بزاز بحجم الليمون و اها على وشك البلوغ و لقد نزلت الماء ببدى حمالات و شورت و لعبنا مع بعض فى المياة و بدأت المس صدر زيزى الليمونى و اضع يد على ظهرها و طيزها حتى طلبت منى ان نسبح اكثر حتى البراميل و نترك شاهندة على الشط و انا بعرف اعوم كويس و سبحنا معا حتى البراميل و طلبت ان نستريح و قالت انها تحس بشد فى رجلها و طلبت ان امسكها فطلبت منها ان تنام على ظهرها و انا اسندها بيدى من تحتها فاذا بيدى تلمس طيزها الجميل و ظهرها العارى و فوجئت بها تحضنى بعد ان غيرت و ضعيتها و قالت كدة احسن فقلت لها احسن فى اية قلتلتى تبقى قريب من فسالتها عن السبب فردت انها نفسها تبوسنى و تحضنى من زمان فحضنتها و قبلتها فى فمها و لعبلت لسانى بلسانها فحست انها ساحت منى و مديت يدى تحت الشورت بتعها على كسها لاجد ان شعر عانتها بدأ يظهر و ان بزرها كبير و انها ما اطهرت فبدات العب لها بين شفرتيها و البنت لاتزال مخدرة و طلبت منها ان تنزل الشورت حتى ركبها ففعلت فرايت شعره صفراء تكاد تظهر و كس ضغير وردى فطلبت منها ان نعطينى ظهرها و ان امسكها من الخلف و قد اخرجت زبرى من المايوة و هو واقف كالحديد و مدت يدها نحوه تصافحه و تتلمسة و طلبت منى الا انيكها فى طيزها الان و خليها لما نروح و قد اندهشت من ان صغيرة مثلها تعرف النيك و الزبر و الى غير ذلك من الامور الجنسية فاذا بها تخبرنى انها سوف تحكى لى كل حاجة لما نرجع الى الشاطئ
و عمنا سويا حتى رجهنا للشاطئ و كانت مرات عمى ناهد قد حضرت و معها محسن الصغير فهمست الى زيزى هقولك لما نكون لوحدينا و خرجت من البحر للغذاء و بعد الغذاء طلبت من مرات عمى ان تنزل البحر معى فاجابت انها لا تريد الان و ان الايام جاية كتير بنا
و فضلت اجلس مع مرات عمى على البلاج لنراقب الصغار و قد صممت ان تخبرنى الحقيقة عن ضربها امس و الازرق الذى تحت عينها فاجابتنى مرة اخرى اها اتخبططت فقلت لها انى سمعت ما حدث بينها و بين عمى و طلبت منها ان اكون موضع ثقتها و تحكى لى فكان ردها عجيب لو حكتلك هتعملى اية
وهنا ادركت ان مرات عمى الشرموطة نفسها تتناك و خايفة من الفضيحة و بعد كلامها سبتها و نزلت البحر مع الصغار
واول ما نزلت لقيت زيزى بتقلى انا مخصماك و زعلانه منك انك سبتنى فطلبت منها ان اصلحها و نذهب للبراميل مرة اخرى و لكنها قالت البيت اقرب على اساس نروح بدرى قبلهم و نيجى تانى نستحمى و نجيب البيبسى و الفاكهة و احنا جيين و كانت حوالى الساعة الخامسة فلقتها فكرة حلوة
و فى الطريق ققررنا نمشى بدل ركوب تاكسى علشان اعرف اية كيف عرفت زيزى مثل هذه الامور الجنسية
لقد قرر والدى اعادة توضيب البيت فما كان منه و الامر يستغرق اكثر من شهر الى ان نقل اقامتى الى بيت عمى بمدينه السويس و كان عمى ضابط بالجيش لا ينزل فى الشهر اكثر من خمسة ايام و كانت ناهد مرات عمى عمرها حوالى 30 سنة و كانت مره جامده بيضاء و جسمها متناسق القوام و بنتها زيزى كان عمرها 12سنوات شقراء و جميلة و بنتها شاهندة 9 سنوات و كانت بيضاء و لكن وزنها زايد شوية اما محسن الطفل الصغير كان ابيض و عامل زى البنات بشعرة الناعم الطويل و كان عمرة 6 سنوات
و ذهبت من القاهرة للسوييس و حدى للاقامة فى منزل عمى و بالمصادفة كان اجازة و كنا فى شهر 7 و كان الجو حار و اول ما رنيت الجرس و فتحت لى مرات عمى ناهد لقتها بجلبية خفيفة نصف كوم و دخلت و سلمت عليها و سلمت على عمى و اولادة و بعد شوية حضرت الغداء و لاحظت انها من غير ملابس داخلية خالص تحت الجلبية و سهرت مع عمى و عند ما طلبت انام طلب منى انام فى السرير بتاع محسن الصغير و كان فى حجرة صغيرة بجوار حجرة نوم عمى و كانوا الحجرتين ببالكونا واحدة و بالفعل نمت من السفر و عند الصبح الساعة حوالى السادسة صحيت فطلعت البلكونة و فوجئت ان الشيش بتاع بلكونة حجرة عمى و مراته مفتوح و رايت اجمل سيقان و احلى صدر و طيز بيضاء مدورة انها ناهد مرات عمى نائمة بدون هدوم المنظر هيجنى و دخلت على السرير تانى لقيت محسن الصغير نايم فى اخر السرير و بكلوت بس وكانت طيزة صغيرة و لكن شكلها جميل فقررت من ساعتها انيك مرات عمى و بناتها و ابنها الى شبة البنات دة
فى هذه اللحظة صممت ان انيك ناهد المنيوكة مرات عمى و بناتها زيزى و شاهندة و الصغير محسن الذى يملك طيز صغيرة ساحرة و مددت جسمى على السرير بجوار محسن الصغير النائم بالكلوت واذا بصورة مرات عمى النائمة ملط تسيطر على تفكيرى وقد هب زبرى و انتفض واصبح كالحديد فما كان منى الى ان قربت من جسد الصغير محسن و حضنتة و احتك زبرى بطيزه و لم يتحرك الصغير مما شجعنى على تلمس صيزة و ادخلت صباعى بين فلقتية و لكنه لم يتحرك ايضا كان الامر جنونى هل انيكه و افضح الدنيا ام اصبر وادخل الحمام اضرب عشرة علشان اهدّا فقررت دخول الحمام و عند خروجى من الغرفة سمعت صوت انها ناهد مرات عمى تحدث عمى بانه اصبح مله سرير زيادة لا فائدة منه و سمعت صوت لطم قلم و هو بيرد عليها انها لبوة و مش بيكفيها ازبار العالم كله و ذهبت الى الحمام سريعا لضرب العشرة و فى اثناء تدليكى لزبرى الواقف خبطت باب الحمام و كان عمى يطلب خروجى بسرعة حتى يستحم و يسافر شغله
و خرجت وذهبت للسرير و انا افكر فيما سمعت من عمى و مراته انه لا يستطيع مجارتها جنسياّ و انها لبوه تشتهى الجنس وغلبنى النوم فنمت و فى حوالى الساعة 10 ص صحوت على صوت مرات عمى تنادينى اصحى يا خالد افطر علشان هنروح البحر و صحوت و فوجئت بمنظر غريب على ناهد المنيوكة مرات عمى ما الازرق الذى تحت عينها هذا و سألتها عنه فاجابتنى انها اتخبطتت فى المطبخ و ان عمى سافر لشغله فطلبت منها ان اعود للقاهرة و ما يصح ان اكون معها فى البيت بدون عمى فاجابتنى بالرفض التام و حلفت ان امضى معهم كل الفترة و لو سمعت تانى كدة هتخطمنى
و ذهبنا الى الشاطئ و كان معى زيزى الشقراء الجميله و شاهندة
وان ناهد و محسن سوف ياتوا بعد ذلك لما تكون حضرت الغذاء و فى البحر اكتشفت ان زيزى اصبح لها بزاز بحجم الليمون و اها على وشك البلوغ و لقد نزلت الماء ببدى حمالات و شورت و لعبنا مع بعض فى المياة و بدأت المس صدر زيزى الليمونى و اضع يد على ظهرها و طيزها حتى طلبت منى ان نسبح اكثر حتى البراميل و نترك شاهندة على الشط و انا بعرف اعوم كويس و سبحنا معا حتى البراميل و طلبت ان نستريح و قالت انها تحس بشد فى رجلها و طلبت ان امسكها فطلبت منها ان تنام على ظهرها و انا اسندها بيدى من تحتها فاذا بيدى تلمس طيزها الجميل و ظهرها العارى و فوجئت بها تحضنى بعد ان غيرت و ضعيتها و قالت كدة احسن فقلت لها احسن فى اية قلتلتى تبقى قريب من فسالتها عن السبب فردت انها نفسها تبوسنى و تحضنى من زمان فحضنتها و قبلتها فى فمها و لعبلت لسانى بلسانها فحست انها ساحت منى و مديت يدى تحت الشورت بتعها على كسها لاجد ان شعر عانتها بدأ يظهر و ان بزرها كبير و انها ما اطهرت فبدات العب لها بين شفرتيها و البنت لاتزال مخدرة و طلبت منها ان تنزل الشورت حتى ركبها ففعلت فرايت شعره صفراء تكاد تظهر و كس ضغير وردى فطلبت منها ان نعطينى ظهرها و ان امسكها من الخلف و قد اخرجت زبرى من المايوة و هو واقف كالحديد و مدت يدها نحوه تصافحه و تتلمسة و طلبت منى الا انيكها فى طيزها الان و خليها لما نروح و قد اندهشت من ان صغيرة مثلها تعرف النيك و الزبر و الى غير ذلك من الامور الجنسية فاذا بها تخبرنى انها سوف تحكى لى كل حاجة لما نرجع الى الشاطئ
و عمنا سويا حتى رجهنا للشاطئ و كانت مرات عمى ناهد قد حضرت و معها محسن الصغير فهمست الى زيزى هقولك لما نكون لوحدينا و خرجت من البحر للغذاء و بعد الغذاء طلبت من مرات عمى ان تنزل البحر معى فاجابت انها لا تريد الان و ان الايام جاية كتير بنا
و فضلت اجلس مع مرات عمى على البلاج لنراقب الصغار و قد صممت ان تخبرنى الحقيقة عن ضربها امس و الازرق الذى تحت عينها فاجابتنى مرة اخرى اها اتخبططت فقلت لها انى سمعت ما حدث بينها و بين عمى و طلبت منها ان اكون موضع ثقتها و تحكى لى فكان ردها عجيب لو حكتلك هتعملى اية
وهنا ادركت ان مرات عمى الشرموطة نفسها تتناك و خايفة من الفضيحة و بعد كلامها سبتها و نزلت البحر مع الصغار
واول ما نزلت لقيت زيزى بتقلى انا مخصماك و زعلانه منك انك سبتنى فطلبت منها ان اصلحها و نذهب للبراميل مرة اخرى و لكنها قالت البيت اقرب على اساس نروح بدرى قبلهم و نيجى تانى نستحمى و نجيب البيبسى و الفاكهة و احنا جيين و كانت حوالى الساعة الخامسة فلقتها فكرة حلوة
و فى الطريق ققررنا نمشى بدل ركوب تاكسى علشان اعرف اية كيف عرفت زيزى مثل هذه الامور الجنسية