كانت قصتي في صيف العام عندما ذهب أبي إلى السفر خارج البلاد لمدة شهر وكنت أسكن مع والدتي أنخي الكبير تزوج وانتقل مع زوجته بدأت احداث القصة عندما ذهب زوج خالتي مسافرا ووضع خالتي عندنا في البيت وكانت خالتي في الثلاثينات من عمرها وانا عمري 23 سنة خالتي كانت جسمها جميلا وكان أكبر شي فيها طيزها ولكن لم أكن اعرف عنها شي بحكم اني عرفتها متزوجة سافر زوج خالتي ووضعها في بيتنا مع أمي المهم كانت خالتي دائما ماتحضر إلى غرفتي وتسألني عن دراستي ولم أكن ألاجظ شي كان الوضع عادي إلا أن أتى يوم وخرجت من غرفتي بعد الساعة الواحدة ونظرت إلى غرفة خالتي وكانت مضاءة النور فنظرة خلسة وإذ خالتي بالكلوت والسنتيانه بطالع نفسها فالمرايا ولقد شاهدت ذلك الجسم الجميل الذي لم أرى مثله ومن يومها وأنا افكر بخالتي ولكن لم أكن اقدر على فعل شي ومرة الأيام وانا اتنصت على بابها ومرة جائتني فالغرفة قبل الفجر وهي تلبس لباسا خليعا فقالت لي صاحي ياوليد وانا متجمد من شدة مارأيت قلت لا ياخالة قالت ممكن اتصل بجوالك اعطيتها الجوال ولم تكن تريد الجوال فجلست ممسكة بجوالي تناظر إلى فقالت ياوليد أمك نايمة قلتلها نايمة ياخالة قالت تجي معايا نطلع لغرفة الشغالة أريد ملابس هناك وكانت غرفة الشعالة مهجورة منذ سنين فدخلنا غرفة الشغالة ولم ادري حتى الصقت بطنها بظهري ومسكت زبي قالتي آه ياوليد انا تعبانة زوجي زبه صغير المهم بدون شعور الصقة فمي في فمها وبدأت ادعك زب ببطنها فقالت فصخلي ملابس فانزلت ثوب النوم تبعها وقف قضيبي منتصب كالحجر وبدأت اخلع باقي الملابس عن جسدها وبدأت الحس كساها وكان شعور لايضاهي وقالت نام على ظهرك وبدأت تمص زبي بكل إحتراف وتتأوه من شدة المحنة نومتها على بطنها وركبت فوقها وهي تقول نيكني حبيبي وبعد قليل قلت أبغى انيك طيزك قالت أن تحت اوامر زبك حبيبي ونامت على بطنها وبدأت انيك طيزها البيضا الكبيرة فقلت هل انزل خارج طيزك قالت لاحبيبي كب جوا فدفقت المني في طيزها الممحونه وبعدها اصبحنا نمارس الجنس لفترة طويلة