لي صديقه تربطني بها علاقة صداقه قويه جدا منذ فترة طويله ونتبادل الأحاديث ونشارك بعضنا بكل شئ حتى علاقاتنا ومغامراتنا الجنسيه وأحاديثنا حول الرجال وطرق مماستي للجنس مع زوجي وقد كانت صديقتي أرمله منذ سنوات وكان لها ابن واحد معوق عقليا . وكانت هي رغم موت زوجها لا تشعرني إبدا أنها محرومه جنسيا أو تتمنى معاشرة رجل أو أي احتياج جنسي وكان هذا سبب تساؤلي دائما بالنسبة لي فكيف لها أن تعيش بلا معاشرة رجل وخاصة وأنها لا تزال شابه فنحن في نفس السن تقريبا اربعين سنه وكنت أسالها دائما ألا تشعرين باحتياج جنسي، هل مارست الجنس مع رجل من بعد وفاة زوجك وكانت إجابتها بالنفي دائما ولم أكن مقتنعه بإجابتها وغير مصدقه لما تقول فهي مازالت في قمة النضج الجنسي وتتمتع بجسم مثير ولم أشعر أبدا إنها متشوقه للجنس أو متحرقه لممارستة وهذا ما كان يثير في التساؤلات يوم بعد يوم ولكنني لم أكن أجد مايدل على عكس ما كانت تقوله لي. حتى جاء يوم كنت في زيارتها وأثناء عبثي ببعض الأشياء في حجرتها أكتشفت أنها تحتفظ بكميه كبيرة من أقراص منع الحمل وإحدى تلك العلب التي تحوي الأقراص كانت مفتوحة بشك يوحي إنها مستخدمة. وفاجأتها عندئذ قائلة : أخيرا وجدت الدليل يا عاهره يامتناكه بتتناكي من غير ماتقوليلي......... وهنا حاولت هي الهروب من المأزق قائلة لالالا لا هذه الأقراص موجوده في مكانها من أيام ما كانت بتستخدمها مع زوجها قبل وفاته .... فأجبتها بعد أن تفحصت العلبه جيدا: لكن تاريخ إنتاج هذه الأقراص بعد وفاة زوجك يعني إنت أشتريتيها بعد وفاته
وبعد جذب وشد معها مستخدمة اسلوبي الجنسي في الهزار معها وبعد أن تأكدت أنني لن أعلم أحدا بذلك روت لي قصتها قائلة
بعد وفاة زوجي بدأت أشعر بإحتياج كبير لممارسة الجنس وكنت اتحرق شوقا لممارسته مع أي شخص ولكن خجلي وحيائي وكذلك كوني أرملة كان يمنعني من ذلك. وكان إبني قد وصل إلى سن الرابعة عشر تقريبا وهو مريض عقليا ولا يعي أي شئ في الدنيا بل إنه منذ سنوات لا أقوم بإخراجه الى الشارع لصعوبة التعامل معه. وكان في تلك الفترة يقوم بالتعصب ويضرب في السرير برجليه وهو يدور في السرير ويتقلب بكل جسمه عليه ويقوم بالصراخ بصوت على مما كان يزعج السكان الذين كانوا معنا في نفس البيت وقد أكتشفت فجأة في أحد الأيام بالمصادفة إنه قد بلغ وأنه يقوم بعمل ذلك عندما يكون في حاجة إلى إفراز المني الذي يكون قد تكون في داخله والذي بحاجة إلى إخراجه لإزالة التوتر الذي يشعر به نيجة تكون هذا السائل المنوي في داخله لذلك عندما كنت اسمعه وهو يقوم بالصراخ أثناء النوم وخاصة فترة ما بعد الظهر كنت أعلم إنه يقوم بالعملية الجنسيه رغم إنه لم يكن يعلم ماذا يعني جنس أو نساء..... وكان كل مايقلقني صوته المرتع الذي يقلق السكان الذين بدأوا يشكون من صراخه والأصوات العالية التي تصدر عنه. وفي إحدى المرات ويبدو إنه كانت صعبة بالنسبة له أخذ يصيح ويهيج ويصدر تلك الأصوات عندئذ أدركت ما كان يحدث في تلك الأثناء ولكن لأنه أستمر في ذلك فترة طويلة دخلت لأحلول أن أهدئه ووجدت ان ملابسه مكشوفة عن جسمه وعضوه الذكري في قمة إنتصابه وكان قويا جدا وقد كان أثناء القيام بهذه العملية لا يقوم بملامسة ذكره ربما كان هذا الذي يؤخر القذف عنده ويصيبه بالتوتر والعصبية والصراخ فقد كا ن غير واعي بما يحدث . كان بدور حول نفسه في السرير وهو يعتصر قضيبه بين رجليه احيانا ويتركه حرا مرات وهو يصرخ باعلى صوته . لم أكن ادري ماذا افعل فقط لأقوم بتهدئته وذلك حفاظا على عدم عدم إزعاج السكان عندئذ قمت بإمساك قضيبه بيدي كأم ترى إبنها يتألم ولم أكن انوي على أي شر أو أي شهوة وأخذت بتدليكه بين يدي وهنا هدأت ثورته وماهي إلا لحظات حتى بدأ بقذف سائله المنوي بين يدي وبعد ذلك قمت بتنظيفه كما كنت أفعل في الماضي عندما كان يدخل الحمام وتكرر هذا مرات كثيرة فما كان يبدأ في التوتر والصراخ حتى أقوم بفعل نفس الشئ عندئذ يهدأ وينتهي كل شيئ دون إزعاج السكان وبدون مشاكل . حتى جاء يوم وبدون سابق تخطيط مني ولا مجرد فكرة في ذلك بدأ هو في الصراخ فأسرعت إليه ووجدت قضيبه منتصبا وهو في قمة قوته وإنتفاخه الذي كان يشبه قضيب الحمار فإثتثارني منظره وبعد أن قمت بتدليكه مرات وجدت نفسي بدون وعي أنزع عن نفسي ملابسي الداخليه وأقوم بوضعه بين فخذي دون إدخاله في كسي لخوفي من أن أحبل منه فقد كنت في فترة إخصابي وكان من الممكن أن يحدث لي حمل لو قاربني منيه وبعد قليل بدأت أستخدم فخذي في تدليك قضيبه بينهما حتى قذف منيه بينهما عندئذ بدأ ت تهدأ ثورته وبدأت تشتعل ثورتي
ما حدث في الحلقة السابقة وما قالته لي صديقتي أثارني أنا أيضا وهذا ما جعلني استحثها المزيد وكيف تطور الأمر بينها وبين إبنها المعوق وكيف وصلت العلاقة بينهما فقالت لي:
بعد ما حدث في المرة الأولى شعرت أن رغبة قوية أكبر مني تتفجر بسبب ما حدث بيني وبين إبني وبدأت أشعر بشهوة عارمة لممارسة الجنس ليس مرة واحدة بل مرات وكنت في تلك الفترة لم أكن قد مارست الجنس منذ سنوات وهذا ما زاد من رغبتي وتحرقي وخاصة أن الجميع كانوا ينظرون لي كأرملة وليس كأنثى تشعر برغبة وشهوة ككل إمرأة. وفي نفس اليوم قررت أن أشبع رغبتي وأحتياجي حتى إذا كان هذا الإحتياج من هذا المخلوق المسكين والذي لن يضره شئ من ممارستي هذه معه وذلك لأنه معوق ولا يفهم شئ هذا علاوة على إنه يملك قوة جنسيه هائلة لا يتمتع بها أي إنسان آخر بربما ذلك لأنه يأكل كثيرا ولا يقوم ببذل أي جهد عضلي لذلك تحولت كل طاقته إلى طاقة جنسيه هائلة لا حدود لها بل لا أظن أن هناك شخصا طبيعيا يملك قوة هائلة تماثل قوته. بعد تفكير طويل قررت أن أكرر هذه المغامرة معه مرة أخر وفي هذه المرة كان هو في وضعه الطبيعي بدون عصبية أو صراخ بدون هيجان أو مشاكل أو صراخ. رغم أن هذا شئ من الصعب أن تقوم به إمرأة مع إبنها إلا أن هذا تحول إلى قمة النشوة واللذة بالنسبة لي، كان يرقد هادئا على سريره في ذلك المساء كعادته في اليوم الفذي يقوم فيه بعمل العادة السرية فهو الآن لا يصرخ ولا يتعصب جلست بجانبه وبدأت باللعب في شعر رأسه إبتسم لي فبادلته الإبتسامة ثم بعد ذلك قمت بسحب بنطلون البيجامة الذي كان يرتديه لأسفل وإذا بعضوه الذكري الذي كان بغير إنتصاب كبيرا جدا وممتلء وشكله جميل مددت يدي وأخذته بين راحتي يدي وبدأت في تدليكه فإذا به ينتصب بعد ثواني معدودة من تلك العملية ولكن الغريب أن الولد بدأ هادئا جدا وكأنه إنسان آخر نظراته عاديه وجسمه غير متعصب، قمت بعد ذلك بخلع ملابسي التي أرتديها ونمت بجانبه كنت أود أن أجعله يركب فوقي ولكني لم أفلح في أن أفهمه ذلك ولا حتى أن أرفعه فوقي فعدلت عن الفكرة وقمت بفرد جسمه على السرير فوق ظهره فإذا بقضيبه وهو منتصب مرتفع إلى أعلى قرابة العشرين سنتيمتر ثم بعد ذلك جلست عليه وأخذت قضيبه بين يدي وقمت بإدخاله في كسي بصعوبه والذي تحول وكأنه كس عذراء بكر لم تفتح بعد وذلك لأنني لم أكن قد مارست الجنس منذ عدة سنوات بعد وفاة زوجي ثم بدأت في ترك جسمي شيئا فشيئا ينزل فوق جسمه لكي أختبر هل سوف يتحمل ركوبي فوقه أم لا بد أن لا أحمل جسمي فوقه فإذ به لا يبدي أي ألم وعندئذ ركبت عليه بكل ثقل جسمي وقضيبه يخترقني وقد شعرت بلهيب نار ملتهب في داخلي فقد كان قضيبه كأنه قضيب حديد وضع من قبل في النار. ثم بعد ذلك بدأت في الصعود والهبوط فوق قضيبه وأنا أحتك به وهو يملأ كل كسي الذي بدأ ينقبض عليه وكأنه خائف أن يهرب منه أو يقفز خارجه وهو يرجوه أن يبقى فيه أطول فترة ممكنة وأن يكون كريما في الهبة التي سوف يمنحها في نهاية هذه العمليه المحببة على قلب وكس المرأة . لقد شعرت بلذة لا تعلوها لذة أخرى وأنا أمارس الجنس معه لم أكن أفكر في كونه إبني بل كان بالنسبة لي شاب يصغرني بنحو 25 سنه وهو كنز جنسي كبير حيث إنني أستطيع أن أفعل فيه ما أريد وبالطريقة التي أريد وفي الوقت الذي أريد بدون خجل أو حياء لأنه لا يفهم شئ وكذلك بدون خوف من أحد لأنه لن يشك أحد في شئ لأنه إبني وكذلك لن يرى أحد ما أفعله فيه وذلك لأنني أحيا أنا وهو فقط في البيت . أقول لذة كبيرة ومتعة كبيرة بل وكنز كبير بالنسبة لي فمن أين لأي إمرأة أخرى أن تجد فرصة مثل هذه أن تضاجع شاب يصغرها بخمسة وعشرين سنة وفي الوقت التي تريده هي وبالطريقة التي تريدها أيضا دون أن يملء عليها أي طلبات أو أن يضايقها بأشاء لا تريد فعلها لقد كان بالنسبة لي ماكنة جنسية قوية استخدمها عندما أريد وتحت طلبي في الوقت الذي أريده فيه. حتى أن جسمي بدأ يشعر بالإرتواء بعد الحرمان والتشوق وبدأت نضارته تعود إليه ومتعته يحصل عليها خاصة بعد ذهابي للطبيبة وعمل الإحتياطات الازمة وأخذ حبوب منع الحمل لذلك كنت احصل الآن على متعتي الجنسية كاملة كأي إمرأة تمارس حياتها الجنسية بشكل طبيعي . وقد تحول هو لشخص آخر هادئا جدا وقد ذهبت عنه العصبية بعد أن بدأت في عملية مضاجعته وبعد أن بدأت في إستهلاك طاقته الجنسية بشكل كامل وذلك بمضاجعته يوميا تقريبا . لقد أصبحت استنزف كل طاقته الجنسية من ناحية وتغذيته والإهتمام بصحته من جهة أخرى ولم تتغير قوته الجنسية بل كن أشعركل مرة أن كمية المني التي كان يقزفها في داخلي تزداد يوم بعد يوم وإنتصاب قضيبه لم يضعف يوما ما ..... ربما لأن هذا كان العمل الوحيد الي كان يؤديه والذي يبذل فيه مجهود ......... بل إنني عندما أنظر لجسدي في المرآة اليوم نضارة خدودي جسمي المرتوي هدوئي وسكوني حالة المتعة التي فيها لا أجد لكل هذا سبب إلا ذلك السائل السحري الذي يستقيه جسدي من دم ذلك الفتى الشاب إبني والذي بدوره راحت عنه عصبيته وهيجانه وشعوره بالضيق ........ أعتقد إنها متعه لا تساويها متعة أخرى أقله بالنسبة لي لا أعلم إذا كان يمكنه أن يستمتع هو أيضا بما أفعله به أم أن هذا بالنسبة له هو مجرد عملية خفض الضغط الذي تسببه له الطاقة الجنسية
وبعد جذب وشد معها مستخدمة اسلوبي الجنسي في الهزار معها وبعد أن تأكدت أنني لن أعلم أحدا بذلك روت لي قصتها قائلة
بعد وفاة زوجي بدأت أشعر بإحتياج كبير لممارسة الجنس وكنت اتحرق شوقا لممارسته مع أي شخص ولكن خجلي وحيائي وكذلك كوني أرملة كان يمنعني من ذلك. وكان إبني قد وصل إلى سن الرابعة عشر تقريبا وهو مريض عقليا ولا يعي أي شئ في الدنيا بل إنه منذ سنوات لا أقوم بإخراجه الى الشارع لصعوبة التعامل معه. وكان في تلك الفترة يقوم بالتعصب ويضرب في السرير برجليه وهو يدور في السرير ويتقلب بكل جسمه عليه ويقوم بالصراخ بصوت على مما كان يزعج السكان الذين كانوا معنا في نفس البيت وقد أكتشفت فجأة في أحد الأيام بالمصادفة إنه قد بلغ وأنه يقوم بعمل ذلك عندما يكون في حاجة إلى إفراز المني الذي يكون قد تكون في داخله والذي بحاجة إلى إخراجه لإزالة التوتر الذي يشعر به نيجة تكون هذا السائل المنوي في داخله لذلك عندما كنت اسمعه وهو يقوم بالصراخ أثناء النوم وخاصة فترة ما بعد الظهر كنت أعلم إنه يقوم بالعملية الجنسيه رغم إنه لم يكن يعلم ماذا يعني جنس أو نساء..... وكان كل مايقلقني صوته المرتع الذي يقلق السكان الذين بدأوا يشكون من صراخه والأصوات العالية التي تصدر عنه. وفي إحدى المرات ويبدو إنه كانت صعبة بالنسبة له أخذ يصيح ويهيج ويصدر تلك الأصوات عندئذ أدركت ما كان يحدث في تلك الأثناء ولكن لأنه أستمر في ذلك فترة طويلة دخلت لأحلول أن أهدئه ووجدت ان ملابسه مكشوفة عن جسمه وعضوه الذكري في قمة إنتصابه وكان قويا جدا وقد كان أثناء القيام بهذه العملية لا يقوم بملامسة ذكره ربما كان هذا الذي يؤخر القذف عنده ويصيبه بالتوتر والعصبية والصراخ فقد كا ن غير واعي بما يحدث . كان بدور حول نفسه في السرير وهو يعتصر قضيبه بين رجليه احيانا ويتركه حرا مرات وهو يصرخ باعلى صوته . لم أكن ادري ماذا افعل فقط لأقوم بتهدئته وذلك حفاظا على عدم عدم إزعاج السكان عندئذ قمت بإمساك قضيبه بيدي كأم ترى إبنها يتألم ولم أكن انوي على أي شر أو أي شهوة وأخذت بتدليكه بين يدي وهنا هدأت ثورته وماهي إلا لحظات حتى بدأ بقذف سائله المنوي بين يدي وبعد ذلك قمت بتنظيفه كما كنت أفعل في الماضي عندما كان يدخل الحمام وتكرر هذا مرات كثيرة فما كان يبدأ في التوتر والصراخ حتى أقوم بفعل نفس الشئ عندئذ يهدأ وينتهي كل شيئ دون إزعاج السكان وبدون مشاكل . حتى جاء يوم وبدون سابق تخطيط مني ولا مجرد فكرة في ذلك بدأ هو في الصراخ فأسرعت إليه ووجدت قضيبه منتصبا وهو في قمة قوته وإنتفاخه الذي كان يشبه قضيب الحمار فإثتثارني منظره وبعد أن قمت بتدليكه مرات وجدت نفسي بدون وعي أنزع عن نفسي ملابسي الداخليه وأقوم بوضعه بين فخذي دون إدخاله في كسي لخوفي من أن أحبل منه فقد كنت في فترة إخصابي وكان من الممكن أن يحدث لي حمل لو قاربني منيه وبعد قليل بدأت أستخدم فخذي في تدليك قضيبه بينهما حتى قذف منيه بينهما عندئذ بدأ ت تهدأ ثورته وبدأت تشتعل ثورتي
ما حدث في الحلقة السابقة وما قالته لي صديقتي أثارني أنا أيضا وهذا ما جعلني استحثها المزيد وكيف تطور الأمر بينها وبين إبنها المعوق وكيف وصلت العلاقة بينهما فقالت لي:
بعد ما حدث في المرة الأولى شعرت أن رغبة قوية أكبر مني تتفجر بسبب ما حدث بيني وبين إبني وبدأت أشعر بشهوة عارمة لممارسة الجنس ليس مرة واحدة بل مرات وكنت في تلك الفترة لم أكن قد مارست الجنس منذ سنوات وهذا ما زاد من رغبتي وتحرقي وخاصة أن الجميع كانوا ينظرون لي كأرملة وليس كأنثى تشعر برغبة وشهوة ككل إمرأة. وفي نفس اليوم قررت أن أشبع رغبتي وأحتياجي حتى إذا كان هذا الإحتياج من هذا المخلوق المسكين والذي لن يضره شئ من ممارستي هذه معه وذلك لأنه معوق ولا يفهم شئ هذا علاوة على إنه يملك قوة جنسيه هائلة لا يتمتع بها أي إنسان آخر بربما ذلك لأنه يأكل كثيرا ولا يقوم ببذل أي جهد عضلي لذلك تحولت كل طاقته إلى طاقة جنسيه هائلة لا حدود لها بل لا أظن أن هناك شخصا طبيعيا يملك قوة هائلة تماثل قوته. بعد تفكير طويل قررت أن أكرر هذه المغامرة معه مرة أخر وفي هذه المرة كان هو في وضعه الطبيعي بدون عصبية أو صراخ بدون هيجان أو مشاكل أو صراخ. رغم أن هذا شئ من الصعب أن تقوم به إمرأة مع إبنها إلا أن هذا تحول إلى قمة النشوة واللذة بالنسبة لي، كان يرقد هادئا على سريره في ذلك المساء كعادته في اليوم الفذي يقوم فيه بعمل العادة السرية فهو الآن لا يصرخ ولا يتعصب جلست بجانبه وبدأت باللعب في شعر رأسه إبتسم لي فبادلته الإبتسامة ثم بعد ذلك قمت بسحب بنطلون البيجامة الذي كان يرتديه لأسفل وإذا بعضوه الذكري الذي كان بغير إنتصاب كبيرا جدا وممتلء وشكله جميل مددت يدي وأخذته بين راحتي يدي وبدأت في تدليكه فإذا به ينتصب بعد ثواني معدودة من تلك العملية ولكن الغريب أن الولد بدأ هادئا جدا وكأنه إنسان آخر نظراته عاديه وجسمه غير متعصب، قمت بعد ذلك بخلع ملابسي التي أرتديها ونمت بجانبه كنت أود أن أجعله يركب فوقي ولكني لم أفلح في أن أفهمه ذلك ولا حتى أن أرفعه فوقي فعدلت عن الفكرة وقمت بفرد جسمه على السرير فوق ظهره فإذا بقضيبه وهو منتصب مرتفع إلى أعلى قرابة العشرين سنتيمتر ثم بعد ذلك جلست عليه وأخذت قضيبه بين يدي وقمت بإدخاله في كسي بصعوبه والذي تحول وكأنه كس عذراء بكر لم تفتح بعد وذلك لأنني لم أكن قد مارست الجنس منذ عدة سنوات بعد وفاة زوجي ثم بدأت في ترك جسمي شيئا فشيئا ينزل فوق جسمه لكي أختبر هل سوف يتحمل ركوبي فوقه أم لا بد أن لا أحمل جسمي فوقه فإذ به لا يبدي أي ألم وعندئذ ركبت عليه بكل ثقل جسمي وقضيبه يخترقني وقد شعرت بلهيب نار ملتهب في داخلي فقد كان قضيبه كأنه قضيب حديد وضع من قبل في النار. ثم بعد ذلك بدأت في الصعود والهبوط فوق قضيبه وأنا أحتك به وهو يملأ كل كسي الذي بدأ ينقبض عليه وكأنه خائف أن يهرب منه أو يقفز خارجه وهو يرجوه أن يبقى فيه أطول فترة ممكنة وأن يكون كريما في الهبة التي سوف يمنحها في نهاية هذه العمليه المحببة على قلب وكس المرأة . لقد شعرت بلذة لا تعلوها لذة أخرى وأنا أمارس الجنس معه لم أكن أفكر في كونه إبني بل كان بالنسبة لي شاب يصغرني بنحو 25 سنه وهو كنز جنسي كبير حيث إنني أستطيع أن أفعل فيه ما أريد وبالطريقة التي أريد وفي الوقت الذي أريد بدون خجل أو حياء لأنه لا يفهم شئ وكذلك بدون خوف من أحد لأنه لن يشك أحد في شئ لأنه إبني وكذلك لن يرى أحد ما أفعله فيه وذلك لأنني أحيا أنا وهو فقط في البيت . أقول لذة كبيرة ومتعة كبيرة بل وكنز كبير بالنسبة لي فمن أين لأي إمرأة أخرى أن تجد فرصة مثل هذه أن تضاجع شاب يصغرها بخمسة وعشرين سنة وفي الوقت التي تريده هي وبالطريقة التي تريدها أيضا دون أن يملء عليها أي طلبات أو أن يضايقها بأشاء لا تريد فعلها لقد كان بالنسبة لي ماكنة جنسية قوية استخدمها عندما أريد وتحت طلبي في الوقت الذي أريده فيه. حتى أن جسمي بدأ يشعر بالإرتواء بعد الحرمان والتشوق وبدأت نضارته تعود إليه ومتعته يحصل عليها خاصة بعد ذهابي للطبيبة وعمل الإحتياطات الازمة وأخذ حبوب منع الحمل لذلك كنت احصل الآن على متعتي الجنسية كاملة كأي إمرأة تمارس حياتها الجنسية بشكل طبيعي . وقد تحول هو لشخص آخر هادئا جدا وقد ذهبت عنه العصبية بعد أن بدأت في عملية مضاجعته وبعد أن بدأت في إستهلاك طاقته الجنسية بشكل كامل وذلك بمضاجعته يوميا تقريبا . لقد أصبحت استنزف كل طاقته الجنسية من ناحية وتغذيته والإهتمام بصحته من جهة أخرى ولم تتغير قوته الجنسية بل كن أشعركل مرة أن كمية المني التي كان يقزفها في داخلي تزداد يوم بعد يوم وإنتصاب قضيبه لم يضعف يوما ما ..... ربما لأن هذا كان العمل الوحيد الي كان يؤديه والذي يبذل فيه مجهود ......... بل إنني عندما أنظر لجسدي في المرآة اليوم نضارة خدودي جسمي المرتوي هدوئي وسكوني حالة المتعة التي فيها لا أجد لكل هذا سبب إلا ذلك السائل السحري الذي يستقيه جسدي من دم ذلك الفتى الشاب إبني والذي بدوره راحت عنه عصبيته وهيجانه وشعوره بالضيق ........ أعتقد إنها متعه لا تساويها متعة أخرى أقله بالنسبة لي لا أعلم إذا كان يمكنه أن يستمتع هو أيضا بما أفعله به أم أن هذا بالنسبة له هو مجرد عملية خفض الضغط الذي تسببه له الطاقة الجنسية