ستكون هذه القصة على لسان فتاة اسمها سجى
بداء العرق ينسال من جبيني كانه شلال من الماء احسست كل اعضائي ترتجف وترتعش لم اسيطر على اناملي الصغيرة الناعمة حين بدات تفرك حلمتي الوردية وتلويها
كلما لمستها احسست بان دفعة من الكهرباء تنسال في جسمي تبداء من صدري وتنتهي الى بضري لم اكن استطيع المقاومة حين شعرت بان كسي يحتاج الى شيء يحتضنه لم اجد سوى مخدتي التي انام عليها وضعتها سريعا بين فخذي واحتضنتها بشدة وقوة كانني اتصارع معها من اجل الحياة تذكرت كلمات صديقتي سعاد حين اخبرتني عن هذه العادة او ضرب السبعة ونص كما في العامية المصرية تذكرت كلامها من انني يجب ان اضع كريما على بضري واشفار كسي الصغير حتى لا اصاب بخدش ولكنني الان اسبح في سوائل تنساب من كسي الصغير
ولكني تذكرت ان سعاد صديقتي اخبرتني حينما جاءت في ذلك اليوم الى المدرسة وهي تحمل سرا خطيرا قالت لي
سعاد:اليوم ساخبرك بسر سيغير مجرى حياتك كلها
قلت :يا كذابة كل مرة تقولين لي هذه الحكاية وبعدين تطلع فاشوش
سعاد:صدقيني انتضري حين تحين الفرصة وساخبرك بكل ما وجدت وشاهدت
دق جرس الفسحة المدرسية كانت التلميذات في المدرسة الاعدادية يجلسن على المصطبات امام الشمس الدافئة
جلسنا انا وسعاد وبدات سعاد تحكي لي ما شاهدت
قالت :في الامس كنا انا وماما واختي ليلى نتفرج على فلم اجنبي اسمه تايتنك هو كان فلم رومنسي بس انا نعست واومت روحت انام على سريري بعدين صحيت وانا ميتة من العطش اومت للمطبخ وبعدين لما وصلت للمطبخ سمعت اصوات غريبة في الصالة اتقربت على مهلي شوفت ماما واختي ليلى عمالين يتفرجوا على فلم الكل بيه مش لبسين هدوم وعريانين انا من خضتي معرفتش اعمل ايه وحسيت ان رجليه بتهتز من شدة الخوف
شفت الرجاله كل واحد وزبره نص متر وكان عددهم خمسة والستات كان عددهم تمانية وكل راجل مدخل بتاعو بكس وحدة من النسوان وهي بتتلوه تحتيه
سجى:جره ايه يا بت اتي كلامك اليوم زي البنات الي مش متربيات ايه(كس) و(زبر) والحجات القبيحة دي
سعاد:اسمعي بس وبعدين احكمي عليه ، شفت ماما واختي متلهفين على المشاهدة ومتابعين بدقة عالية
قامت اختي ليلى واتكلمت معه ماما بصوت مرتجف : انا رايحة للحمام لحسن خلاص مش مستحملة عاوزة انزلهم
ردت عليها ماما:استني يا بت انتي بتهيجي واحنه لسه في اول الفلم امال لما تشوفية للأخر حتعملي ايه يا متناكة كسك خلاص مش مستحمل ؟
ليلى :وانا اعمل لكسي ايه داه متناكش بألو شهر من جوزي الي سافر ولسه فاضلو شهر كمان
ماما:يعني ايه شهر انا برضك سابني ابوك بالو سنتين من مات وانا مولعة وصابرة ومستحملة هو انتي بس كسك هايج على طول
ليلى :خلاص يا ماما انا داخله للحمام اعمل واحد واجي اوكي
ودخلت ليلى للحمام وانا مراقبة لها جلست على حافة البانيو وبعدين فتحت رجليها وبان كسها الوردي من كتر ما كانت تدعك فيه بعدين مدت صوابعها واخذت شوية كريم وخلته على كسها وخذت تفرك بيه وتدعك بالاول بعدين طلعت اصبع واحد تلعب بيه زنبورها...
سجى:استني يا بت يعني ايه زنبورها يا بت
سعاد :دي اخطر منطقة في كس الست تكون في البداية مخفية بين اشفار الكس ولما تهيج الست تنتصب وتطول وتكون زي الصباع الصغير المهم لمل هاجت ليلى على الاخر وزنبورها طلع وبان اسرعت لحلمات صدرها واخذت برضك تفرك بيهم لحد ما بدات ترتعش زي الوحدة الي مسكتها الكهربا ودخلت ثلاثة صوابعا داخل كسها لغاية ما هديت وجلست على الارض في هذه اللحضة لم اشعر بنفسي الاوانا حاطة ايدي على كسي وعماله اعصر بيه ومن كثرت انذهالي من اللي شفته حست بيه اختي ليلى وانا واقفة خلف الباب واتجسس عليها صاحت بصوت عالي
اتي يا بت ياسعاد بتعملي ايه ورا الباب ركضت الى غرفتي مسرعة
انتهى الجزء الاول
انتضر ردودكم لكي اكمل القصة
ركضت الى غرفتي مسرعة ويكاد قلبي يقف من شدة الخوف وما رأيته
سجى: ها وبعدين يا بت اتكلمي؟
سعاد: عملت نفسي نايمة وانا مستنية ايه الي حيحصل ,بعد شوية دخلت اختي وفتحت الباب بهدوء وهي تنادي بصوت مبحوح(سعاد .سعاد.سعاد ) لم اجبها خرجت واقفلت الباب خلفها وذهبت الى الصالة , كانت ماما لسه جالسة في الصالة وهي بتتفرج على الفلم ,جلست اختي وهي منهكة القوى بجنبها وراحت حاطة راسها على الكنبة وراسها مايلة من شدة التعب ورجليها متباعدة , ماما كانت بتتفرج بلهف وشوق تكاد عينها تخرج من راسها والسيكارة ما نزلتش من بؤها واحدة ورة التانية نظرت الى الشاشة وجدت منظرا جديدا (واحد اسود زي الفحم وزبره يجي طوله اربعين سانتي وعمال بينيك في وحدة سودة برضو وكان كسها مفشوخ على الاخر وكبير ومربرب واشفار كسها مدلدلة )
قالت ماما: بصي يا بت النيك الى بجد ادي الزبر وله بلاش .
ليلى اختي: دا لو ناكني حيشرم ام كسي هاهاها
ماما:دا لو كان عندي زي الزبر دا انا كنت حموت ام صاحبه لحد مايشبع ههههههي
ليلى: هو انتي كسك حيستحمل زبر اد كدة ازاي يا ماما بس بس بلاش هكص وكدب ههههي
ماما: انتي بتقولي ايه يا بت يا متناكه دا انه كسي بيوسع زبرين مش واحد بس ,اهو بصي يا شرموطة
قامت ماما ورفعت الكلبية وبان كسها كان كبير اوي واحمر لان الضاهر كانت عاملة حلاوة وشايلة شعرتها كلها كان املس ومربرب بس الغريب الي بيه انو زنبورها كان باين من بين شفايف كسها رغم انها واقفة وكسها مسدود
قالت: بصي يا بت يوسع وله إيه( ايه رايك)؟
ليلى: هو انتي عملتي حلاوة يا ماما وشلتي الشعر ؟
ماما: ايوة لأن خالتك جاية عندنه بكره ولازم استعد ليها
ليلى: بصراحة كسك يا ماما يهيج أي ست او رجل دا انا لسه ضاربة سبعة ونص ومنزله ميتي وجيباهم وبرضك هجت على كسك وعوزاه
ماما : ما تيله يا بت انتي مستنيه ايه دا انا كسي مولع نار وعاوزه انزل ميتي برضو وجيبهم
ليلى : بس بشرط , تخليني انام مع خالتي لما تيجي عندنا ها موافقة ؟
ماما : اممممممم هو كسها عاجبك يا بت
ليلى:دا عاجبني موت
ماما: طيب لو بسطتيني الليلة دي حخليكي تنامي معاها اوكي يا متناكة
ليلى : دا انا حموت كسك الليلية دي يا جميل يا شرموطتي هيييييييي
قفزت ليلى بسرعة على ماما وخذت تبوس في رقبتها وتمصمص بيهم بعدين فتحت السوسته وخلعت ماما هدومها وبقت ملط من غير هدوم نزلت شويه شويه على حلمت صدرها اليسار واخذت ترضع بيهم بعدين طلعت لسانها ولعبتو على حلمتها لحد ما وقفت الحلمات اخذت الحلمة اليسار بين اسنانها وهي تعض بيها بشويش
ماما فقدت السيطرة على نفسها وجلست مباشرة على الكنبة وهي بتدعك بكسها جامد جلست اختي ليلى بين افخاذها واخذت تمصمص افخاذ ماما بشبق وحنية (دول ملبن يا ماما ) بعدين بدات تصعد بلسانها شوي شوي لحد ما وصلت لكسها المفتوح وزنبورها ناطط منه زي ما عاوز حد يمصه
وضعت طرف لسانها على زنبور ماما واخذت تدعك بيه بطرف اللسان , وماما بدات بالصياح والهيجان
ماما: اهههههه اههههه يله يا بت دخلي صوابعك بكسي لحسن مش ادرة اصبر بعد كدة انتي بتعملي ايه يا متناكة بكسي دا انا ح موت يله بسرعة , اههههه, يله علشان خاطر ماما حبيبتك متناكتك شرموطتك يله ريحيه, وليلى لا تستجيب لكل نداءات ماما فهي منشغلة في زيادة هيجان ماما ومحنتها وعمالة تمص وتدعك بزنبور ماما لحد ما وصل قد الصباع , بعد ما هاجت ماما على الاخر قامت ليلى ونيمت ماما على ضهرها وصعدت هي فوقيها وفوتت فخذها بين فخاذ ماما لحد ما وصل كس ليلى فوق كس ماما وبدأت تدعك كسها بكس ماما وماما تصيح جواها وليلى برضو تصيح
ماما: ايوة يا حبيبتي افركي كسي جامد خلاص حا جيبهم كانت ليلى بتعمل زي ما راجل بنيك ست , وهي بترهز بكسها فوق كس مام لحد ما بدات ماما بترتعش وفقدت السيطرة على نفسها وليلى ولا همها ايه الي بيحصل بماما لحد ما شفت كس ماما بدا ينزل سائل لزج قفزت ليلى من فوق ماما وجلست قدام كس ماما وفوتت اربع صوابع في كسها وهي بتضحك
ليلى: يله نزيليهم كلهم يا متناكه علشان يبرد كسك الواسع داه, يخرب بيتك د اكس وله مغارة
ماما:فوتي ايدك يا بت الكلب فويتها كلها ومصي زنبوري بسرعة لحسن حجيب التاني,
ليلى: هو انتي ايه مكنة منيكة دا انتي الاول لسه ماخلصتهوش
ماما: هو كسي كدة اعمله ايه يجيب اتنين ورة بعض يله ادعكي بلاش كلام يا منيوكة
اخذت ليلى كس ماما بين شفايفها ومصته وايديها جوه كسها عمالة تدعك وتفوت وتطلع بيه لحد ما جاءت الرعشة الثانية لماما اخذت ماما تفرك بحلمتها وتقرص بيهم وهي بتقول: يله يله يله اهو حجيبهم يا حبيبتي يا منيوكتي أهو أهو طلعت خلاص.
اخرجت ليلى ايديها من كس ماما واخذت تدعك بكسها لما شافت ماما خلاص حتجيب
اخذت ماما تفرك كسها بسرعة رهيبة وهي بتصيح اه اه اه اه اه اه ه اه ايه اححححححححح اه اه اه اها اششخخ
بدات ماما وهي بتنزل مية كسها تشخ من كسها برضو (اول مرة اشوف وحدة بتقذف وتشخ )
قامت ليلى وضعت كسها على كس ماما وبدات بانزال مية كسها وتشخ برضو
لحد ما خلصو الاتنين والكنبة مبللة من مية الاكساس والشخيخ
سجى : بس يا بت الجرس ضرب يله انئوم وبعدين نكمل الرواية دي
نهاية الجزء الثاني
بداء العرق ينسال من جبيني كانه شلال من الماء احسست كل اعضائي ترتجف وترتعش لم اسيطر على اناملي الصغيرة الناعمة حين بدات تفرك حلمتي الوردية وتلويها
كلما لمستها احسست بان دفعة من الكهرباء تنسال في جسمي تبداء من صدري وتنتهي الى بضري لم اكن استطيع المقاومة حين شعرت بان كسي يحتاج الى شيء يحتضنه لم اجد سوى مخدتي التي انام عليها وضعتها سريعا بين فخذي واحتضنتها بشدة وقوة كانني اتصارع معها من اجل الحياة تذكرت كلمات صديقتي سعاد حين اخبرتني عن هذه العادة او ضرب السبعة ونص كما في العامية المصرية تذكرت كلامها من انني يجب ان اضع كريما على بضري واشفار كسي الصغير حتى لا اصاب بخدش ولكنني الان اسبح في سوائل تنساب من كسي الصغير
ولكني تذكرت ان سعاد صديقتي اخبرتني حينما جاءت في ذلك اليوم الى المدرسة وهي تحمل سرا خطيرا قالت لي
سعاد:اليوم ساخبرك بسر سيغير مجرى حياتك كلها
قلت :يا كذابة كل مرة تقولين لي هذه الحكاية وبعدين تطلع فاشوش
سعاد:صدقيني انتضري حين تحين الفرصة وساخبرك بكل ما وجدت وشاهدت
دق جرس الفسحة المدرسية كانت التلميذات في المدرسة الاعدادية يجلسن على المصطبات امام الشمس الدافئة
جلسنا انا وسعاد وبدات سعاد تحكي لي ما شاهدت
قالت :في الامس كنا انا وماما واختي ليلى نتفرج على فلم اجنبي اسمه تايتنك هو كان فلم رومنسي بس انا نعست واومت روحت انام على سريري بعدين صحيت وانا ميتة من العطش اومت للمطبخ وبعدين لما وصلت للمطبخ سمعت اصوات غريبة في الصالة اتقربت على مهلي شوفت ماما واختي ليلى عمالين يتفرجوا على فلم الكل بيه مش لبسين هدوم وعريانين انا من خضتي معرفتش اعمل ايه وحسيت ان رجليه بتهتز من شدة الخوف
شفت الرجاله كل واحد وزبره نص متر وكان عددهم خمسة والستات كان عددهم تمانية وكل راجل مدخل بتاعو بكس وحدة من النسوان وهي بتتلوه تحتيه
سجى:جره ايه يا بت اتي كلامك اليوم زي البنات الي مش متربيات ايه(كس) و(زبر) والحجات القبيحة دي
سعاد:اسمعي بس وبعدين احكمي عليه ، شفت ماما واختي متلهفين على المشاهدة ومتابعين بدقة عالية
قامت اختي ليلى واتكلمت معه ماما بصوت مرتجف : انا رايحة للحمام لحسن خلاص مش مستحملة عاوزة انزلهم
ردت عليها ماما:استني يا بت انتي بتهيجي واحنه لسه في اول الفلم امال لما تشوفية للأخر حتعملي ايه يا متناكة كسك خلاص مش مستحمل ؟
ليلى :وانا اعمل لكسي ايه داه متناكش بألو شهر من جوزي الي سافر ولسه فاضلو شهر كمان
ماما:يعني ايه شهر انا برضك سابني ابوك بالو سنتين من مات وانا مولعة وصابرة ومستحملة هو انتي بس كسك هايج على طول
ليلى :خلاص يا ماما انا داخله للحمام اعمل واحد واجي اوكي
ودخلت ليلى للحمام وانا مراقبة لها جلست على حافة البانيو وبعدين فتحت رجليها وبان كسها الوردي من كتر ما كانت تدعك فيه بعدين مدت صوابعها واخذت شوية كريم وخلته على كسها وخذت تفرك بيه وتدعك بالاول بعدين طلعت اصبع واحد تلعب بيه زنبورها...
سجى:استني يا بت يعني ايه زنبورها يا بت
سعاد :دي اخطر منطقة في كس الست تكون في البداية مخفية بين اشفار الكس ولما تهيج الست تنتصب وتطول وتكون زي الصباع الصغير المهم لمل هاجت ليلى على الاخر وزنبورها طلع وبان اسرعت لحلمات صدرها واخذت برضك تفرك بيهم لحد ما بدات ترتعش زي الوحدة الي مسكتها الكهربا ودخلت ثلاثة صوابعا داخل كسها لغاية ما هديت وجلست على الارض في هذه اللحضة لم اشعر بنفسي الاوانا حاطة ايدي على كسي وعماله اعصر بيه ومن كثرت انذهالي من اللي شفته حست بيه اختي ليلى وانا واقفة خلف الباب واتجسس عليها صاحت بصوت عالي
اتي يا بت ياسعاد بتعملي ايه ورا الباب ركضت الى غرفتي مسرعة
انتهى الجزء الاول
انتضر ردودكم لكي اكمل القصة
ركضت الى غرفتي مسرعة ويكاد قلبي يقف من شدة الخوف وما رأيته
سجى: ها وبعدين يا بت اتكلمي؟
سعاد: عملت نفسي نايمة وانا مستنية ايه الي حيحصل ,بعد شوية دخلت اختي وفتحت الباب بهدوء وهي تنادي بصوت مبحوح(سعاد .سعاد.سعاد ) لم اجبها خرجت واقفلت الباب خلفها وذهبت الى الصالة , كانت ماما لسه جالسة في الصالة وهي بتتفرج على الفلم ,جلست اختي وهي منهكة القوى بجنبها وراحت حاطة راسها على الكنبة وراسها مايلة من شدة التعب ورجليها متباعدة , ماما كانت بتتفرج بلهف وشوق تكاد عينها تخرج من راسها والسيكارة ما نزلتش من بؤها واحدة ورة التانية نظرت الى الشاشة وجدت منظرا جديدا (واحد اسود زي الفحم وزبره يجي طوله اربعين سانتي وعمال بينيك في وحدة سودة برضو وكان كسها مفشوخ على الاخر وكبير ومربرب واشفار كسها مدلدلة )
قالت ماما: بصي يا بت النيك الى بجد ادي الزبر وله بلاش .
ليلى اختي: دا لو ناكني حيشرم ام كسي هاهاها
ماما:دا لو كان عندي زي الزبر دا انا كنت حموت ام صاحبه لحد مايشبع ههههههي
ليلى: هو انتي كسك حيستحمل زبر اد كدة ازاي يا ماما بس بس بلاش هكص وكدب ههههي
ماما: انتي بتقولي ايه يا بت يا متناكه دا انه كسي بيوسع زبرين مش واحد بس ,اهو بصي يا شرموطة
قامت ماما ورفعت الكلبية وبان كسها كان كبير اوي واحمر لان الضاهر كانت عاملة حلاوة وشايلة شعرتها كلها كان املس ومربرب بس الغريب الي بيه انو زنبورها كان باين من بين شفايف كسها رغم انها واقفة وكسها مسدود
قالت: بصي يا بت يوسع وله إيه( ايه رايك)؟
ليلى: هو انتي عملتي حلاوة يا ماما وشلتي الشعر ؟
ماما: ايوة لأن خالتك جاية عندنه بكره ولازم استعد ليها
ليلى: بصراحة كسك يا ماما يهيج أي ست او رجل دا انا لسه ضاربة سبعة ونص ومنزله ميتي وجيباهم وبرضك هجت على كسك وعوزاه
ماما : ما تيله يا بت انتي مستنيه ايه دا انا كسي مولع نار وعاوزه انزل ميتي برضو وجيبهم
ليلى : بس بشرط , تخليني انام مع خالتي لما تيجي عندنا ها موافقة ؟
ماما : اممممممم هو كسها عاجبك يا بت
ليلى:دا عاجبني موت
ماما: طيب لو بسطتيني الليلة دي حخليكي تنامي معاها اوكي يا متناكة
ليلى : دا انا حموت كسك الليلية دي يا جميل يا شرموطتي هيييييييي
قفزت ليلى بسرعة على ماما وخذت تبوس في رقبتها وتمصمص بيهم بعدين فتحت السوسته وخلعت ماما هدومها وبقت ملط من غير هدوم نزلت شويه شويه على حلمت صدرها اليسار واخذت ترضع بيهم بعدين طلعت لسانها ولعبتو على حلمتها لحد ما وقفت الحلمات اخذت الحلمة اليسار بين اسنانها وهي تعض بيها بشويش
ماما فقدت السيطرة على نفسها وجلست مباشرة على الكنبة وهي بتدعك بكسها جامد جلست اختي ليلى بين افخاذها واخذت تمصمص افخاذ ماما بشبق وحنية (دول ملبن يا ماما ) بعدين بدات تصعد بلسانها شوي شوي لحد ما وصلت لكسها المفتوح وزنبورها ناطط منه زي ما عاوز حد يمصه
وضعت طرف لسانها على زنبور ماما واخذت تدعك بيه بطرف اللسان , وماما بدات بالصياح والهيجان
ماما: اهههههه اههههه يله يا بت دخلي صوابعك بكسي لحسن مش ادرة اصبر بعد كدة انتي بتعملي ايه يا متناكة بكسي دا انا ح موت يله بسرعة , اههههه, يله علشان خاطر ماما حبيبتك متناكتك شرموطتك يله ريحيه, وليلى لا تستجيب لكل نداءات ماما فهي منشغلة في زيادة هيجان ماما ومحنتها وعمالة تمص وتدعك بزنبور ماما لحد ما وصل قد الصباع , بعد ما هاجت ماما على الاخر قامت ليلى ونيمت ماما على ضهرها وصعدت هي فوقيها وفوتت فخذها بين فخاذ ماما لحد ما وصل كس ليلى فوق كس ماما وبدأت تدعك كسها بكس ماما وماما تصيح جواها وليلى برضو تصيح
ماما: ايوة يا حبيبتي افركي كسي جامد خلاص حا جيبهم كانت ليلى بتعمل زي ما راجل بنيك ست , وهي بترهز بكسها فوق كس مام لحد ما بدات ماما بترتعش وفقدت السيطرة على نفسها وليلى ولا همها ايه الي بيحصل بماما لحد ما شفت كس ماما بدا ينزل سائل لزج قفزت ليلى من فوق ماما وجلست قدام كس ماما وفوتت اربع صوابع في كسها وهي بتضحك
ليلى: يله نزيليهم كلهم يا متناكه علشان يبرد كسك الواسع داه, يخرب بيتك د اكس وله مغارة
ماما:فوتي ايدك يا بت الكلب فويتها كلها ومصي زنبوري بسرعة لحسن حجيب التاني,
ليلى: هو انتي ايه مكنة منيكة دا انتي الاول لسه ماخلصتهوش
ماما: هو كسي كدة اعمله ايه يجيب اتنين ورة بعض يله ادعكي بلاش كلام يا منيوكة
اخذت ليلى كس ماما بين شفايفها ومصته وايديها جوه كسها عمالة تدعك وتفوت وتطلع بيه لحد ما جاءت الرعشة الثانية لماما اخذت ماما تفرك بحلمتها وتقرص بيهم وهي بتقول: يله يله يله اهو حجيبهم يا حبيبتي يا منيوكتي أهو أهو طلعت خلاص.
اخرجت ليلى ايديها من كس ماما واخذت تدعك بكسها لما شافت ماما خلاص حتجيب
اخذت ماما تفرك كسها بسرعة رهيبة وهي بتصيح اه اه اه اه اه اه ه اه ايه اححححححححح اه اه اه اها اششخخ
بدات ماما وهي بتنزل مية كسها تشخ من كسها برضو (اول مرة اشوف وحدة بتقذف وتشخ )
قامت ليلى وضعت كسها على كس ماما وبدات بانزال مية كسها وتشخ برضو
لحد ما خلصو الاتنين والكنبة مبللة من مية الاكساس والشخيخ
سجى : بس يا بت الجرس ضرب يله انئوم وبعدين نكمل الرواية دي
نهاية الجزء الثاني