كان سعيد في الخامسة عشر من عمره وانا في الثامنة عشر يحب التقرب لي والتحبب كلما التقيته في حارتنا، صبي مرح مائل للاكتناز. الكرة كانت لا تفرقه. فعندما كان يراني من بعيد يرسل الكرة باتجاهي لبدأ لعبة المراوغة في ما بيننا لبعض الوقت ثم اتركه وادخل داري المتكون من طابقين، العلوي للنوم والسفلي فبالاضافة لوجود غرفة نوم الا انه كان للمعيشة. واحدى غرف النوم في الطابق الثاني كانت لي وكانت مطلة على السطح. وذات يوم وبينما انا منهمك في القراءة في غرفتي جنب النافذة، سقطت كرة على السطح، وللتو خمنتها كرة سعيد. لم ابادر الى الصعود الى السطح ورميها اليه لانني كنت منهمكما وآثرت ان انتظر لبعض الوقت الى ان انتهي من المذاكرة. وما هي الا دقائق حتى سمعت باب الدار يقرع، ويفتح من قبل ابي، ثم بوقع اقدام تصعد الى الدور الثاني من الدار ليتبين انه سعيد يروم اخذ كرته التي سقطت على سطحنا. كنت جالساً امام طاولة والكتاب عليه عندما لمحني سعيد مبتسماً فدخل الغرفة واقترب مني ووقف بجانبي قائلا انه جاء لياخذ كرته التي سقطت على السطح. فما كان مني الا ان احطه بيدي اليمنى من خصره وقلت له لا باس. قال : لما لا تاتي معي لنلعب قليلا ؟ اجبته ان علي ان اؤدي واجباتي المدرسية اولاً. نظر الى الكتاب الذي امامي على الطاولة واندس ما بين الطاولة وبيني مما جعلني افتح ارجلي ليقف بينهما وظهره باتجاهي وقال بفضول : ماذا تقرأ ؟ فما كان مني الا ان احطه بذراعيّ وقلت انه الفيزياء. وحال احاطتي به جلس وبحركة عفوية في حضني ومؤخرته لامست قضيبي الذي نتيجة لدفئها راح ينتصب. كنت لابساً جلبابي وهو بالشورت والـ(تي شيرت). اردت ان اعرف رد فعله من انتصاب قضيبي والتصاقه بمؤخرته. لم يبدي اي ممانعة بل على العكس ظل جالساً وتحرك الى ان انتصف قضيبي ما بين فلقتي مؤخرته. واخذ يقلب بالكتاب مما جعلني اتجرأ وامسك بفخذيه وصرت اتلمس نعومتهما. وبينما اتلمسهما لامست يدي قضيب الذي كان منتصبا مما يدل على انه كان مستمتعاً بجلوسه على قضيبي. تشجعت وامسكت مؤخرته ودعكتها من خلف الشورت. لم يوقفني ولم يمانع عندها ايقنت انه مستمتع. سحبت الشورت الى الاسفل الى ظهرت مؤخرته المكتنزة والمكورة. نظرت اليها ورفعت الـ(تي شيرت) لاكشف عن ظهره الذي بدات اقبله ويداي تعبث في صدره وبطنه وعانته التي كان الشعر في بداية نموه. رفعت جلبابي واخرجت قضيبي ووضعته ما بين فلقتيه من دون ان ادخله في مؤخرته، وحضنته وصرت اقبله من تحت اذنيه. اغمض عينيه من شدة الاستمتاع. همست في اذنه : عجبك ؟ سمعته يهمهم بالايجاب. عندها فكرت اذا اردت ان ادخل قضيبي فيه هل سيتحمل؟ فجائتني فكرة توسيع خرمه بعض الشيئ. ادرته وصرنا وجها لوجه وسحبته الى ان التصق قضيبه الصغير على قضيبي وصرت ادعك مؤخرته، ثم مددت اصبعي الاوسط ووضعته على خرمه وجعلت ادعكه بعد ان ابللته بلساني. ثم وانا ادعك دفعت رأس اصبعي الى داخل خرمه وادخلته. صاح بصوت خافت آخ خ خ همست له ستتعود وظللت ادخل اصبعي فيه واخرجه وانا اقبله من وجنتيه ورقبته. ثم همست له ان يدير ظهره لي مرة اخرى. امسكت قضيبي وابللته ووضعت رأسه بالضبط على فتحته ثم قلت له: سادخل راس قضيبي، سوف تتالم قليلا لكنك ستتعود على هذا الالم. ظل ساكناً ساكتاً وهو جالس على قضيبي ونشوتي تزداد حتى شعرت ان سائلي سينساب مما جعلني ان ادفع راس قضيبي محاولا ادخاله بصعوبة في مؤخرته ليصيح مرة اخرى بصوت خافت آخ خ خ....آخ خ خ، ومع صيحته انطلق سائلي كمدفع رشاش يضرب في خرمه وينساب على جانبي مؤخرته الى ان هدأت ثورتي وارتخى قضيبي. التقطت مجموعة من مناديل ورقية من علبة قريبة وبدأت امسح سائلي من على مؤخرته. فبالرغم من عدم تمكني من ادخال قضيبي في مؤخرته الا ان فتحته اصيبت بخدش لانها كانت بالنسبة له اول مرة لوجود آثار بعض الدم على المناديل، فقد كان عذراء. البسته الشورت وقبلته. قلت له ايعجبك ان نقوم مرة ثانية بهذا العمل، فاومأ برأسه موافقاً. اتفقنا على ان يأتيني بعد ثلاثة ايام يكون خدش فتحة مؤخرته قد شفى. وخلال الايام الثلاث حصلت على مجلة اباحية فيها اولاد يتناكحون فيما بينهم، اردته فيها ان يتهيأ لاستقبال قضيبي في مؤخرته، لانني قررت ان افتحه هذه المرة، كذلك اردته ان يستمتع اكثر بالنياكة من خلال الاطلاع على محتوى المجلة المملوء بصور نيك الاولاد . وبعد ثلاثة ايام جائني وهذه المرة انا الذي فتحت له الباب ولم لكن احداً في البيت. صعدنا الى الطابق الثاني وقبل الدخول الى الغرفة حملته بين يدي. استحسن صنعتي واحاطني بذراعيه. تقدمت الى ان وقفت بجانب السرير وضعته عليه واستلقيت بجانبه، ثم صرت اقبله. تذكرت المجلة نهضت وفتحت الدرج واخرجت المجلة ووضعتها امامه وقلت هل شاهدت مثل هذه من قبل. اخذ يبحلق فيها ولا يرفع عينيه عنها وهو يقول: كلا ..كلا. واخذ يقلب بصفحاتها ويتوقف عن مشاهد او صور المص. قلت له ما رأيك ان تجرب مثل هذه الصورة. نزعت جلبابي وسروالي واصبح عاريا وقضيبي منتصباً باستقامة، وانا واقف بجانب السرير وهو جالس على حافة السرير والمجلة في حضنه. اقتربت باتجاهه موجهاً قضيبي باتجاه وجهه وهو ينظر اليه في حيرة من امره. شجعته وقلت له جرب ان لم يعجبك توقف. امسكته من راسه ووضعت راس قضيبي على شفتيه وصرت ادعكه بوجنتيه وشفاهه، فتح فمه قليلاً وادخل راسه فيه. اخرجته ثم ادخلته في فمه مرة اخرى. طاب له ذلك امسكه وراح يدخله ويخرجه في فمه وما هي الا لحظات حتى صار يمص .. ويمص ..ويمص. ثم سالته : هل هذه اول مرة تمص قضيب رجل؟ اجاب وهي المرة الاولى التي امسك بها بقضيب رجل! قلت : هل اعجبك؟ ابتسم ونظر الى عيني وقال : انه ناعم وطعمه لذيذ لكنه عندما يدخل في الطيز مؤلم ! قلت له عندما تتعود على دخوله ستكون لذته اكثر عندها ستبقيه داخلك اطول فترة ممكنة ! ثم طلبت منه ان يخلع ملابسه ويستلقي على ظهره على سريري واستلقيت بجانبه وقضيبي منتصب على آخره وكذلك قضيبه الصغير والذي يعلوه شعر ناعم في بداية نموه. صرت اتلمس صدره وبطنه نازلا على عانته وممسكاً قضيبه الصغير ورحت اقبل صدره وبطنه وعانته، عندها لامس قضيبه شفاهي مما ولد لي رغبة في تقبيله وتقبيل خصيتاه المنتفختان ثم وضعته في فمي كانه قطعة حلوى صغيرة وصرت امصه وامصه وآهاته تتصاعد ولم يتمالك نفسه حتى انطلق سائله في فمي كالبركان وبحركة لا شعورية منه امسكني من راسي وراح يدفع قضيبه في فمي وحمم بركانه تنطلق لتضرب سقف فمي. تركته يمسك راسي بقوة ناكحا فمي فكما يبدو انها المرة الاولى التي ينيك ويقذف فيها فقد امتلأ فمي بسائله الكثيف الدافئ. تركته ممدا على السرير وذهبت لاغتسل. عدت اليه وسألته: هل هذه اول مرة؟ اجاب: نعم انها المرة الاولى وما اطيبها ! نظرت الى قضيبه وكان لا يزال منتصباً، قلت : يبدو انك ترغب المزيد ؟ اجاب بنعم! استلقيت مرة اخرى بجانبه ثم صعدت عليه وتلاصق جسدانا واصبح قضيبي يلامس قضيبه وصدري على صدره، ثم قربت شفاهي من شفاهه...اغمض عينيه ...واغمضت عيني ... وانطلقنا بقبلة العشاق الطويلة ...وبعد برهة وبينما انا فوقه نظرت الى عينيه وقلت له : عندي رغبة ان انيكك من الخلف !! فطبع قبلة على شفاهي وقال: لا باس ولكن حاول ان لا تؤذيني !! جلست على ركبتي وجسمه بينهما، حيث ادار جسمه واستلقى على بطنه. صرت انظر الى هذه الرائعة التي يمتلكها، مؤخرته المكتنزة المكورة...لم اتمالك نفسي ... حنيت راسي باتجاهها واخذت اقبلها واقبلها ولساني يمتد بين لحظة واخرى بين فلقتيها ليلامس فتحتها. ثم امسكت بالفلقتين وفتحتهما الى الخارج ليظهر خرمه الجميل وضعت فمي عليه وصرت اتلمسه وابلله بلساني الى ان شعرت انه آن الآوان لادخال قضيبي فيه. ثم بدأت ادخل راس ابهامي فيه علني اوسعه شيئاً فشيئاً وصيحاته المكبوته ترن في اذني ! ثم تمددت على ظهره وقضيبي يدعك مؤخرته وشفاهي قريبة من اذنه..وبينما انا ادعك قضيبي على مؤخرته همست في اذنه : سانكحك كما ينيك الرجل عروسه في يوم الدخلة!! من كثر استمتاعه لم يمانع وتمتم بنعم..نعم.. ولم يفهم انني سأدمي فتحته!! وبينما انا معتليه وضعت راس قضيبي المبتل ومسحته على فتحة طيزه لاسهل ايلاجه فيها!! ثم طلبت منه ان يقوم بفتح فلقتيه بكلتا يديه ليسهل عملية الدخول !! وصرت ادفع رويداً رويداً محاولا ايلاجه في خرمه الضيق وهو يصرخ ممممممم ..مممممممم..آخ خ خ خ...ازدادت ثورتي ..دفعت بقوة اكثر على اثرها استطعت ادخال راس قضيبي، صرخ آي ي ي ي..توقفت عن الحركة..قلت : لا باس اصبر !! وبعد برهة اخرجته قليلا من فتحته ودفعت بهدوء الى ان ادخلت نصفه .. وهو ما زال يتألم يحاول الهرب من تحتي وانا ممسك به بقوة اقول له اصبر...اصبر ...فلم يكن من الامر بدٌّ الا ان دفعت الدفعة الاخيرة التي جعلت قضيبي يدخل فيه واطبق عليه وهو يصيح آي ي ي ي..آخ خ خ خ...بقيت بدون حركة ممدا فوقه وقضيبي منتصبا في داخله حتى صار يقول ممممممممممممم ...ممممممممممممم وخرمه الضيق يضغط على قضيبي ليطلق حممه كالبركان الثائر في مؤخرة سعيد، لتسعدني وتسعده من الام الايلاج .. وبينما ينطلق حليبي داخله كانت شفتاي لا تفارق رقبته تحت اذنيه ...خمد بركاني وانا لا ازال ممداً فوقه...ثم اخرجته من داخل طيزه وجلست على ركبتي وهو ممد على بطنه بينهما ! التقطت منديلا ورقيا لامسح به قضيبي ثم التقطت آخر لامسح مؤخرته التي امتلأت بمقذوفي فهالني صورة اللون الاحمر اللمزوجة بحليبي ! علمت ساعتها انني قد فضضت بكارته فقد امتزج الدم المصاحب لجرح فتحته نتيجة لدخول قضيبي في طيزه بسائلي الابيض. مسحت طيزه وخرمه وقلت له : لا تخاف من الدم انها حالة طبيعية مع اول معاشرة حقيقية، فمع شفائك بعد اسبوع سيرجع كل شيئ طبيعي وستتمكن في المرة القادمة الاستمتاع اكثر بالنياكة. أجاب : بالرغم من الالم الا انني استمتعت ولولا الالم لجعلتك تنكحني مرة اخرى الان!!! قلت : لا باس سنلتقي كثيراً من الان فصاعداً ساجعلك كزوجتي!! سَعِدَ سعيد كثيراً وصار ياتيني كلما اكون وحدي في البيت ...