A
Arabian Eros
ضيف
زائر
ضغط قضيبه السمين على مؤخرتي وكل ما كنت أفكر فيه هو ذلك الديك الخفقان الذي سيكون قريبًا في مؤخرتي. فركت رأس قضيبه ذهابًا وإيابًا على فتحة الأحمق الخاصة بي وقمت بالزفير بعمق. لقد خفضت نفسي باسترخاء تام. انزلق الديك الناعم ببطء حتى أصبح مؤلمًا للحظات. ولكن بمجرد تجاوز هذه النقطة، انزلق قضيبه بالكامل مرة واحدة... شعرت أن أخي الصغير كان يستمتع بوقته، لأنه كان يئن ويتلوى من الإثارة، وفجأة شعرت بيديه تنزلقان فوق أردافي... في تلك اللحظة أدركت أن الأمر لم يعد يتعلق بتمثيل الأدوار، بل بشهوة حيوانية بين جسدين متعرقين يبحثان فقط عن المتعة... "أريدك في مؤخرتي" واصلت حديثي القذر: "أريد أن أشعر بكل سائلك الساخن يتدفق إلى أمعائي"... قال وهو يضغط على أردافي بقوة بأصابعه: "أوه، نعم، أحب ذلك عندما تتحدثين بطريقة عاهرة يا باتريشيا". وفي الوقت نفسه بدأ أيضًا في ضخ قضيبه بالإيقاع الذي أركبه معه...انزلق قضيبه بداخلي بشكل أسرع وأصعب ولن يمر وقت طويل قبل مجيئه. صرخت في وجهه: "اللعنة على مؤخرتي مع قضيبك الكبير". "بخ بذورك في جسدي، أريدك أن تفرغ محتويات خصيتك بالكامل بداخلي.".. "أنا أحبك أخي اللطيف المثير. قال فجأة: "لا أعرف إذا كنت أريد أن أكون مع باتريشيا بعد ذلك". هذا كل شيء بالنسبة للعب الأدوار... كان الأمر كما لو أن البرق قد ضربه... لقد تحول إلى وحش بري بدأ ببطء ولكن بثبات في السيطرة على يدي وركبتي حتى حتى يجعلني أمارس الجنس معه مثل العاهرة القذرة. سأقوم بإطلاق بذرتي في أمعائك وبعد ذلك سوف تلعق قضيبي... وهكذا استمر حتى فجأة مرت صدمة في جسده وبدفعة قوية دفع قضيبه إلى الداخل ليودع بذرته في مؤخرتي المشتهية... تأوه، وسقط على ظهري وعض كتفي بينما كان يسكب القطرات الأخيرة في فتحة الشرج...كانت ركبتاي ترتجفان، وشعرت بموجة دافئة تمر عبر جسدي... ببطء أصبح قضيبه أصغر حتى خرج فجأة من مؤخرتي. لقد انهار على ساعدي وجلس هناك ومؤخرتي مملوءة بذرية أخي القاصر...وفجأة خطر في ذهني كل شيء: لقد مارست الجنس مع أخي القاصر... أليس هذا سفاح القربى؟ أم أن هذا لا ينطبق على الأشخاص من نفس الجنس؟
وهل أنا الآن شاذ جنسيا لأنني جعلت أخي يقذف في مؤخرتي... لم أضاجعه، أليس كذلك؟
وبينما كان رأسي على وشك الانفجار، شعرت فجأة بيدي أخي على أردافي مرة أخرى. لقد دفع أردافي بعيدًا وقال: "أريد أن أعرف طعم المني الخاص بي، خاصة عندما يقطر مباشرة من مؤخرتك"...انزلق لسانه بين الأرداف إلى مؤخرتي ودفع طرف لسانه إلى الداخل... ضحكت: "اشربه كله ونظفه". ولكن يبدو أن هذا هو بالضبط ما كان يدور في ذهنه، حيث كان لسانه ينزلق للداخل مرارًا وتكرارًا وهو يلعق كل السائل المنوي ويمتصه في فمه. عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، نهض من السرير وعقد ذراعيه على صدره: "شكرًا لك يا أخي، لقد كانت هذه بلا شك أفضل تجربة في حياتي الصغيرة"...بينما بدأ قضيبه يصبح قاسيًا مرة أخرى...لقد اختفت كل الشكوك التي كانت لدي من قبل، نعم أخي القاصر مارس الجنس معي في مؤخرتي وبعد ذلك قام بلعق منيه الخاص... ولكن عندما رأيت تلك الابتسامة السعيدة حول فمه عرفت أن هذا لم يكن خطأ!....
وهل أنا الآن شاذ جنسيا لأنني جعلت أخي يقذف في مؤخرتي... لم أضاجعه، أليس كذلك؟
وبينما كان رأسي على وشك الانفجار، شعرت فجأة بيدي أخي على أردافي مرة أخرى. لقد دفع أردافي بعيدًا وقال: "أريد أن أعرف طعم المني الخاص بي، خاصة عندما يقطر مباشرة من مؤخرتك"...انزلق لسانه بين الأرداف إلى مؤخرتي ودفع طرف لسانه إلى الداخل... ضحكت: "اشربه كله ونظفه". ولكن يبدو أن هذا هو بالضبط ما كان يدور في ذهنه، حيث كان لسانه ينزلق للداخل مرارًا وتكرارًا وهو يلعق كل السائل المنوي ويمتصه في فمه. عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، نهض من السرير وعقد ذراعيه على صدره: "شكرًا لك يا أخي، لقد كانت هذه بلا شك أفضل تجربة في حياتي الصغيرة"...بينما بدأ قضيبه يصبح قاسيًا مرة أخرى...لقد اختفت كل الشكوك التي كانت لدي من قبل، نعم أخي القاصر مارس الجنس معي في مؤخرتي وبعد ذلك قام بلعق منيه الخاص... ولكن عندما رأيت تلك الابتسامة السعيدة حول فمه عرفت أن هذا لم يكن خطأ!....