مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,014
نقاط نسوانجي
33,787
على سريري كحورية من الجنة مستلقية على بطنها و شعرها ملقى مبعثر
ساقيها ممدودتين و التنورة الزرقاء مرفوعة حتى أعلى الركبتين
ساقيها كانتا شديدتي البياض و تخلوان من الشعر و من الوبر
و لأن الشمس كانت تضربها بأشعتها كانت رجليها تلتمعان بتعرق مسامهما
كأزهار البنفسج المتغرغرة بنداها الطاهر .. كانت ساقاها
مؤخرتها كانت كبطيختان كبيرتان مرميتان على السرير
لم أعلم أن مؤخرتها كبيرة لهذه الدرجة .. عندما تكون واقفة تبان أصغر من ذلك
و الكنزة البيضاء كانت متجمعة فوق خصرها فبان من أسفل ظهرها
ما زاد من جرأتي فاقتربت لأرى ذلك الإمتداد من الثلوج الجبلية الناصعة
و التي لا يشوبها سوى بعض الشعيرات التي لا تصل يديها إليها فتزيلها
وجهـا .. كـان كقمــر نيســان مشـرق
مشـرق .. بطفــولـة و فـاغــر الفــم
الفــم ... صـاحـب أطـيـب شـفـــاه
شفــاه .. تجمعت بها نقاط الدم فكانت كوردة
وردة . جـوري تفتـحـت فـي وجهـا
وجهـا ...
جبينها كان رطب حتى يشتهي المرء الشرب من مسامه
شعرها الكستنائي الأجعد كان مرميا على يسارها
ودون اكتراث بأي أحد كانت كنزتها بلا أكمام ( حفر )
كان ساعديها قادران ببياضهما الرهيب أن يجعلان حرير السرير يتلهف للمسهما
كانت نائمة في غرفتي و على سريري الذي صرت أحسده
عندما أرسلتني أمي لإيقاظ أختي ( هند ) ذات التسعة عشرة ربيعا
لم أكن أتوقع أني سأيقظ شهوتي .. بدل أختي
و بدل أن أناديها لتناول الغداء .. سأدعو نفسي لتناولها
لم أكن أرى أختي هند سوى ملاك طاهر و بريء
إنها المرة الأولى التي تنزل إلى مستوى البشر
و أحس أنها كباقي النساء اللواتي أحب أن أضاجعهن
نعم و بهذه السرعة كان القرار .. لا بد أن أدخل بها
رغم أنني رأيت أكثر من ذلك في فترات سابقة
و لكنها المرة الأولى التي أحس فيها أنها تثيرني
في لحظات
و بينما أسير من باب الغرفة إلى السرير
استعرضت في ذاكرتي كل مشاهد العري و مشاهد الإثارة التي شاهدتها بها
لأول مرة أحس بشيء تجاه أختي هند
لأول مرة أحس بشيء تجاه تلك المشاهد
" أفخاذها المكشوفة أثناء نومها .. في السادسة عشر من عمرها
صدرها المتأرجح في كنزتها المكشوفة الصدر بينما كنت أساعدها في رفع السجادة .. في السابعة عشر
البيجاما البانتكور التي كانت ترتديها بعد يومين من عرسها .. في الثامنة عشر
حديثها السري لأمي عن مضاجعة زوجها لها لمدة ست دقائق يوميا .. منذ ثلاث شهور
دخولي عليها و هي تغير ملابسها و مشاهدتها بثيابها الداخلية الحمراء .. الشهر الماضي "
لأول مرة أحس بشيء تجاه تلك المشاهد
كنت اعتبرها هفوات و نذالة مني لا يجب أن أفكر فيها مجددا
و لكني و خلال ثلاث خطوات من الباب و حتى السرير
ركبني ألف شيطان و تملكني ألف إحساس قذر
لكن قرار واحد تبادر إلى ذهني
لا بد أن أدخل بها
وصلت إليها لكني لم أيقظها تأملت ساقيها و جسمها الجميل
ثم عدت إلى الغرفة الأخرى أحضرت الجوال و فتحت تصوير الفيديو
و مشيت إلى الغرفة أصور أقدامها البيضاء بينما يدي ترتجف
قربت الكامير إلى ساقيها ليبان خلوهما من الشعر و نظافتهما
ثم صورت ساعديها و القسم المكشوف من ظهرها و زنديها و وجها الملائكي الملامح
رجعت إلى الغرفة الثانية حفظت المقطع و عدت سريعا لأيقظها بدون أن تنتبه أمي لتأخري
" هند .. هند .. قومي تغدي " قلت بينما أنقر بإصبعي على كتفها
لكنها لم تستجب
و بحكم أني كنت قبل زواجها أحملها من السرير إلى طاولة الطعام
لأنها شديدة الإستغراق في النوم و لأن ذلك يجعلني قويا بنظر عائلتي
فكرت أن أعاود أفعال الماضي .. بغايات الحاضر .. و نوايا المستقبل الخبيثة
ضربتها ضربات خفيفة فلاحظت أن كنزتها ترتفع عن ظهرها الأبيض
فاستمريت بالضرب و التأمل بهذه المؤخرة و بهذا الظهر
و بعد تململ مني و تأفف منها كي أتركها نائمة
أمسكتها من تحت يديها لأرفعها
فإذا بيدي تلامسان إبطيها النظيفين المنتوفين حتى آخر شعرة
كان إبطيها كالحرير الدمشقي و مع بعض قطرات العرق أصبح الملمس
خطيرا .. خاطفا للأنفاس .. أحسست أني أفرغت بعض ما تخزنه خصيتاي في كيلوتي
" أنا بقوم .. أنا بقوم لوحدي
اتركني .. يا أمــــي قولي له يتركني "
قالت بينما انتزعتها عن السرير بغضب و نشوة و إثارة
حاولت أن أبعد يدي عن ثديها لكني و جدت نفسي
أحملها على ساعدي بينما كفي اليمنى تحتضن ثديها
و كفي اليسرى مبسوطة تحت مؤخرتها
كانت تصرخ بين يدي خوفا من أن أرميها لكني كنت كوحش
غير مكترث إلا بأحاسيسي و بزبي المتضخم للغاية
بسبب ما بدى من لحم صدرها الذي تبديه فتحة الكنزة
وضعتها على الكرسي أمام طاولة الطعام
و ركضت إلى التواليت أفرغ خصيتاي من شرور تفكيري
كان ذلك اليوم أسعد أيام حياتي و أتعسها
فقد فقدت الشرف و أصبحت كأي ديوث أقرأ قصصه في الأنترنت
و لكني في ذات الوقت اكتشفت شهوة ما كنت أشعر بها
و عرفت وجه آخر للجنس أكثر جاذبية من كل وجوه الباقية
إنها أختي هند
أختي لي
إنها لي
لا بد أن أدخل بها
و لكن كيف ؟
خلال شهرين تبعا حادثة إيقاظي لهند
أصبح في جوالي 130 فيلم و حوالي 500 صورة لها
بكل الوضعيات .. بكل الأماكن .. بكل جرءة كونت مكتبتي الخاصة بهند
أصبحت شغلي الشاغل و صارت ملاكي و فتاة أحلامي
لقد استيقظت في داخلي ملايين الشياطين
و وحدت جهدها و جعلت هدفها .. أن أنيك شقيقتي و أسطورتي " هند "
رغم بساطتها و براءة تفكيرها إلا أن ما أريده
لا يجرء أحد حتى على التفكير به مجرد تفكير
فكيف سأنفذ المهمة و أروي رغبتي الجامحة ؟
حصل زوج أختي على فرصة عمل يتمناها كل شاب
كان عقد عمل في الخليج لمدة سنتين مقابل أجر خيالي
بسرعة و دون تردد وافق و قرر أن يترك أختي هند في عهدتنا
أي أنها لسنتين بنفسجتي و قمري " هند " ستبقى بجواري و أمام عيني
بصراحة فرحتُ بعقد العمل أكثر من زوج أختي نفسه
سافر قصي ( زوج شقيقتي هند ) و ترك هند لي
كانت الأسابيع الأولى عادية جدا كما الشهرين الماضيين
المزيد من الصور الأفلام و المزيد المزيد من الإحتلام على تهيؤاتي
ثم و باعتيادي على وجودها معنا في المنزل
بدأت أمازحها محقا بمزحي ذلك .. شيئا من أحلامي
فمرة أعضها من زندها الأبيض لأتذوق ملوحة بشرتها و ليونتها
و مرة أمسك ساقيها بينما أخواتي الأصغر يضربونها على قدميها
كنت أكثر من هذه العقوبة لها كي أتحسس نعومة ساقيها الحريريتين
و أمرر أصابعي على بشرة رجليها الخاليتين من الوبر و الشعر
و أحيانا عندما أقسو بالمزاح معها .. تثور ثم تهجم تريد ضربي
كنت أحتضنها و أثبت بيدي خصرها الموسيقي الحركات
بينما لا تزال تتهرب مصرة على ضربي
كانت طفولية الحركات .. أو هكذا كنت أظنها
و كنت أزيد إلحاحا و رغبة في مضاجعتها
لقد أصبحت هند .. مثل الماء و الهواء في حياتي
كنت أحتلم في اليوم الواحد على صورها
مرتين و أحيانا أربع مرات أو ستة مرات
لقد دمرني الشوق إلى الإستلقاء بجوارها و قطف القبل عن شفاها
كنت أغمض عيناي و أتخيل كيف سأستلقي على السرير
بينما ترقص أمامي بثيابها الداخلية .. أو بدونها
كانت حالتي مذرية و كنت مريضا بأوهامي و أحلامي
لكني و رغم كل ذلك لم يخطر ببالي أن أتحرش بها بشكل مباشر
أو أن أغتصبها إغتصابا .. لم أكن أريدها عنوة
إني أريدها بإرادتها بل و برغبتها و شهوتها
بعد مضي شهرين على سفر قصي زوجها
قررتْ الذهاب لتنظيف منزلها و طلبت مني أن أرافقها
حتى أساعدها في حمل الأغراض الثقيلة الوزن
أخرجت لها من المطبخ ما تريد إخراجه بينما غيرت هي ثيابها
عادت ترتدي شورت إلى ما فوق ركبتيها
و كنزة مفتوحة الصدر و عارية الزندين
كان واضحا من بروز حلماتها أنها لا ترتدي صدرية
حاولت أن أبقى بجوارها لأساعدها لكنها رفضت و أصرت
أن أذهب لأشاهد التلفاز في الغرفة المجاورة بينما تنتهي
جلست أدعك قضيبي من فوق البنطال على مشهد ركبتيها البيض
فإذا بها تفاجئني فتفتح الباب لتعطيني الشاي
سحبت يدي عن قضيبي لكنها كانت قد انتبهت و ادعت أنها مستعجلة
وضعت الشاي أمامي فتدلى نهديها في الكنزة
لم أستطع رؤية حلمتيها رغم أنني تأكدت أنها لا ترتدي صدرية
عادتْ إلى المطبخ و عدتُ لدعك قضيبي على مشهد صدرها
كنت شاردا أتخيل تدلي نهديها كالأرانب البرية البيضاء
بينما صوت التلفاز و صوت ارتطام الماء بالجدران يسيطران على الجو
إلى أن سمعتُ صوتا قويا تبعها صرخة أختي هند
هلعت فوقفت دون حراك .. كنت مرتبكا لا أعلم ما أفعل
ثم ركضت سريعا إليها لأجدها قد وقعت عن السلم
كانت مرمية على الإرض و مبللة بالماء .. لكنها لم تكن واعية
حملتها إلى السرير و عدت سريعا أغلقت صنبور الماء
و أحضرت كحول طبي .. وضعته أمام أنفها لتتنشقه بينما أناديها " هند هند "
فتحت عينيها ببطأ ثم انفجرت ضاحكة بينما أراقبها باستغراب
" صدقت إني غايبة عن الوعي ؟ " سألتني بينما لا تزال تضحك
يبدو أنها وقعت لكنها لم تتأذى فأردت أن ترعبني و تمازحني بادعائها الإغماء
كنتُ فعلاً مرعوباً مما حصل لها
و كانت عيني متسعتين و معالم وجهي قاسية للغاية
لقد خدعتني هذه اللعينة ..
و لقد تجردتُ من شهوتي باتجاها
فلم أفكر سوى بماذا سأفعل لها ؟
رغم فخذيها المنكشفين و صدرها المرسوم على الكنزة المبلولة
لم أنتبه لكل تلك التفاصيل .. إلا وهي تضحك الآن
وضعت يدي عل عنقها و شددت عليها قائلا بجدية تامة
" يا حقيرة موتيني من الرعبة عليكي .. فكرتْ إنه رجلك انكسرت
بدي أخنقك و إتخلص من حقارتك "
تغيرت نظرتها و استندت إلى السرير فقامت و جلست
و بينما عينيها تغزلان مع عيني شرنقة من حنان و عطف و عاطفة
كانت حدقتيها تتلألآن ببعض الدمع و الكثير الكثير من الإحساس
" خفت عليا ! " قالتْ بينما تصب نظراتها في عيني
" خفت عليا ؟ " كررتْ بينما أنا مندهش من هذا الموقف
" طبعا ما إنت أختي حبيبتي .. " قلتُ ..
بينما أراقب ترقرق الدمعة و سيلانها على خدها
زرعتْ قبلة على خدي ثم ضمتني ملقية رأسها على رأسي
يلامس خدها خدي بينما تقول هامسةً
" خفت عليا ! زوجي و هو زوجي ما بيخاف عليا هيك ..
صار لي زمان ما حسيت إنه في حدا بيخاف عليا ..
صار لي زمان ما حسيت إنه في حدا مهتم فيني ..
يقبرني الحنون .. "
بصراحة و لأنها بقيت تعانقني لمدة لا بأس بها
بدأت أعتقد أن هذا العناق ليس عناقا أخويا
و أنه فرصة العمر التي أنتظرها منذ خمسة أشهر
وخاصة وأنا أشاهد عن قرب انتفاضات صدرها
و كيف كانت عروق عنقها ترتجف و تنقبض
ببطأ و بينما أحس بأن رؤوس أصابعي مخدرة
وضعت يدي على صدرها و قبضت بكفي على نهدها الأيمن
ثم بعد ثواني من الصمت قلت متلعثما " تيابك كلها مية , شلحيها .. "
لم أشعر أنها مستغربة أو غاضبة أو حتى أنها خجلى
لم أعرف ما هي خطوتي التالية التي يجب أن أفعلها
و بينما لا أزال أقبض على نهدها الأيمن و أمرر يدي الأخرى
على زندها الأيسر شعرت بأن جسمها يقشعر و يرتجف
" هاني .. " همستْ بصوت ملغوم بقنابل من دفء و حنان
"شو .. حبيبتي " قلتُ بعفوية الأخ الخارج من رعبة و صدمة على شقيقته
و ناديتها حبيبتي بدافع رد الكلام الجميل " تقبرني .. حنون " الذي تزرعه في أذني
"زادت من عناقها لي و أسندت رأسها على عنقي بينما كنت أراقب جفونها المغمضة
" شــلـحـنـي .. كنزتي مبللة و عم ابرد منها .. " قالت و هي مغمضة العينين
استغربت من هذا القبول الذي لم أتوقعه
و قبل أن أحرك يدي لأسفل كنزتها كي أخلعها عن جسمها الطاهر المعطار
" عن جد أنا حبيبتك ..؟ " قالت و هي تمسد بيدها خدي دون أن تتجرأ على النظر إلي
لم أجبها رفعت كنزتها عن بطنها فقامت عن صدري
و رفعت يديها كي أخرج لها الكنزة من رأسها
و ما إن علت الكنزة جبينها و فتحت عينيها حتى رأتني أمام وجها الحبيب
" حبيبتي و بس ؟! " قلت ثم انغمست في شفتيها الراجفتين
لا أعلم هل كنت أمصمصهما أم أقبلهما أم آكلهما
كنت متوحشا و عنيف التقبيل بينما كانت بالكاد تستطيع مجاراتي
كانت تسحب شفتيها من بين براثن شفاهي و تنسحب مستلقية إلى السرير
ثم تعود لتفتح فمها فأصطاد لسانها من بحيرة فمها الرائقة .. العذبة المياه
كانت أنفاسها التي تخرج من أنفها قادرة على إحراق الشرق الأوسط بأكمله
أما عينيها فلا أذكر أني رأيت حدقتيهما الخضراوتين
إلا عندما تسهى عن التنفس فتستنجد بعينيها البستانيتي التعابير
فأمسك بشفتيّ شفتها السفلى و أترك لها حرية التنفس لثواني قليلة
كانت غريبة التصرف فهي تريد المزيد لكنها لا تعرف كيف تتجاوب معي
و لا أظنها كانت خجلى لكني أعتقد أنها كانت تؤنب نفسها فتحاول التراجع
فبينما كنت غارقا في الرضاعة من لسانها المعسول بشهده
أدارت وجها فاستمريتُ أقبل خدها و أمصمصهُ ثم قبلتُ عنقها المشدود
فلفت يديها حول رأسي و ضمتني إلى عنقها
انغمست أقبل مسامات عنقها أنزل نحو نهودها العارية رويدا رويدا
بينما هي مرة تنفعل فتدخل أناملها بين خصائل شعري
و مرة تتراجع فتسحب يديها عني و تمسك رأسها
بعد سفر سبع دقائق من فمها وصلت إلى نهديها
وضعت رأسي بينهما و أخذت أقبل الجنة القائمة بينهما
كان ملمس نهديها على خدي بارد بفعل الخوف و ابتلالهما بالماء
كانت تلقي بيديها خلف رأسها و ترفع من شدة الإنفعال خصرها
آهٍ من نهديّ هند .. كانا متكورين ككوكبين في صدر السماء
و كانا طريي الملمس رغم مظهرهما الشديد الصلابة
أمسكتهما بيدي و دعكتهما حتى أصدق ما أرى ..و آهٍ مما أرى
رضعتُ و رضعتُ و رضعتُ لكني أبداً ما شبعتُ
لاعبت حلمتيها بلساني مستمتعا بآهاتها الشرقية البحة
كان المشهد خيالي و كانت دقات قلبها مثل طبول العرس
سريعة و متواترة و تعطي للحم نهديها اهتزاز بسيط لكنه مثير
" هند .. " قلت و أنا لا أزال منغمس في الرضاعة
" آه .. " كانت تنهيدتها و توجعها و إجابتها في ذات الوقت
" و حياة عيونك .. أغلى ما عندي إني بحبـك
هند أنا بحبك .. بحبــــــــــــــــك .."
و قبل أن تتفوه بأي حرف كنت قد تناولت شفتيها
و أسرفت في الصلاة على طهرهما الذي يذبح الآن
تركتُ شفتيها و نظرتُ في عينيها المليئتين بالسحر
ثم قلت " إنت بتعرفي إني بدي ياكي .. صح "
ابتسمتْ في صمت .. ثم باحتْ بوح الواثقات مما بين أفخاذهن
" إنت بتحبني .. ! و لا بتحب جسمي ؟ "
" أجسام .. كتير نايك نسوان أجسامهن إخوات منيوكة
بس إنتي .. إنتي .." و عدت إلى متاهة تقبيل شفتيها ألانهائية
" هند .. بحبك .. بحب روحك .. بحب عيونك .. بحب صوتك "
تمتمت في فمها و أنا أقوده نحو الإنحراف
قاطعتْ قبلتي بتنهيدة استغربتُ لأمرها فسألتها " شو بكي ؟"
" بتعرف إنه قصي .. زوجي .. بيمر عليه شهرين و ما بيبوسني "
عرفتُ أنها تريد الترويح عن نفسها و البوح بما في داخلها
فقمت عنها و استلقيت بجوارها حاضناً ساقيها برجلي
و رحت أمسح عرقها عن جبينها الندي بينما أقول
" ليش ! الحمار هاجرك ؟ واحد عنده قمر و بيهجره شهرين "
قالت بحزن " مو هاجرني .. بينام معي كل يوم .. بس ما بيبوسني
لا بيبوس تمي و لا حتي خدودي .. "
" لكن الحيوان شو بيعمل و هو فوق هالقمر "
قلت بينما صرت ألعب بصدرها البارد الملمس
" بيبوس بزازي شوية و بيعض كتافي و حلماتي ...
شوف شلون لهلق سنانه معلمين كتفي ..
أخو القحبة .. مو شاطر غيــر .. يحطه بتمي .. "
بصراحة و رغم أنني في منتهى قلة الشرف
إلا أنني ثرت لشرفي و غضبت جدا و انهمرت أشتم أخواته ..
" كس أخته في قيري .. هالأخو المنتاكة يروح يستر أخته
صاروا 3 مصاحبينها و عم يلحّسوها قيورهن .. بس
بس الحق عليكي .. "
" أنا ليش ؟ ما بحسن أعمل شي .. هو هيك بده .."
قالت بينما تتغصص بالدمعات
قبلتُ فمها قبلة صغيرة ثم قلتُ ..
" ضفر رجلك برقبته .. لا تبكي حبيبتي
بس يرجع حسابه عندي .. هالأخو الـــ "
تابعتُ قولي :
" للأسف زوجك حمار .. " قلتُ فتبسمتْ
" طبعا حمار ..
أنا ما شفت غير إجريكي البيض و شوية من صدرك
نقص وزني و شاب شعري من قد ما تعلقت فيكي
كيف هو اللي عم تلبسي له و تشلحي له و ما بيموت فيكي ؟
عن جد حمار ..
لك فخادك و بدون ما شوفهن .. بيطالعو من الصخر مية
آخ يا قلبي .. كتير بده إحساس حتى يقـّدر القمر اللي متزوجه "
قلت و قد انفعلت فبدأت أعبر عما في داخلي ..
" لك أنا لو ما عندي غير عيونك الخضر , كنت سلطان الزمان
شو بدو أحلى من هيك
إجرين دائما نضاف .. وجه دائما مبتسم
ريحة آااه إنتي متل حديقة الجوري
لك جسمك بيفلج .. طول و عرض .. سكسي
آه .. كس أخت الحظ .. زوجك ما بيعرف النعمة اللي عنده "
نظرت إلى عينيها كان فيهما من الدفء
ما يذيب القطبين .. لقد أتلفتُ فؤادي في محبتهما
" بتعرفي رغم إني ما بحب إنك تبكي
بس عيونك بياخدو العقل لما يدمعوا "
قلت بينما أقبل جفنيها و جبينها ببطأ و حنان
" آه .. لو إنه قصي متلك .. بيحبني عن جد بيدللني هيك
آه .. لو إنك زوجي .. كنت أسعد وحدة في العالم "
قالت بينما تمسك وجهي بيديها و تنظر في وسط عيني
قبلت رأس أنفها ثم قلت ..
" شوفي يا هند .. أنا وهبتك عمري ..
يعني مستعد أعمل اللي بدك ياه .. أنا صرت إلك
و بدي ياكي تكوني إلي .. إلي لوحدي
وجهك إلي ( قبلتُ جبينها )
عيونك . إلي ( قبلتُ جفنها )
تمك إلي ( قبلتُ شفتيها )
صوتك . إلي (مصصتُ لسانها )
صدرك ... إلي ( قبلتُ حلماتها )
بطنك .. إلي ( بستُ كل مسامة في بطنها )
كسك .. آ .. كسك المخلوق من مرايا .. إلي لوحدي أنا
كسك إلي بشعراته .. بشفراته .. بزمبوره .. بريحته
قلت بينما أنزلت الشورت و الكيلوت الأسود الجهنمي الدانتيل
و رحت أمسك كسها بإصبعين و أحرك أعضائه المبتلة بإصبع
كانت عانتها مهذبة الشعيرات و كان كسها منتفخ و نافر من حوضها
أمسكت بظرها بشفتي و رحت ألاعبه بلساني
أشهى ما بالأمر .. يدها التي تلعب بشعري و تحسني على المتابعة
مهبلها كان فائضا بماء شهوتها
أدخلت لساني عدة مرات فيه فبدأ يدفق بشدة
نظرت إليها فإذا بها قد فغرت فمها و أغمضت عينها
و أمسكت رأسي بيد و ثديها بيد ..
كانت تتأوه و لكن بصوت خافت و تتمتم بكلمات لا أفهمها
واصلت لحسي لكسها المقطوف من إحدى شجيرات الجنة
كان كل شيء من حولي مثير للتقبيل و اللحس
ملمس خدي على فخذيها ...
السائل الدافق من مهبلها ...
رائحة شرجها الذي يناديني ...
انتقلت إلى فخذيها الملفوفين بحرير دمشقي الصنع
رائع أن يقب الإنسان أكبر كتلة عضلات مثيرة في العالم
فخذيها المكتنزتين باللحم كتفاحة .. يستطيعان هز عروش و تغير ملوك
واصلت الزحف إلى الركبتين المليستين ثم إلى ساقيها ثم ..
إلى أهم مكان في جسم المرأة و الذي غالبا ما يعتبره الرجال تافهاً
إنه قــدم المرأة أي أسفل رجلها
قد تكون منطقة خالية من الأعصاب الحساسة
لكنه الكان الوحيد الذي يوطد ثقة المرأة بنفسها
فهي تشعر بغرور طاغي .. لأن رجلها القوي
الذي سينيكها و يؤلمها .. يقبل قدمها و يقدرها حق قدرها
قبلت كاحليها و أكعاب قدميها ثم أصابع رجليها
و فعلا وجدت الأثر الذي أبحث عنه
كانت قد عضت على شفتها بينما تلاعب بيدها بظرها الذي استطال
أمسكتها من مؤخرتها و قلبتها على بطنها
ثم استلقيت فوقها و أخذت أقبل كتفها بينما أسألها ..
" ليش ما كنتي لابسة صدرية و إنتي عم تنضفي ؟
ما بتعرفي إنه صدرك لافت مو بس نظري .. صدرك لافت نظر البنات "
و أخذت أقبل ظهرها وصولا إلى مؤخرتها التي طالما حلمت بها
بينما تقول بهدوء و بكثير من الدلع و الإثارة
" كنت بدي إلبس صدرية بس بدون كنزة
و إطلعلك فيها بس خفت إني كون فهمانة غلط
و إنك ما بدك ياني بس مجرد اعجاب أو حتى اطلاع
أنا حاسة عليك , حاسة إنك عم تمسك رجليي كتير
إنه مسكة رجلي مو عفوية .. أنا حاسة ..
كنت شوفك كيف عم تطلع بصدري لما يبين
و كنت إتقصد إكشفه قدامك...
مليت .. بدي حدا يحسسني إني حلوة
بدي حدا يحسسني إنه بدو ينام معي و ما عم يحسن يوصل إلي
زوجي الحيوان .. خلاني حس إنه صدري ما حلو
و إنه وجهي عادي و ما فيني شي مثير
كتير كنت محتاجة حس إنه فيه حدا مهتم فيني و عم يراقبني
كتير كنت محتاجة حس إنه فيه حدا عم يتخيلني شالحة و يجيبوا عليي "
عندما انتهتْ من كلامها الذي حول قضيبي إلى وحش ثائر
كنت قد انتهيتُ من لحس مؤخرتها و تذوق شرجها
الذي يعبق بعطور باريسية لم يشمها البايسيون أنفسهم
وقفت أنزلت البنطال و استلقت فوقها حيث كانت قد استدارت
و قبل أن أقبلها قالت ..
" هاني .. أنا صار لي شهرين ما حدا لمس كسي
إنت قديش صار لك ما حدا مسكلك زبك و مصلك ياه "
قلت لها و قد احمرّ وجهي ..
" آه منك .. من سنتين ما قام زبي هيك
قولي كسي مرة تانية قوليها .. "
" عجبتك كلمة كـسـي أكتر من كـسـي ؟ " قالت بمنتهى الدلع و الجاذبية
" عم تثبتي لي إنك .. ممحونة " قلت ثم أخذت أقبل شفتيها و أعض عليهما
بينما كانت قد أنزلت لي كيلوتي و راحت تحرك فرجها ليحتك قضيبي بكسها
" هات زبك الحلو لمصمصه .. و دلله .. و ملـّي عيني من شوفته "
" هند أوعك تعيدي هالكلمة مرة تانية ..
تمك بس للبوس إذا بتمصي بزعل منك .. لك يا مجنونة شفايفك لآلئ مكنونة "
دفعتُ قضيبي نحو كسها فأمسكتْ رأسه بإصبعيها و أدخلته في مهبلها
" فوته يا قلبي .. فوته على الآخر .. كسي جوعان طعميني زبك الحلو "
قالت بينما تساعدني في ضم نهديها إلى بعضهما كي أمصمصهما
بينما تعزف سمفونية الشهوة و تدق إيقاعات الألم اللذيذ
كانت آهاتها سحرية اللفظ و الأروع يدها التي تلتف حول قاعدة قضيبي
عندما أدخله فتحاول أن تمنعني بيدها من إدخال قضيبي بكامله
" هاني ..
شو حبيبتي .. عم أوجعك ؟
لاء بس بدي أنا إركبعلى زبك
هنودتي .. بدك حصان
آ .. هاني أنا كتير بحب هالوضعية "
ما انتهى هذا الحوار إلا و قد كنا انقلبنا
فأصبحت مستلقيا على السرير
و هند تقف على ركبتيها و تنزل بهدوء على قضيبي المشرئب نحوها
بدأت تنزل و تصعد على قضيبي بينما تشهق لا أدري لماذا
لم أكتفي بملامسة يدي لفخذيها أردت المزيد لم أستطع الصبر دون حضنها الدافء
قمت و جلست على مؤخرتي بينما لا يزال قضيبي في أحشاء هند
التي لفت يديها حول عنقي و راحت ترفع فرجها و ترميه على قضيبي
بينما أرضع أنا من نهديها الذين يتأرجحان معها
" بتعرف شو أحلى شي فيني ؟ " همست بصوت تتخطفه الأنفاس
" الأرانب البيض اللي عم يلعبو بصدرك " أجبت مباشرة و دون تفكير
" لاء غلط .. أحلى شي فيني .. زبك اللي فات فيني " ضحكت بينما راحت تكرر
" نيكني .. نيكني .. عمري و قلبي و كسي إلك "
لم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر بعد هذه الكلمات
و قد مضى على أو ل ولوج لقضيبي في مهبلها عشرة دقائق
ألقيتها على السرير و قلت لها
" هند ما عاد فيني لح يجـــي "
أمسكت كيلوتها المرمي على السرير و بينما كنت
قد أدخلته آخر مرة فيها قبل أن أخرجه لأقذف على كيلوتها قالت
" لاء .. لا تطالعـــو جيبو جـــــــــــوا ..
هاني هانـــــــــــــــي .. جيبو فيني .. لا تطالعـــــــــــــو "
لكن الأمر قد انتهى و قد رميت على الكيلوت
ثم انكببت عليها أشم جسمها الغارق بعرقه الطاهر
مضت منذ لحظة ادعت أنها وقعت في المطبخ و حتى الآن
ساعتين و عشرين دقيقة
استرحنا لمدة نصف ساعة ثم عدنا و قد نوينا
أن نكمل تنظيف البيت على أكمل وجه
لسنتين قادمتين سيستمر التنظيف
و سيستمر هذا الجنس الذي
ليس لي تعليق عليه
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى