فى احد الايام كانت تجلس الام اشواق التى تبلغ من العمر 30 عاما فى صالون المنزل بمفردها تشاهد التلفاز اشواق امراه جميله شابه جسدها يشع حيويه واثاره ملتهب دائما تحب الجنس بجنون وهذا ما نعرفه خلال سرد القصة
اشواق متزوجه من شحاته وهو رجل فى سن زوجته اشواق وهما منسجمين مع بعضهما ويحبون الحياه والمرح كما قلت سابقا ساترك هذا التفصيلات فى سرد القصة
اشواق لديها ولد وبنت الابنه اسمها ازهار تبلغ من العمر 14 عاما ولكن جسد ازهار يوحى لكل لمن يراها ولا يعرفها انها اكبر من ذلك انها فرسه ممشوقة الجسد ولديها ابنها واسمه حسام اكبر من ازهار بسنه واحده
اثناء ما كانت اشواق تشاهد التلفاز ارادت ان تدخل الحمام و فى طريقها الى الحمام قالت فى نفسها أن تذهب الى حجرة أبنائها تتفقدهما فتحت باب الغرفه و لم يشعر بها أبنائها لقد وجدت أبنائا يقبلون بعضهما أنها لم تكن قبله اخويه ولكنها قبلة عاشقين هائمين فى بحر هههه والغرام لقد كان منظرهما يوحى بأن هذه القبله هى الاولى فقد كان حسام يمسك راس اخته ازهار بكلت يديه ويمصمص شفتاها كذلك ازهار كانت تمسك راس اخيها حسام وهى الاخرى تمصمص شفتاه وهم فى بحر اللذه والشبق لم تزعج الام ابنائها من هذه المتعه التى انتصب لها بظرها وانفتح لها كسها الذى بدأ ينزل قطرات ماء فى كيلوتها فخرجت على اطراف اصابعها تغلق الباب وتكمل مشاهدة هذا المنظر الرومانسى من خرم باب الغرفة لقد كان رد فعل اشواق غريب للغايه عندما رات ابنائها بهذا المنظر كان المفروض ان تصرخ فى وجهما وتعاقبهما على هذه الفعله ولكن اشواق كانت سعيده بما رأت كانت اشواق متلهفة ان تعرف ماذا سيدث بعد هذه القبلة الحارة تركت ازهار كلتا يديها من على راس حسام اخيها ومازال حسام يمصمص شفايف ازهار ومدت يدها تفتح البنطالون لتخرج زب حسام تلعب وتدعك فيهكان زب حسام منتفخ على اخره ومنتصب كالحديد اوحت ازهار الى حسام فى صمت وبدون كلام فترك شفايفها لتنحنى وتمد فمها نحو زب حسام لتمص فيه بحراره وشغف وحسام يمد يده يدعك فى بزاز ازهار الكبيره المنتفخه ثم بعدها سحب حسام زبه من فم ازهار ونامت ازهار على ظهرها بعدما خلع كل منهما ملابسه وبدا حسام يدخل راسه بين فخذى ازهار يلحس فى كسها المليئ بالشعر الكثيف كان كس ازهار صغير ولكنه كان منتفخ من اثار اللذه والشبقكان حسام يلحس كس اخته كالمجنون وازهار تصرخ اه اه حبيبى اكثر انا احبك واحب زبك اكثر حبيبى ثم مد حسام كلتا يديه نحو بزاز أ زهار يدعك فيهما انهى حسام لحس كس ازهار ثم نامت ازهار على بطنها لتأخذ وضع الكلب فى هذه الأثناء دخل الاب شحاته على زوجته وهى تشاهد فليم سكس على الطبيعه كانت اشواق تمد يدها من تحت القميص تلعب فى كسها الذى هاج من أثار ما يحدث بين ازهار وحسام فهمس شحاته فى أذن زوجته وقال لها ماذا تفعلين سدت اشواق شحاته بعيد عن باب الغرفه حتى لا تزعج العشاق وقالت لزوجها تعالى انظر بدون ان تتكلم نظر شحاته من خرم الباب ليجد ابنته ازهار الصغيرة تأخذ وضع الكلب وابنه حسام من خلفها يغرس زبه فى خرم طيزها وخصيته تتأرجح للأمام والخلف كانت ازهار تصرخ من اللذه أه اه نيك اكثر كمان يا حسام كان حسام ينيك اخته ويحدثها انه يعشق كس امه ويتمنى ان ينيكها ولكنى اخاف كانت ازهار تحدثه وتقول لم ارى فى حياتى زب اكبر من زب ابيك شحاته انه اكبر من زبك بأكثر كانت هذه الكلمات لها أثر فى نفس شحاته فأخرج شحاته زبه يدعك فيه وهو يرى ابنته عاريه وابنه ينيكها فجذب شحاته زوجته لترى هذا المنظر المثير واستدار خلفها فرفع قميصها وأدخل زبه فى كس اشواق كانت اشواق لا تسطتيع ان تتاوه حتى لا تزعج ابنائها ولكن ازهار كانت تصرخ من المتعة واللذه والالم فى وقت واحد كان شحاته يلج زبه فى كس زوجته وحسام يلج زبه فى خرم طيز ابنته حتى قذف شحاته حليبه فى كس اسواق الذى بدأ يسيل على افاذها واشواق ما زالت تتابع ما يحدث حتى قذف حسام حليبه فى خرم طيز أخته أزهار وارتمى بجوارها وهم عريانين
أخذت اشواق زوجها شحاته وذهبوا الى غرفتهما بسرعه حتى لا يشعر بهما احد من ابنائهما جلس كل منهما بجوار الأخر على السرير وقالت اشواق لزوجها لقد كبر حسام وازهار واصبح يفعلان مثل الزوجان فقال شحاته لم اعلم ان جسد أزهار رائع وملفوف بهذا الشكل الرائع كيف لم انتبه لهذا الجسد أجابته اشواق وقالت ان زب حسام كبير للغايه انه يشبه زبك
ثم سألت أشواق شحاته لماذا لا نترك حسام يفض بكارة اخته أزهار اذا اذن لهم ستنعدم اللذه من عندهما ولكن لابد الا يعلموا اننا نعرف كل شيئ حتى يتمتعوا بشوق ولهفه ونشاهدهم من خلال كاميرات تركب فى غرفتهم استغل شحاته وجود ابنائهما فى المدرسه وزرع كاميرات فى جميع جوانب الغرف حتى يستمتعوا بما يفعله ابنائهما
من ممارستمها الجنسيه التى يستمتع بها الاباء
فى اليوم التالى بعدما جاء الابناء من مدرسه وتناولوا الغذاء ذهب الابناء الى غرفتهما ودخل الاباء غرفتهما ليشاهدوا ما يحدث بين ابنائهما العاشقين ولكن لم يحدث ما كان ينتظره الوادين فقد خلع الابناء ملابسهم تماما بعدما اغلق الغرفه بالمفتاح من الداخل وناموا بجوار بعضهما عريانين
بدأ شحاته يتحدث مع زوجته اشواق عن زكرياته فى الماضى التى لا تعرف عنها أشواق إلا القليل كان شحاته يذكر لزوجته محاسن انه عندما كان صغير وهو فى السادسة عشره من عمره قبل موت ابيه يعشق امه سعديه الى حد الجنون وكانت هى ملهمته فى ممارسة العاده السريه انت لا تعلمين كيف كان جمال امى وجسدها وهى كانت صغيره كانت فى هذه الاوقات تبلغ الثلاثين من عمرها او اقل كنت دائما اتجسس عليها وخصوصا عندما كان والدى يسافر الى اى مكان كان عندى احساس ان امى تعلم اننى اراقبها واتجسس عليها ولا اعلم انها تتمنى ان اغتصبها وامزق جسدها من النياكه ففى احد الايام التى كان فيها ابى مسافر واخوتى الاثنين فى المدرسه كانت امى فى الحمام تجلس على قاعدة الحمام تتبول كان الباب مفتوح قليلا وكانت سعديه امى تقصد ان تفتح باب الحمام قليلا لانها تعلم اننى اراقبها وهى كان لديها احساس اننى لا استطيع ان اراها فى هذا المنظر وهى تخلع كيلوتها تماما وترفع قميص نومها الشفاف الى صدرها كانت تفشخ رجليها وهى تجلس على قاعدة الحملم وكأنها منتظره شيئ ما كنت اراقبها وهى تلتفت ناحية الباب تنتظر دخولى عليها فقررت ان اخلع ملابسى تماما قبل ان ادخل عليها الحمام فتحت باب الحمام وانا عاريا وزبى منتصب على اخره كنت انظر اليها وهى تنظر الى حتى اقتربت ناحيتها ووقفت امامها وهى تجلس على قاعدة الحمام ثم انحنيت لارفع ساقيها من على الارض وادخلت جسدى بين افخاذها ثم حملت ساقيها على كتفى ثم امسكت زبى وغرسته فى كسها ثم تركت جسدى ينام فوق جسدها وزبى الجه داخل كسها وهى تتأوه اه اه كمان يا شحاته انا احبك من زمن طويل هيا اغتصبنى اه اه كنت اطعن كسها بزبى فى طعنات متوحشه اه اه كانت مغمضت العينين وتمسك بزازها تدعك فيهما وانا انيكها استمريت فى نياكة امى حتى قذفت فى كسها ثم استحمينا سويا وغادرنا الحمام الى غرفة امى فطلبت منى ان انيكها مرة اخرى ففعلت توالت الايام وانا انيكها حتى اخبرتنى امى انا العاده الشهرية لم تاتيها كانها حبلى ذهبت معها الى الطبيب فاخبرنا انها حبلى جلست مع امى فى حيرة لا نعرف ماذا نفعل لكن الظروف منعتنا الا نفعل اى شيئا لان ابى جاء من السفر ولكنه جاء مريض حاولت امى ان تتزين لابى كى ينيكها وتغطى على الحمل الذى كنت السبب فيه ولكن ابى كانت حالته الصحيه تسوء اكثر واكثر حتى مات ولم يقترب من امى ولم يمارس معها الجنس وامى بطنها تزداد انتفاخا كان الجميع يظن ان ابى هو الذى حبل امى قبل موته ولكن انا وامى نعلم من ابن هذا الجنين
مرت التسعة شهور ووضعت امى وكان المولود بنت اسمها ناديه اختى وابنتى الصغيره رجعنا مرت اخر نمارس الجنس انا وامى ولكن كانت امى تاخذ حبوب منع الحمل حتى لا تحمل مرة اخرى وعندما انفرد بامى كانت تخبرنى انها تحب نادية لانها ابنتك واختك
تزوج جميع اخوتى وابنتى من امى ناديه وطلبت منى اى ان اتزوج حتى لا ينفضح امرنا ثم تعرفت عليك وتزوجتك وانا ما زلت اخونك مع امى سعديه الى الان
ثم سأل شحاته زوجته الم تعرفى رجل غيرى قبل ان اتزوجك فقالت اشواق لقد اثارنى ما حكيت ما حدث بينك وبين امك هيا نيكنى اولا ثم احكى لك زكرياتى بدا شحاته يداعب زوجته اشواق ثم اولج زبه فى كسها وناكها همت اشواق بالحديث مع زوجها عن زكرياتها ولكن شحاته طلب منها ان تصمت قليلا لانه راى فى الكاميرا اولاده قد استيقظوا من النوم اشعل حسام سيجاره واعطاها لاخته ازهار واشعل الثانيه لنفسه وبدا يتحدثوا مع بعضهم كان حسام زبه منتصب على اخره عند قيامه من النوم فمسكته ازهار وقالت لماذا زبك منتصب قال هكذا عندما اصحو من النوم يكون منتصب فقال لها وانتى هل يكون زنبورك منتصب اثناء نومك قالت انا احيانا استحلم ويغرق كسى فى ماء شهوتى عندما احلم ان احد ينيكنى فقال لها حسام وهل تحلمى باحد غيرى ينيكك قالت احيانا هذا ليس بيدى فبدا حسام يقبل اخته ازهار ثم نامت على بطنها ورفعت طيزها لاعلى ثم ركب حسام على اخته وبدا يدخل زبه فى طيزها ثم نام ببطنه على ظهر اخته ويلف يده يدعك فى بزازها التى تتدلى الى اسفلى كانت ازهار تصرخ وتتاوه وشحاته واشواق يشاهدان اولادهما وهم يعاشران بعضهما بشغف واثاره لحظات وقذف حسام فى خرم طيز اخته اخذت ازهار مناديل ورقيه تمسح حليب اخيها من طيزها ثم لبست ملابسها وتوجهت الى الحمام اما حسام عندما قام يلبس ملابسه وقع نظر امه على زبه من خلال الكامير ههدهشت وقالت لشحاته ما اجمل زب حسام قال نعم لا اعرف كيف تتحمله ازهار عندما يدخل فى خرم طيزها فقالت اشواق ان احسد ازهار على هذا الزب فقال شحاته اراك تشتاقى الى زب ابنك فقالت انه افضل من زب شخص غريب فقال شحاته اياك ان تغرى حسام ان ينيكك فضحكت اشواق وقالت هذه غيره فقال لا ثم قال لها هيا لتعدى العشاء اكيد حسام وازهار يحتاجون لغذاء بعد ممارستهما الجنسيه الممتعه
تناول الجميع العشاء ثم توجه الابناء على غرفتهما لاتمام واجباتهم الدراسيه ثم دخل شحاته مع زوجته لتحكى له ذكرياتها فى شبابها فقالت اشواق انا من صغرى وانا شرموطه ولكنى كنت احافظ على بكارتى وعذريتى ففى المرحله الثانويه كنت اذهب الى احد المدرسين العزاب فى شقته بحجة انه يعطينى الدرس ولكنه كان ينيكنى من طيزى ويداعب بزازى ويلحس كسى وكنت اعشق مص الزب ولكن فى هذه الاثناء لفت نظرى زب ابى سلطان ففى احد المرات كان فى الحمام ههادى لامى كي تناوله الفوطه ولكنها كانت مشغوله وقالت اعطى ابوك الفوطه لابوك يا اشواق ظن ابى ان امى هى التى تعطيه الفوطه ففتح باب الحمام على مسرعيه لارى زبه الطويل الضخم متدلى بين فخذيه ههظرت الى زبه ونظر نحوى واغلق باب الحمام كان خيال زب ابى لا يفارق ذهنى فبدا الفت انتباه ابى نحوى فبدات البس الملابس الضيقة واحيانا القصيره وكنت استغل عدم وجود امى وامشى بميوعة واراقص فلقات طيزى من تحت ملابسى وكنت اتعمد ان التصق فى جس ابى حينما اجلس بجواره عندما نكون بمفردنا ولكن فى احد المرات وجدت ملابس الاخليه التى كنت استبدلها فى الحمام عليها اثار سائل منوى فعلمت ان ابى يمارس العاده السريه على ملابسى الداخليه ومن هنا علمت انه يتمنى ان يعاشرنى ولكنه يخاف ولكنى كسرت هذا الخوف عندما كنا بمفردنا وكنت البس قميص نوم خفيف جدا وشفاف للغايه عارى من على الاكتاف يظهر نصف بزازى وخرجت على ابى من غرفتى وهو فى صالون المنزل وقلت لابى اتحب ان ترانى ارقص فانا اجيد الرقص بمهاره فتههه ابى وقال نعم بدات اراقص جسدى امام ابى وارفع احد قدمى ليظهر لحم فخذى البيض كنت لا ارتدى كيلوت واتعمد ان ارفع القميص حتى يرى كسى ثم اخذت يده كى يرقص معى فحضننى وبدا يذهب عنه وعيه فقبلنى من فمى ويداعب طيزى الكبيره وان ادعك فى زبه ثم اخرجت زبه من البنطالون لارى الزب الذى احلم به مرة اخرى ولكن هذه المرة منتصب وضعته فى فمى امص فيه وهو يلمس عر راسى حتى قذف فى فمى واخذنى على غرفته ونزعنا ملابسنا اراد ابى ان ينيكنى من كسى وقال لا تخافى انا ابوك ولن افضحك ولكنى لم اوافقه على ذلك وناكنى من طيزى وكنت اتالم من ذلك بسبب ضخامة زبه وبعد هذا اللقاء بدات انا وابى نستغل غياب امى ونمارس الجنس من طيزى وعندما ماتت امى حاول ابى ان يفض بكارتى واعيش معة كالزوجه ولكنى رفضت ذلك رغم اشتياقى لزبه ولكنى من وقت لاخر عند زيارته اتركه ينيكنى من طيزى وهو يتوسل لى ان ينيكنى من كسى فضحك شحاته مما قالته زوجته وقال لها هل تحبى ان تتناكى من ابيك فى كسك فقالت اشواق نعم ولكنى اخاف ان يحبلنى كما حبلت امك سعديه وانجبت منها اختك ناديه فقال شحاته لدى فكرة جيدة ولكن بعدما ينيك حسام اخته ويفض بكارتها امامنا قالت اشواق يبدو اننى فهمت ما يدور فى راسك
فى احد الايام انفردت اشواق بابنتها ازهار وقالت لها هل تحبى اخيك حسام قالت نعم من الذى لا يحب اخيه فقالت اشواق لا اقصد هههه الاخوى ولكن حب العاشقين ارتبكت ازهار وقالت لامها ماذا تقصدين فقالت اشواق انا اعلم ما يحدث بينك وبين حسام وانه ينيكك من طيزك صمتت ازهار امام امها فقالت امها لو انك تحبينه وتريدى معاشرته انا ليس عندى مانع فقالت ازهار ماذا تقصدين قالت ان تتجوزى اخيك حسام بدلا من نياكتك من طيزك طالما ان هناك حب بينكم وانا اعلم ذلك وسنقيم لكم حفل جميل فى المنزل ولكن بشرط قالت وما هو قالت اشواق ان يفضى بكارتك امام الجميع
جاء اليوم المحدد وحضرت سعديه ام شحاته وسلطان ابو اشوك لمشاهدة زفاف احفادهم على بعضهما قام الجميع بشرب الخمر وبدات ازهار بنزع ملابسها وملابس حسام امام الجميع وبدات تمص فى زب زوجها اخيها حسام وهو بدوره اخذ يلحس كس زوجته اخته ازهار ثم رفه فخذيها وادخل زبه فى كسها وهى تصرخ وتتاوه اكن حسام يلج زبه فى كس ازهار وهو غارق فى دم بكارتها ثم قذف فى كسها صفق الجميع وقالو نريد طفل صغير
اما شحاته واشواق اتفقا على ان تعيش حياتها مع ابيها كزوجته فى منزل شحاته ووافقت اشواق ان تعيش سعدية ام شحاته معه على انها زوجته
عاش الجميع على هذا الوضع فحبلت ازهار من حسام اخيها طفل واشواق انجبت من ابيها سلطان طفله ولكن سعديه لم تحبل من ابنها شحاته لانها كبرت فى السن وقالت نحن من قبل لدينها طفله وهى الان متزوجه انها ابنتى ناديه حبلت بها من ابنى شحاته
وهكذا استمرت الحياه بين ازهار واشواق وحبلت منه مرات عديده وانجبت البنات والبنين وكذلك اشواق مع ابيها ولكن سلطان مات وبدات تمارس الجنس مع حسام ابنها
كذلك كان شحاته يمارس الجنس مع ابنته ازهار وامها بعد موت امه سعديه
اشواق متزوجه من شحاته وهو رجل فى سن زوجته اشواق وهما منسجمين مع بعضهما ويحبون الحياه والمرح كما قلت سابقا ساترك هذا التفصيلات فى سرد القصة
اشواق لديها ولد وبنت الابنه اسمها ازهار تبلغ من العمر 14 عاما ولكن جسد ازهار يوحى لكل لمن يراها ولا يعرفها انها اكبر من ذلك انها فرسه ممشوقة الجسد ولديها ابنها واسمه حسام اكبر من ازهار بسنه واحده
اثناء ما كانت اشواق تشاهد التلفاز ارادت ان تدخل الحمام و فى طريقها الى الحمام قالت فى نفسها أن تذهب الى حجرة أبنائها تتفقدهما فتحت باب الغرفه و لم يشعر بها أبنائها لقد وجدت أبنائا يقبلون بعضهما أنها لم تكن قبله اخويه ولكنها قبلة عاشقين هائمين فى بحر هههه والغرام لقد كان منظرهما يوحى بأن هذه القبله هى الاولى فقد كان حسام يمسك راس اخته ازهار بكلت يديه ويمصمص شفتاها كذلك ازهار كانت تمسك راس اخيها حسام وهى الاخرى تمصمص شفتاه وهم فى بحر اللذه والشبق لم تزعج الام ابنائها من هذه المتعه التى انتصب لها بظرها وانفتح لها كسها الذى بدأ ينزل قطرات ماء فى كيلوتها فخرجت على اطراف اصابعها تغلق الباب وتكمل مشاهدة هذا المنظر الرومانسى من خرم باب الغرفة لقد كان رد فعل اشواق غريب للغايه عندما رات ابنائها بهذا المنظر كان المفروض ان تصرخ فى وجهما وتعاقبهما على هذه الفعله ولكن اشواق كانت سعيده بما رأت كانت اشواق متلهفة ان تعرف ماذا سيدث بعد هذه القبلة الحارة تركت ازهار كلتا يديها من على راس حسام اخيها ومازال حسام يمصمص شفايف ازهار ومدت يدها تفتح البنطالون لتخرج زب حسام تلعب وتدعك فيهكان زب حسام منتفخ على اخره ومنتصب كالحديد اوحت ازهار الى حسام فى صمت وبدون كلام فترك شفايفها لتنحنى وتمد فمها نحو زب حسام لتمص فيه بحراره وشغف وحسام يمد يده يدعك فى بزاز ازهار الكبيره المنتفخه ثم بعدها سحب حسام زبه من فم ازهار ونامت ازهار على ظهرها بعدما خلع كل منهما ملابسه وبدا حسام يدخل راسه بين فخذى ازهار يلحس فى كسها المليئ بالشعر الكثيف كان كس ازهار صغير ولكنه كان منتفخ من اثار اللذه والشبقكان حسام يلحس كس اخته كالمجنون وازهار تصرخ اه اه حبيبى اكثر انا احبك واحب زبك اكثر حبيبى ثم مد حسام كلتا يديه نحو بزاز أ زهار يدعك فيهما انهى حسام لحس كس ازهار ثم نامت ازهار على بطنها لتأخذ وضع الكلب فى هذه الأثناء دخل الاب شحاته على زوجته وهى تشاهد فليم سكس على الطبيعه كانت اشواق تمد يدها من تحت القميص تلعب فى كسها الذى هاج من أثار ما يحدث بين ازهار وحسام فهمس شحاته فى أذن زوجته وقال لها ماذا تفعلين سدت اشواق شحاته بعيد عن باب الغرفه حتى لا تزعج العشاق وقالت لزوجها تعالى انظر بدون ان تتكلم نظر شحاته من خرم الباب ليجد ابنته ازهار الصغيرة تأخذ وضع الكلب وابنه حسام من خلفها يغرس زبه فى خرم طيزها وخصيته تتأرجح للأمام والخلف كانت ازهار تصرخ من اللذه أه اه نيك اكثر كمان يا حسام كان حسام ينيك اخته ويحدثها انه يعشق كس امه ويتمنى ان ينيكها ولكنى اخاف كانت ازهار تحدثه وتقول لم ارى فى حياتى زب اكبر من زب ابيك شحاته انه اكبر من زبك بأكثر كانت هذه الكلمات لها أثر فى نفس شحاته فأخرج شحاته زبه يدعك فيه وهو يرى ابنته عاريه وابنه ينيكها فجذب شحاته زوجته لترى هذا المنظر المثير واستدار خلفها فرفع قميصها وأدخل زبه فى كس اشواق كانت اشواق لا تسطتيع ان تتاوه حتى لا تزعج ابنائها ولكن ازهار كانت تصرخ من المتعة واللذه والالم فى وقت واحد كان شحاته يلج زبه فى كس زوجته وحسام يلج زبه فى خرم طيز ابنته حتى قذف شحاته حليبه فى كس اسواق الذى بدأ يسيل على افاذها واشواق ما زالت تتابع ما يحدث حتى قذف حسام حليبه فى خرم طيز أخته أزهار وارتمى بجوارها وهم عريانين
أخذت اشواق زوجها شحاته وذهبوا الى غرفتهما بسرعه حتى لا يشعر بهما احد من ابنائهما جلس كل منهما بجوار الأخر على السرير وقالت اشواق لزوجها لقد كبر حسام وازهار واصبح يفعلان مثل الزوجان فقال شحاته لم اعلم ان جسد أزهار رائع وملفوف بهذا الشكل الرائع كيف لم انتبه لهذا الجسد أجابته اشواق وقالت ان زب حسام كبير للغايه انه يشبه زبك
ثم سألت أشواق شحاته لماذا لا نترك حسام يفض بكارة اخته أزهار اذا اذن لهم ستنعدم اللذه من عندهما ولكن لابد الا يعلموا اننا نعرف كل شيئ حتى يتمتعوا بشوق ولهفه ونشاهدهم من خلال كاميرات تركب فى غرفتهم استغل شحاته وجود ابنائهما فى المدرسه وزرع كاميرات فى جميع جوانب الغرف حتى يستمتعوا بما يفعله ابنائهما
من ممارستمها الجنسيه التى يستمتع بها الاباء
فى اليوم التالى بعدما جاء الابناء من مدرسه وتناولوا الغذاء ذهب الابناء الى غرفتهما ودخل الاباء غرفتهما ليشاهدوا ما يحدث بين ابنائهما العاشقين ولكن لم يحدث ما كان ينتظره الوادين فقد خلع الابناء ملابسهم تماما بعدما اغلق الغرفه بالمفتاح من الداخل وناموا بجوار بعضهما عريانين
بدأ شحاته يتحدث مع زوجته اشواق عن زكرياته فى الماضى التى لا تعرف عنها أشواق إلا القليل كان شحاته يذكر لزوجته محاسن انه عندما كان صغير وهو فى السادسة عشره من عمره قبل موت ابيه يعشق امه سعديه الى حد الجنون وكانت هى ملهمته فى ممارسة العاده السريه انت لا تعلمين كيف كان جمال امى وجسدها وهى كانت صغيره كانت فى هذه الاوقات تبلغ الثلاثين من عمرها او اقل كنت دائما اتجسس عليها وخصوصا عندما كان والدى يسافر الى اى مكان كان عندى احساس ان امى تعلم اننى اراقبها واتجسس عليها ولا اعلم انها تتمنى ان اغتصبها وامزق جسدها من النياكه ففى احد الايام التى كان فيها ابى مسافر واخوتى الاثنين فى المدرسه كانت امى فى الحمام تجلس على قاعدة الحمام تتبول كان الباب مفتوح قليلا وكانت سعديه امى تقصد ان تفتح باب الحمام قليلا لانها تعلم اننى اراقبها وهى كان لديها احساس اننى لا استطيع ان اراها فى هذا المنظر وهى تخلع كيلوتها تماما وترفع قميص نومها الشفاف الى صدرها كانت تفشخ رجليها وهى تجلس على قاعدة الحملم وكأنها منتظره شيئ ما كنت اراقبها وهى تلتفت ناحية الباب تنتظر دخولى عليها فقررت ان اخلع ملابسى تماما قبل ان ادخل عليها الحمام فتحت باب الحمام وانا عاريا وزبى منتصب على اخره كنت انظر اليها وهى تنظر الى حتى اقتربت ناحيتها ووقفت امامها وهى تجلس على قاعدة الحمام ثم انحنيت لارفع ساقيها من على الارض وادخلت جسدى بين افخاذها ثم حملت ساقيها على كتفى ثم امسكت زبى وغرسته فى كسها ثم تركت جسدى ينام فوق جسدها وزبى الجه داخل كسها وهى تتأوه اه اه كمان يا شحاته انا احبك من زمن طويل هيا اغتصبنى اه اه كنت اطعن كسها بزبى فى طعنات متوحشه اه اه كانت مغمضت العينين وتمسك بزازها تدعك فيهما وانا انيكها استمريت فى نياكة امى حتى قذفت فى كسها ثم استحمينا سويا وغادرنا الحمام الى غرفة امى فطلبت منى ان انيكها مرة اخرى ففعلت توالت الايام وانا انيكها حتى اخبرتنى امى انا العاده الشهرية لم تاتيها كانها حبلى ذهبت معها الى الطبيب فاخبرنا انها حبلى جلست مع امى فى حيرة لا نعرف ماذا نفعل لكن الظروف منعتنا الا نفعل اى شيئا لان ابى جاء من السفر ولكنه جاء مريض حاولت امى ان تتزين لابى كى ينيكها وتغطى على الحمل الذى كنت السبب فيه ولكن ابى كانت حالته الصحيه تسوء اكثر واكثر حتى مات ولم يقترب من امى ولم يمارس معها الجنس وامى بطنها تزداد انتفاخا كان الجميع يظن ان ابى هو الذى حبل امى قبل موته ولكن انا وامى نعلم من ابن هذا الجنين
مرت التسعة شهور ووضعت امى وكان المولود بنت اسمها ناديه اختى وابنتى الصغيره رجعنا مرت اخر نمارس الجنس انا وامى ولكن كانت امى تاخذ حبوب منع الحمل حتى لا تحمل مرة اخرى وعندما انفرد بامى كانت تخبرنى انها تحب نادية لانها ابنتك واختك
تزوج جميع اخوتى وابنتى من امى ناديه وطلبت منى اى ان اتزوج حتى لا ينفضح امرنا ثم تعرفت عليك وتزوجتك وانا ما زلت اخونك مع امى سعديه الى الان
ثم سأل شحاته زوجته الم تعرفى رجل غيرى قبل ان اتزوجك فقالت اشواق لقد اثارنى ما حكيت ما حدث بينك وبين امك هيا نيكنى اولا ثم احكى لك زكرياتى بدا شحاته يداعب زوجته اشواق ثم اولج زبه فى كسها وناكها همت اشواق بالحديث مع زوجها عن زكرياتها ولكن شحاته طلب منها ان تصمت قليلا لانه راى فى الكاميرا اولاده قد استيقظوا من النوم اشعل حسام سيجاره واعطاها لاخته ازهار واشعل الثانيه لنفسه وبدا يتحدثوا مع بعضهم كان حسام زبه منتصب على اخره عند قيامه من النوم فمسكته ازهار وقالت لماذا زبك منتصب قال هكذا عندما اصحو من النوم يكون منتصب فقال لها وانتى هل يكون زنبورك منتصب اثناء نومك قالت انا احيانا استحلم ويغرق كسى فى ماء شهوتى عندما احلم ان احد ينيكنى فقال لها حسام وهل تحلمى باحد غيرى ينيكك قالت احيانا هذا ليس بيدى فبدا حسام يقبل اخته ازهار ثم نامت على بطنها ورفعت طيزها لاعلى ثم ركب حسام على اخته وبدا يدخل زبه فى طيزها ثم نام ببطنه على ظهر اخته ويلف يده يدعك فى بزازها التى تتدلى الى اسفلى كانت ازهار تصرخ وتتاوه وشحاته واشواق يشاهدان اولادهما وهم يعاشران بعضهما بشغف واثاره لحظات وقذف حسام فى خرم طيز اخته اخذت ازهار مناديل ورقيه تمسح حليب اخيها من طيزها ثم لبست ملابسها وتوجهت الى الحمام اما حسام عندما قام يلبس ملابسه وقع نظر امه على زبه من خلال الكامير ههدهشت وقالت لشحاته ما اجمل زب حسام قال نعم لا اعرف كيف تتحمله ازهار عندما يدخل فى خرم طيزها فقالت اشواق ان احسد ازهار على هذا الزب فقال شحاته اراك تشتاقى الى زب ابنك فقالت انه افضل من زب شخص غريب فقال شحاته اياك ان تغرى حسام ان ينيكك فضحكت اشواق وقالت هذه غيره فقال لا ثم قال لها هيا لتعدى العشاء اكيد حسام وازهار يحتاجون لغذاء بعد ممارستهما الجنسيه الممتعه
تناول الجميع العشاء ثم توجه الابناء على غرفتهما لاتمام واجباتهم الدراسيه ثم دخل شحاته مع زوجته لتحكى له ذكرياتها فى شبابها فقالت اشواق انا من صغرى وانا شرموطه ولكنى كنت احافظ على بكارتى وعذريتى ففى المرحله الثانويه كنت اذهب الى احد المدرسين العزاب فى شقته بحجة انه يعطينى الدرس ولكنه كان ينيكنى من طيزى ويداعب بزازى ويلحس كسى وكنت اعشق مص الزب ولكن فى هذه الاثناء لفت نظرى زب ابى سلطان ففى احد المرات كان فى الحمام ههادى لامى كي تناوله الفوطه ولكنها كانت مشغوله وقالت اعطى ابوك الفوطه لابوك يا اشواق ظن ابى ان امى هى التى تعطيه الفوطه ففتح باب الحمام على مسرعيه لارى زبه الطويل الضخم متدلى بين فخذيه ههظرت الى زبه ونظر نحوى واغلق باب الحمام كان خيال زب ابى لا يفارق ذهنى فبدا الفت انتباه ابى نحوى فبدات البس الملابس الضيقة واحيانا القصيره وكنت استغل عدم وجود امى وامشى بميوعة واراقص فلقات طيزى من تحت ملابسى وكنت اتعمد ان التصق فى جس ابى حينما اجلس بجواره عندما نكون بمفردنا ولكن فى احد المرات وجدت ملابس الاخليه التى كنت استبدلها فى الحمام عليها اثار سائل منوى فعلمت ان ابى يمارس العاده السريه على ملابسى الداخليه ومن هنا علمت انه يتمنى ان يعاشرنى ولكنه يخاف ولكنى كسرت هذا الخوف عندما كنا بمفردنا وكنت البس قميص نوم خفيف جدا وشفاف للغايه عارى من على الاكتاف يظهر نصف بزازى وخرجت على ابى من غرفتى وهو فى صالون المنزل وقلت لابى اتحب ان ترانى ارقص فانا اجيد الرقص بمهاره فتههه ابى وقال نعم بدات اراقص جسدى امام ابى وارفع احد قدمى ليظهر لحم فخذى البيض كنت لا ارتدى كيلوت واتعمد ان ارفع القميص حتى يرى كسى ثم اخذت يده كى يرقص معى فحضننى وبدا يذهب عنه وعيه فقبلنى من فمى ويداعب طيزى الكبيره وان ادعك فى زبه ثم اخرجت زبه من البنطالون لارى الزب الذى احلم به مرة اخرى ولكن هذه المرة منتصب وضعته فى فمى امص فيه وهو يلمس عر راسى حتى قذف فى فمى واخذنى على غرفته ونزعنا ملابسنا اراد ابى ان ينيكنى من كسى وقال لا تخافى انا ابوك ولن افضحك ولكنى لم اوافقه على ذلك وناكنى من طيزى وكنت اتالم من ذلك بسبب ضخامة زبه وبعد هذا اللقاء بدات انا وابى نستغل غياب امى ونمارس الجنس من طيزى وعندما ماتت امى حاول ابى ان يفض بكارتى واعيش معة كالزوجه ولكنى رفضت ذلك رغم اشتياقى لزبه ولكنى من وقت لاخر عند زيارته اتركه ينيكنى من طيزى وهو يتوسل لى ان ينيكنى من كسى فضحك شحاته مما قالته زوجته وقال لها هل تحبى ان تتناكى من ابيك فى كسك فقالت اشواق نعم ولكنى اخاف ان يحبلنى كما حبلت امك سعديه وانجبت منها اختك ناديه فقال شحاته لدى فكرة جيدة ولكن بعدما ينيك حسام اخته ويفض بكارتها امامنا قالت اشواق يبدو اننى فهمت ما يدور فى راسك
فى احد الايام انفردت اشواق بابنتها ازهار وقالت لها هل تحبى اخيك حسام قالت نعم من الذى لا يحب اخيه فقالت اشواق لا اقصد هههه الاخوى ولكن حب العاشقين ارتبكت ازهار وقالت لامها ماذا تقصدين فقالت اشواق انا اعلم ما يحدث بينك وبين حسام وانه ينيكك من طيزك صمتت ازهار امام امها فقالت امها لو انك تحبينه وتريدى معاشرته انا ليس عندى مانع فقالت ازهار ماذا تقصدين قالت ان تتجوزى اخيك حسام بدلا من نياكتك من طيزك طالما ان هناك حب بينكم وانا اعلم ذلك وسنقيم لكم حفل جميل فى المنزل ولكن بشرط قالت وما هو قالت اشواق ان يفضى بكارتك امام الجميع
جاء اليوم المحدد وحضرت سعديه ام شحاته وسلطان ابو اشوك لمشاهدة زفاف احفادهم على بعضهما قام الجميع بشرب الخمر وبدات ازهار بنزع ملابسها وملابس حسام امام الجميع وبدات تمص فى زب زوجها اخيها حسام وهو بدوره اخذ يلحس كس زوجته اخته ازهار ثم رفه فخذيها وادخل زبه فى كسها وهى تصرخ وتتاوه اكن حسام يلج زبه فى كس ازهار وهو غارق فى دم بكارتها ثم قذف فى كسها صفق الجميع وقالو نريد طفل صغير
اما شحاته واشواق اتفقا على ان تعيش حياتها مع ابيها كزوجته فى منزل شحاته ووافقت اشواق ان تعيش سعدية ام شحاته معه على انها زوجته
عاش الجميع على هذا الوضع فحبلت ازهار من حسام اخيها طفل واشواق انجبت من ابيها سلطان طفله ولكن سعديه لم تحبل من ابنها شحاته لانها كبرت فى السن وقالت نحن من قبل لدينها طفله وهى الان متزوجه انها ابنتى ناديه حبلت بها من ابنى شحاته
وهكذا استمرت الحياه بين ازهار واشواق وحبلت منه مرات عديده وانجبت البنات والبنين وكذلك اشواق مع ابيها ولكن سلطان مات وبدات تمارس الجنس مع حسام ابنها
كذلك كان شحاته يمارس الجنس مع ابنته ازهار وامها بعد موت امه سعديه