بدأت عندما كانت عندنا شغالة غاية في الجمال ومنتهى
>الدلع وكانت عمرها تقريبا 20 سنة وكان يسكن في البيت أنا
>وأخي وأختي وأمي وأبي وكان عمر أختي 14 سنة يعني في عمر
>الزهور والرقة (( ترى أنا أقد العمر هذا
>بالحييل ومرة من المرات سافر أبي وأمي إلى
>جدة لرؤية خالي المريض وقالوا لأخي الأكبر أنتبه لأخوانك
>
>
>فكان أخي غير مبالي تقريبا وعندما ذهبوا كان يوم الأحد
>في العشاء وكان أخي لا يدرس أي عاطل وعندما جاء اليوم
>الثاني جاءني أخي وقال أريد أن أذهب مع أصدقائي إلى البر
>يومين فقلت له ونحن ماذا نفعل بدونك فقال لا تخاف أنت
>صرت رجال يعتمد عليك وانتبه ل**** وأعطاني 500 ريال وقال
>هذه من أبي أعطانياها لكي أصرف عليكم ثم ودعناه أنا
>وأختي وقال لا تخبروا أبي أني ذهبت إلى البر فقلنا إذهب
>ولا تخف وفي المساء قلت للشغالة أعملي لي العشاء لأن
>أختي كانت نائمة فأتت بالعشاء ووضعته وكانت لابسة قميص
>نوم شبه شفاف لأني رأيت الكيلوت من تحته وقالت هل تريد
>شيأ ثاني قلت لا شكرا فلما أكلت العشاء جلست أفكر فيها
>وفي جمالها الفتان فقلت أن أبي وأمي مسافران وأخي في
>البر
>وأختي نائمة يعني لا حس ولا خبر فلماذا لا أختبرها وأشوف
>مع العلم أنها عذراء يعني وكالة ثم بدأت النخيلات
>والأقكار
>
>ثم ناديتها وقلت لها خذي العشاء فلما تدلت تريد أن ترفع
>الصينية رأيت نهودها متدليه مثلها فزادت فيني الشهوة
>أكثر فقلت لها أجلسي قليلا معي أني طفشان شوي فرضت ذلك
>على حياء وخوف ثم أصريت عليها فجلست وجلسنا نتحدث عن
>دولتها وعن أهلها وأثناء ذلك كان معي الريموت للرسيفر
>فأصبحت أقلب القنوات حتى وصلت إلى الأوربيات ثم وصلت إلى
>قناة Rtl 9 ثم رأينا بنت مع بنت أخرى يعني سحاقيات فوضعت
>الريموت على الطاولة وأكملت الحديث معها فبدت تتلعثم
>بالكلام من هول ما رأت ثم قالت هذا مشكلة بعدين يجي روان
>بعدين علم ماما ( على فكرة روان أختي ) فقلت لا
>تخافين روان نائمة ثم هدت قليلا وقلت لها هل عمرك جربت
>ذلك مرة فقالت لا قفلت لها هل تودين أن تجربين ذلك فقالت
>لا مع ضحكة خفيفة فقلت أنا أريد أن أجرب ذلك تريدين أن
>تجربين معي فقالت لا فقلت بل ستجربين فكانت جالسة على
>الكنب بجانبي فقمت ومسكت رأسها وأعطيتها بوسة على شفتها
>دون تردد وبدأت في التكيف مع الشفة
>الطويلة جدا وأثناء الشفة أنزلت يدي
>على نهودها الكبيرة بعض الشيئ وجلست أتحسسها ثم أنزلت
>فمي وجلست أمص نهودها وبدأت هي بالتأوهاات أه اه اه اه
>اه اه ثم أخذت يدها ووضعتها على زبي المتصلب منذ أن
>قلبت القناة وبدأت في حركته والتجليخ لي وأنبطحنا على
>الأرض ثم رفعت القميص ورأيت الكيلوت العجيب ثم أخذت
>اتحسس عليه وبسرعة الريح أنزلته ورأيت الكس الأحمر
>الأسيوي وبلهفة أخذت أمصه امصه أمصه ثم بعد ذلك أخذنا
>وضع 69 وبدأت تمص زبي وأنا أمص كسها وفي هذه اللحضات
>ونحن في الغرفة دخلت علينا روان اختي ورأتنا في هذا
>المنظر الرهيب
>
>أول ما رأيناها قامت الشغالة من فوقي وأخذت القميص لكي
>تغطي نفسها وأنا قمت من غير بنطلون وصاحت في وجهي روان
>ما هذا اللذي تفعله مع الشغالة فبكت هي والشغالة ثم أخذت
>أختي إلى غرفتها وجلست معها وأنا من غير بنطلون فجلست
>أحكي لها معاناتي مع البنات وأني لا أنا الليل إلا وانا
>ممارس العادة السرية ثم توقفت وقالت ماهي العادة السرية
>لأنها لم تبلغ آن ذاك فقلت لها سوف أقول لكي ولكن
>أوعديني أن هذا الكلام لن يخرج من بيننا نحن فقالت أوعدك
>فجلست أعلمها كيفية التجليخ بزبي وهي منبهرة فيما أفعل
>فلما جربت قليلا قلت لها ودكي تجربين بزبي فاستحت وقالت
>عيب فقلت لها لا تخافين هذا سر بيننا نحن فأخذت زبي وبدت
>تحركه بحركة التجليخ واثناء ذلك أخذت يدي ووضعته على
>مكوتها الصغيرة وهي لم تحس من الشهوة بدأت أحرك يدي على
>مكوتها الحلوة ثم توقفت وقالت يكفي هذا فقلت هل تريدين
>أن أفعل ذلك مع سينا ( هذا أسم شغالتنا ) فقالت لا
>فقلت فقط انظري وأحكمي فقالت أوكيه فذهبت إلى سينا ولما
>دخلت قالت لي أخرج برا لقد خربت عملي فقلت لها أن روان
>تريد أن ترى ماذا فعلنا قبل قليل أمامها فتعجبت وقالت
>أنت كذاب فقلت لها أذهبي وأسئليها فقالت روان نعم الآن
>
>ثم سحبت سينا من الوراء وبطحتها على الأرض وجلست امصها
>مع شفتها ومسكت نهودها مرة أخرى وحركتها وكانت روان
>جالسها بدون حراك على الكنب أمامنا ونزلت مصيت نهودها
>البيضاء ثم نزلت إلى كسها وخلعت الكيلوت وجلست أمص كسها
>وألحسه لحس الإسكريم وأعطيتها زبي لكي تمصه ثم رفعت رأسي
>إلى الأمام ورأيت منظرا رهيبا
>
>
>رأيت روان تحك كسها وممسكه بثدييها مع أنها لم تبلغ ولكن
>كانت تقلد سينا ولما رأيتها هكذا ناديتها أن تشارك معنا
>في اللعبة ولكن مشاركة ضيف فقط فنزلت عندي ثم خلعت
>سروالها حق البيجاما النوم ثم نزلت وأخذت أمص كسها
>الصغير بلساني وبدأت في الشهوة والتأوهات فكنت في حيرة
>
>لأني كنت مع فتاتين عذارئتين فقلت ليس لي طريقة للنيك
>غير مكوة سينا ثم قمت وقلت لسينا خذي وضعية الكلب وجلست
>وروان ترى ذلك الموقف وهي تحك كسها بأصبعها فأدخلت زبي
>في طيز سينا على خفيف فصاحت ثم أدخلته مرة أخرى إلى أن
>دخل بالكامل في طيزها ثم بدات أنيكها بسرعة بسرعة ثم
>جاءت روان وأخذت سينا تمص كس روان بقوة فلما قاربت على
>الإنزال قلت لسينا أين تريدين أن انزله فقالت على ظهري
>فأنزلت المني على ظهرها وروان ترى ثم لما أنتهيت قالت
>روان أن أريد مثل سينا فتعجبت جدا فقلت لها أنك صغيرة
>جدا إذا كبرتي ستتزوجين وترين أحسن من ذلك بكثير فبكت
>وقالت إن لم تفعل بي هكذا سوف أخبر أبي بالقصة كاملة
>فخفت أن تخبرهم فقلت لها حسنا ولكن مرة واحدة فقط
>
>ثم جلست مثل سينا وضعية الكلب وأخذت نيفيا ووضعته على
>فتحة طيز روان وأدخلت زبي في طيز روان ببطئ شديد وأخذت
>تصيح بخفة وسينا تساعدني في ذلك إلى أن دخل رأسه ثم قالت
>لي أدخله كله مثل سينا فقلت لها سوف يؤلمك فقالت لا عليك
>فأدخلت زيادة ثم زيادة إلى أن وصل نصه بعد ما صاحت بقوة
>حبيبتي روان وجلست أنيك أختي بقوة حتى قارب الأنزال مرة
>أخرى فأخرجته ثم قلت لها أين تريدين فقالت في فمي
>فاستغربت لهذه الكلمة جدا لأنها لا يعرفها إلا اللذي يرى
>أفلام السكس فقط فوضعته في فمها وأخذت تمص زبي القحبة
>روان ثم أنزلت في فمها أكثر من طيز سينا وأخذت تقبلني مع
>شفتي روان وسينا تمص زبي بهدوء ثم قلت لروان هذه يكفي
>خلاص قالت يكفي لك فقط لكن أنا كلما أريد سوف آتي لك في
>الغرفة علشان تنيكني خلاص .
>
>
>وأصبحنا على هذه الحال يومين حتى عاد أخي من البر وآتى
>والداي وكانت سينا تريد مثل ذلك لكن لا يوجد وقت إلى أن
>سافرت وجلسنا أنا وروان كلما نام الجميع جاءتني ونكتها
>في 10 دقائق حتى بلغت وأصبحت تنزل المني النسائي فكانت
>مجنونة مص وإنزال في الفم فأصبحنا على هذه الحال حتى
>تزوجت وصرت أنيكها بعد ما تزوجت عندما كانت تأتي إلينا
>لأن زوجها يشتغل في إحدى السفارات وكنت أنيكها مع كسها
>وكانت تقول أريد مع طيزي أكثر وأعمق وأصبحت قحبة إلى أن
>أنجبت أولاد ثم توقفت عن تلك الشرمطة الحلوة
>الدلع وكانت عمرها تقريبا 20 سنة وكان يسكن في البيت أنا
>وأخي وأختي وأمي وأبي وكان عمر أختي 14 سنة يعني في عمر
>الزهور والرقة (( ترى أنا أقد العمر هذا
>بالحييل ومرة من المرات سافر أبي وأمي إلى
>جدة لرؤية خالي المريض وقالوا لأخي الأكبر أنتبه لأخوانك
>
>
>فكان أخي غير مبالي تقريبا وعندما ذهبوا كان يوم الأحد
>في العشاء وكان أخي لا يدرس أي عاطل وعندما جاء اليوم
>الثاني جاءني أخي وقال أريد أن أذهب مع أصدقائي إلى البر
>يومين فقلت له ونحن ماذا نفعل بدونك فقال لا تخاف أنت
>صرت رجال يعتمد عليك وانتبه ل**** وأعطاني 500 ريال وقال
>هذه من أبي أعطانياها لكي أصرف عليكم ثم ودعناه أنا
>وأختي وقال لا تخبروا أبي أني ذهبت إلى البر فقلنا إذهب
>ولا تخف وفي المساء قلت للشغالة أعملي لي العشاء لأن
>أختي كانت نائمة فأتت بالعشاء ووضعته وكانت لابسة قميص
>نوم شبه شفاف لأني رأيت الكيلوت من تحته وقالت هل تريد
>شيأ ثاني قلت لا شكرا فلما أكلت العشاء جلست أفكر فيها
>وفي جمالها الفتان فقلت أن أبي وأمي مسافران وأخي في
>البر
>وأختي نائمة يعني لا حس ولا خبر فلماذا لا أختبرها وأشوف
>مع العلم أنها عذراء يعني وكالة ثم بدأت النخيلات
>والأقكار
>
>ثم ناديتها وقلت لها خذي العشاء فلما تدلت تريد أن ترفع
>الصينية رأيت نهودها متدليه مثلها فزادت فيني الشهوة
>أكثر فقلت لها أجلسي قليلا معي أني طفشان شوي فرضت ذلك
>على حياء وخوف ثم أصريت عليها فجلست وجلسنا نتحدث عن
>دولتها وعن أهلها وأثناء ذلك كان معي الريموت للرسيفر
>فأصبحت أقلب القنوات حتى وصلت إلى الأوربيات ثم وصلت إلى
>قناة Rtl 9 ثم رأينا بنت مع بنت أخرى يعني سحاقيات فوضعت
>الريموت على الطاولة وأكملت الحديث معها فبدت تتلعثم
>بالكلام من هول ما رأت ثم قالت هذا مشكلة بعدين يجي روان
>بعدين علم ماما ( على فكرة روان أختي ) فقلت لا
>تخافين روان نائمة ثم هدت قليلا وقلت لها هل عمرك جربت
>ذلك مرة فقالت لا قفلت لها هل تودين أن تجربين ذلك فقالت
>لا مع ضحكة خفيفة فقلت أنا أريد أن أجرب ذلك تريدين أن
>تجربين معي فقالت لا فقلت بل ستجربين فكانت جالسة على
>الكنب بجانبي فقمت ومسكت رأسها وأعطيتها بوسة على شفتها
>دون تردد وبدأت في التكيف مع الشفة
>الطويلة جدا وأثناء الشفة أنزلت يدي
>على نهودها الكبيرة بعض الشيئ وجلست أتحسسها ثم أنزلت
>فمي وجلست أمص نهودها وبدأت هي بالتأوهاات أه اه اه اه
>اه اه ثم أخذت يدها ووضعتها على زبي المتصلب منذ أن
>قلبت القناة وبدأت في حركته والتجليخ لي وأنبطحنا على
>الأرض ثم رفعت القميص ورأيت الكيلوت العجيب ثم أخذت
>اتحسس عليه وبسرعة الريح أنزلته ورأيت الكس الأحمر
>الأسيوي وبلهفة أخذت أمصه امصه أمصه ثم بعد ذلك أخذنا
>وضع 69 وبدأت تمص زبي وأنا أمص كسها وفي هذه اللحضات
>ونحن في الغرفة دخلت علينا روان اختي ورأتنا في هذا
>المنظر الرهيب
>
>أول ما رأيناها قامت الشغالة من فوقي وأخذت القميص لكي
>تغطي نفسها وأنا قمت من غير بنطلون وصاحت في وجهي روان
>ما هذا اللذي تفعله مع الشغالة فبكت هي والشغالة ثم أخذت
>أختي إلى غرفتها وجلست معها وأنا من غير بنطلون فجلست
>أحكي لها معاناتي مع البنات وأني لا أنا الليل إلا وانا
>ممارس العادة السرية ثم توقفت وقالت ماهي العادة السرية
>لأنها لم تبلغ آن ذاك فقلت لها سوف أقول لكي ولكن
>أوعديني أن هذا الكلام لن يخرج من بيننا نحن فقالت أوعدك
>فجلست أعلمها كيفية التجليخ بزبي وهي منبهرة فيما أفعل
>فلما جربت قليلا قلت لها ودكي تجربين بزبي فاستحت وقالت
>عيب فقلت لها لا تخافين هذا سر بيننا نحن فأخذت زبي وبدت
>تحركه بحركة التجليخ واثناء ذلك أخذت يدي ووضعته على
>مكوتها الصغيرة وهي لم تحس من الشهوة بدأت أحرك يدي على
>مكوتها الحلوة ثم توقفت وقالت يكفي هذا فقلت هل تريدين
>أن أفعل ذلك مع سينا ( هذا أسم شغالتنا ) فقالت لا
>فقلت فقط انظري وأحكمي فقالت أوكيه فذهبت إلى سينا ولما
>دخلت قالت لي أخرج برا لقد خربت عملي فقلت لها أن روان
>تريد أن ترى ماذا فعلنا قبل قليل أمامها فتعجبت وقالت
>أنت كذاب فقلت لها أذهبي وأسئليها فقالت روان نعم الآن
>
>ثم سحبت سينا من الوراء وبطحتها على الأرض وجلست امصها
>مع شفتها ومسكت نهودها مرة أخرى وحركتها وكانت روان
>جالسها بدون حراك على الكنب أمامنا ونزلت مصيت نهودها
>البيضاء ثم نزلت إلى كسها وخلعت الكيلوت وجلست أمص كسها
>وألحسه لحس الإسكريم وأعطيتها زبي لكي تمصه ثم رفعت رأسي
>إلى الأمام ورأيت منظرا رهيبا
>
>
>رأيت روان تحك كسها وممسكه بثدييها مع أنها لم تبلغ ولكن
>كانت تقلد سينا ولما رأيتها هكذا ناديتها أن تشارك معنا
>في اللعبة ولكن مشاركة ضيف فقط فنزلت عندي ثم خلعت
>سروالها حق البيجاما النوم ثم نزلت وأخذت أمص كسها
>الصغير بلساني وبدأت في الشهوة والتأوهات فكنت في حيرة
>
>لأني كنت مع فتاتين عذارئتين فقلت ليس لي طريقة للنيك
>غير مكوة سينا ثم قمت وقلت لسينا خذي وضعية الكلب وجلست
>وروان ترى ذلك الموقف وهي تحك كسها بأصبعها فأدخلت زبي
>في طيز سينا على خفيف فصاحت ثم أدخلته مرة أخرى إلى أن
>دخل بالكامل في طيزها ثم بدات أنيكها بسرعة بسرعة ثم
>جاءت روان وأخذت سينا تمص كس روان بقوة فلما قاربت على
>الإنزال قلت لسينا أين تريدين أن انزله فقالت على ظهري
>فأنزلت المني على ظهرها وروان ترى ثم لما أنتهيت قالت
>روان أن أريد مثل سينا فتعجبت جدا فقلت لها أنك صغيرة
>جدا إذا كبرتي ستتزوجين وترين أحسن من ذلك بكثير فبكت
>وقالت إن لم تفعل بي هكذا سوف أخبر أبي بالقصة كاملة
>فخفت أن تخبرهم فقلت لها حسنا ولكن مرة واحدة فقط
>
>ثم جلست مثل سينا وضعية الكلب وأخذت نيفيا ووضعته على
>فتحة طيز روان وأدخلت زبي في طيز روان ببطئ شديد وأخذت
>تصيح بخفة وسينا تساعدني في ذلك إلى أن دخل رأسه ثم قالت
>لي أدخله كله مثل سينا فقلت لها سوف يؤلمك فقالت لا عليك
>فأدخلت زيادة ثم زيادة إلى أن وصل نصه بعد ما صاحت بقوة
>حبيبتي روان وجلست أنيك أختي بقوة حتى قارب الأنزال مرة
>أخرى فأخرجته ثم قلت لها أين تريدين فقالت في فمي
>فاستغربت لهذه الكلمة جدا لأنها لا يعرفها إلا اللذي يرى
>أفلام السكس فقط فوضعته في فمها وأخذت تمص زبي القحبة
>روان ثم أنزلت في فمها أكثر من طيز سينا وأخذت تقبلني مع
>شفتي روان وسينا تمص زبي بهدوء ثم قلت لروان هذه يكفي
>خلاص قالت يكفي لك فقط لكن أنا كلما أريد سوف آتي لك في
>الغرفة علشان تنيكني خلاص .
>
>
>وأصبحنا على هذه الحال يومين حتى عاد أخي من البر وآتى
>والداي وكانت سينا تريد مثل ذلك لكن لا يوجد وقت إلى أن
>سافرت وجلسنا أنا وروان كلما نام الجميع جاءتني ونكتها
>في 10 دقائق حتى بلغت وأصبحت تنزل المني النسائي فكانت
>مجنونة مص وإنزال في الفم فأصبحنا على هذه الحال حتى
>تزوجت وصرت أنيكها بعد ما تزوجت عندما كانت تأتي إلينا
>لأن زوجها يشتغل في إحدى السفارات وكنت أنيكها مع كسها
>وكانت تقول أريد مع طيزي أكثر وأعمق وأصبحت قحبة إلى أن
>أنجبت أولاد ثم توقفت عن تلك الشرمطة الحلوة