مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,977
نقاط نسوانجي
33,037
جاري ذو الشعر الاحمر !!
مع كل لقاء اثناء خروجي من البيت ودخولي كان يرمقني بنظرات كنت اشك في معناها. انه جاري الذي يصغرني في حدود الثلاث سنوات. احمر الشعر ابيض متورد البشرة مكتنز بعض الشيئ. في بيئة محافظة كنت اخاف الاقتراب منه لشكوك الناس في مثليته. ومع ذلك كنت اتمنى ان الاقيه منفرداً علني احضى بلمس جسده. كان قريب السادسة عشر وانا في التاسعة عشر تقريباً. مع كل نظرة كان يوجهها الي كانت بمثابة رسالة يطلب فيها الموافقة على لقاء بيننا. كنت اتجاهله واتجاهل نظراته الجريئة وفي سري كنت اتمنى لقاءه. وفي ذات مساء وانا في طريقي الى البيت صادفته امام باب بيته. بادرته بالسلام. رد السلام مع نظرة جريئة، وظل واقفاً امام عتبة داره يراقبني. وقبل ان اصل باب داري انفتح باب الدار وخرج والدي ووالدتي واخي الاصغر مني متوجهين الى بيت احد اقاربنا لزيارتهم. دخلت الدار وبادرت الى نزع ملابسي وارتداء جلبابي. وما هي الا دقائق حتى دقَّ جرس الباب لافتحه واجد ابن الجيران امامي مرتديا جلبابه الابيض وفي يده الحاسوب.
قال: مرحباً
اجبته: اهلا وسهلا
قال: هل تستطيع مساعدتي فعندي مشكلة في الحاسوب
اجبته ومن دون تردد : تفضل ادخل لنرى اين المشكلة
ومع دخوله ثارت جميع غرائزي. فها نحن قد اصبحنا منفردين في البيت. والدم صار يملئ قضيبي الذي بات منتصباً من خلف الجلباب حتى اصبح من الصعب اخفائه. لمحته ينظر اليه وانا احاول اخفاءه. دخلنا الى الصالون وجلسنا بجانب بعضنا على الاريكة. وضعت الحاسوب امامي وفتحته لاتفحصه. لكنني تفاجأت بيده تمسك قضيبي.
قال: لا تحاول ان تتجاهلني فقضيبك المنتصب يفضحك.
تسمرت في مكاني من هول المفاجأة. واستمر هو في دعك قضيبي. ارتفعت حرارتي وشهوتي اخذت تزداد. وما هي الا لحظات حتى قال : دعني امص قضيبك. ومن دون تردد رفعت له جلبابي حتى بان قضيبي له. امسكه بكفه، واخذ يدعكه، ثم جلس على ركبتيه ما بين ارجلي وقرب شفتيه منه واخذ يقبله من الراس الى الخصيتين، ثم وضع راس قضيبي ما بين شفتيه وصار يمصه الى ان ادخله بكامله في فمه، حتى كاد يوصله الى بلعومه. وبعد قليل توقف ونظر الي بينما هو جالس على ركبتيه بين رجلي وقال : هيا نيكني. وظل جالساً على ركبيه مستنداً بكوعيه على الاريكة. نزعت الجلباب واللباس واصبحت عارياً، ثم جلست على ركبتيّ خلفه، والصقت قضيبي على مؤخرته من خلف جلبابه، وصرت ادعكه على مؤخرته ويداي تعبث في صدره وشفاهي تقبل تحت اذنيه وهو مغمض العينين حالم في عالم آخر. ثم سمعته يقول: ادخله فيّ. رفعت جلبابه وانزلت سرواله حيث بانت لي مؤخرته البيضاء المتوردة المكورة والمكتنزة. اردت تقبيلها لولا اصراره على ادخال قضيبي. امسكت قضيبي بيدي اليمنى ووضعت راسه على فتحة مؤخرته. فما كان منه الا ان دفع براسه الى الوراء طالبا ان اقبل رقبته بينما قضيبي يدخل شيئا فشيئا في مؤخرته الى ان صارت عانتي تلامس فلقتيه. حضنته بكل قوتي الى صدري واخذت انيك بينما انا اقبل رقبته...انيك واقبل ....انيك واقبل ....حتى امتزجت آهاتنا...ادفع انا بقضيبي بقوة في مؤخرته وهو يدفع مؤخرته الى الخلف باتجاه قضيبي. ثم صار يهذي ويقول اقوى ...اقوى...ادفع بقوة...نيك بقوة...ازدادت تأوهاتي وانفاسي تتسارع فالحليب في طريقه للانطلاق. شعر بموعد انطلاق سائلي حينها قال : لا تخرج قضيبك اقذف حليبك في داخلي ...اقذف داخلي.... دع قضيبك يقذف في مؤخرتي...
ثم حان القذف وحضنته بكلتا ذراعي ودافعا بقضيبي في مؤخرته ...آه ه ه ه... آه ه ه ه... آه ه ه ه...وهو بدوره يتاوه ايضا ويلقي بثقل جسده الى الخلف لكي لا يدع قضيبي ان يفلت من فتحته. ظل قضيبي داخله الى ان هدأت ثورتي..مال هو الى الامام واتكأ بكوعيه على الاريكة وهو ما زال على ركبتيه، بينما انا اخرج قضيبي من مؤخرته وسائلي ينساب من فتحته على جانبي المؤخرة.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى