الاجازة الصيفية تأخذ وقت كبير نقضيها في اللعب والرحلات والزيارات للعشيرة والربع والملاهي بالمدينة..كانت اعمارنا وصديقي فواز 17عاماً
فهو صديق عمري وزميلي في الفصل والدراسة ومنازلنا لا تبعد عن بعضها فهي في نفس الحي ورغم ذلك فوالده الصديق الحميم لابي
كانت اجسادنا ممتلئه وندية وطرية تتفتق باغراء...كنت استحئ دائما من اردافي ومؤخرتي فقد كانت مستديرة وبارزة تهتز كلما تحركت قادت كثيرين للتحرش بي لاعتلاها وتذوقها...لم اكن اعئ مايدور حولي من رغبات الرجال نسبة لسني ولم اهتم بها كثيراً لان وجود فواز معي دائما يجعلني اتشاغل عنها
كنا في سن المراهقة البريئة بكل شقاوتها بعض المرات نشاهد افلام السكس نخبئها بالكمبيوتر في غرفة فواز خلسة حتي لا يفأجئنا احد خصوصا ابيه....فنضطر لاغلاق الباب للحرص وندعيّ اننا نلعب بالكمبيوتر ورغم ذلك كانت نظراته الينا وتساؤلاته بها تهكم وشكوك
كنا بعض المرات نشاهدها ونجلخ للاستمناء دون حياء من بعضنا
كنا بعض المرات ننام علي السرير متلاصقين بعفوية ونشاهد النيك العنيف والاهات
وكنا نتمازح بالكلمات الفاضحة بعض المرات دون قصد
مثل خليني نيكك...زبي جواك....طيزك حلوة....... ونتعارك ببراءه بعدها دون غضب
لم نكن نقصد شئ سؤي تفريغ للاثارة بعد مشاهدة الافلام فنحن اعز صديقين
كنا نضحك عندما نري ازبار بعضنا منتصبة بقوة ورغم ذلك لم نفكر بشئ اكثر من ذلك
واستمرت علاقة الصداقة بيننا كااخوة
ولكن هذه الاجازة اخذت منحي اخر فقد كنت اعتمد كثيراً علي صديقي فواز وهو الحين ليس معي فقد سافر مع والدته وسيقضي اغلب الاجازة مع جدته في بلدتهم البعيدة
كانت صداقتنا مميزة بصورة عميقة فقد كنا نستذكر دروسنا سوياً بصورة دائمة لا نفترق طول اليوم..بعض المرات في منزلهم برعاية ابوفواز ومرات اخري بمنزلنا برعاية ابي
ابو فواز هو صديق ابي المفضل وجلوسهم مساءً يلعبون النرد والطاولة ونحن نشجعهم ويزداد التنافس والتحدي ونحن نغيظهم بحده ونزيد حماستهم
ابوفواز يهتم بي كثيراً وبعض المرات اشعر بنظراته تتجه لمؤخرتي كأن بها شهوة حبيسة تريد الانطلاق نحوي ولكن ايضا لم اهتم واعتبرتها مجرد تخمين وحدس خادع يعتريني
خاصه وانه مثل ابي وفي نفس عمره
كان يبلغ من العمرال45 مثل ابي تماماً وضخم قليلاً دون سمنة جسيم وقوي مشعر كثيف الشعر في اقدامه وصدره اشاهده دائما خاصه بمنزلهم وهو يرتدي الملابس الداخليه دون ان يلاحظ نظراتي نحو الاماكن العاريه في جسده..
كان اكثر مرحاً من ابي لعوب كثير المزاح لا يكف عن النكات والهزل ولكن بصورة محببة وحلوة جداً كان كثير الابتسام والضحك مما جعلني ارتبط به اكثر واكثر كفواز
كان يهوي المصارعة وافلام التحدي والعاب الكمبيوتر الذكية كأنه في عمرنا وهكذا لم اشعر بفارق السن ولم اهتم
مرت الحياة بيننا حتي موعد الاجازة الصيفية المملة هذا العام
كنت مستاء جدا فقد مللت العاب الكمبيوتر التي كنا نلعبها بمنزلنا او منزلهم سويا كاانداد وكان التنافس ياخذ كثير من الاثاره وخاصة وان ابو فواز ينحاز لي ضد فواز لاغاظته ومرات ينحاز ابي لفواز لاغاظتي
ولكنني الحين لوحدي وصارت الالعاب مملة ولان اللعب لوحدي فيه عدم الشعور بالتنافس والندية..ماذا افعل لقد اشتقت لفواز صديقي الوحيد وزميلي في الدراسة
كل ذلك تزامن مع سفر ابي وامي للبلدة واصبحت وحيداً الا من الخادمة التي كُلفت للاهتمام بي
لم تكن الخادمة الاجنبية تعئ غير دورها المنزلي فهي لا تفقه اي نوع من الالعاب
وصارت الايام تمر برتابة؟؟؟ماذا افعل
هل اتصل بفواز لمعرفة اخباره ومتي يعود..ام اصبر
لم اطيق الانتظار وهاتفته
الو فواز وتبادلنا التحايا واشواقنا وكيف صار معي من ملل لعدم وجوده
وتيقنت بانه لن يعود قريباً....والشئ الغريب بان فواز اقترح عليّ ان العب مع والده بمنزله لتقضيه الوقت لان ابيه ايضا يشعر بالملل
لقد نسيت هذا الامر تماماً وتجاهلته حتي لا اشغله او اتطفل عليه خاصه وان فواز غير موجود
رغم ان ابئ قد اوصاني بالاستعانه بابوفواز ان لزمني الامر او ان احتجت لشئ طارئي
فهو صديق عمره.....
ملل كبير ماذا افعل الوقت يمر ببطء
اتصلت بماما
الو ماما.......كيفك اشتقتلك
واستمتع لوصاياها المملة واعطتني ابي
اي..نعم بابا اشتقتلك
انا منيح..اشعر بملل ايش اسوي كل اليوم قاعد بالبيت
ابوفواز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا مابدي اشغلوا
واستمرت المحادثة وقت طويل
اقنعني ابي للذهاب لابوفواز لتقضيه اغلب وقتي معه ورعايتي كابنه فواز في فتره غياب ماما وبابا
لم تمر ساعات وجرس الهاتف اتصل الو اهلين عمو
ليش مابدي اشغلك
لا مايصير انا لحالي منيح
رد لي بصرامة حنونه
لم اتمكن من الرد فقد اقحمني
حاضر بنتظرك
لقد اقنعني الحين
وهكذا انتقلت للعيش مع ابوفواز لفتره غياب ابي وامي مع بعض الزيارات الخاطفه لبيتنا لزوم الاطمئنان
وقادتني تلك الايام والتصاقنا ببعضنا البعض ليعاشرني وينكحني كزوجته وصرت غلامه المفضل لسنوات طويله وهناك خبايا ساسردها في حينها مع فواز ايضاً
دعوني اسرد لكم التفاصيل الجميلة التي اتذكرها تماماً
انتقلت تلك الليلة لاكون بالقرب من ابوفواز لاصرار ابي الذي هاتفه
يلبس الحين ابوفواز بيجامه نوم قصيره بالازرار امام الفخدين وتي شيرت قصير
جدا تتبين منه سرته وكل الشعر اعلي عانته
جلسنا امام الكمبيوتر في غرفة فواز لانها ستكون غرفتي ايام مكوثي بمنزلهم
نلعب سويا
والتنافس بيننا في اشده وضحكاتنا تعلو خاصه وانني قد هزمته لاربع مرات
استاذنني للذهاب للحمام وانا لازلت العب
بضعة دقائق قضاها ثم عاد لاحظت بان ازرار البيجامه مازالت مفتوحه بصوره واسعة وهو يقف امامي لقد تناسي اغلاقها
اصابني الحياء فقد شاهدت ذبه يتدلي للاسفل دون قصد كان زبه كبيراً جدا وعظيم وضخم وعريض بصورة لا يمكن وصفها اصابني الخبل
توترت كل اعضائي من اثر تلك النظره الخاطفه خاصه وانني لم اري في حياتي ذب رجل بالغ كبير بصورة مباشرة
طاطأت راسي للاسفل وانا اكثر حياء وانفعال وربما لاحظ ذلك لا ادري
فقد امسك زبه وهو يداريه ويغلق فتحات الازرار اكثر
دعنا نشاهد بعض الافلام لننام بعدها فالوقت قد حان للنوم نطق تلك الكلمات بتلعثم
ومازال يقف امامي ويغلق الالعاب ويحولها لافلام المصارعة
ثم يضطجع علي سرير فواز للاسترخاء اكثر والاستمتاع لمشاهده حلقات المصارعه
لم التفت للوراء حتي لا تزداد انفعالاتي
ومازالت المشاهد تتوالي والابطال يتنافسون وانا اشد انفعالاً مع المصارعة وتزداد وتيرة العنف والضرب
التفت للوراء مع انتظام تنفس ابوفواز انه نائم بسرير ابنه فواز ولقد اصابني الارهاق
اغلقت افلام المصارعة ثم عمدت للنهوض وانا حائر كيف اوقظه وهو ينام علي ظهره واقدامه مفتوحه بعرض السرير اقتربت اكثر لعله يستيقظ
وهالني مارايت فزبه منتصب يرفع البيجامه للاعلي بصوره لايمكن تصديقها كان لايقل عن23سم وعرضه لايقل عن5سم
اصابني الخوف فتلك اللحظات كان قلبي قد توقف تسمرت دون وعيّ وتبلدت كل احاسيسي وتفكيري ومازلت اقف كالصنم حائر ابحلق في هذا الذب الكبير جدا والازرار مفتوحه لاخر مدي كانها تعمدت الانفراج لاتمكن من رؤية تفاصيل ذاك الذب المخيف
كان داكن اللون عريض جدا مشدود لاعلي شاهدت عروقه تبرز كبيره متعرجة كانها اخاديد تكسوه شعيرات كثيفه سوداء كالاعشاب البرية
دار عقلي واصبحت اتنفس بصعوبه فتلك اللحظات حرجة جدا وقاتله
ثواني ثم تحولت يده وهو مازال نائماً ليفرك ويدلك بعفوية ذاك الشئ المخيف وتسارعت دقات قلبي اكثر وانسحبت للوراء لاجلس علي الاريكه لمدارات الحياء ان استيقظ
كيف لي بحل تلك المشكله..لازلت افكر مرت الدقائق وانا اتناعس اتكئ علي تلك الاريكه الضيقه
فأجأني صوت ابوفواز الرخيم فاصابني الرعب وصرخت دون شعور لم اتوقع صوته الحين
ليش ياسمير صاحي..تعال نام رايته ينسحب للشق الايسر ويترك لي مساحه كبيره في السرير
اذا سينام معي بسرير واحد..وربما اغتصبني..ماذا افعل
انا انهار تماماً.....انام مع ابوفواز بسرير واحد ومارايته من زبه مازال يصيبني بالرعب
تقدمت باكثر حياء ونمت علي الشق الايمن ووجهي للحائط
مازال النوم بعيد عني....تخدرت اطرافي وتيبست
لابد من الالتفات للجهه الاخري حتي ترتخئ اعصابي تحولت للامام وحاولت النوم وطرد تفكيري فهذا الرجل صاحب هذا السلاح الفتاك تساؤلات كثيره طافت بئ
كيف يضاجع زوجته؟؟؟ربما دمر كسها تماماً...ربما هتك مهبلها ومزق رحمها قبل ان تحبل بفواز
الحين اتذكر افلام السكس التي كنا نحضرها لم اشاهد زب بهذا الحجم العملاق جدا
عيناي مغمضتان ولكن النوم يبتعد عني..افتح عيناي قليلا فارتجف فهو مازال يرسل قضيبه للاعلي كانه صاروخ يستعد للانطلاق للفضاء
تمنيت الهروب...تمنيت ان يكون حلم وينتهي
نهض ابوفواز وهو يتكلم معي فقد عرف بانني اصارع النوم ولا استطيع
مابك ياسمير لاتنام؟؟؟؟؟؟؟؟...لم استطيع التصنع
واجبت دون تكلف
مابعرف ليش مابقدر انوم
خرج من الغرفه..اسمع وقع اقدامه تتجه للحمام بجوار الغرفه ثم صوت تبوله يرتفع ويتواصل دون توقف لقد نتر ماء كثير يطرقع كالمطر مع تسارع دقات قلبي فهو لم يغلق باب الحمام
اسمع خرير الماء من الصنوبر لعله يغسل زبه
اصابني الحياء اكثر لان التفكير سيطر علي كل كياني وتصنعت النوم
اشعر باقدامه تقف امام السرير ثم نام بجانبي
اشعر به بقربي تماماً اكثر من ذي قبل
يهمس لي
لعل تغير الاماكن ياسمير منعك من النوم
حاول النوم...فانت كابني فواز فكثيراً ما ساعدته لينام
لاباس ياصغيري
فانت لا زلت صغير كفواز تحتاج الي رعايه
لم انطق وتصنعت النوم او كانني قد مت من اثر تلك الاحداث
وضع يده الضخمة علي راسي....واصابعه تخلل شعري ببطء
كنت اتمني ان ارفض....فانا لست صغير.كنت اشعر بخطر داهم...هناك شئ قادم احسه ولا اعرف تفاصيله
اشعر بان صوتي غير موجود..فحنجرتي اصابها الخرس
استسلمت لاياديه التي تفرك فروة راسي بصوره مثيره ولذيذة
تمنيت ان لا تنتهي
اشتم رائحة غريبة جدا...انها رائحة الرجال....او كانها روائح بذور اللقاح في الخريف
اشعر كأن الربيع يطاردني للتلقيح...اشعر بقوته وجبروته الطاغي
إن الربيع يراودني ليمنح الارض البكر طلوع
فالربيع كالرجال تفتش عن محطات للبزوغ
انها ترسل الاهات والقوة والالم لترش مابدواخلها من لقاح
لترتاح..
.انها تهب ****يب والدفء وتقود للانحناء وتقبل الرياح المحمله بالعطاء حتي وان كانت قاسية
نمت...نمت كثيرا..لا ادري كيف او لماذا
احلام كثيره طافت بئ اثناء النوم
كل تفاصيلها مع ابوفواز فقد اعطاني كثير من الهدايا وهو يبتسم
ثم اعطيته شئ خبئه سريعا في كفه وهو يقهقه عالياً فانقطع الحلم
استيقظت محتاراًً وي****ول فقد كان ابوفواز يحيطني بكفيه
تبلهت وانتبهت اكثر
ابوفواز يحضنني بقوه كان ينام خلفي...شئ مخيف ومرعب اشعر بقضيبه يشويني علي مؤخرتي لسخونته..انفاسه تلهب عنقي
ماذا افعل..الغضب يعميني...الحياء اخذ كل قوتي
تحركت قليلا..انا لست زوجته..انا كفواز ابنه
تفكيري وصل الي اسئله عديده
هل ابوفواز يشتهيني كالنساء لانزال شهوته ام انه برئ
هل افرغها دون مااحس....اثناء نومي..احساس بالانكسار يسيطر عليّ
ومازالت تلك الرائحة المثيرة والتي شبهتها بالربيع واللقاح تزكم انفي وتصفعني لاصمت
تحركت اكثر اتصنع النوم..لينتبه....انه يتحرك دون شعور للامام يطعنني بذبه علي مؤخرتي
صدرت مني صرخة مكتومه...لم اتوقع رده فعله كهذه
تجرئت اكثر وحاولت التملص من قبضته واحضانه
فجأه استيقظ من نومه كالمذعور وفطن لما يحدث
ايه سمير صباح الخير...اظنك نمت منيح
انا اسف لو ضايقتك بالنوم..انا اسف..انت ابني متل فواز
سمير:لا مافي شئ عادي
هب وهو يعدل الفرش ويساوي المسند
ولا زال زبه منتصب اكثر يتحدي قوتي وتماسكي
تطلعت عليه دون شعور..لا ادري مابئ فقد بحلقت بزبه بغباء دون ان افطن بانه يراقبني
امتدت يده لمابين فخذيه وعدل من وضع ذبه واغلق الازرار وهو مازال ينظر لي ويبتسم
ابوفواز:روح الحمام بدنا نفطر علي الصبح
تحركت ببطء فانا ايضا محرج فزبي كالعادة منتصب ككل صباح
الحمام متسع بغرفتين ضيقتين للاستحمام يفصل بينهم ستارة سميكه تمتد للاعلي بصوره قد تخفي عنك جسد الشخص الاخر الا ان تلصص الشخص للنظر بفضول
لاحقني بالحمام وهو يقدم لي الادوات اللازمه ومازال زبه منتصب جدا
ابوفواز:- خد ياسمير انا احضرت لك هذه الفرشاه
سمير:شكرا عمو
دخلت سريعا لاحد الحمامان واسدلت الستاره
اشعر به في الحمام الاخر وزبه ينتر الماء بصوت واضح
الحياء قاتل لان ابوفواز يتصرف بعفويه اكثر دون مرعاه لشعوري
فتحت الصنوبر لاخفي وقع مايحدث في الجانب الاخر وشرعت في دلك جسدي بالصابون
فأجاني صوته وصوت تجرده من ملابسه واضح واياديه تمتد لوضعها في اعلي حاجز الستاره واراها
ابوفواز:الماء بارد ومنعش ياسمير
سمير:اي كذا منعش
ابوفواز:افرك جسدك جيدأ بالصابون
سمير:بعرف
ياليته يصمت فصوتي يفضحني فانا ارتجف خوفاً وحياء
ابوفواز:استخدم الشامبو انه بجوارك
لم اجد شئ من قوارير الشامبو وفضلت الصمت
ابوفواز:هل وجدته
سمير:لا مافي شئ مو مهم
اشعر به ينسحب من البانيو ويتحرك
ماذا يريد ي****ول
اوه..لقد خرج مسرعا عاريا من الحمام وانا اخفي نظري بين يدي ولكنني لمحته بجزء من الثانيه زبه يتمايل بين فخذيه كانه شراع قارب كبير وراسه منتفخ كاليقطين مدرع الحواف وخصاويه ممتلئه تتدلي كاثداء الماعز الجبلي عند الغروب
تصاعد دمئ وتماسكت من الوقوع والانزلاق علي البانيو
فقد كان جسدي كله يمتلئ برغوه الصابون
لم يمهلني كثيرا واتئ امامي يمد قاروره الشامبو وهو يبتسم بقوه وزبه يتدحرج امامه دون ان يستحئ مني او يستره بشئ
هنا وقع القدر لم اعد استطيع التحمل انزلقت اقدامي وطحت
اااااااااااااااي...ااااااااااه رجلي
صرخت بقوه وانا طريح البانيو
اصبح بجواري يحاول مساعدتي
الم فظيع...اااااي رجلي ....اه...ركبتي........اااااااي
فقد صكت بحافه البانيو
كل شئ مؤلم اشعر بكل مفاصلي تتالم
اجلسني علي حافه البانيو وهو يرفع قدمي للتاكد من الوجع
لنخرج للغرفه نطقها بحدة وحنان
وعمل علي غسل جسدي بالماء وهو يسندني علي كتفيه
كل جسدي يرشه بالماء وانا اتالم واخاف ان انزلق مره اخري فاحتمي بصدره الخشن
ثم جففني بالفوطه اي مكان حتي مؤخرتي طافت بها يديه وهو يمسح
لم اشعر بشئ الا وابوفواز يحملني بين يديه القويتين ومازلنا عرايا وزبه يضرب الهواء
وانا اصرخ من الالم
ثم يضعني بالسرير في غرفة فواز
الم فظيع جدا بباطن قدمي وخدوش خفيفه بركبتي مع بعض الالم
فطن لوضعنا دون ملابس فخرج مسرعا..قذف لي ملفحه الحمام لاضعها بين افخادي
ثم خرج ومازال الالم يلفحني بشده
خطواته تسبقه حضر يرتدي شورت قصير لايستر شئ مابين فخذيه فبروز زبه يطيح بتماسك هذا الشورت
الان تخدرت قدماي وتورمت
ابوفواز يهمس بلطف
وين حبيبي مكان الالم..لا تخف مافي شئ
اشرت لمكان الالم..فامتدت يده ولامست القدم
اااااااااااااي مو بدي تلمسها ارجوووووك كذا مؤلم
ابوفواز:ارجوووك سمير دعني فانا اعرف كيف اداويك ارجوووووك حبيبي
قام بمساعدتي بارتداء جلباب يخص فواز ولا ازال دون شئ بالاسفل
اياديه تدعك باطن قدمي بماء دافئ وفوطه يضعها ويضغط بشده وانا اتلوي..اااااي كذا مؤالم حتي ركبتي نالت حصتها من الدلك القوي ولكنها منتفخه قليلاً
الان مع بعض المراهم الطبيه اصبحت احسن حالا ولكن هناك الم عند تحريك اقدامي
تناولنا الافطار وانا غاضب جدا فقد كان يتعامل معي كاني طفل صغير
نمت لساعات طويله والغرفه مظلمه تخيلت بانني قد نمت يومان
انا لا احب الظلام..واشعر برغبتي لدخول التواليت
حاولت النهوض وخطوت خطوتان....ااااه لا زال الالم موجود
ولكني فضلت التحمل وانا اتكئ بالحائط واقفز بقدم واحده
هتفت عمو ابوفواز...لم يسمعني...خرجت للصاله واصوات الموسيقي تنبعث من غرفه ابوفواز الباب موارباً ولكن الاصوات تعلو والكمبيوتر واضح امامي بشاشته الكبيره
تمعنت اكثر وانا اتقدم
ايش هادا....فيلم سكس......تصاعدت نبضات قلبي
اوه..ليس سكس عادي وتمعنت وانا ابحلق اكثر
ايش هادا رجل يضاجع صبي بالخلف
مع صرخات الرجال في الفيلم اثناء ادخال الذب في المنيوك
تثمرت في مكاني..لن استطيع التقدم اكثر
ابوفواز جرئ جدا...الحين تاكدت بانه يحب هادي الشغلات...انه يعشق نيك الصبيه
ربما كانت كل تصرفاته معي عن قصد ليصل لمعاشرتي
تذكرت كل ماكان بيننا منذ سنوات ونظراته الشهوانيه وتلصصه علينا عندما اكون مع ابنه
انسحبت بهدواء دون صوت وانا اخطو للحمام
وفتحت زر الحمام واسدلت الستاره وجلست علي المرحاض
افكاري متداخله ومشتته وذهني شارد
كيف يتحمل الصبي هذا الزب؟؟؟؟هل ابوفواز يعشق ادخال كل زبه
ياتري من ناك من الصبية في الحارة؟؟؟؟؟هل يعاشر بعنف ام بلطف
هل يكبسه بقوة ام بعطف
فجأه دخل ابوفواز وانا اجلس بالتوليت
صرخت مرعوباً للمفأجاه وداريت جسدي قدر الامكان
ابوفواز:ايه انا اسف بدي اساعدك
سمير:لا انا بعرف دير حالي
انسحب للجهه الاخري من الحمام وهو يبتسم
ابوفواز:لقد اعددت لك الصنبور الدافي فتح الصنوبر وخرج
اضطررت ان اتحمم بصوره جيده رغم الالم ومازال تفكيري يتواصل
ومازالت صورة راس زب ابوفواز الذي يشبه اليقطين تراودني بقوة
واعترفت في دواخلي بجمال زبه وقوته وضخامته
ابوفواز له زب عملاق مخيف
والشئ الغريب بدأ تفكيري يعاندني
تمنيت ان المس زبه وان اتحسس راس زبه بيدي
ولكن دون ان ينيكني فانا مابدي حد ينيكني..مابدي...ومااحب زب كبير يدخل خرقي
انقطع تفكيري بدخول ابوفواز يحمل بين يديه شورت قصير ضيق وتي شيرت
ابوفواز:خد حبيبي البس
مازلت متعري...رجل لا يستحي ابدأ........ فهو يريدني بقوة وبكل الطرق
سمير:هادا صغير واشرت للشورت
تبسم ابوفواز
موصغير نحن لوحدنا...مابدنا نخرج..ايش تستحئ مني
وتبسم اكثر وهو يرتجف وصوته يهتز
انه يريدني ان البس الشورت لتظهر مؤخرتي الكبيره انا بعرف
انه رجل لعوب...لحوح جدا
خرجنا من الحمام وهو يسحبني ببطء ويقودني بكل تأني
اشعر بصوته معي حنين ودافق وهو يحسني علي التقدم
تمددت علي السرير وجلس بجانبي مع بعض المراهم المسكنه للالم
بعد ان فتح الموسيقي بالكمبيوتر تنساب بصوت خافت
ابوفواز:ايه صغيري سنقوم بدلك موضع الاصابه لشان تشفي
سمير:ليش عمو انا مابدي هيك... بوجعني............ مو تدلك دعها ارجووووك
اقترب مني ثم طبع قبله علي خدي مستشفعاً
كانت قبله ابويه ولكنها الهبت مشاعري واثارتني فملمس شفتيه علي خدي خشن
ابوفواز:لشان خاطري حبيبي ماتخف
سمير:حاضر بس مو تعمل قاسي
ابوفواز:مافي وجع بدلك بسيط لشان ترتاح بالليل
واستسلمت وسط الحاحه
ااااااح بشويش عمو
اااااااي بوجع...كذا سخن
وهو يبتسم مشجعاً
يضع قدمي علي فخذيه ومازالت يده تضغط في كل الجوانب
لاحظت شئ غريب
ربما غير مقصود
فقدمي فوق زبه تماماً...كلما ضغط بها كلما شعرت بشئ صلب تحتها
زبه منتصب كتير
تشاغلت عنها وانا ابتسم في دواخلي هذا رجل ماكر
بدوا يضاجعني
تحول للركبه المنتفخه ويدلكها بفن وخبره الم لذيذ ويديه تتحرك
ااااه...انها مثيره وجع خفيف
وهو ينظر لمؤخرتي امامه ومازال يرفع قدمي ويظهر بياض افخادي
اشعر بلذه كبيره من اثر دغدغه انامله علي ركبتي
امالني قليلا قليلا لانكفي علي بطني ولا ادري مايريد
اصبحت انام علي بطني وهو يدلك افخادي ببطء
شعور مثير واصابعه تعمل كمفعول سحري
ومازال تفكيري يتجه لمظهر راس زبه
ليته يدعني المسه فقط....او ربما اطبع قبله سريعة براس زبه ثم انام
ابوفواز يدلك اعلي افخادي بحنان وشوق
ااااااااااااااه...اااااه
ابوفواز:ايه حلو الدلك ياسمير
سمير:ايه حلو كتير عمو
ابوفواز:انا راح ابسطك كتير لشان انا بحبك كتير
سمير:انا كمان عمو
تخدر جسدي من الاثارة التي تحدثها انامل ابوفواز وتمنيت ان لا تنتهي
ارتفعت اياديه لمناطق شق افخادي وادخل يديه يلمس خصاوي ببطء ويديه الاخري تمسح علي مؤخرتي
اااااااه...اااااااااااااااااااااااا اااااا
ابوفواز:بدي اريحك حبيبي وابسطك بس لا تعاند حبيبي
انا بعالم تاني صرت ارغب بالمزيد
سمير:حاضر عمو
اخد فخدي اليمين واسنده بحيث صار مرتفعا عن الاخر ومؤخرتي ترتكز علي فخدي الايسر
شويه وحسيت بيده تلامس خصاويي وتفركها بصوره لذيذه ومرر اصابعه تحت افخادي وبدأ يفرك زبي المنتصب ويعصره ببطء
ااااااااااااااااااه نطقتها بزفره انطلقت تعبر عن لذتي الحبيسه
ابوفواز:ايه سمير كذا يبسطك
سمير:ايه حلو كتير عمو
ابوفواز:ايه حبيبي انت مبسوط
ااااااه
يديه تعصر زبي وتجلخ ببطء لذيذ
صوته عميق وبعيد ورخيم ومبحوح
يديه تخلع البوكسر ببطء ثم تسحبه من اقدامي
ابوفواز:بدي شوف زبك حبيبي لشان امصو الك
ادخل راسو بين افخادي ثواني وشعرت بزبي داخل مكان لزج دافي
اااااااااااااااااااااااااه اطلقتها كبيره جدا
ابوفواز:ايه حبيبي مابدك امصوا ااالك
سمير:عمو كذا حلو...........مصوااااا اكتر عمو
الاثاره تقودني للمزيد
اشعر برغبتي لملامست زبه وتحسس راس الذي يشابه حبه اليقطين
صار جسدي ينهار اكثر وضربات قلبي تزداد وانا مغمض العينين
وحوجتي لرؤيه زبه منتصب تقودني لفعل اي شئ
ابوفواز:بدك تشوف زبي حبيبي لشان تبسطني
سمير:حاضر عمو
صار ينام متوازي معي ولكن ننام معكوسين
وهو لازال يمص ويرضع بزبي ويلحس خاصاويي
تجرئت وامسكت بزبه كان ملمسه غريب وناعم رغم صلابته وتحجره اول مره اضع زب بيدي فركته قليلا..ثم صرت ادلكه برفق دون خبرات
ابوفواز:بدك تمصواااااااااااااا حبيبي
سمير:مابعرف عمو...ايش اسوي
ابوفواز:خليهو يصير بفمك
سمير:حاضر عمو
التقمته داخل فمي ولساني يتحرك بالداخل كما يفعل هو بزبي
اطلق اااااه كبيره
ابوفواز:ايه كمان حبيبي..........هادا حلو............ااااه مصوا
صرت امص راس زبه والحس حوافه المدرعة
وهو يتأوه ويدخل زبي ببلعوموا
ويصرخ بصوت مكتوم وكلمات اللذه
ابوفواز:ايه حبيبي مصوووووووووووو اكتر...انا ببسطك..واااااه..........بحبك ياسمير
خليني نيكك لشان ابسطك
صار زبي كالصخرة ببلعوموا
ومازالت كلماته تملأ الغرفه
ابوفواز:..........بدي زبك بطيزي... وهو يرتجف وينتفض كالمذبوح
ايه حبيبي...........بدي نيكك وتنيكني....بدي صير حرمتك
لم استطيع الصبر فماعاد استحمل
اااااه...ااااه
حلبت زبي ببلعوموا وهو يشرب ليصير ببطنوا...صار حليبي كلوا ببطنوا
صار قلبي بوجعني كتير..ربما سيغميّ عليّ الحين
اسرع بكل قوته...ونيمني ببطني وصعد بظهري
صار زبوا بين شق مؤخرتي يفتش عن خرقي الضيق
سمير:عمو لا تكبسوا الحين مابدي اتعور
ابوفواز:لا مابدي اعورك حبيبي ..مابدي ادخلوا الحين خليني احلب بباب طيزك
بوعدك حبيبي
افتح خرقك حبيبي..بوعدك مايصير جوه...
صرت افتح خرقي بكلتي يديي
صار.يلحس طيزي بلسانوا كتير...يدغدغني وانا ااااااه...اااااه
ابوفواز:افتح كمان حبيبي لشان تبسطني
ولسانو عم يلحس طيزي حتي صارت لينه وهو يجلخ بزبو
نام مره اخري بظهري ويقطينته تضغط بخرقي ببطء
وعجزه يرتفع ويهبط بمؤخرتي
وكلماته تنسيني اي وجع راح يصير
طعنات زبه كالمديه....صار جسدي طرئ ولين يطيع ويتجاوب مع طعنات زبه المتصلب
ابوفواز:انت حرمتي....شوف النيك حلو كتير...طيزك تجنن.....زبي راح يفتحك لشان تنبسط
صب حليبه كالسيل بين شق مؤخرتي انه دافئ كثيف
ولقد ابر بوعده واوفي به فلم يخدعني حلب بباب خرقي دون ان يكبسه بقوة
لذلك احببته..فخوفه عليّ كان اكبر من الوصول لشهوته بالايلاج
صار يتنفس بعمق وزفرات صدره تبرد وتتلاشي
احتواني بين احضانه
نمت ولا ادري كيف ومتي؟ نمت عميقاً جدا
فهذه اول مره احلب بتلك الاثارة وانام بين حضن رجل يحمل قضيب كالجبل الشامخ
طافت بي احلام كثيرة وانا نائم اشعر من خلالها بدفء ما
جسد دافئ يلتصق بجسدي بعطف وشوق..جسد ارسل اشاراته واستقبلها قلبي البرئ وترجمها
وفهرسها...انه حب ملتهب
رجل بالغ ناضج السن يحب صبي لايبلغ من العمر سؤي سبع عشر عاماً يخفي هذا الحب بين ضلوعه سنين بحنان ثم يتفجر الحين عند اول فرصة يختلئ به
يعلن دون واعظ رغباته للحب الملتهب والشوق للجسد الفاتن لصبي غرير
ااااااه............انكفئت للجهه اليسري بغنج
رايت ابوفواز يبتسم وعيناه مغروقتان بالدموع
صباح الخير حبيبي
صباح الخير عمو
سمير:ليش تبكي عمو
ابوفواز:مافي شئ انا ببكئ لحالي لشان مبسوط
ابتسمت بطلاقه وبراءه
ابوفواز يلبس جلباب جميل ابيض مقلم بالالوان الزاهية احترت من تصرفاته مابين الامس واليوم..نظرت لجسدي انا البس بيجامه حمراء؟؟؟كيف لبستها..لا ادري
ابتسمت بوجهه متسأئلاً
كيف صار
ابوفواز:لقد البستها االك وانت عم تنام بحضني حبيبي
انا اسف بالامس صرنا شهوانيين..ماكان بقدر اصير جامد
سمير:ماصار شئ عمو
قبلني علي جبيني
قائلاً
ابوفواز:حبيبي سمير بوعدك ماراح ااذيك بوعدك
ازدادت الدموع بعينيه.....حنان غريب يرسله من خلال نظراته
سمير:ليش تقول كذا عمو
ابوفواز:انا بعشقك سمير صدقني بعشقك ومايصير ااذيك بوعدك..بعطيك روحي لو حبيت
قبلني مره اخري بخدي ومازلنا بالسرير
شعور قريب وقلبي ينبض بشئ لا اعرف تفسيره
اقترب مني اكثر وطبع قبله بفمي........ثم صار يبوسني..الاثارة تكبلني
قبلاته لذيذه واغمضت عيناي يمتص شفتاي بنهم
بدي اثبت اااااااالو اني مبسوط كيف مابعرف(افكر)
مددت يدي لزبوا وصرت اعصروا بشوق
شهقاته ترتفع ويمتص شفاتي ويعطيني شفتاه لامصها
يخلع جلبابه ويهمس لي بصوت حنين
ابوفواز:مابدك تشوف طيزي ياسمير
سمير:بدي شوفا واشوف شعراتا
انكفي امامي وبرك بركبتيه وراسه يستند بالفرش ومازال البوكسر يلتف حول مؤخرته باغراء يفتح فمه بحنان ويتدلئ لسانه مبتل باللعاب وعيناه مرتخيتان من اثر الشهوه
الشعيرات تنبت بظهرو تزحف للاسفل ولونه يعكس اغراء مع لون شعراتو السوداء
تكوينه الجسماني مغري فلقات مؤخرته المستديره تفترقان تنبئ عن شهوانيه فيسلوجية عميقه
مددت يدي وسحبت البوكسر للاسفل انتصب زبي لرؤيه شعراتو تزحف مابين الشق لتصل للطيز في جمال فاتن زغب مغري ينبت في حواف طيزو كل جسموا حلو كتير
طيزوا حمراء وخاتمها صلب مستدير متعرج متماسك بشدة
تمنيت ان اشمها والحسها ولكنني اكثر حياء
يهمس لي بصوت ناعس
ابوفواز:ايه دخيلك سمير بدك تلحس طيزي لشان تبسطني
وهو يجلخ زبوا ويهتز
اقتربت بفمي ومررت لساني بخرقوا ..اطلق اه اه اه بصوت خفيض يرتجف باكمله
ابوفواز:كمان سمير الحس حبيبي..ابسطني كمان
تقرفص امامي اكثر وفرق بين فلقتيه بيديه حتي ظهرت حوافها حمراء طرية ناعمه
كلما مررت لساني بطيزو اطلق صرخه شهوة حتي تبللت بلعابي
وتمتم بهمس
ااااه كمان حبيبي
احبك..ياسمير..ابسطني كمان
وزبي صار كالحديدة صار ينقط بسائل شفاف وانا اجلخ
تمنيت ان اكبس زبي ببطنوا
ابوفواز:ايه حبيبي بدك تبسط زبك
سمير:ايه
ابوفواز:اكبسوا بطيزي..بس دخيلك ماتعورني
سمير:مابدي اعورك
هبط بعجزوا لوراء اكثر اصبحت طيزوا امام زبي المتحجر
ابوفواز:يلا حبيبي...انا ااالك ببسطك وبريحك كتير
صعدت وركبت بظهروا
ابوفواز:يلا اكبسوا بدي اشوفك وانت كابسوا للخصاوي عم تنيكني تبسطني...ماراح احرم زبك
كبستوا بباب طيزوا
ابوفواز:ااااااااااااااع.ااااااااااا ااااي دخيلك هذا حار شوئ شوئ حبيبي
نصوا صار جوا بطنوا..........اااااح
صار يرجف وفخادوا عم تهتز
اشعر بحراره رهيبة..طيزوا صهرت زبي
اقتلعته من بطنوا دون شعور..لشان صرخاتوا
اول مره انيك رجل...اول مرة انكح...هذه اول تجربه
صاح تعودت اجلخ لشان ارتاح
بس ماجربت اكبس زبي بكس او طيز
سمير:اسف عمو ماقاصد اكبسوا بقساوة
ابوفواز:حبيبي اكبسوا متل مابدك ماعاد فيني صبر يلا ابسطني
صار يفتح طيزوا بكلتي بيديه
تاني ركبت بظهروا وامسكت زبي وضعته باب طيزوا
وكبستوا.....
ااااااااااااح نطقها بشهوة
صار يرجع للوراء
صار راس زبي ببطنوا
ابوفواز:كمان حبيبي اكبس ابسطني
صار يرجع للوراء وينسحب للامام
حتي دخل زبي ببطنو للخصاوي
وصوت زبوا يضرب ببطنوا طاخ طراخ
الحين اول مرة انيك
اشعر بزبي يضرب احشاء ابوفواز بقوة
قادتني الغريزة الجنسية للسيطره عليه
اكبسوا للخصاوي ثم اقتلعه للراس ثم اكبسوا اكثر
وابوفواز بعالم تاني صوتوا مبحوح
يهمس
حبيبي زبك يجنن....انت حبيبي
اضرب زبك بطيزي..دخيلك كمان اكبس
انا ااالك ابسطني كمان...افتحني حبيبي
وانا عم اطعنوا ببطنوا...ويديي علي خصروا
بنيكوا بقوة وخصاوي تضرب بطيزوا
وصار يهذي بالكلمات
اااااااي..اااااااي....زبك يدحدحني...ااااه كمان حلو كتير
.ابسطني كمان..نيكني حبيبي..انا مرتك
انا احفر اخاديد بزبي ببطنوا.....صار متل الشرموطه بالافلام
وانا انكت بطيزوا صار زبي متل الصخر اكبسوا متل المطرقة
عاد للهذيان المثير وكلماته العفوية
ايه حبيبي مبسوط..وانت عم تنيكني
سمير:مبسوط كتير
ابوفواز:حبلني حبيبي..انا كمان مبسوط..عطني لبنك الدافئ يلا...بول حبيبي بطيزي المفتوحه اااالك...انا منيوكك
طيزو تغمط بشده علي زبي اشعر بطيزوا عم تعصر زبي
زبي صار ينكت اكثر..اكبسوا للخصاوي فيهتز وتلين طيزوا وتتسع
كلماته تقودني لنتر لبني
زبك حلو ياسمير....وسع طيزي كمان..ماتحرمني لبنك..يلا اكبس حبيبي
اشعر بدقات قلبي تزداد وشئ يجري في شراييني واوردتي
زبي يجقجق ببطنوا ماراح انسي تلك اللحظة من عمري
راس زبي انتفخ اكثر ببطنوا وصار ينبض
ااااااااااااااااااااااااااااااه انفتح زبي بالحليب متل السيول
صرت اكبس للخصاوي...صار يصرخ بهستيريا
اااااااااااي ااااااااااااااي اااااي
حار هادا يشويني ........لبنك سخن حبيبي .....احلب كمان بطيزي حبيبي
اقتلعه من طيزوا..وصار يمصوا بشوق..ويجلخ بزبوا
صرت مرهق وهو يغازلني ويحضنني نمت مره اخري
لم تمر سوي ساعتان فقط من الصباح
الاحلام مازالت تراودني كثيراً...والساعات الطوال تمضي وانا انام بين اكتافوا يطوقني بحضن دافئ بعد ان اقنعني نيكوا بالامس وصار كتير مبسوط
كانت تجربة مثيره واحساس حلو كتير وزبي يروح ببطنوا واضل اسحبوا للراس ثم اكبسوا كمان للداخل..
شعرت بالامان وانا بحضنوا نائم..اشعر به يقبلني علي فمي ببطء دون حركة كانه لا يريد ازعاجي ولكنني احسست بها عميقة صادقة..احسست بان العشق بيننا قد صار واقع...وياله من واقع خاصه عندما اتخيله يكبس زبوا ببطني هذه لحظة عصيبه ستمر بي...ستاتي حتماً اليوم او غداً ولكنني راغب بها واتمناها سريعاً مهما يكن بها من وجع او الم
لم اعد ارغب بالنوم فقد ارتاح جسدي كثيراً...وحلبت بذراتي بطيزوا صار جسمي خدران يحتاج لتلك اللذة التي تسري في اوردتي كمان وكمان اريد تكرارها
نهض ابوفواز وانا لازلت مغمض العينين افكر..لم تمر ثواني وشعرت بيديه تحملني
وسار بي للحمام وهو يبتسم
استخدمت فرشاه الاسنان وانا اشوفوا عم يعصر بزبوا وينتر بالماء من فتحة زبوا الكبير كان كجزع الشجرة العملاقة
ماعاد فيني حياء وهو ناظرني ويبتسم وعم يغسل بزبوا بالماء ويفرك شويه شويه حتي صار نظيف وانا برجف هادا زب عملاق كتير كيف اقدر اشيلوا ببطني لشان ابسطوا متل مابسطني بالامس
ابوفواز:عجبك زبي ياحبيبي
سمير:ايه كتير عجبني..بس كيف صار بهالحجم..ايش سويت لشان يكبر ويصير كذا
ابوفواز:بوعدك يصير زبك كبير متلوا لشان تبسطني اكتر
سمير:كيف تقدر تسوي
ابوفواز:كلما نيكك بيصير زبك يتمدد وعم يكبر
سمير:ويش السبب
ابوفواز:زبك بيصيريمص بزراتي لشان يزيد حجموا ويتغذي
سمير:ايه بعمري ماشفت زب بهالحجم
ابوفواز:هو مشتاق ااالك تبسطوا
سمير:ايش اسوي لشان ابسطوا وترتاح
ابوفواز:تتركني اكبسوا ببطنك لشان يدلق لبنوا
سمير:بس هادا كبير اخاف تعورني..كيف اتحمل هادا الراس يدخل ببطني
ابوفواز: لا ياسمير بوعدك ماراح تشعر بشئ بوعدك نيكك حلو لشان تنبسط كتير وتبسطني كمان
سمير:ايه بحاول بس خاف تشرطني
ازداد ارتجافاً وجسدي ماعاد يتحمل
دخلنا بالبانيو وصار يفرك جسدي بيده وهو يطوقني بيده الحنونتان
تروشنا بالماء الفاتر وجففني ثم حملني مره اخري كالطفل ونحن نضحك بسعاده
يداه قويتان وصدروا كتير كبير وشعراتو بصدروا عم تدغدغني
صرنا بغرفتوا بالسرير ندردش ويحكيلي عنو وكيف صار يشتهيني منذ زمن طويل عندما اكون مع فواز وطيزي عم تثيروا ويهيج متل الوحش حتي صار يجلخ بزبوا او ينيك مرتوا لو شاف طيزي المستديره
صار يضحك ويهمس لي
ابوفواز:ايه حبيبي كنت بعرف طيزك بدها زب بس ماكنت بدي استعجل
سمير:ايه عمو كنت بتعرف..كيف تعرف؟؟
ابوفواز:طيزك تجنن عم تقول للزب بدي تفتحني تعال طفي ناري
الضحكات بيننا تتعالي
لعبنا بالبلاي استيشن لعبات كثيره ونحن دون ملابس وزبوا مابدوا يرتخي ابدأ
كان نظري دائما يتجه لزبوا..كنت بدي امصوا لشان انا حبيت زبوا
كان يراقب نظراتي ويضحك
صار جسمي خدران واعصابي تنهار وبدي امصوا كتير والحس خصاويه والعق راسوا بلساني
تمنيت ان يعصر زبوا ببلعومي ويصير ببطني كيف يصير طعموا مابعرف
يداعبني بطيزي ويعصرها بقوة كل مايمر الوقت وانا تمنيت اهجم علي زبوا وامصواااااااااااا
ومازال الالعاب تستمر
يقبلني بشهوه ويمتص شفتاي وزبوا عم يكبر للاعلي متل الصاروخ
ابوفواز:بدك ترضع حبيبي
سمير:حاضر عمو
لم اصدق عندما نطقها
التقمته بفمي كالظمأن ومصيتوااااااااااااا بشوق صار يتأوه
ابوفواز:ااااااااه حبيبي مص اكتر
صرت كالثمل بزبوا امصوا واتذوق طعموا الحلو
صرت مدمن مص...ممممممممممممممم
صار طعموا احلي..وملمسوا ناعم وراسوا تزداد انتفاخ
ابوفواز:بدك تشرب حبيبي ...اعصروا اااالك
سمير:ااااامممممممممممم
ابوفواز: بدك تتغذي حبيبي....بعصروا اااالك لشان تبسطني
صار يرتجف ويعصب صرت امصوااااا بسرعة
صار يمص اصبعه بفمه...مابعرف ليش وانا امص بلذة وشوق
امتدت يديه باللعاب لطيزي وكبس اصبعه بطيزي وعم ينكت بطيزي حتي صار اصبعوا كلوا بطيزي وانا امص اكتر وهو يهمس لي بكلمات مثيرة
ابوفواز:ايه حبيبي بدك تتناك ...بدك تبسط طيزك ايه...بدك توسع طيزك لشان زبي يعطيك عصيروا
ايه انا بعرف كيف اوسع طيزك حبيبي
وصار ينكت بطيزي بسرعة..هادا الشئ حلو كتير
وانا اشعر بشئ يقودني ليتفوه بتلك الهمسات المثيرة..ارغب ان اصرخ
ليفشخني بقوة لشان اصير حرمتوا
ينكت بطيزي..اشعر بلذة فاغمض عيناي واشعر كانني سابح في بحر وموج بارد يدغدغني بفخداي..وكل جسدي خدران تسري فيه الرغبة لتجربة زب بديل لاصبع ابوفواز
فهمت الحين ليش ابوفواز بدوا يكبس زبي ببطنوا للخصاوي بالامس
شعور يجعل الجسد لا يشعر بشئ سؤي المزيد من اللذة والشبق والشوق للزب
صرت اتحرك بفخودي لشان اصبعوا يدخل اكثر
وامص زبوا بشوق..طعم الزب كالشهد
صرت ارضع بغنج لشان صرت بدي اتبسط اكتر
صار ابوفواز ينتفض وهو يصرخ ببطء
اشعر بنبضات زبوا تزداد يريد ان يعصر لبنوا
عندما....تنهد.ااااااااه....اااااااا اه
ابوفواز:بدي..ااااه...بدي اعصر لبني...ااااااه
طار اللبن ببلعومي احساس ممتع وانا امص واشرب كتير
اعصر زبوا واشفط ياتيني العصير متل العسل
وهو يصرخ..اااااه...ااااه
صار هادا اللبن يجري كمجري السيل
ابوفواز:حبيبي اشرب لشان تنبسط...اااااااااااااااااااه اشرب كمان
مااشهي حليب الرجال الكبار..مااشهي عُصارتهم وهي تنساب للبلعوم لتصل للامعاء دافئه طيبة المذاق
كل لبنوا صار ببطني وتمددت اوردتي وشراييني..هذه اول محطات ادمان المص ورضع ازبار الرجال التي تهبك لبن كثيف كثير الانسياب
لقد تعلمت ذلك..وصارتي لعبتي المثيرة
صار يحضنني بشده ويقبلني ويلحس اثار اللبن بفمي ويمتص لساني كالظمأن
صرنا نترنح بالهوي وصار الهوي بكفينا نتلوي باللذه ونتهاوي الي الاخصاب
ساعات ونحن نرشف افواه بعضنا
ثم غفونا شوقاً...وسري بيننا الحب وتفسّح
نتحسس بعضنا...وصرنا كالامواج وعم يفرك كل جسدي
ساعات..مرت
ثم
بدأ الشوق وعاد اقوي
ابوفواز:بدنا نحضر فلم سكس لشان تعرف كيف المنيوك يتبسط
سمير:ايه هادا حلو
بدأ الفلم اربع رجال يتناوبون بالنيك بغلام يافع وهو يتلوي ويصرخ ويطلب المزيد
شئ يدخلونه بطيزوا متل الدورق داخله شئ لذج
سمير:ويش هادا
ابوفواز:هادا منظف للطيز لشان الصبي يصير مبسوط
بدك تجرب هادا المحقن
سمير:ايه بدي هيك لشان اعرف ايش يسوي
ابوفواز:ايه حاضر بعطيك متلوا الحين
ذهب ثم عاد يحمل هادا الشئ الطويل
ابوفواز:ايه حبيبي عطني طيزك لشان نجرب
نمت ببطني وهو يقول
ابوفواز:يلا افتح طيزك لشان ادخل المعقم
فتحت طيزي بيدي وصار يضغط بهادا الدورق حتي دخل بصعوبه شعرت بخدران دلق بشئ يدغدغني دافي يلسعني كالنار
وضعني بحضنوا ونحن ننظر لبقيه الفيلم والصبي المنيوك ممحون وصرخاتوا تزيد والرجال يدخلون عيورهم ببطن الصبي
مرت ساعة حتي شعرت برغبتي بالتغوط
اسرعت للحمام ثم تابعني وهو يبتسم
ابوفواز::ايه حبيبي مابدنا حياء اجلس
افرغت كل مابداخل بطني دون خجل رغم تمنياتي ان اكون وحدي
تروشنا وصار يغسل طيزي اكثر واكثر
صار يدخل اصبعوا بطيزي وينكت ثم ينحني ليري طيزي وهو يشهق
مفتونا بها..حاول ادخال اصبعين
سمير:اي اي اي هادا حار
ابوفواز:طيزك حبيبي بدها تتوسع لشان تشيل الزب
بدها تتناك بهادا الزب لشان تنبسط
احتجت مره اخري للمرحاض وصرت ارتجف باللذه
وتروشنا كمان صار جسدي يلمع وناعم كالحرير صرت متل العذراء في ليلة عرسها مابدي انظر لوجهوا
مابدي ارفض ااالوا شئ
بدي اجرب كالعروس فض بكارتها
حملني للسرير ثم تيقنت بانه سيفتحني تلك اللحظه وان رفضت سيغتصبني
لقد رايت الرغبه والشهوة تنطلق من اعينه ك****ب وصار قاسي التقاطيع صارم الحركة
صار زبوا متل الصخر....وراسواا متل اليقطينه حمراء منتفخة
وانا صرت بدي اشيل زبوا ببطني للخصاوي
ماعاد فيني صبر طيزي محتاجه وايد لزب
بدي زب بطيزي بس مابعرف ايش عم يصير
طرحني بالسرير وركب بظهري
صار ينام اعلي ظهري ويدلك زبوا بكريم..ويمسح طيزي كمان
وهمساتوا باذني تغريني
ابوفواز:انت عروستي الحين...زبي مشتاقلك
اشعر بصوتوا ياتيني بعيد وعميق وخشن
ابوفواز:ايش تحب اسوي فيك ياعروسه
اشعر بزبوا دافي بين افخادي
سمير:بدك تنيكني لذيذ بس ماتعورني
ابوفواز:بوعدك مايصير وجع..يصير لذه
سمير:بصدقك حبيبي..بس ماتنيك قاسي
ابوفواز:بعرف حبيبي وبعرف طيزك عزراء
وضع زبوا بشق فلقاتي امام طيزي
ابوفواز:افتح حبيبي بدي اطرحك الحين وابسطك
صرت افتح طيزي بكلتي يدي وافتح افخادي لشان يبرك بظهري مرتاح لشان ينيكني
ابوفواز صار يضغط ببطء وينكز طيزي بزبوا بخشونه
صار يتنفس اكثر
وانا ما بدي غير اشوف زبوا كلوا ببطني
اشعر بقوته اااااااااااااااااااااااااه
امسك بيدي بقوة ثم ازاح افخادي وادخل عجزه بينهم
صار راس زبوا بباب طيزي ارتفع قليلاً ثم هبط بقوة
شعرت بشئ يتكسر كاصوات اقدام تطأ الحشائش الجافة ثم
انساب زبه للخصاوي ليدك حصوني ويدحر تمرد طيزي وكبرياءها انهزمت قوة خاتمي المتماسك ويعلنها بدايات شهوة لطيز بكر عذراء
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااي............بوجع عمو ...لا لا لا
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااي............ااااااااااا اااااااااح اااااح
لم اعد اسمع شئ
لم اعد اري شئ
مجرد نقزات علي دبري لا ادري لماذا..نار بفخادي..اشعر بلهيب بباطن قدمي
لم اعد اشعر بالم...شئ متل الحجر يحفر بطيزي
صارت الدنيا بيضاء صافيه.........صار جسدي يسبح دون وعئ
لقد اغمئ عليّ
لا اشعر بما حولي........................ ربما قد انسلت روحي للابد
صوت بعيد يزحف حولي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:حبيبي ماصار شئ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟حبيبي ويش صار فيك
النقزات تزداد...كطعنات الدبابيس
صارت طيزي تتسع لاي شئ...صارت تستطيع تحمل كل احجام الازبار المدرعة العملاقة بشوق
صارت لا تمل او تشبع من الازبار
صارت تطلب المزيد لتطفي لهيبها
اسمع همهمات ولا ادري من اين تصدر
اشعر بشئ يدغدغني ببطني احشائي تصرخ وانا دون وعئ
نقزات بشئ صلب جدا داخل احشائي سرعة الاحتكاك نشرت السخونه بكل جسدي
صار الوقت لا يعني لي شئ
اريد ان اصرخ بس ماعاد فيني طاقة
ولا يطاوعني لساني..ماذا يحدث
هل هكذا النيك؟؟؟؟؟هل انا صرت مفتوح الحين
تمنيت ان ينتهئ لاهرب..تمنيت الهدواء رغم وجوده ولكني معطوب دون وعئ
اشعر باحشائي ساخنة وسائل يملأها الحين يدحرج كل مايحمله من لبن ينسكب بقوة
اااااااااااااااااااااي...اااااااي
صوت كالهمس
صوتي كاللمز
ضعيف...ضعيف لا يسمعه سوي ابوفواز
ااااااي...ااااي...ااااي
مابدي اتناك..مابدي ااااااي..هادا الشئ حار بوجع..اااااي..مابدي خلاص اااااااي
ابوفواز:مبروك ياعروسة...بدي افضي الحين
ااااي ااااي وانا ماعاد اقدر اسوي شئ
ابوفواز: الحين بفضي وبحلب لبني اتحمل شويه حبيبي
جسموا كلو صار معصب وضاغط زبوا كلتوا بطيزي
لحين ماحسيت بطيزي عم تنشرط
يستدعيني الصحو وتقودني اليقظة لباب الوعئ
انسحب الاغماء مع بدايات دلق عصير زبوا ببطني
نبضان زبوا تزداد كدقات القلب عندي تتسارعان
فشخني بقوة ماصار واعي بنفسوا ماعاد يرحمني هادا الوحش
اااااااااي اااااااااااااااااي
مازال زبوا يعصر حليبوا كتير..لين ماصارت بطني ممتلئه
اول مره اشعر بزبوا يرتخي ويهمد
اقتلع زبه من اعماقي وهو يبتسم...دون وعئ تفوهت
ويش صار
ابوفواز:صرت منيوك ياحبيبي..صرت حرمتي
من الحين ماراح تشعر بوجع.....بوعدك مابحرمك من تاني لزبي ومابحرم زبك لشان تنبسط اكثر
قبلني بقوة ثم احتواني ونمنا وانا اشعر بحمئ تزحف بجسدي وبرد ينتشر حولي
غطيني حبيبي
ايه غطيني كمان
صرنا تحت الملفحة
صار يوم كامل وانا بالسرير....مابدي شئ بس حابب انام
يرعاني بدقه كنت اخاف ان اذهب للحمام مابدي اتوجع..اشعر برغبتي بالجلوس بالتوليت..بس بخاف
نهضت وانا اترنح والخجل يسيطر بي
ابوفواز::وين تروح
سمير:بدي التوليت بعرف دير حالي مابدي تروح معي
ابوفواز:حاضر حبيبي
انتهيت من الحمام وتروشت كتير
اربع ايام وانا مابدي يلمسني حدا..صرت مابدي اقول شئ...وهو يراودني ويطلق عبارات الحب والحنان ويتمني الوصال
... وانا بكرهوا...مابدي شوفوا
هاتفني ابي كذا مره وسولفت مع ماما كتير
ثم صار التلفون بيد ابوفواز وهو يحدث ابي
يضحكان اكثر كنت اري ابوفواز كتير مبسوط وسعيد
اصبح اليوم الخامس اشعر بشئ مختلف جسدي تعافئ واصبح قوي وصار جسدي خصيب وناعم اكثر ليش مادريت ايش الي صار
لعبنا بالكمبيوتر قليل وانا مابدي العب معه
صار يترجاني لنخرج ونقضي بقيه اليوم بالخارج
طاوعتوا
ارتديت شورت قصير ضيق يظهر حجم فخادي واستداره مؤخرتي يطيح للاسفل قليلاً لتبين قليل من شق طيزي وتي شيرت قصير
صار يترجاني..لشان ابدلهم بشئ اخر..رفضت بغنج
سمير:مابدي الا هيك الملابس..او مابدي اخرج
بدي اغيظوا اكثر
ابوفواز:لاتعصب حبيبي بدي شوفك مبسوط
هو ارتدي جلباب متحشم بدشداشه
ثم خرجنا نتجول بالسياره اااالوا
طفنا بالاسواق
اهداني قلاده رغم اصراري برفضها وانا اتمنع...ركلها بالسياره
ابوفواز:ايش حبيبي مابدك تعترف بحبي
سمير:ايه انا مابحبك ...ليش احبك
حاولت اغيظوا..مابدي احبك
انت مابعمري..سنك كبير..انا بدي حدا بعمري
بس هو صار غضبان...صار معصب
صرنا نتجول اكثر بالملاهي..حسيت بنظرات الرجال تشتهيني ليش مادريت للي صار بجسدي..
حسيت بابوفواز كتير غيران تعمدت اغيظوا كمان
وانا انظر للرجال الشيبان وابتسم
ابوفواز:ليش تنظر كذا للرجال ياحبيبي
سمير:ايش فيك..انت غيران
ابوفواز:ايه انا ما غيران بس مايصير هيك تتبادل معهم النظرات الشهوانية حبيبي
طفنا وتناولنا المرطبات البارده
وحدث مالم يكن بالحسبان وانا عم اتناول الايسكريم بالصاله للمول واستند بجسدي بالبلكونة العامة التي تمتلئ بالرجال وقف خلفي رجل شيبان واصبح يتحرش بي يحتك بطيزي كتير وزبوا حديد صار جسدي خدران مادريت ايش اسوي
وانا حابب اغيظ ابوفواز لشان تشتعل الغيره بقلبوا
صار يسولف معي الرجال الشيبان وهو عم يلحس الايسكريم بطريقه شهوانيه
اسرع ابوفواز ليقف بجواري غضبان والشرر يزحف بجسدوا
ازاح الرجل وهو ينطق
ابوفواز:ايش تريد
الشيبان:لا مابدي شئ..انا اسف..مو قاصد شئ
سحبني ابوفواز وانا اكثر حياء
جلسنا بالرصيف والغضب ينتشر
ابوفواز:ايش تسوي يامجنون
سمير:ماصار شئ ايش سويت عمو
ابوفواز:ليش تترك الشيبان..يراودك لشان شهوتوا
سمير:مو هيك ماصار شئ
اااااوف....مابدي اجلس..بدي اروح بالبيت
وانا اغيظوا..لشان اجرحوا اكتر
ونحن بالسياره يقود بجنون..لقد ازداد خوفي
سمير:ايه مابدي ها السرعة ليش تسرع
صار لا يسمعني
رحنا بالبيت وصار معصب اكتر...صار الغضب بعيونوا
وانا مبسوط الحين
تجردت من كل ملابسي وصرت بالحمام اتروش وانا ابتسم
جاء ابوفواز ليستحم معي بس انا رفضت
سمير:مابدي اشوفك
ابوفواز ليش حبيبي بدنا نستحم
سمير:لا ادخل بالحمام التاني
ازداد الغضب بجسموا..صار يستحم بالحمام التاني وانا اضحك مبسوط
الماء ينهمر وهو متوتر اكثر
خرج سريعا وهو يلتحف بالفوطه
مرت ساعه وانا عم اتروش بالماء الدافئ
تناولت شورت قصير اكتر وانا عاري الصدر
دخلت ااالو بالغرفة وانا اتمني غيظوا اكثر
الظلام يلف الغرفة ...وابوفواز ينام او يتصنع النوم...اضئت انارة الغرفة
جلست بمنتصف السرير بجواروا..
كان منكفئ لجهه اليسار..مابدوا يشوفني..صار صامت وجسدوا معصب
وانا اتفرج بالتلفاز وامسك الريموت اخترت اعلي صوت لشان اغيظوا
ابوفواز:حبيبي خفض الصوت ارجوووووووووووك.....كان مجروح وصوتوا ضعيف..احسست بهذا
سمير:مااريد هادا يعجبني
لم ينطق بشئ وفضّل الصمت كمان
الصوت صار يدوش الغرفة
اغلقت التلفاز مافيها شئ حلو
نطقتها بصوت عالي
بدي اغيظوا اكثر
سمير:ابوفواز بدي افتح الكمبيوتر
هو صامت لا يريد التحدث معي
سمير:ليش تتجاهلني
ابوفواز:حبيبي مابدي اتجاهلك بس صار الوقت مو مناسب للكمبيوتر
صوته به شئ غريب...صار مكسور
سمير:ااااااااااااااوف مابدي اعيش هون بدي روح بالبيت..هادي مو عيشة
نهض فجاة وانار الكمبيوتر ثم عاد وانكفئ لليسار وهو معصب اكثر
ايه ابوفواز يبكئ بشوفوا اثناء مانهض بس هو يداري بوجهوا عني
تصفحت كل الكمبيوتر ماعرفت وين الافلام تكون
سمير:وين مكان الافلام
لم اتلقي رد
سمير:ليش تتجاهلني ابوفواز..انا ماني انسان؟
نهض مره اخري وهو يتنقل بملفات كثيره صار يفتح اكثر
وهو يبكئ بصمت يداري وجهوا عني
ابوفواز:ايش تريد
سمير:بدي شوف افلام سكس منايك..فتح كثير من الافلام ثم عاد للنوم
اخترت واحد وانا افتح
باعلي درجات الصوت
حتي صارت صرخات الرجال يتنايكون تتعالي بدرجه يمكن سماعها بالبيوت المجاوره
اصبح لا يستطيع الصمت..اصبح معصب كتير
نهض واطفئ الكمبيوتر
ثم واجهني..وهو يهز اكتافي بقوة وصار معصب وعيونوا متل ****ب عم تلمع بالغضب
ابوفواز:ايش تريد سمير ايش بدك
سمير:مابدي شئ
الان هو يبكئ امامي بدرجه مو طبيعية
انصدمت....اتاني احساس طاغئ هل انا جاحد اااالوا
هل هو يحبني بهاالدرجه...كيف اصدق.
..الغيرة تقتله والحزن يطفئ علي عيونوا اكثر واكثر
سمير:ليش تبكئ ابوفواز ايش صار
ابوفواز:ماصار شئ مايهمك ابكئ بحالي
حاول الانكفاء مره اخري وتجاهلني ولكني بادرته بالسؤال
سمير:ابوفواز ليش انت تكرهني..ويش سويت لشان تكرهني
هنا اجهش بالبكاء كالاطفال وصار ينتحب بصوت حزين وعيناه تزرف الدمع السخين..جسدوا كله ينتفض كالمذبوح
انصدمت.هادا شئ ماعاد اقدر اتحمل
هل يحبني لها المستوي
سمير:ايش ابوفواز..ايش فيك
ابوفواز:بعطيك روحي الحين لو حبيت..بدي تصدقني
بدي اثبت اااالك حبي
صار يرجف وحالتوا موااا صارت تعجبني
ابوفواز:بعمري ماحبيت حدا غيرك ولا يصير
صار بحضني يتوسل
ابوفواز:الغيرة تقتلني وقلبي مجروح لشان انت تكرهني وايد
سمير:انا مو بكرهك
ابوفواز:ليش عم تغازل الرجال وتترك الشيبان يشتهونك ليش
انصدمت حقيقة هادا حب مو طبيعي
سمير:انا مااغازل حدا هم الي صاروا يتغزلون..ماذنبي ويش كان اسوي
ابوفواز:ايه مابدك تمنعهم..مابدك ترفض.ليه بشوفك وانت طربان والشيبان عم يدقر زبوا فيك...ليش مامنعتوا ليش
سمير:مادريت ايش اسوي
صار يبكي اكثر
العاطفه تزحف نحوي هادا الرجل ابوفواز صار يعشقني وايد
سمير:اسف ابوفواز اسف و**** مابدي ازعلك..مو قاصد
صار ينتحب متل الاطفال
ابوفواز:ايه وعمري اعطيك قلبي الحين..واعطيك روحي لشان تصدق حبي انا بعشقك ومااصير اتحمل بعادك..انت عيوني وكل حياتي
سمير:كيف اصدق هادا كلام كبير...مو بقدر اصدق
ابوفواز:بعمري وانت اطلب اغلي شئ بعطيك الحين حتي روحي
صار صادق..صار معصب..عيونوا عم تصير حزينة
صرت اضع يدي بشعروا....امسح ببطء
سمير:اسف ابوفواز ماقصدي تكون غيران
اكفكف دموعوا بيدي لشان مايبكئ كمان
سمير:خلاص مابدي ازعلك انا اسف
صار يبوس يدي ويبوس عيوني بحنية ويبوس شعري
ابوفواز:بدي ابسطك الحين لشان تعرف اكتير حبي
بدك تنيكني الحين.لشان تعرف ومابطلب منك شئ مابدي شئ فيك
مابدي نيكك لشان تزعل مني كمان..بس كون جنبي ماتفارقني..صير ااالك خاتم بس كون جنبي
صار يتعري...صار بدوا انيكو
شعرت بالاسئ وهو يترجاني...
اسف ابوفواز كرمالك ماتعمل شئ مو تحبوا لشان تثبت ااالئ حبك
اوبوفواز:لا بدي تنيكني اكتر لشان ابسطك تفهم قدر ايش حبي ااالك
يلا حبيبي
صار يعصر زبي بطريقه حلوه..صار يفرك اكثر لين صار زبي متل الصخر
ابوفواز:بدي مص اااالك حبيبي
سمير:حاضر
التقموا بفموا وصار يمص ويلعق الخصاوي..ويعصر فخادي
مره ساعة وهو عم يمص بشوق
ابوفواز:يلا اتبسط حبيبي..مو تزعل مني..بعطيك كل يوم نيكا لشان ترضي عني
مااقدر خلاص بدي انيكوا الحين
ابوفواز:بدك تنيكني حبيبي
يلا ابسطني...اكبس زبك بطيزي لشان تعطيني عصيروا حبيبي
صار ينام بظهروا وعم يرفع افخادوا
صار ينام كساسي
سمير:ايش اسوي كذا
ابوفواز:ادخل بفخودي بدي اعلمك وضعيه حلوه حبيبي
صرت بين فخودوا وهو عم يرفع ارجلوا باكتافي لين صارت طيزوا امام زبي
ابوفواز:اكبس حبيبي الحين بدي اتناك لشان اتبسط
كبست زبي ودخل سريع متل البرق صرت انيكوا قاسي وانا اتذكر بالامس كيف ناكني
صار ت صرخاتوا تزيد وهو مذبوح بزبي
اوبوفواز:حبيبي هادا حار بدي شويه شويه
سمير:بس انا بدي نيكك كذا
ابوفواز:هادا مو نيك حبيبي..هادا ذبح
صار يتوجع...اح اح اح...اااااااي اااااي
ابوفواز: كرمالك حبيبي ماتنيك قاسي لشان صير مبسوط
خففت النيك شويه صرت انيكو بلذه
صار زبي يدخل للخصاوي واسحبوا كلوا ثم اغرزوا كمان
وصرخاتو تنخفض وكان يتلوي
ابوفواز:ايه كذا لذيذ او ه ه ه ه صار زبك يدغدغني انت حبيبي
نيكك حلو ياسمير...انا صير اااااااااااك مرت ك ك ك ك ك بمتعك ببسطك
وزبوا اصبح كمان معصب وعم يكبر وانا انيكو ساعة واقبلوا بشفتوا وامص حلماتوا وهو عم يتوسل
ابوفواز:ايه هادا يدغدغ....ا ح اااااااح كتير حلو
حتي صارت طيزوا واسعه وايد وعم تغمط بزبي وتعصروا كتير
ثواني وشعرت بزبي يعصر اااالوا اللبن الدافي
ووووووواه وااااااااه صار ينتفض
صار يرجف بشدة
لبنك كتير سخن بس هادا لبن طيب
حضني وايد
ابوفواز:خلي زبك بطيزي حبيبي ...لشان اعصروا اااالك كمان
وصار يغمط طيزوا وزبي لين صار زبي فاضي وارتخي بطيزوا
اقتلعتوا وسرت للحمام اتروش
لحقني وجلس بالتوليت واسمع صوتوا ااااه بذراتك سخنة حبيبي
افرغ كل ماداخل بطيزوا وصار يتروش معي
خرجنا وشوف زبوا منتصب مابدوا يرتخئ هادا رجل فحل وايد
صرنا نضحك وندردش وهو عم يعتذر لي ويداعبني لما صار معي بالجولة الصباحية..لعبنا الكمبيوتر كتير...وصرنا نحضر افلام كوميديه وافلام عنف واثاره
وانا انام بفخدوا متل الطفل وهو يفرك بشعري ويعصر ظهري احساس لذيذ
مددت يدي لذبوا..زب دافئ..بس سخن شويه
ابوفواز:بدي اعمل اااالك مساج حبيبي
سمير:ايه بتمني هيك
حملني للسرير وهو يدلق بعض الزيوت بظهري ويعصر عضلاتي..وعم يفرك بفخودي..يدخل يديه بينهم وانا اصير مو شاعر بشئ
خدران كاني شارب شئ مسكر مادريت بنفسي
اجتهد وايد بجسمي وصرت عم افتش لزبوا
سمير:تعال ابوفواز وين زبك
صار بجواري وهو يفرك اكتافي
صرت اعصر ااااالو زبوا عصر وافركوا كمان ببطء صار زبوا منتصب وسخن كتير..اتحسس خصاويه الكبيره وهي محمله بالحليب
انا مغمض العينين والاثارة تقودني لاشياء قاسية مره بس خاف اتعور كمان
ابوفواز:ايه حبيبي بدك الحين
ايش اسوي فيك لشان تنبسط متلي
قول حبيبي ماتستحي صرنا مو بينا حاجز
سمير: انا بدي............
ابوفواز:ايش قول حبيبي
سمير:...................مابدي اقولا..انت تحس فيني
ابوفواز:بدك تتناك؟
الحياء يجعلني اصمت
ابوفواز:ايه حبيبي ليش ماتقول..اعرف واحس فيك بدك تتناك بس مو تتوجع مو هيك
سمير:ايه مابدي اتوجع..مابدي راسوا يدخل بقساوه
صعد علي ظهري وصار يوشوش باذني
ابوفواز:ايه حبيبي بعرف بدك تنبسط..بعيونك اشوف رغبتك بالزب
بوعدك ليصير زبي ملكك...بوعدك ماراح تتركوا...بوعدك بطفي اااالك نار طيزك بوعدك
كلماتوا عم تثيرني باذني صار زبوا بفتش عن حبيبتو الطيز لين وجدها
صار يدخل بيده ويمسح بالكريم بطيزي ويمسح بزبوا لين صار لينة تتهيأ للتوسيع
يضغط اكثر وصار طيزي تنفتح وراس زبوا يدخل اكثر
تمنيت وضعية كساسي..لشان اشوفوا عم ينيكني..كيف تصير عيونوا وكيف تكون تعابيروا
شعرت بضغط اكثر بطيزي
ااااااااااااااااااه دخل راس زبوا..اووووف نار
سمير:دخيلك ابوفواز ماتكبس..اتركوا كذا لين اتعود
ابوفواز:حاضر حبيبي بتركوا..بس ماتعصب.. طيزك بدها توسع ماتعصب اتركها لحالها هي تعرف كيف تشيلوا..اتركن لحالن هم بعرفوا كيف يسون
كلماته تشجعني للتحمل والصبر
صرت ارجع للخلف لشان زبوا يدخل اكثر..صار يمتص اذني ويدخل لسانوا باذني
شعرت بزبوا يدخل اكثر للنص صار يسحبوا ويتركوا وطيزي تشفط زبوا للداخل كمان صار تتوسع اكتر لين حسيت بزبوا باكمله يروح ببطني
ابوفواز:ايه سمير بوجع
سمير:ماعاد اشعر بوجع
ابوفواز:خلاص هي صارت تتحمل زبي ماصار شئ لا تخف
بدي نيكك بزبي لشان تصير اااالئ ملكي
صار يهبط ويعلوا وزبوا ينكت بطيزي...هادا النيك حلو
صرت ممحون...يهمس لي
ابوفواز:مبسوط حبيبي...زبي عم يبسطك
سمير:ايه يبسطني كتير
ابوفواز:ايه تشعر الحين
سمير:مابعرف جسمي كلوا صار دافئ
ابوفواز:بعرف فالزب بعطيك دفء حبيبي بعرف
سمير:بدي وضعية كساسي
طعني بزبوا اكثر من تسع مرات وصار ينتفخ ببطني
ااااه ااااااه
يهبط بعجوا كلوا فيصير زبوا ببطني للخصاوي وراسوا تصل لاقصي مدي باحشائي..هادا نيك لذيذ
سحب زبوا من طيزي شويه شويه..واقتلعوا
ابوفواز:يلا ببسطك كساسي حبيبي
نمت بظهري وهو يحمل افخادي ويركب تحتي وعم يحط رجولي باكتافوا
صار زبوا صخر..وصارت طيزي بتشيل متلوا
اسند زبوا بباب طيزي ثم هبط بعجزوا...ااااه
راسوا صار بطيزي ااااح
ااااي ماتكبس اتركوا حبيبي...تركوا لحالوا
صار جسمي خدران وزبي كمان منتصب
وهو عم ينيك بطيزي متل الوحش..... بس مو بشعر بوجع
وكلماته المثيره تدك حيائي
ابوفواز:ايه شفت الذب ياحبيبي ..كتير بريح وببسطك
سمير:اااااه..هو حلو بس كبير
ومازال ينيكني وافخادي بين كتافوا قبلاتو لذيذه بشفتاي وعم يرضع نهودي كمان وزبوا مغروز بطيزي يفرك براسوا باحشائي وطيزي تغمط بدها تحضنوا وتعصروا بشوق
وضعية كساسي كتير حلوه
ابوفواز:حبيبي طيزك سخنة كتير بس بطفيها ااالك
سمير:زبك كمان كتير سخن
صار يمص لساني بشهوة كبيره صار ينام بفخودي ويسرع بالنيك لين صارت طيزي تصدر اصوات تق تق تق وزبوا ينكت بقوة
ابوفواز:بدك عصير حبيبي..بدك ااعصروا اااالك الحين
سمير:ااااوه نيكني كمان ابوفواز ماترحمني نيك وايد
المحنة تسويني شرموط
صار يضرب بزبوا قاسي بس مو شاعر بوجع
صار عم يتنفس بصوت واضح وصوتوا مبحوح
ابوفواز:حبيبي انت شرموطي صرت منيوكي
صار يزيد بالنيك وزبوا يجقجق متل الضفدع
حبات العرق تظهر بوجناتوا صار جسموا كلو عرق
بس تمنيت ما ينتهئ هادا النيك.... حبيت النيك وايد
اتمني ان يستمر النيك كل الساعات بهادا الزب
صار يعصب بقوة...اشعر بزبوا ينتفخ اكثر وطيزي تتحمل وتصبر لين مايعطيها حليبوا
ماعاد يشعر بنفسوا صار يزأر متل الاسد
ااااح اح ااااح
ابوفواز:عجبك النيك ياحبيبي...ببسطك وزبي عم يحفر بطيزك
سمير: ايه حلو يلا ابسطني كمان
ابوفواز: بعصروا اااالك الحين
بدها عصير......اااااااه
وطار حليبوا بجدار طيزي ملئها....استقبلته طيزي الظمأنه وايد وهي تشفط هادا العصير المغذي
ااااااي....اااح
صار يشخر متل المذبوح
حبيبي يحضنني بقوة ومازال زبوا بطيزي
فهو صديق عمري وزميلي في الفصل والدراسة ومنازلنا لا تبعد عن بعضها فهي في نفس الحي ورغم ذلك فوالده الصديق الحميم لابي
كانت اجسادنا ممتلئه وندية وطرية تتفتق باغراء...كنت استحئ دائما من اردافي ومؤخرتي فقد كانت مستديرة وبارزة تهتز كلما تحركت قادت كثيرين للتحرش بي لاعتلاها وتذوقها...لم اكن اعئ مايدور حولي من رغبات الرجال نسبة لسني ولم اهتم بها كثيراً لان وجود فواز معي دائما يجعلني اتشاغل عنها
كنا في سن المراهقة البريئة بكل شقاوتها بعض المرات نشاهد افلام السكس نخبئها بالكمبيوتر في غرفة فواز خلسة حتي لا يفأجئنا احد خصوصا ابيه....فنضطر لاغلاق الباب للحرص وندعيّ اننا نلعب بالكمبيوتر ورغم ذلك كانت نظراته الينا وتساؤلاته بها تهكم وشكوك
كنا بعض المرات نشاهدها ونجلخ للاستمناء دون حياء من بعضنا
كنا بعض المرات ننام علي السرير متلاصقين بعفوية ونشاهد النيك العنيف والاهات
وكنا نتمازح بالكلمات الفاضحة بعض المرات دون قصد
مثل خليني نيكك...زبي جواك....طيزك حلوة....... ونتعارك ببراءه بعدها دون غضب
لم نكن نقصد شئ سؤي تفريغ للاثارة بعد مشاهدة الافلام فنحن اعز صديقين
كنا نضحك عندما نري ازبار بعضنا منتصبة بقوة ورغم ذلك لم نفكر بشئ اكثر من ذلك
واستمرت علاقة الصداقة بيننا كااخوة
ولكن هذه الاجازة اخذت منحي اخر فقد كنت اعتمد كثيراً علي صديقي فواز وهو الحين ليس معي فقد سافر مع والدته وسيقضي اغلب الاجازة مع جدته في بلدتهم البعيدة
كانت صداقتنا مميزة بصورة عميقة فقد كنا نستذكر دروسنا سوياً بصورة دائمة لا نفترق طول اليوم..بعض المرات في منزلهم برعاية ابوفواز ومرات اخري بمنزلنا برعاية ابي
ابو فواز هو صديق ابي المفضل وجلوسهم مساءً يلعبون النرد والطاولة ونحن نشجعهم ويزداد التنافس والتحدي ونحن نغيظهم بحده ونزيد حماستهم
ابوفواز يهتم بي كثيراً وبعض المرات اشعر بنظراته تتجه لمؤخرتي كأن بها شهوة حبيسة تريد الانطلاق نحوي ولكن ايضا لم اهتم واعتبرتها مجرد تخمين وحدس خادع يعتريني
خاصه وانه مثل ابي وفي نفس عمره
كان يبلغ من العمرال45 مثل ابي تماماً وضخم قليلاً دون سمنة جسيم وقوي مشعر كثيف الشعر في اقدامه وصدره اشاهده دائما خاصه بمنزلهم وهو يرتدي الملابس الداخليه دون ان يلاحظ نظراتي نحو الاماكن العاريه في جسده..
كان اكثر مرحاً من ابي لعوب كثير المزاح لا يكف عن النكات والهزل ولكن بصورة محببة وحلوة جداً كان كثير الابتسام والضحك مما جعلني ارتبط به اكثر واكثر كفواز
كان يهوي المصارعة وافلام التحدي والعاب الكمبيوتر الذكية كأنه في عمرنا وهكذا لم اشعر بفارق السن ولم اهتم
مرت الحياة بيننا حتي موعد الاجازة الصيفية المملة هذا العام
كنت مستاء جدا فقد مللت العاب الكمبيوتر التي كنا نلعبها بمنزلنا او منزلهم سويا كاانداد وكان التنافس ياخذ كثير من الاثاره وخاصة وان ابو فواز ينحاز لي ضد فواز لاغاظته ومرات ينحاز ابي لفواز لاغاظتي
ولكنني الحين لوحدي وصارت الالعاب مملة ولان اللعب لوحدي فيه عدم الشعور بالتنافس والندية..ماذا افعل لقد اشتقت لفواز صديقي الوحيد وزميلي في الدراسة
كل ذلك تزامن مع سفر ابي وامي للبلدة واصبحت وحيداً الا من الخادمة التي كُلفت للاهتمام بي
لم تكن الخادمة الاجنبية تعئ غير دورها المنزلي فهي لا تفقه اي نوع من الالعاب
وصارت الايام تمر برتابة؟؟؟ماذا افعل
هل اتصل بفواز لمعرفة اخباره ومتي يعود..ام اصبر
لم اطيق الانتظار وهاتفته
الو فواز وتبادلنا التحايا واشواقنا وكيف صار معي من ملل لعدم وجوده
وتيقنت بانه لن يعود قريباً....والشئ الغريب بان فواز اقترح عليّ ان العب مع والده بمنزله لتقضيه الوقت لان ابيه ايضا يشعر بالملل
لقد نسيت هذا الامر تماماً وتجاهلته حتي لا اشغله او اتطفل عليه خاصه وان فواز غير موجود
رغم ان ابئ قد اوصاني بالاستعانه بابوفواز ان لزمني الامر او ان احتجت لشئ طارئي
فهو صديق عمره.....
ملل كبير ماذا افعل الوقت يمر ببطء
اتصلت بماما
الو ماما.......كيفك اشتقتلك
واستمتع لوصاياها المملة واعطتني ابي
اي..نعم بابا اشتقتلك
انا منيح..اشعر بملل ايش اسوي كل اليوم قاعد بالبيت
ابوفواز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا مابدي اشغلوا
واستمرت المحادثة وقت طويل
اقنعني ابي للذهاب لابوفواز لتقضيه اغلب وقتي معه ورعايتي كابنه فواز في فتره غياب ماما وبابا
لم تمر ساعات وجرس الهاتف اتصل الو اهلين عمو
ليش مابدي اشغلك
لا مايصير انا لحالي منيح
رد لي بصرامة حنونه
لم اتمكن من الرد فقد اقحمني
حاضر بنتظرك
لقد اقنعني الحين
وهكذا انتقلت للعيش مع ابوفواز لفتره غياب ابي وامي مع بعض الزيارات الخاطفه لبيتنا لزوم الاطمئنان
وقادتني تلك الايام والتصاقنا ببعضنا البعض ليعاشرني وينكحني كزوجته وصرت غلامه المفضل لسنوات طويله وهناك خبايا ساسردها في حينها مع فواز ايضاً
دعوني اسرد لكم التفاصيل الجميلة التي اتذكرها تماماً
انتقلت تلك الليلة لاكون بالقرب من ابوفواز لاصرار ابي الذي هاتفه
يلبس الحين ابوفواز بيجامه نوم قصيره بالازرار امام الفخدين وتي شيرت قصير
جدا تتبين منه سرته وكل الشعر اعلي عانته
جلسنا امام الكمبيوتر في غرفة فواز لانها ستكون غرفتي ايام مكوثي بمنزلهم
نلعب سويا
والتنافس بيننا في اشده وضحكاتنا تعلو خاصه وانني قد هزمته لاربع مرات
استاذنني للذهاب للحمام وانا لازلت العب
بضعة دقائق قضاها ثم عاد لاحظت بان ازرار البيجامه مازالت مفتوحه بصوره واسعة وهو يقف امامي لقد تناسي اغلاقها
اصابني الحياء فقد شاهدت ذبه يتدلي للاسفل دون قصد كان زبه كبيراً جدا وعظيم وضخم وعريض بصورة لا يمكن وصفها اصابني الخبل
توترت كل اعضائي من اثر تلك النظره الخاطفه خاصه وانني لم اري في حياتي ذب رجل بالغ كبير بصورة مباشرة
طاطأت راسي للاسفل وانا اكثر حياء وانفعال وربما لاحظ ذلك لا ادري
فقد امسك زبه وهو يداريه ويغلق فتحات الازرار اكثر
دعنا نشاهد بعض الافلام لننام بعدها فالوقت قد حان للنوم نطق تلك الكلمات بتلعثم
ومازال يقف امامي ويغلق الالعاب ويحولها لافلام المصارعة
ثم يضطجع علي سرير فواز للاسترخاء اكثر والاستمتاع لمشاهده حلقات المصارعه
لم التفت للوراء حتي لا تزداد انفعالاتي
ومازالت المشاهد تتوالي والابطال يتنافسون وانا اشد انفعالاً مع المصارعة وتزداد وتيرة العنف والضرب
التفت للوراء مع انتظام تنفس ابوفواز انه نائم بسرير ابنه فواز ولقد اصابني الارهاق
اغلقت افلام المصارعة ثم عمدت للنهوض وانا حائر كيف اوقظه وهو ينام علي ظهره واقدامه مفتوحه بعرض السرير اقتربت اكثر لعله يستيقظ
وهالني مارايت فزبه منتصب يرفع البيجامه للاعلي بصوره لايمكن تصديقها كان لايقل عن23سم وعرضه لايقل عن5سم
اصابني الخوف فتلك اللحظات كان قلبي قد توقف تسمرت دون وعيّ وتبلدت كل احاسيسي وتفكيري ومازلت اقف كالصنم حائر ابحلق في هذا الذب الكبير جدا والازرار مفتوحه لاخر مدي كانها تعمدت الانفراج لاتمكن من رؤية تفاصيل ذاك الذب المخيف
كان داكن اللون عريض جدا مشدود لاعلي شاهدت عروقه تبرز كبيره متعرجة كانها اخاديد تكسوه شعيرات كثيفه سوداء كالاعشاب البرية
دار عقلي واصبحت اتنفس بصعوبه فتلك اللحظات حرجة جدا وقاتله
ثواني ثم تحولت يده وهو مازال نائماً ليفرك ويدلك بعفوية ذاك الشئ المخيف وتسارعت دقات قلبي اكثر وانسحبت للوراء لاجلس علي الاريكه لمدارات الحياء ان استيقظ
كيف لي بحل تلك المشكله..لازلت افكر مرت الدقائق وانا اتناعس اتكئ علي تلك الاريكه الضيقه
فأجأني صوت ابوفواز الرخيم فاصابني الرعب وصرخت دون شعور لم اتوقع صوته الحين
ليش ياسمير صاحي..تعال نام رايته ينسحب للشق الايسر ويترك لي مساحه كبيره في السرير
اذا سينام معي بسرير واحد..وربما اغتصبني..ماذا افعل
انا انهار تماماً.....انام مع ابوفواز بسرير واحد ومارايته من زبه مازال يصيبني بالرعب
تقدمت باكثر حياء ونمت علي الشق الايمن ووجهي للحائط
مازال النوم بعيد عني....تخدرت اطرافي وتيبست
لابد من الالتفات للجهه الاخري حتي ترتخئ اعصابي تحولت للامام وحاولت النوم وطرد تفكيري فهذا الرجل صاحب هذا السلاح الفتاك تساؤلات كثيره طافت بئ
كيف يضاجع زوجته؟؟؟ربما دمر كسها تماماً...ربما هتك مهبلها ومزق رحمها قبل ان تحبل بفواز
الحين اتذكر افلام السكس التي كنا نحضرها لم اشاهد زب بهذا الحجم العملاق جدا
عيناي مغمضتان ولكن النوم يبتعد عني..افتح عيناي قليلا فارتجف فهو مازال يرسل قضيبه للاعلي كانه صاروخ يستعد للانطلاق للفضاء
تمنيت الهروب...تمنيت ان يكون حلم وينتهي
نهض ابوفواز وهو يتكلم معي فقد عرف بانني اصارع النوم ولا استطيع
مابك ياسمير لاتنام؟؟؟؟؟؟؟؟...لم استطيع التصنع
واجبت دون تكلف
مابعرف ليش مابقدر انوم
خرج من الغرفه..اسمع وقع اقدامه تتجه للحمام بجوار الغرفه ثم صوت تبوله يرتفع ويتواصل دون توقف لقد نتر ماء كثير يطرقع كالمطر مع تسارع دقات قلبي فهو لم يغلق باب الحمام
اسمع خرير الماء من الصنوبر لعله يغسل زبه
اصابني الحياء اكثر لان التفكير سيطر علي كل كياني وتصنعت النوم
اشعر باقدامه تقف امام السرير ثم نام بجانبي
اشعر به بقربي تماماً اكثر من ذي قبل
يهمس لي
لعل تغير الاماكن ياسمير منعك من النوم
حاول النوم...فانت كابني فواز فكثيراً ما ساعدته لينام
لاباس ياصغيري
فانت لا زلت صغير كفواز تحتاج الي رعايه
لم انطق وتصنعت النوم او كانني قد مت من اثر تلك الاحداث
وضع يده الضخمة علي راسي....واصابعه تخلل شعري ببطء
كنت اتمني ان ارفض....فانا لست صغير.كنت اشعر بخطر داهم...هناك شئ قادم احسه ولا اعرف تفاصيله
اشعر بان صوتي غير موجود..فحنجرتي اصابها الخرس
استسلمت لاياديه التي تفرك فروة راسي بصوره مثيره ولذيذة
تمنيت ان لا تنتهي
اشتم رائحة غريبة جدا...انها رائحة الرجال....او كانها روائح بذور اللقاح في الخريف
اشعر كأن الربيع يطاردني للتلقيح...اشعر بقوته وجبروته الطاغي
إن الربيع يراودني ليمنح الارض البكر طلوع
فالربيع كالرجال تفتش عن محطات للبزوغ
انها ترسل الاهات والقوة والالم لترش مابدواخلها من لقاح
لترتاح..
.انها تهب ****يب والدفء وتقود للانحناء وتقبل الرياح المحمله بالعطاء حتي وان كانت قاسية
نمت...نمت كثيرا..لا ادري كيف او لماذا
احلام كثيره طافت بئ اثناء النوم
كل تفاصيلها مع ابوفواز فقد اعطاني كثير من الهدايا وهو يبتسم
ثم اعطيته شئ خبئه سريعا في كفه وهو يقهقه عالياً فانقطع الحلم
استيقظت محتاراًً وي****ول فقد كان ابوفواز يحيطني بكفيه
تبلهت وانتبهت اكثر
ابوفواز يحضنني بقوه كان ينام خلفي...شئ مخيف ومرعب اشعر بقضيبه يشويني علي مؤخرتي لسخونته..انفاسه تلهب عنقي
ماذا افعل..الغضب يعميني...الحياء اخذ كل قوتي
تحركت قليلا..انا لست زوجته..انا كفواز ابنه
تفكيري وصل الي اسئله عديده
هل ابوفواز يشتهيني كالنساء لانزال شهوته ام انه برئ
هل افرغها دون مااحس....اثناء نومي..احساس بالانكسار يسيطر عليّ
ومازالت تلك الرائحة المثيرة والتي شبهتها بالربيع واللقاح تزكم انفي وتصفعني لاصمت
تحركت اكثر اتصنع النوم..لينتبه....انه يتحرك دون شعور للامام يطعنني بذبه علي مؤخرتي
صدرت مني صرخة مكتومه...لم اتوقع رده فعله كهذه
تجرئت اكثر وحاولت التملص من قبضته واحضانه
فجأه استيقظ من نومه كالمذعور وفطن لما يحدث
ايه سمير صباح الخير...اظنك نمت منيح
انا اسف لو ضايقتك بالنوم..انا اسف..انت ابني متل فواز
سمير:لا مافي شئ عادي
هب وهو يعدل الفرش ويساوي المسند
ولا زال زبه منتصب اكثر يتحدي قوتي وتماسكي
تطلعت عليه دون شعور..لا ادري مابئ فقد بحلقت بزبه بغباء دون ان افطن بانه يراقبني
امتدت يده لمابين فخذيه وعدل من وضع ذبه واغلق الازرار وهو مازال ينظر لي ويبتسم
ابوفواز:روح الحمام بدنا نفطر علي الصبح
تحركت ببطء فانا ايضا محرج فزبي كالعادة منتصب ككل صباح
الحمام متسع بغرفتين ضيقتين للاستحمام يفصل بينهم ستارة سميكه تمتد للاعلي بصوره قد تخفي عنك جسد الشخص الاخر الا ان تلصص الشخص للنظر بفضول
لاحقني بالحمام وهو يقدم لي الادوات اللازمه ومازال زبه منتصب جدا
ابوفواز:- خد ياسمير انا احضرت لك هذه الفرشاه
سمير:شكرا عمو
دخلت سريعا لاحد الحمامان واسدلت الستاره
اشعر به في الحمام الاخر وزبه ينتر الماء بصوت واضح
الحياء قاتل لان ابوفواز يتصرف بعفويه اكثر دون مرعاه لشعوري
فتحت الصنوبر لاخفي وقع مايحدث في الجانب الاخر وشرعت في دلك جسدي بالصابون
فأجاني صوته وصوت تجرده من ملابسه واضح واياديه تمتد لوضعها في اعلي حاجز الستاره واراها
ابوفواز:الماء بارد ومنعش ياسمير
سمير:اي كذا منعش
ابوفواز:افرك جسدك جيدأ بالصابون
سمير:بعرف
ياليته يصمت فصوتي يفضحني فانا ارتجف خوفاً وحياء
ابوفواز:استخدم الشامبو انه بجوارك
لم اجد شئ من قوارير الشامبو وفضلت الصمت
ابوفواز:هل وجدته
سمير:لا مافي شئ مو مهم
اشعر به ينسحب من البانيو ويتحرك
ماذا يريد ي****ول
اوه..لقد خرج مسرعا عاريا من الحمام وانا اخفي نظري بين يدي ولكنني لمحته بجزء من الثانيه زبه يتمايل بين فخذيه كانه شراع قارب كبير وراسه منتفخ كاليقطين مدرع الحواف وخصاويه ممتلئه تتدلي كاثداء الماعز الجبلي عند الغروب
تصاعد دمئ وتماسكت من الوقوع والانزلاق علي البانيو
فقد كان جسدي كله يمتلئ برغوه الصابون
لم يمهلني كثيرا واتئ امامي يمد قاروره الشامبو وهو يبتسم بقوه وزبه يتدحرج امامه دون ان يستحئ مني او يستره بشئ
هنا وقع القدر لم اعد استطيع التحمل انزلقت اقدامي وطحت
اااااااااااااااي...ااااااااااه رجلي
صرخت بقوه وانا طريح البانيو
اصبح بجواري يحاول مساعدتي
الم فظيع...اااااي رجلي ....اه...ركبتي........اااااااي
فقد صكت بحافه البانيو
كل شئ مؤلم اشعر بكل مفاصلي تتالم
اجلسني علي حافه البانيو وهو يرفع قدمي للتاكد من الوجع
لنخرج للغرفه نطقها بحدة وحنان
وعمل علي غسل جسدي بالماء وهو يسندني علي كتفيه
كل جسدي يرشه بالماء وانا اتالم واخاف ان انزلق مره اخري فاحتمي بصدره الخشن
ثم جففني بالفوطه اي مكان حتي مؤخرتي طافت بها يديه وهو يمسح
لم اشعر بشئ الا وابوفواز يحملني بين يديه القويتين ومازلنا عرايا وزبه يضرب الهواء
وانا اصرخ من الالم
ثم يضعني بالسرير في غرفة فواز
الم فظيع جدا بباطن قدمي وخدوش خفيفه بركبتي مع بعض الالم
فطن لوضعنا دون ملابس فخرج مسرعا..قذف لي ملفحه الحمام لاضعها بين افخادي
ثم خرج ومازال الالم يلفحني بشده
خطواته تسبقه حضر يرتدي شورت قصير لايستر شئ مابين فخذيه فبروز زبه يطيح بتماسك هذا الشورت
الان تخدرت قدماي وتورمت
ابوفواز يهمس بلطف
وين حبيبي مكان الالم..لا تخف مافي شئ
اشرت لمكان الالم..فامتدت يده ولامست القدم
اااااااااااااي مو بدي تلمسها ارجوووووك كذا مؤلم
ابوفواز:ارجوووك سمير دعني فانا اعرف كيف اداويك ارجوووووك حبيبي
قام بمساعدتي بارتداء جلباب يخص فواز ولا ازال دون شئ بالاسفل
اياديه تدعك باطن قدمي بماء دافئ وفوطه يضعها ويضغط بشده وانا اتلوي..اااااي كذا مؤالم حتي ركبتي نالت حصتها من الدلك القوي ولكنها منتفخه قليلاً
الان مع بعض المراهم الطبيه اصبحت احسن حالا ولكن هناك الم عند تحريك اقدامي
تناولنا الافطار وانا غاضب جدا فقد كان يتعامل معي كاني طفل صغير
نمت لساعات طويله والغرفه مظلمه تخيلت بانني قد نمت يومان
انا لا احب الظلام..واشعر برغبتي لدخول التواليت
حاولت النهوض وخطوت خطوتان....ااااه لا زال الالم موجود
ولكني فضلت التحمل وانا اتكئ بالحائط واقفز بقدم واحده
هتفت عمو ابوفواز...لم يسمعني...خرجت للصاله واصوات الموسيقي تنبعث من غرفه ابوفواز الباب موارباً ولكن الاصوات تعلو والكمبيوتر واضح امامي بشاشته الكبيره
تمعنت اكثر وانا اتقدم
ايش هادا....فيلم سكس......تصاعدت نبضات قلبي
اوه..ليس سكس عادي وتمعنت وانا ابحلق اكثر
ايش هادا رجل يضاجع صبي بالخلف
مع صرخات الرجال في الفيلم اثناء ادخال الذب في المنيوك
تثمرت في مكاني..لن استطيع التقدم اكثر
ابوفواز جرئ جدا...الحين تاكدت بانه يحب هادي الشغلات...انه يعشق نيك الصبيه
ربما كانت كل تصرفاته معي عن قصد ليصل لمعاشرتي
تذكرت كل ماكان بيننا منذ سنوات ونظراته الشهوانيه وتلصصه علينا عندما اكون مع ابنه
انسحبت بهدواء دون صوت وانا اخطو للحمام
وفتحت زر الحمام واسدلت الستاره وجلست علي المرحاض
افكاري متداخله ومشتته وذهني شارد
كيف يتحمل الصبي هذا الزب؟؟؟؟هل ابوفواز يعشق ادخال كل زبه
ياتري من ناك من الصبية في الحارة؟؟؟؟؟هل يعاشر بعنف ام بلطف
هل يكبسه بقوة ام بعطف
فجأه دخل ابوفواز وانا اجلس بالتوليت
صرخت مرعوباً للمفأجاه وداريت جسدي قدر الامكان
ابوفواز:ايه انا اسف بدي اساعدك
سمير:لا انا بعرف دير حالي
انسحب للجهه الاخري من الحمام وهو يبتسم
ابوفواز:لقد اعددت لك الصنبور الدافي فتح الصنوبر وخرج
اضطررت ان اتحمم بصوره جيده رغم الالم ومازال تفكيري يتواصل
ومازالت صورة راس زب ابوفواز الذي يشبه اليقطين تراودني بقوة
واعترفت في دواخلي بجمال زبه وقوته وضخامته
ابوفواز له زب عملاق مخيف
والشئ الغريب بدأ تفكيري يعاندني
تمنيت ان المس زبه وان اتحسس راس زبه بيدي
ولكن دون ان ينيكني فانا مابدي حد ينيكني..مابدي...ومااحب زب كبير يدخل خرقي
انقطع تفكيري بدخول ابوفواز يحمل بين يديه شورت قصير ضيق وتي شيرت
ابوفواز:خد حبيبي البس
مازلت متعري...رجل لا يستحي ابدأ........ فهو يريدني بقوة وبكل الطرق
سمير:هادا صغير واشرت للشورت
تبسم ابوفواز
موصغير نحن لوحدنا...مابدنا نخرج..ايش تستحئ مني
وتبسم اكثر وهو يرتجف وصوته يهتز
انه يريدني ان البس الشورت لتظهر مؤخرتي الكبيره انا بعرف
انه رجل لعوب...لحوح جدا
خرجنا من الحمام وهو يسحبني ببطء ويقودني بكل تأني
اشعر بصوته معي حنين ودافق وهو يحسني علي التقدم
تمددت علي السرير وجلس بجانبي مع بعض المراهم المسكنه للالم
بعد ان فتح الموسيقي بالكمبيوتر تنساب بصوت خافت
ابوفواز:ايه صغيري سنقوم بدلك موضع الاصابه لشان تشفي
سمير:ليش عمو انا مابدي هيك... بوجعني............ مو تدلك دعها ارجووووك
اقترب مني ثم طبع قبله علي خدي مستشفعاً
كانت قبله ابويه ولكنها الهبت مشاعري واثارتني فملمس شفتيه علي خدي خشن
ابوفواز:لشان خاطري حبيبي ماتخف
سمير:حاضر بس مو تعمل قاسي
ابوفواز:مافي وجع بدلك بسيط لشان ترتاح بالليل
واستسلمت وسط الحاحه
ااااااح بشويش عمو
اااااااي بوجع...كذا سخن
وهو يبتسم مشجعاً
يضع قدمي علي فخذيه ومازالت يده تضغط في كل الجوانب
لاحظت شئ غريب
ربما غير مقصود
فقدمي فوق زبه تماماً...كلما ضغط بها كلما شعرت بشئ صلب تحتها
زبه منتصب كتير
تشاغلت عنها وانا ابتسم في دواخلي هذا رجل ماكر
بدوا يضاجعني
تحول للركبه المنتفخه ويدلكها بفن وخبره الم لذيذ ويديه تتحرك
ااااه...انها مثيره وجع خفيف
وهو ينظر لمؤخرتي امامه ومازال يرفع قدمي ويظهر بياض افخادي
اشعر بلذه كبيره من اثر دغدغه انامله علي ركبتي
امالني قليلا قليلا لانكفي علي بطني ولا ادري مايريد
اصبحت انام علي بطني وهو يدلك افخادي ببطء
شعور مثير واصابعه تعمل كمفعول سحري
ومازال تفكيري يتجه لمظهر راس زبه
ليته يدعني المسه فقط....او ربما اطبع قبله سريعة براس زبه ثم انام
ابوفواز يدلك اعلي افخادي بحنان وشوق
ااااااااااااااه...اااااه
ابوفواز:ايه حلو الدلك ياسمير
سمير:ايه حلو كتير عمو
ابوفواز:انا راح ابسطك كتير لشان انا بحبك كتير
سمير:انا كمان عمو
تخدر جسدي من الاثارة التي تحدثها انامل ابوفواز وتمنيت ان لا تنتهي
ارتفعت اياديه لمناطق شق افخادي وادخل يديه يلمس خصاوي ببطء ويديه الاخري تمسح علي مؤخرتي
اااااااه...اااااااااااااااااااااااا اااااا
ابوفواز:بدي اريحك حبيبي وابسطك بس لا تعاند حبيبي
انا بعالم تاني صرت ارغب بالمزيد
سمير:حاضر عمو
اخد فخدي اليمين واسنده بحيث صار مرتفعا عن الاخر ومؤخرتي ترتكز علي فخدي الايسر
شويه وحسيت بيده تلامس خصاويي وتفركها بصوره لذيذه ومرر اصابعه تحت افخادي وبدأ يفرك زبي المنتصب ويعصره ببطء
ااااااااااااااااااه نطقتها بزفره انطلقت تعبر عن لذتي الحبيسه
ابوفواز:ايه سمير كذا يبسطك
سمير:ايه حلو كتير عمو
ابوفواز:ايه حبيبي انت مبسوط
ااااااه
يديه تعصر زبي وتجلخ ببطء لذيذ
صوته عميق وبعيد ورخيم ومبحوح
يديه تخلع البوكسر ببطء ثم تسحبه من اقدامي
ابوفواز:بدي شوف زبك حبيبي لشان امصو الك
ادخل راسو بين افخادي ثواني وشعرت بزبي داخل مكان لزج دافي
اااااااااااااااااااااااااه اطلقتها كبيره جدا
ابوفواز:ايه حبيبي مابدك امصوا ااالك
سمير:عمو كذا حلو...........مصوااااا اكتر عمو
الاثاره تقودني للمزيد
اشعر برغبتي لملامست زبه وتحسس راس الذي يشابه حبه اليقطين
صار جسدي ينهار اكثر وضربات قلبي تزداد وانا مغمض العينين
وحوجتي لرؤيه زبه منتصب تقودني لفعل اي شئ
ابوفواز:بدك تشوف زبي حبيبي لشان تبسطني
سمير:حاضر عمو
صار ينام متوازي معي ولكن ننام معكوسين
وهو لازال يمص ويرضع بزبي ويلحس خاصاويي
تجرئت وامسكت بزبه كان ملمسه غريب وناعم رغم صلابته وتحجره اول مره اضع زب بيدي فركته قليلا..ثم صرت ادلكه برفق دون خبرات
ابوفواز:بدك تمصواااااااااااااا حبيبي
سمير:مابعرف عمو...ايش اسوي
ابوفواز:خليهو يصير بفمك
سمير:حاضر عمو
التقمته داخل فمي ولساني يتحرك بالداخل كما يفعل هو بزبي
اطلق اااااه كبيره
ابوفواز:ايه كمان حبيبي..........هادا حلو............ااااه مصوا
صرت امص راس زبه والحس حوافه المدرعة
وهو يتأوه ويدخل زبي ببلعوموا
ويصرخ بصوت مكتوم وكلمات اللذه
ابوفواز:ايه حبيبي مصوووووووووووو اكتر...انا ببسطك..واااااه..........بحبك ياسمير
خليني نيكك لشان ابسطك
صار زبي كالصخرة ببلعوموا
ومازالت كلماته تملأ الغرفه
ابوفواز:..........بدي زبك بطيزي... وهو يرتجف وينتفض كالمذبوح
ايه حبيبي...........بدي نيكك وتنيكني....بدي صير حرمتك
لم استطيع الصبر فماعاد استحمل
اااااه...ااااه
حلبت زبي ببلعوموا وهو يشرب ليصير ببطنوا...صار حليبي كلوا ببطنوا
صار قلبي بوجعني كتير..ربما سيغميّ عليّ الحين
اسرع بكل قوته...ونيمني ببطني وصعد بظهري
صار زبوا بين شق مؤخرتي يفتش عن خرقي الضيق
سمير:عمو لا تكبسوا الحين مابدي اتعور
ابوفواز:لا مابدي اعورك حبيبي ..مابدي ادخلوا الحين خليني احلب بباب طيزك
بوعدك حبيبي
افتح خرقك حبيبي..بوعدك مايصير جوه...
صرت افتح خرقي بكلتي يديي
صار.يلحس طيزي بلسانوا كتير...يدغدغني وانا ااااااه...اااااه
ابوفواز:افتح كمان حبيبي لشان تبسطني
ولسانو عم يلحس طيزي حتي صارت لينه وهو يجلخ بزبو
نام مره اخري بظهري ويقطينته تضغط بخرقي ببطء
وعجزه يرتفع ويهبط بمؤخرتي
وكلماته تنسيني اي وجع راح يصير
طعنات زبه كالمديه....صار جسدي طرئ ولين يطيع ويتجاوب مع طعنات زبه المتصلب
ابوفواز:انت حرمتي....شوف النيك حلو كتير...طيزك تجنن.....زبي راح يفتحك لشان تنبسط
صب حليبه كالسيل بين شق مؤخرتي انه دافئ كثيف
ولقد ابر بوعده واوفي به فلم يخدعني حلب بباب خرقي دون ان يكبسه بقوة
لذلك احببته..فخوفه عليّ كان اكبر من الوصول لشهوته بالايلاج
صار يتنفس بعمق وزفرات صدره تبرد وتتلاشي
احتواني بين احضانه
نمت ولا ادري كيف ومتي؟ نمت عميقاً جدا
فهذه اول مره احلب بتلك الاثارة وانام بين حضن رجل يحمل قضيب كالجبل الشامخ
طافت بي احلام كثيرة وانا نائم اشعر من خلالها بدفء ما
جسد دافئ يلتصق بجسدي بعطف وشوق..جسد ارسل اشاراته واستقبلها قلبي البرئ وترجمها
وفهرسها...انه حب ملتهب
رجل بالغ ناضج السن يحب صبي لايبلغ من العمر سؤي سبع عشر عاماً يخفي هذا الحب بين ضلوعه سنين بحنان ثم يتفجر الحين عند اول فرصة يختلئ به
يعلن دون واعظ رغباته للحب الملتهب والشوق للجسد الفاتن لصبي غرير
ااااااه............انكفئت للجهه اليسري بغنج
رايت ابوفواز يبتسم وعيناه مغروقتان بالدموع
صباح الخير حبيبي
صباح الخير عمو
سمير:ليش تبكي عمو
ابوفواز:مافي شئ انا ببكئ لحالي لشان مبسوط
ابتسمت بطلاقه وبراءه
ابوفواز يلبس جلباب جميل ابيض مقلم بالالوان الزاهية احترت من تصرفاته مابين الامس واليوم..نظرت لجسدي انا البس بيجامه حمراء؟؟؟كيف لبستها..لا ادري
ابتسمت بوجهه متسأئلاً
كيف صار
ابوفواز:لقد البستها االك وانت عم تنام بحضني حبيبي
انا اسف بالامس صرنا شهوانيين..ماكان بقدر اصير جامد
سمير:ماصار شئ عمو
قبلني علي جبيني
قائلاً
ابوفواز:حبيبي سمير بوعدك ماراح ااذيك بوعدك
ازدادت الدموع بعينيه.....حنان غريب يرسله من خلال نظراته
سمير:ليش تقول كذا عمو
ابوفواز:انا بعشقك سمير صدقني بعشقك ومايصير ااذيك بوعدك..بعطيك روحي لو حبيت
قبلني مره اخري بخدي ومازلنا بالسرير
شعور قريب وقلبي ينبض بشئ لا اعرف تفسيره
اقترب مني اكثر وطبع قبله بفمي........ثم صار يبوسني..الاثارة تكبلني
قبلاته لذيذه واغمضت عيناي يمتص شفتاي بنهم
بدي اثبت اااااااالو اني مبسوط كيف مابعرف(افكر)
مددت يدي لزبوا وصرت اعصروا بشوق
شهقاته ترتفع ويمتص شفاتي ويعطيني شفتاه لامصها
يخلع جلبابه ويهمس لي بصوت حنين
ابوفواز:مابدك تشوف طيزي ياسمير
سمير:بدي شوفا واشوف شعراتا
انكفي امامي وبرك بركبتيه وراسه يستند بالفرش ومازال البوكسر يلتف حول مؤخرته باغراء يفتح فمه بحنان ويتدلئ لسانه مبتل باللعاب وعيناه مرتخيتان من اثر الشهوه
الشعيرات تنبت بظهرو تزحف للاسفل ولونه يعكس اغراء مع لون شعراتو السوداء
تكوينه الجسماني مغري فلقات مؤخرته المستديره تفترقان تنبئ عن شهوانيه فيسلوجية عميقه
مددت يدي وسحبت البوكسر للاسفل انتصب زبي لرؤيه شعراتو تزحف مابين الشق لتصل للطيز في جمال فاتن زغب مغري ينبت في حواف طيزو كل جسموا حلو كتير
طيزوا حمراء وخاتمها صلب مستدير متعرج متماسك بشدة
تمنيت ان اشمها والحسها ولكنني اكثر حياء
يهمس لي بصوت ناعس
ابوفواز:ايه دخيلك سمير بدك تلحس طيزي لشان تبسطني
وهو يجلخ زبوا ويهتز
اقتربت بفمي ومررت لساني بخرقوا ..اطلق اه اه اه بصوت خفيض يرتجف باكمله
ابوفواز:كمان سمير الحس حبيبي..ابسطني كمان
تقرفص امامي اكثر وفرق بين فلقتيه بيديه حتي ظهرت حوافها حمراء طرية ناعمه
كلما مررت لساني بطيزو اطلق صرخه شهوة حتي تبللت بلعابي
وتمتم بهمس
ااااه كمان حبيبي
احبك..ياسمير..ابسطني كمان
وزبي صار كالحديدة صار ينقط بسائل شفاف وانا اجلخ
تمنيت ان اكبس زبي ببطنوا
ابوفواز:ايه حبيبي بدك تبسط زبك
سمير:ايه
ابوفواز:اكبسوا بطيزي..بس دخيلك ماتعورني
سمير:مابدي اعورك
هبط بعجزوا لوراء اكثر اصبحت طيزوا امام زبي المتحجر
ابوفواز:يلا حبيبي...انا ااالك ببسطك وبريحك كتير
صعدت وركبت بظهروا
ابوفواز:يلا اكبسوا بدي اشوفك وانت كابسوا للخصاوي عم تنيكني تبسطني...ماراح احرم زبك
كبستوا بباب طيزوا
ابوفواز:ااااااااااااااع.ااااااااااا ااااي دخيلك هذا حار شوئ شوئ حبيبي
نصوا صار جوا بطنوا..........اااااح
صار يرجف وفخادوا عم تهتز
اشعر بحراره رهيبة..طيزوا صهرت زبي
اقتلعته من بطنوا دون شعور..لشان صرخاتوا
اول مره انيك رجل...اول مرة انكح...هذه اول تجربه
صاح تعودت اجلخ لشان ارتاح
بس ماجربت اكبس زبي بكس او طيز
سمير:اسف عمو ماقاصد اكبسوا بقساوة
ابوفواز:حبيبي اكبسوا متل مابدك ماعاد فيني صبر يلا ابسطني
صار يفتح طيزوا بكلتي بيديه
تاني ركبت بظهروا وامسكت زبي وضعته باب طيزوا
وكبستوا.....
ااااااااااااح نطقها بشهوة
صار يرجع للوراء
صار راس زبي ببطنوا
ابوفواز:كمان حبيبي اكبس ابسطني
صار يرجع للوراء وينسحب للامام
حتي دخل زبي ببطنو للخصاوي
وصوت زبوا يضرب ببطنوا طاخ طراخ
الحين اول مرة انيك
اشعر بزبي يضرب احشاء ابوفواز بقوة
قادتني الغريزة الجنسية للسيطره عليه
اكبسوا للخصاوي ثم اقتلعه للراس ثم اكبسوا اكثر
وابوفواز بعالم تاني صوتوا مبحوح
يهمس
حبيبي زبك يجنن....انت حبيبي
اضرب زبك بطيزي..دخيلك كمان اكبس
انا ااالك ابسطني كمان...افتحني حبيبي
وانا عم اطعنوا ببطنوا...ويديي علي خصروا
بنيكوا بقوة وخصاوي تضرب بطيزوا
وصار يهذي بالكلمات
اااااااي..اااااااي....زبك يدحدحني...ااااه كمان حلو كتير
.ابسطني كمان..نيكني حبيبي..انا مرتك
انا احفر اخاديد بزبي ببطنوا.....صار متل الشرموطه بالافلام
وانا انكت بطيزوا صار زبي متل الصخر اكبسوا متل المطرقة
عاد للهذيان المثير وكلماته العفوية
ايه حبيبي مبسوط..وانت عم تنيكني
سمير:مبسوط كتير
ابوفواز:حبلني حبيبي..انا كمان مبسوط..عطني لبنك الدافئ يلا...بول حبيبي بطيزي المفتوحه اااالك...انا منيوكك
طيزو تغمط بشده علي زبي اشعر بطيزوا عم تعصر زبي
زبي صار ينكت اكثر..اكبسوا للخصاوي فيهتز وتلين طيزوا وتتسع
كلماته تقودني لنتر لبني
زبك حلو ياسمير....وسع طيزي كمان..ماتحرمني لبنك..يلا اكبس حبيبي
اشعر بدقات قلبي تزداد وشئ يجري في شراييني واوردتي
زبي يجقجق ببطنوا ماراح انسي تلك اللحظة من عمري
راس زبي انتفخ اكثر ببطنوا وصار ينبض
ااااااااااااااااااااااااااااااه انفتح زبي بالحليب متل السيول
صرت اكبس للخصاوي...صار يصرخ بهستيريا
اااااااااااي ااااااااااااااي اااااي
حار هادا يشويني ........لبنك سخن حبيبي .....احلب كمان بطيزي حبيبي
اقتلعه من طيزوا..وصار يمصوا بشوق..ويجلخ بزبوا
صرت مرهق وهو يغازلني ويحضنني نمت مره اخري
لم تمر سوي ساعتان فقط من الصباح
الاحلام مازالت تراودني كثيراً...والساعات الطوال تمضي وانا انام بين اكتافوا يطوقني بحضن دافئ بعد ان اقنعني نيكوا بالامس وصار كتير مبسوط
كانت تجربة مثيره واحساس حلو كتير وزبي يروح ببطنوا واضل اسحبوا للراس ثم اكبسوا كمان للداخل..
شعرت بالامان وانا بحضنوا نائم..اشعر به يقبلني علي فمي ببطء دون حركة كانه لا يريد ازعاجي ولكنني احسست بها عميقة صادقة..احسست بان العشق بيننا قد صار واقع...وياله من واقع خاصه عندما اتخيله يكبس زبوا ببطني هذه لحظة عصيبه ستمر بي...ستاتي حتماً اليوم او غداً ولكنني راغب بها واتمناها سريعاً مهما يكن بها من وجع او الم
لم اعد ارغب بالنوم فقد ارتاح جسدي كثيراً...وحلبت بذراتي بطيزوا صار جسمي خدران يحتاج لتلك اللذة التي تسري في اوردتي كمان وكمان اريد تكرارها
نهض ابوفواز وانا لازلت مغمض العينين افكر..لم تمر ثواني وشعرت بيديه تحملني
وسار بي للحمام وهو يبتسم
استخدمت فرشاه الاسنان وانا اشوفوا عم يعصر بزبوا وينتر بالماء من فتحة زبوا الكبير كان كجزع الشجرة العملاقة
ماعاد فيني حياء وهو ناظرني ويبتسم وعم يغسل بزبوا بالماء ويفرك شويه شويه حتي صار نظيف وانا برجف هادا زب عملاق كتير كيف اقدر اشيلوا ببطني لشان ابسطوا متل مابسطني بالامس
ابوفواز:عجبك زبي ياحبيبي
سمير:ايه كتير عجبني..بس كيف صار بهالحجم..ايش سويت لشان يكبر ويصير كذا
ابوفواز:بوعدك يصير زبك كبير متلوا لشان تبسطني اكتر
سمير:كيف تقدر تسوي
ابوفواز:كلما نيكك بيصير زبك يتمدد وعم يكبر
سمير:ويش السبب
ابوفواز:زبك بيصيريمص بزراتي لشان يزيد حجموا ويتغذي
سمير:ايه بعمري ماشفت زب بهالحجم
ابوفواز:هو مشتاق ااالك تبسطوا
سمير:ايش اسوي لشان ابسطوا وترتاح
ابوفواز:تتركني اكبسوا ببطنك لشان يدلق لبنوا
سمير:بس هادا كبير اخاف تعورني..كيف اتحمل هادا الراس يدخل ببطني
ابوفواز: لا ياسمير بوعدك ماراح تشعر بشئ بوعدك نيكك حلو لشان تنبسط كتير وتبسطني كمان
سمير:ايه بحاول بس خاف تشرطني
ازداد ارتجافاً وجسدي ماعاد يتحمل
دخلنا بالبانيو وصار يفرك جسدي بيده وهو يطوقني بيده الحنونتان
تروشنا بالماء الفاتر وجففني ثم حملني مره اخري كالطفل ونحن نضحك بسعاده
يداه قويتان وصدروا كتير كبير وشعراتو بصدروا عم تدغدغني
صرنا بغرفتوا بالسرير ندردش ويحكيلي عنو وكيف صار يشتهيني منذ زمن طويل عندما اكون مع فواز وطيزي عم تثيروا ويهيج متل الوحش حتي صار يجلخ بزبوا او ينيك مرتوا لو شاف طيزي المستديره
صار يضحك ويهمس لي
ابوفواز:ايه حبيبي كنت بعرف طيزك بدها زب بس ماكنت بدي استعجل
سمير:ايه عمو كنت بتعرف..كيف تعرف؟؟
ابوفواز:طيزك تجنن عم تقول للزب بدي تفتحني تعال طفي ناري
الضحكات بيننا تتعالي
لعبنا بالبلاي استيشن لعبات كثيره ونحن دون ملابس وزبوا مابدوا يرتخي ابدأ
كان نظري دائما يتجه لزبوا..كنت بدي امصوا لشان انا حبيت زبوا
كان يراقب نظراتي ويضحك
صار جسمي خدران واعصابي تنهار وبدي امصوا كتير والحس خصاويه والعق راسوا بلساني
تمنيت ان يعصر زبوا ببلعومي ويصير ببطني كيف يصير طعموا مابعرف
يداعبني بطيزي ويعصرها بقوة كل مايمر الوقت وانا تمنيت اهجم علي زبوا وامصواااااااااااا
ومازال الالعاب تستمر
يقبلني بشهوه ويمتص شفتاي وزبوا عم يكبر للاعلي متل الصاروخ
ابوفواز:بدك ترضع حبيبي
سمير:حاضر عمو
لم اصدق عندما نطقها
التقمته بفمي كالظمأن ومصيتوااااااااااااا بشوق صار يتأوه
ابوفواز:ااااااااه حبيبي مص اكتر
صرت كالثمل بزبوا امصوا واتذوق طعموا الحلو
صرت مدمن مص...ممممممممممممممم
صار طعموا احلي..وملمسوا ناعم وراسوا تزداد انتفاخ
ابوفواز:بدك تشرب حبيبي ...اعصروا اااالك
سمير:ااااامممممممممممم
ابوفواز: بدك تتغذي حبيبي....بعصروا اااالك لشان تبسطني
صار يرتجف ويعصب صرت امصوااااا بسرعة
صار يمص اصبعه بفمه...مابعرف ليش وانا امص بلذة وشوق
امتدت يديه باللعاب لطيزي وكبس اصبعه بطيزي وعم ينكت بطيزي حتي صار اصبعوا كلوا بطيزي وانا امص اكتر وهو يهمس لي بكلمات مثيرة
ابوفواز:ايه حبيبي بدك تتناك ...بدك تبسط طيزك ايه...بدك توسع طيزك لشان زبي يعطيك عصيروا
ايه انا بعرف كيف اوسع طيزك حبيبي
وصار ينكت بطيزي بسرعة..هادا الشئ حلو كتير
وانا اشعر بشئ يقودني ليتفوه بتلك الهمسات المثيرة..ارغب ان اصرخ
ليفشخني بقوة لشان اصير حرمتوا
ينكت بطيزي..اشعر بلذة فاغمض عيناي واشعر كانني سابح في بحر وموج بارد يدغدغني بفخداي..وكل جسدي خدران تسري فيه الرغبة لتجربة زب بديل لاصبع ابوفواز
فهمت الحين ليش ابوفواز بدوا يكبس زبي ببطنوا للخصاوي بالامس
شعور يجعل الجسد لا يشعر بشئ سؤي المزيد من اللذة والشبق والشوق للزب
صرت اتحرك بفخودي لشان اصبعوا يدخل اكثر
وامص زبوا بشوق..طعم الزب كالشهد
صرت ارضع بغنج لشان صرت بدي اتبسط اكتر
صار ابوفواز ينتفض وهو يصرخ ببطء
اشعر بنبضات زبوا تزداد يريد ان يعصر لبنوا
عندما....تنهد.ااااااااه....اااااااا اه
ابوفواز:بدي..ااااه...بدي اعصر لبني...ااااااه
طار اللبن ببلعومي احساس ممتع وانا امص واشرب كتير
اعصر زبوا واشفط ياتيني العصير متل العسل
وهو يصرخ..اااااه...ااااه
صار هادا اللبن يجري كمجري السيل
ابوفواز:حبيبي اشرب لشان تنبسط...اااااااااااااااااااه اشرب كمان
مااشهي حليب الرجال الكبار..مااشهي عُصارتهم وهي تنساب للبلعوم لتصل للامعاء دافئه طيبة المذاق
كل لبنوا صار ببطني وتمددت اوردتي وشراييني..هذه اول محطات ادمان المص ورضع ازبار الرجال التي تهبك لبن كثيف كثير الانسياب
لقد تعلمت ذلك..وصارتي لعبتي المثيرة
صار يحضنني بشده ويقبلني ويلحس اثار اللبن بفمي ويمتص لساني كالظمأن
صرنا نترنح بالهوي وصار الهوي بكفينا نتلوي باللذه ونتهاوي الي الاخصاب
ساعات ونحن نرشف افواه بعضنا
ثم غفونا شوقاً...وسري بيننا الحب وتفسّح
نتحسس بعضنا...وصرنا كالامواج وعم يفرك كل جسدي
ساعات..مرت
ثم
بدأ الشوق وعاد اقوي
ابوفواز:بدنا نحضر فلم سكس لشان تعرف كيف المنيوك يتبسط
سمير:ايه هادا حلو
بدأ الفلم اربع رجال يتناوبون بالنيك بغلام يافع وهو يتلوي ويصرخ ويطلب المزيد
شئ يدخلونه بطيزوا متل الدورق داخله شئ لذج
سمير:ويش هادا
ابوفواز:هادا منظف للطيز لشان الصبي يصير مبسوط
بدك تجرب هادا المحقن
سمير:ايه بدي هيك لشان اعرف ايش يسوي
ابوفواز:ايه حاضر بعطيك متلوا الحين
ذهب ثم عاد يحمل هادا الشئ الطويل
ابوفواز:ايه حبيبي عطني طيزك لشان نجرب
نمت ببطني وهو يقول
ابوفواز:يلا افتح طيزك لشان ادخل المعقم
فتحت طيزي بيدي وصار يضغط بهادا الدورق حتي دخل بصعوبه شعرت بخدران دلق بشئ يدغدغني دافي يلسعني كالنار
وضعني بحضنوا ونحن ننظر لبقيه الفيلم والصبي المنيوك ممحون وصرخاتوا تزيد والرجال يدخلون عيورهم ببطن الصبي
مرت ساعة حتي شعرت برغبتي بالتغوط
اسرعت للحمام ثم تابعني وهو يبتسم
ابوفواز::ايه حبيبي مابدنا حياء اجلس
افرغت كل مابداخل بطني دون خجل رغم تمنياتي ان اكون وحدي
تروشنا وصار يغسل طيزي اكثر واكثر
صار يدخل اصبعوا بطيزي وينكت ثم ينحني ليري طيزي وهو يشهق
مفتونا بها..حاول ادخال اصبعين
سمير:اي اي اي هادا حار
ابوفواز:طيزك حبيبي بدها تتوسع لشان تشيل الزب
بدها تتناك بهادا الزب لشان تنبسط
احتجت مره اخري للمرحاض وصرت ارتجف باللذه
وتروشنا كمان صار جسدي يلمع وناعم كالحرير صرت متل العذراء في ليلة عرسها مابدي انظر لوجهوا
مابدي ارفض ااالوا شئ
بدي اجرب كالعروس فض بكارتها
حملني للسرير ثم تيقنت بانه سيفتحني تلك اللحظه وان رفضت سيغتصبني
لقد رايت الرغبه والشهوة تنطلق من اعينه ك****ب وصار قاسي التقاطيع صارم الحركة
صار زبوا متل الصخر....وراسواا متل اليقطينه حمراء منتفخة
وانا صرت بدي اشيل زبوا ببطني للخصاوي
ماعاد فيني صبر طيزي محتاجه وايد لزب
بدي زب بطيزي بس مابعرف ايش عم يصير
طرحني بالسرير وركب بظهري
صار ينام اعلي ظهري ويدلك زبوا بكريم..ويمسح طيزي كمان
وهمساتوا باذني تغريني
ابوفواز:انت عروستي الحين...زبي مشتاقلك
اشعر بصوتوا ياتيني بعيد وعميق وخشن
ابوفواز:ايش تحب اسوي فيك ياعروسه
اشعر بزبوا دافي بين افخادي
سمير:بدك تنيكني لذيذ بس ماتعورني
ابوفواز:بوعدك مايصير وجع..يصير لذه
سمير:بصدقك حبيبي..بس ماتنيك قاسي
ابوفواز:بعرف حبيبي وبعرف طيزك عزراء
وضع زبوا بشق فلقاتي امام طيزي
ابوفواز:افتح حبيبي بدي اطرحك الحين وابسطك
صرت افتح طيزي بكلتي يدي وافتح افخادي لشان يبرك بظهري مرتاح لشان ينيكني
ابوفواز صار يضغط ببطء وينكز طيزي بزبوا بخشونه
صار يتنفس اكثر
وانا ما بدي غير اشوف زبوا كلوا ببطني
اشعر بقوته اااااااااااااااااااااااااه
امسك بيدي بقوة ثم ازاح افخادي وادخل عجزه بينهم
صار راس زبوا بباب طيزي ارتفع قليلاً ثم هبط بقوة
شعرت بشئ يتكسر كاصوات اقدام تطأ الحشائش الجافة ثم
انساب زبه للخصاوي ليدك حصوني ويدحر تمرد طيزي وكبرياءها انهزمت قوة خاتمي المتماسك ويعلنها بدايات شهوة لطيز بكر عذراء
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااي............بوجع عمو ...لا لا لا
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااي............ااااااااااا اااااااااح اااااح
لم اعد اسمع شئ
لم اعد اري شئ
مجرد نقزات علي دبري لا ادري لماذا..نار بفخادي..اشعر بلهيب بباطن قدمي
لم اعد اشعر بالم...شئ متل الحجر يحفر بطيزي
صارت الدنيا بيضاء صافيه.........صار جسدي يسبح دون وعئ
لقد اغمئ عليّ
لا اشعر بما حولي........................ ربما قد انسلت روحي للابد
صوت بعيد يزحف حولي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:حبيبي ماصار شئ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟حبيبي ويش صار فيك
النقزات تزداد...كطعنات الدبابيس
صارت طيزي تتسع لاي شئ...صارت تستطيع تحمل كل احجام الازبار المدرعة العملاقة بشوق
صارت لا تمل او تشبع من الازبار
صارت تطلب المزيد لتطفي لهيبها
اسمع همهمات ولا ادري من اين تصدر
اشعر بشئ يدغدغني ببطني احشائي تصرخ وانا دون وعئ
نقزات بشئ صلب جدا داخل احشائي سرعة الاحتكاك نشرت السخونه بكل جسدي
صار الوقت لا يعني لي شئ
اريد ان اصرخ بس ماعاد فيني طاقة
ولا يطاوعني لساني..ماذا يحدث
هل هكذا النيك؟؟؟؟؟هل انا صرت مفتوح الحين
تمنيت ان ينتهئ لاهرب..تمنيت الهدواء رغم وجوده ولكني معطوب دون وعئ
اشعر باحشائي ساخنة وسائل يملأها الحين يدحرج كل مايحمله من لبن ينسكب بقوة
اااااااااااااااااااااي...اااااااي
صوت كالهمس
صوتي كاللمز
ضعيف...ضعيف لا يسمعه سوي ابوفواز
ااااااي...ااااي...ااااي
مابدي اتناك..مابدي ااااااي..هادا الشئ حار بوجع..اااااي..مابدي خلاص اااااااي
ابوفواز:مبروك ياعروسة...بدي افضي الحين
ااااي ااااي وانا ماعاد اقدر اسوي شئ
ابوفواز: الحين بفضي وبحلب لبني اتحمل شويه حبيبي
جسموا كلو صار معصب وضاغط زبوا كلتوا بطيزي
لحين ماحسيت بطيزي عم تنشرط
يستدعيني الصحو وتقودني اليقظة لباب الوعئ
انسحب الاغماء مع بدايات دلق عصير زبوا ببطني
نبضان زبوا تزداد كدقات القلب عندي تتسارعان
فشخني بقوة ماصار واعي بنفسوا ماعاد يرحمني هادا الوحش
اااااااااي اااااااااااااااااي
مازال زبوا يعصر حليبوا كتير..لين ماصارت بطني ممتلئه
اول مره اشعر بزبوا يرتخي ويهمد
اقتلع زبه من اعماقي وهو يبتسم...دون وعئ تفوهت
ويش صار
ابوفواز:صرت منيوك ياحبيبي..صرت حرمتي
من الحين ماراح تشعر بوجع.....بوعدك مابحرمك من تاني لزبي ومابحرم زبك لشان تنبسط اكثر
قبلني بقوة ثم احتواني ونمنا وانا اشعر بحمئ تزحف بجسدي وبرد ينتشر حولي
غطيني حبيبي
ايه غطيني كمان
صرنا تحت الملفحة
صار يوم كامل وانا بالسرير....مابدي شئ بس حابب انام
يرعاني بدقه كنت اخاف ان اذهب للحمام مابدي اتوجع..اشعر برغبتي بالجلوس بالتوليت..بس بخاف
نهضت وانا اترنح والخجل يسيطر بي
ابوفواز::وين تروح
سمير:بدي التوليت بعرف دير حالي مابدي تروح معي
ابوفواز:حاضر حبيبي
انتهيت من الحمام وتروشت كتير
اربع ايام وانا مابدي يلمسني حدا..صرت مابدي اقول شئ...وهو يراودني ويطلق عبارات الحب والحنان ويتمني الوصال
... وانا بكرهوا...مابدي شوفوا
هاتفني ابي كذا مره وسولفت مع ماما كتير
ثم صار التلفون بيد ابوفواز وهو يحدث ابي
يضحكان اكثر كنت اري ابوفواز كتير مبسوط وسعيد
اصبح اليوم الخامس اشعر بشئ مختلف جسدي تعافئ واصبح قوي وصار جسدي خصيب وناعم اكثر ليش مادريت ايش الي صار
لعبنا بالكمبيوتر قليل وانا مابدي العب معه
صار يترجاني لنخرج ونقضي بقيه اليوم بالخارج
طاوعتوا
ارتديت شورت قصير ضيق يظهر حجم فخادي واستداره مؤخرتي يطيح للاسفل قليلاً لتبين قليل من شق طيزي وتي شيرت قصير
صار يترجاني..لشان ابدلهم بشئ اخر..رفضت بغنج
سمير:مابدي الا هيك الملابس..او مابدي اخرج
بدي اغيظوا اكثر
ابوفواز:لاتعصب حبيبي بدي شوفك مبسوط
هو ارتدي جلباب متحشم بدشداشه
ثم خرجنا نتجول بالسياره اااالوا
طفنا بالاسواق
اهداني قلاده رغم اصراري برفضها وانا اتمنع...ركلها بالسياره
ابوفواز:ايش حبيبي مابدك تعترف بحبي
سمير:ايه انا مابحبك ...ليش احبك
حاولت اغيظوا..مابدي احبك
انت مابعمري..سنك كبير..انا بدي حدا بعمري
بس هو صار غضبان...صار معصب
صرنا نتجول اكثر بالملاهي..حسيت بنظرات الرجال تشتهيني ليش مادريت للي صار بجسدي..
حسيت بابوفواز كتير غيران تعمدت اغيظوا كمان
وانا انظر للرجال الشيبان وابتسم
ابوفواز:ليش تنظر كذا للرجال ياحبيبي
سمير:ايش فيك..انت غيران
ابوفواز:ايه انا ما غيران بس مايصير هيك تتبادل معهم النظرات الشهوانية حبيبي
طفنا وتناولنا المرطبات البارده
وحدث مالم يكن بالحسبان وانا عم اتناول الايسكريم بالصاله للمول واستند بجسدي بالبلكونة العامة التي تمتلئ بالرجال وقف خلفي رجل شيبان واصبح يتحرش بي يحتك بطيزي كتير وزبوا حديد صار جسدي خدران مادريت ايش اسوي
وانا حابب اغيظ ابوفواز لشان تشتعل الغيره بقلبوا
صار يسولف معي الرجال الشيبان وهو عم يلحس الايسكريم بطريقه شهوانيه
اسرع ابوفواز ليقف بجواري غضبان والشرر يزحف بجسدوا
ازاح الرجل وهو ينطق
ابوفواز:ايش تريد
الشيبان:لا مابدي شئ..انا اسف..مو قاصد شئ
سحبني ابوفواز وانا اكثر حياء
جلسنا بالرصيف والغضب ينتشر
ابوفواز:ايش تسوي يامجنون
سمير:ماصار شئ ايش سويت عمو
ابوفواز:ليش تترك الشيبان..يراودك لشان شهوتوا
سمير:مو هيك ماصار شئ
اااااوف....مابدي اجلس..بدي اروح بالبيت
وانا اغيظوا..لشان اجرحوا اكتر
ونحن بالسياره يقود بجنون..لقد ازداد خوفي
سمير:ايه مابدي ها السرعة ليش تسرع
صار لا يسمعني
رحنا بالبيت وصار معصب اكتر...صار الغضب بعيونوا
وانا مبسوط الحين
تجردت من كل ملابسي وصرت بالحمام اتروش وانا ابتسم
جاء ابوفواز ليستحم معي بس انا رفضت
سمير:مابدي اشوفك
ابوفواز ليش حبيبي بدنا نستحم
سمير:لا ادخل بالحمام التاني
ازداد الغضب بجسموا..صار يستحم بالحمام التاني وانا اضحك مبسوط
الماء ينهمر وهو متوتر اكثر
خرج سريعا وهو يلتحف بالفوطه
مرت ساعه وانا عم اتروش بالماء الدافئ
تناولت شورت قصير اكتر وانا عاري الصدر
دخلت ااالو بالغرفة وانا اتمني غيظوا اكثر
الظلام يلف الغرفة ...وابوفواز ينام او يتصنع النوم...اضئت انارة الغرفة
جلست بمنتصف السرير بجواروا..
كان منكفئ لجهه اليسار..مابدوا يشوفني..صار صامت وجسدوا معصب
وانا اتفرج بالتلفاز وامسك الريموت اخترت اعلي صوت لشان اغيظوا
ابوفواز:حبيبي خفض الصوت ارجوووووووووووك.....كان مجروح وصوتوا ضعيف..احسست بهذا
سمير:مااريد هادا يعجبني
لم ينطق بشئ وفضّل الصمت كمان
الصوت صار يدوش الغرفة
اغلقت التلفاز مافيها شئ حلو
نطقتها بصوت عالي
بدي اغيظوا اكثر
سمير:ابوفواز بدي افتح الكمبيوتر
هو صامت لا يريد التحدث معي
سمير:ليش تتجاهلني
ابوفواز:حبيبي مابدي اتجاهلك بس صار الوقت مو مناسب للكمبيوتر
صوته به شئ غريب...صار مكسور
سمير:ااااااااااااااوف مابدي اعيش هون بدي روح بالبيت..هادي مو عيشة
نهض فجاة وانار الكمبيوتر ثم عاد وانكفئ لليسار وهو معصب اكثر
ايه ابوفواز يبكئ بشوفوا اثناء مانهض بس هو يداري بوجهوا عني
تصفحت كل الكمبيوتر ماعرفت وين الافلام تكون
سمير:وين مكان الافلام
لم اتلقي رد
سمير:ليش تتجاهلني ابوفواز..انا ماني انسان؟
نهض مره اخري وهو يتنقل بملفات كثيره صار يفتح اكثر
وهو يبكئ بصمت يداري وجهوا عني
ابوفواز:ايش تريد
سمير:بدي شوف افلام سكس منايك..فتح كثير من الافلام ثم عاد للنوم
اخترت واحد وانا افتح
باعلي درجات الصوت
حتي صارت صرخات الرجال يتنايكون تتعالي بدرجه يمكن سماعها بالبيوت المجاوره
اصبح لا يستطيع الصمت..اصبح معصب كتير
نهض واطفئ الكمبيوتر
ثم واجهني..وهو يهز اكتافي بقوة وصار معصب وعيونوا متل ****ب عم تلمع بالغضب
ابوفواز:ايش تريد سمير ايش بدك
سمير:مابدي شئ
الان هو يبكئ امامي بدرجه مو طبيعية
انصدمت....اتاني احساس طاغئ هل انا جاحد اااالوا
هل هو يحبني بهاالدرجه...كيف اصدق.
..الغيرة تقتله والحزن يطفئ علي عيونوا اكثر واكثر
سمير:ليش تبكئ ابوفواز ايش صار
ابوفواز:ماصار شئ مايهمك ابكئ بحالي
حاول الانكفاء مره اخري وتجاهلني ولكني بادرته بالسؤال
سمير:ابوفواز ليش انت تكرهني..ويش سويت لشان تكرهني
هنا اجهش بالبكاء كالاطفال وصار ينتحب بصوت حزين وعيناه تزرف الدمع السخين..جسدوا كله ينتفض كالمذبوح
انصدمت.هادا شئ ماعاد اقدر اتحمل
هل يحبني لها المستوي
سمير:ايش ابوفواز..ايش فيك
ابوفواز:بعطيك روحي الحين لو حبيت..بدي تصدقني
بدي اثبت اااالك حبي
صار يرجف وحالتوا موااا صارت تعجبني
ابوفواز:بعمري ماحبيت حدا غيرك ولا يصير
صار بحضني يتوسل
ابوفواز:الغيرة تقتلني وقلبي مجروح لشان انت تكرهني وايد
سمير:انا مو بكرهك
ابوفواز:ليش عم تغازل الرجال وتترك الشيبان يشتهونك ليش
انصدمت حقيقة هادا حب مو طبيعي
سمير:انا مااغازل حدا هم الي صاروا يتغزلون..ماذنبي ويش كان اسوي
ابوفواز:ايه مابدك تمنعهم..مابدك ترفض.ليه بشوفك وانت طربان والشيبان عم يدقر زبوا فيك...ليش مامنعتوا ليش
سمير:مادريت ايش اسوي
صار يبكي اكثر
العاطفه تزحف نحوي هادا الرجل ابوفواز صار يعشقني وايد
سمير:اسف ابوفواز اسف و**** مابدي ازعلك..مو قاصد
صار ينتحب متل الاطفال
ابوفواز:ايه وعمري اعطيك قلبي الحين..واعطيك روحي لشان تصدق حبي انا بعشقك ومااصير اتحمل بعادك..انت عيوني وكل حياتي
سمير:كيف اصدق هادا كلام كبير...مو بقدر اصدق
ابوفواز:بعمري وانت اطلب اغلي شئ بعطيك الحين حتي روحي
صار صادق..صار معصب..عيونوا عم تصير حزينة
صرت اضع يدي بشعروا....امسح ببطء
سمير:اسف ابوفواز ماقصدي تكون غيران
اكفكف دموعوا بيدي لشان مايبكئ كمان
سمير:خلاص مابدي ازعلك انا اسف
صار يبوس يدي ويبوس عيوني بحنية ويبوس شعري
ابوفواز:بدي ابسطك الحين لشان تعرف اكتير حبي
بدك تنيكني الحين.لشان تعرف ومابطلب منك شئ مابدي شئ فيك
مابدي نيكك لشان تزعل مني كمان..بس كون جنبي ماتفارقني..صير ااالك خاتم بس كون جنبي
صار يتعري...صار بدوا انيكو
شعرت بالاسئ وهو يترجاني...
اسف ابوفواز كرمالك ماتعمل شئ مو تحبوا لشان تثبت ااالئ حبك
اوبوفواز:لا بدي تنيكني اكتر لشان ابسطك تفهم قدر ايش حبي ااالك
يلا حبيبي
صار يعصر زبي بطريقه حلوه..صار يفرك اكثر لين صار زبي متل الصخر
ابوفواز:بدي مص اااالك حبيبي
سمير:حاضر
التقموا بفموا وصار يمص ويلعق الخصاوي..ويعصر فخادي
مره ساعة وهو عم يمص بشوق
ابوفواز:يلا اتبسط حبيبي..مو تزعل مني..بعطيك كل يوم نيكا لشان ترضي عني
مااقدر خلاص بدي انيكوا الحين
ابوفواز:بدك تنيكني حبيبي
يلا ابسطني...اكبس زبك بطيزي لشان تعطيني عصيروا حبيبي
صار ينام بظهروا وعم يرفع افخادوا
صار ينام كساسي
سمير:ايش اسوي كذا
ابوفواز:ادخل بفخودي بدي اعلمك وضعيه حلوه حبيبي
صرت بين فخودوا وهو عم يرفع ارجلوا باكتافي لين صارت طيزوا امام زبي
ابوفواز:اكبس حبيبي الحين بدي اتناك لشان اتبسط
كبست زبي ودخل سريع متل البرق صرت انيكوا قاسي وانا اتذكر بالامس كيف ناكني
صار ت صرخاتوا تزيد وهو مذبوح بزبي
اوبوفواز:حبيبي هادا حار بدي شويه شويه
سمير:بس انا بدي نيكك كذا
ابوفواز:هادا مو نيك حبيبي..هادا ذبح
صار يتوجع...اح اح اح...اااااااي اااااي
ابوفواز: كرمالك حبيبي ماتنيك قاسي لشان صير مبسوط
خففت النيك شويه صرت انيكو بلذه
صار زبي يدخل للخصاوي واسحبوا كلوا ثم اغرزوا كمان
وصرخاتو تنخفض وكان يتلوي
ابوفواز:ايه كذا لذيذ او ه ه ه ه صار زبك يدغدغني انت حبيبي
نيكك حلو ياسمير...انا صير اااااااااااك مرت ك ك ك ك ك بمتعك ببسطك
وزبوا اصبح كمان معصب وعم يكبر وانا انيكو ساعة واقبلوا بشفتوا وامص حلماتوا وهو عم يتوسل
ابوفواز:ايه هادا يدغدغ....ا ح اااااااح كتير حلو
حتي صارت طيزوا واسعه وايد وعم تغمط بزبي وتعصروا كتير
ثواني وشعرت بزبي يعصر اااالوا اللبن الدافي
ووووووواه وااااااااه صار ينتفض
صار يرجف بشدة
لبنك كتير سخن بس هادا لبن طيب
حضني وايد
ابوفواز:خلي زبك بطيزي حبيبي ...لشان اعصروا اااالك كمان
وصار يغمط طيزوا وزبي لين صار زبي فاضي وارتخي بطيزوا
اقتلعتوا وسرت للحمام اتروش
لحقني وجلس بالتوليت واسمع صوتوا ااااه بذراتك سخنة حبيبي
افرغ كل ماداخل بطيزوا وصار يتروش معي
خرجنا وشوف زبوا منتصب مابدوا يرتخئ هادا رجل فحل وايد
صرنا نضحك وندردش وهو عم يعتذر لي ويداعبني لما صار معي بالجولة الصباحية..لعبنا الكمبيوتر كتير...وصرنا نحضر افلام كوميديه وافلام عنف واثاره
وانا انام بفخدوا متل الطفل وهو يفرك بشعري ويعصر ظهري احساس لذيذ
مددت يدي لذبوا..زب دافئ..بس سخن شويه
ابوفواز:بدي اعمل اااالك مساج حبيبي
سمير:ايه بتمني هيك
حملني للسرير وهو يدلق بعض الزيوت بظهري ويعصر عضلاتي..وعم يفرك بفخودي..يدخل يديه بينهم وانا اصير مو شاعر بشئ
خدران كاني شارب شئ مسكر مادريت بنفسي
اجتهد وايد بجسمي وصرت عم افتش لزبوا
سمير:تعال ابوفواز وين زبك
صار بجواري وهو يفرك اكتافي
صرت اعصر ااااالو زبوا عصر وافركوا كمان ببطء صار زبوا منتصب وسخن كتير..اتحسس خصاويه الكبيره وهي محمله بالحليب
انا مغمض العينين والاثارة تقودني لاشياء قاسية مره بس خاف اتعور كمان
ابوفواز:ايه حبيبي بدك الحين
ايش اسوي فيك لشان تنبسط متلي
قول حبيبي ماتستحي صرنا مو بينا حاجز
سمير: انا بدي............
ابوفواز:ايش قول حبيبي
سمير:...................مابدي اقولا..انت تحس فيني
ابوفواز:بدك تتناك؟
الحياء يجعلني اصمت
ابوفواز:ايه حبيبي ليش ماتقول..اعرف واحس فيك بدك تتناك بس مو تتوجع مو هيك
سمير:ايه مابدي اتوجع..مابدي راسوا يدخل بقساوه
صعد علي ظهري وصار يوشوش باذني
ابوفواز:ايه حبيبي بعرف بدك تنبسط..بعيونك اشوف رغبتك بالزب
بوعدك ليصير زبي ملكك...بوعدك ماراح تتركوا...بوعدك بطفي اااالك نار طيزك بوعدك
كلماتوا عم تثيرني باذني صار زبوا بفتش عن حبيبتو الطيز لين وجدها
صار يدخل بيده ويمسح بالكريم بطيزي ويمسح بزبوا لين صار لينة تتهيأ للتوسيع
يضغط اكثر وصار طيزي تنفتح وراس زبوا يدخل اكثر
تمنيت وضعية كساسي..لشان اشوفوا عم ينيكني..كيف تصير عيونوا وكيف تكون تعابيروا
شعرت بضغط اكثر بطيزي
ااااااااااااااااااه دخل راس زبوا..اووووف نار
سمير:دخيلك ابوفواز ماتكبس..اتركوا كذا لين اتعود
ابوفواز:حاضر حبيبي بتركوا..بس ماتعصب.. طيزك بدها توسع ماتعصب اتركها لحالها هي تعرف كيف تشيلوا..اتركن لحالن هم بعرفوا كيف يسون
كلماته تشجعني للتحمل والصبر
صرت ارجع للخلف لشان زبوا يدخل اكثر..صار يمتص اذني ويدخل لسانوا باذني
شعرت بزبوا يدخل اكثر للنص صار يسحبوا ويتركوا وطيزي تشفط زبوا للداخل كمان صار تتوسع اكتر لين حسيت بزبوا باكمله يروح ببطني
ابوفواز:ايه سمير بوجع
سمير:ماعاد اشعر بوجع
ابوفواز:خلاص هي صارت تتحمل زبي ماصار شئ لا تخف
بدي نيكك بزبي لشان تصير اااالئ ملكي
صار يهبط ويعلوا وزبوا ينكت بطيزي...هادا النيك حلو
صرت ممحون...يهمس لي
ابوفواز:مبسوط حبيبي...زبي عم يبسطك
سمير:ايه يبسطني كتير
ابوفواز:ايه تشعر الحين
سمير:مابعرف جسمي كلوا صار دافئ
ابوفواز:بعرف فالزب بعطيك دفء حبيبي بعرف
سمير:بدي وضعية كساسي
طعني بزبوا اكثر من تسع مرات وصار ينتفخ ببطني
ااااه ااااااه
يهبط بعجوا كلوا فيصير زبوا ببطني للخصاوي وراسوا تصل لاقصي مدي باحشائي..هادا نيك لذيذ
سحب زبوا من طيزي شويه شويه..واقتلعوا
ابوفواز:يلا ببسطك كساسي حبيبي
نمت بظهري وهو يحمل افخادي ويركب تحتي وعم يحط رجولي باكتافوا
صار زبوا صخر..وصارت طيزي بتشيل متلوا
اسند زبوا بباب طيزي ثم هبط بعجزوا...ااااه
راسوا صار بطيزي ااااح
ااااي ماتكبس اتركوا حبيبي...تركوا لحالوا
صار جسمي خدران وزبي كمان منتصب
وهو عم ينيك بطيزي متل الوحش..... بس مو بشعر بوجع
وكلماته المثيره تدك حيائي
ابوفواز:ايه شفت الذب ياحبيبي ..كتير بريح وببسطك
سمير:اااااه..هو حلو بس كبير
ومازال ينيكني وافخادي بين كتافوا قبلاتو لذيذه بشفتاي وعم يرضع نهودي كمان وزبوا مغروز بطيزي يفرك براسوا باحشائي وطيزي تغمط بدها تحضنوا وتعصروا بشوق
وضعية كساسي كتير حلوه
ابوفواز:حبيبي طيزك سخنة كتير بس بطفيها ااالك
سمير:زبك كمان كتير سخن
صار يمص لساني بشهوة كبيره صار ينام بفخودي ويسرع بالنيك لين صارت طيزي تصدر اصوات تق تق تق وزبوا ينكت بقوة
ابوفواز:بدك عصير حبيبي..بدك ااعصروا اااالك الحين
سمير:ااااوه نيكني كمان ابوفواز ماترحمني نيك وايد
المحنة تسويني شرموط
صار يضرب بزبوا قاسي بس مو شاعر بوجع
صار عم يتنفس بصوت واضح وصوتوا مبحوح
ابوفواز:حبيبي انت شرموطي صرت منيوكي
صار يزيد بالنيك وزبوا يجقجق متل الضفدع
حبات العرق تظهر بوجناتوا صار جسموا كلو عرق
بس تمنيت ما ينتهئ هادا النيك.... حبيت النيك وايد
اتمني ان يستمر النيك كل الساعات بهادا الزب
صار يعصب بقوة...اشعر بزبوا ينتفخ اكثر وطيزي تتحمل وتصبر لين مايعطيها حليبوا
ماعاد يشعر بنفسوا صار يزأر متل الاسد
ااااح اح ااااح
ابوفواز:عجبك النيك ياحبيبي...ببسطك وزبي عم يحفر بطيزك
سمير: ايه حلو يلا ابسطني كمان
ابوفواز: بعصروا اااالك الحين
بدها عصير......اااااااه
وطار حليبوا بجدار طيزي ملئها....استقبلته طيزي الظمأنه وايد وهي تشفط هادا العصير المغذي
ااااااي....اااح
صار يشخر متل المذبوح
حبيبي يحضنني بقوة ومازال زبوا بطيزي