جلسنا على رحلة واحدة اخترناها سوية في الصف الاخير من الصف، كأننا نعرف ما بدواخلنا متوارين قدر الامكان عن بقية الزملاء. كنا نجلس متلاصقين وحرارة اجسادنا تنقل عبر سيقاننا وافخاذنا واذرعنا واكتافنا. نتحسس على افخاذ بعض من تحت الرحلة مع كل فرصة. تجرأت في احداها ولمست قضيبه من خلف البنطال الذي كان منتصباً، مما دعاه الى ان يمد يده ويفعل فعلتي ويمسك بقضيبي المنتصب على آخره. تلاقت اعيننا ببريق ابتسامتنا متفقين على الانتقال الى مرحلة اخرى من مراحل الحب غير المعلن. اتفقنا على المذاكرة مع بعض في عشه العلوي حيث ينام على سرير وبجانبه طاولة بمقعد واحد فقط. اقترح ان نجلس على السرير ونسحب الطاولة موازية له. وضعنا الكتب على الطاولة وجلسنا متجاورين كما في الصف وكلي شوق في ملامسته والاثارة واضحة على قضيبي المنتصب سلفاً. وعيناه تختلس النظرالى مقدمة بنطالي الذي آثرت عدم لبس اي لباس داخلي تحته، مما جعل انتصاب قضيبي اوضح للعيان. ومن دون اية مقدمات وضع يده على فخذي وصار يتحسسه صعودا ونزولا الى ان لمس اصبعه الصغير خصيتي. وبدون ان اتردد وضعت يدي مباشرة على قضيبه مما شجعه على الامساك بقضيتي. التقت نظراتنا وكأنها تدعو شفاهنا للالتقاء ايضاً. اضطجع على ظهره يناديني بعينيه لاول قبلة. احطته بذراعي وتلامست شفتانا ورحنا نطفئ نار شوقنا بشهد رضابنا، واناملي تتلمس مقدمة بنطاله المنتفخ ومنسلة تحت الحزام لتمسك قضيباً دافئاً يكاد ينفجر انتصاباً. ارخيت له الحزام ليخرج الى الحرية مناديا علني اطفأ حرارته. اشفقت عليه وامسكته ودعكته ثم قربت له شفتاي وقبلته قبلة جعلت منه كالسيف العاري عن غمده. ثم قررت رضاعته، واحطت رأسه بشفاهي ودفعته في فمي علني ارتوي منه. امسكني براسي بكلتا يديه ورفعه مبعداً اياه عن قضيبه، ونهض جالساً مقبّلاً شفاهي ثم دافعاً اياي نحو الخلف وعلى ظهري لاضطجع انا بدوري على السرير، لتنسل يده تحت الحزام ممسكة بقضيبي. وبحركة سريعة ارخيت له البنطال ليبان له قضيبي الذي لم يمهله كثيراً وليحيطه بشفتيه ومن ثم يدفعه في فمه، وراح يرضع ويقبل، ماسكاً من اسفله وبين الحين والاخر يضعه على خده ويتمتم بكلمات فهمت منها كلمة ناعم فقط، وانفاسه الدافئة تلامس قضيبي وتزيدني شهوة. انبأته بأن حليبي سينطلق فلم يكترث وظل يحيطه بدفئ شفتيه واستمر في الرضاعة الى ان انطلق حليبي بقذائف كادت تخترق بلعومه، مستمتعاً بدفئ الحليب الذي ارتشفه بالكامل. جلست انا وتمدد هو على ظهره وفوهة مدفعه متجهة نحو الاعلى، تناديني لاطلق قذائفها. دنوت بوجهي نحوه، قبلته، من الراس الى الخصيتين، رفعت راسي لانظر الى هذا الرأس المكور المائل الى الحمرة، فاتحاً فاهه ينادي شفاهي التي لم تستطيع مقاومة اغرائاته، والتصقت واحاطت به ترتشف من حلاوة مائه الذي بدأ ينساب رويداً رويداً وراحت انفاسه تتسارع الى ان اطلق زفيرا ممزوجاً بآهة، شعرت بسائله الدافئ ينطلق بقوة ضارباً سقف فمي ومقطراً على لساني، مما زاد شهوتي وجعلني امص بشدة علني اسحب جميع سائله. بعد ان هدأت ثورته امسك راسي بكلتا يديه مبعداً اياه عن قضيبه وساحباً وجهي باتجاه وجهه وصار يقبلني وانا اقبله وجسمه مستلقياً تحت جسمي وقضيبي ملتصق على قضيبه. توقفنا عن القبل ونظرنا الى اعين بعضنا كمن يشكر احدنا الاخر على هذا الحب وهذه المتعة. اغتسلنا وعدنا وجلسنا على السرير بجانبي بعضنا، يده تتلمس ظهري ويدي تتحسس ظهره صعودا ونزولا. انسلت يده من تحت الحزام لتطال مؤخرتي، يتحسسها تارة ويدعكها تارة اخرى، ثم اقترب من وجنتي وقبلها وكانه يطلب رؤية مؤخرتي. ارخيت له الحزام مرة اخرى وتمددت على السرير على وجهي، وهو جالس ينظر الى مؤخرتي ويداه تتلمس ظهري من تحت القميص الى الاعلى والاسفل الى ان انسلت مرة اخرى لتلامس مؤخرتي، ساحبا بنطالي الى الاسفل لتظهر له قبّتها له. ظهرت له قبّة مؤخرتي الملساء ومسامات شعيراتها نافرة نتيجة ملامستها للهواء مما جعلها اكثر جمالا. لم يتمالك نفسه امام هذه الرائعة فانكب بشفتيه يقبلها وبين الحين والاخر يمرر لسانه على خرمي ومن لهفته صار يعضها ايضاً ثم يتوقف وينظر اليها متاملا جمالها. امتدت يدي الى قضيبه فكان في اوج انتاصبه، قربت وجهي باتجاهه. وضعته في فمي وصرت ارضع منه. استوقفني وخلع بنطاله ثم اعتلاني واضعاً قضيبه ما بين فلقتي مؤخرتي وراح يدعكه بحركات دائرية عليها، وانا انتظر بشغف ان يولجه فيّ. توقف عن الحركة ووضع راس قضيبه بالظبط على الفتحة. رفعت راسي الى الوراء قليلا في اشارة الى استعدادي الى تقبل دخول قضيبه. ثم هبط بكوعيه على جانبيّ، وما هي الا لحظات حتى شعرت بقضيبه ينغرز في مؤخرتي. ومع دخول الراس تاوهت رافعاً راسي الى الوراء لاستقبل قبلته على رقبتي. شعرت بشعر عانته يلامس مؤخرتي، عندها علمت انه قد اطبق عليّ. تمنيت لو ان قضيبه كان اطول. ثم بدات رحلته في الصعود والهبوط، يدفع قضيبه ويخرجه ثم يولجه مرة اخرى واخذت حركته تزداد وانفاسه تتسارع، ثم كبس بقوة ولم يتحرك وتأوه بقوة حتى شعرت بنبضات قضيبه تنتقل الى جدران فتحة مؤخرتي ساكبا حليبه فيها. ظل ممداً على ظهري يقبل رقبتي، ناقلني الى عالم آخر من متعة الجنس. رفع جسده تمدد بجانبي على وجه وكانه يقول جاء دورك. نظرت الى قبّة مؤخرته وما اجملها من قبّة، سمراء، ملساء، تلمع كانه قد مسحها بالدهن. اقتربت بوجهي منها ولمستها بشفاهي، وقبلتها، وصرت اعضها وادخل لساني بين فلقتيها لتلامس خرمه، ومع كل لمسة كان تصدر منه آهة، فهمت منها ان استعجل اعتلائه. جلست على ظهره وركبتي على جانبيه وقضيبي باتجاه قبّة مؤخرته. ثم تمددت على ظهره ووضعت يدي على جانبيه ناظراً الى قضيبي كي اضعه بين فلقتي مؤخرته وعلى فتحتها. وعندما تسنى لي ذلك، دفعت براس قضيبي احاول ادخاله في مؤخرته الجميلة. كانت فتحته ضيقة بعض الشيئ، يبدو انه لم يمارس من امد طويل، مما اضطرني ان ادفع بقوة اكثر دخل على اثرها الراس، عندها بدرت منه صرخة الم خفيفة، جعلتني اتمهل في الدفع. صرت اخرج وادخل راس قضيبي ببطئ الى ان تمكنت ان ادخله بالكامل ومن ثم اطبقت على مؤخرته وهو يتأوه من الشهوة والمتعة. فحينما اكبس قضيبي داخل مؤخرته اراه يدفعها الى الخلف يساعني في ادخاله الى آخره. ظللت انكح مؤخرته صعودا ونزولاً حتى صرت اضربها بعانتي، وصدى التقاء عانتي بمؤخرته يملئ الغرفة، مع تأوهاته التي كانت تزيدني متعةً. ومع قرب اللحظة الاخيرة كبست قضيبي بكل ما عندي من قوة في مؤخرته وانطلق حليبي يملأها وهو غارق في حلم المتعة يتمنى الاستمرار بهذا النيك لساعات. اخرجت قضيبي من خرمه وجلست على ظهره اتأمل مؤخرته السمراء الرائعة. فصورتها اصبحت لا تفارق مخيلتي فقد كانت النموذج الذي كنت احلم به...استمرت علاقتنا الى ان خطفه مني احد اقاربه... وهكذا كانت نهايتي معه....