خالد شاب يعمل في مدينة ............. هذه المدينة رأى خالد فيها العجب من نساء وملابس لم يعتادها في مجتمعه البدوي فقد مارس خالد الجنس مع نساء بائعات له في هذه المدينة ولكن لم يتذوق طعمه الا على ظهر بنت عمه مزنة
وتبدأ القصة عند عودته الى اهله عندما اخبروه عن عمه المريض "عم خالد بدوي له غنم ونياق ويعيش في خيمة منذ موت زوجته ام مزنة ولا زال هو وابنته في البر مع حلاله " ولم يتردد خالد كعادتة الدائمة في زيارة عمة ومزنة التي يعتبرها اختة وذهب خالد اليهم في البر وكان عمه من شدة المرض طريح الفراش ومزنة مع الحلال فسلم على عمه وجلس معه فترة وهم يتبادلون الحديث ثم طلب منه ابو مزنة ان يقوم ويساعد مزنة على حلب الحلال وعزله فلم يتردد فصاحبنا مولع بالإبل وذهب إلى مزنة فوجدها تدخل الغنم الى مكان مخصص له في المساء يضعونه فيه فسلم عليها وبدأ يتبادلان الحديث عن البر مرة وعن المدينة مرة فقالت مزنة له اتمنى ان اشوف هذه المدينة الجميلة لكنهما لم يشعروا بالوقت فغابت الشمس وبدأ الضلام يسدل ستارة ومزنة تحلب الغنم ورأى خالد منظر أعاد له من جديد صورة المدينة هو ذلك التيس الذي بدأ في نيك الشاة فوقدت في نفس خالد الإثارة وكانت مزنة تنظر إلى خالد والى ذلك التيس الذي اثارها هي ايضاً .
المهم ان مزنة فيها مواصفات البدويات ذات جسم مملوء وقوام شامخ وعنق طويل وشعر اسود طويل. المهم كان صاحبنا خالد لاهي في منظره ومزنة ايضاً هي الاخرى بدأت حالة من الهيجان والصراع الداخلي فهي محتاجة لذلك اكثر منه ولكن كيف تستطيع الوصول الى خالد تنقلت مزنة بين الشياه تحلب هذه ومن ثم تلك
إلى أن اقتربت من خالد ورات منظر جعل من محنتها أكثر هيجان وهو ذلك القضيب المنفوخ امام عينيها وهي لا تستطيع الوصول إليه وجلست تنظر له وتفكر وهي تحلب الاغنام والحليب على الارضوهنا تنبه حالد لها وعرف انها تبادله نفس الشعور ولكن كيف يبدأخالد معها فتحرك خالد من خلف مزنة وزبه قائم فحتك بطيزها المملؤة وقامت مزنة مرة اخرى هي بنفس الشيء فجلس خالد وهو ممسك التيس اللعين ويقول له خلصت وغيرك باقي ومزنة مع تلك الشاة فقالت وهي تمسكها عسى التيس جمل ترا إن جمل باخذه منك وبدأ الحديث المثير بلغة الألغاز فقالت مزنة لخالد ان الناقة ولدت تبي تشوفها فم كان منه الا ان قال نعم وذهبوا لمسكن النوق وهوشبك بجنبه صندقة فيها الشعير رأى خالد الناقه وطبعاً كان كسها كبير بسبب الولادة فقال لبنت عمه و**** كسها كبير قالت اجل تبيه ضيق قال نعم وفيه احسن منه قالت تزوج قال انا ماني حق زواج المهم دار بينهم حديث عن الزواج وفي النهاية دخل خالد الصندقة ومزنة على بابها فقال لها كل ذا شعير وعلف للغنم والابل فقالت ايه المهم دخلتمزنة وراه وكان زبره قائم وهي لا تزال تلاحقه بنظرها فقالت له خالد كيف حريم المدينة احسن منا قال في اجابة دبلوماسية انتي احسن منهم وبدأ يمسك شعرها وقال شعورهم مقصوصة وشعرك طويل يجنن اجسامهم عيدان وانتي جسمك مليان وهو يمسك بشعرها احس بها وهي ترتعش وتختلج فنزل بيده على عنقها وبدأ يحركها وهي تتمايل معه يمن ويسار مع يده ونزل الى صدرها وهنا بدأ الوطيس لم يجد منها سوى استجابة سريعة حيث احتظنته وبدأ تقبله على شفته ومن ثم بدأ البدوي الشغل طبعا شغلهم حامي مافيه مقدمات حيث رفع لباسها وكشف عن ذلك الطيز الكبير وبدأبوضع بعض اللعاب على فتحته ومن ثم دك زبره في خرم ذلك الطيز ولكن المفاجئة هو عدم توجعها من ذلك الزبر ناكها صاحبنا ولكن لم يوفها حقها لكونه ينزل سريع وطلبت منه ذلك ثانية لكنه قال انه تأخر وعمه سوف يقلق عليهم عادوا الى الخيمة وهو مسرور وهي ممحونة جلس مع عمه وتعشى وقال انا بروح اليوم وبكرة الصبح قبل ما تصحى تلقاني معك وطلب من عمه ان يأخذ مزنة معه لتسلم على البنات ويعودا في الصباح لم يجد مانعاً من عمه ومشوا بعد العشاءوناكها مرتان قبل الوصول وكذلك فعل في الصبح قبل العودة لعمه
وتبدأ القصة عند عودته الى اهله عندما اخبروه عن عمه المريض "عم خالد بدوي له غنم ونياق ويعيش في خيمة منذ موت زوجته ام مزنة ولا زال هو وابنته في البر مع حلاله " ولم يتردد خالد كعادتة الدائمة في زيارة عمة ومزنة التي يعتبرها اختة وذهب خالد اليهم في البر وكان عمه من شدة المرض طريح الفراش ومزنة مع الحلال فسلم على عمه وجلس معه فترة وهم يتبادلون الحديث ثم طلب منه ابو مزنة ان يقوم ويساعد مزنة على حلب الحلال وعزله فلم يتردد فصاحبنا مولع بالإبل وذهب إلى مزنة فوجدها تدخل الغنم الى مكان مخصص له في المساء يضعونه فيه فسلم عليها وبدأ يتبادلان الحديث عن البر مرة وعن المدينة مرة فقالت مزنة له اتمنى ان اشوف هذه المدينة الجميلة لكنهما لم يشعروا بالوقت فغابت الشمس وبدأ الضلام يسدل ستارة ومزنة تحلب الغنم ورأى خالد منظر أعاد له من جديد صورة المدينة هو ذلك التيس الذي بدأ في نيك الشاة فوقدت في نفس خالد الإثارة وكانت مزنة تنظر إلى خالد والى ذلك التيس الذي اثارها هي ايضاً .
المهم ان مزنة فيها مواصفات البدويات ذات جسم مملوء وقوام شامخ وعنق طويل وشعر اسود طويل. المهم كان صاحبنا خالد لاهي في منظره ومزنة ايضاً هي الاخرى بدأت حالة من الهيجان والصراع الداخلي فهي محتاجة لذلك اكثر منه ولكن كيف تستطيع الوصول الى خالد تنقلت مزنة بين الشياه تحلب هذه ومن ثم تلك
إلى أن اقتربت من خالد ورات منظر جعل من محنتها أكثر هيجان وهو ذلك القضيب المنفوخ امام عينيها وهي لا تستطيع الوصول إليه وجلست تنظر له وتفكر وهي تحلب الاغنام والحليب على الارضوهنا تنبه حالد لها وعرف انها تبادله نفس الشعور ولكن كيف يبدأخالد معها فتحرك خالد من خلف مزنة وزبه قائم فحتك بطيزها المملؤة وقامت مزنة مرة اخرى هي بنفس الشيء فجلس خالد وهو ممسك التيس اللعين ويقول له خلصت وغيرك باقي ومزنة مع تلك الشاة فقالت وهي تمسكها عسى التيس جمل ترا إن جمل باخذه منك وبدأ الحديث المثير بلغة الألغاز فقالت مزنة لخالد ان الناقة ولدت تبي تشوفها فم كان منه الا ان قال نعم وذهبوا لمسكن النوق وهوشبك بجنبه صندقة فيها الشعير رأى خالد الناقه وطبعاً كان كسها كبير بسبب الولادة فقال لبنت عمه و**** كسها كبير قالت اجل تبيه ضيق قال نعم وفيه احسن منه قالت تزوج قال انا ماني حق زواج المهم دار بينهم حديث عن الزواج وفي النهاية دخل خالد الصندقة ومزنة على بابها فقال لها كل ذا شعير وعلف للغنم والابل فقالت ايه المهم دخلتمزنة وراه وكان زبره قائم وهي لا تزال تلاحقه بنظرها فقالت له خالد كيف حريم المدينة احسن منا قال في اجابة دبلوماسية انتي احسن منهم وبدأ يمسك شعرها وقال شعورهم مقصوصة وشعرك طويل يجنن اجسامهم عيدان وانتي جسمك مليان وهو يمسك بشعرها احس بها وهي ترتعش وتختلج فنزل بيده على عنقها وبدأ يحركها وهي تتمايل معه يمن ويسار مع يده ونزل الى صدرها وهنا بدأ الوطيس لم يجد منها سوى استجابة سريعة حيث احتظنته وبدأ تقبله على شفته ومن ثم بدأ البدوي الشغل طبعا شغلهم حامي مافيه مقدمات حيث رفع لباسها وكشف عن ذلك الطيز الكبير وبدأبوضع بعض اللعاب على فتحته ومن ثم دك زبره في خرم ذلك الطيز ولكن المفاجئة هو عدم توجعها من ذلك الزبر ناكها صاحبنا ولكن لم يوفها حقها لكونه ينزل سريع وطلبت منه ذلك ثانية لكنه قال انه تأخر وعمه سوف يقلق عليهم عادوا الى الخيمة وهو مسرور وهي ممحونة جلس مع عمه وتعشى وقال انا بروح اليوم وبكرة الصبح قبل ما تصحى تلقاني معك وطلب من عمه ان يأخذ مزنة معه لتسلم على البنات ويعودا في الصباح لم يجد مانعاً من عمه ومشوا بعد العشاءوناكها مرتان قبل الوصول وكذلك فعل في الصبح قبل العودة لعمه