أسمي أمينة, عمري 35 سنة, اليوم راح أشارككم قصتي, هي قصة غريبة شوي, زوجي رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معاه حياة كويسة وحلوة لأنه إنسان رائع بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه في السن جعل حياتنا الجنسية محدودة نوعاً ما, فكلما تعدت السنين وجدت نفسي أجوع أكثر للجنس وزوجي كلما كبر في السن بدأت شهوته تقل, فلم يعد ذلك الفارس الذي كان عليه من قبل
لم أخن زوجي في حياتي, ولم تروادني حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا ذلك, الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتي للقصص بين المحارم, وهي تثيرني بطريقة غريبة. أما الشيء الثاني هو فضولي, أنا إنسانة فضولية بطبعي, وحدثت مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة جعلتني أحاول فهم أسبابها, ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب, وسبب أثار فضولي لحد كبير, السبب كان أنه زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه, عجيب السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني فضول غريب, وشو هالزب أللي يخلي البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أني ما أفكر في هالشي, بس برضه مع الوقت بديت أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر, كان يزورنا ولد أختي, وهو رجل في الثلاثين من عمره, وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون أو الثوب لما يجي يزورنا, لقيت نفسي لما أكون نايمة تحت زوجي أغمض عيوني وأتخيل ولد أختي, أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزي وجالس يدخله فيني, أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف بيكون مقارنة مع زب ولد أختي أللي على قولة زوجته كان "وحش", وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر بهالشي
مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته, أكون له المهره أللي تحتاج فارس فنان يركبها, ما قدرت أستحمل, قلت في نفسي لازم أحاول, جلست يمكن أسبوعين أفكر في الموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافر الويك أند للرياض في رحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة, كلمتعذر, كلمته يوم الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معاي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختي بدري في الأسبوع عشان ما يكون عنده لأنه في موضوع مهم أبي أتكلم معاك فيه, حاول هو أنه يتهرب بس أنا لزمت عليه قلتله لازم تجي, ولا تخاف مو شي رسمي بس أنا وأنت لأنه زوجي مسافر الويكأند والموضوع أصلاً أبيه يكون بس بيني وبينك, وافق بعد إلحاح, وصارت الفرصة قدامي
تخيلو لمدة ثلاث أيام وأنا بس أتخيل الموقف, وأخطط كيف راح أغريه وأيش راح أقوله, سافر زوجي يوم الأربعاء العصر وبديت أنا أتجهز, لقيت نفسي زي الطفلة, تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن ما يجي, أتذكر كلمته على الجوال يوم الأربعاء بالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدا يشكك بجيته لي أتذكر دلعت صوتي شوي وكلمته بطريقه مغريه: قلت له: "لازم تجي أنا محضرة لك مفاجئة", وافق أنه يجي, أتذكر لما قفلت الخط معاه بديت أفكر في نفسي أقول هو فهم مني شي؟ الكلمة لما دلعت صوتي بالتلفون ليش غير رايه بسرعه؟ نمت هذيك الليلة وكل هالأفكار تدور في راسي
في يوم الوعد, يوم الخميس, صحيت بدري أجهز الغداء, كنت أعرف بالضبط هو أيش يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل, طبخت طبخته أللي هو يحبها وجهزت البيت والغداء, الساعه 12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختار اللبس أللي بلبسه, هذا وسيع, هذا قديم, لا أبي شي يبرز ملامحي, أبي شي يبرز خصري وطيزي, أبي أغريه بس بنفس الوقت ما ألبس لبس فاصخ مره أخترت جينز وبولزه بيضا, الجنز ضيق شوي والبلوزه تبرزله صدري
دخلت الحمام وأخذت دش, أتذكر وأنا تحت الدش كنت أغسل كسي بالمويه وأسأل نفسي, في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟
جت الساعه 2 بالظهر, ساعة الصفر, وبعد تأخير خمس دقايق رن جرس الباب, رديت عليه وكان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد أنه الباب مقفول بعد ما يدخل
فمديت يدي أسوي نفسدخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافي أحد غيرنا قلت أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسي أبوسه ورصيت جسمي وصدري من قدام عليه, قمت وبسته جنب شفايفه, مو على شفايفه بس جنبهم, كنت حاجه حمره بس مو النوع أللي مره لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطر ومكياج وما مخليه شي, لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفه قمت مديت يدي أمسح الحمره عن وجهه أشوف ردة فعله, قالي بيروح يغسل وهو رايح للحمام لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام, فكرت في نفسي معقول أثرته بهالحركه؟ بدت خيالاتي تدور في راسي, مريت من عند الحمام قلتله لخلصت تعال غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء
بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ما حطيت السلطات دخل وجلس, قالي أيش محضرة لي اليوم, قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني قالي وش الموضوع أللي قلتي مهم ولازم بيني وبينك, قمت ألمحله عن موضوع زوجته, وبديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب المشاكل, لعبت دور المهتمه أللي تبي تصلح بينهم, قام يفضفضلي وقالي كم حاجه في حياته مضايقته, لما خلص الأكل شفت نفسيته شوي بدت تتعب قلتله تعال الصاله نشرب شوية شاي ونكمل كلامنا,
جلسنا في الصاله بعد ما جبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت الشاي على الطاوله, قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه, عطيته ظهري ودرت حول نفسي قلتله ملاحظ فيني شي جديد؟, كنت ابيه يطالع في جسمي, كنت أبي أتأكد أنه يطالع في جسمي, أبي أغريه, قلت له أني مسويه رجيم هالأسبوعين بس زوجي يقول أني ما نحفت كثير أنت ملاحظ شي؟
قال: "إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر", يوم دريت أنه يطالع خصري أخذت نص لفه ووريته جسمي من ورا, وألتفت عليه وشفته يبتسم, رجعت على الأرض جنب الطاوله وتعنيت أني أرفع طيزي بالهوا عشان يشوفني وأنا أصبله الشاي, لما صبيت الشاي مديت يدي وفيها الشاي ألين حضنه وأنا متقصده يدي تكون قريبة من زبه, أخذ الشاي من يدي وسحبت يدي بشويش بس بنفس الوقت خليت أصابعي يحكون على زبه, أسوي نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
ناظرني ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي, جلست أفكر في نفسي "معقوله ما أثرته؟"
يوم شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاوله, بسرعه قام هو على غير العاده وأنا في بداية شيلة الشاي وقال "لا لا لا يا عمه أنا أشيل الشاي", وما حسيت إلا وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي ياخذ الشاي مني, وأللي أكثر من كذا حسيت بزبه, وأنا أعرف الفرق من زوجي بين الزب أللي نايم وما في باله شي, وبين الزب أللي نص قايم وفي باله أشياء, أنا ما تحركت, وهو ما تحرك, هي يمكن خمس ثواني بس فيهالخمس ثواني حسيت أنه أثنينا فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع..................... .....
راح هو وأبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين ما لامست خصره مره ثانية, وفي المره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه, قمت حركت مكوتي يمين يسار شوي على زبه, وبنفس الوقت كنت أسوي نفس أرجع أنزل الشاي على الطاوله, كان الموقف مثير, ولد أختي واقف وخصره من قدام على مكوتي, وأنا بنفس الوقت واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني على الطاوله وجسمي مايل لقدام شوي, قلت بصوت عالي شوي, :"آآآه" , لما سويت كذا لصق نفسه في مكوتي أكثر ولف أيدينه حول بطني ولم ظهري على صدره,
قام يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتي, وجا وحط شفايفه جنب أذني وهمسلي: "لو تدرين يوم كان عمري 14 سنة كنت أتخيلك لما أحتلم؟ أنا من سنين كانت أمنيتي نسوي كذا مع بعض".........
أخيراً زالت الأقنعه, وبان أنه كان يبيني قد ما كنت أنا أبيه,
دخل أيدينه من تحت البلوزه حقتي على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه, وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص على بطني بقوه,
قال: "أنا من أول ما جيت ملاحظك تبين هالشي بس قلت أشوف وش آخرتها معاك"
لفيت نفسي عشان أصير مواجهه لوجهه ونزلت على ركبي وأنا أطالع في عيونه وأتبسم, لما صرت على الأرض وفي وجهي خصره مديت أيديني وبديت أفتحله البنطلون, طالعته في عيونه وأنا أتحسس جوا البنطلون, لمه لامست أيديني زبه عرفت ليش يقولون عن زبه "الوحش", طلعته بشويــــش من البنطلون وبديت أجلخله أبيه يقوم, يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند طرف فمي ومديت لساني ألحس طرف زبه عنه الفتحه, غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري, قلت لازم أتفنن مع هالزب, يا مكبره بالمقارنه مع زب زوجي بصراحه كان حجمه كبير, أتذكر لفيت يدي اليمنى عليه, وبعدها يدي اليسرى ولسه باقي منه الراس طالع,, لفيت شفايفي حول الراس وبنفس الوقت خليت لساني يدور حول الراس أللي صار جوا فمي, طلعته من فمي وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ما وصلت لخصاياه, بديت أحاول أدخل الزب هذا في فمي بس ما قدرت, كنت بس أوصل النص ومع هذا أحس بطرف راس زبه يضربني في حنجرتي, سحبته من أيدينه ونزلته على الأرض ونومته على ظهره وجيت فوقه, ما أنسى طعم زبه, دااااافي في فمي, وما أنسى كيف كنت أتفرج عليه وهو يلمع من لعابي بالنور حق الصاله, شلت بقية البنطلون من على أرجوله وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي, طالعته في عيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله "حلو صدري؟" , هز راسه ولد أخوي بالموافقه, نزلت صدري على بطنه وخليت حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص زبه, كانت بطنه مشدوده, وكلما مصيت مصه كان يشد عضلات بطنه وأنا أحك ***** صدري على بطنه, قمت عنه ونزلت الجينز حقي والسروال, حاول يقوم ولد أخوي بس رجعت فوقه وما خليته, وأنا أضحك قلتله "لا خليك زي ما أنت" ركبته زي الفرس, ومديت أيديني للزبه ومسكت زبه وقمت أحك طرف هالزب الكبير ببظري وفتحة كسي, مررت راس الزب على الفتحه وقمت ألف فيه حول شفايف الفتحه, كان ولد أختي يرفع خصره يبي يدخله وأنا ألعب معاه أمنعه, بعد حوالي دقيقتين من اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا ما دخلت هالزب في كسي,
قلتله "شوي شوي خليني أنا أنزل تراني مو متعوده على زب بهالحجم", شكله فرح من هالكلمه لأنه أبتسم إبتسامة فخر, دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوي شوي, لما وصل للنص حسيت أني ما أقدر أستوعب أكثر, بديت أشد عضلات كسي وأرخيها, أشدها وأرخيها, لما حسيت أنه مهبلي بدا يستوعب بديت أنزل أكثر, وكلما حسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل, احساس حلو, حسيت بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ما قد لمسها زب قبله, أماكن عميقه فيني ما قد وصلها زوجي, بديت أتعب وأنا أحاول أأقلم مهبلي لهالزاير الجديد العملاق, نزلت نفسي على صدره وهمستله في أذنه "لمني على صدرك تعبت وأنا أحاول", لف أيدينه حولي وبدا يرفع في خصره وينزله, يرفعه وينزله وهو يدخل زبه في أعماق كسي ويطلعه, كان لما يدخل زبه أحس بعضلات كسي تلف حول هالزائر الجديد تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول أيامي مع زوجي,
قلبني وصار فوقي, ولف أيدينه حول ظهري وضمني على صدره بأقوى ما عنده, بعد ما ضمني بكل قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوه أكثر, صرت بدنيا ثانيه, كنت أغمض عيوني وأتمحن في صوتي, وكل ما تأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد في سرعة النيك. بديت أدوخ أنا من قوة نيكه لي والإحساس اللذيذ أللي عمري ما حسيت مثله في حياتي, لما فتحت عيوني وتحسست بالوضع حسيت بخصاياه تضرب في طيزي وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ما عنده, حسيت أني زي اللعبه بأيدينه, كأني مهما حاولت ما أقدر أقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي كل ما شديتها كان يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني,
كان يهمسلي بأذني وهو ينيكني "تحبين كذا؟", "أسرع ؟", "أقوى؟", كان يعضض بشويش على حلمة أذني ورقبتي وحسيت نفسي أسبح ببحر جديد أسمه بحر نيكة ولد أختي, خلاني أرتعش ثلاث مرات وهو ينيك فيني, كلها ورا بعض ومتتالية عمري كله كنت أعتبر نفسي محظوظة لو أرتعشت مره وحده وأنا مع زوجي, بس زب ولد أخوي غير, وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون, فجأة أنتفض جسمه وقبل أقدر أخليه يطلع زبه نزل مويته داخل مهبلي, حسيت بدفا موتيه داخل جسمي, حسيت بعضلات جسمه كلها مشدوده وهو ما سك أيديني مثبتني بالأرض, حسيت أخيـــــــــــــراً....... ....بلذة زب ولد أختي......
بعد ما خلصنا وتنفس الصعداء من هول نيكة ولد أختي, أخذ شوي وقام عني وشكله خايف, قام يلبس بسرعه ويعتذرلي على أللي صار وكيف أنه نسى نفسه ونسى مع مين كان, قلتله "وشفيك؟ وين رايح مستعجل؟
لبس بنطلونه وجلس على الكنبه وجلس يطالع فيني, قال "أتمنى هالشي يبقى سر بينا
قلتله: "أكيد بيبقى سر أنا ما أبي أحد يدري عن أللي صار
حسيت أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولي: "أنتي منتي دارية كيف غياب زوجتي عني كان, وكيف أشتقت لدفا أنثوي بعد غيابها, وما قدرت أمسك نفسي يوم شفتك تتدلعين قلت فرصه لا تعوض, وأرجو أنك تسامحين يا خاله ولا تزعلي من أللي صار",
لم أخن زوجي في حياتي, ولم تروادني حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا ذلك, الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتي للقصص بين المحارم, وهي تثيرني بطريقة غريبة. أما الشيء الثاني هو فضولي, أنا إنسانة فضولية بطبعي, وحدثت مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة جعلتني أحاول فهم أسبابها, ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب, وسبب أثار فضولي لحد كبير, السبب كان أنه زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه, عجيب السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني فضول غريب, وشو هالزب أللي يخلي البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أني ما أفكر في هالشي, بس برضه مع الوقت بديت أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر, كان يزورنا ولد أختي, وهو رجل في الثلاثين من عمره, وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون أو الثوب لما يجي يزورنا, لقيت نفسي لما أكون نايمة تحت زوجي أغمض عيوني وأتخيل ولد أختي, أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزي وجالس يدخله فيني, أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف بيكون مقارنة مع زب ولد أختي أللي على قولة زوجته كان "وحش", وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر بهالشي
مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته, أكون له المهره أللي تحتاج فارس فنان يركبها, ما قدرت أستحمل, قلت في نفسي لازم أحاول, جلست يمكن أسبوعين أفكر في الموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافر الويك أند للرياض في رحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة, كلمتعذر, كلمته يوم الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معاي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختي بدري في الأسبوع عشان ما يكون عنده لأنه في موضوع مهم أبي أتكلم معاك فيه, حاول هو أنه يتهرب بس أنا لزمت عليه قلتله لازم تجي, ولا تخاف مو شي رسمي بس أنا وأنت لأنه زوجي مسافر الويكأند والموضوع أصلاً أبيه يكون بس بيني وبينك, وافق بعد إلحاح, وصارت الفرصة قدامي
تخيلو لمدة ثلاث أيام وأنا بس أتخيل الموقف, وأخطط كيف راح أغريه وأيش راح أقوله, سافر زوجي يوم الأربعاء العصر وبديت أنا أتجهز, لقيت نفسي زي الطفلة, تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن ما يجي, أتذكر كلمته على الجوال يوم الأربعاء بالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدا يشكك بجيته لي أتذكر دلعت صوتي شوي وكلمته بطريقه مغريه: قلت له: "لازم تجي أنا محضرة لك مفاجئة", وافق أنه يجي, أتذكر لما قفلت الخط معاه بديت أفكر في نفسي أقول هو فهم مني شي؟ الكلمة لما دلعت صوتي بالتلفون ليش غير رايه بسرعه؟ نمت هذيك الليلة وكل هالأفكار تدور في راسي
في يوم الوعد, يوم الخميس, صحيت بدري أجهز الغداء, كنت أعرف بالضبط هو أيش يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل, طبخت طبخته أللي هو يحبها وجهزت البيت والغداء, الساعه 12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختار اللبس أللي بلبسه, هذا وسيع, هذا قديم, لا أبي شي يبرز ملامحي, أبي شي يبرز خصري وطيزي, أبي أغريه بس بنفس الوقت ما ألبس لبس فاصخ مره أخترت جينز وبولزه بيضا, الجنز ضيق شوي والبلوزه تبرزله صدري
دخلت الحمام وأخذت دش, أتذكر وأنا تحت الدش كنت أغسل كسي بالمويه وأسأل نفسي, في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟
جت الساعه 2 بالظهر, ساعة الصفر, وبعد تأخير خمس دقايق رن جرس الباب, رديت عليه وكان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد أنه الباب مقفول بعد ما يدخل
فمديت يدي أسوي نفسدخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافي أحد غيرنا قلت أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسي أبوسه ورصيت جسمي وصدري من قدام عليه, قمت وبسته جنب شفايفه, مو على شفايفه بس جنبهم, كنت حاجه حمره بس مو النوع أللي مره لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطر ومكياج وما مخليه شي, لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفه قمت مديت يدي أمسح الحمره عن وجهه أشوف ردة فعله, قالي بيروح يغسل وهو رايح للحمام لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام, فكرت في نفسي معقول أثرته بهالحركه؟ بدت خيالاتي تدور في راسي, مريت من عند الحمام قلتله لخلصت تعال غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء
بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ما حطيت السلطات دخل وجلس, قالي أيش محضرة لي اليوم, قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني قالي وش الموضوع أللي قلتي مهم ولازم بيني وبينك, قمت ألمحله عن موضوع زوجته, وبديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب المشاكل, لعبت دور المهتمه أللي تبي تصلح بينهم, قام يفضفضلي وقالي كم حاجه في حياته مضايقته, لما خلص الأكل شفت نفسيته شوي بدت تتعب قلتله تعال الصاله نشرب شوية شاي ونكمل كلامنا,
جلسنا في الصاله بعد ما جبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت الشاي على الطاوله, قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه, عطيته ظهري ودرت حول نفسي قلتله ملاحظ فيني شي جديد؟, كنت ابيه يطالع في جسمي, كنت أبي أتأكد أنه يطالع في جسمي, أبي أغريه, قلت له أني مسويه رجيم هالأسبوعين بس زوجي يقول أني ما نحفت كثير أنت ملاحظ شي؟
قال: "إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر", يوم دريت أنه يطالع خصري أخذت نص لفه ووريته جسمي من ورا, وألتفت عليه وشفته يبتسم, رجعت على الأرض جنب الطاوله وتعنيت أني أرفع طيزي بالهوا عشان يشوفني وأنا أصبله الشاي, لما صبيت الشاي مديت يدي وفيها الشاي ألين حضنه وأنا متقصده يدي تكون قريبة من زبه, أخذ الشاي من يدي وسحبت يدي بشويش بس بنفس الوقت خليت أصابعي يحكون على زبه, أسوي نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
ناظرني ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي, جلست أفكر في نفسي "معقوله ما أثرته؟"
يوم شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاوله, بسرعه قام هو على غير العاده وأنا في بداية شيلة الشاي وقال "لا لا لا يا عمه أنا أشيل الشاي", وما حسيت إلا وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي ياخذ الشاي مني, وأللي أكثر من كذا حسيت بزبه, وأنا أعرف الفرق من زوجي بين الزب أللي نايم وما في باله شي, وبين الزب أللي نص قايم وفي باله أشياء, أنا ما تحركت, وهو ما تحرك, هي يمكن خمس ثواني بس فيهالخمس ثواني حسيت أنه أثنينا فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع..................... .....
راح هو وأبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين ما لامست خصره مره ثانية, وفي المره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه, قمت حركت مكوتي يمين يسار شوي على زبه, وبنفس الوقت كنت أسوي نفس أرجع أنزل الشاي على الطاوله, كان الموقف مثير, ولد أختي واقف وخصره من قدام على مكوتي, وأنا بنفس الوقت واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني على الطاوله وجسمي مايل لقدام شوي, قلت بصوت عالي شوي, :"آآآه" , لما سويت كذا لصق نفسه في مكوتي أكثر ولف أيدينه حول بطني ولم ظهري على صدره,
قام يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتي, وجا وحط شفايفه جنب أذني وهمسلي: "لو تدرين يوم كان عمري 14 سنة كنت أتخيلك لما أحتلم؟ أنا من سنين كانت أمنيتي نسوي كذا مع بعض".........
أخيراً زالت الأقنعه, وبان أنه كان يبيني قد ما كنت أنا أبيه,
دخل أيدينه من تحت البلوزه حقتي على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه, وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص على بطني بقوه,
قال: "أنا من أول ما جيت ملاحظك تبين هالشي بس قلت أشوف وش آخرتها معاك"
لفيت نفسي عشان أصير مواجهه لوجهه ونزلت على ركبي وأنا أطالع في عيونه وأتبسم, لما صرت على الأرض وفي وجهي خصره مديت أيديني وبديت أفتحله البنطلون, طالعته في عيونه وأنا أتحسس جوا البنطلون, لمه لامست أيديني زبه عرفت ليش يقولون عن زبه "الوحش", طلعته بشويــــش من البنطلون وبديت أجلخله أبيه يقوم, يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند طرف فمي ومديت لساني ألحس طرف زبه عنه الفتحه, غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري, قلت لازم أتفنن مع هالزب, يا مكبره بالمقارنه مع زب زوجي بصراحه كان حجمه كبير, أتذكر لفيت يدي اليمنى عليه, وبعدها يدي اليسرى ولسه باقي منه الراس طالع,, لفيت شفايفي حول الراس وبنفس الوقت خليت لساني يدور حول الراس أللي صار جوا فمي, طلعته من فمي وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ما وصلت لخصاياه, بديت أحاول أدخل الزب هذا في فمي بس ما قدرت, كنت بس أوصل النص ومع هذا أحس بطرف راس زبه يضربني في حنجرتي, سحبته من أيدينه ونزلته على الأرض ونومته على ظهره وجيت فوقه, ما أنسى طعم زبه, دااااافي في فمي, وما أنسى كيف كنت أتفرج عليه وهو يلمع من لعابي بالنور حق الصاله, شلت بقية البنطلون من على أرجوله وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي, طالعته في عيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله "حلو صدري؟" , هز راسه ولد أخوي بالموافقه, نزلت صدري على بطنه وخليت حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص زبه, كانت بطنه مشدوده, وكلما مصيت مصه كان يشد عضلات بطنه وأنا أحك ***** صدري على بطنه, قمت عنه ونزلت الجينز حقي والسروال, حاول يقوم ولد أخوي بس رجعت فوقه وما خليته, وأنا أضحك قلتله "لا خليك زي ما أنت" ركبته زي الفرس, ومديت أيديني للزبه ومسكت زبه وقمت أحك طرف هالزب الكبير ببظري وفتحة كسي, مررت راس الزب على الفتحه وقمت ألف فيه حول شفايف الفتحه, كان ولد أختي يرفع خصره يبي يدخله وأنا ألعب معاه أمنعه, بعد حوالي دقيقتين من اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا ما دخلت هالزب في كسي,
قلتله "شوي شوي خليني أنا أنزل تراني مو متعوده على زب بهالحجم", شكله فرح من هالكلمه لأنه أبتسم إبتسامة فخر, دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوي شوي, لما وصل للنص حسيت أني ما أقدر أستوعب أكثر, بديت أشد عضلات كسي وأرخيها, أشدها وأرخيها, لما حسيت أنه مهبلي بدا يستوعب بديت أنزل أكثر, وكلما حسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل, احساس حلو, حسيت بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ما قد لمسها زب قبله, أماكن عميقه فيني ما قد وصلها زوجي, بديت أتعب وأنا أحاول أأقلم مهبلي لهالزاير الجديد العملاق, نزلت نفسي على صدره وهمستله في أذنه "لمني على صدرك تعبت وأنا أحاول", لف أيدينه حولي وبدا يرفع في خصره وينزله, يرفعه وينزله وهو يدخل زبه في أعماق كسي ويطلعه, كان لما يدخل زبه أحس بعضلات كسي تلف حول هالزائر الجديد تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول أيامي مع زوجي,
قلبني وصار فوقي, ولف أيدينه حول ظهري وضمني على صدره بأقوى ما عنده, بعد ما ضمني بكل قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوه أكثر, صرت بدنيا ثانيه, كنت أغمض عيوني وأتمحن في صوتي, وكل ما تأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد في سرعة النيك. بديت أدوخ أنا من قوة نيكه لي والإحساس اللذيذ أللي عمري ما حسيت مثله في حياتي, لما فتحت عيوني وتحسست بالوضع حسيت بخصاياه تضرب في طيزي وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ما عنده, حسيت أني زي اللعبه بأيدينه, كأني مهما حاولت ما أقدر أقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي كل ما شديتها كان يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني,
كان يهمسلي بأذني وهو ينيكني "تحبين كذا؟", "أسرع ؟", "أقوى؟", كان يعضض بشويش على حلمة أذني ورقبتي وحسيت نفسي أسبح ببحر جديد أسمه بحر نيكة ولد أختي, خلاني أرتعش ثلاث مرات وهو ينيك فيني, كلها ورا بعض ومتتالية عمري كله كنت أعتبر نفسي محظوظة لو أرتعشت مره وحده وأنا مع زوجي, بس زب ولد أخوي غير, وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون, فجأة أنتفض جسمه وقبل أقدر أخليه يطلع زبه نزل مويته داخل مهبلي, حسيت بدفا موتيه داخل جسمي, حسيت بعضلات جسمه كلها مشدوده وهو ما سك أيديني مثبتني بالأرض, حسيت أخيـــــــــــــراً....... ....بلذة زب ولد أختي......
بعد ما خلصنا وتنفس الصعداء من هول نيكة ولد أختي, أخذ شوي وقام عني وشكله خايف, قام يلبس بسرعه ويعتذرلي على أللي صار وكيف أنه نسى نفسه ونسى مع مين كان, قلتله "وشفيك؟ وين رايح مستعجل؟
لبس بنطلونه وجلس على الكنبه وجلس يطالع فيني, قال "أتمنى هالشي يبقى سر بينا
قلتله: "أكيد بيبقى سر أنا ما أبي أحد يدري عن أللي صار
حسيت أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولي: "أنتي منتي دارية كيف غياب زوجتي عني كان, وكيف أشتقت لدفا أنثوي بعد غيابها, وما قدرت أمسك نفسي يوم شفتك تتدلعين قلت فرصه لا تعوض, وأرجو أنك تسامحين يا خاله ولا تزعلي من أللي صار",