قصتي مع السحاق جزء 1
أنا الآن أبلغ من العمر 37 سنة ولكن قصتي مع السحاق بدأت منذ 18 سنة عندما كنت بالجامعة وعندما دخلت المدينة الجامعية لأول مرة وفي أول يوم جاء حظي بالسكن مع ليزا في غرفة واحدة وأنا لم يكن لدي أي تجارب جنسية أوسحاقية من قبل نهائيا ولكنني شاهدت الكثير من الأفلام وخصوصا السحاقية لأنها كانت تثيرني ولكنني لم أكن أتصور أن يحصل ذلك معي المهم في أول يوم رحبت بي ليزا وعرفتني على صديقاتها لأنها كانت أقدم مني بسنة وليزا بنت حنطية اللون شعرها أسود طويل جميلة الملامح إلا أن فمها صغير له بوز للأمام ولكن عندما تضحك يصبح كبير وتظهر أسنانها الصغيرة مع نيرة علوية عريضة .وبعد قليل جاءت البنت الأخرى المقيمة معنا وأسمها هديل وهي جميلة جدا وكأنها مرسومة وهي بيضاء جدا وبعد أن تعارفنا نحن الثلاثة أصبحنا أصدقاء مقربين بسرعة وقضينا أيام جميلة مع بعضنا ,وبعد فترة بدأت ليزا تفعل بعض الحركات المريبة التي جعلتني أتأكد أنها سحاقية فقد كانت تحاول معانقتنا كثيرا . ثم لاحظت أنها تأكل بملاعقنا وتشرب من المكان الذي شربنا منه بالكأس ,,,إلخ,, وبعد مرور عدة أسابيع وبعد عودتي من عند أهلي وجدتها قد وصلت قبلنا وعندما بدأنا نسلم على بعضننا وقمنا بتقبيل بعضنا من الخدود كالعادة قامت بتقبيلي من فمي قبلة خفيفة وسريعة فأبتعدت عنها وصرت أمسح فمي ,والحقيقة تضايقت منها كثيرا لأنني كنت أشعر بالقرف من فمها , طبعا على عكس هديل فقد كنت أحيانا أتمنى أن أمتص فمها الجميل ,وبعد عدة ساعات جاءت أيضا هديل فعانقتها ,وعندما سلمت على ليزا أيضا قبلتها ليزا من فمها ولكن هديل فعلت مثلي ,وهكذا كان واضحا لليزا أنها لايمكن أن تحصل علينا ,ثم عند المساء إستسلمنا جميعا للنوم لأننا كنا تعبين من السفر ,ثم إستيقظت عند منتصف الليل فلم أجد صديقاتي فقمت أبحث عنهم فشعرت بحركة بالحمام فتقدمت ببطء ونظرت فلم أجدهم ثم نظرت خلف الباب فوجدتهم ,ولكن أصابتني صاعقة عندما رأيت ليزا معانقة لهديل وقد حصرتها بالحائط واضعة يدها اليسرى خلف رأس هديل ويدها اليمنى تمسك بذقنها ملتقمة شفايف هديل بفمها بالكامل في قبلة عميقة جدا وهي تمتص شفتها السفلية الجميلة بفمها الذي لم أكن أحبه وبقيت كذلك مدة طويلة وهديل مستسلمة لها ثم بدأت تقبلها هي الاخرى وصاروا يمتصون شفايف بعضهم بقوة وبشهية غريبة لم أراها من قبل ولا بالأفلام ثم نزلت ليزا بفمها على رقبة هديل تمتصها ثم أخرجت لسانها تمر به على رقبتها وذقنها فإذا لسانها طويل جدا وعريض لم أرى له مثيل ونظرت إلى فم هديل وهي تتأوه فإذا شفاهها أصبحت وردية من كثرة المص وشعرت برغبة شديدة بأن أهجم عليها لأحصل على شفتها السفلى التي كانت لا يستطيع أحد مقاومتها ولكن سبقتني ليزا وأمتصتها مرة أخرى وأنا أنظر إليها وأكاد أموت من الغيظ ولا أصدق ما أراه ولا أصدق كيف هديل سلمتها فمها بهذه السهولة , لا بل وبدأت تقبلها أيضا !! وبينما هم في عميق قبلتهم إذ نظرت ليزا فرأتني أراقبهم ولكنها لم تهتم لي بل صارت تسير بلسانها على رقبتها ثم ذقنها وقد فتحت فمها وأخرجت لسانها كاملا حتى وصلت إلى فمها فوضعت لسانها بعرضه وطوله كاملا على شفايفها وصارت تضغط على تلك الشفايف المثيرة بلسانها الممتليء باللعاب تريد أن تدخله بفم هديل فجن جنوني لما رأيت ذلك وصرت ألعنها بسري وأنا مغتاظة وغيرانة منها ولكن بنفس الوقت شعرت بقشعريرة في جسدي وشهوة قوية ففتحت هديل فمها وألتقمت لسان ليزا تمتصه فصارت ليزا تدخله وتخرجه ثم أدخلته كاملا في فم هديل فشعرت وكأنه وصل لحلقها وعندها شعرت بفرجي تسيل منه شهوتي وصار يشتعل نارا من اللذة وكان قد مضى علي وأنا أراقبهم حوالي نصف ساعة ثم استمرت هديل بامتصاص لسان ليزا وهى تشرب كل لعابها لحوالي ربع ساعة أخرى وأنا أراقبهم وكسي يشتعل ويسيل ماؤه ولم أستطع الوقوف أكثر فذهبت إلى سريري ووضعت يدي على كسي وصرت أفركه بقوة وأنا أسمع أصواتهم من الحمام يتأوهون من شدة اللذة ولا يفارق خيالي ما رأيته وكلما سمعت صوت هديل تصرخ مستلذة بما تفعله لها ليزا كانت تشتعل ***** داخلي وقد أتى ظهري مرات كثيرة حتى أصبت بالإرهاق وأستلقيت ونمت من التعب وهم لايزالون يمارسون السحاق بالحمام ,ثم إستيقظت صباحا فوجدتهم يشربون القهوة فجلست معهم وأنا أنظر إليهم لاأصدق ما حصل بالأمس ,وقدكان يوم عطلة وبعد الإفطار بينما أنا جالسة نالبلكون أفكر سمعت هديل تتأوه آه آآممم فنظرت داخل الغرفة فإذا ليزا مستلقية فوقها مدخلة لسانها بفمها بعمق وتضع إصبعها في كسها وكلما أدخلت لسانها وأخرجته كانت تدخل إصبعها وتخرجه ,ثم نزلت إلى كسها وأدخلت لسانها فيه وصارت تمتصه بقوة حتى قذفت ماءها بفمها ثم قامت وصارت تمتص حلماتها وكل جسدها ,وأنا لم أعد أستطيع التحمل فدخلت للحمام وفتحت الماء البارد ومع ذلك كنت اشتعل نارا ,ثم إنها في ذلك اليوم مارست ليزا معها السحاق مرة بعد الغداء ومرة في المساء ,ثم تعبوا وناموا متعانقتين ,وفي الصباح ذهبت ليزا لشراء بعض الطعام ,فقلت لهديل : أنا لا أصدق كيف سلمت نفسك لها بهذه السرعة والسهولة وجعلتيها تحصل على هذه الشفاه الجميلة وتمتصها وتشبع منها ؟وكيف رضيت أنت بامتصاص فمها ولسانها؟ فقالت لي:لقد فاجأتني بالحمام وقد كنت تعبة ونصف نائمة وفجأة وجدت فمي داخل فمها ومهما حاولت لم أستطع التملص من فمها ,وعندما أفلت فمي من فمها بدأت أرجوها أن تتوقف لأن نفسي لاتطيق ذلك وبينما أتكلم أدخلت لسانها بفمي فامتلأ فمي به واختلط لعابانا معا وعندها علمت أن مقاومتها لن تفيدني فقد حصل ذلك وأنتهى فسلمتها نفسي وبدأت أشعر باللذة معها ,وأنا الآن سعيدة بذلك فلقد هيجتني وأشبعتني تماما أكثر من جميع صديقاتي ,وعندها رجعت ليزا ومعها الأغراض وبمجرد دخولها ركضت هديل إليها وأدخلت لسانها بفم ليزا فصارت تمتصه لها بقوة وهياج وتبادلوا الألسنة مرات عديدة في قبلة طويلة,وصار الماء ينزل من كسي وأنا أراقبهم حتى بللت كيلوتي ,وبعد الإفطار ذهبوا لحضور المحاضرات بالجامعة وعند الباب قالوا لي لماذا لم تجهزي نفسك للخروج ؟ فادعيت أنني تعبانة ولن أذهب للجامعة اليوم فتركوني وذهبوا ,ثم مباشرة دخلت للحمام وصرت أتخيل هديل وفمها الجميل وصرت ألعب بكسي وأتخيل نفسي معها نمارس السحاق ,وكما قلت سابقا أنا لم أكن قد مارسته قبلا مع أحد ,ولذلك وبناءا على ما رأيته في هذين اليومين وكيف أن ليزا حصلت على هديل بهذه السهولة ,قررت أنني سأحصل عليها أيضا واليوم قبل بكرة واستمريت باللعب بكسي وصورة هديل لاتفارقني ثم صرت أتذكر القبلات العميقة بينهم فشعرت بشبق كبير حتى سمعت صوت الباب بالخارج فصرخت من هناك ؟فأجابت ليزا هذه أنا ياعزيزتي لقد عدت لأنني قلقت عليك وأحضرت لك بعض عصير الفواكه, لكي تشعري بالنشاط ,ثم قالت:سأحضر لك العصير للحمام ,ففتحت ماء الدوش فوقي وجلست داخل البانيو آملة أن لا تلاحظ علي شيء ,فدخلت وأعطتني الكأس لأشربها وبدأت بخلع ثيابها وأحضرت الصابون وقالت لي أعطيني الليفة ثم بدأت تدلكني بالصابون من أعلى لآسفل وعندما وصلت لطيزي صارت تفركها بالصابون وادخلت إصبعها داخل طيزي ومع الصابون لم اشعر بأي ألم أصلا وصارت تدخله وتخرجه ثم وضعت يدها على كسي فوجدته لزجا جدا من ممارستي قبل حضورها فأدخلت إصبعها فيه ثم أخرجته وتذوقته بلسانها ونظرت إلي مبتسمة وقالت ما هذا ؟ماذا كنت تفعلين؟ ثم جلست خلفي ووضعت يدها على كسي تلاعبه بهدوء ويدها الأخرى أمسكت بها صدري تفركه بهدوء وبينما هي كذلك قربت فمها من أذني من خلفي فصرت أشعر بنفسها على خدي ورقبتي ثم فتحت فمها وصارت تمتص رقبتي وصارت تخرج لسانها وتبسطه على رقبتي وفي أثناء ذلك كانت بدأت تشد بقوة بيديها على كسي وصدري ثم وهي خلفي بصقت لعابا كثيرا عند أعلى رقبتي فبدأ لعابها يسيل علي حتى وصل لصدري فصارت تدهن به صدري وشدت بيدها الأخرى على كسي,.. فأحسست بدغدغة شديدة في صدري وصار جسمي يغلي بنشوة عظيمة لم أحس مثلها في كل حياتي حتى كاد يغمى علي من شدة الهياج وهي فاتحة فمها ولسانها يلعب برقبتي فلم أعد أحتمل وصرت ألتفت إليها محاولة إيجاد فمها لأمتص لسانها الذي أثارني جدا وشعرت بشفايفها تلامس فمي وكلما حاولت إمتصاص فمها كانت تبتعد قليلا ثم تعود وتلامس فمها بفمي وفي النهاية أمسكت بذقني بيدها وأقتربت مني وجها لوجه وضغطت بيدها على وجهي ففتحت فمي فوجدتها فتحت فمها هي الأخرى وأخرجت لسانها كاملا وهو ممتليء باللعاب يكاد يقطر ورفعته للأعلى حتى رأيته قد وصل لرأس أنفها تقريبا من شدة الطول والعرض وعندها ولمدة ثوان قليلة شعرت بأنني لا أستطيع إمتصاصه ولكنها كانت سريعة جدا وبلمحة وجدت لسانها يدخل فمي وقد إمتلأ فمي به فمصصته مباشرة فوجدت نفسي أصل للرعشة فلم أكن قد وصلت لهكذا رعشة في عمري كله ,فقد كان يهتز كل جسدي ,وعند إنتهائي صار مائي يسيل على قدماي وقد كان لسانها لا يزال في فمي وأنا أمتصه وأبتلع ريقها ثم بدأت تمتص شفاهي حتى لم أعد أشعر بهم ثم إمتصت لساني حتى أحسست أنه صار لها ثم صارت تمتص ثديي وكأنها تأكلهم وقد إمتصت بلسانها سائر جسدي ثم أدخلت لسانها داخل كسي وصارت تمتصه ولسانها بالداخل وكلما نزلت شهوتي كانت تنزل بفمها وهي تبتلعها حتى وصلت للرعشة معها ستة مرات وبعدها خرجنا من الحمام واستلقينا على السرير فعادت تمتص شفايفي ولساني فقلت لها : ألا تشبعين أبدا ؟ البارحة حصلت على هديل عدة مرات واليوم حصلت عليها صباحا وأنا الآن قضيت معك حوالي ساعتين ! فقالت أنا لم أشبع منك بعد أنت جميلة جدا وأكملت قبلاتها حتى إرتوت من فمي ووضعت رأسها على كتفي وإستغرقنا بنوم عميق (البقية بالجزء الثاني )
قصتي مع السحاق... جزء 2
أعود إليكم بتتمة قصتي مع ليزا و هديل وقد وصلنا في الجزء الأول لغاية ممارستي للسحاق مع ليزا وفي النهاية إستسلمنا للنوم العميق متعانقتين , وبعد عدة ساعات إستيقظنا ودخلت ليزا للحمام وكنت أنا مستلقية على السرير وما أزال عارية , وفجأةً دخلت علي هديل , وهي متفاجئة , فقالت لي : معقول أنت وليزا؟ فابتسمت وقلت نعم , ثم رأيتها تتأملني وتنظر بإهتمام إلى جسدي , فجلست وأمسكت يدها وأجلستها بقربي دون أن نتكلم ولا كلمة وهي كانت تنظر لصدري وأنا كنت أراقب فمها وشفايفها الجميلة , ثم وضعت يدي على شعرها ورأسها فصارت تنظر في عيني , وفجأة وضعت يدها على صدري وصارت تدلكه بهدوء ثم شعرت أنها تريد أن تتكلم أو تقول شيء ولكنني مباشرة كنت قد أخذت شفتها السفلى وبدأت أمتصها بشهية وقوة ,وقد كانت لذيذة جداً , ثم أرسلت لساني داخل فمها فتلاقت ألسنتنا وصرنا نرتشف ريق بعضنا إرتشاف الظمآن للماء الزلال وكان ريقها في فمي كالعسل المصفى , ومهما طالت القبلة لم أكن أرتوي أو أكتفي منها ,أثناء ذلك كنت أخلع لها ملابسها بالتدريج حتى أصبحت عارية تماماً , فألقيتها على ظهرها ونمت فوقها معانقة لها فصار جسدانا متلاصقان بالكامل وبدأت بتقبيلها من رأسها وجبينها وعيونها ورقبتها وأنا أقول لها أنت حبيبتي أنت حياتي ,,,,إلخ , ثم تلاصقت أفواهنا في قبلة عميقة لن أنساها أبداً , ثم بدأت بامتصاص رقبتها وصدرها وألعقها بلساني حتى وصلت لبطنها وصرتها فبدأت بامتصاصها ويدي تدلك في صدرها , ثم رفعت رأسي فرأيت ليزا قد خرجت من الحمام ومباشرة وضعت فمها على فم هديل وبدأت تقبلها بحرارة ,ثم أمسكتني ليزا وجعلتني أنام على ظهري وصارت تمتص شفايفي , ثم شعرت بفم هديل بين أشفار كسي وصارت تمتصه بهدوء وحنان حتى صار جسدي يرتجف من اللذة وفم ليزا مطبقاً على فمي ولسانها في حلقي , ثم قامت ليزا وجلست فوقي وفتحت ساقيها ووضعت كسها على فمي فصرت ألحسه لها ولكنها كانت مثارة جداً ففتحت شفريها بأصابعها وأدخلت فمي داخل كسها وضغطت عليه بقوة وصارت تفرك كسها بفمي للأمام والخلف حتى صار فمي ووجهي ممتلأً من سائلها وفي النهاية قذفت شهوتها داخل فمي وهي ترتجف وتصرخ , ثم تركتنا واستلقت على السرير , وكانت هديل تمتص كسي فجعلت أمتص أنا الأخرى كسها دون وعي وبشغف شديد منتظرة ماءها حتى قذفت عسلها اللذيذ وبقينا على هذه الحال عدة مرات , ثم تعانقنا نحن الثلاثة ونمنا , ثم بعدها ألصقنا أسرتنا ببعضها وصرنا ننام دائماً مع بعضنا وبقينا نمارس السحاق مع بعضنا يومياً تقريباً حتى نهاية العام الدراسي, وهكذا كانت ليزا وهديل هما أول من مارست معهم السحاق , وفي هذا العام الدراسي كان لي تجربة سحاق فريدة مع والدة ليزا التي تبلغ من العمر آنذاك 53 سنة , ثم بعدها كانت لي تجارب كثيرة وسأكتبها لكم في مواضيعي القادمة إن تلقيت التشجيع
أنا الآن أبلغ من العمر 37 سنة ولكن قصتي مع السحاق بدأت منذ 18 سنة عندما كنت بالجامعة وعندما دخلت المدينة الجامعية لأول مرة وفي أول يوم جاء حظي بالسكن مع ليزا في غرفة واحدة وأنا لم يكن لدي أي تجارب جنسية أوسحاقية من قبل نهائيا ولكنني شاهدت الكثير من الأفلام وخصوصا السحاقية لأنها كانت تثيرني ولكنني لم أكن أتصور أن يحصل ذلك معي المهم في أول يوم رحبت بي ليزا وعرفتني على صديقاتها لأنها كانت أقدم مني بسنة وليزا بنت حنطية اللون شعرها أسود طويل جميلة الملامح إلا أن فمها صغير له بوز للأمام ولكن عندما تضحك يصبح كبير وتظهر أسنانها الصغيرة مع نيرة علوية عريضة .وبعد قليل جاءت البنت الأخرى المقيمة معنا وأسمها هديل وهي جميلة جدا وكأنها مرسومة وهي بيضاء جدا وبعد أن تعارفنا نحن الثلاثة أصبحنا أصدقاء مقربين بسرعة وقضينا أيام جميلة مع بعضنا ,وبعد فترة بدأت ليزا تفعل بعض الحركات المريبة التي جعلتني أتأكد أنها سحاقية فقد كانت تحاول معانقتنا كثيرا . ثم لاحظت أنها تأكل بملاعقنا وتشرب من المكان الذي شربنا منه بالكأس ,,,إلخ,, وبعد مرور عدة أسابيع وبعد عودتي من عند أهلي وجدتها قد وصلت قبلنا وعندما بدأنا نسلم على بعضننا وقمنا بتقبيل بعضنا من الخدود كالعادة قامت بتقبيلي من فمي قبلة خفيفة وسريعة فأبتعدت عنها وصرت أمسح فمي ,والحقيقة تضايقت منها كثيرا لأنني كنت أشعر بالقرف من فمها , طبعا على عكس هديل فقد كنت أحيانا أتمنى أن أمتص فمها الجميل ,وبعد عدة ساعات جاءت أيضا هديل فعانقتها ,وعندما سلمت على ليزا أيضا قبلتها ليزا من فمها ولكن هديل فعلت مثلي ,وهكذا كان واضحا لليزا أنها لايمكن أن تحصل علينا ,ثم عند المساء إستسلمنا جميعا للنوم لأننا كنا تعبين من السفر ,ثم إستيقظت عند منتصف الليل فلم أجد صديقاتي فقمت أبحث عنهم فشعرت بحركة بالحمام فتقدمت ببطء ونظرت فلم أجدهم ثم نظرت خلف الباب فوجدتهم ,ولكن أصابتني صاعقة عندما رأيت ليزا معانقة لهديل وقد حصرتها بالحائط واضعة يدها اليسرى خلف رأس هديل ويدها اليمنى تمسك بذقنها ملتقمة شفايف هديل بفمها بالكامل في قبلة عميقة جدا وهي تمتص شفتها السفلية الجميلة بفمها الذي لم أكن أحبه وبقيت كذلك مدة طويلة وهديل مستسلمة لها ثم بدأت تقبلها هي الاخرى وصاروا يمتصون شفايف بعضهم بقوة وبشهية غريبة لم أراها من قبل ولا بالأفلام ثم نزلت ليزا بفمها على رقبة هديل تمتصها ثم أخرجت لسانها تمر به على رقبتها وذقنها فإذا لسانها طويل جدا وعريض لم أرى له مثيل ونظرت إلى فم هديل وهي تتأوه فإذا شفاهها أصبحت وردية من كثرة المص وشعرت برغبة شديدة بأن أهجم عليها لأحصل على شفتها السفلى التي كانت لا يستطيع أحد مقاومتها ولكن سبقتني ليزا وأمتصتها مرة أخرى وأنا أنظر إليها وأكاد أموت من الغيظ ولا أصدق ما أراه ولا أصدق كيف هديل سلمتها فمها بهذه السهولة , لا بل وبدأت تقبلها أيضا !! وبينما هم في عميق قبلتهم إذ نظرت ليزا فرأتني أراقبهم ولكنها لم تهتم لي بل صارت تسير بلسانها على رقبتها ثم ذقنها وقد فتحت فمها وأخرجت لسانها كاملا حتى وصلت إلى فمها فوضعت لسانها بعرضه وطوله كاملا على شفايفها وصارت تضغط على تلك الشفايف المثيرة بلسانها الممتليء باللعاب تريد أن تدخله بفم هديل فجن جنوني لما رأيت ذلك وصرت ألعنها بسري وأنا مغتاظة وغيرانة منها ولكن بنفس الوقت شعرت بقشعريرة في جسدي وشهوة قوية ففتحت هديل فمها وألتقمت لسان ليزا تمتصه فصارت ليزا تدخله وتخرجه ثم أدخلته كاملا في فم هديل فشعرت وكأنه وصل لحلقها وعندها شعرت بفرجي تسيل منه شهوتي وصار يشتعل نارا من اللذة وكان قد مضى علي وأنا أراقبهم حوالي نصف ساعة ثم استمرت هديل بامتصاص لسان ليزا وهى تشرب كل لعابها لحوالي ربع ساعة أخرى وأنا أراقبهم وكسي يشتعل ويسيل ماؤه ولم أستطع الوقوف أكثر فذهبت إلى سريري ووضعت يدي على كسي وصرت أفركه بقوة وأنا أسمع أصواتهم من الحمام يتأوهون من شدة اللذة ولا يفارق خيالي ما رأيته وكلما سمعت صوت هديل تصرخ مستلذة بما تفعله لها ليزا كانت تشتعل ***** داخلي وقد أتى ظهري مرات كثيرة حتى أصبت بالإرهاق وأستلقيت ونمت من التعب وهم لايزالون يمارسون السحاق بالحمام ,ثم إستيقظت صباحا فوجدتهم يشربون القهوة فجلست معهم وأنا أنظر إليهم لاأصدق ما حصل بالأمس ,وقدكان يوم عطلة وبعد الإفطار بينما أنا جالسة نالبلكون أفكر سمعت هديل تتأوه آه آآممم فنظرت داخل الغرفة فإذا ليزا مستلقية فوقها مدخلة لسانها بفمها بعمق وتضع إصبعها في كسها وكلما أدخلت لسانها وأخرجته كانت تدخل إصبعها وتخرجه ,ثم نزلت إلى كسها وأدخلت لسانها فيه وصارت تمتصه بقوة حتى قذفت ماءها بفمها ثم قامت وصارت تمتص حلماتها وكل جسدها ,وأنا لم أعد أستطيع التحمل فدخلت للحمام وفتحت الماء البارد ومع ذلك كنت اشتعل نارا ,ثم إنها في ذلك اليوم مارست ليزا معها السحاق مرة بعد الغداء ومرة في المساء ,ثم تعبوا وناموا متعانقتين ,وفي الصباح ذهبت ليزا لشراء بعض الطعام ,فقلت لهديل : أنا لا أصدق كيف سلمت نفسك لها بهذه السرعة والسهولة وجعلتيها تحصل على هذه الشفاه الجميلة وتمتصها وتشبع منها ؟وكيف رضيت أنت بامتصاص فمها ولسانها؟ فقالت لي:لقد فاجأتني بالحمام وقد كنت تعبة ونصف نائمة وفجأة وجدت فمي داخل فمها ومهما حاولت لم أستطع التملص من فمها ,وعندما أفلت فمي من فمها بدأت أرجوها أن تتوقف لأن نفسي لاتطيق ذلك وبينما أتكلم أدخلت لسانها بفمي فامتلأ فمي به واختلط لعابانا معا وعندها علمت أن مقاومتها لن تفيدني فقد حصل ذلك وأنتهى فسلمتها نفسي وبدأت أشعر باللذة معها ,وأنا الآن سعيدة بذلك فلقد هيجتني وأشبعتني تماما أكثر من جميع صديقاتي ,وعندها رجعت ليزا ومعها الأغراض وبمجرد دخولها ركضت هديل إليها وأدخلت لسانها بفم ليزا فصارت تمتصه لها بقوة وهياج وتبادلوا الألسنة مرات عديدة في قبلة طويلة,وصار الماء ينزل من كسي وأنا أراقبهم حتى بللت كيلوتي ,وبعد الإفطار ذهبوا لحضور المحاضرات بالجامعة وعند الباب قالوا لي لماذا لم تجهزي نفسك للخروج ؟ فادعيت أنني تعبانة ولن أذهب للجامعة اليوم فتركوني وذهبوا ,ثم مباشرة دخلت للحمام وصرت أتخيل هديل وفمها الجميل وصرت ألعب بكسي وأتخيل نفسي معها نمارس السحاق ,وكما قلت سابقا أنا لم أكن قد مارسته قبلا مع أحد ,ولذلك وبناءا على ما رأيته في هذين اليومين وكيف أن ليزا حصلت على هديل بهذه السهولة ,قررت أنني سأحصل عليها أيضا واليوم قبل بكرة واستمريت باللعب بكسي وصورة هديل لاتفارقني ثم صرت أتذكر القبلات العميقة بينهم فشعرت بشبق كبير حتى سمعت صوت الباب بالخارج فصرخت من هناك ؟فأجابت ليزا هذه أنا ياعزيزتي لقد عدت لأنني قلقت عليك وأحضرت لك بعض عصير الفواكه, لكي تشعري بالنشاط ,ثم قالت:سأحضر لك العصير للحمام ,ففتحت ماء الدوش فوقي وجلست داخل البانيو آملة أن لا تلاحظ علي شيء ,فدخلت وأعطتني الكأس لأشربها وبدأت بخلع ثيابها وأحضرت الصابون وقالت لي أعطيني الليفة ثم بدأت تدلكني بالصابون من أعلى لآسفل وعندما وصلت لطيزي صارت تفركها بالصابون وادخلت إصبعها داخل طيزي ومع الصابون لم اشعر بأي ألم أصلا وصارت تدخله وتخرجه ثم وضعت يدها على كسي فوجدته لزجا جدا من ممارستي قبل حضورها فأدخلت إصبعها فيه ثم أخرجته وتذوقته بلسانها ونظرت إلي مبتسمة وقالت ما هذا ؟ماذا كنت تفعلين؟ ثم جلست خلفي ووضعت يدها على كسي تلاعبه بهدوء ويدها الأخرى أمسكت بها صدري تفركه بهدوء وبينما هي كذلك قربت فمها من أذني من خلفي فصرت أشعر بنفسها على خدي ورقبتي ثم فتحت فمها وصارت تمتص رقبتي وصارت تخرج لسانها وتبسطه على رقبتي وفي أثناء ذلك كانت بدأت تشد بقوة بيديها على كسي وصدري ثم وهي خلفي بصقت لعابا كثيرا عند أعلى رقبتي فبدأ لعابها يسيل علي حتى وصل لصدري فصارت تدهن به صدري وشدت بيدها الأخرى على كسي,.. فأحسست بدغدغة شديدة في صدري وصار جسمي يغلي بنشوة عظيمة لم أحس مثلها في كل حياتي حتى كاد يغمى علي من شدة الهياج وهي فاتحة فمها ولسانها يلعب برقبتي فلم أعد أحتمل وصرت ألتفت إليها محاولة إيجاد فمها لأمتص لسانها الذي أثارني جدا وشعرت بشفايفها تلامس فمي وكلما حاولت إمتصاص فمها كانت تبتعد قليلا ثم تعود وتلامس فمها بفمي وفي النهاية أمسكت بذقني بيدها وأقتربت مني وجها لوجه وضغطت بيدها على وجهي ففتحت فمي فوجدتها فتحت فمها هي الأخرى وأخرجت لسانها كاملا وهو ممتليء باللعاب يكاد يقطر ورفعته للأعلى حتى رأيته قد وصل لرأس أنفها تقريبا من شدة الطول والعرض وعندها ولمدة ثوان قليلة شعرت بأنني لا أستطيع إمتصاصه ولكنها كانت سريعة جدا وبلمحة وجدت لسانها يدخل فمي وقد إمتلأ فمي به فمصصته مباشرة فوجدت نفسي أصل للرعشة فلم أكن قد وصلت لهكذا رعشة في عمري كله ,فقد كان يهتز كل جسدي ,وعند إنتهائي صار مائي يسيل على قدماي وقد كان لسانها لا يزال في فمي وأنا أمتصه وأبتلع ريقها ثم بدأت تمتص شفاهي حتى لم أعد أشعر بهم ثم إمتصت لساني حتى أحسست أنه صار لها ثم صارت تمتص ثديي وكأنها تأكلهم وقد إمتصت بلسانها سائر جسدي ثم أدخلت لسانها داخل كسي وصارت تمتصه ولسانها بالداخل وكلما نزلت شهوتي كانت تنزل بفمها وهي تبتلعها حتى وصلت للرعشة معها ستة مرات وبعدها خرجنا من الحمام واستلقينا على السرير فعادت تمتص شفايفي ولساني فقلت لها : ألا تشبعين أبدا ؟ البارحة حصلت على هديل عدة مرات واليوم حصلت عليها صباحا وأنا الآن قضيت معك حوالي ساعتين ! فقالت أنا لم أشبع منك بعد أنت جميلة جدا وأكملت قبلاتها حتى إرتوت من فمي ووضعت رأسها على كتفي وإستغرقنا بنوم عميق (البقية بالجزء الثاني )
قصتي مع السحاق... جزء 2
أعود إليكم بتتمة قصتي مع ليزا و هديل وقد وصلنا في الجزء الأول لغاية ممارستي للسحاق مع ليزا وفي النهاية إستسلمنا للنوم العميق متعانقتين , وبعد عدة ساعات إستيقظنا ودخلت ليزا للحمام وكنت أنا مستلقية على السرير وما أزال عارية , وفجأةً دخلت علي هديل , وهي متفاجئة , فقالت لي : معقول أنت وليزا؟ فابتسمت وقلت نعم , ثم رأيتها تتأملني وتنظر بإهتمام إلى جسدي , فجلست وأمسكت يدها وأجلستها بقربي دون أن نتكلم ولا كلمة وهي كانت تنظر لصدري وأنا كنت أراقب فمها وشفايفها الجميلة , ثم وضعت يدي على شعرها ورأسها فصارت تنظر في عيني , وفجأة وضعت يدها على صدري وصارت تدلكه بهدوء ثم شعرت أنها تريد أن تتكلم أو تقول شيء ولكنني مباشرة كنت قد أخذت شفتها السفلى وبدأت أمتصها بشهية وقوة ,وقد كانت لذيذة جداً , ثم أرسلت لساني داخل فمها فتلاقت ألسنتنا وصرنا نرتشف ريق بعضنا إرتشاف الظمآن للماء الزلال وكان ريقها في فمي كالعسل المصفى , ومهما طالت القبلة لم أكن أرتوي أو أكتفي منها ,أثناء ذلك كنت أخلع لها ملابسها بالتدريج حتى أصبحت عارية تماماً , فألقيتها على ظهرها ونمت فوقها معانقة لها فصار جسدانا متلاصقان بالكامل وبدأت بتقبيلها من رأسها وجبينها وعيونها ورقبتها وأنا أقول لها أنت حبيبتي أنت حياتي ,,,,إلخ , ثم تلاصقت أفواهنا في قبلة عميقة لن أنساها أبداً , ثم بدأت بامتصاص رقبتها وصدرها وألعقها بلساني حتى وصلت لبطنها وصرتها فبدأت بامتصاصها ويدي تدلك في صدرها , ثم رفعت رأسي فرأيت ليزا قد خرجت من الحمام ومباشرة وضعت فمها على فم هديل وبدأت تقبلها بحرارة ,ثم أمسكتني ليزا وجعلتني أنام على ظهري وصارت تمتص شفايفي , ثم شعرت بفم هديل بين أشفار كسي وصارت تمتصه بهدوء وحنان حتى صار جسدي يرتجف من اللذة وفم ليزا مطبقاً على فمي ولسانها في حلقي , ثم قامت ليزا وجلست فوقي وفتحت ساقيها ووضعت كسها على فمي فصرت ألحسه لها ولكنها كانت مثارة جداً ففتحت شفريها بأصابعها وأدخلت فمي داخل كسها وضغطت عليه بقوة وصارت تفرك كسها بفمي للأمام والخلف حتى صار فمي ووجهي ممتلأً من سائلها وفي النهاية قذفت شهوتها داخل فمي وهي ترتجف وتصرخ , ثم تركتنا واستلقت على السرير , وكانت هديل تمتص كسي فجعلت أمتص أنا الأخرى كسها دون وعي وبشغف شديد منتظرة ماءها حتى قذفت عسلها اللذيذ وبقينا على هذه الحال عدة مرات , ثم تعانقنا نحن الثلاثة ونمنا , ثم بعدها ألصقنا أسرتنا ببعضها وصرنا ننام دائماً مع بعضنا وبقينا نمارس السحاق مع بعضنا يومياً تقريباً حتى نهاية العام الدراسي, وهكذا كانت ليزا وهديل هما أول من مارست معهم السحاق , وفي هذا العام الدراسي كان لي تجربة سحاق فريدة مع والدة ليزا التي تبلغ من العمر آنذاك 53 سنة , ثم بعدها كانت لي تجارب كثيرة وسأكتبها لكم في مواضيعي القادمة إن تلقيت التشجيع