مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
12,354
نقاط نسوانجي
61,673
في حوض السباحة !!
كنت في المرحلة الدراسية المتوسطة عندما اقترح صاحبي سمير ان نذهب الى احد المسبح في عطلة الصيف وخصوصاً اننا كنا على وشك الانتهاء من الامتحانات المركزية والتي كانت عادة تنتهي في شهر حزيران. هو في الحقيقة لم يكن يعلم بميولي الى الرجال وكذلك لم يكن يعلم انني لم اكن اعرف السباحة. وافقته بعد ان اقنعني انه آن الاوان ان اتعلم السباحة الان وان العملية قد تستغرق اسبوعا واحداً لتعلمها. اتفقنا على التسجيل في احد الاندية الذي يحوي على حوض للسباحة. وبحكم مجتمعنا المحافظ لم تكن السباحة مختلطة بين النساء والرجال، لذا فكان من الطبيعي ان يكون جميع مرتادي المسبح من الاولاد والشباب والرجال بمختلف اعمارهم. وكانت بالنسبة لي اول مرة ارى حوض سباحة. فقد ادهشني هذا العدد من المرتادين الى هذا المسبح. فبعد ارتدائي سروال السباحة، والذي كان من النوع الذي نسميه جوكي اتجهت انا وسمير الى الحوض، حيث الجميع مشغول بالسباحة والمرح داخل الحوض وحوله. ومع اول نزولنا الى الماء راح سمير يستعرض مهارته بالسباحة ويشجعني على محاولة السباحة من خلال تمارين بدائية. انتبه لنا احد المشرفين على المسبح وكان شاباً مفتول العضلات كانت الشمس قد لفحته واضافت لجسمه سماراً يميل الى اللون البرنزي ويرتدي لباس سباحة من النوع الجوكي ايضاً. تقدم باتجاهنا وجلس على حافة حوض السباحة وقال لنا : يبدو انك لا تعرف السباحة واشار عليّ.
اجابه سمير : نعم انها المرة الاولى التي ينزل فيها الى حوض السباحة، لذلك تراني احاول ان اعلمه مبادئ السباحة.
قال المشرف مشيراً الي: جيد لكن اطلب منك ان لا تذهب المناطق العميقة من الحوض، فانا واجبي هو حماية المرتادين ويهمني جداً ان لا يعرضوا انفسهم الى الغرق.
اجبناه بالموافقة واستمر سمير في اعطاء الارشادات الخاصة بتعليم السباحة. وبالرغم من ابتعاد المشرف عنّا كانت عينيه لا تفارقنا. بعد فترة قال لي سمير: انني الان ساتركك تتدرب وانا اذهب الى ممارسة السباحة. ظللت وحدي وبدات احرك يديي وقدميي في الماء حسب ارشادات صاحبي سمير، وما هي لحظات الا والمشرف بجانبي في الحوض. قال: اتريد ان اساعدك فانا مدرب جيد بالسباحة.
اجبته : لما لا اكون شاكراً لك!
فبدأ هو الاخر باعطائي الارشادات التي اعطته الحق في رفعي على يديه، فاليسرى اسند بها صدري واليمنى وضعها تحت فخذي، واخذ يشجعني على السباحة. وكلما كنت اتعب يتركني ومن ثم نعاود الكرّة. محاولاته تعليمي جلعتني اطمأن اليه والى لمساته، حتى انه كنت اشعر بالسعادة بملامسة جسده لجسدي. وفي احدى هذه التدريبات شعرت بالتعب مما دعاني ان اتوقف والماء الى مستوى الصدر شعرت بيديه ممسكتان بخاصرتي من تحت الماء وهو يقول : لا تخاف فانا ممسك بك كي لاتنقلب في الماء، ثم قال فجأة: جسمك جميل جداً ونظر الى عيني نظرة قلبت كياني، وجعلت قضيبي يتحرك لا اردياً..قال هذا وجذبني من تحت الماء نحوه حيث التصق الجزء السفلي من جسدي على جسده وعلى قضيبه الذي كان منتفخاً على اشده داخل الماء. لم اقاومه بل ادرت له ظهري والصقت مؤخرتي على قضيبه للحظة قصيرة، كاشارة الى ميولي له انا ايضاً. وقفنا في الماء بجانب البعض وظهرنا باتجاه حافة المسبح وراح يمد يده على مؤخرتي ويلتمسها. لم اتمالك نفسي ومن تحت الماء مددت يدي على قضيبه المنتصب وبدات اتلمسه من فوق سروال السباحة، مما شجعه اكثر على ادخال يده في سروالي وصار يدخل اصبعه الوسطي في فتحة مؤخرتي. كاد يغمى علي من فرط الشهوة مما دفعني ان ادخل يدي انا ايضا الى داخل سرواله وامسك قضيبه وادعكه. لم اتمالك نفسي انزلت له سروالي من الحلف وتقدمت امامه ووضعب مؤخرتي وبحركة سريع داخل الماء على قضيبه الذي لامس راسه فتحة مؤخرتي. ثم قال : علينا ان نكون حذرين. مما دعاني ان انسحب بسرعة وان اترك قضيبه. قال: ساذهب الى مكتبي، هل تستطيع ان تاتيني الى هناك. أجبته : نعم . قال : سأذهب على ان تاتي بعد خمس دقائق. تركني وذهب سابحا الى الجهة الاخرى ومن هناك خرج من الماء وعيني لا تفارق جسمه المفتول وكلي امل ان التقيه باسرع ما يمكن. واثناء ذلك اقترب مني سمير سباحة. قلت له : ساذهب الى المرافق الصحية لقضاء حاجتي واعود. قال: لاباس، انني هنا في الحوض اسبح.
خرجت من الماء واتجهت الى حيث المرافق الصحية ومكاتب النادي وبمجرد اقترابي من المرافق لاحظت المشرف واقفاً يتطلع الي من مكتبه، حيث اشار الى طريق دخولي اليه. التفتُ يمينا ويسراً والى الخلف وعندما ايقنت انه لا احد يراني اسرعت الى مكتبه الذي ترك بابه مفتوحاً. اغلقت الباب ورايته واقفاً، مبتسماً وسروال السباحة منتفخ من الامام. نظرت باتجاه قضيبه وتقدمت نحوه الى ان التصقت به وبدات اقبل عضلات صدره واتحسسها وبدات بالنزول على بطنه ثم الى فوق عانته عندها سحبت سرواله الى الاسفل حيث ظهر قضيبه منتصباً بكامله. لم ادع الدقائق تمر سدى، امسكته ووضعته في فمي وبدات بمص راس قضيبه ومن ثم راح يدخله الى ان صار يضرب في بلعومي، اذ امسكني من راسي واخذ ينيكني من في ذهابا وايابا. استمر على هذه الحال لمدة دقيقتين، توقف وطلب مني ان اقف وادير له مؤخرتي.
امسك بسروالي وانزله فظهرت له مؤخرتي التي دفعتها له الى الخلف لاساعده في ادخال قضيبه الذي وضعه في فتحة مؤخرتي ودفعه الى ان ادخل راسه الدافئ وصار ينيك الى ان ادخل قضيبه بالكامل في مؤخرتي. وبدا يتحرك جيئاً وذهابا وقضيبي منتصبا. ومع ازدياد وتيرة النيك ازدادت تاوهاتنا. امسكني بقوة وشدني اليه حتى ادخل قضيبه بالكامل في مؤخرتي واحاطني بذراعيه مما جعل ظهري يلتصق بالكامل على جسمه. فحرارة جسمه وقضيبه داخلي بالاضافة الى تاوهاته التي انذرت بقرب انطلاق حليبه في مؤخرتي زادت من شهوتي. وبسبب احضانه وكبس قضيبه في مؤخرتي انطلق حليبه يملئ مؤخرتي وفي نفس الوقت انطلق حليبي بكثافة في الهواء كالنافورة. وما اعظمها من متعة قضيب يقذف حليبه الدافئ داخلي، وقضيبي يترجم متعته بقذف ما به من حليب. ثم ارتخت عضلاته رويدا رويدا واخرج قضيبه المبتل من داخلي مما مهد لخروج سائله وانسيابه على جانبي رجلي من الخلف. امسك بمنشفة قريبة منه مسح قضيبه بها ومن ثم مسح مؤخرتي. قبلني وقال اذهب الى حوض السباحة وساتبعك بعد عشر دقائق. انطلقت الى حوض السباحة مرة اخرى وانا في قمة الفرحة والمتعة التي حضوت بها من مشرف السباحة. بعد مرور عشر دقائق رايته قادما ينظر الي من بعيد مبتسماً وعلامة الرضا على محياه. نزل الى الماء واقترب مني ثم قال لي هامساً: انك تحمل مؤخرة جميلة جدا. اجبته: وانت عندك قضيب مناسب جداً لي. قال: هل تحب ان تزورني في شقتي فانا اعيش لوحدي وارغب بنكاحك على السرير. اجبته: ان لا مانع لدي وانا متشوق للنوم في احضانه...ثم اتفقنا على اللقاء في مساء اليوم التالي...
في السرير مع مشرف السباحة !!
اقترب مني مشرف السباحة مرة اخرى بعد ان اتفقنا على اللقاء مساء اليوم هامساً : انني سأغادر المسبح ولا تنسى موعدنا غذاً سأنتظرك عند الغروب في شقتي، ثم اردف قائلاً هل لديك مانع ان يكون صديقي معنا ؟
تفاجأت ونظرت الى عينيه متسائلاً، فما كان الا ان اجابني مطمئناً: لا تقلق فان صديقي موضع ثقة. عندها اجبته بان لا مانع لديّ.
وفي مساء اليوم التالي كنت في غاية الشوق للقاء مشرف السباحة وصديقه. كان سكنه شقة في عمارة سكنية في الطابق الاخير منها. طرقت الباب الذي فتحه المشرف وهو مرتدي الشورت فقط، مبتسماً ومرحباً. دخلت الصالة وكانت ستائرها مسدولة ينيرها ضوء خافت منطلق من لمبة موضوعة على طاولة في ركن من اركان الصالة، يضيف جواً رومانسياً الى الصالة، مع موسيقى خافتة منطلقة من جهاز التسجيل. جلست على الكنبة، التي كان على الطاولة الموضوعة امامها، ثلاث قناني من البيرة المثلجة. سألته يبدو انك وحدك
أجاب : نعم ان صديقي في الطريق الى هنا. ثم طلب ان اطفأ عطشي بشيئ من البيرة المثلجة. ارتشفت قليلاً منها وكان جالساً على يساري. وضع يده اليمنى على فخذي وقال: انك تمتلك مؤخرة جميلة، ما رايك ان تخلع ملابسك امامي. وضعت يدي اليسرى على قضيبه وكان منتصباً بعض الشيئ وقلت له لاباس. جلس هو على الكنبة وانا وقفت امامه وبدأت بنزع ثيابي الى ان تعريت تماماً امامه. راح يرمق جسدي بنظرات الشهوة والاعجاب. امسك قضيبه بيده اليمنى وصار يدعكه ويستنميه. ثم طلب مني ان ادير له ظهري وعيناه مشدودة الى مؤخرتي. ثم نزع الشورت وظل جالساً على الكنبة عارياً ماسكاً قضيبه يحلبه ويحدق بمؤخرتي. قال : ما اجملها ..ثم طلب ان اقرب مؤخرتي منه. اقتربت منه الى ان اصبحت بين رجليه ومؤخرتي باتجاه وجهه. عندها امسني من وركي بكلتا يديه واخذ يقبل فلقتا مؤخرتي ويدعكهما وصار يدخل لسانه ليلامس فتحتها، ومن كثر انفعالاته اخذ يعضها باسنانه ايضاً، ويا لها من متعة جعلت قضيبي ينتفض على آخره. وبينما هو يقبل ويلحس ويعض مؤخرتي مد كفه الايمن وامسك قضيبي وصار يدعكه لي، وما هي الا لحظات حتى ادارني واصبح قضيبي باتجاه وجهه وانا مندهش من المتعة. نظر الى عيني ثم اخذ يقبل عانتي وقضيبي يرتطم بوجه ورويدا رويدا صار يقبل قضيبي وخصيتي ثم غطت شفاهه راس قضيبي وراح يمص ويمص. امسكته من طرفي راسه وبدات انيكه من فمه جيئاً وذهابا. وفجأة رن جرس الباب مما دعاني ان اخرج قضيبي من فمه. نظر الي وقال: ها قد وصل صديقي، اجلس انت وانا سافتح الباب، ثم اردف قائلا : ارجو ان لا تتفاجأ لانه شاب اسمر او في الحقيقة زنجي. وانا في الحقيقة كنت اتمنى ان اتنايك في يوم ما مع زنجي، وها سوف تتحقق امنيتي.
فتح الباب بحذر متواريا خلف الباب، الذي اطل منه باسماً وبشفاه غليظة، شاب اسمر متوسط القامة مملوء القوام جميل المحيا. وبعد السلام والتعارف. قال الاسمر : يبدو انكم بدأتم من دوني. اجابه المشرف : لم اطيق صبراً، ثم اشار الي وقال : انظر الى جسمه ومؤخرته كم هي جميلة. وجلس على الاريكة وطلب ان اقف امامه وادير له مؤخرتي واخذ كالسابق يقبل ويلحس ويعض وصديقه ينظر الينا. ثم ما لبث ان بدأ الزنجي بخلع ملابسه وينظر الي وانا متلهف عليه انظر الى عضلات صدره واكتافه وذراعيه المنتفخة والى افخاذه الممتلئة ومؤخرته الكبيرة المكورة وقضيبه الاسمر الداكن ذو الراس المائل للحمرة. وبعد ان انتهى من خلع ملابسه تقدم نحوي، صار قلبي يخفق من شدة الفرح، اقترب شيئا فشيئا الى ان التصق جسمه بجسمي، وقضيبه على سرّتي، امسكني من خاصرتي ووضع شفاهه على الجانب الايسر من عنقي واخذ يقبلها، والمشرف منهمك بمؤخرتي يداعبها بيديه ولسانه وشفتيه. وبعد برهة طلب ان ادير له مؤخرتي التي توقف المشرف عن مداعبتها حال سماعه صديقه. ادرت ظهري باتجاه الاسمر الذي في الحال جلس على ركبتيه واخذ يقبل ويدعك ويلحس فتحة مؤخرتي، بينما المشرف امسك بقضيبي ووضعه في فمه وراح يمص ويمص. وبينما هما على هذه الحال توقفا واخذ يقبل احدهما الاخر، ثم وقف الاسمر خلفي واضعاً قضيبه بين فلقتي مؤخرتي حاضناً اياي من الخلف والمشرف لا يزال جالساً على الكنبة وقضيبي في فمه. لم اصبر كثيراً فقلت هامساً للاسمر : ادخل قضيبك فيّ..ادخله في مؤخرتي. امسكت بفلقتي مؤخرتي وفتحتها وطلبت ان يدخل قضيبه. امسك قضيبه المتصب بيمينه ووضع راسه الدافئ على الفتحة، وبدفعة خفيفة منه ادخل راسه، وشفاهه لا تزال على رقبتي، اخرجه ثم ادخله مرة اخرى بدفعة اقوى ادت الى دخول معظم قضيبه داخلي وراح ينيك والمشرف مستمر في المص، ثم توقف وطلب ان نذهب جميعاً الى الفراش. توقف الاسمر عن النيك واخرج قضبه من داخلي ومشينا باتجاه غرفة النوم حيث السرير ذو النفرين. قال المشرف: اريدك ان تنبطح على وجهك. انبطحت وفتحت رجليّ الى الخارج وجلس هو بين رجلي مادا قضيبه باتجاه مؤخرتي التي رفعتها له قليلاً اساعده في عملية الادخال. وما هي الا لحظات حتى اعتلاني وراح ينيك صعوداً وهبوطاً ضارباً قضيبه بقوة في مؤخرتي. والاسمر واقف بجانب السرير ينتظر دوره ويحلب قضيبه. ثم تنحى المشرف وجاء الاسمر جالساً على ركبتيه بين ارجلي واضعاً قضيبه في فتحة مؤخرتي ومن ثم دافعاً اياه فيها الى ان لامست عانته فلقتي مؤخرتي وراح يكبس عليها، يخرج قضيبه ويكبس بقوة وانا في قمة المتعة، استمر هكذا لدقيقتين ثم توقف وانحاز جانباً تاركا المشرف يعتلي مؤخرتي مرة اخرى. وهكذا صارا يتناوبان على نياكة مؤخرتي. بعدها طلب مني الاسمر ان استلقي على ظهري. نظر احدهما الى الاخر واتفقا على الانتهاء في نفس الوقت. جلس الاسمر على صدري وقرب قضيبه من فمي طالباً ان اضعه في فمي. فعلت ما امرني به، مال الى الامام وصار ينكحني من فمي يدخل قضيبه ويدفعه الى البلعوم وانا ادفع بجسمه الى الاعلى كي لا اختنق. وبينما الاسمر منشغل رفع المشرف كلتا رجليّ الى الاعلى واضعا قضيبه في مؤخرتي وراح ينكحها. وبدأ الاثنان ينكحان في نفس الوقت وانفاسهما تتعالى وحركة النيك تتصاعد، متعة ما بعدها متعة... ازدادت وتيرة التأوهات من الجانبين...آه..آه..آآآه ه وانطلق حليب الاسمر يملئ فمي بقذائف تضرب سقف فمي وقسم منها يصل الى البلعوم، وحرارة سائل المشرف تملئ مؤخرتي فالاثنان انطلق سائلهما سوية، حليب الاسمر ملأ فمي وسائل المشرف ملأ مؤخرتي، وصدى تأوهاتهما ملئت الغرفة. بلعت الحليب واخذت الحس وامص القضيب الاسمر وادعكه على وجهي. اما المشرف فاستمر بادخال واخراج قضيبه في مؤخرتي الى ان بدا حليبه يسيل من كثرته وكثافته من فتحة مؤخرتي. ثم استلقى الاثنان جانباً منهكين ومستمتعين بنياكتي. اما انا فظللت مستلقياً على ظهري فرحاً لاني جربت نيك الاسمر، وتمنيت ان يكررا ما فعلوه مرة اخرى...
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى