كنت اسير في الشارع بلا هدف فقد توقفت الدراسة قبل ايام وليس هناك شئ استطيع عمله سؤي الانتظار للسفر لبلادي لبضعة اشهر اقضيها بين اسرتي......... واصدقائي.فقد اشتقت لرفقاتي والرحلات التي نقضيها بسعادة ومتعة
فالتسكع في فترات العطلة اكثر الطرق التي تختصر لك الوقت الفائض
فجاة توقف الاتوبيس وفكرت لما لا اركب للتسكع قليلاً وزيارة المناطق البعيدة خاصة وان داخلية الطلاب ممله جدا وشبه خاليه.....صعدت دون تفكير لا ادري اين سينتهي بي المطاف..كان الاتوبيس شبه مزدحم واصوات الدردشه والحوارات عاليه وضجيج متراتب بين الركاب...حاولت ايجاد مكان للجلوس ولكنني عجزت
وقفت وسط الاوتوبيس احاول ايجاد فرصة للجلوس ان ترك احدهم المقعد.
اشاهد في الركاب ليضيع الزمن ليس اكثر وحركة الركاب مابين صاعد وهابط تزداد وازدحام اكثر...شعرت بشئ غريب بعض التوتر وازدياد نبض القلب وتوقع شئ حولي...هناك شئ....احس به
اشعر بان هناك من يراقبني هذا احساس يتملكني..تلفت اكثر من مرة دون ان اري مااشعر به..احس بان هناك عين تراقبني وشخص يتفرس فيّ.....اوه لقد صدق حدسي.. ولم يخيب ظني.فقد عرفت جيداً..رجل يقف علي مقربة مني علي جانبي اليسار يبلغ الخمسون من العمر تقريباً ينظر لي بحدة غريبة..كانه غاضب مني مما يدعوني للوجل...التفت مرة اخري انه ينظر بتلك النظرة الحادة الغاضبة بصورة تدعوني للنزول حالاً والهروب بعيداً من تلك النظرات التي تكسر قوتي وتضعف ارادتي..انه قوي وجسده جاف وله ايادي قويه تبرز عروقها بحده فكرت كثيراً
هل هو رجل عصابات...ام محتال...ام يراودني بتلك السلوك المنفّر
توترت..ماذا يريد؟؟تساؤلات كثيرة وجدت طريقها لتفكيري
ربما يعرفني...ربما صادفني في الجامعه او مكان اخر...حيث كنت ادرس بالسنة الثانيه باحد الكليات كان عمري21 عاماً ليس اكثر جسدي فارع ورياضي يمتلئ بصورة معتدلة والشئ الذي يصيبني دائما بالحياء هي بروز مؤخرتي وإستدارتها واهتزازها حين السير...شئ مربك تلك النظرات من الرجال حول خصري ومؤخرتي ومضايقات الطلاب واحتكاكهم بي اثناء الازدحام او اثناء وقوفنا بمقصف الجامعة واشعر بقضبانهم تحاول اختراق الجلباب للوصول الي جسدي البكر..كان قضيبي ينتصب وبعض المرات اتمني ان استمر للوصول لشهوتي الحبيسة ولكني اتجاهل رغباتهم وابتعد دون مبالاة رغم فحولتي ونداء جسدي الغض الذي يثيرهم... كنت اضغط نفسي اكثرللحفاظ علي عفتي وبكورتي..... ورغم اكتمال رجولتي ولحيتي الا انني وسيم جدا بصوره تجعلني عرضه للمراوده لاستقبال شهوة الفحول من الرجال...كنت ارفض تلك الشغلات...ولا احب ان اكون راحة للرجال او دبري مكان لدلق ماء فحولتهم...كنت اعرف ذلك كثيراً ولكنني تماسكت اكثر..واستمرت الدراسة وهكذا حتي تلك اللحظة التي التقيت ذلك الرجل صاحب النظرات الغاضبة القاتلة ان بها شئ لا استطيع تفسيره....هل هو غاضب مني...ماذا فعلت
حتي يغضب هكذا..... لا ادري
نظرت مرة اخري لوجهه مستفسراً فازداد تفرساً بي وتغصن وجهه اكثر..هو يحس بتوتري فنظراته ازدادت استفزازاً وغضباً...ياليتني جلست علي احد المقاعد لاخذ هدنة من ذاك الخوف والرعب الذي يعتريني....انه يتحرك قليلاً نحوي مع تنقلات الركاب وانا ازداد وجلاً واتصبب عرقاً...التفت اليه مذعوراً
فأجده يقترب مني رويداً رويدأ حتي اصبح خلفي مباشرة..فتصلبت اطرافي وصرخ جسدي يطلب الهروب والاوتوبيس يزدحم اكثر والركاب كلً في همومه واهتماماته الخاصه الا انا فاهتمامي بتفسير مايريده هذا الرجل مني...ان انفاسه تلهب اذني اشعر بها؟؟؟اين اتحرك..اين انتقل........ياله من موقف عصيب.......اوه شئ صلب يلتصق بي في مؤخرتي فارتجف واهتز........... يا............. انه..........يلتصق بقضيبه علي شق مؤخرتي بقوة......... انه يراودني
يسعي الي الالتصاق بي
يتحرك اماماً فيصل قضيبه لمؤخرتي بقوة ثم يبتعد..اشعر بقضيبه حار كجمرة يحاول الدخول بين افخادي..فاتحرك للامام بضعه خطوات فيلاحقني...ان هذا الرجل سيفضحني..نظرت لمابين فخذيه دون شعور...فتبلدت وارتجفت كل اعضائي؟؟؟؟ كان قضيبه يرتفع بالجلباب كصاروخ وحجمه كقضيب الفرس طويلاً وعريضاً..ان لاحظه الركاب ستكون فضيحه لي وله..مرة اخري شعرت به يلتصق اكثر ويضرب بقضيبه مؤخرتي كانه يريدها ان تنشق وتضم بين جدرانها العذراء ذلك الشئ المخيف.احس به كالصخر المتكلس ان دخل لتمزق دبري ؟؟كيف لي ان اخرج من هذا المازق...توقفت دون حركة وانا احاول التماسك واستسلمت لاخفي قضيبه حتي لا يلاحظ الاخرين مابيننا وهو مازال يضاجعني فوق الجلباب دون تواني او ملل..اشعر بقضيبه يحاول تمزيق انسجة ملابسي فاصابني الوجل اكثر واكثر..التفت له متوسلاً وهمست دعها لوقت اخر ارجووووووك ستفضحني ارجوووووووووووك...لا ادري لماذا نطقت بتلك الكلمات...ولماذا اخترت تلك الحروف والتي تعطيه احساس بانني راغب فيما بعد...لقد انزلق لساني بدون مقصد
برقت عينيه دون شعور بحنان غريب رغم حدتهما
عاجلني بسرعة بصوت خفيض وهمس مبحوح
انا عايز انيكك....انت وووواد مغري
صدمتني تلك الكلمات واهتز كل كياني
ارجووووووووووووووووووووك...كفاية انا مووووش قادر نطقتها مره اخري
فانسحب للوراء قليلاً..وكف عن ملاحقتي شعرت ببعض الاطمئنان لان قضيبه قد ابتعد....مرت بضع دقائق....تلفت للركاب لاري هل من شخص لاحظ مانفعله فوجدت الكل منشغلاُ دون ملاحظه....
تحول ذاك الرجل بجانبي دون تعقيد اواستئذان كاننا رفقاء رحلة علي الاتوبيس اول مرة اشعر بابتسامته تنطلق من وجنتيه..انه يلاطفني بابتسامات متفرقة...يهمس لي ولكنني لم اسمع جيداً...يقترب مني اكثر كانني رفيقه وبيننا حوار
همس لي:- المحطه القادمة ستنزل معي
ليش انزل....همست له بتوسل
بيتي مافهوش حد....حاابسطك....لا تخف
.اتبعني فقط
كلماته كانت ذات تاثير سحري ...انها تثيرني....هل اطيعه واتناك
كيف اتناك....ماذا يحدث اثناء النيك...هل سيجردني لاصبح عارياً امامه
هل قضيبه المتحجر سيدخل بسهولة ام ساابكئ
اسئله كثيره طافت بعقلي وجسدي كله يهتز ويهتز ويتبلد
هذا الرجل يقودني لينيكني....انه يريد ادخال قضيبه في طيزي...وانا لم اصل لمرحلة ان يدخل قضيب في اعماق دبري..ولكن هذا الرجل يختلف فهو جرئ...هل سأتالم...هل ساصرخ ام سيكون الامر حلو..اثناء ذلك اكتشفت ان قضيبي بدأ بالانتصاب ولكنني تشاغلت اكثر في ذاك الرجل الغاضب
اشعر بصرامته..انه رجل شرس...قاهر..سيفضحني هذا الرجل
اول مرة افكر بشكل الذب...اتخيل نفسي منيوك ...ورجل ينيكني بقوة وانا ابكئ متوسلاً
انه يبتعد نحو باب الاوتوبيس بعد ان اعطاني الاوامر؟؟؟ماذا افعل لو رفضت وامتنعت عن النزول...نظرت له فوجدت تلك النظرات الغاضبة كانه يقرأ افكاري
اشار لي بان اقترب منه....انه يصر ويشير لي كانني ابنه او رفيقه وشاهد اشاراته كثير من الركاب...توقف الاوتوبيس ودون شعور تبعته دون مايلاحظ الركاب توتري او ارتجاف جسدي خوفاً..
...مزارع ممتده بطول البصر..انها منطقة ريفيه وبعض الاشخاص تراهم يسيرون دون اهتمام بنا
سار الرجل دون ان يحدثني وهو يشير لي بالتقدم...ياكسوفي لو قتلتني هذا الرجل او ذبحني؟؟؟لعله رجل عصابات متمرس لاصطياد فريسته
نطقت بتوسل ياهذا ارجوووووووك لا ادري اين تقودني ارجووووووووك
التفت بغضب ثم تابع وانا اتبع خطواته للحاق به
ارجووووووووووووووك توقف
تسمر في مكانه وهو يبتسم رغم صعوبة الموقف
نطق ببعض الملاطفه
اسمي عنتر
ليش انت خائف....تعال معي لبيتي..واشار لمنزل يقبع وسط المزارع هذا بيتي وتلك مزارعي..امسك بيدي وقادني وهو يبتسم ويتكلم عن الزرع والحصاد وصعوبه العمل ويتمني ان يقضي معي ساعات يسالني عن اسمي
فاجبته اسمي سمير
فتغزل في اسمي بطريقه جنسيه قائلا
اسمك حلو متلك
انه جرئ اكثر واكثر...وزبه يظهر من وراء الجلباب متحجر كالصخر
توسلت اليه:- انا ماجربت اللي تريده
ابتدر بسرعة الحين تجرب فهو حلو ولن اجعلك تتالم.....ضحك بقوة وهو يستفزني
عندما تري بتاعي حاتوافق
اعصابي تتمزق فهو يعرف انني اضعف شخص الحين
سرنا كانني طفل غرير
دفع الباب ودخلنا ردهات كثيرة في ذاك البيت الريفي حتي وصلنا لغرفه جانبيه مرتبة بصورة عفويه
فجاه تغير كل مافيه واصبح شخص لطيف
ياالف مرحب بسمير يقول تلك الكلمات وانا افكر اكثر في قضيبه
قال كلمات كثيرة وانا لا اسمع ولا افكر الا بان هذا الشخص الغريب
اصبح لا يفصله عن مضاجعتي سؤي دقائق
جلست دون شعور علي احد الفرش
اتجرع الماء بصعوبه وهو يبتسم لي مرحباً...ثم ذهب بعد ان استأذنني
حضر بعد دقائق والماء يتقطر من كل جسده لقد تحمم وجاءني وهو عاري الا من سروال قصير يستر قضيبه
يتحدث امامي وهو يتجفف وقضيبه منتفخ داخل السروال انظر ببلاهه اكثر لقضيبه فقد رحل الحياء
رحل كل تماسكي وارغب بقضيبه اريد ان اراه وان اشاهد تقاطيعه وان اتمعن في راسه الذي يفتح به عزريتي
جسد قوي امامي يمتلئ بشعر رجولي اسود كثيف
يالتني اتحسسه وامرر يدي علي ذاك الشعر...ياليتني اعصر قضيبه بيدي لاشعر بمدي قوته ولكنني خائف واشعر بان كل جسدي متضخم من اثر الاثارة
هذا الرجل يعرف قراءه افكار الصبية فقد ارخي سرواله ليريني عانته
توقف امامي وبدأ في ارخاء سرواله وهو يبتسم وانا انظر اكثر
شعر كثيف اسود يحيط بقضيبه وهو لا زال يسحب السروال للاسفل
حتي برز قضيبه ارتجف كل جسدي فقضيبه كبير جدا داكن وجميل عريض كالذراع وراسه مستدير كالقباب
خاطبني:هل يعجبك ذبي
لساني تيبس من الاثارة
فهززت راسي موافقاً
تقدم مني خطوات حتي اصبح بجواري وقضيبه اقترب من فمي
خاطبني/الحسه قليلا وتذوق فحولته
فعلا انا اريد ان اضعه في فمي وان امصه فهو جميل
تمنعت فهي اول مرة ضحك ثم انزل راسه وقبلني قبله طويله جدا وانا اغمض اعيني واجد لذة فهو يمتص شفاهي بطريقه غريبه جسدي يخور وراسي به بعض الاغماء
دون شعور فتشت عن قضيبه وتحسسته
لقد اصابني الخوف اكثر فعرض قضيبه لا يحتمل وضخامته تمزق اي شئ خاصه وانه متحجر ومنتصب بطريقه صخرية
يداه تجردني من كل مايحيط بجسدي ومازال يقبلني ويمتص شفاهي كانني انثي اصبحت انوح بطريقه لا ادري كيف اصفها
وكلما مرت الثواني اتمني ان يدخل قضيبه في طيزي فمداعباته تقودني للجنون
انا الحين عاري الا من البوكسر يستر مؤخرتي
السرير يرحب بنا وهو مازال يمتص اثدائي ويعصر بلسانه حلماتي
اصرخ انا موووووووووش اقدر اااااي
يهمهم ببعض الكلمات
حاانيكك.....حاافتحك ياحلو
الكلمات تاتيني بعيدة كصدي
انت عروسة بكر ...كلماته تقودني لاصرخ في وجهه
خلاص افتحني
لسانه يمر علي كل جسدي ويرفع اقدامي ليتحرر كل مايحيط بي اصابني الكسوف فانا الحين عاري تماماً وانام علي بطني يديه تفتح فلقات مؤخرتي فيشهق بوصوت مسموع
وكلماته تتابعت بدهشه
طيزك جميله جدا...طيزك احلي طيز انها شفتها ويحرك لسانه عليها وانا اصرخ
اي ااااااي
كدا بدغدغني ..............اااااااااااااااي
اصابتني المحنة
فاتجهت لقضيبه ارضعه وضعته سريعا علي فمي وتزوقته
يا......ان طعمه حلو رغم ضخامته ولكنه داخل فمي امتص فيه بشوق وحياء
وصوته ليس فيه سؤي الاهات فتاثير فمي ومص قضيبه جعله يتأوه ويرتجف
استمرت تلك المداعبه ساعه ولم استطيع الاستمرار فانا ليس كسمير البكر الخجول
واصبحت اتوسل اليه
مااقدر كفايه
جسمي اصبح نار خلاص
وهو يمتص قضيبي ويتحول لامتصاص ***** اثدائي ثم يلحس طيزي بنهم
اااااااه جسمي موووووووووش قادر
همس لي في اذني
حاانيكك خلاص ياعروسه بس اصبر شويه
يدلك كل قضيبه بشئ لذج لعله كريم
ثم صعد بجانبي وهو يدخل يديه في طيزي ويدلكها بذاك الشي احس برغبتي في النيك ياليته يدخل قضيبه دون الم
صعد علي ظهري ونام فوقي وهو يلحس اذني
اشعر بقضيبه يفتش عن فتحتي واحشائي
وهمساته تقودني للنيك اكثر واكثر
هل جربت الذب ياحلو
هل جربت النيك
وينيكني بدون ايلاج واشعر بقضيبه كالنار في فتحتي وهو يضرب براسه عليها
لا استطيع التحمل اكثر
ارجووووووووووووووووك ادخل قضيبك
تلك الكلمات اهتز لها كل جسده
فضربني براس قضيبه مرتان ثم شعرت بالم حارق وسخونه ووجع
اااااااي.........اااااااااي........ سخن كتير
ااااااااااااااااي....اااااااااااااا اااااح...لا لا بوجع
ارجووووووووووووووووك مااقدر طلعوا من طيزي
ذبه لمنتصفه يتحرك داخل طيزي
هو لا يسمعني ولا يسمع توسلاتي
اااااي...هادا سخن
يهمس لي
سخن بس حلو لا تعصب؟؟؟خليني افتحك لا تعصب
اهمس له بتوسل
لا هادا يشرطني............. كفايه ارجووووووووووك
بدأ الغضب في نبرات صوته
اصمت لا تتحرك وافتح اقدامك خليني افتحك اكثر بعدين حاتشعر بحلاوه لا تعصب
اطعته تماماً فذبه يضعف قوتي...انا الحين لوطي منيوك يحتاج الي ماء فحوله يسعدني ويطفئ اثارتي
اشعر كانني عروسة صغيرة السن في ليلة دخلتها
يضرب بقضيبه اكثر واشعر بصعوبه في التنفس
ويدخل ذبه اكثر واكثر حتي فتحني وذبه يغوص في الاعماق حتي البيوض
اي؟؟؟كيف استطعت تحمل كل ذلك القضيب
الدموع تنساب علي خدودي ولكنني اشعر بحلاوه الشعور بان قضيب يدخل ويخرج من طيزي بسرعه وقوة
الذب السخن يقودك للمتعة
وهذا ماقادني لطلب القضبان الكبيره في المستقبل
فجاه اخرج قضيبه باكمله ثم غرزه مره اخري
صرخات مني متواصله وبكاء
ااااااااي جسدي يرتجف ومؤخرتي قد غزاها قضيب كبير وضخم وعريض قاهر يريد ان يهبها ماء كثيف
مرت الدقائق والساعات وهو لا زال ينكح ويغازلني بكلمات عاهره
دوق الذب شوف حلاوتوا
وانا اناهد بصعوبه وقضيبه يحفر اعماقي ويوسع احشائي
فعلا الذب حلو..حلاوته عندما تشعر بضرباته داخلك بقوة
وتحس بانك امراة تبدأ المخاض لتضع مولود
لقد اسعدني جدا هذا الرجل الريفي
ينيكني وهو فوقي ويديه تسيطر علي كل جسدي ومؤخرته تنزل بقوة لتغرز قضيبه اكثر واكثر
حتي تفجر ماءه داخلي كثيف كثير امتلئت احشائي به تماما
اضطررت ان انام معه لليوم التالي
قضينا الليلة كلها حمراء قانيه وسط الدموع والحنان والوجع ضاجعني بفحوله عاليه حتي اتسعت طيزي واكتشفت ان اللوطي هو اسعد الناس اثناء النيك والنكح
ناكني خمس مرات حتي الصباح وانا انوح واتوجع بعض المرات ويصيبني النعاس اثناء فتح طيزي بقضيبه العريض
وعندما هممت ان اذهب
سالني سؤال مفأجئ
هل لك رغبه ان تنيكني
فعندما اجبت بالموافقه
امتص قضيبي بشوق ثم تفلقس لي فنكته بقوة وهو يصرخ ويهمهم بالمزيد
كنت اشعر بانه يريدني فوقه وحققت له تلك الرغبه ولكن طيزه متسعه ولها تجارب اظنها كثيره جدا
اعطيته ماء ذكورتي وهو يهتز باكمله وهو سعيد يتمتع بكلمات تصف قضيبي
ذبك حلو...ااااح هو بردوا فتحني
التقيته مره اخري بعد اسبوع وكان معه صديقه الوسيم
ولنا حكايا اخري بيننا
مر اسبوعان وانا لازالت اتذكر كل ماكان بيني وعنتر فقد استطاع ان يراودني ويقنعني لارضاء شهوته رغم استنكاري في البدء لاسلوبه ولكنني وافقته بطاعه كامله ولا ادري ماحصل لي فقد كنت طيع لين وظفر بي وناكني كانت لحظات عصيبة وقاسية في بداية ادخال زبه الكبير وتوسيع طيزي لتناسب حجم زبه العريض المتحجر
كانت تجربة غريبة جدا اشتهيت ان تتكرر كثيراً وحتي تمنيت ان تستمر كل يوم
تمنيت من كل قلبي ان يسرع عنتر للاتصال بئ ودعوتي مرة اخري..وانا احسب كل يوم يمر دون اتصال ولم اكن اريد ان اتطفل او اتسرع في التاثير عليه لتكرارها معي خاصه وانه وعدني بان يكون لقاءنا ثلاثي وصديقه الخاص الذي يريد ان يعرفني به.....كلما تمددت علي فراشي اتخيل عنتر وهو يعتليني ويدخل ذبه في اعمق نقطة اتحملها في طيزي....رنين الهاتف يتواصل وانا مابين صحوي ومنامي اشعر به كانه حلم بعيد
واخيرا صمت جوالي عن الرنين خاصه وانه بعيد عني لا تستطيع يدي ان تصل اليه وانا ممدد علي فراشي
استيقظت وانا اسعي واتناول الجوال بصعوبه لمعرفه هذا المزعج الذي يصر علي الاتصال بئ منذ ساعتين مضت
رقم غريب غير مدون بجوالي
اتصلت فيه
هالو................مين
ارتجفت كل اوصالي
انه صوت عنتر المبحوح الذي يحيلني الي شهوة عارمة
الو..................... كيف الاخبار............. منيح
اليوم حاضر تحت امرك
اعطيني ساعتين واوافيك
تواعدنا وانا اطرب جدا لهذا اللقاء
مر الوقت وانا اتهيأ داخل الحمام للقاء عنتر وصديقه
اقف الحين علي ناصيه الشارع وعربة تقف بجواري داخلها عنتر وشب وسيم قوي متين البنية يقودها
هلا فيك وتحيات عميقة ثم انطلقت بنا العربة صوب الريف الذي شهد اول تجاربي مع ذاك الرجل الذي يكبرني بمراحل من العمر(عنتر) الفحل القوي الذي قادني تحته بقوة وجبروت حنين اسكرتني ووهبني متعة ونشوة مابعدها نشوة.....يقود الشب العربة بسرعة ونحن نتبادل الحديث وقفشات بيننا وحديث عنتر الفاحش يزيدني حياء فقد سرد مابيننا لصديقه الذي يضحك بعمق وكيف فتحني بصعوبة؟؟؟وصرخاتي وبكائي واهاتي التي اطلقتها حينها
ذاك الصديق الثلاثيني يسالني دون حياء
هل عطاء عنتر اسعدك ام كان مقل في عطاءه
لم ارد بكلمه لحيائي
فاجاب عنتر دون كسوف او حياء
عنتر:كان عطائي خمس كل ليلتنا ثم وهبني واحد اخيراً ليشعر بلذه النايك والمنيوك
يضحكان وانا مندهش اكثر واكثر
اخيرا توقفت العربه في تلك البقعه الريفيه بعد ان سحبها للداخل لان الليله باكملها سنقضيها هنا
سمكر عنتر الباب الخارجي ثم لحقنا للداخل
اصابني الحياة بعد ان تجرد الشب (وهبي) من كل ملابسه واصبح بالبوكسر جسده رهيب وعضلاته تبرز بتناسق وذبه يظهر كبير جدا من خلال بروز البوكسر للامام وخصاويه ممتلئه وكبيرة وضخمه
انطلق للحمام وتركنا نحن الاثنين نتبادل الحديث
عنتر: لا تكن خجول ياسمير فكلنا هنا من اجل المتعة هذه الليلة
سمير:ماكذا ولكن هذه اول مره التقي وهبي
عنتر:انه يتناك وينيك فلا تخجل منه وانا انيكه بعض المرات ثم ينيكني...لا تخجل ودعنا نستحم كلنا الحين
جردني من جلبابي واصبحت بالبوكسر وهو كذلك ثم سحبني ودخلنا الحمام مع وهبي
ذب وهبي ضخم وعريض جدا وراسه مستديره حمراء كانها برتقاله كامله النضج وهو يفركه بالصابون وهو منتصب بشدة وقوي كالصخر وعروق ذبه المتموجه تظهر كثيره ومثيرة وجسده مشعر بقوة حتي ارادافه تكتسئ بالشعر الاسود الناعم ومؤخرته كبيره ومغريه
اصابتني ارتجافه ظهرت من خلال توتري..غالبا مااستضيف بتاع وهبي داخل طيزي مره او مرتان لا ادري
تجرد عنتر من البوكسر ايضاً وذبه الكبيرالذي تذوقته طيزي ممتد للامام كانه سيف بتار ودخل والتصق مع وهبي وهم يدلكون بعضهم برغوة الصابون ويفركون ازبار بعضهم بشوق داعر ونشوة وينتظرونني لمشاركتهم الاستحمام وينظرون لمابين فخذي الذي بان انعاظه بقوة تجردت من البوكسر بحياء وبادر وهبي بشهقه دهشه مثيره وهمس
ايه دا بتاعك كبير اوي
تبسمت قليلا وانا اواري ذبي بيدي مع بعض الحياء
ثم شاركتهم الاستحمام ونحن نتلتصق ببعضنا امتدت يد وهبي وامسكت بذبي المنتصب وبدا يدلك ويعصره ويفركه ثم نزل للاسفل دون استأذان والتقمه بفمه الدافئ ومصه بقوة وانا اصرخ بصوت هامس
اه..اه...ااااووااااااااااااه
وتحول عنتر والتصق خلفي يضع زبه في باب طيزي شعرت باثارة كبيرة اوي ومازال وهبي يمتص زبي ويلحس خصيتاي
اوه اصوات تنطلق مني دون شعور
جسدي كله يرتجف فامتصاص الذب يدغدغني وذب عنتر الدافئ يطرق ابواب طيزي فيعطيها رغبة اكثر للاستسلام
افترشنا الحمام كلنا ووهبي مازال يمص زبي وعنتر يلتقم زب وهبي ويرضعه وانا ارتجف وفمي يرضع زب عنتر بقوة وشوق واثارة والماء ينهمر فوق ثلاثتنا شلالات تغسل حياءنا ليتلاشي
والشئ المثير باننا لم نشعر بالوقت اثناء مداعبة الازبار ولم نشعر برغبتنا بنهايه تلك المداعبات الشيقة الا بعد ان نطق وهبي
وهبي:عايز اتناك الحين من ذبك الكبير ديا
عنتر:نيكو ياسمير يلا وريني
انسحبنا للغرفه دون ان نجفف انفسنا وزبي كالصخر من اثر المص
تقرفص وهبي دون وعئ علي اطراف السرير فقد كان يرغب بسرعة ان انيكه فجسده يهتز ويرتجف بشوق للذب
رايت طيزه الحمراء تناديني باغراء وحولها شعيرات تلتف بتناسق تعطيها جمال اكثر لتجربتها وضعت زبي علي طيزه وحركته للاسفل وللاعلي ثم غرزته بقوه مرتان ثم دخل يزيل كل التماسك في حواف طيزه الممتلئه
شهقه كبيره انطلقت وغاص زبي باكمله في احشائه ينساب كالمرجل
انينه ومتعته تظهر مابين كلماته وهو يضع يديه علي الفراش بمتعة
اه لذيذ اوي...اه نيكني كمان... اه زبك لذيذ اوي
اااااي .....حلو اوي
انيكه بقوة ثم اخرجه للراس ثم اغرزه مره اخري حتي الخصاوي
احسست بعنتر يقف خلفي وانا مازلت ادك وهبي بقوة ثم شعرت به يدلك طيزي بشئ لذج التفت للوراء ورايته يدلك زبه المنتصب بذات السائل ثم التصق بي يفتش عن فتحتي وراس زبه ينزلق يبحث عن طيزي الضيقه لم تمر ثواني وشعرت براس زبه يدخل بقوة في بطني
اي اي اي سخن اوي نطقتها دون حياء
عنتر:لا تعصب ياسمير...نيك وهبي وخليني انيكك
الحين شعرت بمتعة حقيقيه رغم صعوبة تحمل زب عنتر
فزبي يغوص داخل احشاء وهبي وهو يئن وعنتر ينيكني بقوة اشعر كان طيزي تتمزق ولكني تجاهلت الامر وانا اغرز زبي بكامله في وهبي وهو يدفعني بكلماته المثيرة
اوه......افشخني اوي...ااااااي زبك سخن
اصبحت طيزه طريه اكثر واكثر وانا افتحها اكثر وتتسع اكثر
وعنتر يطعنني بقوة وزبه ينقنق داخلي كانه يحفر اعماقي
وكلماته تغريني اكثر واقدامي تتباعد اكثر ليتمكن عنتر لينيكني بمتعة
يلا ياسمير وريني زبك ايه يعمل بوهبي
وصرخات وهبي تزيدني قوة واثارة
اشعر بصعوبه في النكاح لان طيز وهبي تضغط زبي اكثر وهو يعود باندفاع تجاه زبي ثم يتراجع ثم يعود وهكذا
وعنتر يندفع نحوي بكامل زبه فيطعنني بقوة كانت روحي تنسحب
جسدي يرتجف وعنتر صوته يعلو اكثر وانفاسه تتسارع لبدأ انسياب حليبه داخلي
اشعر بسخونة فقد تدفق الحليب دافئ وحارق وانتفاضات زبه وانقباضات طيزي
صرخات مني وامسكت بوهبي بشده وجذبته نحوي حتي اصبح زبي باكمله داخل تجاويف طيزه ثم رششت حليبي كالسيل
وهبي يصرخ كانه مصروع ينتفض
اااااااااااااااي سخن...اااح دا ايه سخن اووووووي
جسدي ينهار ووهبي يرتجف اكثر امسكت به بقوة اكثر ومازال عنتر يسكب حليبه وانتفاضاته تتواصل حتي تخيلت بان طيزي فاضت بالحليب
تقدم وهبي اكثر فانسل زبي من طيزه ثم امسك بي وطرحني علي بطني فانفك زب عنتر بئ
واستعد وهبي لمضاجعتي وتظهر اثارته اكثر وزبه يرتجف وهو منتصب لاعلي كانه سيف محارب ادمن النحر
باعد وهبي مابين اقدامي ووضعها بين اكتافه وهو يجلس وسطي ثم ضرب باب طيزي براس زبه بقوة فانفتحت وساح زبه للداخل بسهوله لان حليب عنتر جعلها لينه ومطيعه
ااااااااااااااااااااااي..بلز نيكني شوي مو صعب بليز
نطقتها دون شعور وسط معاناتي لحجم زب وهبي وعرضه المخيف
اشعر بزبه يفج كل اعماقي ويطعن بمهاره وخبرات
احسست كانني ارفرف بين السحاب وزبه يدخل يدغدغني بقوة
تصلبت اثدائي وصرخاتي تتواصل بلذه ومازال يجد في النيك بقوة واصواتنا تتعالي وعنتر يستمتع بمص زبي وتنظيفه من ماتبقي من الحليب
اااااح...........اااااح ااااااااااااااااااااااااي
مازلت اصرخ بهمس وهو يضع كل حمولته علي افخادي ويهبط باكمله فاشعر بان زبه يخترق بطني كانه مطرقة من حديد
لذه كبيره........فالنيك مؤلم ولكن احلاها الشعور بشئ يطرحك ويدغدغ احشاءك
مازال عنتر يمص ويمص ويرضع كانه طفل يشتاق لثدي امه وزبي بدأ بالانتصاب ويده تفرك اكثر بزبه المرتخئ اشاهد زبه وقد تنبه ايضا يبقي المبارزة ينتعظ ويتمدد ويقوي وانه اشاهده ومازال وهبي يدك اعماقي وصرخاتي اصبحت لا تجدي ولا تنفع فالزب باكمله يمزقني كالمدية الحادة
انفتحت طيزي باكملها من هذا الزب المخيف
وضرباته علي طيزي تحدث دوي وفرقعه..تجمدت عروقي وسط طعنات الذب المتحجر وتمنيت الهروب ولم اقوي علي ابداء اي حركة سوي الصبر وتحمل المايجود به داخلي
اشعر بانتفاخ زبه اكثر وهو يحفر ويدخل بسرعة فائقه داخل احشائي حتي شعرت كانها لهيب
اتوسل له
كفايه........... حااموت............. موش قادر
ومازال زبه يزداد تضخم وانتفاخ وتحجر يدخله حتي الخصاوي
فاصرخ
ااااااااااااااااااااااي
مو قادر
ااااااااااااااااااااح بموووووووووووووووووووت
تصلبت اطرافه وازداد الضرب والسرعة وجثم باكمله علئ ثم تدفق حليبه كالامطار
اطلقتها صرخة تعبر عن خلاصي
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه
اقتلعت زبه من اعماقي ثم هربت للحمام
اااااااح بذوره تكويني من الداخل
نمنا سؤيا متلاصقين
ثم مرت ساعة ونحن ندردش وشعرت بعنتر يفتش عن زبي وهو يعصره ويفركه ونحن نتناعس
زبي انتصب اكثر وتصخر
مال عنتر لجهه اليسار ثم رفع اقدامه ليتثني لي ايلاج زبي في بطنه فبادرت بسرعه لغرزه كالبرق الخاطف به
صرخات عنتر تشق صمتنا وهمسنا
اااااااااااااااااااي سخن.....ينتفض كالمذبوح وانا انيكه بسرعه ومازالت قدمه ترتفع اكثر ليتثني لي ادخال كل زبي ثم فعل وهبي كما فعل عنتر وتمكن عنتر من ايلاج زبه بطن وهبي
الان نحن متراصون وازبارنا تجتهد في الاحشاء
انيك عنتر وعنتر ينيك وهبي وصرخاتهم كالعويل
اااااااااااااااااااااح............. وووووووووووووووووواح
حلو اوي كلمتنا متداخله كلً بشعوره واحساسه ومتعته
ثلاث دفعات تنطلق
نكت وهبي في البدء
ونكت عنتر مره وناكني وهبي مرتان ثم ناكني عنتر مره وناك وهبي مرة
وهبي اعتلي عنتر مره اخيره في الصبح كانت موجعه ولها انين وصرخات كانها امراه تضع مولودها
فالتسكع في فترات العطلة اكثر الطرق التي تختصر لك الوقت الفائض
فجاة توقف الاتوبيس وفكرت لما لا اركب للتسكع قليلاً وزيارة المناطق البعيدة خاصة وان داخلية الطلاب ممله جدا وشبه خاليه.....صعدت دون تفكير لا ادري اين سينتهي بي المطاف..كان الاتوبيس شبه مزدحم واصوات الدردشه والحوارات عاليه وضجيج متراتب بين الركاب...حاولت ايجاد مكان للجلوس ولكنني عجزت
وقفت وسط الاوتوبيس احاول ايجاد فرصة للجلوس ان ترك احدهم المقعد.
اشاهد في الركاب ليضيع الزمن ليس اكثر وحركة الركاب مابين صاعد وهابط تزداد وازدحام اكثر...شعرت بشئ غريب بعض التوتر وازدياد نبض القلب وتوقع شئ حولي...هناك شئ....احس به
اشعر بان هناك من يراقبني هذا احساس يتملكني..تلفت اكثر من مرة دون ان اري مااشعر به..احس بان هناك عين تراقبني وشخص يتفرس فيّ.....اوه لقد صدق حدسي.. ولم يخيب ظني.فقد عرفت جيداً..رجل يقف علي مقربة مني علي جانبي اليسار يبلغ الخمسون من العمر تقريباً ينظر لي بحدة غريبة..كانه غاضب مني مما يدعوني للوجل...التفت مرة اخري انه ينظر بتلك النظرة الحادة الغاضبة بصورة تدعوني للنزول حالاً والهروب بعيداً من تلك النظرات التي تكسر قوتي وتضعف ارادتي..انه قوي وجسده جاف وله ايادي قويه تبرز عروقها بحده فكرت كثيراً
هل هو رجل عصابات...ام محتال...ام يراودني بتلك السلوك المنفّر
توترت..ماذا يريد؟؟تساؤلات كثيرة وجدت طريقها لتفكيري
ربما يعرفني...ربما صادفني في الجامعه او مكان اخر...حيث كنت ادرس بالسنة الثانيه باحد الكليات كان عمري21 عاماً ليس اكثر جسدي فارع ورياضي يمتلئ بصورة معتدلة والشئ الذي يصيبني دائما بالحياء هي بروز مؤخرتي وإستدارتها واهتزازها حين السير...شئ مربك تلك النظرات من الرجال حول خصري ومؤخرتي ومضايقات الطلاب واحتكاكهم بي اثناء الازدحام او اثناء وقوفنا بمقصف الجامعة واشعر بقضبانهم تحاول اختراق الجلباب للوصول الي جسدي البكر..كان قضيبي ينتصب وبعض المرات اتمني ان استمر للوصول لشهوتي الحبيسة ولكني اتجاهل رغباتهم وابتعد دون مبالاة رغم فحولتي ونداء جسدي الغض الذي يثيرهم... كنت اضغط نفسي اكثرللحفاظ علي عفتي وبكورتي..... ورغم اكتمال رجولتي ولحيتي الا انني وسيم جدا بصوره تجعلني عرضه للمراوده لاستقبال شهوة الفحول من الرجال...كنت ارفض تلك الشغلات...ولا احب ان اكون راحة للرجال او دبري مكان لدلق ماء فحولتهم...كنت اعرف ذلك كثيراً ولكنني تماسكت اكثر..واستمرت الدراسة وهكذا حتي تلك اللحظة التي التقيت ذلك الرجل صاحب النظرات الغاضبة القاتلة ان بها شئ لا استطيع تفسيره....هل هو غاضب مني...ماذا فعلت
حتي يغضب هكذا..... لا ادري
نظرت مرة اخري لوجهه مستفسراً فازداد تفرساً بي وتغصن وجهه اكثر..هو يحس بتوتري فنظراته ازدادت استفزازاً وغضباً...ياليتني جلست علي احد المقاعد لاخذ هدنة من ذاك الخوف والرعب الذي يعتريني....انه يتحرك قليلاً نحوي مع تنقلات الركاب وانا ازداد وجلاً واتصبب عرقاً...التفت اليه مذعوراً
فأجده يقترب مني رويداً رويدأ حتي اصبح خلفي مباشرة..فتصلبت اطرافي وصرخ جسدي يطلب الهروب والاوتوبيس يزدحم اكثر والركاب كلً في همومه واهتماماته الخاصه الا انا فاهتمامي بتفسير مايريده هذا الرجل مني...ان انفاسه تلهب اذني اشعر بها؟؟؟اين اتحرك..اين انتقل........ياله من موقف عصيب.......اوه شئ صلب يلتصق بي في مؤخرتي فارتجف واهتز........... يا............. انه..........يلتصق بقضيبه علي شق مؤخرتي بقوة......... انه يراودني
يسعي الي الالتصاق بي
يتحرك اماماً فيصل قضيبه لمؤخرتي بقوة ثم يبتعد..اشعر بقضيبه حار كجمرة يحاول الدخول بين افخادي..فاتحرك للامام بضعه خطوات فيلاحقني...ان هذا الرجل سيفضحني..نظرت لمابين فخذيه دون شعور...فتبلدت وارتجفت كل اعضائي؟؟؟؟ كان قضيبه يرتفع بالجلباب كصاروخ وحجمه كقضيب الفرس طويلاً وعريضاً..ان لاحظه الركاب ستكون فضيحه لي وله..مرة اخري شعرت به يلتصق اكثر ويضرب بقضيبه مؤخرتي كانه يريدها ان تنشق وتضم بين جدرانها العذراء ذلك الشئ المخيف.احس به كالصخر المتكلس ان دخل لتمزق دبري ؟؟كيف لي ان اخرج من هذا المازق...توقفت دون حركة وانا احاول التماسك واستسلمت لاخفي قضيبه حتي لا يلاحظ الاخرين مابيننا وهو مازال يضاجعني فوق الجلباب دون تواني او ملل..اشعر بقضيبه يحاول تمزيق انسجة ملابسي فاصابني الوجل اكثر واكثر..التفت له متوسلاً وهمست دعها لوقت اخر ارجووووووك ستفضحني ارجوووووووووووك...لا ادري لماذا نطقت بتلك الكلمات...ولماذا اخترت تلك الحروف والتي تعطيه احساس بانني راغب فيما بعد...لقد انزلق لساني بدون مقصد
برقت عينيه دون شعور بحنان غريب رغم حدتهما
عاجلني بسرعة بصوت خفيض وهمس مبحوح
انا عايز انيكك....انت وووواد مغري
صدمتني تلك الكلمات واهتز كل كياني
ارجووووووووووووووووووووك...كفاية انا مووووش قادر نطقتها مره اخري
فانسحب للوراء قليلاً..وكف عن ملاحقتي شعرت ببعض الاطمئنان لان قضيبه قد ابتعد....مرت بضع دقائق....تلفت للركاب لاري هل من شخص لاحظ مانفعله فوجدت الكل منشغلاُ دون ملاحظه....
تحول ذاك الرجل بجانبي دون تعقيد اواستئذان كاننا رفقاء رحلة علي الاتوبيس اول مرة اشعر بابتسامته تنطلق من وجنتيه..انه يلاطفني بابتسامات متفرقة...يهمس لي ولكنني لم اسمع جيداً...يقترب مني اكثر كانني رفيقه وبيننا حوار
همس لي:- المحطه القادمة ستنزل معي
ليش انزل....همست له بتوسل
بيتي مافهوش حد....حاابسطك....لا تخف
.اتبعني فقط
كلماته كانت ذات تاثير سحري ...انها تثيرني....هل اطيعه واتناك
كيف اتناك....ماذا يحدث اثناء النيك...هل سيجردني لاصبح عارياً امامه
هل قضيبه المتحجر سيدخل بسهولة ام ساابكئ
اسئله كثيره طافت بعقلي وجسدي كله يهتز ويهتز ويتبلد
هذا الرجل يقودني لينيكني....انه يريد ادخال قضيبه في طيزي...وانا لم اصل لمرحلة ان يدخل قضيب في اعماق دبري..ولكن هذا الرجل يختلف فهو جرئ...هل سأتالم...هل ساصرخ ام سيكون الامر حلو..اثناء ذلك اكتشفت ان قضيبي بدأ بالانتصاب ولكنني تشاغلت اكثر في ذاك الرجل الغاضب
اشعر بصرامته..انه رجل شرس...قاهر..سيفضحني هذا الرجل
اول مرة افكر بشكل الذب...اتخيل نفسي منيوك ...ورجل ينيكني بقوة وانا ابكئ متوسلاً
انه يبتعد نحو باب الاوتوبيس بعد ان اعطاني الاوامر؟؟؟ماذا افعل لو رفضت وامتنعت عن النزول...نظرت له فوجدت تلك النظرات الغاضبة كانه يقرأ افكاري
اشار لي بان اقترب منه....انه يصر ويشير لي كانني ابنه او رفيقه وشاهد اشاراته كثير من الركاب...توقف الاوتوبيس ودون شعور تبعته دون مايلاحظ الركاب توتري او ارتجاف جسدي خوفاً..
...مزارع ممتده بطول البصر..انها منطقة ريفيه وبعض الاشخاص تراهم يسيرون دون اهتمام بنا
سار الرجل دون ان يحدثني وهو يشير لي بالتقدم...ياكسوفي لو قتلتني هذا الرجل او ذبحني؟؟؟لعله رجل عصابات متمرس لاصطياد فريسته
نطقت بتوسل ياهذا ارجوووووووك لا ادري اين تقودني ارجووووووووك
التفت بغضب ثم تابع وانا اتبع خطواته للحاق به
ارجووووووووووووووك توقف
تسمر في مكانه وهو يبتسم رغم صعوبة الموقف
نطق ببعض الملاطفه
اسمي عنتر
ليش انت خائف....تعال معي لبيتي..واشار لمنزل يقبع وسط المزارع هذا بيتي وتلك مزارعي..امسك بيدي وقادني وهو يبتسم ويتكلم عن الزرع والحصاد وصعوبه العمل ويتمني ان يقضي معي ساعات يسالني عن اسمي
فاجبته اسمي سمير
فتغزل في اسمي بطريقه جنسيه قائلا
اسمك حلو متلك
انه جرئ اكثر واكثر...وزبه يظهر من وراء الجلباب متحجر كالصخر
توسلت اليه:- انا ماجربت اللي تريده
ابتدر بسرعة الحين تجرب فهو حلو ولن اجعلك تتالم.....ضحك بقوة وهو يستفزني
عندما تري بتاعي حاتوافق
اعصابي تتمزق فهو يعرف انني اضعف شخص الحين
سرنا كانني طفل غرير
دفع الباب ودخلنا ردهات كثيرة في ذاك البيت الريفي حتي وصلنا لغرفه جانبيه مرتبة بصورة عفويه
فجاه تغير كل مافيه واصبح شخص لطيف
ياالف مرحب بسمير يقول تلك الكلمات وانا افكر اكثر في قضيبه
قال كلمات كثيرة وانا لا اسمع ولا افكر الا بان هذا الشخص الغريب
اصبح لا يفصله عن مضاجعتي سؤي دقائق
جلست دون شعور علي احد الفرش
اتجرع الماء بصعوبه وهو يبتسم لي مرحباً...ثم ذهب بعد ان استأذنني
حضر بعد دقائق والماء يتقطر من كل جسده لقد تحمم وجاءني وهو عاري الا من سروال قصير يستر قضيبه
يتحدث امامي وهو يتجفف وقضيبه منتفخ داخل السروال انظر ببلاهه اكثر لقضيبه فقد رحل الحياء
رحل كل تماسكي وارغب بقضيبه اريد ان اراه وان اشاهد تقاطيعه وان اتمعن في راسه الذي يفتح به عزريتي
جسد قوي امامي يمتلئ بشعر رجولي اسود كثيف
يالتني اتحسسه وامرر يدي علي ذاك الشعر...ياليتني اعصر قضيبه بيدي لاشعر بمدي قوته ولكنني خائف واشعر بان كل جسدي متضخم من اثر الاثارة
هذا الرجل يعرف قراءه افكار الصبية فقد ارخي سرواله ليريني عانته
توقف امامي وبدأ في ارخاء سرواله وهو يبتسم وانا انظر اكثر
شعر كثيف اسود يحيط بقضيبه وهو لا زال يسحب السروال للاسفل
حتي برز قضيبه ارتجف كل جسدي فقضيبه كبير جدا داكن وجميل عريض كالذراع وراسه مستدير كالقباب
خاطبني:هل يعجبك ذبي
لساني تيبس من الاثارة
فهززت راسي موافقاً
تقدم مني خطوات حتي اصبح بجواري وقضيبه اقترب من فمي
خاطبني/الحسه قليلا وتذوق فحولته
فعلا انا اريد ان اضعه في فمي وان امصه فهو جميل
تمنعت فهي اول مرة ضحك ثم انزل راسه وقبلني قبله طويله جدا وانا اغمض اعيني واجد لذة فهو يمتص شفاهي بطريقه غريبه جسدي يخور وراسي به بعض الاغماء
دون شعور فتشت عن قضيبه وتحسسته
لقد اصابني الخوف اكثر فعرض قضيبه لا يحتمل وضخامته تمزق اي شئ خاصه وانه متحجر ومنتصب بطريقه صخرية
يداه تجردني من كل مايحيط بجسدي ومازال يقبلني ويمتص شفاهي كانني انثي اصبحت انوح بطريقه لا ادري كيف اصفها
وكلما مرت الثواني اتمني ان يدخل قضيبه في طيزي فمداعباته تقودني للجنون
انا الحين عاري الا من البوكسر يستر مؤخرتي
السرير يرحب بنا وهو مازال يمتص اثدائي ويعصر بلسانه حلماتي
اصرخ انا موووووووووش اقدر اااااي
يهمهم ببعض الكلمات
حاانيكك.....حاافتحك ياحلو
الكلمات تاتيني بعيدة كصدي
انت عروسة بكر ...كلماته تقودني لاصرخ في وجهه
خلاص افتحني
لسانه يمر علي كل جسدي ويرفع اقدامي ليتحرر كل مايحيط بي اصابني الكسوف فانا الحين عاري تماماً وانام علي بطني يديه تفتح فلقات مؤخرتي فيشهق بوصوت مسموع
وكلماته تتابعت بدهشه
طيزك جميله جدا...طيزك احلي طيز انها شفتها ويحرك لسانه عليها وانا اصرخ
اي ااااااي
كدا بدغدغني ..............اااااااااااااااي
اصابتني المحنة
فاتجهت لقضيبه ارضعه وضعته سريعا علي فمي وتزوقته
يا......ان طعمه حلو رغم ضخامته ولكنه داخل فمي امتص فيه بشوق وحياء
وصوته ليس فيه سؤي الاهات فتاثير فمي ومص قضيبه جعله يتأوه ويرتجف
استمرت تلك المداعبه ساعه ولم استطيع الاستمرار فانا ليس كسمير البكر الخجول
واصبحت اتوسل اليه
مااقدر كفايه
جسمي اصبح نار خلاص
وهو يمتص قضيبي ويتحول لامتصاص ***** اثدائي ثم يلحس طيزي بنهم
اااااااه جسمي موووووووووش قادر
همس لي في اذني
حاانيكك خلاص ياعروسه بس اصبر شويه
يدلك كل قضيبه بشئ لذج لعله كريم
ثم صعد بجانبي وهو يدخل يديه في طيزي ويدلكها بذاك الشي احس برغبتي في النيك ياليته يدخل قضيبه دون الم
صعد علي ظهري ونام فوقي وهو يلحس اذني
اشعر بقضيبه يفتش عن فتحتي واحشائي
وهمساته تقودني للنيك اكثر واكثر
هل جربت الذب ياحلو
هل جربت النيك
وينيكني بدون ايلاج واشعر بقضيبه كالنار في فتحتي وهو يضرب براسه عليها
لا استطيع التحمل اكثر
ارجووووووووووووووووك ادخل قضيبك
تلك الكلمات اهتز لها كل جسده
فضربني براس قضيبه مرتان ثم شعرت بالم حارق وسخونه ووجع
اااااااي.........اااااااااي........ سخن كتير
ااااااااااااااااي....اااااااااااااا اااااح...لا لا بوجع
ارجووووووووووووووووك مااقدر طلعوا من طيزي
ذبه لمنتصفه يتحرك داخل طيزي
هو لا يسمعني ولا يسمع توسلاتي
اااااي...هادا سخن
يهمس لي
سخن بس حلو لا تعصب؟؟؟خليني افتحك لا تعصب
اهمس له بتوسل
لا هادا يشرطني............. كفايه ارجووووووووووك
بدأ الغضب في نبرات صوته
اصمت لا تتحرك وافتح اقدامك خليني افتحك اكثر بعدين حاتشعر بحلاوه لا تعصب
اطعته تماماً فذبه يضعف قوتي...انا الحين لوطي منيوك يحتاج الي ماء فحوله يسعدني ويطفئ اثارتي
اشعر كانني عروسة صغيرة السن في ليلة دخلتها
يضرب بقضيبه اكثر واشعر بصعوبه في التنفس
ويدخل ذبه اكثر واكثر حتي فتحني وذبه يغوص في الاعماق حتي البيوض
اي؟؟؟كيف استطعت تحمل كل ذلك القضيب
الدموع تنساب علي خدودي ولكنني اشعر بحلاوه الشعور بان قضيب يدخل ويخرج من طيزي بسرعه وقوة
الذب السخن يقودك للمتعة
وهذا ماقادني لطلب القضبان الكبيره في المستقبل
فجاه اخرج قضيبه باكمله ثم غرزه مره اخري
صرخات مني متواصله وبكاء
ااااااااي جسدي يرتجف ومؤخرتي قد غزاها قضيب كبير وضخم وعريض قاهر يريد ان يهبها ماء كثيف
مرت الدقائق والساعات وهو لا زال ينكح ويغازلني بكلمات عاهره
دوق الذب شوف حلاوتوا
وانا اناهد بصعوبه وقضيبه يحفر اعماقي ويوسع احشائي
فعلا الذب حلو..حلاوته عندما تشعر بضرباته داخلك بقوة
وتحس بانك امراة تبدأ المخاض لتضع مولود
لقد اسعدني جدا هذا الرجل الريفي
ينيكني وهو فوقي ويديه تسيطر علي كل جسدي ومؤخرته تنزل بقوة لتغرز قضيبه اكثر واكثر
حتي تفجر ماءه داخلي كثيف كثير امتلئت احشائي به تماما
اضطررت ان انام معه لليوم التالي
قضينا الليلة كلها حمراء قانيه وسط الدموع والحنان والوجع ضاجعني بفحوله عاليه حتي اتسعت طيزي واكتشفت ان اللوطي هو اسعد الناس اثناء النيك والنكح
ناكني خمس مرات حتي الصباح وانا انوح واتوجع بعض المرات ويصيبني النعاس اثناء فتح طيزي بقضيبه العريض
وعندما هممت ان اذهب
سالني سؤال مفأجئ
هل لك رغبه ان تنيكني
فعندما اجبت بالموافقه
امتص قضيبي بشوق ثم تفلقس لي فنكته بقوة وهو يصرخ ويهمهم بالمزيد
كنت اشعر بانه يريدني فوقه وحققت له تلك الرغبه ولكن طيزه متسعه ولها تجارب اظنها كثيره جدا
اعطيته ماء ذكورتي وهو يهتز باكمله وهو سعيد يتمتع بكلمات تصف قضيبي
ذبك حلو...ااااح هو بردوا فتحني
التقيته مره اخري بعد اسبوع وكان معه صديقه الوسيم
ولنا حكايا اخري بيننا
مر اسبوعان وانا لازالت اتذكر كل ماكان بيني وعنتر فقد استطاع ان يراودني ويقنعني لارضاء شهوته رغم استنكاري في البدء لاسلوبه ولكنني وافقته بطاعه كامله ولا ادري ماحصل لي فقد كنت طيع لين وظفر بي وناكني كانت لحظات عصيبة وقاسية في بداية ادخال زبه الكبير وتوسيع طيزي لتناسب حجم زبه العريض المتحجر
كانت تجربة غريبة جدا اشتهيت ان تتكرر كثيراً وحتي تمنيت ان تستمر كل يوم
تمنيت من كل قلبي ان يسرع عنتر للاتصال بئ ودعوتي مرة اخري..وانا احسب كل يوم يمر دون اتصال ولم اكن اريد ان اتطفل او اتسرع في التاثير عليه لتكرارها معي خاصه وانه وعدني بان يكون لقاءنا ثلاثي وصديقه الخاص الذي يريد ان يعرفني به.....كلما تمددت علي فراشي اتخيل عنتر وهو يعتليني ويدخل ذبه في اعمق نقطة اتحملها في طيزي....رنين الهاتف يتواصل وانا مابين صحوي ومنامي اشعر به كانه حلم بعيد
واخيرا صمت جوالي عن الرنين خاصه وانه بعيد عني لا تستطيع يدي ان تصل اليه وانا ممدد علي فراشي
استيقظت وانا اسعي واتناول الجوال بصعوبه لمعرفه هذا المزعج الذي يصر علي الاتصال بئ منذ ساعتين مضت
رقم غريب غير مدون بجوالي
اتصلت فيه
هالو................مين
ارتجفت كل اوصالي
انه صوت عنتر المبحوح الذي يحيلني الي شهوة عارمة
الو..................... كيف الاخبار............. منيح
اليوم حاضر تحت امرك
اعطيني ساعتين واوافيك
تواعدنا وانا اطرب جدا لهذا اللقاء
مر الوقت وانا اتهيأ داخل الحمام للقاء عنتر وصديقه
اقف الحين علي ناصيه الشارع وعربة تقف بجواري داخلها عنتر وشب وسيم قوي متين البنية يقودها
هلا فيك وتحيات عميقة ثم انطلقت بنا العربة صوب الريف الذي شهد اول تجاربي مع ذاك الرجل الذي يكبرني بمراحل من العمر(عنتر) الفحل القوي الذي قادني تحته بقوة وجبروت حنين اسكرتني ووهبني متعة ونشوة مابعدها نشوة.....يقود الشب العربة بسرعة ونحن نتبادل الحديث وقفشات بيننا وحديث عنتر الفاحش يزيدني حياء فقد سرد مابيننا لصديقه الذي يضحك بعمق وكيف فتحني بصعوبة؟؟؟وصرخاتي وبكائي واهاتي التي اطلقتها حينها
ذاك الصديق الثلاثيني يسالني دون حياء
هل عطاء عنتر اسعدك ام كان مقل في عطاءه
لم ارد بكلمه لحيائي
فاجاب عنتر دون كسوف او حياء
عنتر:كان عطائي خمس كل ليلتنا ثم وهبني واحد اخيراً ليشعر بلذه النايك والمنيوك
يضحكان وانا مندهش اكثر واكثر
اخيرا توقفت العربه في تلك البقعه الريفيه بعد ان سحبها للداخل لان الليله باكملها سنقضيها هنا
سمكر عنتر الباب الخارجي ثم لحقنا للداخل
اصابني الحياة بعد ان تجرد الشب (وهبي) من كل ملابسه واصبح بالبوكسر جسده رهيب وعضلاته تبرز بتناسق وذبه يظهر كبير جدا من خلال بروز البوكسر للامام وخصاويه ممتلئه وكبيرة وضخمه
انطلق للحمام وتركنا نحن الاثنين نتبادل الحديث
عنتر: لا تكن خجول ياسمير فكلنا هنا من اجل المتعة هذه الليلة
سمير:ماكذا ولكن هذه اول مره التقي وهبي
عنتر:انه يتناك وينيك فلا تخجل منه وانا انيكه بعض المرات ثم ينيكني...لا تخجل ودعنا نستحم كلنا الحين
جردني من جلبابي واصبحت بالبوكسر وهو كذلك ثم سحبني ودخلنا الحمام مع وهبي
ذب وهبي ضخم وعريض جدا وراسه مستديره حمراء كانها برتقاله كامله النضج وهو يفركه بالصابون وهو منتصب بشدة وقوي كالصخر وعروق ذبه المتموجه تظهر كثيره ومثيرة وجسده مشعر بقوة حتي ارادافه تكتسئ بالشعر الاسود الناعم ومؤخرته كبيره ومغريه
اصابتني ارتجافه ظهرت من خلال توتري..غالبا مااستضيف بتاع وهبي داخل طيزي مره او مرتان لا ادري
تجرد عنتر من البوكسر ايضاً وذبه الكبيرالذي تذوقته طيزي ممتد للامام كانه سيف بتار ودخل والتصق مع وهبي وهم يدلكون بعضهم برغوة الصابون ويفركون ازبار بعضهم بشوق داعر ونشوة وينتظرونني لمشاركتهم الاستحمام وينظرون لمابين فخذي الذي بان انعاظه بقوة تجردت من البوكسر بحياء وبادر وهبي بشهقه دهشه مثيره وهمس
ايه دا بتاعك كبير اوي
تبسمت قليلا وانا اواري ذبي بيدي مع بعض الحياء
ثم شاركتهم الاستحمام ونحن نتلتصق ببعضنا امتدت يد وهبي وامسكت بذبي المنتصب وبدا يدلك ويعصره ويفركه ثم نزل للاسفل دون استأذان والتقمه بفمه الدافئ ومصه بقوة وانا اصرخ بصوت هامس
اه..اه...ااااووااااااااااااه
وتحول عنتر والتصق خلفي يضع زبه في باب طيزي شعرت باثارة كبيرة اوي ومازال وهبي يمتص زبي ويلحس خصيتاي
اوه اصوات تنطلق مني دون شعور
جسدي كله يرتجف فامتصاص الذب يدغدغني وذب عنتر الدافئ يطرق ابواب طيزي فيعطيها رغبة اكثر للاستسلام
افترشنا الحمام كلنا ووهبي مازال يمص زبي وعنتر يلتقم زب وهبي ويرضعه وانا ارتجف وفمي يرضع زب عنتر بقوة وشوق واثارة والماء ينهمر فوق ثلاثتنا شلالات تغسل حياءنا ليتلاشي
والشئ المثير باننا لم نشعر بالوقت اثناء مداعبة الازبار ولم نشعر برغبتنا بنهايه تلك المداعبات الشيقة الا بعد ان نطق وهبي
وهبي:عايز اتناك الحين من ذبك الكبير ديا
عنتر:نيكو ياسمير يلا وريني
انسحبنا للغرفه دون ان نجفف انفسنا وزبي كالصخر من اثر المص
تقرفص وهبي دون وعئ علي اطراف السرير فقد كان يرغب بسرعة ان انيكه فجسده يهتز ويرتجف بشوق للذب
رايت طيزه الحمراء تناديني باغراء وحولها شعيرات تلتف بتناسق تعطيها جمال اكثر لتجربتها وضعت زبي علي طيزه وحركته للاسفل وللاعلي ثم غرزته بقوه مرتان ثم دخل يزيل كل التماسك في حواف طيزه الممتلئه
شهقه كبيره انطلقت وغاص زبي باكمله في احشائه ينساب كالمرجل
انينه ومتعته تظهر مابين كلماته وهو يضع يديه علي الفراش بمتعة
اه لذيذ اوي...اه نيكني كمان... اه زبك لذيذ اوي
اااااي .....حلو اوي
انيكه بقوة ثم اخرجه للراس ثم اغرزه مره اخري حتي الخصاوي
احسست بعنتر يقف خلفي وانا مازلت ادك وهبي بقوة ثم شعرت به يدلك طيزي بشئ لذج التفت للوراء ورايته يدلك زبه المنتصب بذات السائل ثم التصق بي يفتش عن فتحتي وراس زبه ينزلق يبحث عن طيزي الضيقه لم تمر ثواني وشعرت براس زبه يدخل بقوة في بطني
اي اي اي سخن اوي نطقتها دون حياء
عنتر:لا تعصب ياسمير...نيك وهبي وخليني انيكك
الحين شعرت بمتعة حقيقيه رغم صعوبة تحمل زب عنتر
فزبي يغوص داخل احشاء وهبي وهو يئن وعنتر ينيكني بقوة اشعر كان طيزي تتمزق ولكني تجاهلت الامر وانا اغرز زبي بكامله في وهبي وهو يدفعني بكلماته المثيرة
اوه......افشخني اوي...ااااااي زبك سخن
اصبحت طيزه طريه اكثر واكثر وانا افتحها اكثر وتتسع اكثر
وعنتر يطعنني بقوة وزبه ينقنق داخلي كانه يحفر اعماقي
وكلماته تغريني اكثر واقدامي تتباعد اكثر ليتمكن عنتر لينيكني بمتعة
يلا ياسمير وريني زبك ايه يعمل بوهبي
وصرخات وهبي تزيدني قوة واثارة
اشعر بصعوبه في النكاح لان طيز وهبي تضغط زبي اكثر وهو يعود باندفاع تجاه زبي ثم يتراجع ثم يعود وهكذا
وعنتر يندفع نحوي بكامل زبه فيطعنني بقوة كانت روحي تنسحب
جسدي يرتجف وعنتر صوته يعلو اكثر وانفاسه تتسارع لبدأ انسياب حليبه داخلي
اشعر بسخونة فقد تدفق الحليب دافئ وحارق وانتفاضات زبه وانقباضات طيزي
صرخات مني وامسكت بوهبي بشده وجذبته نحوي حتي اصبح زبي باكمله داخل تجاويف طيزه ثم رششت حليبي كالسيل
وهبي يصرخ كانه مصروع ينتفض
اااااااااااااااي سخن...اااح دا ايه سخن اووووووي
جسدي ينهار ووهبي يرتجف اكثر امسكت به بقوة اكثر ومازال عنتر يسكب حليبه وانتفاضاته تتواصل حتي تخيلت بان طيزي فاضت بالحليب
تقدم وهبي اكثر فانسل زبي من طيزه ثم امسك بي وطرحني علي بطني فانفك زب عنتر بئ
واستعد وهبي لمضاجعتي وتظهر اثارته اكثر وزبه يرتجف وهو منتصب لاعلي كانه سيف محارب ادمن النحر
باعد وهبي مابين اقدامي ووضعها بين اكتافه وهو يجلس وسطي ثم ضرب باب طيزي براس زبه بقوة فانفتحت وساح زبه للداخل بسهوله لان حليب عنتر جعلها لينه ومطيعه
ااااااااااااااااااااااي..بلز نيكني شوي مو صعب بليز
نطقتها دون شعور وسط معاناتي لحجم زب وهبي وعرضه المخيف
اشعر بزبه يفج كل اعماقي ويطعن بمهاره وخبرات
احسست كانني ارفرف بين السحاب وزبه يدخل يدغدغني بقوة
تصلبت اثدائي وصرخاتي تتواصل بلذه ومازال يجد في النيك بقوة واصواتنا تتعالي وعنتر يستمتع بمص زبي وتنظيفه من ماتبقي من الحليب
اااااح...........اااااح ااااااااااااااااااااااااي
مازلت اصرخ بهمس وهو يضع كل حمولته علي افخادي ويهبط باكمله فاشعر بان زبه يخترق بطني كانه مطرقة من حديد
لذه كبيره........فالنيك مؤلم ولكن احلاها الشعور بشئ يطرحك ويدغدغ احشاءك
مازال عنتر يمص ويمص ويرضع كانه طفل يشتاق لثدي امه وزبي بدأ بالانتصاب ويده تفرك اكثر بزبه المرتخئ اشاهد زبه وقد تنبه ايضا يبقي المبارزة ينتعظ ويتمدد ويقوي وانه اشاهده ومازال وهبي يدك اعماقي وصرخاتي اصبحت لا تجدي ولا تنفع فالزب باكمله يمزقني كالمدية الحادة
انفتحت طيزي باكملها من هذا الزب المخيف
وضرباته علي طيزي تحدث دوي وفرقعه..تجمدت عروقي وسط طعنات الذب المتحجر وتمنيت الهروب ولم اقوي علي ابداء اي حركة سوي الصبر وتحمل المايجود به داخلي
اشعر بانتفاخ زبه اكثر وهو يحفر ويدخل بسرعة فائقه داخل احشائي حتي شعرت كانها لهيب
اتوسل له
كفايه........... حااموت............. موش قادر
ومازال زبه يزداد تضخم وانتفاخ وتحجر يدخله حتي الخصاوي
فاصرخ
ااااااااااااااااااااااي
مو قادر
ااااااااااااااااااااح بموووووووووووووووووووت
تصلبت اطرافه وازداد الضرب والسرعة وجثم باكمله علئ ثم تدفق حليبه كالامطار
اطلقتها صرخة تعبر عن خلاصي
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه
اقتلعت زبه من اعماقي ثم هربت للحمام
اااااااح بذوره تكويني من الداخل
نمنا سؤيا متلاصقين
ثم مرت ساعة ونحن ندردش وشعرت بعنتر يفتش عن زبي وهو يعصره ويفركه ونحن نتناعس
زبي انتصب اكثر وتصخر
مال عنتر لجهه اليسار ثم رفع اقدامه ليتثني لي ايلاج زبي في بطنه فبادرت بسرعه لغرزه كالبرق الخاطف به
صرخات عنتر تشق صمتنا وهمسنا
اااااااااااااااااااي سخن.....ينتفض كالمذبوح وانا انيكه بسرعه ومازالت قدمه ترتفع اكثر ليتثني لي ادخال كل زبي ثم فعل وهبي كما فعل عنتر وتمكن عنتر من ايلاج زبه بطن وهبي
الان نحن متراصون وازبارنا تجتهد في الاحشاء
انيك عنتر وعنتر ينيك وهبي وصرخاتهم كالعويل
اااااااااااااااااااااح............. وووووووووووووووووواح
حلو اوي كلمتنا متداخله كلً بشعوره واحساسه ومتعته
ثلاث دفعات تنطلق
نكت وهبي في البدء
ونكت عنتر مره وناكني وهبي مرتان ثم ناكني عنتر مره وناك وهبي مرة
وهبي اعتلي عنتر مره اخيره في الصبح كانت موجعه ولها انين وصرخات كانها امراه تضع مولودها