كنت في عمر 14 سنه وكان ابن عمي بنفس عمري تقريبا وكان دائما ما يكلمني
عن الجنس كان ابن عمي واسمه حكيم دائما يدعوني لزيارتهم في البيت بحجت
اللعب والتسليه وكانت خالت حكيم تعيش معهم بنفس البيت كانت اكبر مني في
سن 18 سنه غير انها جميله جدا وكان جسمها غايه في الجمال وفي يوم من
الايام كنت في بيت حكيم جالسين فقام حكيم يكلمني عن الجنس وان له شهوه
قويه لا يدري ماذا يفعل بها ثم سألني عن شهوتي الجنسيه فقلت بانها
طبيعيه فقال لي سوف اقول لك سر انا دائما العب مع خالتي لعبة المصارعه
واحيانا كانت تطرحني علي الارض وتنام فوقي مده طويله وهيه تتاوه حتي ان
زبري يوقف علي الاخر فتدخله بين فخذيها قريب من كسها واحيانا تتركني
اغلبها وتكون علي بطنها وانا فوق طيزها وزبري داخل طيزها وانا اسمع هذا
الكلام من حكيم وقف زبري علي الاخر فقلت لا اصدقك حتي اري بعيني فقال تعال
هي في غرفتها لوحدها ولا يوجد احد في البيت فذهبنا الي غرفة خالتهعبير
واذا هي جالسة علي سريرها تقرأ احد المجلات وكانت لابسه فستان بحمالات
وفوق الركبه وحاطه رجل علي رجل كانت طويله
وسيقانها طويلتان وكان جزء من افخاذها باين فنظرت الي وقالة
مرحبا وليد طول عمرك وسيم فسعدت بهلكلام فقال حكيم ان وليد يحب
المصارعه ويود ان نتصارع نحن الثلاثه والمغلوب ياتي بالعشاء
فظحكت وقالت تعالو يا ملاعين وكانها فهمة قصد
حكيم ثم قالت بشرط ان تقلعو قمصانكم وبنطلوناتكم ففعلنا ولم يبقي
علينا
انا وحكيم غير اللباس فتشابكنا بالايدي ثم قام حكيم ورما عبير
علي فوقعت علي صدري وانا واقف فاحتظنتها فلامس جسمها جسمي
وبالاخص زبري فبدأ يوقف فحتظنتها وجاء حكيم فالتصق خلفها وهي
تحظنني وحكيم راصق فيها من ورا وبدأ يدخل زبره بين افخاذها فقامت
ومدت يدها علي زبري من فوق الباس واخذة تلعب فيه ثم وضعته بين
افخاذها وحكيم ينبك فيها من طيزهافقالت اقلعو لباساتكم انتو
الاثنين وتعالو فقلعت هي الفستان والستيان والكلت ونامت علي
السرير لم اصدق ما اري كان حسمها كالفرس الجموح فنامت علي بطنها
وقالت تعالي يا وليد انت الاول عوزاك تنكني ودخل زبرك فيي طيزي
بس بلراحه فطلعت فوقها وقالت لحكيم تعالي انت قدامي عاوزه امص
زبرك فمدت يدها تحت المخده واحظرت كريم فاخذت شويت كريم وحطيتو
علي زبري وبدأت انام فوقها وادخلو فالاول بين فخاذها وافرشلها
علي كسها وهي تتأه وتقول اه اه دخلو دخلو ومسكت بايدها زبر حكيم
وبدت تمصه فحطيت زبري علي فتحت طيزها وبديت ادخلو كا ضيق وانا
نايم فوقها علي ضهرها فبدي يخش وهيه تقولي دخلو كلو اوام فدفعتو
كله داخل طيزها فصرخت صرخه خفت فقالت متخفش طلعو ودخلو فاخذت
ادخلو واطلعو وهي تمص زبر حكيم ومسكاه بايدها اليمين والايد
الشمال تحت بتلعب في كسها وهيا تمص احكيم تمص تمص وانا اطلعو
وادخلو فيها حتي خلص حكيم ونزل علي وشها وهيه بتلعب في كسها
لقيتها تقول اه اه وقامت ورفعت طيزها شويه لقيت نفسي مش قادر
وفلحظة سمعت صرختها في اللحظه د لقيت نفسي بنزل معاها ارتميت علي
ظهرها وظحكت وقالت يا شياطين د حيفظل سر بيننا للابد واخذت كل
اسبوع ازور
حكيم ننيك خالتو عبير لكن حكيم كان شغال معاها كل يوم تقريبا
عن الجنس كان ابن عمي واسمه حكيم دائما يدعوني لزيارتهم في البيت بحجت
اللعب والتسليه وكانت خالت حكيم تعيش معهم بنفس البيت كانت اكبر مني في
سن 18 سنه غير انها جميله جدا وكان جسمها غايه في الجمال وفي يوم من
الايام كنت في بيت حكيم جالسين فقام حكيم يكلمني عن الجنس وان له شهوه
قويه لا يدري ماذا يفعل بها ثم سألني عن شهوتي الجنسيه فقلت بانها
طبيعيه فقال لي سوف اقول لك سر انا دائما العب مع خالتي لعبة المصارعه
واحيانا كانت تطرحني علي الارض وتنام فوقي مده طويله وهيه تتاوه حتي ان
زبري يوقف علي الاخر فتدخله بين فخذيها قريب من كسها واحيانا تتركني
اغلبها وتكون علي بطنها وانا فوق طيزها وزبري داخل طيزها وانا اسمع هذا
الكلام من حكيم وقف زبري علي الاخر فقلت لا اصدقك حتي اري بعيني فقال تعال
هي في غرفتها لوحدها ولا يوجد احد في البيت فذهبنا الي غرفة خالتهعبير
واذا هي جالسة علي سريرها تقرأ احد المجلات وكانت لابسه فستان بحمالات
وفوق الركبه وحاطه رجل علي رجل كانت طويله
وسيقانها طويلتان وكان جزء من افخاذها باين فنظرت الي وقالة
مرحبا وليد طول عمرك وسيم فسعدت بهلكلام فقال حكيم ان وليد يحب
المصارعه ويود ان نتصارع نحن الثلاثه والمغلوب ياتي بالعشاء
فظحكت وقالت تعالو يا ملاعين وكانها فهمة قصد
حكيم ثم قالت بشرط ان تقلعو قمصانكم وبنطلوناتكم ففعلنا ولم يبقي
علينا
انا وحكيم غير اللباس فتشابكنا بالايدي ثم قام حكيم ورما عبير
علي فوقعت علي صدري وانا واقف فاحتظنتها فلامس جسمها جسمي
وبالاخص زبري فبدأ يوقف فحتظنتها وجاء حكيم فالتصق خلفها وهي
تحظنني وحكيم راصق فيها من ورا وبدأ يدخل زبره بين افخاذها فقامت
ومدت يدها علي زبري من فوق الباس واخذة تلعب فيه ثم وضعته بين
افخاذها وحكيم ينبك فيها من طيزهافقالت اقلعو لباساتكم انتو
الاثنين وتعالو فقلعت هي الفستان والستيان والكلت ونامت علي
السرير لم اصدق ما اري كان حسمها كالفرس الجموح فنامت علي بطنها
وقالت تعالي يا وليد انت الاول عوزاك تنكني ودخل زبرك فيي طيزي
بس بلراحه فطلعت فوقها وقالت لحكيم تعالي انت قدامي عاوزه امص
زبرك فمدت يدها تحت المخده واحظرت كريم فاخذت شويت كريم وحطيتو
علي زبري وبدأت انام فوقها وادخلو فالاول بين فخاذها وافرشلها
علي كسها وهي تتأه وتقول اه اه دخلو دخلو ومسكت بايدها زبر حكيم
وبدت تمصه فحطيت زبري علي فتحت طيزها وبديت ادخلو كا ضيق وانا
نايم فوقها علي ضهرها فبدي يخش وهيه تقولي دخلو كلو اوام فدفعتو
كله داخل طيزها فصرخت صرخه خفت فقالت متخفش طلعو ودخلو فاخذت
ادخلو واطلعو وهي تمص زبر حكيم ومسكاه بايدها اليمين والايد
الشمال تحت بتلعب في كسها وهيا تمص احكيم تمص تمص وانا اطلعو
وادخلو فيها حتي خلص حكيم ونزل علي وشها وهيه بتلعب في كسها
لقيتها تقول اه اه وقامت ورفعت طيزها شويه لقيت نفسي مش قادر
وفلحظة سمعت صرختها في اللحظه د لقيت نفسي بنزل معاها ارتميت علي
ظهرها وظحكت وقالت يا شياطين د حيفظل سر بيننا للابد واخذت كل
اسبوع ازور
حكيم ننيك خالتو عبير لكن حكيم كان شغال معاها كل يوم تقريبا