.عندما كنت *** حيث كان عمري لايتجاوز *** كنت فتاة ***و دبدوبة وذات جسم ابيض مملوء كنت أعيش في بيت عمتي هناء وذلك لان زوجها مروان كان بحار وكان ايام معدودة في السنة يحظر الى البيت واضافة الى ذلك كانت عمتي محرومة من الاطفال وذلك بسبب العجزالجنسي الذي كان لدى زوجها مروان وكانت تحبني حب جما وكانني أبنتها حيث كنت أي شيء أطلبه تحظره ألي وقد دللتني دلال لامثيل له وكنت انا ونيسها الوحيد في البيت ..وفي أحد الايام كانت عمتي تقوم بتنظيف المنزل فوجدت بعض شرائط الفيديو المخبئه خلف معرض كتب زوجها فأخذت شريط وقامت بتشغيلة واذا يظهر في الشاشة فتاة تقوم برضع زب رجل أسود حيث اني في وقتها كان علي المنظر غريب لاني كنت غير فاهمة للحياة الجنسية فسارعت عمتي بأغلاق الجهاز بسرعة ولكني قد احسست بانها قد كانت مضطربة ومندهشة من المنظر..وبعدها أخذت الشريط وأرجعته لنفس مكانه وفي الليل كنت انا أنام بجوار عمتي ولاكن في هذه الليله كانت عمتي تحاول ان تنام ولاتستطيع وكانت كل لحظة تتأكد مني اني نمت او لا وعندما خلدت الى النوم وفي حوالي الساعة الثالثة أستيقظت فجاة من النوم وانا في الفراس سمعت صوت تئوهات فحركت الغطاء ببطء من على رأسي فوجدت عمتي مستيقظة وكانت تشاهد أحد أفلام السكس الذي وجدته وكانت تدعك بيدها كسها الملتهب وكنت أسمع صوت أنفاسها القوية ومن ثم رجعت وغطيت نفسي وكنت خائفة بعض الشيء من المنظر...
وفي أحد الايام ذهبت الى الحمام لكي أستحم وكانت عمتي هي التي تقوم بذلك فدخلت ونزعت ملابسي وجلست في البانيو ومن ثم دخلت عمتي الى الحمام فقالت لي انا كذلك أريد أن استحم فنزعت ملابسها وكانت عمتي ذات جسم مثير حيث كان عمرها ثلاثين سنة وكان جسمها أبيض وذات صدر كبير وبارز حيث كانت حلمت الصدر مثل حبة الزيتون منتصبة وكان طيزها كبير وترف وكان كسها ذو لون وردي وكان يغطيه الشعر فأخرجت من صيلية الحمام كريم مزيل للشعر فدهنت جسمها به وكانت تضع الكثير منه على المنطقة التي تحيط بكسها وقلت لها أدهني لي جسمي فقالت لا هذا فقط للكبار.. وبعد فترة فتحت الماء على جسمها واخذت تفرك بجسمها حيث اخذ الشعر يتساقط حيث كانت قطرات الماء عندما تسقط على جسمها كأنها قطرات ندى على اوراق الشجر حيث ظهر كسها وصار جسمها وكسها أملس وبعدها جلست جنب البانيو وانا وقفت وقامت هي بفرك جسمي بالصابون وعندما وصلت الى كسي أخذت تدعك به مرارا وتكرارا حتى اني احسست بان جسمي قد تخدر وان عمتي كانت ترتجف من قوة الشهوة فوقفت وصعدت الى البانيو وأجلستني على حافة البانيو وقالت لي سوف نلعب لعبة جميلة وان الذي يفوز يحصل على شكولاته حيث انا كانت نقطة ضعفي الشكولاته وبالاخص نستلة مارس وباونتي فوافقت فراحت منحنة وممسكة برجلي حيث قامت بفتحهما فوضعت راسها بينهن وراحت تلحس لي كسي الصغير وتداعب في يدها اليسرى كسها وبعد فترة قصيرة قامت بتنشيف جسمي وجسمها ومن ثم قامت بلف جسمي بلمنشف وأخذتني ألى غرفة النوم وبعدها سحب المنشف من جسمي ونيمتني على السرير وكانت متلهفة على ذلك وخلالها قامت بفتح الثلاجة الصغيرة الموجودة في الغرفة وأخرجت من عندها نستله واعطتنياها وقالت لي كلي النستلة وانا سوف اللعب معكي ومن ثم راحث تلحس لي كسي وتضع لسانها داخلة حيث كانت تتلذذ بوضع لسانها علب بظري الصغير وانا كنت أحس بأنفاسها الساخنة التي كانت تزيد من حرارة جسمي وتخدره وبعدها تقوم بمخافلة أرجلنا مع بعضهم بحيث يلتصق كسي مع كسها وتظل تحرك بكسها ألى أن أحس بلزوجة على كسي وذلك بسبب خروج السائل الذي يخرج منها وفي نفس الليلة
وفي الساعة الحادية عشر مساء ذهبت عمتي الى المكتبة وذلك لأحضار كاسيت فيديو سكسي من كاسيتات زوجها مروان وقالت لي أن نفعل مثل مايفعلون بلفلم حيث كان الفلم من افلام السحاق (/ وعندما قامت بتشغيل
الفلم كنت في البداية مضطربة ولاكن بعد عدة دقائق وبحضن عمتي قد ذهب الاضطراب وصرت أتمعن بقوة على الفلم وذلك لكي أحفظ اللقطات وأقوم بتطبيقها مع عمتي هناء وذلك لكي أحصل على أكبر عدد من النساتل
وأستمرينا على هذه الحال كل يوم تقريبا وكانت عمتي كل يوم تغير من الممارسة مع بعضنا حيث كانت تساومني لكي أفعل ماتطلبه مني ففي بعض الأحيان أقوم برضع صدرها مثل ***** المولود حديثا حيث تقوم هي بتنويمي بحظنها مثل ***** وتقول لي يلا أشربي من صدري حيث انا كنت لا أعرف كيف وهي كانت تقوم بتعليمي حيث في اول الايام كنت لا أعرف كيف ألح كسها فأكتشف طريقي جعلتني ألحس لها مثل ما يفعلون في الافلام وذلك بدهن كسها بلمربى أو كريم الكيك اوالكاكاو وتقول لي هيا الحي هذا من على كسي حيث كنت ألحس لها بغرض أكل المربى الموجود على كسها وفي بعض الأحيان تخرج لي نستلة وتظل تدخلها وتخرجها في كسها الأملس وبعدها تدخلها وتظهر القليل منها وتشرط على أن أكل منها وهي داخل كسها وبعدها أقوم بأخراجها وأكلها وكان يختلف طعمها وذلك بسبب طلي معظمها من السائل الذي يخرج من عمتي وكانت أيضا وذلك عندما تشعر بنشوة كبيرة تقوم بدهن كسها بمرطب وتمسك يدي وتضعها داخلها الى حد المعصم او تقوم برفعي وتنويمي على بطنها وتقوم بفرك جسمي الصغير على جسمها وصدرها الممتلء..
وألى غيره من الالعاب التي كانت تتفنن بها عمتي هناء...
وفي أحد الأيام حضر عمر شقيق زوج عمتي مروان الذي كان يبلغ من العمر 24 سنة حيث كان بين فترة وأخرة يحضر للأطمأنان على عمتي ذلك بسبب توصية مروان له وفي العصر بعد الغداء ذهبت عمتي ألى صالون للسيدات وذلك لتقوم بتشقير لشعرها وكان عمر جالس يشاهد التلفزيون وكنت أنا بجوارة وكان يتململ من كثرة تبديل القنوات وذلك لان جميع القنوات التلفزيونية كانت رديئة فقلت له تريد ان تشاهد فلم أجنبي حلو فنظر ألي وقال كيف فقلت له توعدني بأنك لاتقول ألى عمتي هناء ومروان على ذلك لان عمتي قد أوصتني بعدم القول لأحد عن الأفلام ..فقال أوعدك فاخذته ألى مكان الكاسيتات وقلت له هذة افلام جدا جميلة وكنت انا على فطرتي وليس لي قصد بها ؟
فأخذ الافلام ألي الصالة وقام بتشغيل الشريط فاذا يظهر بشخص يمسك بيدية أرجل فتاة التي كانت نأئمة على ظهرها ويدخل ويخرج بعضوه داخل كسها فحينها جلست بطرف الأريكة بجانب التلفاز وأشاهد الفلم فرجع هو وجلس وصار ينظر بلهفه وقوة ألى الفلم وبعد فترة صار ينظر ألي وينظر ألى الفلم وكأنه كان يفكر في شيء وقد بان عليه التوتر بحيث كل لحظة يقوم بتحريك عضوه من خلف الملابس وبعدها طلب مني أحضار له قدح ماء من المطبخ فرحت وأحضرت الماء وعندما قدمت له القدح أمسك بيد القدح وبيده الاخرى يدي وقال تعالي أجلسي بحظني لكي تشاهدين الفلم بوضوح وفلت له لا شكرا انا أشوف من مكاني ولاكنه سحبني بقوة وأجلسني بين رجليه وقال لا هنا أفضلك فحاولت الوقوف ولاكنه كان يمسكني بقوة حيث كان يلف يدة على خصري وبعدها أستسلمت وجلست بأحضانة وأشاهد الفلم وكنت أحس بقوة وشدة توتر زبه من خلف الملابس حيث كان فتحتي طيزي عليه مباشرة وبعد فترة قام بأنزل يده على كسي وصار يدعك به بهدوء من خلف ملابسي حيث كان يرتدي هو تراك سوت (قاط رياضي) وأنا كنت أرتدي شورت وتيشيرت أحمر وبعدها قام بأدخال يده داخل الشورت ووضع أصابعه على كسي وقام يلعب به وأنا كنت متجمدة في مكاني لا أجروء على الحراك وذلك لعدم فهمي في الأمر وبعدها قام برفعي قليلا ألى أن قام بأخراج عضوه وظل يحركني عليه وانا في حضنه وثم قال لي مارأيك أن نفعل مثل مايفعلون في الفلم فقلت لا أستطيع فقال لا أنتي بنت وأنتي أحلى من البنت التي في الفلم وصار يمدحني ويكبر من شئني ويحدثني وكأنني بنت في الثلاثين من عمري وقال لي لا عليكي انا سوف أقوم بكل شي بس انتي أي شي أقوله لكي تنفذينه وانا لم أقبل وكنت أحاول أن أهرب ألى غرفتي وكان هو مستمر بأقناعي وبشته السبل ولاكني كنت رافضة وبشدة وعندما نفذت منه جميع المحاولات بأقناعي قال لي بأنه سوف يخبر عمتي وزوجها مروان على أنها قد قالت لي عن مكان الكاسيتات وبعدها خفت لاني فكرت ان عمتي هناء سوف تعاقبني فقلت له انك وعدتني انك لا تقول لاحد عن الافلام ؟؟؟
فقال انا قد سحبت كلامي واني سوف أخبرهم كل شي مالم تنفذي ما أطلبه منك ...
وكانت نظراته تدل على نظالته وحقارته والتي كانت تشبه عيون حيوان مفترس يريد أن ينقض على فريسته
فقلت له بس انا لا أعرف ..فقال أنتظري هنا ....وراح ألى غرفة عمتي وأحضر معة كريم مرطب للبشرة
فقال لي نامي على بطنك على الاريكة فكنت مترددة ثم قام هو بسحبي بقوة على الاريكة ونيمني على بطني ووضع تحت بطني وسادة بحيث صار طيزي عالي عن جسمي مما سهل له فتح فخذي طيزي وبعدها قام بتنزيعي الشورت ولباسي الداخلي وسحبه من ارجلي وانا ممددة وكنت خائفة جدا جدا من الموقف وبعدها قام بوضع مرطب على فتحة طيزي ودهن أطراف فخذي ومن ثم قام بأدخل طرف أصبعه داخل طيزي الصغير حيث عندما قام بادخال طرفة تألمت ألم خفيف وكانت نغزة خفيفة وبعدها قام بأدخال أصبعه واخراجه بهدوء داخل فتحة طيزي وبعدها قمت أتئوه من شدة الخدر ومن ثم صعد ألى الاريكة وجلس على ركبتيه بحيث أصبح طيزي بين رجليه وظل يحرك بعضوة الكبير بين فخذي طيزي وبعد فترة قليلة قام بوضع راس قضيبه داخل طيزي فصرخت صرخة كبيرة من شدة الألم حيث كان ألم غير طبيعي وبعدها قمت بلبكاء محاولا مني من انه سوف يعطف على ويتركني فقال لي أسكتي هسة ترتاحين ..فقلت له لماذا لاتضعه في كسي قال لا مايصير وذلك لانك صغيرة واني اذى وضعت زبي داخل كسج سوف يخرج دم وتموتين فخفت وسكت وبعدها تحملت الالم وصار هو يقوم بأدخال راس عضوه واخراجه بهدوء داخل فتحة طيزي ألى أن بدء طيزي بالتعود عليه وبعدها قام بأدخاله بأكمله في طيزي وتركة بدون تحريك وقد تشنج جسمي من كبر حجمه وشدة الالم الذي كنت أحس به انه سوف يشطرني ألى نصفين وبعدها قام بتحريك عضوه وذلك بادخاله واخراجة بهدوء ألى أن بدء يسرع من دخوله وخروجة وكانت خصيتاه تضرب على كسي من الأسفل حيث كنت أحس بأن قضيبه الكبير قد وصل الى معدتي وكنت انا بين فترة واخرة أصرخ ,وهوكان يحاول أسكاتي أما بتهدئتي من خلال الكلام أو بوضع يدة على فمي وكان التؤهات لاتفارقني وبعد فترة أحسست بألم لا يتحمله أنسان في الكون حيث أحسست بان زبه قد فطر طيزي حيث قام هو بسحبي بقوة من كتفي على زبه وأسقط كل ثقله على طيزي وكان السبب هو انه قام بلقذف داخل طيزي حيث اني أكتشفت فيما بعد ان الرجل عندما يقوم بلقذف يتشنج ويكبر راس الزب وبعد الصرخة المدويه سكتت وقد أحسست بأن جسمي قد تخدر من بعد الالام التي تحملها وكان هو نائم فوقي وواضع يديه بصورة مستقيمة جنب أكتافي وقام بأخراج زبه المبلل بعد أن أفرغ كل سائله المنوي داخل طيزي وثم نزل من الاريكة ولبس ملابسة وأحظر من الطاولة المقابلة للاريكة بعض المناديل الورقية وقام بمسح طيزي وذلك لازالة بعض المرطب والسائل المنوي الموجود على طيزي ومسح جوانب أفخاذ طيزي وكسي من الاسفل حيث انه أكثر السائل والمرطب نزل على كسي من الأسفل وبعدها قعدت وقام هو بتلبيسي الشورت ولباسي الداخلي فذهبت مسرعة ألى الحمام وذلك لأنزال سائله الذي ملء بطني ولكن قبل الحمام بخطوات لم أتحمل وظل السائل المنوي ينزل مني حيث ملء سائله لباسي ونزل على أفخاذي حتى وصل ألى أقدامي وبعدها دخلت ألى الحمام وأستحميت وغيرت ملابسي وبعدها حضرت عمتي الى البيت وكانت مستغربة من اني قد أستحميت بمفردي وذلك لانها كانت هي التي تحميني وقلت لها بأني قد سكبت العصير على ملابسي عن طريق السهو ..
وبقيت بعدها لعدة أيام أتالم ولاكني كنت أحبس ألامي أمام عمتي وكنت كلما ذهبت ألى الحمام أذهب الى الصيدليه وأنزل منها بعض العصارات الطبية التي كانت تستخدمها عمتي واقوم بدهن فتحة طيزي وذلك للتخفيف من ألالم حيث كانت فتحة طيزي عبارة عن جمرة من ***** وأستمريت في بيت عمتي على هذا المنول معظم الايام امارس الجنس مع عمتي وكذلك مع عمر عندما يقوم بزيارتنا وقد كثرت زيارته لنا بسبب ان يمارس معي وبقيت ألي أن أصبح عمري 15 ورجعت ألى بيتي مع والدي الذين مهما كانو هم الأجدر بحمايتي وحماية طفولتي التي فقدتها في بيت عمتي ولاكني في بعض الأحيان أشتاق ألي بيت عمتي وبالأخص عندما أشعر بلشهوة والشعور بأني محتاجة ألى من يريحني ويمتعني ويشبع رغباتي وذلك لاني اصبحت اعشق الجنس جدا
وفي أحد الايام ذهبت الى الحمام لكي أستحم وكانت عمتي هي التي تقوم بذلك فدخلت ونزعت ملابسي وجلست في البانيو ومن ثم دخلت عمتي الى الحمام فقالت لي انا كذلك أريد أن استحم فنزعت ملابسها وكانت عمتي ذات جسم مثير حيث كان عمرها ثلاثين سنة وكان جسمها أبيض وذات صدر كبير وبارز حيث كانت حلمت الصدر مثل حبة الزيتون منتصبة وكان طيزها كبير وترف وكان كسها ذو لون وردي وكان يغطيه الشعر فأخرجت من صيلية الحمام كريم مزيل للشعر فدهنت جسمها به وكانت تضع الكثير منه على المنطقة التي تحيط بكسها وقلت لها أدهني لي جسمي فقالت لا هذا فقط للكبار.. وبعد فترة فتحت الماء على جسمها واخذت تفرك بجسمها حيث اخذ الشعر يتساقط حيث كانت قطرات الماء عندما تسقط على جسمها كأنها قطرات ندى على اوراق الشجر حيث ظهر كسها وصار جسمها وكسها أملس وبعدها جلست جنب البانيو وانا وقفت وقامت هي بفرك جسمي بالصابون وعندما وصلت الى كسي أخذت تدعك به مرارا وتكرارا حتى اني احسست بان جسمي قد تخدر وان عمتي كانت ترتجف من قوة الشهوة فوقفت وصعدت الى البانيو وأجلستني على حافة البانيو وقالت لي سوف نلعب لعبة جميلة وان الذي يفوز يحصل على شكولاته حيث انا كانت نقطة ضعفي الشكولاته وبالاخص نستلة مارس وباونتي فوافقت فراحت منحنة وممسكة برجلي حيث قامت بفتحهما فوضعت راسها بينهن وراحت تلحس لي كسي الصغير وتداعب في يدها اليسرى كسها وبعد فترة قصيرة قامت بتنشيف جسمي وجسمها ومن ثم قامت بلف جسمي بلمنشف وأخذتني ألى غرفة النوم وبعدها سحب المنشف من جسمي ونيمتني على السرير وكانت متلهفة على ذلك وخلالها قامت بفتح الثلاجة الصغيرة الموجودة في الغرفة وأخرجت من عندها نستله واعطتنياها وقالت لي كلي النستلة وانا سوف اللعب معكي ومن ثم راحث تلحس لي كسي وتضع لسانها داخلة حيث كانت تتلذذ بوضع لسانها علب بظري الصغير وانا كنت أحس بأنفاسها الساخنة التي كانت تزيد من حرارة جسمي وتخدره وبعدها تقوم بمخافلة أرجلنا مع بعضهم بحيث يلتصق كسي مع كسها وتظل تحرك بكسها ألى أن أحس بلزوجة على كسي وذلك بسبب خروج السائل الذي يخرج منها وفي نفس الليلة
وفي الساعة الحادية عشر مساء ذهبت عمتي الى المكتبة وذلك لأحضار كاسيت فيديو سكسي من كاسيتات زوجها مروان وقالت لي أن نفعل مثل مايفعلون بلفلم حيث كان الفلم من افلام السحاق (/ وعندما قامت بتشغيل
الفلم كنت في البداية مضطربة ولاكن بعد عدة دقائق وبحضن عمتي قد ذهب الاضطراب وصرت أتمعن بقوة على الفلم وذلك لكي أحفظ اللقطات وأقوم بتطبيقها مع عمتي هناء وذلك لكي أحصل على أكبر عدد من النساتل
وأستمرينا على هذه الحال كل يوم تقريبا وكانت عمتي كل يوم تغير من الممارسة مع بعضنا حيث كانت تساومني لكي أفعل ماتطلبه مني ففي بعض الأحيان أقوم برضع صدرها مثل ***** المولود حديثا حيث تقوم هي بتنويمي بحظنها مثل ***** وتقول لي يلا أشربي من صدري حيث انا كنت لا أعرف كيف وهي كانت تقوم بتعليمي حيث في اول الايام كنت لا أعرف كيف ألح كسها فأكتشف طريقي جعلتني ألحس لها مثل ما يفعلون في الافلام وذلك بدهن كسها بلمربى أو كريم الكيك اوالكاكاو وتقول لي هيا الحي هذا من على كسي حيث كنت ألحس لها بغرض أكل المربى الموجود على كسها وفي بعض الأحيان تخرج لي نستلة وتظل تدخلها وتخرجها في كسها الأملس وبعدها تدخلها وتظهر القليل منها وتشرط على أن أكل منها وهي داخل كسها وبعدها أقوم بأخراجها وأكلها وكان يختلف طعمها وذلك بسبب طلي معظمها من السائل الذي يخرج من عمتي وكانت أيضا وذلك عندما تشعر بنشوة كبيرة تقوم بدهن كسها بمرطب وتمسك يدي وتضعها داخلها الى حد المعصم او تقوم برفعي وتنويمي على بطنها وتقوم بفرك جسمي الصغير على جسمها وصدرها الممتلء..
وألى غيره من الالعاب التي كانت تتفنن بها عمتي هناء...
وفي أحد الأيام حضر عمر شقيق زوج عمتي مروان الذي كان يبلغ من العمر 24 سنة حيث كان بين فترة وأخرة يحضر للأطمأنان على عمتي ذلك بسبب توصية مروان له وفي العصر بعد الغداء ذهبت عمتي ألى صالون للسيدات وذلك لتقوم بتشقير لشعرها وكان عمر جالس يشاهد التلفزيون وكنت أنا بجوارة وكان يتململ من كثرة تبديل القنوات وذلك لان جميع القنوات التلفزيونية كانت رديئة فقلت له تريد ان تشاهد فلم أجنبي حلو فنظر ألي وقال كيف فقلت له توعدني بأنك لاتقول ألى عمتي هناء ومروان على ذلك لان عمتي قد أوصتني بعدم القول لأحد عن الأفلام ..فقال أوعدك فاخذته ألى مكان الكاسيتات وقلت له هذة افلام جدا جميلة وكنت انا على فطرتي وليس لي قصد بها ؟
فأخذ الافلام ألي الصالة وقام بتشغيل الشريط فاذا يظهر بشخص يمسك بيدية أرجل فتاة التي كانت نأئمة على ظهرها ويدخل ويخرج بعضوه داخل كسها فحينها جلست بطرف الأريكة بجانب التلفاز وأشاهد الفلم فرجع هو وجلس وصار ينظر بلهفه وقوة ألى الفلم وبعد فترة صار ينظر ألي وينظر ألى الفلم وكأنه كان يفكر في شيء وقد بان عليه التوتر بحيث كل لحظة يقوم بتحريك عضوه من خلف الملابس وبعدها طلب مني أحضار له قدح ماء من المطبخ فرحت وأحضرت الماء وعندما قدمت له القدح أمسك بيد القدح وبيده الاخرى يدي وقال تعالي أجلسي بحظني لكي تشاهدين الفلم بوضوح وفلت له لا شكرا انا أشوف من مكاني ولاكنه سحبني بقوة وأجلسني بين رجليه وقال لا هنا أفضلك فحاولت الوقوف ولاكنه كان يمسكني بقوة حيث كان يلف يدة على خصري وبعدها أستسلمت وجلست بأحضانة وأشاهد الفلم وكنت أحس بقوة وشدة توتر زبه من خلف الملابس حيث كان فتحتي طيزي عليه مباشرة وبعد فترة قام بأنزل يده على كسي وصار يدعك به بهدوء من خلف ملابسي حيث كان يرتدي هو تراك سوت (قاط رياضي) وأنا كنت أرتدي شورت وتيشيرت أحمر وبعدها قام بأدخال يده داخل الشورت ووضع أصابعه على كسي وقام يلعب به وأنا كنت متجمدة في مكاني لا أجروء على الحراك وذلك لعدم فهمي في الأمر وبعدها قام برفعي قليلا ألى أن قام بأخراج عضوه وظل يحركني عليه وانا في حضنه وثم قال لي مارأيك أن نفعل مثل مايفعلون في الفلم فقلت لا أستطيع فقال لا أنتي بنت وأنتي أحلى من البنت التي في الفلم وصار يمدحني ويكبر من شئني ويحدثني وكأنني بنت في الثلاثين من عمري وقال لي لا عليكي انا سوف أقوم بكل شي بس انتي أي شي أقوله لكي تنفذينه وانا لم أقبل وكنت أحاول أن أهرب ألى غرفتي وكان هو مستمر بأقناعي وبشته السبل ولاكني كنت رافضة وبشدة وعندما نفذت منه جميع المحاولات بأقناعي قال لي بأنه سوف يخبر عمتي وزوجها مروان على أنها قد قالت لي عن مكان الكاسيتات وبعدها خفت لاني فكرت ان عمتي هناء سوف تعاقبني فقلت له انك وعدتني انك لا تقول لاحد عن الافلام ؟؟؟
فقال انا قد سحبت كلامي واني سوف أخبرهم كل شي مالم تنفذي ما أطلبه منك ...
وكانت نظراته تدل على نظالته وحقارته والتي كانت تشبه عيون حيوان مفترس يريد أن ينقض على فريسته
فقلت له بس انا لا أعرف ..فقال أنتظري هنا ....وراح ألى غرفة عمتي وأحضر معة كريم مرطب للبشرة
فقال لي نامي على بطنك على الاريكة فكنت مترددة ثم قام هو بسحبي بقوة على الاريكة ونيمني على بطني ووضع تحت بطني وسادة بحيث صار طيزي عالي عن جسمي مما سهل له فتح فخذي طيزي وبعدها قام بتنزيعي الشورت ولباسي الداخلي وسحبه من ارجلي وانا ممددة وكنت خائفة جدا جدا من الموقف وبعدها قام بوضع مرطب على فتحة طيزي ودهن أطراف فخذي ومن ثم قام بأدخل طرف أصبعه داخل طيزي الصغير حيث عندما قام بادخال طرفة تألمت ألم خفيف وكانت نغزة خفيفة وبعدها قام بأدخال أصبعه واخراجه بهدوء داخل فتحة طيزي وبعدها قمت أتئوه من شدة الخدر ومن ثم صعد ألى الاريكة وجلس على ركبتيه بحيث أصبح طيزي بين رجليه وظل يحرك بعضوة الكبير بين فخذي طيزي وبعد فترة قليلة قام بوضع راس قضيبه داخل طيزي فصرخت صرخة كبيرة من شدة الألم حيث كان ألم غير طبيعي وبعدها قمت بلبكاء محاولا مني من انه سوف يعطف على ويتركني فقال لي أسكتي هسة ترتاحين ..فقلت له لماذا لاتضعه في كسي قال لا مايصير وذلك لانك صغيرة واني اذى وضعت زبي داخل كسج سوف يخرج دم وتموتين فخفت وسكت وبعدها تحملت الالم وصار هو يقوم بأدخال راس عضوه واخراجه بهدوء داخل فتحة طيزي ألى أن بدء طيزي بالتعود عليه وبعدها قام بأدخاله بأكمله في طيزي وتركة بدون تحريك وقد تشنج جسمي من كبر حجمه وشدة الالم الذي كنت أحس به انه سوف يشطرني ألى نصفين وبعدها قام بتحريك عضوه وذلك بادخاله واخراجة بهدوء ألى أن بدء يسرع من دخوله وخروجة وكانت خصيتاه تضرب على كسي من الأسفل حيث كنت أحس بأن قضيبه الكبير قد وصل الى معدتي وكنت انا بين فترة واخرة أصرخ ,وهوكان يحاول أسكاتي أما بتهدئتي من خلال الكلام أو بوضع يدة على فمي وكان التؤهات لاتفارقني وبعد فترة أحسست بألم لا يتحمله أنسان في الكون حيث أحسست بان زبه قد فطر طيزي حيث قام هو بسحبي بقوة من كتفي على زبه وأسقط كل ثقله على طيزي وكان السبب هو انه قام بلقذف داخل طيزي حيث اني أكتشفت فيما بعد ان الرجل عندما يقوم بلقذف يتشنج ويكبر راس الزب وبعد الصرخة المدويه سكتت وقد أحسست بأن جسمي قد تخدر من بعد الالام التي تحملها وكان هو نائم فوقي وواضع يديه بصورة مستقيمة جنب أكتافي وقام بأخراج زبه المبلل بعد أن أفرغ كل سائله المنوي داخل طيزي وثم نزل من الاريكة ولبس ملابسة وأحظر من الطاولة المقابلة للاريكة بعض المناديل الورقية وقام بمسح طيزي وذلك لازالة بعض المرطب والسائل المنوي الموجود على طيزي ومسح جوانب أفخاذ طيزي وكسي من الاسفل حيث انه أكثر السائل والمرطب نزل على كسي من الأسفل وبعدها قعدت وقام هو بتلبيسي الشورت ولباسي الداخلي فذهبت مسرعة ألى الحمام وذلك لأنزال سائله الذي ملء بطني ولكن قبل الحمام بخطوات لم أتحمل وظل السائل المنوي ينزل مني حيث ملء سائله لباسي ونزل على أفخاذي حتى وصل ألى أقدامي وبعدها دخلت ألى الحمام وأستحميت وغيرت ملابسي وبعدها حضرت عمتي الى البيت وكانت مستغربة من اني قد أستحميت بمفردي وذلك لانها كانت هي التي تحميني وقلت لها بأني قد سكبت العصير على ملابسي عن طريق السهو ..
وبقيت بعدها لعدة أيام أتالم ولاكني كنت أحبس ألامي أمام عمتي وكنت كلما ذهبت ألى الحمام أذهب الى الصيدليه وأنزل منها بعض العصارات الطبية التي كانت تستخدمها عمتي واقوم بدهن فتحة طيزي وذلك للتخفيف من ألالم حيث كانت فتحة طيزي عبارة عن جمرة من ***** وأستمريت في بيت عمتي على هذا المنول معظم الايام امارس الجنس مع عمتي وكذلك مع عمر عندما يقوم بزيارتنا وقد كثرت زيارته لنا بسبب ان يمارس معي وبقيت ألي أن أصبح عمري 15 ورجعت ألى بيتي مع والدي الذين مهما كانو هم الأجدر بحمايتي وحماية طفولتي التي فقدتها في بيت عمتي ولاكني في بعض الأحيان أشتاق ألي بيت عمتي وبالأخص عندما أشعر بلشهوة والشعور بأني محتاجة ألى من يريحني ويمتعني ويشبع رغباتي وذلك لاني اصبحت اعشق الجنس جدا