انا فتاة اعيش فى مستوى عائلى متوسط تبدا قصتى عندما كنت فى الثامنة عشر عندما كنت فى زيارة لصديقتى فى الدراسة فرايت ام صديقتى وكانت تدعى طنط نادية وكانت تبلغ من العمر 35 عاما ولكن من يراها لايعطيها سوى الخامسة والعشرين وكانت ذا قوام ممشوق وبياض ناصع وشعر كستنائى وعيون عسلية واسعه تضىء سبحان من ابدع وخلق وكانت ابنتها مروة صديقتى تفوقها جمالا ومنذ اللحظات الاولى احسست ان طنط نادية تعاملنى بطريقة غريبة فدائما ما تنظر لى نظرات الاعجاب واراه دائما تحدق فى دون اى سبب
وفى احدى المرات ذهبت لزيارة مروة دون سابق انذار فدققت جرس الباب وانتظرت طويلا الى ان خرجت طنط نادية وهى ترتدى رووب يدل على انها كانت تنام فرحبت بى وادخلتنى فسالتها عن مروة فقالت لى انها ذهبت مع والدها لزيارة احد اقاربهم فشكرتها وقررت العودة الى المنزل فاذ بصوت ياتى من ممر غرف النوم واذ ب فتاة سمراء البشرة تخرج عارية تماما وتنادى على طنط نادية وتقول لها انتى اتاخرتى ليه ومن هول الصدمة تسمرت فى موضعى وانا مندهشة فافقت على صوت طنط نادية وهى تقول لى حبيبتى دى مدربة المساج بتاعتى معلش اصل الجو حار فى غرفة النوم وانصرفت وانا فى حيرة من امرى ماذا كان يحدث فى منزل صديقتى مرة وهل تعلم ماتفعله امها ام ماذا وما ان وصلت الى المنزل حتى وجدت امى تقول لى ان طنط نادية اتصلت بى مرتين وتريدنى ان اذهب اليها فتعجبت وقلت لها انى اتيه من عندها فقالت لى امى انها تريد ان تعطينى اشياء لاوصلها لها فنزلت وعدت الى منزل مروة وفى هذة المرة فتحت لى طنط نادية الباب وهى فى كامل ثيابها وادخلتنى وجلسنا فى غرفة المعيشة وقامت للاعداد كوبا من العصير وجلست بقربى وقالت لى حبيبتى انا عاوزة اعتذرلك عن موقف مدرب المساج بس ارجولكى ما تجيبيش سيرة لمروة انك شفتيها كدة فتعجبت وقلت لها لماذل فقالت لى ان مرة مابتحبهاش ووعدتها بانى لن اخبر مروة ومرت ايام وجائت امتحانات نهاية العام وكنا فى السنة النهائية للتعليم الثانوى وكنت دائما اذاكر دروسى مع مروة وعرضت على مروة ان اقيم معها فى منزلها حتى نستطيع مذاكرة دروسنا معا فى كل وقت ووافق اهلى وانتقلت للعيش مع مروة حتى انتهاء الامتحانات وفى احدى الليالى كنت نائمة بجانب مروة واحسست بان باب الغرفة يفتح وشخص يخرج فاذ بمروة تغادر الغرفة وتعجبت اين تذهب الان فقمت وتسحبت خلفها فوجدتها تدخل الى غرفت امها فانتابنى الفضول وقررت اذهب كى ارى ماذا يحدث حيث اننى سمعت اصوات همهمة وانين غريب .....
واسترقت السمع عند باب الغرفة فاذ بى اسمع صوت مدربة المساج وصوت مروة وطنط نادية وهم يتاوهون ويصرخون بجنون غريب فقررت النظر من ثقب الباب وياهول ما رايت فاذ بى ارى مروة وطنط نادية ومدربة المساج عراة تماما كما ولدتهم امهاتهم وطنط نادية مستلقية على السرير ومروة ترضع من صدرها ومدربة المساج تدفس راسها بين فخدى طنط نادية وهى تتاوه بشراسة وتقول لها اححححححححح مفاية مش قادرة
وصعقت مما رايت واحسست بحرارة رهيبة وقشعريرة فى جسدى وما ان هممت ب العودة الى غرفتى فاذ بى اتعثر فى السجادة وفى ثانية انفتح باب غرفة طنط نادية واذ بمروة وطنط نادية يقفون امامى عراة تمام
ونظرت اليهم وهم يقولون لى مالك عجبك اللى شفتيه فسكت ولم استطع التحدث فاتجهت مروة نحوى واوقفتنى وقالت لى تعالى اقعدى معانا واتفرجى ولو عجبك ممكن تشاركينا دى حاجة حلوة اوووى
ودخلت الى غرفة النوم وما ان دخلت حتى وقفت بجانبى مروة ومدربة المساج التى كانت تدعى امل
واذ بهم يقتربون منى وانا مستسلمة تماما وبدات مروة فى نزع ملابسى قطعة قطعة من ناحية صدرى وامل من ناحية فخذى وفى لمح البصر وجدتنى عارية واذ بطنط نادية تهتف **** سمك حلو اووووى كان نفسى اشوفه من زماااان اوووف ايه البزاز دى ومان انتهت حتى انقضت مروة على بزازى واخذت تاكلهم وامل على فخذى واخذت تلحسهم وانا لا استطيع ان استوعب مايحدث واذ بى استسلم الى ما يفعلون واخذوا يلحسون فى كسى وبزازى وطنط نادية تشاهد وانا اصرخ من شدة الشهوة والهياج الى ان اتيت يشهوتى وانتقلت مروة وامل الى طنط نادية وفعلوا بها ما فعلو معى وانا اشاهد واذ بى اسير الى طنط نادية وانا ارمقها بنظرات الهياج وانقض على بزازها النافرين واخذ فى مصهم وهى تصرخ اوووف ب الراحة على بزازى مش قادرة احححح انزلى الحسيلى كسى يخربيت هيجانك
وانتقلت الى كس طنط نادية وما ان رايته بلونه الوردى حتى انفجرت حرارة غريبة فى جسدى وشعرت انى كحيوان جائع وانقضت عليه وانا الحسه بشراهه واحس ب شفرى كسها الورديين ونعومتهما ومائها العذب على شفتى ولظرها الاحمر الكبير النافر مثل حلمة الفتاة العذراء وما ان لامسته حتى بدات تصدر اصوات غريبة (تشخر) وتقول ااااااااااااه كس امك نيكينى كمان هو دة النيك انا متناكتك ورفعت عينى فوجدت وجهها مقفهر ويضخ به الدماء واحمر كلون الشربات واذ ب مروة وامل كل منهما تاخذ بز من بزاز طنط نادية فى فمها وترضعه بل تلتهمه التهاما وهى تصرخ وتتاوه بشراسه وتقول نيكونى كمااان احيييه احيييه عاوزة اجيب وشعرت بجسدها ينتفض انتفاضة غريبة وقوية وهى تلقى بعسلها على فمى وهكذا كانت اول مرة اجرب فيها السحاق انتظروا قصة اخرى مع طنط نادية
بعد ان اقمت اول علاقة مع طنط نادية ومروة صديقتى وجدت نفسى انجزب تقائيا للفتيات ووجدت نفسى ابحث عن مغامرة جديدة مع فتاة امتلكها لنفسى وبحثت الى ان جاء اليوم الذى ساحكى لكم عنه فى قصتى هذه .
كنت قد انهيت امتحانات اخر العام وبدات الاجازة الصيفيه وسافر اهلى الى بلدتنا الريفية لتقديم واجب العزاء وبقيت انا فى المنزل وكانت تعمل لدينا فتاة شابة اسمها سحر وكانت سحر فى اوائل العشرينات من عمرها ولكنها تمتلك قوام اخاذ وعيون بنيه واسعه وكانت علاقتى بها تصل الى حد الصداقة فكانت فى اوقات انتهائها من تابير المنزل تجلس معى فى غرفتى ونتسامر ونتحاكى ع امور البنات وتحكى لى عن مغامراتها العاطفية وكانت من طبقة متوسطة الحال وتسكن فى حى شعبى قريبا منا وكنت اعتبرها مثل اختى ولكن فى هذا اليوم تغير هذا الاحساس تماما . ففى هذا اليوم اصرت امى ان تبيت سحر معى فى المنزل كى تؤنس وحدتى وذلك بعد ان اتصلت باهلها واخبرتهم انها ستسافر وب الفعل جائت سحر مبكرة بعد ان سافر اهلى وكنت انا نائمة كطبيعتى ولا اصحو الا بعد الظهيرة ولكن فى ذلك اليوم استيقظت على صوت هامس فى غرفتى وفتحت عينى فى هدوء ورايت سحر تقف عند باب غرفتى ترمق جسدى بنظرات غريبة وهى تتمتم يالهوى على بزازك انا ياريتنى عندى البزاز دى ايه دة ايه الجسم الحلو دة وعندما سمعتهذا الكلام تسمرت فى السرير كى لا تحس انى استيقظت وكنت فى ايام الصيف وبما انى لى غرفة منفصلة انام بملابس خفيفة او بملابسى الداخلية وكنت فى هذا اليوم نائمة ب ( الاندر) وبادى واسع وكانت بزازى تخرج منه .
وانتظرت حتى انصرفت سحر واغلقت باب الغرفة وقمت سريعا وانا فى قمة ذهولى هل هذه هى سحر الفتاة الخجولة ام انى احلم ولماذا تفعل هذا هل هى سحاقية وانا لا اعلم وقفزت الى ذهنى فكرة ان لماذا لا انتهز الفرصة واحاول ان افعلها مع سحر وانتظرت قليللا وقمت وخرجت من غرفتى فاذ بى اسمع اصوات تاتى من غرفة الصالون ومشيت على اطراف اصابعى فاذ بسحر تلبس قميص ابيض ذو صدر واسع وقصير وتقف وهى تداعب بزازها وكسها وتتاوه وتقول ااه على بزازك تجنن وتتاوه اكثر فاكثر وانا اشاهدها دون ان تعلم وانتظرت حتى اتت بشهوتها وانا فى قمة هيجانى واود لو ادخل عليها وانقض على بزازها واكلها كالحيوان المفترس ولكنى تمهلت .
وانتهت سحر وفى تلك اللحظة اصدرت اصوات كانى افتح باب غرفتى واقوم من النوم واذ بها تخرج الى الصالة وتقف عند الباب وتقول لى صباح الخير يا جميلة انا ماحبيتش ازعجك واصحيكى فابتسمت ابتسامة خبيثة وقلت لها صباح الفل يا سحورة ايه انتى مالك النهاردة لابسة كدة ليه فقالت لى اصل انا عارفة اننا لوحدنا فى البيت والجو حر وسيدى مش موجود وقلت ابقى براحتى فايتسمت وقلت لها مفيش مشكلة كدة احلى وكان وجهها شاحبا من كثرة ما اتت بشهوتها فقلت لها مالك لونك مخطوف كدة ليه شكلك تعبناة يا سحورة فقالت لى لا ابدا الحر بس
وانصرفت الى المطبخ كى تعد لى الافطار وانا انظر الى جسدها الذى يهتز امامى ومؤخرتها المستديرة التى تكاد تخرج من تحت القميص الابيض ولون الكيلوت الاسود (الاندر) الذى يشع ويمسك بمؤخرتها الجميله ودخلت الى غرفة المعيشة وجلست امام التلفاز اشاهد قنوات الاغانى وجائت سحر واقتربت ومالت نحوى وهى تقدم لى عصير البرتقال ورايت بزازها تخرج من القميص كلؤلؤتين كبيرتين وتسمرت عينى عليهم فمدت سحر يدها نحو وجهى وقالت لى مالك بتبصى على ايه عيب كدة فابتسمت وقلت لها انتى بتتكسفى احنا بنات زى بعض وانا بصراحة ماشفتش صدر زى صدرك دة قبل كدة فردت وهى تضحك ما انتى عندك زيهم وانصرفت تعد المائدة وانا الهث مما ارى فقررت ان اتشجع وابدا فى المباردة.
بعد ان انتهيت من الافطار اعدت لى سحر كوب من العصير اخر وانا اجلس امام التلفاز وهنا فكرت فى فكرة جهنمية فعندما جائت تقدم لى العصير جعلت نفسى اما التلفاز واشاهد بتركيز ومددت يدى كى اخذ العصير وجعلت يدى تلقى الكوب على سحر وب الفعل وقع العصير على سحر وشهقت سحر عندما نزل العصير على بزازها وغرق القميص
وقلت لهاسورى يا سحر ماخدتش بالى فقالت لى طيب اعمل ايه انا بقى كدة انا هدومى فى الغسالة ومفيش حاجة البسها فقلت لها ولا يهمك تعالى خدى اى حاجة من عندى وامسكتها من يديها وانطلقنا الى غرفتى وفتحت دولاب ملابسى وقلت لها تحبى تلبسى ايه ومدت يدى االى قميص (لانجرى ) كنت اخبؤه فى دولابى واعطيته الى سحر وكان بنفسجى اللون شفاف تمام وقصير لا يصل الى منتصف الفخذ فشهقت سحر وقالت لى **** حلو اوووى انتى جايباه ليه هو انتى مصاحبة وبتلبسيه لحبيبك فقلت لها لا يا سحر .
فقالت لى بس دة ها اقعد بيه ازاى ادامك دة عريان خالص فقلت لها وايه المشكلة ما احنا بنات يالا بس تعالى وشددتها وامسكت ب الفوطة وبدات انشف العصير من على بزازها وبطنها واحاول ملامستها واحسست برعشة جسدها كلما لمست اصابعى جزء منها ورايت فى عينها شهوة بدات شرارتها تشتعل ومددتيدى اساعدها فى خلع ملابسها ولكنها قالت لى ايه لالالا ماينفعش اقلع ادامك عيب فقلت لها فى ايه يا سحر ها تتكسفى منى يالا بطلى دلع فقالت طيب ياهانم وبدات تخلع ملابسها قطعة قطعه حتى صارت عارية تماما ورايت كسها الجميل وطيزها الفتاكة بعد ان خلعت ملابسها الداخليه وكنت امسك ب القميص فى يدى فمدت يدها تاخذه وقلت لها انتى مصرة تلبسية ما كدة احلى فشهقت وقالت لا لالالالا ايه عيب كدة
فاخفيت القميص خلف ظهرى وانا اصطنع انى اداعبها وبدات تقترب منى وتحاول اخذه من خلف ظهرى وحدث الالتحام وجدت بزازها تلتصق بى فالقيت القميص واحتضنتها وما ان لامست جسدها حتى شهقت فى قوة ايه دة فى ايه فقلت لها مفيش عاوزة احضنك ايه ما تخافيش تعالى نلعب كاننا بنرقص سلو فحاولت ان تفلت وهى تقول لى لا عيب سيبينى البس وانا امسك بها واقول لها استنى طيب بصى ها اسيبك بس ها اوريكى حاجة وبدات فى خلع ملابسى تمام وهى تنظر فى تعجب مصطنع وتقول انتى اتجننتى ولا ايه عيب كدة فقلت لها علشان ما تزعليش خلينا زى بعض واقتربت منها والتقى جسدانا وارتعشت سحر ومددت يدى امسك بخصرها الجميل واعتصره فى رفق وهى تكاد تنطق ب ااااه وانا احاول ان الامس جسدها وانهارت سحر وسقط جسدها فى احضانى وهنا بدات اقترب من شفتيها واقبلها وهى تجاوبنى بنفس القبلة وتهمس ااااه ايه اللى بتعمليه دة عيب كدة وانا اقبل خديها ورقبتها ونزلت على بزازها عتصرهم فى رفق وهى تقول لا لالا ايه دة عيب ولا تقدر على المقاومة وانا اعتصر بزازها اكثر فاكثر ونزلت اقبل بزها الايسر والحس حلمته النافرة وهى تقول اااه ب الراحة ومددت يدى الاخرى الامس كسها المبتل عن اخرة وهى تقول لا هنا لا بلاش هنا وحاولت ان تبعد يدى ولكن بلا جدوى فكنت امسك ب بزها بين شفتى امص حلمته ويدى على بظرها النافر اداعبه واستسلمت سحر وسقطنا ارضا وانا اقبل كل جسدها واشرب العصير المتبقى على جسدها وبزازها وبطنها الى ان وصلت لكسها ففتحت فخذيها وبدات التهم بظهرا وهى مستسلمة وتهمس لالالا كفااااية كفاااية مش قادرة عيب كدة حرام عليكى لا مش قادرة وانا اذداد شراسة فى اكل بظرها ونزلت بلسانى الى فتحة كسها الوردية وادخلت بها لسهانى فاذ بصرخة قوية من سحر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ياهوى عليكى كسى لالالالالا اوعى تفتحينى وامسكت بيديها براسى وتكاد تدخلها فى كسها وانا ادخل لسانى واخرجه فى قوة وهى تصرخ اكثر فاكثر وبدات تصدر من جسدها انتفاضة بدات رقيقة ثم اذدادت كلما زاد التهامى لكسها الى ان انتفضن نفضة قوية واغلقت فخيها على راسى وهى تصدر صوت من فمها خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ اااااااااااح جبتهم خلالالاص ااااااااه
وهنا رفعت راسى لاجد سحر مغمضة العينين وجسدها الجميل يرتعش برقة من كثرة ما جائت بشهوتها ومددت يدى وباعدت مابين فخذيها مرة اخرى وهي لا تقاوم ووضعت كسى على كسها وبدات فى تحريكهما معا حتى اااتى بشهوتى وامسكت بزازها واعتصرتهما وهى تتاوه فى شدة وتقول كفاية كسى حرام عليكى مولع اوووى ااااااح اااح ااااح وتسارعت فى تحريك كسى على كسها وشعرت بمائها يغرق بظرى ويزداد الاثنين سخونة وعدلت من وضعها فجعلتها مستلقية على بطنها وركبت على طيزها وفتحتها بقوة الى ان رايت خرمها ونزلت بلسانى الحسه وهى تقول كفاية حرام عليكى فشختينى كفااااية اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه وانزلت الماء من فمى كى اغرق فلتى طيزها ووضعت كسى فى مقابل فتحت طيزها وهنا صرخت سحر اوووووف سخن اووووى موووولع وبدات فى تحريكه على طيزها وهى تصرخ وتزداد فى الهيجان وانا اسع اكثر وهى تقول جبيهم فيا مش قادرة وهنا انفجر البركان من كسى واغرق خرم سحر وصرخت ااااااااااااااه مولعين اوووووى اااااااااااااااااااااااااااح وهدات ثورتى والقيت بجسدى على ظهر سحر وانا اقبله قبلات حانية واهمس فى اذنها ايه رايك يا سحورة مش كدة احلى فجاوبتنى ماكنت اعرف انك قليلة الادب اوى كدة وضحكت وضحكت وقمنا ونحن نحتضن بعضنا ....
وفى احدى المرات ذهبت لزيارة مروة دون سابق انذار فدققت جرس الباب وانتظرت طويلا الى ان خرجت طنط نادية وهى ترتدى رووب يدل على انها كانت تنام فرحبت بى وادخلتنى فسالتها عن مروة فقالت لى انها ذهبت مع والدها لزيارة احد اقاربهم فشكرتها وقررت العودة الى المنزل فاذ بصوت ياتى من ممر غرف النوم واذ ب فتاة سمراء البشرة تخرج عارية تماما وتنادى على طنط نادية وتقول لها انتى اتاخرتى ليه ومن هول الصدمة تسمرت فى موضعى وانا مندهشة فافقت على صوت طنط نادية وهى تقول لى حبيبتى دى مدربة المساج بتاعتى معلش اصل الجو حار فى غرفة النوم وانصرفت وانا فى حيرة من امرى ماذا كان يحدث فى منزل صديقتى مرة وهل تعلم ماتفعله امها ام ماذا وما ان وصلت الى المنزل حتى وجدت امى تقول لى ان طنط نادية اتصلت بى مرتين وتريدنى ان اذهب اليها فتعجبت وقلت لها انى اتيه من عندها فقالت لى امى انها تريد ان تعطينى اشياء لاوصلها لها فنزلت وعدت الى منزل مروة وفى هذة المرة فتحت لى طنط نادية الباب وهى فى كامل ثيابها وادخلتنى وجلسنا فى غرفة المعيشة وقامت للاعداد كوبا من العصير وجلست بقربى وقالت لى حبيبتى انا عاوزة اعتذرلك عن موقف مدرب المساج بس ارجولكى ما تجيبيش سيرة لمروة انك شفتيها كدة فتعجبت وقلت لها لماذل فقالت لى ان مرة مابتحبهاش ووعدتها بانى لن اخبر مروة ومرت ايام وجائت امتحانات نهاية العام وكنا فى السنة النهائية للتعليم الثانوى وكنت دائما اذاكر دروسى مع مروة وعرضت على مروة ان اقيم معها فى منزلها حتى نستطيع مذاكرة دروسنا معا فى كل وقت ووافق اهلى وانتقلت للعيش مع مروة حتى انتهاء الامتحانات وفى احدى الليالى كنت نائمة بجانب مروة واحسست بان باب الغرفة يفتح وشخص يخرج فاذ بمروة تغادر الغرفة وتعجبت اين تذهب الان فقمت وتسحبت خلفها فوجدتها تدخل الى غرفت امها فانتابنى الفضول وقررت اذهب كى ارى ماذا يحدث حيث اننى سمعت اصوات همهمة وانين غريب .....
واسترقت السمع عند باب الغرفة فاذ بى اسمع صوت مدربة المساج وصوت مروة وطنط نادية وهم يتاوهون ويصرخون بجنون غريب فقررت النظر من ثقب الباب وياهول ما رايت فاذ بى ارى مروة وطنط نادية ومدربة المساج عراة تماما كما ولدتهم امهاتهم وطنط نادية مستلقية على السرير ومروة ترضع من صدرها ومدربة المساج تدفس راسها بين فخدى طنط نادية وهى تتاوه بشراسة وتقول لها اححححححححح مفاية مش قادرة
وصعقت مما رايت واحسست بحرارة رهيبة وقشعريرة فى جسدى وما ان هممت ب العودة الى غرفتى فاذ بى اتعثر فى السجادة وفى ثانية انفتح باب غرفة طنط نادية واذ بمروة وطنط نادية يقفون امامى عراة تمام
ونظرت اليهم وهم يقولون لى مالك عجبك اللى شفتيه فسكت ولم استطع التحدث فاتجهت مروة نحوى واوقفتنى وقالت لى تعالى اقعدى معانا واتفرجى ولو عجبك ممكن تشاركينا دى حاجة حلوة اوووى
ودخلت الى غرفة النوم وما ان دخلت حتى وقفت بجانبى مروة ومدربة المساج التى كانت تدعى امل
واذ بهم يقتربون منى وانا مستسلمة تماما وبدات مروة فى نزع ملابسى قطعة قطعة من ناحية صدرى وامل من ناحية فخذى وفى لمح البصر وجدتنى عارية واذ بطنط نادية تهتف **** سمك حلو اووووى كان نفسى اشوفه من زماااان اوووف ايه البزاز دى ومان انتهت حتى انقضت مروة على بزازى واخذت تاكلهم وامل على فخذى واخذت تلحسهم وانا لا استطيع ان استوعب مايحدث واذ بى استسلم الى ما يفعلون واخذوا يلحسون فى كسى وبزازى وطنط نادية تشاهد وانا اصرخ من شدة الشهوة والهياج الى ان اتيت يشهوتى وانتقلت مروة وامل الى طنط نادية وفعلوا بها ما فعلو معى وانا اشاهد واذ بى اسير الى طنط نادية وانا ارمقها بنظرات الهياج وانقض على بزازها النافرين واخذ فى مصهم وهى تصرخ اوووف ب الراحة على بزازى مش قادرة احححح انزلى الحسيلى كسى يخربيت هيجانك
وانتقلت الى كس طنط نادية وما ان رايته بلونه الوردى حتى انفجرت حرارة غريبة فى جسدى وشعرت انى كحيوان جائع وانقضت عليه وانا الحسه بشراهه واحس ب شفرى كسها الورديين ونعومتهما ومائها العذب على شفتى ولظرها الاحمر الكبير النافر مثل حلمة الفتاة العذراء وما ان لامسته حتى بدات تصدر اصوات غريبة (تشخر) وتقول ااااااااااااه كس امك نيكينى كمان هو دة النيك انا متناكتك ورفعت عينى فوجدت وجهها مقفهر ويضخ به الدماء واحمر كلون الشربات واذ ب مروة وامل كل منهما تاخذ بز من بزاز طنط نادية فى فمها وترضعه بل تلتهمه التهاما وهى تصرخ وتتاوه بشراسه وتقول نيكونى كمااان احيييه احيييه عاوزة اجيب وشعرت بجسدها ينتفض انتفاضة غريبة وقوية وهى تلقى بعسلها على فمى وهكذا كانت اول مرة اجرب فيها السحاق انتظروا قصة اخرى مع طنط نادية
بعد ان اقمت اول علاقة مع طنط نادية ومروة صديقتى وجدت نفسى انجزب تقائيا للفتيات ووجدت نفسى ابحث عن مغامرة جديدة مع فتاة امتلكها لنفسى وبحثت الى ان جاء اليوم الذى ساحكى لكم عنه فى قصتى هذه .
كنت قد انهيت امتحانات اخر العام وبدات الاجازة الصيفيه وسافر اهلى الى بلدتنا الريفية لتقديم واجب العزاء وبقيت انا فى المنزل وكانت تعمل لدينا فتاة شابة اسمها سحر وكانت سحر فى اوائل العشرينات من عمرها ولكنها تمتلك قوام اخاذ وعيون بنيه واسعه وكانت علاقتى بها تصل الى حد الصداقة فكانت فى اوقات انتهائها من تابير المنزل تجلس معى فى غرفتى ونتسامر ونتحاكى ع امور البنات وتحكى لى عن مغامراتها العاطفية وكانت من طبقة متوسطة الحال وتسكن فى حى شعبى قريبا منا وكنت اعتبرها مثل اختى ولكن فى هذا اليوم تغير هذا الاحساس تماما . ففى هذا اليوم اصرت امى ان تبيت سحر معى فى المنزل كى تؤنس وحدتى وذلك بعد ان اتصلت باهلها واخبرتهم انها ستسافر وب الفعل جائت سحر مبكرة بعد ان سافر اهلى وكنت انا نائمة كطبيعتى ولا اصحو الا بعد الظهيرة ولكن فى ذلك اليوم استيقظت على صوت هامس فى غرفتى وفتحت عينى فى هدوء ورايت سحر تقف عند باب غرفتى ترمق جسدى بنظرات غريبة وهى تتمتم يالهوى على بزازك انا ياريتنى عندى البزاز دى ايه دة ايه الجسم الحلو دة وعندما سمعتهذا الكلام تسمرت فى السرير كى لا تحس انى استيقظت وكنت فى ايام الصيف وبما انى لى غرفة منفصلة انام بملابس خفيفة او بملابسى الداخلية وكنت فى هذا اليوم نائمة ب ( الاندر) وبادى واسع وكانت بزازى تخرج منه .
وانتظرت حتى انصرفت سحر واغلقت باب الغرفة وقمت سريعا وانا فى قمة ذهولى هل هذه هى سحر الفتاة الخجولة ام انى احلم ولماذا تفعل هذا هل هى سحاقية وانا لا اعلم وقفزت الى ذهنى فكرة ان لماذا لا انتهز الفرصة واحاول ان افعلها مع سحر وانتظرت قليللا وقمت وخرجت من غرفتى فاذ بى اسمع اصوات تاتى من غرفة الصالون ومشيت على اطراف اصابعى فاذ بسحر تلبس قميص ابيض ذو صدر واسع وقصير وتقف وهى تداعب بزازها وكسها وتتاوه وتقول ااه على بزازك تجنن وتتاوه اكثر فاكثر وانا اشاهدها دون ان تعلم وانتظرت حتى اتت بشهوتها وانا فى قمة هيجانى واود لو ادخل عليها وانقض على بزازها واكلها كالحيوان المفترس ولكنى تمهلت .
وانتهت سحر وفى تلك اللحظة اصدرت اصوات كانى افتح باب غرفتى واقوم من النوم واذ بها تخرج الى الصالة وتقف عند الباب وتقول لى صباح الخير يا جميلة انا ماحبيتش ازعجك واصحيكى فابتسمت ابتسامة خبيثة وقلت لها صباح الفل يا سحورة ايه انتى مالك النهاردة لابسة كدة ليه فقالت لى اصل انا عارفة اننا لوحدنا فى البيت والجو حر وسيدى مش موجود وقلت ابقى براحتى فايتسمت وقلت لها مفيش مشكلة كدة احلى وكان وجهها شاحبا من كثرة ما اتت بشهوتها فقلت لها مالك لونك مخطوف كدة ليه شكلك تعبناة يا سحورة فقالت لى لا ابدا الحر بس
وانصرفت الى المطبخ كى تعد لى الافطار وانا انظر الى جسدها الذى يهتز امامى ومؤخرتها المستديرة التى تكاد تخرج من تحت القميص الابيض ولون الكيلوت الاسود (الاندر) الذى يشع ويمسك بمؤخرتها الجميله ودخلت الى غرفة المعيشة وجلست امام التلفاز اشاهد قنوات الاغانى وجائت سحر واقتربت ومالت نحوى وهى تقدم لى عصير البرتقال ورايت بزازها تخرج من القميص كلؤلؤتين كبيرتين وتسمرت عينى عليهم فمدت سحر يدها نحو وجهى وقالت لى مالك بتبصى على ايه عيب كدة فابتسمت وقلت لها انتى بتتكسفى احنا بنات زى بعض وانا بصراحة ماشفتش صدر زى صدرك دة قبل كدة فردت وهى تضحك ما انتى عندك زيهم وانصرفت تعد المائدة وانا الهث مما ارى فقررت ان اتشجع وابدا فى المباردة.
بعد ان انتهيت من الافطار اعدت لى سحر كوب من العصير اخر وانا اجلس امام التلفاز وهنا فكرت فى فكرة جهنمية فعندما جائت تقدم لى العصير جعلت نفسى اما التلفاز واشاهد بتركيز ومددت يدى كى اخذ العصير وجعلت يدى تلقى الكوب على سحر وب الفعل وقع العصير على سحر وشهقت سحر عندما نزل العصير على بزازها وغرق القميص
وقلت لهاسورى يا سحر ماخدتش بالى فقالت لى طيب اعمل ايه انا بقى كدة انا هدومى فى الغسالة ومفيش حاجة البسها فقلت لها ولا يهمك تعالى خدى اى حاجة من عندى وامسكتها من يديها وانطلقنا الى غرفتى وفتحت دولاب ملابسى وقلت لها تحبى تلبسى ايه ومدت يدى االى قميص (لانجرى ) كنت اخبؤه فى دولابى واعطيته الى سحر وكان بنفسجى اللون شفاف تمام وقصير لا يصل الى منتصف الفخذ فشهقت سحر وقالت لى **** حلو اوووى انتى جايباه ليه هو انتى مصاحبة وبتلبسيه لحبيبك فقلت لها لا يا سحر .
فقالت لى بس دة ها اقعد بيه ازاى ادامك دة عريان خالص فقلت لها وايه المشكلة ما احنا بنات يالا بس تعالى وشددتها وامسكت ب الفوطة وبدات انشف العصير من على بزازها وبطنها واحاول ملامستها واحسست برعشة جسدها كلما لمست اصابعى جزء منها ورايت فى عينها شهوة بدات شرارتها تشتعل ومددتيدى اساعدها فى خلع ملابسها ولكنها قالت لى ايه لالالا ماينفعش اقلع ادامك عيب فقلت لها فى ايه يا سحر ها تتكسفى منى يالا بطلى دلع فقالت طيب ياهانم وبدات تخلع ملابسها قطعة قطعه حتى صارت عارية تماما ورايت كسها الجميل وطيزها الفتاكة بعد ان خلعت ملابسها الداخليه وكنت امسك ب القميص فى يدى فمدت يدها تاخذه وقلت لها انتى مصرة تلبسية ما كدة احلى فشهقت وقالت لا لالالالا ايه عيب كدة
فاخفيت القميص خلف ظهرى وانا اصطنع انى اداعبها وبدات تقترب منى وتحاول اخذه من خلف ظهرى وحدث الالتحام وجدت بزازها تلتصق بى فالقيت القميص واحتضنتها وما ان لامست جسدها حتى شهقت فى قوة ايه دة فى ايه فقلت لها مفيش عاوزة احضنك ايه ما تخافيش تعالى نلعب كاننا بنرقص سلو فحاولت ان تفلت وهى تقول لى لا عيب سيبينى البس وانا امسك بها واقول لها استنى طيب بصى ها اسيبك بس ها اوريكى حاجة وبدات فى خلع ملابسى تمام وهى تنظر فى تعجب مصطنع وتقول انتى اتجننتى ولا ايه عيب كدة فقلت لها علشان ما تزعليش خلينا زى بعض واقتربت منها والتقى جسدانا وارتعشت سحر ومددت يدى امسك بخصرها الجميل واعتصره فى رفق وهى تكاد تنطق ب ااااه وانا احاول ان الامس جسدها وانهارت سحر وسقط جسدها فى احضانى وهنا بدات اقترب من شفتيها واقبلها وهى تجاوبنى بنفس القبلة وتهمس ااااه ايه اللى بتعمليه دة عيب كدة وانا اقبل خديها ورقبتها ونزلت على بزازها عتصرهم فى رفق وهى تقول لا لالا ايه دة عيب ولا تقدر على المقاومة وانا اعتصر بزازها اكثر فاكثر ونزلت اقبل بزها الايسر والحس حلمته النافرة وهى تقول اااه ب الراحة ومددت يدى الاخرى الامس كسها المبتل عن اخرة وهى تقول لا هنا لا بلاش هنا وحاولت ان تبعد يدى ولكن بلا جدوى فكنت امسك ب بزها بين شفتى امص حلمته ويدى على بظرها النافر اداعبه واستسلمت سحر وسقطنا ارضا وانا اقبل كل جسدها واشرب العصير المتبقى على جسدها وبزازها وبطنها الى ان وصلت لكسها ففتحت فخذيها وبدات التهم بظهرا وهى مستسلمة وتهمس لالالا كفااااية كفاااية مش قادرة عيب كدة حرام عليكى لا مش قادرة وانا اذداد شراسة فى اكل بظرها ونزلت بلسانى الى فتحة كسها الوردية وادخلت بها لسهانى فاذ بصرخة قوية من سحر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ياهوى عليكى كسى لالالالالا اوعى تفتحينى وامسكت بيديها براسى وتكاد تدخلها فى كسها وانا ادخل لسانى واخرجه فى قوة وهى تصرخ اكثر فاكثر وبدات تصدر من جسدها انتفاضة بدات رقيقة ثم اذدادت كلما زاد التهامى لكسها الى ان انتفضن نفضة قوية واغلقت فخيها على راسى وهى تصدر صوت من فمها خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ اااااااااااح جبتهم خلالالاص ااااااااه
وهنا رفعت راسى لاجد سحر مغمضة العينين وجسدها الجميل يرتعش برقة من كثرة ما جائت بشهوتها ومددت يدى وباعدت مابين فخذيها مرة اخرى وهي لا تقاوم ووضعت كسى على كسها وبدات فى تحريكهما معا حتى اااتى بشهوتى وامسكت بزازها واعتصرتهما وهى تتاوه فى شدة وتقول كفاية كسى حرام عليكى مولع اوووى ااااااح اااح ااااح وتسارعت فى تحريك كسى على كسها وشعرت بمائها يغرق بظرى ويزداد الاثنين سخونة وعدلت من وضعها فجعلتها مستلقية على بطنها وركبت على طيزها وفتحتها بقوة الى ان رايت خرمها ونزلت بلسانى الحسه وهى تقول كفاية حرام عليكى فشختينى كفااااية اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه وانزلت الماء من فمى كى اغرق فلتى طيزها ووضعت كسى فى مقابل فتحت طيزها وهنا صرخت سحر اوووووف سخن اووووى موووولع وبدات فى تحريكه على طيزها وهى تصرخ وتزداد فى الهيجان وانا اسع اكثر وهى تقول جبيهم فيا مش قادرة وهنا انفجر البركان من كسى واغرق خرم سحر وصرخت ااااااااااااااه مولعين اوووووى اااااااااااااااااااااااااااح وهدات ثورتى والقيت بجسدى على ظهر سحر وانا اقبله قبلات حانية واهمس فى اذنها ايه رايك يا سحورة مش كدة احلى فجاوبتنى ماكنت اعرف انك قليلة الادب اوى كدة وضحكت وضحكت وقمنا ونحن نحتضن بعضنا ....