سبق فى قصة سابقة وقد قلت انى اعشق السحاق لما ارى فية من حنان بين النساء قد يكون مفقود فى العلاقة بين المراءة والرجل فى الحياة العادية ولمعرفتى بالنساء فانا احاول ان اعرف منهم رايهم فى السحاق واجد ان بعضهم يعشقون السحاق وبعضهم لا يحبة اما من يعشقونة فاحاول ان اعرف منهم قصصهم مع السحاق واحصل على اذن منهم لكى اكتبها هنا فى نسوانجي وها هى احدى القصة كما جاءت على لسان صديقة لى
ليله شتوية.. والأمطار تهطل بغزاره , وبينما في يدي كوب من القهوة أحاول أن أتغلب به علي برودة الجو إذا بزوجتي تخبرني بان صديقه لها سوف تزورنا اليوم مع زوجها ....
تعجبت وقلت لها : وهل يخرج عاقل من بيته في مثل هذا الجو ؟؟
قالت : ومن أخبرك أنهم عقلاء !!! سيزورنا فاتن ومصطفي زوجها ..
الحقيقة بمجرد أن أخبرتني بان الزائرة هي فاتن بدا زبي في الانتصاب ,,, يالها من فاتن تلك المرأة لها جسم لعوب من صاحبات الأفلام الجنسية ولها صوت يقف له زب اضعف الرجال انتصابا وكانت زوجتي دائما تشعر باني أجامعها بمجرد انصراف فاتن وزوجها وكلما جامعتها تلك المرات كنت أغمض عيني لأري فاتن هي التي أجامعها
وكنت أحس بان زوجتي ترغب في أن أجامعها في سرير واحد هي وفاتن
لاحظت زوجتي زبي المنتصب وقالت : يبدو أن البرد لا يؤثر علي صاحبك هذا .... أو يبدو أن حرارة فاتن اشد من قسوة البرد
بمجرد أن قالت هذه الكلمة كنت علي وشك أن اقذف لبني و أملأ به زجاجة عصير كبيرة وبان ذلك في عيوني جاءت وجلست علي زبي المنتصب وقالت : من انعم أنا أم هي ؟ فجاوبتها بتأوهات المحنه فلم تتركني وقالت : من أهيج أنا أم هي ؟ من لها صدر أجمل أنا أم هي ؟ من لها المؤخرة الأكثر رعونة أنا أم هي ؟
عند هذا الحد لم استطع انا اقاوم مجاراتها. وبدات ادعك في ثدياها الممتلاين وادعك كسها المحلوق بعنايه وادخل يدي بداخل ملابسها لالمس جسدها الحار . واخذت ارد عليها : انت صاحبة الصدر الاجمل لكن مؤخرة فاتن لا تقاوم .
قالت : وزوجها ايضا هذا رايه ..
فاجاني الامر حيث اخذ الحديث طريقا لم يكن ببالي .. يبدو ان زوجتي وفاتن يتحدثان فيما يدور في فراشنا وفراشهم وكل واحدة تخبر الاخري عن هياج زوجها علي الاخري ,, وربما يتساحقن ,, وربما كل واحددة تريد ان تجرب رجولة زوج صديقتها لتري ايهما اقوي زوجها ام زوج الصديقة .
ورغم ان الامر لم يكن ببالي الا انني وجدت نفسي كمصارع يستعد لمباراة واي مباراه انها مباراه بين زبين .. والفائز يصبح هو الاكثر رجوله وزوجته ستعرف للابد ان هناك زب تفوق عليه وناكها بطريقه اكثر حميمية واكثر سخونه وقذف عليها لبن اكثر غزارة واكثر سخونة
وقبل ان ارد عليها وجدتها تخبرني بامر اشد وقعا علي ذهني . قالت : فاتن تخبر زوجها بانها تود ان تنيكها واذا عجبها زبك اكثر من زوجها تنيكه هو الاخر
يالها من مرأة شبقة . او يالهما من لبؤتين يريدان ان ننيكهما بالتبادل وننيك احدنا الاخر.
عند هذا الحد لم استطع ان ابادلها الحديث حيث كان شهوتي قد بلغت القمة وقطعت ثوبها لانيكها كما لم افعل من قبل واريها من الاكثر شهوة انا ام مصطفي زوج فاتن
وهنا اخبرتني بان انتظر وقالت : تريد ان تنيكني الان لكي تتحجج بانك متعب وانه ناك افضل منك لانك تنيك لثاني مرة وهو مازال محتفظ بلبنه وقوة زبه ؟؟؟؟
فسالتها : هم مستعدون لكي نتنافس الليلة ؟
قالت : نعم وهي تطعمة اكل مليء بالفسفور منذ اسبوع
وهنا تذكرت امر ان زوجتي منذ اسبوع ايضا تطعمني اكل مليء بالفسفور رغم عدم ميلي لاكل السمك ,,, يبدو ان اللبؤتين اعدا العدة للنزال بين الزبين وسيجلسا ليتفرجا أي الزبين اقدر علي الامتاع
وحانت الساعة ... ودق الباب واذا باعيننا انا وزوجتي تلتقي ووجدتها تبدا محنة ووجدا زبي يزداد انتصابا حتي كاد ينفجر من الهياج ,, وجدتها تتوجه للباب فامسكتها
وقلت لها : الن تغيري الثوب المقطوع ؟؟
ضحكت بدلال داعرة وقالت : سوف يري ما هو اكثر من كتفي
وجدتني احاول ان اخفي زبي المنتصب في ملابسي فقالت : لاتحرم فاتن من المتعة ودعها تري ودعني اري من الزب الاقوي
وكان كلامها اشعل الحماسه واضاف الي هياجي هياج وتقدمنا من الباب وفتحنا وكان اول شيء انظر له رغما عني هو غريمي او منافسي زب مصطفي الذي وجدته هو الاخر منتصبا في سرواله ورفعت عيني لاجد مصطفي ايضا ينظر لزبي والتقت عينانا
فقلت له : سوف اهزم زبك وانيكك انت ولبؤتك ..
قال : انت تحلم .. سوف احظي الليله بثلاث نيكات انيك زوجتي وزوجتك وانيكك انت .
وكم كانت فاتن جريئة حيث امسكت زبي من فوق الملابس وقالت : احذر خصمك يا مصطفي فهو ليس بالزب الهين .. انظر إلي انتصابه
وهممت أن أحقق حلمي وانقض علي جسم فاتن اللين ولكنها منعتني بإشارة
وقالت : قبل ان نتنايك دعنا نسخن الجو قليلا
واعدت هي وزوجتي متاكا لنا وادارت زوجتي موسيقي واخذت الشبقتان تتميلان عليها وتسقطان ثيابهما قطعه قطعه و تلعب كل منهما بيدها او لسانها في جسد الاخري
بينما هما علي حالهما كنا انا ومصطفي كل منا يخلع ملابسة حتي صرنا بالسروال الداخلي والذي يفضح اكثر مما يستر حيث تدلي من سروال مصطفي احدي بيوضه ووصلت راس زبي حتي صرتي لتخرج من سروالي الضيق ,, وكان كل منا ينظر الي الفتيات المتمحنات ونختلس النظر الي زب بعضنا.
وبدا الفتيات كل و احدة تباهي بزب زوجها فقالت زوجتي : الم اقل لكي بان زب زوجي هو اطول زب سترينه بحياتك كأنه صاروخ ضخم ومشتعل
وقالت فاتن : انظري الي بيوض زوجي كل واحده كانها كرة تنس عملاقة مليئة باللبن الدافي يكفي لتشربه اربع مومسات مثلك
ونامت زوجتي فوق فاتن كل منهما عكس اتجاه الاخري زوجتي لسانها علي عفة فاتن وفاتن لسانها علي عفة زوجتي ,, ونظرت الي مصطفي وجدته مثلي يفترس زوجتي بنظراته الشرسة كما افترس زوجته بنظراتي .. وبالفعل وجدت له اكبر بيوض لرجل رايته في حياتي وددت لو حككت بيوضي مع بيوضه وتاتي زوجاتنا للحس بيوضنا سويا ,,,. ويبدو ان الشعور راوده هو الاخر فقد تقدم مني وفتح قدماي علي شكل 7 وفتح قدماه بنفس الشكل وادخلنا قدمانا وتلامس زبي مع زبة وبيوضي مع بيوضي وسري في جسدي رعشة ..
وجاءت الممتعة فاتن وانحنت لتلعق قضيبينا ,, تدخل الزبين داخل فمها في نفس اللحظة وتبصق عليهما من مائهما وتلعقهما مرة اخري وجائت المنيوكة الاخري وشاركتها اللعق واصبحا يلعقا بالتناوب
واخرجت فاتن زب زوجها من فمها واكتفت بزبي وقالت : اتركني يا مصطفي استمتع بلعق زبه الطويل ....
بينما فتحت زوجتي فمها علي اقصي ما تستطيع وملاته ببيوض مصطفي وقالت : يالها من بيوض امتعني بلبن بيوضك يا مصطفي
عندها حملت فاتن وقمت بها وهي بالوضع المقلوب زبي في فمها واحملها من وسطها وارجلها معلقه بالهواء , وانا احس بان روحي تكاد تخرج من فمي وهي تلعق لي زبي..
بينما لم تترك زوجتي الخبيرة مصطفي صاحب البيوض الكبيرة واخذت تلحس حلماته لتثيرة اكثر واكثر ثم اخذت تضع بيوضه في فمها واحده واحده
نمت علي ظهري واعتلتني فاتن وقالت سوف اتمتع بركوب زبك الطويل ليقطع لي احشائي ومع دخول زبي فيها سمعت اطول أهه جنسية ورايت الممحونة تريد ان تشعل الاثارة بزوجها اكثر فتقول لي : افتحني انا لسه بكر .. اخرم كسي انا مشفتش ازبار قبل زبك .. نيكني لحد مموت من زبك
بالطبع انتشيت لما اعلنت زوجة غريمي تفوق زبي علي زبه ,, ولكن لم تكد تنهي كلامها حتي سمعت زوجتي تطلق صيحه محنه عاليه تكاد تكون اسمعت كل الحي الذي نقطن به ووجدت مصطفي يعتلي بزازها وزبه يغوص باعماق كسها ويلعق بزازها وينيكها بقوة كانه اسد جرحته لبؤته في هيبته ويسعي لاستعادة هيبته ولكني لن اسمح له بذلك وسوف انيك بقوة اكبر
قمت من تحت فاتن وجعلتها تاخذ وضع الارتكاز علي يديها وقدميها وانا اقف خلفها وادخلت زبي الطويل مرة واحدة وبكل قوة وعنفوان حتي احسست بانه ارتطم برحمها ورفعه داخلها اطلقت فاتن صوتها ونظرت لزوجها وعيونها مليئة بالمتعة بينما زوجتي علي ظهرها تنظر لنا ومصطفي فوقها يطعنها بزبه ويلتهمنا بعينيه ..., واخذت طعنات الازبار في كس الفتاتين تشتد وارتفعت السخونة في الغرفة
قام مصطفي ورفع زوجتي بيديه يحملها كانها طفله وغرس زبه في كسها وهي تحتضنه بقوة وتقول له : امتعني باوضاعك واضرب كسي المشتعل ببيوضك وكب علي لبنك.. اطلق لبنك علي جسمي كله,,
قامت فاتن ووقفت علي قدميها واتكأت علي كرسي له ظهر عالي ووضعت احدي قدميها عليه وانحنت قليلا ونظرت لي ثم ضربت علي اردافها بقوة كانها تعلن لي عن مكان هبوط زبي المحلق بشموخ في الهواء .
وقالت : ارني الي أي حد تستطيع ان تفشخ طيزي الملتهبة وتطفيء نيرانها بلبنك
قبل ان تنهي كلمتها كنت قد نزلت علي ركبي لاواجه خرمها الضيق بفمي ولساني وبدأت لحس ماؤها الذي كان يجري كالنهر ثم ارتفعت لالحس خرم طيزها الضيق وادخل لساني فيه وبدات هي تتلوي كافعي تهرب من صائد محترف ولكن هيهات كان الصائد قد امسك بها ولن تفلت مه ابدا
وقلت : معقولة يا مصطفي عمرك ما نكت القمر دي في طيازها .. دي حتة ملبن طرية .. بس جت للي يقدر جمال طيازها
قلتها وادخلت انفي لاتشممها ولساني يداعبها بين طيزها وكسها وهي تتمحن كمراة تعرف الجنس لاول مرة وزوجتي تشتعل ومصطفي يزار كاسد ينتقم من زوجة من سلبه رجولته
وادخلت راس زبي بهدوء داخل فاتن .. التي بدات تحس بحجم الكارثة , كل هذا الزب سوف يسكن خرمها الضيق
ونظرت لي وهي تتلوي تحت زبي وقالت : ابوس رجلك براحة مش قادرة استحمل زبك الكبير
ويبدو انها رات مصطفي بطرف عينها ينظر لما يجري بيننا وهدا في نيك زوجتي فارادت اشعاله من جديد وقالت له : تعالي الحس طيز زوجتك لينيكها هذا الوحش او الافضل ان تلخس له زبه ليدخل بنعومة
وهنا بلغت الأثارة قمتها حيث ترك مصطفي زوجتي وجاء ليشاركني في زوجته فاتن وقال لها
: سوف اريك من هو الزبير الاجمد
وغيرنا الوضع فنمت علي ظهري ونامت فوقي وزبي في كسها ونام فوقها وزبه في طيزهاووقفت زوجتي بين ارجلنا جميعا تلحس البيوض والارداف والكس وتدخل لسانها في كل خرم امامها وتقول : تركتوني انا لتنيكو هذه الممحونة
كنا ندخل ازبارنا بالتناوب في فتحتيها وهي تكاد ان تجن من المتعه ونحن نكاد نشتعل من الاثارة
والتفت زوجتي حولنا واصبحت تلحس الحلمات لي ولمصطفي ولفاتن ثم رجعت خلفنا مرة اخي تخرج زبي مصطفي وتلحسه وتدخلة بيدها في طيز فاتن ثم تخرج زبي وتمصه وتغرسه في كس فاتن ثم تلعق فاتن نفسها مع شلالات عسلها المسكوب وبينما نحن ننيك المرأة كانت تتلامس بيوضي وبيوضه ويكون بينها لسان زوجتي الهائجه
ولما شعرنا ان المنيوكه فاتن قد نالت كفايتها وانها لن تستطيع ان تتحمل المزيد تركنها وهي غارقها في مائها وسحبنا الشرموطه زوجتي من شعرها وبدانا نتناوب علي لحس صدرها ووضع زبنا في فمها ثم ادخلنا زبنا سويا في فمها وهنا قالت زوجتي : اريد ان اعرف من منكما الاقوي فلن ينيكني الليله الا الاقوي
نظر كلا من الي عضلات الثاني النافرة وزبه المنتصب والتقت عينانا وهي تقول : الاقوي يجبر الاخر علي لعق زبه وسوف اكون له جارية مطيعه طوال الليلة حتي لو امرني بان العق بطن حذاؤه
هيا ايها الفحلان تصارعا من اجل مراة , قاتلا لتثبتا من هو الاكثر رجولة وسوف اكون انا الحكم ..
ووضعت يدها علي ظهورنا وقربتنا من بعضنا البعضحتي التقي زبي مع زبه ونزلت اللبؤه باضابعها خلف ظهرينا حتي وضعت اصبعها في طيزه والاخر في طيزي
وبدء جزء جديد من تلك الليله الملتهبة ,, زب مقابل زب .. يالها من منافسة ,, كان كل ما يشغل تفكيري الان هو من صاحب الزب الاهيج ؟؟ الذي سيحوز علي اعجاب الفتاتين وكذلك سيحظي بان ينيك غريمه . اخذت زوجتي تعبث باصبعها في مؤخراتنا بينما ازبارنا تحتك ولسانها يتجول بين حلماتي وحلماته ,, وجدت عينا مصطفي مغلقتين كأنه ذهب الي عالم أخر وكأنه مستعد لآن يتقبل زبي في فمه ويتلقي من هزيمة سهلة لم تستغرق سوي دقيقة فتوجهت بلساني لاداعب حلمة اذنه وبينما التف حول وجهه برقبتي لاقابل اذنه وجدته قد لعق رقبتي ويقبلها بشهوة ويعضها بسخونة قاتلة ويفول لي : انت ثالث لبؤة لي هذة الليلة
كدت ان انزل علي ركبتاي والعق زبة واصبح الخاسر واشتد لعقه لرقبتي وانا ابتعد عن الارض وارتفع علي صهوة زبه الجامح .. واسقط امام طعناته التي تسلبني مقاومتي ولكنني قررت ان ارد الطعنات بما هو اقوي
فطعنت بيوضه بزبي الملتهب وقبضت علي اردافة بيدي الساخنه ,, وزودت من نعومه انسياب لساني علي اذنه صاحب ذلك اهه صدرت منه وهو يلقي ظهره للوراء ولكنه سحبني معه الي الارض لنتبادل الاعتلاء ,, اعتليه مرة ويعتليني مرة وكلا منا هدفه اني يضع رجولته في فم الاخر .
وبينما نحن علي هذة الحال احتضنت سيقان كل مرأة راس الاخري وهي تلحس موضع عفتها , وكلا منهما تتفنن في ان تاتي بظهر صاحبتها .
وعندما اعتلي صوت محنتهم اخرجنا صوتهم من عالمنا الذي غرقنا فيه وقلت له : لما لا نؤجل النزال بين زبينا ليوم نختلي به سويا وهيا نري هاتين الممحونتين
قال لي : هيا بنا ولكن اولا دعني امص الزب الذي سيخترق كس زوجتي وكذلك انت ايضا حضرني لزوجتك ومص زبي من اجلها .
نمنا عكس بعضنا البعض ووضعنا رؤسنا بين ارجل بعضنا وبدأنا نمص , لحس لي زبي الطويل وادخله في فمه بالكامل وادخلت زبه ثم لحست له بيوضه ويد كل منا تداعب ***** الاخر ثم
قلت له : اذهب ونيك زوجتي
وقال : اذهب ومتع زوجتي
وبدا اكثر اجزاء الليلة اثارة ذهب كل منا وانتزع زوجة الاخر ووضعنا المراتين علي ايديهما وارجلهما في مواجهة بعضهما ووقف كل منا الي الاخر كانه يعلم الاخر وربما يستاذنه في ان يسلب شرف زوجته ويجعلها شرموطة ويجعل زوجها يراها تتمحن لزب رجل اخر
واخترق كل منا زوجة الاخر بزبه دخل زبي الي عمق رحم فاتن حتي انها كادت ان تجن وانقبضت يداها تمسك البساط وتشنج جسدها وهي تنقل نظرها بين عيوني وعيون زوجها
وقالت : ارحم كسي يا متوحش انا مش قد زبك , انا معرفش ان في ازبار كده
بينما مصطفي لم يدع مجال لزوجتي لتتحدث حيث حشر زبره في كسها وادخل اصبعين من يده في طيزها الفائقة الرعونة ,, ووجدت زوجتي تصدر انينا من متعتها , وكل منا ينظر لما يحدث لزوجته وينظر لغريمه ويتفنن في الامتاع
ودعوت مصطفي ليشاركني في نياكة فاتن فقمنا وحملناها سويا وهي تحتضنني من وجهها وزوجها يحتضن مؤخرتها وادخل كل منا زبره الملتهب فيها فشهقت الفتاة وبدأنا في مرجحتها علي زبرينا القويين حتي زاغ بصرها من كثرة ما جاء ماء ظهرها و لم نرحم محنتها فنحن نتبادل مص وعض حلماتها البارزة وزبر زوجها في مؤخرتها ويده تعبس بزنبورها ويدي تفتح له مؤخرتها حتي يخترقها بصاروخه الضخم وتلتقي بيوضنا في ضربات منتظمة كانهما تحفزان بعضهما علي الاستمرار في النياكة او كانما تتحدي كل منهما الاخري وتعد بانها ستكون صاحبة اللبن الاغزر
ولم تتحمل زوجتي ان تري فاتن تستمتع وحدها فجاءت علي ايديها وارجلها تزحف حتي اصبحت تحت اقدامنا وبدات اللعب في البيوض واخرجت الزبين ووضعتهما في فمها والتقي زبري الهائج المبلل بماء فاتن مع زبر زوجها المبلل من طيزها داخل فم زوجتي الشرهة الشبقة
وانزلنا فاتن من ايدينا وارتمت هي علي الارض ترتجف وتهتز من كثرة ما حصلت علي متعة وماؤها مازال يخرج منها ونام مصطفي علي ظهره واعتلت صهوة زبرة زوجتي الماهرة في هذا الفن من النياكة واعتليتهما اصبح مصطفي يحتضن زوجتي وزبره داخل احشائها يلهو بكسها وانا امتطي مؤخرتها اسمع بقرب انفاسها المتهدجة وهمساتها : نيكوني قطعوني , اه من زباركم , نيكني وخلي الزبير ده يدقني , انا لبؤتكم وشرموطتكم
ولم نستطع تحمل المزيد وكتم اللبن الذي غلي في بيوضنا ارتفعت هاتي واهاته فطلبت مني فاتن ان اقذف علي صدرها وكذلك طلبت زوجتي من مصطفي فنامت الفتاتان بجوار بعضهما ووقفت انا ومصطفي كاسدين هائجين وكل منا يعتصر زبره بيده حانت اللحظة وقذفت كما لم اقذف طوال عمري حتي ان ملامح بزاز فاتن اختفت تحت اللبن الغزير وكان مصطفي ينتظر ان يري لبني او كان لبني هو كلمة السر لزبرة الذي بدء يقذف وكانه لن يتوقف عن القذف وغمر هو الاخر بزاز زوجتي ونزلت وقبلت فم فاتن الممتعه والتهم هو ايضا فم زوجتي وجاءت كل مرأة لتنام في احضان زوجها وذاقت كل منهما اللبن علي صدرها وعلي صدر صديقتها ولعبت بحلمات زوجتي المبلله بماء مصطفي ولعق هو ***** زوجته المبتلة بمائي
ولم يستطغ اصدقاؤنا ان يذهبوا لبيتهم تلك الليلة حيث ان المطر غمر الشوارع وبتنا ليلتنا علي حالنا حيث لم تسعف ايا منا طاقته لكي يقوم ويزيل عن نفسه اثار تلك الليلة الملتهبة
ليله شتوية.. والأمطار تهطل بغزاره , وبينما في يدي كوب من القهوة أحاول أن أتغلب به علي برودة الجو إذا بزوجتي تخبرني بان صديقه لها سوف تزورنا اليوم مع زوجها ....
تعجبت وقلت لها : وهل يخرج عاقل من بيته في مثل هذا الجو ؟؟
قالت : ومن أخبرك أنهم عقلاء !!! سيزورنا فاتن ومصطفي زوجها ..
الحقيقة بمجرد أن أخبرتني بان الزائرة هي فاتن بدا زبي في الانتصاب ,,, يالها من فاتن تلك المرأة لها جسم لعوب من صاحبات الأفلام الجنسية ولها صوت يقف له زب اضعف الرجال انتصابا وكانت زوجتي دائما تشعر باني أجامعها بمجرد انصراف فاتن وزوجها وكلما جامعتها تلك المرات كنت أغمض عيني لأري فاتن هي التي أجامعها
وكنت أحس بان زوجتي ترغب في أن أجامعها في سرير واحد هي وفاتن
لاحظت زوجتي زبي المنتصب وقالت : يبدو أن البرد لا يؤثر علي صاحبك هذا .... أو يبدو أن حرارة فاتن اشد من قسوة البرد
بمجرد أن قالت هذه الكلمة كنت علي وشك أن اقذف لبني و أملأ به زجاجة عصير كبيرة وبان ذلك في عيوني جاءت وجلست علي زبي المنتصب وقالت : من انعم أنا أم هي ؟ فجاوبتها بتأوهات المحنه فلم تتركني وقالت : من أهيج أنا أم هي ؟ من لها صدر أجمل أنا أم هي ؟ من لها المؤخرة الأكثر رعونة أنا أم هي ؟
عند هذا الحد لم استطع انا اقاوم مجاراتها. وبدات ادعك في ثدياها الممتلاين وادعك كسها المحلوق بعنايه وادخل يدي بداخل ملابسها لالمس جسدها الحار . واخذت ارد عليها : انت صاحبة الصدر الاجمل لكن مؤخرة فاتن لا تقاوم .
قالت : وزوجها ايضا هذا رايه ..
فاجاني الامر حيث اخذ الحديث طريقا لم يكن ببالي .. يبدو ان زوجتي وفاتن يتحدثان فيما يدور في فراشنا وفراشهم وكل واحدة تخبر الاخري عن هياج زوجها علي الاخري ,, وربما يتساحقن ,, وربما كل واحددة تريد ان تجرب رجولة زوج صديقتها لتري ايهما اقوي زوجها ام زوج الصديقة .
ورغم ان الامر لم يكن ببالي الا انني وجدت نفسي كمصارع يستعد لمباراة واي مباراه انها مباراه بين زبين .. والفائز يصبح هو الاكثر رجوله وزوجته ستعرف للابد ان هناك زب تفوق عليه وناكها بطريقه اكثر حميمية واكثر سخونه وقذف عليها لبن اكثر غزارة واكثر سخونة
وقبل ان ارد عليها وجدتها تخبرني بامر اشد وقعا علي ذهني . قالت : فاتن تخبر زوجها بانها تود ان تنيكها واذا عجبها زبك اكثر من زوجها تنيكه هو الاخر
يالها من مرأة شبقة . او يالهما من لبؤتين يريدان ان ننيكهما بالتبادل وننيك احدنا الاخر.
عند هذا الحد لم استطع ان ابادلها الحديث حيث كان شهوتي قد بلغت القمة وقطعت ثوبها لانيكها كما لم افعل من قبل واريها من الاكثر شهوة انا ام مصطفي زوج فاتن
وهنا اخبرتني بان انتظر وقالت : تريد ان تنيكني الان لكي تتحجج بانك متعب وانه ناك افضل منك لانك تنيك لثاني مرة وهو مازال محتفظ بلبنه وقوة زبه ؟؟؟؟
فسالتها : هم مستعدون لكي نتنافس الليلة ؟
قالت : نعم وهي تطعمة اكل مليء بالفسفور منذ اسبوع
وهنا تذكرت امر ان زوجتي منذ اسبوع ايضا تطعمني اكل مليء بالفسفور رغم عدم ميلي لاكل السمك ,,, يبدو ان اللبؤتين اعدا العدة للنزال بين الزبين وسيجلسا ليتفرجا أي الزبين اقدر علي الامتاع
وحانت الساعة ... ودق الباب واذا باعيننا انا وزوجتي تلتقي ووجدتها تبدا محنة ووجدا زبي يزداد انتصابا حتي كاد ينفجر من الهياج ,, وجدتها تتوجه للباب فامسكتها
وقلت لها : الن تغيري الثوب المقطوع ؟؟
ضحكت بدلال داعرة وقالت : سوف يري ما هو اكثر من كتفي
وجدتني احاول ان اخفي زبي المنتصب في ملابسي فقالت : لاتحرم فاتن من المتعة ودعها تري ودعني اري من الزب الاقوي
وكان كلامها اشعل الحماسه واضاف الي هياجي هياج وتقدمنا من الباب وفتحنا وكان اول شيء انظر له رغما عني هو غريمي او منافسي زب مصطفي الذي وجدته هو الاخر منتصبا في سرواله ورفعت عيني لاجد مصطفي ايضا ينظر لزبي والتقت عينانا
فقلت له : سوف اهزم زبك وانيكك انت ولبؤتك ..
قال : انت تحلم .. سوف احظي الليله بثلاث نيكات انيك زوجتي وزوجتك وانيكك انت .
وكم كانت فاتن جريئة حيث امسكت زبي من فوق الملابس وقالت : احذر خصمك يا مصطفي فهو ليس بالزب الهين .. انظر إلي انتصابه
وهممت أن أحقق حلمي وانقض علي جسم فاتن اللين ولكنها منعتني بإشارة
وقالت : قبل ان نتنايك دعنا نسخن الجو قليلا
واعدت هي وزوجتي متاكا لنا وادارت زوجتي موسيقي واخذت الشبقتان تتميلان عليها وتسقطان ثيابهما قطعه قطعه و تلعب كل منهما بيدها او لسانها في جسد الاخري
بينما هما علي حالهما كنا انا ومصطفي كل منا يخلع ملابسة حتي صرنا بالسروال الداخلي والذي يفضح اكثر مما يستر حيث تدلي من سروال مصطفي احدي بيوضه ووصلت راس زبي حتي صرتي لتخرج من سروالي الضيق ,, وكان كل منا ينظر الي الفتيات المتمحنات ونختلس النظر الي زب بعضنا.
وبدا الفتيات كل و احدة تباهي بزب زوجها فقالت زوجتي : الم اقل لكي بان زب زوجي هو اطول زب سترينه بحياتك كأنه صاروخ ضخم ومشتعل
وقالت فاتن : انظري الي بيوض زوجي كل واحده كانها كرة تنس عملاقة مليئة باللبن الدافي يكفي لتشربه اربع مومسات مثلك
ونامت زوجتي فوق فاتن كل منهما عكس اتجاه الاخري زوجتي لسانها علي عفة فاتن وفاتن لسانها علي عفة زوجتي ,, ونظرت الي مصطفي وجدته مثلي يفترس زوجتي بنظراته الشرسة كما افترس زوجته بنظراتي .. وبالفعل وجدت له اكبر بيوض لرجل رايته في حياتي وددت لو حككت بيوضي مع بيوضه وتاتي زوجاتنا للحس بيوضنا سويا ,,,. ويبدو ان الشعور راوده هو الاخر فقد تقدم مني وفتح قدماي علي شكل 7 وفتح قدماه بنفس الشكل وادخلنا قدمانا وتلامس زبي مع زبة وبيوضي مع بيوضي وسري في جسدي رعشة ..
وجاءت الممتعة فاتن وانحنت لتلعق قضيبينا ,, تدخل الزبين داخل فمها في نفس اللحظة وتبصق عليهما من مائهما وتلعقهما مرة اخري وجائت المنيوكة الاخري وشاركتها اللعق واصبحا يلعقا بالتناوب
واخرجت فاتن زب زوجها من فمها واكتفت بزبي وقالت : اتركني يا مصطفي استمتع بلعق زبه الطويل ....
بينما فتحت زوجتي فمها علي اقصي ما تستطيع وملاته ببيوض مصطفي وقالت : يالها من بيوض امتعني بلبن بيوضك يا مصطفي
عندها حملت فاتن وقمت بها وهي بالوضع المقلوب زبي في فمها واحملها من وسطها وارجلها معلقه بالهواء , وانا احس بان روحي تكاد تخرج من فمي وهي تلعق لي زبي..
بينما لم تترك زوجتي الخبيرة مصطفي صاحب البيوض الكبيرة واخذت تلحس حلماته لتثيرة اكثر واكثر ثم اخذت تضع بيوضه في فمها واحده واحده
نمت علي ظهري واعتلتني فاتن وقالت سوف اتمتع بركوب زبك الطويل ليقطع لي احشائي ومع دخول زبي فيها سمعت اطول أهه جنسية ورايت الممحونة تريد ان تشعل الاثارة بزوجها اكثر فتقول لي : افتحني انا لسه بكر .. اخرم كسي انا مشفتش ازبار قبل زبك .. نيكني لحد مموت من زبك
بالطبع انتشيت لما اعلنت زوجة غريمي تفوق زبي علي زبه ,, ولكن لم تكد تنهي كلامها حتي سمعت زوجتي تطلق صيحه محنه عاليه تكاد تكون اسمعت كل الحي الذي نقطن به ووجدت مصطفي يعتلي بزازها وزبه يغوص باعماق كسها ويلعق بزازها وينيكها بقوة كانه اسد جرحته لبؤته في هيبته ويسعي لاستعادة هيبته ولكني لن اسمح له بذلك وسوف انيك بقوة اكبر
قمت من تحت فاتن وجعلتها تاخذ وضع الارتكاز علي يديها وقدميها وانا اقف خلفها وادخلت زبي الطويل مرة واحدة وبكل قوة وعنفوان حتي احسست بانه ارتطم برحمها ورفعه داخلها اطلقت فاتن صوتها ونظرت لزوجها وعيونها مليئة بالمتعة بينما زوجتي علي ظهرها تنظر لنا ومصطفي فوقها يطعنها بزبه ويلتهمنا بعينيه ..., واخذت طعنات الازبار في كس الفتاتين تشتد وارتفعت السخونة في الغرفة
قام مصطفي ورفع زوجتي بيديه يحملها كانها طفله وغرس زبه في كسها وهي تحتضنه بقوة وتقول له : امتعني باوضاعك واضرب كسي المشتعل ببيوضك وكب علي لبنك.. اطلق لبنك علي جسمي كله,,
قامت فاتن ووقفت علي قدميها واتكأت علي كرسي له ظهر عالي ووضعت احدي قدميها عليه وانحنت قليلا ونظرت لي ثم ضربت علي اردافها بقوة كانها تعلن لي عن مكان هبوط زبي المحلق بشموخ في الهواء .
وقالت : ارني الي أي حد تستطيع ان تفشخ طيزي الملتهبة وتطفيء نيرانها بلبنك
قبل ان تنهي كلمتها كنت قد نزلت علي ركبي لاواجه خرمها الضيق بفمي ولساني وبدأت لحس ماؤها الذي كان يجري كالنهر ثم ارتفعت لالحس خرم طيزها الضيق وادخل لساني فيه وبدات هي تتلوي كافعي تهرب من صائد محترف ولكن هيهات كان الصائد قد امسك بها ولن تفلت مه ابدا
وقلت : معقولة يا مصطفي عمرك ما نكت القمر دي في طيازها .. دي حتة ملبن طرية .. بس جت للي يقدر جمال طيازها
قلتها وادخلت انفي لاتشممها ولساني يداعبها بين طيزها وكسها وهي تتمحن كمراة تعرف الجنس لاول مرة وزوجتي تشتعل ومصطفي يزار كاسد ينتقم من زوجة من سلبه رجولته
وادخلت راس زبي بهدوء داخل فاتن .. التي بدات تحس بحجم الكارثة , كل هذا الزب سوف يسكن خرمها الضيق
ونظرت لي وهي تتلوي تحت زبي وقالت : ابوس رجلك براحة مش قادرة استحمل زبك الكبير
ويبدو انها رات مصطفي بطرف عينها ينظر لما يجري بيننا وهدا في نيك زوجتي فارادت اشعاله من جديد وقالت له : تعالي الحس طيز زوجتك لينيكها هذا الوحش او الافضل ان تلخس له زبه ليدخل بنعومة
وهنا بلغت الأثارة قمتها حيث ترك مصطفي زوجتي وجاء ليشاركني في زوجته فاتن وقال لها
: سوف اريك من هو الزبير الاجمد
وغيرنا الوضع فنمت علي ظهري ونامت فوقي وزبي في كسها ونام فوقها وزبه في طيزهاووقفت زوجتي بين ارجلنا جميعا تلحس البيوض والارداف والكس وتدخل لسانها في كل خرم امامها وتقول : تركتوني انا لتنيكو هذه الممحونة
كنا ندخل ازبارنا بالتناوب في فتحتيها وهي تكاد ان تجن من المتعه ونحن نكاد نشتعل من الاثارة
والتفت زوجتي حولنا واصبحت تلحس الحلمات لي ولمصطفي ولفاتن ثم رجعت خلفنا مرة اخي تخرج زبي مصطفي وتلحسه وتدخلة بيدها في طيز فاتن ثم تخرج زبي وتمصه وتغرسه في كس فاتن ثم تلعق فاتن نفسها مع شلالات عسلها المسكوب وبينما نحن ننيك المرأة كانت تتلامس بيوضي وبيوضه ويكون بينها لسان زوجتي الهائجه
ولما شعرنا ان المنيوكه فاتن قد نالت كفايتها وانها لن تستطيع ان تتحمل المزيد تركنها وهي غارقها في مائها وسحبنا الشرموطه زوجتي من شعرها وبدانا نتناوب علي لحس صدرها ووضع زبنا في فمها ثم ادخلنا زبنا سويا في فمها وهنا قالت زوجتي : اريد ان اعرف من منكما الاقوي فلن ينيكني الليله الا الاقوي
نظر كلا من الي عضلات الثاني النافرة وزبه المنتصب والتقت عينانا وهي تقول : الاقوي يجبر الاخر علي لعق زبه وسوف اكون له جارية مطيعه طوال الليلة حتي لو امرني بان العق بطن حذاؤه
هيا ايها الفحلان تصارعا من اجل مراة , قاتلا لتثبتا من هو الاكثر رجولة وسوف اكون انا الحكم ..
ووضعت يدها علي ظهورنا وقربتنا من بعضنا البعضحتي التقي زبي مع زبه ونزلت اللبؤه باضابعها خلف ظهرينا حتي وضعت اصبعها في طيزه والاخر في طيزي
وبدء جزء جديد من تلك الليله الملتهبة ,, زب مقابل زب .. يالها من منافسة ,, كان كل ما يشغل تفكيري الان هو من صاحب الزب الاهيج ؟؟ الذي سيحوز علي اعجاب الفتاتين وكذلك سيحظي بان ينيك غريمه . اخذت زوجتي تعبث باصبعها في مؤخراتنا بينما ازبارنا تحتك ولسانها يتجول بين حلماتي وحلماته ,, وجدت عينا مصطفي مغلقتين كأنه ذهب الي عالم أخر وكأنه مستعد لآن يتقبل زبي في فمه ويتلقي من هزيمة سهلة لم تستغرق سوي دقيقة فتوجهت بلساني لاداعب حلمة اذنه وبينما التف حول وجهه برقبتي لاقابل اذنه وجدته قد لعق رقبتي ويقبلها بشهوة ويعضها بسخونة قاتلة ويفول لي : انت ثالث لبؤة لي هذة الليلة
كدت ان انزل علي ركبتاي والعق زبة واصبح الخاسر واشتد لعقه لرقبتي وانا ابتعد عن الارض وارتفع علي صهوة زبه الجامح .. واسقط امام طعناته التي تسلبني مقاومتي ولكنني قررت ان ارد الطعنات بما هو اقوي
فطعنت بيوضه بزبي الملتهب وقبضت علي اردافة بيدي الساخنه ,, وزودت من نعومه انسياب لساني علي اذنه صاحب ذلك اهه صدرت منه وهو يلقي ظهره للوراء ولكنه سحبني معه الي الارض لنتبادل الاعتلاء ,, اعتليه مرة ويعتليني مرة وكلا منا هدفه اني يضع رجولته في فم الاخر .
وبينما نحن علي هذة الحال احتضنت سيقان كل مرأة راس الاخري وهي تلحس موضع عفتها , وكلا منهما تتفنن في ان تاتي بظهر صاحبتها .
وعندما اعتلي صوت محنتهم اخرجنا صوتهم من عالمنا الذي غرقنا فيه وقلت له : لما لا نؤجل النزال بين زبينا ليوم نختلي به سويا وهيا نري هاتين الممحونتين
قال لي : هيا بنا ولكن اولا دعني امص الزب الذي سيخترق كس زوجتي وكذلك انت ايضا حضرني لزوجتك ومص زبي من اجلها .
نمنا عكس بعضنا البعض ووضعنا رؤسنا بين ارجل بعضنا وبدأنا نمص , لحس لي زبي الطويل وادخله في فمه بالكامل وادخلت زبه ثم لحست له بيوضه ويد كل منا تداعب ***** الاخر ثم
قلت له : اذهب ونيك زوجتي
وقال : اذهب ومتع زوجتي
وبدا اكثر اجزاء الليلة اثارة ذهب كل منا وانتزع زوجة الاخر ووضعنا المراتين علي ايديهما وارجلهما في مواجهة بعضهما ووقف كل منا الي الاخر كانه يعلم الاخر وربما يستاذنه في ان يسلب شرف زوجته ويجعلها شرموطة ويجعل زوجها يراها تتمحن لزب رجل اخر
واخترق كل منا زوجة الاخر بزبه دخل زبي الي عمق رحم فاتن حتي انها كادت ان تجن وانقبضت يداها تمسك البساط وتشنج جسدها وهي تنقل نظرها بين عيوني وعيون زوجها
وقالت : ارحم كسي يا متوحش انا مش قد زبك , انا معرفش ان في ازبار كده
بينما مصطفي لم يدع مجال لزوجتي لتتحدث حيث حشر زبره في كسها وادخل اصبعين من يده في طيزها الفائقة الرعونة ,, ووجدت زوجتي تصدر انينا من متعتها , وكل منا ينظر لما يحدث لزوجته وينظر لغريمه ويتفنن في الامتاع
ودعوت مصطفي ليشاركني في نياكة فاتن فقمنا وحملناها سويا وهي تحتضنني من وجهها وزوجها يحتضن مؤخرتها وادخل كل منا زبره الملتهب فيها فشهقت الفتاة وبدأنا في مرجحتها علي زبرينا القويين حتي زاغ بصرها من كثرة ما جاء ماء ظهرها و لم نرحم محنتها فنحن نتبادل مص وعض حلماتها البارزة وزبر زوجها في مؤخرتها ويده تعبس بزنبورها ويدي تفتح له مؤخرتها حتي يخترقها بصاروخه الضخم وتلتقي بيوضنا في ضربات منتظمة كانهما تحفزان بعضهما علي الاستمرار في النياكة او كانما تتحدي كل منهما الاخري وتعد بانها ستكون صاحبة اللبن الاغزر
ولم تتحمل زوجتي ان تري فاتن تستمتع وحدها فجاءت علي ايديها وارجلها تزحف حتي اصبحت تحت اقدامنا وبدات اللعب في البيوض واخرجت الزبين ووضعتهما في فمها والتقي زبري الهائج المبلل بماء فاتن مع زبر زوجها المبلل من طيزها داخل فم زوجتي الشرهة الشبقة
وانزلنا فاتن من ايدينا وارتمت هي علي الارض ترتجف وتهتز من كثرة ما حصلت علي متعة وماؤها مازال يخرج منها ونام مصطفي علي ظهره واعتلت صهوة زبرة زوجتي الماهرة في هذا الفن من النياكة واعتليتهما اصبح مصطفي يحتضن زوجتي وزبره داخل احشائها يلهو بكسها وانا امتطي مؤخرتها اسمع بقرب انفاسها المتهدجة وهمساتها : نيكوني قطعوني , اه من زباركم , نيكني وخلي الزبير ده يدقني , انا لبؤتكم وشرموطتكم
ولم نستطع تحمل المزيد وكتم اللبن الذي غلي في بيوضنا ارتفعت هاتي واهاته فطلبت مني فاتن ان اقذف علي صدرها وكذلك طلبت زوجتي من مصطفي فنامت الفتاتان بجوار بعضهما ووقفت انا ومصطفي كاسدين هائجين وكل منا يعتصر زبره بيده حانت اللحظة وقذفت كما لم اقذف طوال عمري حتي ان ملامح بزاز فاتن اختفت تحت اللبن الغزير وكان مصطفي ينتظر ان يري لبني او كان لبني هو كلمة السر لزبرة الذي بدء يقذف وكانه لن يتوقف عن القذف وغمر هو الاخر بزاز زوجتي ونزلت وقبلت فم فاتن الممتعه والتهم هو ايضا فم زوجتي وجاءت كل مرأة لتنام في احضان زوجها وذاقت كل منهما اللبن علي صدرها وعلي صدر صديقتها ولعبت بحلمات زوجتي المبلله بماء مصطفي ولعق هو ***** زوجته المبتلة بمائي
ولم يستطغ اصدقاؤنا ان يذهبوا لبيتهم تلك الليلة حيث ان المطر غمر الشوارع وبتنا ليلتنا علي حالنا حيث لم تسعف ايا منا طاقته لكي يقوم ويزيل عن نفسه اثار تلك الليلة الملتهبة