أنا مدين من سوريا وهذه قصتي الحقيقية
انتقلت من المدينة الى البلدة لاتابع حياتي ببلدتي فقد كان والدي يعمل بالمدينة وانتقل عمله الى البلدة
وكنت بذلك الوقت في الصف الثامن وذهبت في اليوم الاول الى المدرسة وعند انتهاء الدوام خرجت متمشيا الى المنزل
وعند وصولي لاحظت ان هناك اثنان من زملائي بالفصل دخلو معي الى نفس الحارة فسألتهم عن منازلهم
فاكتشفت ان الاول واسمه عبدو يسكن قبلنا ببناء ومحمود يسكن بعدنا ببناء وعند انهاء دراستي هذا اليوم
خرجت الى الحارة لالعب واذا بصديقاي الجديدان بالحارة وتعرفت اليهم بشكل جدي ولعبنا وتعارفنا وذهبنا الى منازلنا
وفي اليوم الثاني انتظرتهم لنذهب سوية الى المدرسة وعند انتهاء اليوم عندنا ايضا سوية وكنت انا من المتفوقين دراسيا
واكتشفت ان صديقاي الجديدين لا يحبون الدراسة وابتدأت سهراتنا في الحارة فقد كان محمود يقطن وحيدا مع والدته بالمنزل
فصارت سهراتنا بشكل يومي عنده وكنا نذهب عند الساعة السابعة مساء ونبقى لغاية الثانية عشر ونعود الى منازلنا
وفي العطلة الانتصافية ذهبت والدة محمود الى الشام لتقطن فترة عند ابنتها فصرنا نذهب صباحا لمنزل محمود ونقضي اليوم كله في منزله
وصارحنا انه سيترك المدرسة ويبدأ بالعمل عند احد اقاربه بفرن للمعجنات فقال لي عبدو انه ايضا فكر بترك الدراسة وبدأ بالبحث عن عمل
وفي يوم كانا عائدين من عملهما فقال محمود ( اليوم السهرة حلوة لا تطولو ) وبالفعل انتظرت لارى ما سر هذه السهرة
وفي المساء ذهبنا لمنزل محمود وقد كان خاليا ودخلنا فوجدنا محمود وقد اغلق الباب وقال لنا اليوم سترون شيئا لم تروه من قبل
وادار جهاز الفيديو وبدأ الفيلم واذ به فيلم جنسي وكنا لاول مرة نرى هذه الاشياء امامنا
وبدات سهراتنا تأخذ هذا الطابع بفيلم جنسي او اثنان في بعض الوقت
وكنا في هذا الوقت من فصل الشتاء ببرودته فقلنا لمحمود ان يشعل المدفأة ويحضر لنا البطانيات ففوجئنا بعطل المدفأة
وكان يمتلك بطانيتين فقط
فاخذ محمود واحدة واخذت انا وعبدو واحد لنتقي البرد وعند بداية الفيلم وقد كنت انام على جانبي وعبدو ينام من خلفي
احسست انه يغمرني من الخلف ويقول لي البرد صعب
وانا اقول له يجب ان ندفئ بعضنا البعض ولم نكن نفعل هذا بدافع جنسي بل للدفئ فقط
وذات ليلة قال لنا محمود ان هناك نوعا جديدا من الافلام
وانه سيأخذ حماما ويعود لنا ولكني لم احتمل انتظار ان يكمل حمامه فوضعت الشريط في الجهاز وبدأ عرض الفيلم
واكتشفت انه فيلم عن الشواذ واللواط وكان من بالفيلم شابان ينامان على فراش واحد وهما تحت البطانية كما وضعي مع عبدو فضحكنا
وبدأ الشاب بالخلف يفرك زبو من داخل ملابسه بطيز زميله ففوجئت بعبدو من خلفي يفعل نفس الشئ وهو يضحك
ففعلت نفس ما يقوم به الشاب الامامي بالفيلم وبدأت بهز خلفيتي وخرج محمود فوجدنا بهذه ااوضعية فنام خلف عبدو وبدأنا نضحك
وكنا في هذا الوقت عبارة عن ضحك ومزح وانتهى يومنا وبدأ اليوم الثاني وعند السابعه تماما كنا امام الشاشة
فقال محمود انه لم يأتي بفيلم جديد فوضعنا فيلمنا عن اللواط وبدأ الفيلم وبدأت معه قصتي الحقيقية فنمت انا وعبدو تحت بطانية
ومحمود نام لوحده واحسست بزب عبدو المنفوخ من تحت ثيابه وهو يفرك بجسدي واحسست بنوع غريب من الاحاسيس ينتابني
فامسكت بزب عبدو ووضعته على فتحتي من تحت الثياب وكأن عبدو فهم المغزى واصبحنا نمارس من دون ان ننزع ملابسنا
فقلت لعبدو اريد ان اجرب فوجدته ينام امامي ومحمود يضحك من فعلنا هذا وبدأت افرك زبي بطيز عبدو وبدأنا نتبادل الادوار
وعندما اصبح دور عبدو لينام امامي انزلت ثيابي فوجدته يفعل نفس الشيئ ولامس زبي طيز عبدو وبدأت بالفرك
وعندما قال لي عبدو انه ينتظر دوره بفارغ الصبر فقلت له اصبح دورك ونام خلفي وبدأ يفرك وانا اهز من امامه
فقال لنا محمود انه يريد النوم لان عمله يبدا مبكرا حوالي الساعة الرابعة فجرا وكانت الساعة قد قاربت من الواحدة
فرفعنا ثيابنا دون ان ينتبه لنا وخرجنا ولكن تلك الليله لم تنتهي هكذا فقد قال لي ما رأيك ان ندخل هذا المبنى
وكان بناء لم ينته بعد ونزلنا الى القبو وقال لي ما رأيك ان نكمل مابدأناه ودون اي كلمة انزلت بنطالي وكلسوني
وانزل ثيابه واستندت على الحائط بزراعاي وقال لي ان افعل كما بالفيلم عندما رفع الشاب بطيزو بوضعية معينة وفعلت
وبدا هو بوضع زبو على بخشي وبدا بالفرك وبعد قليل احسست بانه يضع لعابه على زبو وقال لي ان اضع القليل على بخشي
فوضعت القليل ووضع راس زبو وبدا يدخله وعندما اصبح راس زبو داخل طيزي دفعه دفعة واحدة فاحسست بألم لا يطاق
وكنت ساصرخ من الالم وهو يغمرني بقوة من الخلف كي لا اخرج زبه وقال لي اصبر قليلا وستتعود عليه وبالفعل بقينا ثواني لا نقوم بشيئ
وعندما ذهب الالم ارتخيت فبدا باخراجه وادخاله ولكن بهدوء وانا احس باجمل احساس بعدما ذهب الالم وبدا بالاسراع
وانا اساعده برفع طيزي كي يستحكمني بهذه الوضعية وبقينا على هذه الحال دقائق وبعدها سحب زبه من داخلي وقذف على الحائط
وانا مبهور من كمية الحليب وقلت له الان دوري فقال لي لقد تاخرنا وغدا سوف تبدأ انت
فقمت بقذف حليبي عن طريق يدي وذهبنا الى المنزل وفي اليوم الثاني قمنا بانتظار ان ينتهي محمود من عمله
وبالفعل جاء فقلنا له اننا نريد الدخول فقال لنا انه منهك ويريد النوم وعلينا الانتظار فقلنا له اننا سندعه ينام
ونحن نشعل التلفاز دون صوت في الغرفة الثانية فقبل ودخلنا وعندما نام محمود بغرفته فاشعلنا المدفاه وكان قد اصلحها
فشلحنا ثيابنا وكنت لاول مرة ارى جسم عبدو وزبه فقد كان اسمرا وجسمه متناسق وزبه رفيع ويبلغ من الطول ١٥سم
وكان ذا راس مدبب وكانه صاروخ اما عن جسمي فانا ابيض الجسم لا شعر بجسمي وزبي رفيع يبلغ ١٢ سم وطيزي بيضاء ناصعة لا شعر بها
وبدانا بعرض فيلم جديد عن اللواط كان عبدو قد احضره وعندما بدا الفيلم قلت له سأبدا انا
ووضعت قليلا من اللعاب وفعل هو نفس الشيئ وبدات بادخال زبي ودخل بسرعة ووجدته يقوم بالهز
ولم تمض ثواني حتى شعرت انني ساقذف فسحبته وقذفت على محرمة فقام هو من امامي وتبادلنا الادوار
وقال لي سنفعل كما بالفيلم فقلت له ان في الفيلم ثلاثة ونحن اثنان فدخل محمود هذه اللحظة
ووجدنا عريانين فشعرنا بالحرج فادرك بسرعة بقوله ساكون الثالث فعرفنا انه لم يكن نائما فقال عبدو سالعب دور هذا الشخص
واعطاني دور الذي سيتعرض للنيك وغمزني واخذ محمود دور الثالث وعندما شلح محمود ثيابه كان مشعرانيا بشكل كثيف
ولكنه يملك زبا تخينا نوعا ما وقصيرا ١٢سم وجلست بوضعية الكلب ووجدت من بالفيلم يقوم برضاعة زب الثاني
والثالث خلفه فوضع عبدو زبه امامي وقام محمود بوضع اللعاب وبدا بادخاله وبالفعل دخل زبه
ولكني احسست ببركان من الالم غمرني وانتظر قليلا الى ان هدا الالم وبدا بالنيك السريع وقال لي عبدو ارضعه
وامسكني من شعري وبدات ادخله وكنت اشعر بالفرح لقد كنت امارس مع اثنين خبراء وهذا ما اكتشفته فيما بعد
انهما كانا يمارسان مع بعضهما قبل ان اتعرف عليهما وبدا عبدو يقوم بادخال قضيبه في فمي حتى شعرت انه لامس سقف حلقي
وهو مدخله عن آخره وعندما هم محمود بالقذف سحبه وقذف على محرمة وفعل عبدو نفس الشيئ وقام محمود ونام على بطنه
فارتميت فوقه كما حصل بالفيلم تماما وبدات اقذف لعابي على بخشه وقام عبدو بوضع القيل من لعابه على زبي وقام برضاعة زبي قليلا
وقال لي ادخله وبدات بادخاله ودخل بسرعة ولم يتالم فسالته عن السبب فقال لي انهما يمارسان من فترة وغدا ستتعود طيزي عليهما
ولم اكن قد اخلته واخرجته قليلا حتى بدات بالقذف فسحبته وقذفت على طيز محمود فضحك وقال لي غدا ستتعود حتى على السرعة
وبقينا على هذه الحال اكثر من خمسة اشهر
نتفنن بكل اساليب النيك وكنت اخذ دور المرأة بجميع الافلام
وكنت افرح عندما يبدأ دور محمود لانه صاحب الزب التخين
وافرح اكثر عندما يبدأ دور عبدو لانه كان صبورا يطيل فترة بقاء زبه بداخلي
ومرة من المرات نمت على بطني وبدات ارضع زب عبدو وبدا محمود بنيكي
وكان الاثنان قد اتفقا على القذف سوية وعندما جاء وقت القذف
قامو بالقذف سوية على ضهري وعندما انتهيا من القذف بدآ بدهن كل جسمي بحليبهما وظللنا هكذا
حتى فاجئنا محمود انه سينتقل للاقامه بالعاصمة ففقدت احد من كانو يعلموني الجنس
وكانت من اجمل ما قمت به معهما حيث اني تعودت ان انتاك وارضع بنفس الوقت وكنت ارضع من واحد والاخر يقوم بنيكي
ويتبادلان الادوار وانا لا اغادر مكاني بالمنتصف فقد رغبت ان انتاك وامص وارضع وفضلت هذه الوضعيه على ان اقوم انا بالنيك
وهما كانا مبسوطين انني قد صارحتهم برغبتي هذه وعندما ذهب محمود بقينا انا وعبدو وكان قد ترك المدرسة وفتح محلا للورود
ووضع تختا بالسقيفة واصبحنا عندما ينتهي من عمله نقوم باغلاق المحل من الداخل ونصعد للسقيفة
وكاننا زوجان ننام لصباح اليوم الثاني دون ملابس وكنت انام عنده بالمحل
حيث انني كنت قد انهيت عامي الدراسي وقلت له انني ساعمل عنده بالمحل في العطله الصيفية وبقينا على هذا الحال ٣ سنوات
كنت اقوم بدور الزوجةوهو بقوم بارضاءي بكل الوضعيات التي اطلبها ولكنه كان يرفض ان يقذف بداخلي
وكان من قوة استحماله انه يمارس لاكثر من ساعتان وثلاث دون ان يقذف فكان يمارس بكل الوضعيات التي نعرفها
وعند الانتهاء يسحب زبه من داخلي ويقوم بالقذف بعيدا وبعد الثلاث سنوات استدعي لخدمة الجيش
ففقدت الرجل الذي اشبعني نيكا ورضاعة وبقيت وحدي على هذا الحال لمدة ٣ اشهر حتى جاءت الصدفة بشخص ثالث
بعد ٣ شهور من الوحدة بعد غياب رفقاتي عبدو ومحمود صارت المفاجأة التانية وهيي سليم ابن خالي
كان بالصدفة مارق من حارتنا وأنا قاعد عالرصيف وشافني ووقف وبعد السلامات قالي
انا رايح عالمزرعة لاسبح بتروح معي لأنو بدي رفيق
وافقت على طلبو
سليم كان شب رياضي طولو مترين وجسمو برونزي واخدت اغراضي للسباحة وطلعت معو وكنت فاكر انو في شباب بالمزرعة بدهن يسبحو والمفاجأة أنو كنا لوحدنا
سليم كانت حالتو المادية مليحة كان عندو مزرعة وكان عندو طابق جاهز ولما وصلنا ع المزرعة ولمحت المسبح قالي فوت البس بس لأركن السيارة وبالفعل لبست الشورت وطلعت وكان هوي لاحقني ولما نزلت عالمسبح طلع من الغرفة لابس تياب البحر شورت قصير وداهن حالو كريم
ولما شفتو راح نظري لزبو وصرت اتخيل زبو بس يوقف وصرت اتخيل طولو ولما نزل عالمسبح صرنا نسبح ونلعب مع بعض وحسيت انو صار ينظر لجسمي الابيض الخالي من الشعر نظرات فهمت مغزاها بسرعة بس هوي ما رضي يحكي وقلت لازم اكسب الفرصة واجرب
ورخيت الشورت شوي وصرت اتقصد اساوي حركات جنسية وارفع حالي فوق المي وارجع ليشوف جسمي ولما تأكدت انو نظراتو صارت غريبة قلتلو
الشورت تبعي انقطع الرباط تبعو وصار ينزل بلا قصد شو رأيك أشلحو
قالي ع راحتك وبالفعل شلحت وصرت اهزلو قالي عجبتني الفكرة وشلح الشورت ولمحت زب طولو ٢٢ سم عالقليلة وكان موقف متل الصاروخ وصرت اتقصد اوقف حدو واساوي حالي عم اسبح واصطدم فيو مرات بعدها قلتلو بدي اطلع ارتاح شوي وطلعت ونمت ع بطني شفتو صار يلعب بزبو من تحت المي وانا صرت العب واضرب ع طيزي ولقيتو طلع من المي ونام حدي على ضهرو وقالي
انا تعبت كمان وبدي اريح وقلب على جنب وصار زبو حدي قلبت ع جنبي وصرت احرك لحتى دق زبو بطيزي وحسيت بنشوة بعد حرمان وحس عليي وبالفعل غمرني وصار يفرك وانا اجاوب معو قالي
شو رأيك نجرب شي جديد قلتلو شو هوي قالي نفوت نتسطح ع التخت بالغرفة قلتلو موافق
ولما فتنا عالغرفة وكانت المزرعة مجهزة بغرفة نوم وغرفة جلوس ومطبخ ومنافع
نمت عالتخت ع ضهري ونام حدي ولقيت حالي مديت ايدي ع زبو ومسكتو وصرت العب فيو وهوي مسك زبي ويلعب فيو وصرنا نضحك وقلتلو بدي جرب شغلة
وحطيت تمي ع زبو وصرت امصو شوي شوي وهوي يتأوه
ولقيتوحط ايدو ع طيزي وصار يفركها ويضربها وانا ارفعها ولفيتها مشان يضربني عليها وحط على اصبعتو لعاب وصار يفركها وانا كنت مفوت زبو بتمي كلو قالي
شو يا ممحون ولا
مجرب قلتلو لا بس بشوف افلام وعبيت زبو لعاب وقلي خود وضعية ونمت ع بطني ونام فوقي وصار يفوتو شوي شوي لحتى فات اتوجعت شوي لانو زبو كبير قالي
شوي وبتتعود وصار يسحبو ويفوتو شوي شوي لحتى فات كلو وانا بقمة المحن لانو انحرمت من الزب
وصار يقلي على وضعيات وانا اساويها وهوي ينيك ويسحبو من طيزي ويخليني امصو واحط لعاب وبزاق ويرجع يفوتو وصار يهز بقوة ويشد بالخبط وانا عم اهز تحتو وفوقو وع جنبو لحد ما سحبو وكبو عالارض وارتخى وكان نفسي امصهن بس ما كنت متعود
ولما خلص نام عبطنو ونمت فوقو وصرت افوتو وحطيت بزاق وبعد فترة فات وصرت اسحبو وافوتو لحد ما إجا جوات طيزو لقيتو سحبو وقالي ليش جبتو جوا قلتلو ما استحملتو
عصب مني وقالي بدي نيكك مرة تانية وبدي جيبو جوة
انا افرحت وقلتلو جيبو وين ما بدك بس لا تعصب حبيبي
لما قلتلو حبيبي ابتسم وقالي قوم نتحمم ونرجع
خلصنا دوش واطلعنا من الحمام وكنت بالحمام امسك زبو والعب فيو ولما صرنا بالتخت مسكتو وصرت امصو لحتى وقف وصار متل الحجر قالي ولا بدي صير قلك ميدو الممحون وعجبني الاسم
وقالي نام عضهرك وارفع رجليك وجاب شوية زيت من المطبخ ودهن شوي ع زبو وشوي ع طيزي وراح مفوتو بسرعة حسيت روحي طلعت وقالي بدك تتحمل يا ممحون
وصار يفوتو ويطالعو لحد ما كب حليبو جوا وحسيت الدفا بطيزي ولقيتو نام فوقي وارتخى وانا لافف رجليي حوليه لما يبعد عني
وانا كنت اول مرة بيجي جواتي وكنت مبسوط لاول مرة بحياتي وشفتو تعبان قلتلو نام ع ضهرك لارضعو قام غسل وإجا نام وصرت ارضعو لحتى وقف وقام فوتو مرة تالتة بوضعية الكلب وصار ينيك وضلينا بتالت ضهر شي ساعة لحتى انفجر زبو بطيزي مرة تانية وحسيت بحليبو الدافي جوا ولما خلصنا تحممنا ورجعنا عالبيت ونمت من التعب بس كنت مبسوط وتاني يوم لقيتو عالباب قالي بدي روح ع البيت ارتبو بتساعدني
وغمزني فهمت علي دغري وطلعت معو ورحنا على بيتو ولما فتنا سكر الباب وصار يشلحني عالسريع وشلح هوي وصار يمصمصني من رقبتي ومن حلماتي وانا متل العبة بين ايديه وفتنا ع غرفة النوم وصار يفرك طيزي ويمرق زبو بين فلقات طيزي وقالي مصو يا ممحون
لفيت واخدتو بتمي وقالي بدي جيبو بتمك يا ميدو وانا نظرتلو ودبلت بعيوني موافق
ومسكني من راسي وصار يحرك زبو بتمي لقيتو مسك جهاز التلفزيون ومشعلو وحط فلم اتبسمت واتذكرت بدايتي بس كان حاطط فلم كانت البطلة عم تمص وترضع قالي ساوي متلها يا ممحون
وقف على ركبو واخدت وضعية الكلب وصرت ارضعلو زبو وهوي يضربني ع طيزي لحتى صارت حمرا ولما صار بدو يجيب قلي رح جيبو بتمك يا ممحون وبالفعل سحبو وكانت الممثلة جايبتو بتمها وانفجروبتمي وع وشي وصار يمسح زبو بوشي وانا ابزق حليبو لاني ما اتعودت ع طعمتو
فتنا عالحمام واتحممنا واطلعنا لقيتو جايب علبة كريم قالي مصلي زبي يا ميدو وارجعت لنفس الوضعية وهوي مسك الكريم ويدهن على فتحة طيزي وسحب زبو لما وقف وانتصب ولف وحطو وصار يفوتو ويقلي عجبك زبي يا ممحون وانا اقلو كتير وبعد فترة قذفو بطيزي وانا كنت احس احساس نشوة
خلصنا وقالي انت محروم ما رح تنيك ابدا
انت لازم بس تنتاك وانا بدي نيكك
واخدني عالبيت وصرنا يوميا نجرب اشكال جديدة من النيك ولما ارتحتلو حكيتلو قصتي مع رفقاتي وحكالي هوي ع مغامراتو مع البنات وقالي انو انبسط معي كتير ومارح يتركني وبعد ٥ شهور دقلي وقالي جايب فلم جديد بدنا نقلدو
وبلش الفلم وبلشت الرضاعة وبلش النيك وانا تحت رحمة زبو لحد ما سحب زبو متل الفلم وحطو بتمي وصار يحركو وشفت بطلة الفلم لما اجا بتمها صارت تبلع وهوي يضربني ويقول
ابلعو ولا
ابلعهن يا ممحون
ما احسنت رجعت طلعتهن من تمي ومسحت
لقيتو زعل وقالي رح نيكك مرة تانية وجيبو بطيزك
صار ينيك بقوة وبعنف ولما جابو جوات طيزي
وفتنا ع الحمام واتحممنا وطلع قالي بدك شي
انا مسافر ع الكويت بكرة وكنت بدي افاجأك
انا انصدمت وقلتلو ليش قالي اجاني عقد عمل
وكانت اخر نيكة بينيكني ياها وبعدها فقدت الزب الطويل اللي محني ع الاخر وسافر وبعدها بفترة انطلبت عالجيش ورحت وبعد ٧شهور دورة انفرزت ع غرفة كان فيها شب ابيضاني لحالو وكان اسمو نواف وهون بلشت قصتي مع الشب الرابع وهاد هوي الجزء الاخير بقصتي بحكيلكن ياه بعد فترة
ارجو انو تكون عجبتكم قصتي بجزءها التاني
وانا بعرف انو جزءها الاول مالقا اعجاب حدا بس هاد ما بيزعج وبنلتقي بع فترة
باي
قصتي الحقيقية الجزء الثالث
انتهت قصتي مع سليم لما سافر وانا صار وقت عسكريتي
وبالفعل رحت عسكري وبعد دورة ٦ اشهر انفرزت وكنت رقيب بإحدى القطع الادارية
وكان اختصاصي رسم وخط فحطني قائد القطعة بالمكتبة وكان في المكتبة شبين واحد اسمو مصطفى اتسرح بعد عشر تيام
والتاني نواف وكانت قصتي معو
نواف شب ابيض جسمو رشيق كان يقعد يعلمني ع شغل المكتبة
وكان الدوام بيخلص الساعة ٢
وكانت المكتبة بعيدة نسبيا عن بقية المهاجع ولأنو بعد ما يخلص الدوام الساعة تنتين يبلش الملل كان لازم الواحد يلتهي بهواية او ينام
وكانت ايام صيف حار فبطبيعة الجو كان نواف يقعد بالشورت القصير وعاري الصدر وانا البس بنطلون خفيف وكنزة خفيفة
وكنت اقعد مقابلو وكنت اتطلع على جسمو واتفحصو بدون ما يلاحظ وبعد فترة اتعودنا ع بعض وصرت البس شورت قصير وعاري الصدر متلو
ولاحظت اهتمام نواف بجسمي الابيض الخالي من الشعر الا كم شعرة هون وهون وكنت الاحظ انو بلش ينتفخ قضيبو
واجتني الفرصة وقمت ساويت حالي عم اقرفص لاجيب غرض من الارض وكنت منزل الشورت وبينت طيزي عليه وكانت المكتبة بتضم سريرين وقلتلو بدي نام شي ساعة لاني تعبان وبهالفترة كنت متعلم كل شي عن امور المكتبة
وبالفعل عطيت ضهري لنواف ونزلت الشورت شوي ونمت على جنبي وصرت امثل اني نايم وحسيت بعد فترة ان موقف ورايي
وقرفص مقابيل ضهري وصار يشم جسمي وفتلت فجأة وشفتو ورايي قتلو شو في قالي لا مافي شي قلتلو سحاب سريرك لحدي وتعا نام
وسحب سريرو ولزقو بسريري ونمت وعطيتو ضهري وصرت اتعمد ساوي حركات وهوي عاساس نايم كل دقيقة يدق ايدو بجسمي وانا حنيت جسمي كلو لحتى دقت طيزي بزبو وقتها ضليت شي عشر دقايق ما تحركت وهوي نفس الشي بعدها تحرك وقرب اكتر صوبي وصرت احس اكتر وافرك وهوي انتبه فغمرني من ورا وصار يهز معي بعد شوي لفيت واجت انفاسو بوشي قلتلو لف لقيتو لف وحطيت زبي عطيزو وصرت اهز حالي ومديت ايدي عالشورت ونزلتلو الشورت قالي شو عم تساوي
قلتلو الدنيا شوب ولازم نتبورد ونزلت الشورت وحطيت زبي على طيزو وبالفعل حسيت انو تجمدنا
وبعد خمس دقايق لفيت لانو كانت المحنة رح تقتلني وقلتلو دورك
لف ورايي وحطو بين فلقاتي وصار يفرشيني
وصرنا نتناوب بالفرشاية لحتى قلتلو نام ع ضهرك ونام
جيت نمت فوقو وحطيت تمي بتمو واخدنا المص وكنت افرك طيزي بزبو ونزلت تمي ع رقبتو وبعدين ع صدرو وحلماتو ونزلت مص ببطنو ومسكت زبو وحطيت تمي عراس زبو وفوتو
هوي كان متفاجئ بس ما حكا شي وبعد دقيقة او اقل اجا ضهرو بتمي
انا الصراحة اخدني الموقف فقمت عنو وجبت محرمة وتفيتو من تمي قلتلو ليش جبتو قالي ما اتحملت قلتلو نضفو لارجع مصو
ورجعت مص ورجع انتصب ايرو وكان ايرو تخين شوي وطويل شوي ( مو متل زب سليم ) بس مليح طولو وقلتلو دورك اجا قالي لا ما بحسن قلتلو انا زعلت كنت مفكرك رح تبسطني متل ما بسطتك ونمت وعطيتو ضهري اجا غمرني من ورا وحطو ع طيزي وصار يفرك وقلي لف لفيت حط تمو ع زبي وفوتو وكان غشيم صرت اعلمو
ولما صار بدو يجي سحبتو وكبيتو ع محرمة ونضفت حالي ولفيت عجنب واخدت امصلو زبو واعبي لعاب من تمي ولفيت ونمت واجا غمرني من ورا ومسكت زبو وحطيت راسو ع فتحة طيز وكان معبا بزاق وقلتلو دفيش شوي شوي وبالفعل صار يضغط وانا اساعدو بالحركات لحتى فات راسو وحسيت بوجع لاني من فترة ما مارست وهوي حس بهالشي ووقف حركة بعدين هدي الوجع فرجعت طيزي لورا وقلتلو فوتو وصار يهز ويطالعو ويفوتو لحد ما اجا مرة تانية بس هالمرة سحبو وكبو عجنب طيزي من فوق وصرت امسحو ع كل جسمي واشرتلو ع حلماتي بلش يمصهن وصار يعضهن رجع خلاني ارفع رجليي ونزل من ع التخت ولقيت زبو انتصب مرة تانية وحط زبو وفوتو وضل بهالمرة اكتر من نص ساعة وهوي ينيك فيي لحتى سحبو ونزل رجليي وكبو ع حلماتي وبطني
وفركتهن ع جسمي وهوي نام من التعب ع بطنو قمت حطيت بزاق ع بخشو وع زبي وفتحت رجليه وحطيت زبي وصرت فوتو وبعد لحظات كان فات راسو توجع بس ما حكا ووقفت شوي انا ورجعت بلشت انيك وكان تحتي لا حركة ولا شي وقمت جبتو جوات طيزو وحس ع هالشي قلي ليش قلتلو ما استحملت قلي انا بدي جيبو جوا لفيت ونمت عبطني وضربت عطيزي ضربتين وفتحت فلقات طيزي اجا حط لسانو وصار يلحس ويحط بزاق وحط على زبو ونام فوقي وصار ينيك وينيك ويوقف شوي يرجع ينيك هيك اكتر من نص ساعة لحتى جابو وغمرني وصار يشد ع جسمي ولما خلصنا قمنا ع حمام المكتبة واتحممنا ونمنا وصار عنا درس يومي كل يوم نيك وكان قوي لدرجة يجيب باليوم خمس او ست مرات ومرة جابو بالحمام بطيزي انا وواقف ومطوبز وسحب زبو وصارو يزربو من بخشي ويسحبو اللبنات ع رجليي وهوي يفركلي ياهن
ومرة قلتلو شو رأيك تصير انت الرجال وتتجوزني واصير متل مرتك قلي انت ما بدك تنيك قلتلو كل فترة وفترة بساويلي ضرب عجبتو الفكرة وصار كل يوم نمارس شي خمس مرات متواصلة او متقطعة ع هوا شغل المكتبة
ومرة نزل اجازة ورجع لقيتو جايب شنتة كبيرة قلتلو شو هاد قلي فتحها وشوف
وفتحتها لقيتو جايب عارض ديفيدي وفي سبع علب مرسوم عليهن بنات غمزني وفتحت علبة كان طقم لانجري نسواني من تلات قطع سنتيانة وكلسون ومايو شبك من نفس اللون وكان جايب سبع الوان
اسود واحمر وازرق غامق واخضر واصفر وابيض وبنفسجي ( هوي كان عندو محل ملابس دخلية)
قالي كل يوم بتلبسلي لون يا شرموطتي ولاني بحب اللون الاحمر قمت فتت ع الحمام ولبستهن وحطيت المنشفة ع جسمي وخبيت اللانجري وكان من كتر مو داهية جايبهن ع قياس جسمي وانا مشان ابرز صدري حطيت بكل جنب منشفتين صغار
وصار كانو الي صدر ولما طلعت وقفت قدامو وكان جايي من الاجازة بس بدو ينيك ( الاجازة عشرة ايام اللي اخدها )
وكان بهالفترة شالح كل تيابو من عدا السليب
ووقف وشلحني المنشفة ولقيت شهق شهقة مع كلمة وااااو
وصرت الف بارضي واعرضلو لقيتو حضني من ورا وسحبني ع السرير وكنا حاطين السريرين بجنب بعضهن كأنو سرير عروسين وصار يمصلي رقبتي ومسك بزازي وصار يرص عليهن ويشد ونزل لعند طيزي وصار يلحس فلقاتها من فوق المايو ويرجع يبعدو ويلسح اللحم
وكانت احلى حركة عندي لما انام ع بطني وافتح طيزي وفلقاتها بإيديي وهوي يبعد عني شوي وينزل بزاق من تمو وكانت تجي ع البخش تماما وكانت تنزل باردة ع بخشي الحميان وانا حس فيها متل التلجة وهوي يفركلي طيزي ويرجع يساويها مرتين او تلاتة لحد ما يعبي بخشي بزاق بعدين ينام فوقي ويفوتو وكان يفوتو شوي شوي يعني كل دقيقة يفوت ميللي
وهيك شي ربع ساعة
لحتى يفوت كلو
واجا يوم وقف على رجليه قمت قعدت ع ركبي وصار وشي قدام زبو نزلتلو السليب وصرت بدي مص لقيتو رجع وطلع عارض الديفيدي ووصلو ع التلفزيون وبلش العرض
كان فيلم سيكس
وقلي شو رايك نعمل متلهن
وافقت وصرنا نعمل متل الفيلم بالضبط يشلحو نشلح يمصمصو نمصمص وبلشت ارضعلو متل الوضعية اللي بلشنا فيها هوي موقف وانا قاعد عركبي وامص ولما بلش بدو يجي سحبو متل الفيلم وكانت عيوني ع التلفزيون وشفت البطلة بالفيلم لما اجا بتمها وبلعتهن اتطلعت بوجهو قالي ياله يابطة ساوي متلها وسحب زبو من تمي ورفعت راسي وفتحت تمي وبلش يخض لحد ما اجا وكان متل السيل لدرجة انو بيعبي نص كاسة شاي وجابو بتمي وعوشي ونقطتين اجو حد عيني بس النصيب الاكبر لتمي وبلشت ابلع
وكنت اول مرة ببلع بحياتي وبلشت ابلع شوي شوي
قلي بلعهن دفعة وحدة وبلعتهن
اول شي ما تعودت ع طعمتهن بس بعدين صرت اطلب منو ما يجيب الا بتمي وهون اتعودت ع لبنو
يوم البس الاحمر ينيك خمس مرات او ستة مرة او مرتين يسحبو ويجيبو بتمي ومرة ع جسمي ومرة جوات طيزي ويتفنن متل الافلام اللي جايبها
وباليوم التاني اغير اللون
وكنا مخصصين اللون الاسود لسهرة الخميس لانو تاني يوم عطلة وكان يوم الخميس بالنسبة النا كأنو عريس وعروس ايام ننام بدون تياب واحط طيزي عزبو وانام وكان يوم الخميس الوحيد اللي انيكو فيه مرة او مرتين واهلك من التعب اما هوي فكان ما الحق اسحبو من طيزي الا امصو شوي يرجع يوقف وهيك اكتر من سنة ونص كنت انا الزوجة وهوي الرجال شبعني نيك بكل الوضعيات وجابو ع كل جسمي ومصلي كل سانتي متر بجسمي ومرة ضل يمص حلماتي لحتى صارو يوجعوني وضلو اكتر من اسبوع يوجعوني وكنا لما واحد ينزل اجازتو التاني يموت من المحنة على ما يرجع التاني وكنا كل يوم يخلص الدوام الساعة تنتين نستنا بفارغ الصبر لحتى نبلش نيك وكان كل ما نزل اجازة يجيب قطع لباس للنيك وافلام جديدة
حتى انو مرة جاب فيلم جديد وكانت البطلة لابسة شبك اسود من فوق لتحت وتحتها ولا قطعة لقيتو جايبلي شبك نفس اللون والشكل بس انا لبست تحتها كلسون اسود
ولما اجا وقت تسريحو حسيت كأنو فقدت شي بحياتي بس ليلتها كانت ليلة العمر نيك ورضاعة لانو انا ما نمت لما تعب نام وانا ضليت سهران امصلو زبو هوي ونايم والسحلو جسمو وافوت لساني لجوات فتحتو وحتى اني نكتو هوي ونايم ولما فقنا الصبح جاب اخر ضهر الو بتمي ورجع ناكني وجابو بطيزي ولبس وودعني وراح وبعدها التقينا مرتين بعد العسكرية كان نازل ع العاصمة يجيب بضاعة وتواعدنا ع التلفون ونزلت واستاجرنا غرفة بفندق متواضع ورجعنا لايام النيك كنا بكل نزلة ننام تلات تيام بالفندق شبعني بالمرتين لحد ما اتصل مرة فيي وقلي انا عزمك ع عرسي وبوقتها عرفت اني ما عاد شوفو او شوف زبو بحياتي وهاد اللي صار
بعد ما اتجوز ماعدت اسمعت عنو شي
وبهيك انتهى الجزء التالت
والاخير متل ماقلتلكن
بس من فترة قريبة كتير كتير يعني انا وعم اكتب هالاجزاء صار معي شي مع بنت ولأجل الصدفة حتى البنت الوحيدة اللي مارست معها لتاريخ هاللحظة طلعت بتحب تغتصب شباب وبتحب تنيكهن وحتى انو جمعتني بشب .........
وهاي القصة رح احكيها بعدين قصتي الاولى مع البنت
قصتي الحقيقية الجزء الرابع
خلصت قصتي مع نواف اللي كنت اعتبرو جوزي وانا مرتو وخلصت عسكريتي
بس تفاجأت انو رغداء اتطلقت
اي رغداء
بنت عبارة عن اية من الجمال
بيضا عيون سود كبار وخشم ناعم وتم صغير مع شفة تحتانية منفوخة نفخ وجسم احلى من عارضات الازياء وخاصة لما بتلبس الملابس الضيقة وشعر طويل يلامس ركبها من طولو يعني بالمختصر الهة السكس بنظري
وكانت رغداء البنت اللي حبيتها ايام المدرسة وكنت احس انو عم تبادلني الحب بحركاتها السكسية وغمزاتها وضحكاتها وابتساماتها
وكنت اكتبلها رسائل وترد عليي ووصل شوقنا انو بوسنا بعض اكتر من مرة نحنا وصغار يعني بعمر ال ١٣
بس بيوم من الايام تجوزت وراحت من الحارة وكان الها أخين غصبوها عالعريس وكانت مع امها عايشين بالبيت قبل ماتتجوز مع اخواتها وبعد عرسها بفترة ماتت امها واخواتها التنين سافرو ع الخليج
ولما خلصت عسكرية تفاجأت فيها بالبيت وعرفت انو اتطلقت وكانت ساكنة تحتنا بطابق ونحنا ساكنين فوقهن
ولمحتني بس ما ابدتلي اي اشارة وانا جنيت قلت نسيتني
وكانت لما تطلع ع البرندة تكون لابسة كنزة قبتها نازلة وكان شقة صدرها مبينة وخاصة وانا عم شوفها من فوق
وجبت الجوال وكان فيو كاميرا وصورت الصورة هيي ومتركية ع الدربزون بصدرها وهالشي اللي نفخ صدرها اكتر وبرز من كنزتها اكتر
ولما صورت الصورة حست ع صوت الموبايل واتطلعت فيي
انا تلبكت وشافتني لما رجعت والموبايل بايدي
وصرت افتح الصورة واكبرها وحتى حطيتها خلفية ع اللاب توب
وصرت احلم اني عم امصهن واجيب ضهري ولبني ع الصورة
ومرة من المرات كنت طالع ع الدرج كانت موقفة عباب بيتها وندهتلي ميمو ( اسم الدلع ايام ما كانت تندهلي قبل ما تتجوز )
التفتت عليها وكانت لابسة عباية سودا انا خفت تفتح سيرة الصورة بس سبقتني وقالتلي ممكن تغيرلي جرة الغاز خلصت وما عم اعرف بدلها
قلتلها تكرم عينك
وفتت ع المطبخ وقعدت عالارض وهيي ورايي ولما خلصت لفيت لقيتها لازقة لزق فيي واجا وشي ع مستوى كسها من ورا العباية
وقفت قالتلي وين الصورة
ضليت ساكت
تبسمت وقالتلي وينها
ضليت ساكت للمرة التانية
ضحكت ضحكة شيطانية وقالتلي
شو بدك بصورة مو واضحة اذا بدك تشوفهن هلأ عالطبيعة وشدت العباية عن جسمها وكانت المفاجأة
جسم عاري ابيض وانا عم اتطلع فيو متل المسطول وعيوني عالصدر اللي كان ع الطبيعة احلى وانا بعدني موقف
مسكتلي ايديي وحطتهن ع بزازها وقالتلي اشتقتلك انت ما اشتقتلي
نزلت بايديي ع الخصر اللي كان رفع القشة ومسكتها لقيتها نطت وحطت اجريها دايري وانا غامرها
ومسكنا الشفايف وانا خايف
وصارت تمص وانا مص بس انا كنت ع الخفيف قالتلي شبك خايف
نسيت بوسات زمان
ونزلت ومسكتلي ايدي وشدتني ع الغرفة
غرفة نومها كانت عبارة عن غرفة عتمة فيها لمبة حمرا وغرفة نوم خشب سودا والمفرش اسود والبطانية والمخدات حمر
شدتني وانا متل اللعبة بايدها وزتتني عالتخت وبلشت تشلحني وانا اساعدها لحتى صرنا عريانين وغمرتها وتشجعت وبلش الفيلم مصمصة لشفافها وحلماتها وصرتها ونزلتلي راسي ع المهجور كسها وكنت اول مرة بشوفو ع الطبيعة بس كنت مالل منو بالافلام بس الطبيعي غير
مديت لساني وهيي قاعده مفرشخة ومايلة بجسمها لورا ومسكتلي شعري وشدت راسي لتحت وانا مفوت نص لساني مع طعمة كرهة شوي اول الشي بعدين صارت عندي اطيب من العسل وانا امص والسح وكنت رح اجيب ضهري بس من المص
رفعتلي راسي عن كسها اللي تعبى ببزاقي اجت نيمتني ع ضهري ونامت فوقي بالعكس بوضعية 69 وحطت زبي بتمها وكسها قدام تمي عم ينقط عسل بتمي وبلشت السحلها ووقفت وتجلست ع طرف التخت و طيزت عركبها وراسها نازل وانا تذكرت حالي وسليم ابن خالي لانو كان يحب هالوضعية
انا ما حسنت قرب قالتلي شو ما بتعرف والا انت ما بتحبني ولما جابت سيرة الحب قربت وقلتلها انا بموت فيكي وحطيت راسو ع طيزها لقيتها ضحكت قلتلها شبك قالتلي من الكس اول قلتلها واذا حبلتي قالتلي انا اتطلقت لانو ما بجيب ولاد عندي تشوهات وكانت هالكلمة كافية ودفشتو دفش وهيي رصت طيزها رص وبلشنا نيك ودقيقة نفض ضهري نفض جوات كسها وبلش يزرب زربان
قالتلي ليش مستعجل قلتلها ما تحملت سحبتو من كسها ومسحتو ورجعت تمصو انا واقف قدامها وهيي مطيزة وحطيت اصبعتي بتمي عبيتها وحطيتها ع فتحة طيزها وفوتتها
نقزت نقزة بس ما شالت زبي من تمها اللي بلش يوقف مرة تانية بعد مص شي اربع دقايق
رجعت طيزت قدامي وحطت اصبعتها قدام فتحة طيزها وقالتلي هلأ صار الدور من ورا
قلتلها ليش قالتلي لانو ضهر الرجال التاني بيطول مو متل الاول
وبلشت فوتو وكان بخشها زهري وكنت عم حاول فوتو غصب لانو ما كان موقف مليح زبي بعد
وتذكرت نقطة البزاق اللي كان يساويها نواف وبالفعل قلتلها فتحي فلقاتك بإيديكي ونقطت نقطة البزاق الاولى وفركت وتانية وتالتة وهيي عم تهمهم وتتأوه بصوت خفيف ورجعت وقفت وحطيت راسو ودفشت دفشة خفيفة
وصار راسو جوة وهي عم تعض المفرش عرفت انو متوجعة وقفت شوي لحتى هديت وبلشت نيك
وكنت عم اخبط خبط متل الافلام وصوت اللحم عم يدق ببعضو وانا ماسك خصرها وشادد اصابعي وهيي مطوبزة وايديها فاتحين فلقات طيزها وبعد شي عشر دقايق بلشت ارجف قالتلي سحبو انا ما رديت وجبتو جوات طيزها وانا شادد جسمي ع جسمها
وبعد ماخلصت سحبتو ونمت عالتخت وهيي نامت حدي قالتلي ليش ما سحبتو قلتلها ليش قالتلي كنت حابة تجيبو ع وشي وبتمي ضحكت وقلتلها بنتحمم وبريح شوي وبجيب واحد بتمك
قالتلي ماشي وفتنا ع الحمام وبلشت اتدوش اجت غمرتني من ورا وهيي ما بتعرف انو ما بحسن اقاوم هالحركة واجت شعرة كسها تحك بنص الفلقات وع بخشي قمت قلتلها شو عم تنيكيني وهيي عن طريق المزح قالتلي اي قمت طيزت عالحيط وقلتلها بلشي
وبالفعل صارت تمثل انو عم تنيك وانا اتوجع واتأوه بعدت عني وقالتلي لا تتحرك
انا اتطلعت لقيتها جايبة مشط وحطتو متل الزب بين رجليها وصار مقبض المشط زبها واجت من ورايي وصارت تفرشيني
قالتلي معليش افوتو قلتلها لا قالتلي متل ما بدك بلشت تفرشي بس وانا حسيت بالمحنة بس ما قلتلها لقيتها عم تفرشي وهيي معصبة
خفت اخسرها من اول مرة قلتلها زعلتي قالتلي اي قلتلها لا تزعلي وفوتي بس شوي شوي
طارت من الفرحة وبلشت تحط بزاق وانا حط بزاق ع بخشي وحطت المقبض ودفشتو دفشة قوية وصار كلو دفعة وحدة جوة وانا روحي رح تتطلع وهي عم تصيح وتقول انا بدي افتحك يا شرموطي بدك تصير خدامي من اليوم ورايح
وتنيك وتنيك وانا مستسلم بين ايديها لحتى حسيت انو رح جيب ضهري قلتلها رح يجي قامت سحبت زبها من طيزي ونزلت ع ركبها وشعرها منتور حوليها وبلشت تخضلي زبي بإيدها لحد ما بدو يجي سحبتو من ايدها ومسكتلها شعرها وبلشت خضو لحد ما اجا بتمها وبعد ماخلصت تفتو من تمها قلتلها ما بتبلعي قالتلي ليش بينبلع قلتلها اي قالتلي شو عرفك
تلبكت وقلتلها بشوف بالافلام قالتلي جوزي ماعلمني
قلتلها انا بكرة بعلمك عجبتها الفكرة ورحنا ع التخت ونمنا عريانين ونامت قبلي وانا صرت اتفرج ع جسمها ونقط المي عليه وغفيت ولما فقت لقيتها نايمه حطيت تمي ع حلماتها وبلشت مص صحيت قالتلي ما شبعت قلتلها لا قالتلي سوي واحد وروح وكل يوم بنساوي شوي وبالفعل ساويت ضرب عالسريع وطلعت
بعد ما راقبت الدرج وصرت احلم باليوم التاني
وخلصت شغل ع السريع وجيت وكنت فاتح محل للورد متل ما علمني عبدو
ورجعت ع الحارة وكانت ع البرندة وما ساوت اي حركة تدل انو شافتني طلعت ع الدرج لقيتها عالباب فاتت وتركت الباب ولحقتها وسكرت الباب وبلش المص والشد عاللحم والبزاز ونكتها مرتين وانطرحت ع التخت
فتحت الدرج وطالعت شمعة حمرا عريضة شوي وطويلة حطتها بين رجليها ونزلتلي رجليي من ع التخت وبلشت تحط راس الشمعة اللي كانت مبوزة متل الزب على طيزي وبلشت تفوت وتحط بزاق وفاتت وانا اتذكر ليالي النيك وصارت تفوت الشمعة وتطالعها شي ربع ساعة قالتلي بس يجي ضهرك جيبو بتمي وبالفعل حسيت بالرجفة سحبت الشمعة ووقفت وهيي نزلت ع ركبها ومسكتها من شعرها وبلشت خضو لحد ما اجا وبلشت هيي تبلع وبالفعل بلعت شوي وكبت الباقي ما حسنت عليه ونمنا ع التخت
وهيك اكتر من شهرين و نحنا بهالعلاقة
ومرة من المرات بعد ما خلصنا نيك وشمع نمنا
ولما صحينا قلتلي بكرة مجهزة مفاجأة لا تتأخر واستنيت بكرة واجيت تاني يوم وفتت عالبيت لعندها وشلحت ونامت ع طرف التخت وفتحت رجليها جيت طلعت عالتخت طيزت وحطيت لساني بكسها وبلشت مص وانا اخد وضعية الكلب وهيي تحط بزاق عايدها وتفركلي بخشي وبعد شوي مسكتلي راسي وثبتتو وكانو بدها ضل حاطط لساني جوات كسها وما حسيت الا ايدين من ورايي مسكت خصري وانحط زب ع طيزي وبلش يفوتو وبسرعة فات ورغداء ماسكتني من راسي ولما فات اتطلعت لورا والا شب اكبر مني ومبلش ينيك حاولت اتخلص ما حسنت اتطلعت برغداء غمزتني وقالتلي شو رأيك بالمفاجأة الزب الطبيعي اطيب انا ما رديت وجاب ضهرو جواتي وسحبو وخلص وابعدني عن كس رغداء واخد محلي بنفس الوضعية قالتلي رغداء دورك تنيك وبلش هوي يمص وانا فوتت زبي بطيزو وبلشت نيك ولما خلصت وجبت ضهري متلو جوة قالتلي رغداء صار دوري نام ع التخت الشب وقعدت ع زبو وفوت زبو بكسها وانا عم اتطلع لفت عليي وقالتلي فوتو من ورا متل ما بتحب تفوتو كل مرة بالطيز وبلشت فوتو لحتى صار بأخرو جوات طيزها وبصراحة حسدتها انو عم تاكل زبين بنفس الوقت وتذكرت لما كنت مص وانتاك بنفس الوقت
ولما خلصت وجبت جواتها نمنا نحنا التلاتة ورجلينا عبعض وايدينا عم تلعب لبعض
واتطلعت بالشب وقلتلو ما تعرفنا قالتلي هاد الشب رفيق جوزي وكان يجي لعندي بعد ما اتطلقت من جوزي وصارحني بعد فترة انو بيحب الجنس كتير وهوي شاذ لهيك حاولت دبرلو رفيق متلو وبنفس الوقت يكونو تنين ينيكوني
انا عجبتني الفكرة وصارحتو اني كنت انتاك متلو تماما وبعد ما تعرفنا اكتر صرت اسعد واحد لأني
رح نيك بنت من اجمل ما يكون وانيك شب حليوة وبنفس الوقت الشب ينيكني والبنت تنيكني وتستعبدني وضلينا هيك لغاية كتابة هالاسطر بعدنا بنجتمع عند رغداء وكل يوم بنمارس احلى انواع اللذة بمصلو ايرو وبنفس الوقت رغداء عم تنيكني بالشمعة وبتنقلب الاية بمص لرغداء كسها وهوي مفوت ايرو بطيزي برجع باخد محلو وبنبدل انا بنيكو ورغداء بتمصصو وكان الذ مشهد لما يجيب بتمي وابلع وانا جيب بتمو كمان وبعدين نحنا تنين نجيب بتم رغداء وكانت تعودت تبلع الضهرين وايام احط وشي حد وش رغداء ونمد
لسانا لبرات تمنا ويجي هوي يخض بتمنا وع وشنا ونبلعهن ونمص النقط اللي برات تمنا وع وشنا سوا وانا حس حالي مبسوط لانو اجتمعت بهالتنين وصدقوني خلصت ليلة من ليالينا سوا وجيت اكتب القصة الكن وحتى طيزي ما نشفت بعد من ضهرو وبزاق رغداء ومن اليوم كل ما يصير معي جديد بدي انشرو على امل كل يوم ننيك وننتاك نيكة جديدة من الشب اللي طلب مني ما اذكر اسمو ورغداء وانا وعدتو لما قلتلو اني بنشر قصص بتصير معي على منتداكن قلي لا تذكر اسمي ووعدتو وهلأ رح نام مشان يجي بكرة بسرعة ونيكة جديدة
تصبحو على خير
انتقلت من المدينة الى البلدة لاتابع حياتي ببلدتي فقد كان والدي يعمل بالمدينة وانتقل عمله الى البلدة
وكنت بذلك الوقت في الصف الثامن وذهبت في اليوم الاول الى المدرسة وعند انتهاء الدوام خرجت متمشيا الى المنزل
وعند وصولي لاحظت ان هناك اثنان من زملائي بالفصل دخلو معي الى نفس الحارة فسألتهم عن منازلهم
فاكتشفت ان الاول واسمه عبدو يسكن قبلنا ببناء ومحمود يسكن بعدنا ببناء وعند انهاء دراستي هذا اليوم
خرجت الى الحارة لالعب واذا بصديقاي الجديدان بالحارة وتعرفت اليهم بشكل جدي ولعبنا وتعارفنا وذهبنا الى منازلنا
وفي اليوم الثاني انتظرتهم لنذهب سوية الى المدرسة وعند انتهاء اليوم عندنا ايضا سوية وكنت انا من المتفوقين دراسيا
واكتشفت ان صديقاي الجديدين لا يحبون الدراسة وابتدأت سهراتنا في الحارة فقد كان محمود يقطن وحيدا مع والدته بالمنزل
فصارت سهراتنا بشكل يومي عنده وكنا نذهب عند الساعة السابعة مساء ونبقى لغاية الثانية عشر ونعود الى منازلنا
وفي العطلة الانتصافية ذهبت والدة محمود الى الشام لتقطن فترة عند ابنتها فصرنا نذهب صباحا لمنزل محمود ونقضي اليوم كله في منزله
وصارحنا انه سيترك المدرسة ويبدأ بالعمل عند احد اقاربه بفرن للمعجنات فقال لي عبدو انه ايضا فكر بترك الدراسة وبدأ بالبحث عن عمل
وفي يوم كانا عائدين من عملهما فقال محمود ( اليوم السهرة حلوة لا تطولو ) وبالفعل انتظرت لارى ما سر هذه السهرة
وفي المساء ذهبنا لمنزل محمود وقد كان خاليا ودخلنا فوجدنا محمود وقد اغلق الباب وقال لنا اليوم سترون شيئا لم تروه من قبل
وادار جهاز الفيديو وبدأ الفيلم واذ به فيلم جنسي وكنا لاول مرة نرى هذه الاشياء امامنا
وبدات سهراتنا تأخذ هذا الطابع بفيلم جنسي او اثنان في بعض الوقت
وكنا في هذا الوقت من فصل الشتاء ببرودته فقلنا لمحمود ان يشعل المدفأة ويحضر لنا البطانيات ففوجئنا بعطل المدفأة
وكان يمتلك بطانيتين فقط
فاخذ محمود واحدة واخذت انا وعبدو واحد لنتقي البرد وعند بداية الفيلم وقد كنت انام على جانبي وعبدو ينام من خلفي
احسست انه يغمرني من الخلف ويقول لي البرد صعب
وانا اقول له يجب ان ندفئ بعضنا البعض ولم نكن نفعل هذا بدافع جنسي بل للدفئ فقط
وذات ليلة قال لنا محمود ان هناك نوعا جديدا من الافلام
وانه سيأخذ حماما ويعود لنا ولكني لم احتمل انتظار ان يكمل حمامه فوضعت الشريط في الجهاز وبدأ عرض الفيلم
واكتشفت انه فيلم عن الشواذ واللواط وكان من بالفيلم شابان ينامان على فراش واحد وهما تحت البطانية كما وضعي مع عبدو فضحكنا
وبدأ الشاب بالخلف يفرك زبو من داخل ملابسه بطيز زميله ففوجئت بعبدو من خلفي يفعل نفس الشئ وهو يضحك
ففعلت نفس ما يقوم به الشاب الامامي بالفيلم وبدأت بهز خلفيتي وخرج محمود فوجدنا بهذه ااوضعية فنام خلف عبدو وبدأنا نضحك
وكنا في هذا الوقت عبارة عن ضحك ومزح وانتهى يومنا وبدأ اليوم الثاني وعند السابعه تماما كنا امام الشاشة
فقال محمود انه لم يأتي بفيلم جديد فوضعنا فيلمنا عن اللواط وبدأ الفيلم وبدأت معه قصتي الحقيقية فنمت انا وعبدو تحت بطانية
ومحمود نام لوحده واحسست بزب عبدو المنفوخ من تحت ثيابه وهو يفرك بجسدي واحسست بنوع غريب من الاحاسيس ينتابني
فامسكت بزب عبدو ووضعته على فتحتي من تحت الثياب وكأن عبدو فهم المغزى واصبحنا نمارس من دون ان ننزع ملابسنا
فقلت لعبدو اريد ان اجرب فوجدته ينام امامي ومحمود يضحك من فعلنا هذا وبدأت افرك زبي بطيز عبدو وبدأنا نتبادل الادوار
وعندما اصبح دور عبدو لينام امامي انزلت ثيابي فوجدته يفعل نفس الشيئ ولامس زبي طيز عبدو وبدأت بالفرك
وعندما قال لي عبدو انه ينتظر دوره بفارغ الصبر فقلت له اصبح دورك ونام خلفي وبدأ يفرك وانا اهز من امامه
فقال لنا محمود انه يريد النوم لان عمله يبدا مبكرا حوالي الساعة الرابعة فجرا وكانت الساعة قد قاربت من الواحدة
فرفعنا ثيابنا دون ان ينتبه لنا وخرجنا ولكن تلك الليله لم تنتهي هكذا فقد قال لي ما رأيك ان ندخل هذا المبنى
وكان بناء لم ينته بعد ونزلنا الى القبو وقال لي ما رأيك ان نكمل مابدأناه ودون اي كلمة انزلت بنطالي وكلسوني
وانزل ثيابه واستندت على الحائط بزراعاي وقال لي ان افعل كما بالفيلم عندما رفع الشاب بطيزو بوضعية معينة وفعلت
وبدا هو بوضع زبو على بخشي وبدا بالفرك وبعد قليل احسست بانه يضع لعابه على زبو وقال لي ان اضع القليل على بخشي
فوضعت القليل ووضع راس زبو وبدا يدخله وعندما اصبح راس زبو داخل طيزي دفعه دفعة واحدة فاحسست بألم لا يطاق
وكنت ساصرخ من الالم وهو يغمرني بقوة من الخلف كي لا اخرج زبه وقال لي اصبر قليلا وستتعود عليه وبالفعل بقينا ثواني لا نقوم بشيئ
وعندما ذهب الالم ارتخيت فبدا باخراجه وادخاله ولكن بهدوء وانا احس باجمل احساس بعدما ذهب الالم وبدا بالاسراع
وانا اساعده برفع طيزي كي يستحكمني بهذه الوضعية وبقينا على هذه الحال دقائق وبعدها سحب زبه من داخلي وقذف على الحائط
وانا مبهور من كمية الحليب وقلت له الان دوري فقال لي لقد تاخرنا وغدا سوف تبدأ انت
فقمت بقذف حليبي عن طريق يدي وذهبنا الى المنزل وفي اليوم الثاني قمنا بانتظار ان ينتهي محمود من عمله
وبالفعل جاء فقلنا له اننا نريد الدخول فقال لنا انه منهك ويريد النوم وعلينا الانتظار فقلنا له اننا سندعه ينام
ونحن نشعل التلفاز دون صوت في الغرفة الثانية فقبل ودخلنا وعندما نام محمود بغرفته فاشعلنا المدفاه وكان قد اصلحها
فشلحنا ثيابنا وكنت لاول مرة ارى جسم عبدو وزبه فقد كان اسمرا وجسمه متناسق وزبه رفيع ويبلغ من الطول ١٥سم
وكان ذا راس مدبب وكانه صاروخ اما عن جسمي فانا ابيض الجسم لا شعر بجسمي وزبي رفيع يبلغ ١٢ سم وطيزي بيضاء ناصعة لا شعر بها
وبدانا بعرض فيلم جديد عن اللواط كان عبدو قد احضره وعندما بدا الفيلم قلت له سأبدا انا
ووضعت قليلا من اللعاب وفعل هو نفس الشيئ وبدات بادخال زبي ودخل بسرعة ووجدته يقوم بالهز
ولم تمض ثواني حتى شعرت انني ساقذف فسحبته وقذفت على محرمة فقام هو من امامي وتبادلنا الادوار
وقال لي سنفعل كما بالفيلم فقلت له ان في الفيلم ثلاثة ونحن اثنان فدخل محمود هذه اللحظة
ووجدنا عريانين فشعرنا بالحرج فادرك بسرعة بقوله ساكون الثالث فعرفنا انه لم يكن نائما فقال عبدو سالعب دور هذا الشخص
واعطاني دور الذي سيتعرض للنيك وغمزني واخذ محمود دور الثالث وعندما شلح محمود ثيابه كان مشعرانيا بشكل كثيف
ولكنه يملك زبا تخينا نوعا ما وقصيرا ١٢سم وجلست بوضعية الكلب ووجدت من بالفيلم يقوم برضاعة زب الثاني
والثالث خلفه فوضع عبدو زبه امامي وقام محمود بوضع اللعاب وبدا بادخاله وبالفعل دخل زبه
ولكني احسست ببركان من الالم غمرني وانتظر قليلا الى ان هدا الالم وبدا بالنيك السريع وقال لي عبدو ارضعه
وامسكني من شعري وبدات ادخله وكنت اشعر بالفرح لقد كنت امارس مع اثنين خبراء وهذا ما اكتشفته فيما بعد
انهما كانا يمارسان مع بعضهما قبل ان اتعرف عليهما وبدا عبدو يقوم بادخال قضيبه في فمي حتى شعرت انه لامس سقف حلقي
وهو مدخله عن آخره وعندما هم محمود بالقذف سحبه وقذف على محرمة وفعل عبدو نفس الشيئ وقام محمود ونام على بطنه
فارتميت فوقه كما حصل بالفيلم تماما وبدات اقذف لعابي على بخشه وقام عبدو بوضع القيل من لعابه على زبي وقام برضاعة زبي قليلا
وقال لي ادخله وبدات بادخاله ودخل بسرعة ولم يتالم فسالته عن السبب فقال لي انهما يمارسان من فترة وغدا ستتعود طيزي عليهما
ولم اكن قد اخلته واخرجته قليلا حتى بدات بالقذف فسحبته وقذفت على طيز محمود فضحك وقال لي غدا ستتعود حتى على السرعة
وبقينا على هذه الحال اكثر من خمسة اشهر
نتفنن بكل اساليب النيك وكنت اخذ دور المرأة بجميع الافلام
وكنت افرح عندما يبدأ دور محمود لانه صاحب الزب التخين
وافرح اكثر عندما يبدأ دور عبدو لانه كان صبورا يطيل فترة بقاء زبه بداخلي
ومرة من المرات نمت على بطني وبدات ارضع زب عبدو وبدا محمود بنيكي
وكان الاثنان قد اتفقا على القذف سوية وعندما جاء وقت القذف
قامو بالقذف سوية على ضهري وعندما انتهيا من القذف بدآ بدهن كل جسمي بحليبهما وظللنا هكذا
حتى فاجئنا محمود انه سينتقل للاقامه بالعاصمة ففقدت احد من كانو يعلموني الجنس
وكانت من اجمل ما قمت به معهما حيث اني تعودت ان انتاك وارضع بنفس الوقت وكنت ارضع من واحد والاخر يقوم بنيكي
ويتبادلان الادوار وانا لا اغادر مكاني بالمنتصف فقد رغبت ان انتاك وامص وارضع وفضلت هذه الوضعيه على ان اقوم انا بالنيك
وهما كانا مبسوطين انني قد صارحتهم برغبتي هذه وعندما ذهب محمود بقينا انا وعبدو وكان قد ترك المدرسة وفتح محلا للورود
ووضع تختا بالسقيفة واصبحنا عندما ينتهي من عمله نقوم باغلاق المحل من الداخل ونصعد للسقيفة
وكاننا زوجان ننام لصباح اليوم الثاني دون ملابس وكنت انام عنده بالمحل
حيث انني كنت قد انهيت عامي الدراسي وقلت له انني ساعمل عنده بالمحل في العطله الصيفية وبقينا على هذا الحال ٣ سنوات
كنت اقوم بدور الزوجةوهو بقوم بارضاءي بكل الوضعيات التي اطلبها ولكنه كان يرفض ان يقذف بداخلي
وكان من قوة استحماله انه يمارس لاكثر من ساعتان وثلاث دون ان يقذف فكان يمارس بكل الوضعيات التي نعرفها
وعند الانتهاء يسحب زبه من داخلي ويقوم بالقذف بعيدا وبعد الثلاث سنوات استدعي لخدمة الجيش
ففقدت الرجل الذي اشبعني نيكا ورضاعة وبقيت وحدي على هذا الحال لمدة ٣ اشهر حتى جاءت الصدفة بشخص ثالث
بعد ٣ شهور من الوحدة بعد غياب رفقاتي عبدو ومحمود صارت المفاجأة التانية وهيي سليم ابن خالي
كان بالصدفة مارق من حارتنا وأنا قاعد عالرصيف وشافني ووقف وبعد السلامات قالي
انا رايح عالمزرعة لاسبح بتروح معي لأنو بدي رفيق
وافقت على طلبو
سليم كان شب رياضي طولو مترين وجسمو برونزي واخدت اغراضي للسباحة وطلعت معو وكنت فاكر انو في شباب بالمزرعة بدهن يسبحو والمفاجأة أنو كنا لوحدنا
سليم كانت حالتو المادية مليحة كان عندو مزرعة وكان عندو طابق جاهز ولما وصلنا ع المزرعة ولمحت المسبح قالي فوت البس بس لأركن السيارة وبالفعل لبست الشورت وطلعت وكان هوي لاحقني ولما نزلت عالمسبح طلع من الغرفة لابس تياب البحر شورت قصير وداهن حالو كريم
ولما شفتو راح نظري لزبو وصرت اتخيل زبو بس يوقف وصرت اتخيل طولو ولما نزل عالمسبح صرنا نسبح ونلعب مع بعض وحسيت انو صار ينظر لجسمي الابيض الخالي من الشعر نظرات فهمت مغزاها بسرعة بس هوي ما رضي يحكي وقلت لازم اكسب الفرصة واجرب
ورخيت الشورت شوي وصرت اتقصد اساوي حركات جنسية وارفع حالي فوق المي وارجع ليشوف جسمي ولما تأكدت انو نظراتو صارت غريبة قلتلو
الشورت تبعي انقطع الرباط تبعو وصار ينزل بلا قصد شو رأيك أشلحو
قالي ع راحتك وبالفعل شلحت وصرت اهزلو قالي عجبتني الفكرة وشلح الشورت ولمحت زب طولو ٢٢ سم عالقليلة وكان موقف متل الصاروخ وصرت اتقصد اوقف حدو واساوي حالي عم اسبح واصطدم فيو مرات بعدها قلتلو بدي اطلع ارتاح شوي وطلعت ونمت ع بطني شفتو صار يلعب بزبو من تحت المي وانا صرت العب واضرب ع طيزي ولقيتو طلع من المي ونام حدي على ضهرو وقالي
انا تعبت كمان وبدي اريح وقلب على جنب وصار زبو حدي قلبت ع جنبي وصرت احرك لحتى دق زبو بطيزي وحسيت بنشوة بعد حرمان وحس عليي وبالفعل غمرني وصار يفرك وانا اجاوب معو قالي
شو رأيك نجرب شي جديد قلتلو شو هوي قالي نفوت نتسطح ع التخت بالغرفة قلتلو موافق
ولما فتنا عالغرفة وكانت المزرعة مجهزة بغرفة نوم وغرفة جلوس ومطبخ ومنافع
نمت عالتخت ع ضهري ونام حدي ولقيت حالي مديت ايدي ع زبو ومسكتو وصرت العب فيو وهوي مسك زبي ويلعب فيو وصرنا نضحك وقلتلو بدي جرب شغلة
وحطيت تمي ع زبو وصرت امصو شوي شوي وهوي يتأوه
ولقيتوحط ايدو ع طيزي وصار يفركها ويضربها وانا ارفعها ولفيتها مشان يضربني عليها وحط على اصبعتو لعاب وصار يفركها وانا كنت مفوت زبو بتمي كلو قالي
شو يا ممحون ولا
مجرب قلتلو لا بس بشوف افلام وعبيت زبو لعاب وقلي خود وضعية ونمت ع بطني ونام فوقي وصار يفوتو شوي شوي لحتى فات اتوجعت شوي لانو زبو كبير قالي
شوي وبتتعود وصار يسحبو ويفوتو شوي شوي لحتى فات كلو وانا بقمة المحن لانو انحرمت من الزب
وصار يقلي على وضعيات وانا اساويها وهوي ينيك ويسحبو من طيزي ويخليني امصو واحط لعاب وبزاق ويرجع يفوتو وصار يهز بقوة ويشد بالخبط وانا عم اهز تحتو وفوقو وع جنبو لحد ما سحبو وكبو عالارض وارتخى وكان نفسي امصهن بس ما كنت متعود
ولما خلص نام عبطنو ونمت فوقو وصرت افوتو وحطيت بزاق وبعد فترة فات وصرت اسحبو وافوتو لحد ما إجا جوات طيزو لقيتو سحبو وقالي ليش جبتو جوا قلتلو ما استحملتو
عصب مني وقالي بدي نيكك مرة تانية وبدي جيبو جوة
انا افرحت وقلتلو جيبو وين ما بدك بس لا تعصب حبيبي
لما قلتلو حبيبي ابتسم وقالي قوم نتحمم ونرجع
خلصنا دوش واطلعنا من الحمام وكنت بالحمام امسك زبو والعب فيو ولما صرنا بالتخت مسكتو وصرت امصو لحتى وقف وصار متل الحجر قالي ولا بدي صير قلك ميدو الممحون وعجبني الاسم
وقالي نام عضهرك وارفع رجليك وجاب شوية زيت من المطبخ ودهن شوي ع زبو وشوي ع طيزي وراح مفوتو بسرعة حسيت روحي طلعت وقالي بدك تتحمل يا ممحون
وصار يفوتو ويطالعو لحد ما كب حليبو جوا وحسيت الدفا بطيزي ولقيتو نام فوقي وارتخى وانا لافف رجليي حوليه لما يبعد عني
وانا كنت اول مرة بيجي جواتي وكنت مبسوط لاول مرة بحياتي وشفتو تعبان قلتلو نام ع ضهرك لارضعو قام غسل وإجا نام وصرت ارضعو لحتى وقف وقام فوتو مرة تالتة بوضعية الكلب وصار ينيك وضلينا بتالت ضهر شي ساعة لحتى انفجر زبو بطيزي مرة تانية وحسيت بحليبو الدافي جوا ولما خلصنا تحممنا ورجعنا عالبيت ونمت من التعب بس كنت مبسوط وتاني يوم لقيتو عالباب قالي بدي روح ع البيت ارتبو بتساعدني
وغمزني فهمت علي دغري وطلعت معو ورحنا على بيتو ولما فتنا سكر الباب وصار يشلحني عالسريع وشلح هوي وصار يمصمصني من رقبتي ومن حلماتي وانا متل العبة بين ايديه وفتنا ع غرفة النوم وصار يفرك طيزي ويمرق زبو بين فلقات طيزي وقالي مصو يا ممحون
لفيت واخدتو بتمي وقالي بدي جيبو بتمك يا ميدو وانا نظرتلو ودبلت بعيوني موافق
ومسكني من راسي وصار يحرك زبو بتمي لقيتو مسك جهاز التلفزيون ومشعلو وحط فلم اتبسمت واتذكرت بدايتي بس كان حاطط فلم كانت البطلة عم تمص وترضع قالي ساوي متلها يا ممحون
وقف على ركبو واخدت وضعية الكلب وصرت ارضعلو زبو وهوي يضربني ع طيزي لحتى صارت حمرا ولما صار بدو يجيب قلي رح جيبو بتمك يا ممحون وبالفعل سحبو وكانت الممثلة جايبتو بتمها وانفجروبتمي وع وشي وصار يمسح زبو بوشي وانا ابزق حليبو لاني ما اتعودت ع طعمتو
فتنا عالحمام واتحممنا واطلعنا لقيتو جايب علبة كريم قالي مصلي زبي يا ميدو وارجعت لنفس الوضعية وهوي مسك الكريم ويدهن على فتحة طيزي وسحب زبو لما وقف وانتصب ولف وحطو وصار يفوتو ويقلي عجبك زبي يا ممحون وانا اقلو كتير وبعد فترة قذفو بطيزي وانا كنت احس احساس نشوة
خلصنا وقالي انت محروم ما رح تنيك ابدا
انت لازم بس تنتاك وانا بدي نيكك
واخدني عالبيت وصرنا يوميا نجرب اشكال جديدة من النيك ولما ارتحتلو حكيتلو قصتي مع رفقاتي وحكالي هوي ع مغامراتو مع البنات وقالي انو انبسط معي كتير ومارح يتركني وبعد ٥ شهور دقلي وقالي جايب فلم جديد بدنا نقلدو
وبلش الفلم وبلشت الرضاعة وبلش النيك وانا تحت رحمة زبو لحد ما سحب زبو متل الفلم وحطو بتمي وصار يحركو وشفت بطلة الفلم لما اجا بتمها صارت تبلع وهوي يضربني ويقول
ابلعو ولا
ابلعهن يا ممحون
ما احسنت رجعت طلعتهن من تمي ومسحت
لقيتو زعل وقالي رح نيكك مرة تانية وجيبو بطيزك
صار ينيك بقوة وبعنف ولما جابو جوات طيزي
وفتنا ع الحمام واتحممنا وطلع قالي بدك شي
انا مسافر ع الكويت بكرة وكنت بدي افاجأك
انا انصدمت وقلتلو ليش قالي اجاني عقد عمل
وكانت اخر نيكة بينيكني ياها وبعدها فقدت الزب الطويل اللي محني ع الاخر وسافر وبعدها بفترة انطلبت عالجيش ورحت وبعد ٧شهور دورة انفرزت ع غرفة كان فيها شب ابيضاني لحالو وكان اسمو نواف وهون بلشت قصتي مع الشب الرابع وهاد هوي الجزء الاخير بقصتي بحكيلكن ياه بعد فترة
ارجو انو تكون عجبتكم قصتي بجزءها التاني
وانا بعرف انو جزءها الاول مالقا اعجاب حدا بس هاد ما بيزعج وبنلتقي بع فترة
باي
قصتي الحقيقية الجزء الثالث
انتهت قصتي مع سليم لما سافر وانا صار وقت عسكريتي
وبالفعل رحت عسكري وبعد دورة ٦ اشهر انفرزت وكنت رقيب بإحدى القطع الادارية
وكان اختصاصي رسم وخط فحطني قائد القطعة بالمكتبة وكان في المكتبة شبين واحد اسمو مصطفى اتسرح بعد عشر تيام
والتاني نواف وكانت قصتي معو
نواف شب ابيض جسمو رشيق كان يقعد يعلمني ع شغل المكتبة
وكان الدوام بيخلص الساعة ٢
وكانت المكتبة بعيدة نسبيا عن بقية المهاجع ولأنو بعد ما يخلص الدوام الساعة تنتين يبلش الملل كان لازم الواحد يلتهي بهواية او ينام
وكانت ايام صيف حار فبطبيعة الجو كان نواف يقعد بالشورت القصير وعاري الصدر وانا البس بنطلون خفيف وكنزة خفيفة
وكنت اقعد مقابلو وكنت اتطلع على جسمو واتفحصو بدون ما يلاحظ وبعد فترة اتعودنا ع بعض وصرت البس شورت قصير وعاري الصدر متلو
ولاحظت اهتمام نواف بجسمي الابيض الخالي من الشعر الا كم شعرة هون وهون وكنت الاحظ انو بلش ينتفخ قضيبو
واجتني الفرصة وقمت ساويت حالي عم اقرفص لاجيب غرض من الارض وكنت منزل الشورت وبينت طيزي عليه وكانت المكتبة بتضم سريرين وقلتلو بدي نام شي ساعة لاني تعبان وبهالفترة كنت متعلم كل شي عن امور المكتبة
وبالفعل عطيت ضهري لنواف ونزلت الشورت شوي ونمت على جنبي وصرت امثل اني نايم وحسيت بعد فترة ان موقف ورايي
وقرفص مقابيل ضهري وصار يشم جسمي وفتلت فجأة وشفتو ورايي قتلو شو في قالي لا مافي شي قلتلو سحاب سريرك لحدي وتعا نام
وسحب سريرو ولزقو بسريري ونمت وعطيتو ضهري وصرت اتعمد ساوي حركات وهوي عاساس نايم كل دقيقة يدق ايدو بجسمي وانا حنيت جسمي كلو لحتى دقت طيزي بزبو وقتها ضليت شي عشر دقايق ما تحركت وهوي نفس الشي بعدها تحرك وقرب اكتر صوبي وصرت احس اكتر وافرك وهوي انتبه فغمرني من ورا وصار يهز معي بعد شوي لفيت واجت انفاسو بوشي قلتلو لف لقيتو لف وحطيت زبي عطيزو وصرت اهز حالي ومديت ايدي عالشورت ونزلتلو الشورت قالي شو عم تساوي
قلتلو الدنيا شوب ولازم نتبورد ونزلت الشورت وحطيت زبي على طيزو وبالفعل حسيت انو تجمدنا
وبعد خمس دقايق لفيت لانو كانت المحنة رح تقتلني وقلتلو دورك
لف ورايي وحطو بين فلقاتي وصار يفرشيني
وصرنا نتناوب بالفرشاية لحتى قلتلو نام ع ضهرك ونام
جيت نمت فوقو وحطيت تمي بتمو واخدنا المص وكنت افرك طيزي بزبو ونزلت تمي ع رقبتو وبعدين ع صدرو وحلماتو ونزلت مص ببطنو ومسكت زبو وحطيت تمي عراس زبو وفوتو
هوي كان متفاجئ بس ما حكا شي وبعد دقيقة او اقل اجا ضهرو بتمي
انا الصراحة اخدني الموقف فقمت عنو وجبت محرمة وتفيتو من تمي قلتلو ليش جبتو قالي ما اتحملت قلتلو نضفو لارجع مصو
ورجعت مص ورجع انتصب ايرو وكان ايرو تخين شوي وطويل شوي ( مو متل زب سليم ) بس مليح طولو وقلتلو دورك اجا قالي لا ما بحسن قلتلو انا زعلت كنت مفكرك رح تبسطني متل ما بسطتك ونمت وعطيتو ضهري اجا غمرني من ورا وحطو ع طيزي وصار يفرك وقلي لف لفيت حط تمو ع زبي وفوتو وكان غشيم صرت اعلمو
ولما صار بدو يجي سحبتو وكبيتو ع محرمة ونضفت حالي ولفيت عجنب واخدت امصلو زبو واعبي لعاب من تمي ولفيت ونمت واجا غمرني من ورا ومسكت زبو وحطيت راسو ع فتحة طيز وكان معبا بزاق وقلتلو دفيش شوي شوي وبالفعل صار يضغط وانا اساعدو بالحركات لحتى فات راسو وحسيت بوجع لاني من فترة ما مارست وهوي حس بهالشي ووقف حركة بعدين هدي الوجع فرجعت طيزي لورا وقلتلو فوتو وصار يهز ويطالعو ويفوتو لحد ما اجا مرة تانية بس هالمرة سحبو وكبو عجنب طيزي من فوق وصرت امسحو ع كل جسمي واشرتلو ع حلماتي بلش يمصهن وصار يعضهن رجع خلاني ارفع رجليي ونزل من ع التخت ولقيت زبو انتصب مرة تانية وحط زبو وفوتو وضل بهالمرة اكتر من نص ساعة وهوي ينيك فيي لحتى سحبو ونزل رجليي وكبو ع حلماتي وبطني
وفركتهن ع جسمي وهوي نام من التعب ع بطنو قمت حطيت بزاق ع بخشو وع زبي وفتحت رجليه وحطيت زبي وصرت فوتو وبعد لحظات كان فات راسو توجع بس ما حكا ووقفت شوي انا ورجعت بلشت انيك وكان تحتي لا حركة ولا شي وقمت جبتو جوات طيزو وحس ع هالشي قلي ليش قلتلو ما استحملت قلي انا بدي جيبو جوا لفيت ونمت عبطني وضربت عطيزي ضربتين وفتحت فلقات طيزي اجا حط لسانو وصار يلحس ويحط بزاق وحط على زبو ونام فوقي وصار ينيك وينيك ويوقف شوي يرجع ينيك هيك اكتر من نص ساعة لحتى جابو وغمرني وصار يشد ع جسمي ولما خلصنا قمنا ع حمام المكتبة واتحممنا ونمنا وصار عنا درس يومي كل يوم نيك وكان قوي لدرجة يجيب باليوم خمس او ست مرات ومرة جابو بالحمام بطيزي انا وواقف ومطوبز وسحب زبو وصارو يزربو من بخشي ويسحبو اللبنات ع رجليي وهوي يفركلي ياهن
ومرة قلتلو شو رأيك تصير انت الرجال وتتجوزني واصير متل مرتك قلي انت ما بدك تنيك قلتلو كل فترة وفترة بساويلي ضرب عجبتو الفكرة وصار كل يوم نمارس شي خمس مرات متواصلة او متقطعة ع هوا شغل المكتبة
ومرة نزل اجازة ورجع لقيتو جايب شنتة كبيرة قلتلو شو هاد قلي فتحها وشوف
وفتحتها لقيتو جايب عارض ديفيدي وفي سبع علب مرسوم عليهن بنات غمزني وفتحت علبة كان طقم لانجري نسواني من تلات قطع سنتيانة وكلسون ومايو شبك من نفس اللون وكان جايب سبع الوان
اسود واحمر وازرق غامق واخضر واصفر وابيض وبنفسجي ( هوي كان عندو محل ملابس دخلية)
قالي كل يوم بتلبسلي لون يا شرموطتي ولاني بحب اللون الاحمر قمت فتت ع الحمام ولبستهن وحطيت المنشفة ع جسمي وخبيت اللانجري وكان من كتر مو داهية جايبهن ع قياس جسمي وانا مشان ابرز صدري حطيت بكل جنب منشفتين صغار
وصار كانو الي صدر ولما طلعت وقفت قدامو وكان جايي من الاجازة بس بدو ينيك ( الاجازة عشرة ايام اللي اخدها )
وكان بهالفترة شالح كل تيابو من عدا السليب
ووقف وشلحني المنشفة ولقيت شهق شهقة مع كلمة وااااو
وصرت الف بارضي واعرضلو لقيتو حضني من ورا وسحبني ع السرير وكنا حاطين السريرين بجنب بعضهن كأنو سرير عروسين وصار يمصلي رقبتي ومسك بزازي وصار يرص عليهن ويشد ونزل لعند طيزي وصار يلحس فلقاتها من فوق المايو ويرجع يبعدو ويلسح اللحم
وكانت احلى حركة عندي لما انام ع بطني وافتح طيزي وفلقاتها بإيديي وهوي يبعد عني شوي وينزل بزاق من تمو وكانت تجي ع البخش تماما وكانت تنزل باردة ع بخشي الحميان وانا حس فيها متل التلجة وهوي يفركلي طيزي ويرجع يساويها مرتين او تلاتة لحد ما يعبي بخشي بزاق بعدين ينام فوقي ويفوتو وكان يفوتو شوي شوي يعني كل دقيقة يفوت ميللي
وهيك شي ربع ساعة
لحتى يفوت كلو
واجا يوم وقف على رجليه قمت قعدت ع ركبي وصار وشي قدام زبو نزلتلو السليب وصرت بدي مص لقيتو رجع وطلع عارض الديفيدي ووصلو ع التلفزيون وبلش العرض
كان فيلم سيكس
وقلي شو رايك نعمل متلهن
وافقت وصرنا نعمل متل الفيلم بالضبط يشلحو نشلح يمصمصو نمصمص وبلشت ارضعلو متل الوضعية اللي بلشنا فيها هوي موقف وانا قاعد عركبي وامص ولما بلش بدو يجي سحبو متل الفيلم وكانت عيوني ع التلفزيون وشفت البطلة بالفيلم لما اجا بتمها وبلعتهن اتطلعت بوجهو قالي ياله يابطة ساوي متلها وسحب زبو من تمي ورفعت راسي وفتحت تمي وبلش يخض لحد ما اجا وكان متل السيل لدرجة انو بيعبي نص كاسة شاي وجابو بتمي وعوشي ونقطتين اجو حد عيني بس النصيب الاكبر لتمي وبلشت ابلع
وكنت اول مرة ببلع بحياتي وبلشت ابلع شوي شوي
قلي بلعهن دفعة وحدة وبلعتهن
اول شي ما تعودت ع طعمتهن بس بعدين صرت اطلب منو ما يجيب الا بتمي وهون اتعودت ع لبنو
يوم البس الاحمر ينيك خمس مرات او ستة مرة او مرتين يسحبو ويجيبو بتمي ومرة ع جسمي ومرة جوات طيزي ويتفنن متل الافلام اللي جايبها
وباليوم التاني اغير اللون
وكنا مخصصين اللون الاسود لسهرة الخميس لانو تاني يوم عطلة وكان يوم الخميس بالنسبة النا كأنو عريس وعروس ايام ننام بدون تياب واحط طيزي عزبو وانام وكان يوم الخميس الوحيد اللي انيكو فيه مرة او مرتين واهلك من التعب اما هوي فكان ما الحق اسحبو من طيزي الا امصو شوي يرجع يوقف وهيك اكتر من سنة ونص كنت انا الزوجة وهوي الرجال شبعني نيك بكل الوضعيات وجابو ع كل جسمي ومصلي كل سانتي متر بجسمي ومرة ضل يمص حلماتي لحتى صارو يوجعوني وضلو اكتر من اسبوع يوجعوني وكنا لما واحد ينزل اجازتو التاني يموت من المحنة على ما يرجع التاني وكنا كل يوم يخلص الدوام الساعة تنتين نستنا بفارغ الصبر لحتى نبلش نيك وكان كل ما نزل اجازة يجيب قطع لباس للنيك وافلام جديدة
حتى انو مرة جاب فيلم جديد وكانت البطلة لابسة شبك اسود من فوق لتحت وتحتها ولا قطعة لقيتو جايبلي شبك نفس اللون والشكل بس انا لبست تحتها كلسون اسود
ولما اجا وقت تسريحو حسيت كأنو فقدت شي بحياتي بس ليلتها كانت ليلة العمر نيك ورضاعة لانو انا ما نمت لما تعب نام وانا ضليت سهران امصلو زبو هوي ونايم والسحلو جسمو وافوت لساني لجوات فتحتو وحتى اني نكتو هوي ونايم ولما فقنا الصبح جاب اخر ضهر الو بتمي ورجع ناكني وجابو بطيزي ولبس وودعني وراح وبعدها التقينا مرتين بعد العسكرية كان نازل ع العاصمة يجيب بضاعة وتواعدنا ع التلفون ونزلت واستاجرنا غرفة بفندق متواضع ورجعنا لايام النيك كنا بكل نزلة ننام تلات تيام بالفندق شبعني بالمرتين لحد ما اتصل مرة فيي وقلي انا عزمك ع عرسي وبوقتها عرفت اني ما عاد شوفو او شوف زبو بحياتي وهاد اللي صار
بعد ما اتجوز ماعدت اسمعت عنو شي
وبهيك انتهى الجزء التالت
والاخير متل ماقلتلكن
بس من فترة قريبة كتير كتير يعني انا وعم اكتب هالاجزاء صار معي شي مع بنت ولأجل الصدفة حتى البنت الوحيدة اللي مارست معها لتاريخ هاللحظة طلعت بتحب تغتصب شباب وبتحب تنيكهن وحتى انو جمعتني بشب .........
وهاي القصة رح احكيها بعدين قصتي الاولى مع البنت
قصتي الحقيقية الجزء الرابع
خلصت قصتي مع نواف اللي كنت اعتبرو جوزي وانا مرتو وخلصت عسكريتي
بس تفاجأت انو رغداء اتطلقت
اي رغداء
بنت عبارة عن اية من الجمال
بيضا عيون سود كبار وخشم ناعم وتم صغير مع شفة تحتانية منفوخة نفخ وجسم احلى من عارضات الازياء وخاصة لما بتلبس الملابس الضيقة وشعر طويل يلامس ركبها من طولو يعني بالمختصر الهة السكس بنظري
وكانت رغداء البنت اللي حبيتها ايام المدرسة وكنت احس انو عم تبادلني الحب بحركاتها السكسية وغمزاتها وضحكاتها وابتساماتها
وكنت اكتبلها رسائل وترد عليي ووصل شوقنا انو بوسنا بعض اكتر من مرة نحنا وصغار يعني بعمر ال ١٣
بس بيوم من الايام تجوزت وراحت من الحارة وكان الها أخين غصبوها عالعريس وكانت مع امها عايشين بالبيت قبل ماتتجوز مع اخواتها وبعد عرسها بفترة ماتت امها واخواتها التنين سافرو ع الخليج
ولما خلصت عسكرية تفاجأت فيها بالبيت وعرفت انو اتطلقت وكانت ساكنة تحتنا بطابق ونحنا ساكنين فوقهن
ولمحتني بس ما ابدتلي اي اشارة وانا جنيت قلت نسيتني
وكانت لما تطلع ع البرندة تكون لابسة كنزة قبتها نازلة وكان شقة صدرها مبينة وخاصة وانا عم شوفها من فوق
وجبت الجوال وكان فيو كاميرا وصورت الصورة هيي ومتركية ع الدربزون بصدرها وهالشي اللي نفخ صدرها اكتر وبرز من كنزتها اكتر
ولما صورت الصورة حست ع صوت الموبايل واتطلعت فيي
انا تلبكت وشافتني لما رجعت والموبايل بايدي
وصرت افتح الصورة واكبرها وحتى حطيتها خلفية ع اللاب توب
وصرت احلم اني عم امصهن واجيب ضهري ولبني ع الصورة
ومرة من المرات كنت طالع ع الدرج كانت موقفة عباب بيتها وندهتلي ميمو ( اسم الدلع ايام ما كانت تندهلي قبل ما تتجوز )
التفتت عليها وكانت لابسة عباية سودا انا خفت تفتح سيرة الصورة بس سبقتني وقالتلي ممكن تغيرلي جرة الغاز خلصت وما عم اعرف بدلها
قلتلها تكرم عينك
وفتت ع المطبخ وقعدت عالارض وهيي ورايي ولما خلصت لفيت لقيتها لازقة لزق فيي واجا وشي ع مستوى كسها من ورا العباية
وقفت قالتلي وين الصورة
ضليت ساكت
تبسمت وقالتلي وينها
ضليت ساكت للمرة التانية
ضحكت ضحكة شيطانية وقالتلي
شو بدك بصورة مو واضحة اذا بدك تشوفهن هلأ عالطبيعة وشدت العباية عن جسمها وكانت المفاجأة
جسم عاري ابيض وانا عم اتطلع فيو متل المسطول وعيوني عالصدر اللي كان ع الطبيعة احلى وانا بعدني موقف
مسكتلي ايديي وحطتهن ع بزازها وقالتلي اشتقتلك انت ما اشتقتلي
نزلت بايديي ع الخصر اللي كان رفع القشة ومسكتها لقيتها نطت وحطت اجريها دايري وانا غامرها
ومسكنا الشفايف وانا خايف
وصارت تمص وانا مص بس انا كنت ع الخفيف قالتلي شبك خايف
نسيت بوسات زمان
ونزلت ومسكتلي ايدي وشدتني ع الغرفة
غرفة نومها كانت عبارة عن غرفة عتمة فيها لمبة حمرا وغرفة نوم خشب سودا والمفرش اسود والبطانية والمخدات حمر
شدتني وانا متل اللعبة بايدها وزتتني عالتخت وبلشت تشلحني وانا اساعدها لحتى صرنا عريانين وغمرتها وتشجعت وبلش الفيلم مصمصة لشفافها وحلماتها وصرتها ونزلتلي راسي ع المهجور كسها وكنت اول مرة بشوفو ع الطبيعة بس كنت مالل منو بالافلام بس الطبيعي غير
مديت لساني وهيي قاعده مفرشخة ومايلة بجسمها لورا ومسكتلي شعري وشدت راسي لتحت وانا مفوت نص لساني مع طعمة كرهة شوي اول الشي بعدين صارت عندي اطيب من العسل وانا امص والسح وكنت رح اجيب ضهري بس من المص
رفعتلي راسي عن كسها اللي تعبى ببزاقي اجت نيمتني ع ضهري ونامت فوقي بالعكس بوضعية 69 وحطت زبي بتمها وكسها قدام تمي عم ينقط عسل بتمي وبلشت السحلها ووقفت وتجلست ع طرف التخت و طيزت عركبها وراسها نازل وانا تذكرت حالي وسليم ابن خالي لانو كان يحب هالوضعية
انا ما حسنت قرب قالتلي شو ما بتعرف والا انت ما بتحبني ولما جابت سيرة الحب قربت وقلتلها انا بموت فيكي وحطيت راسو ع طيزها لقيتها ضحكت قلتلها شبك قالتلي من الكس اول قلتلها واذا حبلتي قالتلي انا اتطلقت لانو ما بجيب ولاد عندي تشوهات وكانت هالكلمة كافية ودفشتو دفش وهيي رصت طيزها رص وبلشنا نيك ودقيقة نفض ضهري نفض جوات كسها وبلش يزرب زربان
قالتلي ليش مستعجل قلتلها ما تحملت سحبتو من كسها ومسحتو ورجعت تمصو انا واقف قدامها وهيي مطيزة وحطيت اصبعتي بتمي عبيتها وحطيتها ع فتحة طيزها وفوتتها
نقزت نقزة بس ما شالت زبي من تمها اللي بلش يوقف مرة تانية بعد مص شي اربع دقايق
رجعت طيزت قدامي وحطت اصبعتها قدام فتحة طيزها وقالتلي هلأ صار الدور من ورا
قلتلها ليش قالتلي لانو ضهر الرجال التاني بيطول مو متل الاول
وبلشت فوتو وكان بخشها زهري وكنت عم حاول فوتو غصب لانو ما كان موقف مليح زبي بعد
وتذكرت نقطة البزاق اللي كان يساويها نواف وبالفعل قلتلها فتحي فلقاتك بإيديكي ونقطت نقطة البزاق الاولى وفركت وتانية وتالتة وهيي عم تهمهم وتتأوه بصوت خفيف ورجعت وقفت وحطيت راسو ودفشت دفشة خفيفة
وصار راسو جوة وهي عم تعض المفرش عرفت انو متوجعة وقفت شوي لحتى هديت وبلشت نيك
وكنت عم اخبط خبط متل الافلام وصوت اللحم عم يدق ببعضو وانا ماسك خصرها وشادد اصابعي وهيي مطوبزة وايديها فاتحين فلقات طيزها وبعد شي عشر دقايق بلشت ارجف قالتلي سحبو انا ما رديت وجبتو جوات طيزها وانا شادد جسمي ع جسمها
وبعد ماخلصت سحبتو ونمت عالتخت وهيي نامت حدي قالتلي ليش ما سحبتو قلتلها ليش قالتلي كنت حابة تجيبو ع وشي وبتمي ضحكت وقلتلها بنتحمم وبريح شوي وبجيب واحد بتمك
قالتلي ماشي وفتنا ع الحمام وبلشت اتدوش اجت غمرتني من ورا وهيي ما بتعرف انو ما بحسن اقاوم هالحركة واجت شعرة كسها تحك بنص الفلقات وع بخشي قمت قلتلها شو عم تنيكيني وهيي عن طريق المزح قالتلي اي قمت طيزت عالحيط وقلتلها بلشي
وبالفعل صارت تمثل انو عم تنيك وانا اتوجع واتأوه بعدت عني وقالتلي لا تتحرك
انا اتطلعت لقيتها جايبة مشط وحطتو متل الزب بين رجليها وصار مقبض المشط زبها واجت من ورايي وصارت تفرشيني
قالتلي معليش افوتو قلتلها لا قالتلي متل ما بدك بلشت تفرشي بس وانا حسيت بالمحنة بس ما قلتلها لقيتها عم تفرشي وهيي معصبة
خفت اخسرها من اول مرة قلتلها زعلتي قالتلي اي قلتلها لا تزعلي وفوتي بس شوي شوي
طارت من الفرحة وبلشت تحط بزاق وانا حط بزاق ع بخشي وحطت المقبض ودفشتو دفشة قوية وصار كلو دفعة وحدة جوة وانا روحي رح تتطلع وهي عم تصيح وتقول انا بدي افتحك يا شرموطي بدك تصير خدامي من اليوم ورايح
وتنيك وتنيك وانا مستسلم بين ايديها لحتى حسيت انو رح جيب ضهري قلتلها رح يجي قامت سحبت زبها من طيزي ونزلت ع ركبها وشعرها منتور حوليها وبلشت تخضلي زبي بإيدها لحد ما بدو يجي سحبتو من ايدها ومسكتلها شعرها وبلشت خضو لحد ما اجا بتمها وبعد ماخلصت تفتو من تمها قلتلها ما بتبلعي قالتلي ليش بينبلع قلتلها اي قالتلي شو عرفك
تلبكت وقلتلها بشوف بالافلام قالتلي جوزي ماعلمني
قلتلها انا بكرة بعلمك عجبتها الفكرة ورحنا ع التخت ونمنا عريانين ونامت قبلي وانا صرت اتفرج ع جسمها ونقط المي عليه وغفيت ولما فقت لقيتها نايمه حطيت تمي ع حلماتها وبلشت مص صحيت قالتلي ما شبعت قلتلها لا قالتلي سوي واحد وروح وكل يوم بنساوي شوي وبالفعل ساويت ضرب عالسريع وطلعت
بعد ما راقبت الدرج وصرت احلم باليوم التاني
وخلصت شغل ع السريع وجيت وكنت فاتح محل للورد متل ما علمني عبدو
ورجعت ع الحارة وكانت ع البرندة وما ساوت اي حركة تدل انو شافتني طلعت ع الدرج لقيتها عالباب فاتت وتركت الباب ولحقتها وسكرت الباب وبلش المص والشد عاللحم والبزاز ونكتها مرتين وانطرحت ع التخت
فتحت الدرج وطالعت شمعة حمرا عريضة شوي وطويلة حطتها بين رجليها ونزلتلي رجليي من ع التخت وبلشت تحط راس الشمعة اللي كانت مبوزة متل الزب على طيزي وبلشت تفوت وتحط بزاق وفاتت وانا اتذكر ليالي النيك وصارت تفوت الشمعة وتطالعها شي ربع ساعة قالتلي بس يجي ضهرك جيبو بتمي وبالفعل حسيت بالرجفة سحبت الشمعة ووقفت وهيي نزلت ع ركبها ومسكتها من شعرها وبلشت خضو لحد ما اجا وبلشت هيي تبلع وبالفعل بلعت شوي وكبت الباقي ما حسنت عليه ونمنا ع التخت
وهيك اكتر من شهرين و نحنا بهالعلاقة
ومرة من المرات بعد ما خلصنا نيك وشمع نمنا
ولما صحينا قلتلي بكرة مجهزة مفاجأة لا تتأخر واستنيت بكرة واجيت تاني يوم وفتت عالبيت لعندها وشلحت ونامت ع طرف التخت وفتحت رجليها جيت طلعت عالتخت طيزت وحطيت لساني بكسها وبلشت مص وانا اخد وضعية الكلب وهيي تحط بزاق عايدها وتفركلي بخشي وبعد شوي مسكتلي راسي وثبتتو وكانو بدها ضل حاطط لساني جوات كسها وما حسيت الا ايدين من ورايي مسكت خصري وانحط زب ع طيزي وبلش يفوتو وبسرعة فات ورغداء ماسكتني من راسي ولما فات اتطلعت لورا والا شب اكبر مني ومبلش ينيك حاولت اتخلص ما حسنت اتطلعت برغداء غمزتني وقالتلي شو رأيك بالمفاجأة الزب الطبيعي اطيب انا ما رديت وجاب ضهرو جواتي وسحبو وخلص وابعدني عن كس رغداء واخد محلي بنفس الوضعية قالتلي رغداء دورك تنيك وبلش هوي يمص وانا فوتت زبي بطيزو وبلشت نيك ولما خلصت وجبت ضهري متلو جوة قالتلي رغداء صار دوري نام ع التخت الشب وقعدت ع زبو وفوت زبو بكسها وانا عم اتطلع لفت عليي وقالتلي فوتو من ورا متل ما بتحب تفوتو كل مرة بالطيز وبلشت فوتو لحتى صار بأخرو جوات طيزها وبصراحة حسدتها انو عم تاكل زبين بنفس الوقت وتذكرت لما كنت مص وانتاك بنفس الوقت
ولما خلصت وجبت جواتها نمنا نحنا التلاتة ورجلينا عبعض وايدينا عم تلعب لبعض
واتطلعت بالشب وقلتلو ما تعرفنا قالتلي هاد الشب رفيق جوزي وكان يجي لعندي بعد ما اتطلقت من جوزي وصارحني بعد فترة انو بيحب الجنس كتير وهوي شاذ لهيك حاولت دبرلو رفيق متلو وبنفس الوقت يكونو تنين ينيكوني
انا عجبتني الفكرة وصارحتو اني كنت انتاك متلو تماما وبعد ما تعرفنا اكتر صرت اسعد واحد لأني
رح نيك بنت من اجمل ما يكون وانيك شب حليوة وبنفس الوقت الشب ينيكني والبنت تنيكني وتستعبدني وضلينا هيك لغاية كتابة هالاسطر بعدنا بنجتمع عند رغداء وكل يوم بنمارس احلى انواع اللذة بمصلو ايرو وبنفس الوقت رغداء عم تنيكني بالشمعة وبتنقلب الاية بمص لرغداء كسها وهوي مفوت ايرو بطيزي برجع باخد محلو وبنبدل انا بنيكو ورغداء بتمصصو وكان الذ مشهد لما يجيب بتمي وابلع وانا جيب بتمو كمان وبعدين نحنا تنين نجيب بتم رغداء وكانت تعودت تبلع الضهرين وايام احط وشي حد وش رغداء ونمد
لسانا لبرات تمنا ويجي هوي يخض بتمنا وع وشنا ونبلعهن ونمص النقط اللي برات تمنا وع وشنا سوا وانا حس حالي مبسوط لانو اجتمعت بهالتنين وصدقوني خلصت ليلة من ليالينا سوا وجيت اكتب القصة الكن وحتى طيزي ما نشفت بعد من ضهرو وبزاق رغداء ومن اليوم كل ما يصير معي جديد بدي انشرو على امل كل يوم ننيك وننتاك نيكة جديدة من الشب اللي طلب مني ما اذكر اسمو ورغداء وانا وعدتو لما قلتلو اني بنشر قصص بتصير معي على منتداكن قلي لا تذكر اسمي ووعدتو وهلأ رح نام مشان يجي بكرة بسرعة ونيكة جديدة
تصبحو على خير