في يوم من الأيام كنت متهيجا جدا وكان زبي متوترا، فتناولت مجلة مفضلة من مجلاتي الجنسية وفتحت على صفحة فيها بنات جميلات عاريات وبدأت ألعب بزبي... دون أن أدري أن أختى الصغرى هيام أصبحت على الباب واندهشت وصارت تراقبني برغبة واستمتاع. وأود أن أذكر هنا أن أختى هيام مطلقة وقد تزوجت العام الماضي ولكنها سرعان ما آثرت الطلاق من زوجها بسبب بخله وشراسته وعادت لتعيش معنا.
كانت اختي هيام تراقب زبي القائم وصور البنات العاريات وهي تبتسم وقالت لي فيما بعد أنها كانت تدرك بغريزتها الأنثوية كم أنا بحاجة إلى كس ساخن وضيق مثل كسها حتى يرتاح زبي ويستمتع بلذة جوف كسها المخملي الرطب.
وأخيرا خطرت ببالها فكرة رهيبة فسحبت المجلة من يدي قائلة: لماذا تضيع وقتك يا محمود على بنات وهميات، فأنا بنت حقيقية وأستطيع أن أمنحك ما تحلم به صباح مساء. كم تمنيت أن تدفن ذلك الزب الكبير المتوتر الذي في يدك الآن في أحشاء كسي إلى أن يغوص كله في بطني.
وبعد أن ألقت هيام بالمجلة جانبا، وقفت أمامي بشكل مغري وقالت لي: هأنذا بنت حقيقية أمامك، بإمكانك أن تتابع اللعب بزبك وتنظر إلي وإلى جسمي ونهودي وساقي وكسي، بل وتلمسني أينما تشاء، فأنا أعرف كم أنت محروم من الكس وكم أنت مشتاق للمس الكس ومداعبته واكتشاف أسراره...فها هو كسي أمامك: فالمسه والعب به واستمتع بالنظر إلى تفاصيل أجزائه والتعرف على دقائقه. أفتح شفتيه، إذا شئت، وتعرف على نعومة أحشاء كسي وسخونته وحنانه
كان كس أختي هيام جميلا ومثيرا وجذابا. فعدا عن أنه كس أختي، فهو رائع ومغري إلى درجة أنني فتحت شفتيه بأصابعي وطبعت قبلة على جوفه الأحمر الوردي. ثم بدأت ألحسه والتهمه كطعام شهي لذيذ واختي تباعد بين فخذيها لتفسح المجال لي لكي ألعق أعمق أعماق أحشاء كسها الوردية.
كانت اختي تتنهد وتتأوه لذة وشبقا وأنا ألحس كسها إلى أن ملأ كسها عصير لزج فازداد تهيجها وطلبت مني أن أدخل زبي في كسها المبلل الساخن. كان كس اختي هيام ضيق الفتحة ولكن السائل اللزج الذي كان يغطي كسها ساعدني على إدخال راس زبي في كسها، ثم جلست هيام بكل ثقلها على زبي إلى أن أصبح زبي الكبير الثخين كله في كس هيام اختي.
وما أن أصبح كامل زبي في أحشاء كس أختي حتى بدأت أحس بنشوة عارمة من سخونة مهبلها ونعومة جدرانه المخملية فبدأت أتأوه وأنا أحضنها وأتشبث بها كأنها كنز ثمين وأنيك كسها بحركات بطيئة وعميقة وأنا أردد أسمها كلما أدفع بزبي إلى أعماق أعماق كسها
يا لها من مفاجأة سارة...ما كنت أعرف طوال فترة وجود أختي هيام معي، أن كسها لذيذ إلى هذه الدرجة، ولم يخطر في بالي يوما أنني سأغوص في أعماق كس أختي وأنا أحضنها وأمص بزازها وأسمعها أشهى كلمات الحب والغرام كأننا حبيبان وعشيقان منذ عدة سنوات
تقول اختي أن زبي الكبير المتوتر في أعماقها منحها أجمل شعور وأمتع أحساس في العالم وهي تتمنى الآن أن تمارس معي يوميا إلى أن أسكب حليبي الساخن في أعماق كسها وأملأ كسها بسائلي المنوي. وكان علي أزاء هذا الوضع الجديد أن أهرع إلى أقرب صيدلية وأشتري لها حبوب منع الحمل، خوفا من أن يؤدي سكب سائلي المنوي في كس هذه الصبية الجميلة يوميا إلى زرع جنين في أحشائها
نحن الآن نمارس الجنس بشكل يومي تقريبا كأي شاب وفتاة أو كأي زوج وزوجة. فأختي هيام لا تستطيع العيش بدون ممارسة الجنس بعد أن عرفت روعة الجنس ومتعته لمدة أشهر قلائل مع زوجها. أما أنا، فإنني بحاجة ماسة إلى كس صغير ضيق وحامي مثل كس هيام ليريح توتري الجنسي يوميا وليمنح لي المتعة واللذة. وتزيد المتعة واللذة شدة عندما تكون شريكتي في الجنس هي أختي
كانت اختي هيام تراقب زبي القائم وصور البنات العاريات وهي تبتسم وقالت لي فيما بعد أنها كانت تدرك بغريزتها الأنثوية كم أنا بحاجة إلى كس ساخن وضيق مثل كسها حتى يرتاح زبي ويستمتع بلذة جوف كسها المخملي الرطب.
وأخيرا خطرت ببالها فكرة رهيبة فسحبت المجلة من يدي قائلة: لماذا تضيع وقتك يا محمود على بنات وهميات، فأنا بنت حقيقية وأستطيع أن أمنحك ما تحلم به صباح مساء. كم تمنيت أن تدفن ذلك الزب الكبير المتوتر الذي في يدك الآن في أحشاء كسي إلى أن يغوص كله في بطني.
وبعد أن ألقت هيام بالمجلة جانبا، وقفت أمامي بشكل مغري وقالت لي: هأنذا بنت حقيقية أمامك، بإمكانك أن تتابع اللعب بزبك وتنظر إلي وإلى جسمي ونهودي وساقي وكسي، بل وتلمسني أينما تشاء، فأنا أعرف كم أنت محروم من الكس وكم أنت مشتاق للمس الكس ومداعبته واكتشاف أسراره...فها هو كسي أمامك: فالمسه والعب به واستمتع بالنظر إلى تفاصيل أجزائه والتعرف على دقائقه. أفتح شفتيه، إذا شئت، وتعرف على نعومة أحشاء كسي وسخونته وحنانه
كان كس أختي هيام جميلا ومثيرا وجذابا. فعدا عن أنه كس أختي، فهو رائع ومغري إلى درجة أنني فتحت شفتيه بأصابعي وطبعت قبلة على جوفه الأحمر الوردي. ثم بدأت ألحسه والتهمه كطعام شهي لذيذ واختي تباعد بين فخذيها لتفسح المجال لي لكي ألعق أعمق أعماق أحشاء كسها الوردية.
كانت اختي تتنهد وتتأوه لذة وشبقا وأنا ألحس كسها إلى أن ملأ كسها عصير لزج فازداد تهيجها وطلبت مني أن أدخل زبي في كسها المبلل الساخن. كان كس اختي هيام ضيق الفتحة ولكن السائل اللزج الذي كان يغطي كسها ساعدني على إدخال راس زبي في كسها، ثم جلست هيام بكل ثقلها على زبي إلى أن أصبح زبي الكبير الثخين كله في كس هيام اختي.
وما أن أصبح كامل زبي في أحشاء كس أختي حتى بدأت أحس بنشوة عارمة من سخونة مهبلها ونعومة جدرانه المخملية فبدأت أتأوه وأنا أحضنها وأتشبث بها كأنها كنز ثمين وأنيك كسها بحركات بطيئة وعميقة وأنا أردد أسمها كلما أدفع بزبي إلى أعماق أعماق كسها
يا لها من مفاجأة سارة...ما كنت أعرف طوال فترة وجود أختي هيام معي، أن كسها لذيذ إلى هذه الدرجة، ولم يخطر في بالي يوما أنني سأغوص في أعماق كس أختي وأنا أحضنها وأمص بزازها وأسمعها أشهى كلمات الحب والغرام كأننا حبيبان وعشيقان منذ عدة سنوات
تقول اختي أن زبي الكبير المتوتر في أعماقها منحها أجمل شعور وأمتع أحساس في العالم وهي تتمنى الآن أن تمارس معي يوميا إلى أن أسكب حليبي الساخن في أعماق كسها وأملأ كسها بسائلي المنوي. وكان علي أزاء هذا الوضع الجديد أن أهرع إلى أقرب صيدلية وأشتري لها حبوب منع الحمل، خوفا من أن يؤدي سكب سائلي المنوي في كس هذه الصبية الجميلة يوميا إلى زرع جنين في أحشائها
نحن الآن نمارس الجنس بشكل يومي تقريبا كأي شاب وفتاة أو كأي زوج وزوجة. فأختي هيام لا تستطيع العيش بدون ممارسة الجنس بعد أن عرفت روعة الجنس ومتعته لمدة أشهر قلائل مع زوجها. أما أنا، فإنني بحاجة ماسة إلى كس صغير ضيق وحامي مثل كس هيام ليريح توتري الجنسي يوميا وليمنح لي المتعة واللذة. وتزيد المتعة واللذة شدة عندما تكون شريكتي في الجنس هي أختي