عندما بدأت ملامح البلوغ تظهر على جسدينا حيث ازداد طول أخي وعرض منكباه وبدأت
لحيته وشارباه بالظهور وظهرت بعض حبوب الشباب على وجه الأسمر الجميل وبدأتألاحظ بأن قضيبه قد زاد حجماً أو أنا متوهمة لأنه بدأ بارتداء بنطلونات الجينزالضيقة أما أنا فقد كبر ثديي ولو أنهما إلا الآن ما زالا صغيرين وزاد حجم مؤخرتيكثيراً فأصبحت كبيرة ومغرية ولم تظهر على وجهي حبوب الشباب إلا ما ندر وهوبالمناسبة أكثر بياضاً من أخي وتوأمي الحبيب باختصار كنت اعتبر بين متوسطات الجمالوبين الجميلات ولكن بكل ثقة أقول بأني مغرية وقد بدأت الشهوة الجنسية تتحركبداخلي وبشدة ولكن لم أكن أفكر أبداً بأني سأمارس الجنس قبل الزواج وذلك خوفاً منالفضيحة حيث أن مجتمعنا لا يرحم بل أنه مجتمع ظالم لا يعترف بأن للفتاة حق ممارسةالجنس خارج إطار الزوجية لأنه كائن باختصار يملك فرجاً وبظراً وثديان وحلمتان وفتحةشرج وإلية كبيرة وشفاه ولسان لقد كان أخي وسيم الطلعة وكانت صديقاتي يبدين بعضالإعجاب به ولم أكن انتبه له كثيراً كشخص مثير جنسياً أبداً نتيجة عادات وتقاليدتعرفونها جميعاً ولكن ذات مرة تعرفت إلى صديقة لي وعندما زارتني ورأت أخي لأول مرةأخبرتني أنه مثير للغاية بل إنه حلم كل فتاة تطمح لممارسة الجنس عجبت لهذا وكنتقد أخبرتكم بأنني لم أفكر بهذا قبل ذلك الحين. غادرتني صديقتي مودعة تاركة في نفسيتساؤلات كثيرة، وعجباً أكثر في تلك الليلة ومن عادة والدينا تركنا نكمل السهرةبمفردنا وذهابهم للنوم مبكراً لأنهم يستيقظون مبكراً للذهاب إلى عملهم كلٌ فيمدرسته في تلك الليلة ظللت أراقب أخي وبتفحص لأعرف ما سر هذه الإثارة التييمتلكها وكنت أحس أنه يتهرب من نظراتي رغم أنه ليس أخي فقط بل تجمعه بي صداقةوطيدة بحكم كوننا توأم ووحيدين لكن وبعد حلول الحادية عشرة وربما أكثر ليلا نظرإلي بشدة وقال لي لم تنظرين إلي هكذا أنت غريبة هذه الليلة هل تحتاجين شيئا لاتخجلي مني أنت أختي وحبيبتي وصديقتي وتحت إلحاحه الشديد أخبرته بقصة صديقتي ففرحكثيراً ولكنه قال لي أنت تعرفين ما معنى أن يصادق أحدنا فتاة في هذه المناطق فمابالك لو فقلت له أكمل لماذا سكت، فقال لي ماذا أقول أنت تعرفين فألححتعليه فقال لي أقصد أن أقول لو مارس الجنس معها فأحسست بأن كلماته سرت في جسديكالكهرباء بل هي أشد وقعاً على نفسي من الصعقة فأحمرت وجنتاي بشدة كما قال ليأخي فسألني وقد ملأه الخجل إن كنت قد تضايقت من كلامه فأجبته بالنفي ثم ذهبناللنوم كل في غرفته لم أنم جيداً تلك الليلة وقلت في نفسي وقد بدأت أشتهي أخيلا يعقل أنني أشتهي أخي لا بد أنني شاذة فالأخ لا يشتهي أخته وهي كذلك لا تشتهيهولكني نمت أخيراً وفي اليوم التالي استيقظت على صوت أخي وهو يوقظني ويدعونيللاستيقاظ للذهاب إلى المدرسة وبعد تناولنا فطورنا ذهبنا للمدرسة وفي الطريقسألني أخي كيف نمت البارحة فقلت له وأنت فقال لي لم استطع النوم أبداً فقد ظللتأفكر في بعض الأشياء فضحكت وتوقعت أنه كان يفكر في صديقتي التي أخبرته عنها فقاللي أبداً ولما سألته عن الشيء الذي كان يفكر به أعلمني أنه سيخبرني ولكن ليس الآنلعدم توفر الوقت في الليل وعندما ذهب أبوانا للنوم طلبت منه أن يخبرني بماذا كانيفكر فاشترط علي أولاً أن لا أخبر أحداً بما سيقوله فأكدت له عندها قال لي أنتأختي ومن المستحيل أن أقوم بشيء يضرك ومن المستحيل أن يكون بيننا سر ونفضحه لأحدفقلت له بالتأكيد لكن ما هو السر الذي ستقوله لي فقال هل تعرفين شيئاً عن الجنساحمرت وجنتاي وخجلت منه كثيراً لكنني أجبته بأنني أعرف القليل مما أسمعه منصديقاتي أو ما أقرأه في الكتب أو أشاهده في التلفاز وبعد برهة سألته وأنتفأخبرني أنه يعرف ربما أكثر مني وبنفس طرق معرفتي وأردف قائلا وهل شهوتك الجنسيةقوية تفاجئت من سؤاله وغضبت كثيراً وقلت له إنني ذاهبة للنوم وإنه إن أعاد فتحهذا الموضوع فسوف أخبر أهلي ولكنك وعدتيني بحفظ السر أضاف قائلا فأجبته بأننيلن أخبر أحداً ولكن لماذا تسأل هذه الأسئلة وتنظر إلى بهذه الطريقة حيث كانتنظراته إلى شهوانية بالفعل فقال أمتأكدة أنك لن تخبري أحداً بما سأقول فأجبتهبالتأكيد عندها تلعثم قائلاً حسناً لماذا لا نساعد بعضنا لنريح أنفسنا قليلاوعندما سألته كيف قال ببعض المداعبات البسيطة التي لا تؤذي أحداً بصراحة أحسستبالكهرباء تصعقني مرة أخرى ولكنني قلت له كيف تشتهي مثل هذا الأمر وأنا أختك والأخلا يشتهي أخته فذكرني بأن الأخ في قديم الزمان كان يتزوج من أخته وكان يمارس الجنسمعها وتضع له أولاداً فأخبرته بأن من المستحيل أن نقوم بهذا فلا الأعراف ولاالتقاليد تسمح بل يا للعار لو عرف أحداً بأي شيء نقوم به ولو على سبيل اللمس ثمإنني عذراء هل تريد أن تفتحني على الفور أجاب أخي بالنفي وبأنه لا يريد إلاالمداعبات الخفيفة جداً وأنه من المستحيل أن يعرف أحداً بما سنقوم به من مداعباتبريئة لأنه سر بيننا وبأننا بحاجة لهذا حتى لا نقوم بفعل طائش مع أحد وسألني مارأيي في حضور فلم جنسي فقلت له وماذا لو استيقظ أبوانا فقال لي بأنه سيخفض صوتالتلفاز إلى حده الأدنى وقام على الفور إلى غرفته وأحضر شريطاً للفيديو وضعه فيمكانه وقام بتشغيل الفيديو وسألني إذا كنت مستعدة، بالتأكيد لم أجبه رغم أنني كنتكذلك، إلى هذه اللحظة سوف أتوقف عن الكلام باللغة الفصحى وسأتكلم بالعامية شغلأخي التلفزيون والفيديو وبدأت اللقطات الجنسية الفاضحة تطلع على الشاشة وخلتني أحسحالي دايخة وحسيت باحساس غريب في ***** بزازي وبكسي وكان أخي لا يبعد عينيه عني،وكانت حالتي بالويل وكانت عيونه تقدح شرراً ولكنني قررت أخيراً أن أقوم للنوم وأتركأخي يتفرج لحاله على الفلم وعندما قمت شفت أخي ماسك أيره بلعب فيه من فوق البيجامةضحكت وسألته شو بتعمل قلي مولعة معي بدي أرتاح ممكن قلتله ارتاح بعيد عني ترجانيأن أمسك أيره شوي أشفقت عليه بل أشفقت على نفسي وأمسكت أيره اللي كان متل النار كان أحمى من كسي المولع قلي شو رأيك نفوت على الغرفة وأمسك صدري وبلش يفرك فيهبعنف وحظ إيده على كسي من بره ساعتها قررت إنه أخلي يبوسي ويمص بزازي ويفرك كسيمن برة وأنا بس بلعبه بأيره دخلنا الغرفة وأغلقنا الباب علينا بالمفتاح وشلحنيقميصي النوم وصار يمص بزازي متل العطشان اللي بشرب مي في الصحراء وعض حلماتي بعنفوكنت بتأوه كتير فقلي وطي صوتك لا تفضحينا يا بنت وحاول يشلحني الكلسون وهو يمصشفايفي ورقبتي ما رضيت طبعاً بس اترجاني ِألعب بايره بعنف وكنت ألعب فيه وأفركهوأتمنى أبوسه قلي مصيه قلت له كيف يمكن وسخ قال لي أنه نظيف لا تخافي وضعت رأسهايره في فمي وكنت أمصه متل ما كان هو يمص بزازي وخلاني أدخله أكتر في فمي وفجأةزادت حركاته وتغير صوته وأحسست بسائل حار يطلع من ايره في حلقي فأخرجته على الفورفجاب كل ضهره على صدري الصغير فلمته كثيراً ولكنه كان مسروراً أما أنا فما زلتمولعة فسألته عن الحل قال لي لازم أنيكك، قلت له كيف أنا بنت عذراء فقال لي منطيزك وعلى الفور نيمني على السرير وبلشت أحس ايره على باب طيزي كيفت كتير وبدأيدخله داخل طيزي فأحسست بألم شديد وقمت مسرعة ولكنه أصر علي أن يفكر ايره بكسي وبدأيفعل وأنا مش مصدقة الشهوة اللي أنا فيها وبعد أن فرك ايره بكسي جبت ضهريوارتحت بس هو استمر بفرك ايره على كسي وفخادي وبزازي لحد ما جاب ضهره على صدريووجهي بعدها اضطررنا للذهاب للنوم حتى لا يستيقظ أبوانا في اليوم التالي سألنيإذا كنت كيفت الليلة اجبته كثيراً فقال لي الليلة بدي أنيكك من طيزك وضحك وذهبإلى مدرسته وفي الليل وبعد انتصافه جاءني إلى الغرفة وبدأ بتقبيلي ومص شفايفيولساني بعدين نزل على صدري وبطني وشلحني الكلسون وبلش يمص كسي وأنا مرتخية علىالآخر طلب مني أنام على بطني عندها وضع كل ثقله فوقي وبدأ يدخل ايره اللي متلالنار جوه طيزي وأنا متوجعة كتير بس مش عارفة أتحرك الحمدلله أن ايره لم يكنكبيراً وِأدخله كله للبيض وبدأ يتحرك فوقي بعنف بدأت بالاستمتاع بعد أن ذهبالألم وعندما زادت حركاته كثيراً عرفت أنه راح يكب داخل طيزي واستعديت فنزل منيهحاراً كالجمر كيفت كتير وبعدها فرك ايره بكسي وجاب لي ضهري وكب على بزازي وناكنيمرة تانية بعنف ولكن أكثر من المرة السابقة وخلناني أمص أيره وأدخله كله في حلقيأستمرينا على هذا المنوال أكثر من سنتين حيث كان ينيكني كل أسبوع مرتين على الأقلوجرب كل الطرق السكسية وناكني بكل الطرق من طيزي وفرشا كسي لحد ما يحرقه وأنا كنتأحب أمص أيره وأكيف لما يكب على وجهي أو بزازي لحد ما سافر يدرس بالخارج وكان لمايرجع من السفر يأخذني ينيكني في أحد الفنادق ولم يكن أحد يشك به لأنه أخي وبس رجعمن السفر كان كبر شوي وأيره صار أكبر بكثير وصار أقوى لما ينيكني وأنا طيزي مابعرف ليش ما كنت أرتاح إلا لما يكب منيه كله فيها عدت مرات
لحيته وشارباه بالظهور وظهرت بعض حبوب الشباب على وجه الأسمر الجميل وبدأتألاحظ بأن قضيبه قد زاد حجماً أو أنا متوهمة لأنه بدأ بارتداء بنطلونات الجينزالضيقة أما أنا فقد كبر ثديي ولو أنهما إلا الآن ما زالا صغيرين وزاد حجم مؤخرتيكثيراً فأصبحت كبيرة ومغرية ولم تظهر على وجهي حبوب الشباب إلا ما ندر وهوبالمناسبة أكثر بياضاً من أخي وتوأمي الحبيب باختصار كنت اعتبر بين متوسطات الجمالوبين الجميلات ولكن بكل ثقة أقول بأني مغرية وقد بدأت الشهوة الجنسية تتحركبداخلي وبشدة ولكن لم أكن أفكر أبداً بأني سأمارس الجنس قبل الزواج وذلك خوفاً منالفضيحة حيث أن مجتمعنا لا يرحم بل أنه مجتمع ظالم لا يعترف بأن للفتاة حق ممارسةالجنس خارج إطار الزوجية لأنه كائن باختصار يملك فرجاً وبظراً وثديان وحلمتان وفتحةشرج وإلية كبيرة وشفاه ولسان لقد كان أخي وسيم الطلعة وكانت صديقاتي يبدين بعضالإعجاب به ولم أكن انتبه له كثيراً كشخص مثير جنسياً أبداً نتيجة عادات وتقاليدتعرفونها جميعاً ولكن ذات مرة تعرفت إلى صديقة لي وعندما زارتني ورأت أخي لأول مرةأخبرتني أنه مثير للغاية بل إنه حلم كل فتاة تطمح لممارسة الجنس عجبت لهذا وكنتقد أخبرتكم بأنني لم أفكر بهذا قبل ذلك الحين. غادرتني صديقتي مودعة تاركة في نفسيتساؤلات كثيرة، وعجباً أكثر في تلك الليلة ومن عادة والدينا تركنا نكمل السهرةبمفردنا وذهابهم للنوم مبكراً لأنهم يستيقظون مبكراً للذهاب إلى عملهم كلٌ فيمدرسته في تلك الليلة ظللت أراقب أخي وبتفحص لأعرف ما سر هذه الإثارة التييمتلكها وكنت أحس أنه يتهرب من نظراتي رغم أنه ليس أخي فقط بل تجمعه بي صداقةوطيدة بحكم كوننا توأم ووحيدين لكن وبعد حلول الحادية عشرة وربما أكثر ليلا نظرإلي بشدة وقال لي لم تنظرين إلي هكذا أنت غريبة هذه الليلة هل تحتاجين شيئا لاتخجلي مني أنت أختي وحبيبتي وصديقتي وتحت إلحاحه الشديد أخبرته بقصة صديقتي ففرحكثيراً ولكنه قال لي أنت تعرفين ما معنى أن يصادق أحدنا فتاة في هذه المناطق فمابالك لو فقلت له أكمل لماذا سكت، فقال لي ماذا أقول أنت تعرفين فألححتعليه فقال لي أقصد أن أقول لو مارس الجنس معها فأحسست بأن كلماته سرت في جسديكالكهرباء بل هي أشد وقعاً على نفسي من الصعقة فأحمرت وجنتاي بشدة كما قال ليأخي فسألني وقد ملأه الخجل إن كنت قد تضايقت من كلامه فأجبته بالنفي ثم ذهبناللنوم كل في غرفته لم أنم جيداً تلك الليلة وقلت في نفسي وقد بدأت أشتهي أخيلا يعقل أنني أشتهي أخي لا بد أنني شاذة فالأخ لا يشتهي أخته وهي كذلك لا تشتهيهولكني نمت أخيراً وفي اليوم التالي استيقظت على صوت أخي وهو يوقظني ويدعونيللاستيقاظ للذهاب إلى المدرسة وبعد تناولنا فطورنا ذهبنا للمدرسة وفي الطريقسألني أخي كيف نمت البارحة فقلت له وأنت فقال لي لم استطع النوم أبداً فقد ظللتأفكر في بعض الأشياء فضحكت وتوقعت أنه كان يفكر في صديقتي التي أخبرته عنها فقاللي أبداً ولما سألته عن الشيء الذي كان يفكر به أعلمني أنه سيخبرني ولكن ليس الآنلعدم توفر الوقت في الليل وعندما ذهب أبوانا للنوم طلبت منه أن يخبرني بماذا كانيفكر فاشترط علي أولاً أن لا أخبر أحداً بما سيقوله فأكدت له عندها قال لي أنتأختي ومن المستحيل أن أقوم بشيء يضرك ومن المستحيل أن يكون بيننا سر ونفضحه لأحدفقلت له بالتأكيد لكن ما هو السر الذي ستقوله لي فقال هل تعرفين شيئاً عن الجنساحمرت وجنتاي وخجلت منه كثيراً لكنني أجبته بأنني أعرف القليل مما أسمعه منصديقاتي أو ما أقرأه في الكتب أو أشاهده في التلفاز وبعد برهة سألته وأنتفأخبرني أنه يعرف ربما أكثر مني وبنفس طرق معرفتي وأردف قائلا وهل شهوتك الجنسيةقوية تفاجئت من سؤاله وغضبت كثيراً وقلت له إنني ذاهبة للنوم وإنه إن أعاد فتحهذا الموضوع فسوف أخبر أهلي ولكنك وعدتيني بحفظ السر أضاف قائلا فأجبته بأننيلن أخبر أحداً ولكن لماذا تسأل هذه الأسئلة وتنظر إلى بهذه الطريقة حيث كانتنظراته إلى شهوانية بالفعل فقال أمتأكدة أنك لن تخبري أحداً بما سأقول فأجبتهبالتأكيد عندها تلعثم قائلاً حسناً لماذا لا نساعد بعضنا لنريح أنفسنا قليلاوعندما سألته كيف قال ببعض المداعبات البسيطة التي لا تؤذي أحداً بصراحة أحسستبالكهرباء تصعقني مرة أخرى ولكنني قلت له كيف تشتهي مثل هذا الأمر وأنا أختك والأخلا يشتهي أخته فذكرني بأن الأخ في قديم الزمان كان يتزوج من أخته وكان يمارس الجنسمعها وتضع له أولاداً فأخبرته بأن من المستحيل أن نقوم بهذا فلا الأعراف ولاالتقاليد تسمح بل يا للعار لو عرف أحداً بأي شيء نقوم به ولو على سبيل اللمس ثمإنني عذراء هل تريد أن تفتحني على الفور أجاب أخي بالنفي وبأنه لا يريد إلاالمداعبات الخفيفة جداً وأنه من المستحيل أن يعرف أحداً بما سنقوم به من مداعباتبريئة لأنه سر بيننا وبأننا بحاجة لهذا حتى لا نقوم بفعل طائش مع أحد وسألني مارأيي في حضور فلم جنسي فقلت له وماذا لو استيقظ أبوانا فقال لي بأنه سيخفض صوتالتلفاز إلى حده الأدنى وقام على الفور إلى غرفته وأحضر شريطاً للفيديو وضعه فيمكانه وقام بتشغيل الفيديو وسألني إذا كنت مستعدة، بالتأكيد لم أجبه رغم أنني كنتكذلك، إلى هذه اللحظة سوف أتوقف عن الكلام باللغة الفصحى وسأتكلم بالعامية شغلأخي التلفزيون والفيديو وبدأت اللقطات الجنسية الفاضحة تطلع على الشاشة وخلتني أحسحالي دايخة وحسيت باحساس غريب في ***** بزازي وبكسي وكان أخي لا يبعد عينيه عني،وكانت حالتي بالويل وكانت عيونه تقدح شرراً ولكنني قررت أخيراً أن أقوم للنوم وأتركأخي يتفرج لحاله على الفلم وعندما قمت شفت أخي ماسك أيره بلعب فيه من فوق البيجامةضحكت وسألته شو بتعمل قلي مولعة معي بدي أرتاح ممكن قلتله ارتاح بعيد عني ترجانيأن أمسك أيره شوي أشفقت عليه بل أشفقت على نفسي وأمسكت أيره اللي كان متل النار كان أحمى من كسي المولع قلي شو رأيك نفوت على الغرفة وأمسك صدري وبلش يفرك فيهبعنف وحظ إيده على كسي من بره ساعتها قررت إنه أخلي يبوسي ويمص بزازي ويفرك كسيمن برة وأنا بس بلعبه بأيره دخلنا الغرفة وأغلقنا الباب علينا بالمفتاح وشلحنيقميصي النوم وصار يمص بزازي متل العطشان اللي بشرب مي في الصحراء وعض حلماتي بعنفوكنت بتأوه كتير فقلي وطي صوتك لا تفضحينا يا بنت وحاول يشلحني الكلسون وهو يمصشفايفي ورقبتي ما رضيت طبعاً بس اترجاني ِألعب بايره بعنف وكنت ألعب فيه وأفركهوأتمنى أبوسه قلي مصيه قلت له كيف يمكن وسخ قال لي أنه نظيف لا تخافي وضعت رأسهايره في فمي وكنت أمصه متل ما كان هو يمص بزازي وخلاني أدخله أكتر في فمي وفجأةزادت حركاته وتغير صوته وأحسست بسائل حار يطلع من ايره في حلقي فأخرجته على الفورفجاب كل ضهره على صدري الصغير فلمته كثيراً ولكنه كان مسروراً أما أنا فما زلتمولعة فسألته عن الحل قال لي لازم أنيكك، قلت له كيف أنا بنت عذراء فقال لي منطيزك وعلى الفور نيمني على السرير وبلشت أحس ايره على باب طيزي كيفت كتير وبدأيدخله داخل طيزي فأحسست بألم شديد وقمت مسرعة ولكنه أصر علي أن يفكر ايره بكسي وبدأيفعل وأنا مش مصدقة الشهوة اللي أنا فيها وبعد أن فرك ايره بكسي جبت ضهريوارتحت بس هو استمر بفرك ايره على كسي وفخادي وبزازي لحد ما جاب ضهره على صدريووجهي بعدها اضطررنا للذهاب للنوم حتى لا يستيقظ أبوانا في اليوم التالي سألنيإذا كنت كيفت الليلة اجبته كثيراً فقال لي الليلة بدي أنيكك من طيزك وضحك وذهبإلى مدرسته وفي الليل وبعد انتصافه جاءني إلى الغرفة وبدأ بتقبيلي ومص شفايفيولساني بعدين نزل على صدري وبطني وشلحني الكلسون وبلش يمص كسي وأنا مرتخية علىالآخر طلب مني أنام على بطني عندها وضع كل ثقله فوقي وبدأ يدخل ايره اللي متلالنار جوه طيزي وأنا متوجعة كتير بس مش عارفة أتحرك الحمدلله أن ايره لم يكنكبيراً وِأدخله كله للبيض وبدأ يتحرك فوقي بعنف بدأت بالاستمتاع بعد أن ذهبالألم وعندما زادت حركاته كثيراً عرفت أنه راح يكب داخل طيزي واستعديت فنزل منيهحاراً كالجمر كيفت كتير وبعدها فرك ايره بكسي وجاب لي ضهري وكب على بزازي وناكنيمرة تانية بعنف ولكن أكثر من المرة السابقة وخلناني أمص أيره وأدخله كله في حلقيأستمرينا على هذا المنوال أكثر من سنتين حيث كان ينيكني كل أسبوع مرتين على الأقلوجرب كل الطرق السكسية وناكني بكل الطرق من طيزي وفرشا كسي لحد ما يحرقه وأنا كنتأحب أمص أيره وأكيف لما يكب على وجهي أو بزازي لحد ما سافر يدرس بالخارج وكان لمايرجع من السفر يأخذني ينيكني في أحد الفنادق ولم يكن أحد يشك به لأنه أخي وبس رجعمن السفر كان كبر شوي وأيره صار أكبر بكثير وصار أقوى لما ينيكني وأنا طيزي مابعرف ليش ما كنت أرتاح إلا لما يكب منيه كله فيها عدت مرات