يقول الشاب عن قصته
انا شاب عمري
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حاليا" 45 سنة تعرفت على احدى المواقع الالكترونية الجنسية ببيار و زوجته سمر ، وكانا من النوع الذي يستمتع كثيرا" برؤية زوجته تنتاك مع رجل اخر ، كما يستمتع الاثنان بتبادل الشركاء وشاركوا عدة مرات بحفلات نيك حيث كل رجل ينيك زوجة الاخر.كما شاركتهم بعض هذه الحفلات و أغلب الاحيان
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كنت انيك سمر حيث كان بيار أحيانا" يتفرج و أحيانا" أخرى ينيكها معي.
كما تعرفت أيضا" من خلالهم على مهى و عمرها 30 سنة و كانت تحب كثيرا" النيك الجماعي وشاطرتنا بعض حفلات النيك.
في 14 كانون ألثاني 2008 كان يصادف عيد ميلاد سمر واراد بيار
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أن ينظم لها عيد ميلاد مميز فأتفق معي على أن أقوم بأستئجار شاليه في منطقة كسروان على أن يدعو هو بعض الاصدقاء و نقدم لها عيد ميلاد لا تنساه ، وبالطبع اتفقنا أن يكون عيد ميلاد مليء بالجنس و النيك و العهر.
قام بيار بدعوة مهى كما دعى رياض و زوجته لمى و هما صديقان عزيزان لبيار و سمر و يحبان الجنس مثلهما وشاركوهم عدة مرات لكنني كنت اتعرف عليهم لاول مرة.
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)المهم كانت مهى أصغر المشاركين سنا"(30 سنة) و رياض أكبرهم سنا"(50 سنة).وكان الجميع يعلم ان ااجنس و النيك و الاستمتاع بجسد الاخر سيكون هدف هذا العيد.
المهم و بعد كل التحضيرات و مفاجئة سمر بالعيد بحيث لم تكن تعلم اي شيء حتى دخولها الشاليه، وبعد الانتهاء من قطع قالب الحلوى واطفاء الشموع قلت لهم :
- الان سيتمنى كل واحد منا عيد ميلاد سعيد لسمر بطريقة خاصة و مميزة
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)،اتبعوني الى غرفة النوم .
فنظرت الى بيار وكانت عيناه تلمعان و ابتسم علامة الموافقة وبدأ قضيبه ينتصب وظهر ذلك جليا"من تحت البنطلون. فأخذت سمر من يدها و دخلنا غرفة النوم و تبعنا الاخرون، بيار يمسك يد لمى ، ورياض يد مهى.
عندما أصبحنا قرب السرير يدأ كل شخص بتعرية شريكه ،وما هي الا دقيقة واحدة حتى أصبحنا كلنا عراة .
واصبح الهياج واضحا"
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من خلال انتصاب ايورة الرجال و مداعبة النساء لاكساسهم.
طلبت من سمر أن تنام على ظهرها على السرير و قلت لهم:
- كل واحد منا لديه ثلاثون ثانية ليتمنى لسمر عيد ميلاد سعيد ، يمكنه اختيار الطريقة التي يشاء و لسمر حق الرفض اذا ارادت ذلك ، موافقون؟
- موافقون ، صرخ الجميع ، ابدأ انت.
فقمت على الفور و أخذت وضعية 69 على سمر وقمت بدحش أيري عميقا"
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في فمها و رحت الحس بظرها و كسها الذي بدأ يغرق وبسرعة بعصير الشهوة وهذه الوضعية كنا قد قمنا بها سويا" عدة مرات و امام أعين بيار الذي أعلمني صوته بأن ال 30 ثانية انتهوا. واسرع ليتمنى لزوجته ميلاد سعيد بعد ان قمت عنها غصبا" عني وتركتها لتمنياته. فباعد بين فخذيها وغرس ايره عميقا"
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في كسها وراح ينيكها كالمجنون وكانت هي تتأوه من كثرة هياجها:
- اه، اه، اه، نيكني ، اه شو طيب ، نيكني يا شرموط أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأه .
عند انتهاء ال30 ثانية أسرعت مهى التى كانت تداعب أير رياض بيدها الى سحب أير بيار من كس زوجته ووضعت لسانها مكانه وراحت تلحس كس سمر وتعض بظرها المنتفخ كأن حياتها متعلقة به.أما سمر فأصبحت لا تقوى على الوقوف من كثرة الهياج وكان صوتها
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ابلغ علامة على مقدار هياجها.
بعد مهى جاء دور رياض الذي جلس على صدر سمر يدعكه بطيزه و بنفس الوقت ادخل ايره في فمها لترضعه، وراح ينيكها في فمها كانه كسها.في هذه الاثناء كانت مهى تمص اير بيار وتلعب ببيضاته وبيار كان واقفا" ساندا" الحائط بظهره من كثرة الهياج وكان أيره يلمع من زوم كس سمر و فم مهى.
بعد أن انتهى وقت رياض
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)اسرعت لمى زوجته الى الجلوس على وجه سمر و اعطتها كسها لتلحسه، فوضعت سمر يديها على صدر لمى وراحت تلعب ببزازها و لمى تضغط بكسها على فم سمر كأنها تريد ادخال ليس فقط لسانها بل ايضا" فمها كله.وبعد أن استهلكت لمى لسان سمر في كسها لمدة 30 ثانية انهارت على السرير جنب سمر.
- أشكركم على تمنياتكم الحارة و المهيجة ، لكن الان هل بامكاني ان أطلب هديتي الخاصة؟
تفاجئنا كلنا و سألناها : ما هي؟
فأجابت : اريد من زوجي و رياض
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ان ينيكوني نيك مزدوج من كسي ومن طيزي.
وكانت سمر اول مرة في حياتها تنتاك نيكا" مزدوجا".
نام بيار على ظهره وترك سمر تدهن أيره بزيت خاص ، و بعد أن وضعت القليل منه على فتحة طيزها ، قامت و جلست على ايره بحث أدخلت ايره في طيزها ونامت على ظهرها على زوجها الذي غمر بزازها بيديه وكان مسرورا" جدا" لنيك طيز زوجته. أما سمر فكانت مستمتعة جدا" و لم يبدو عليها انها اول مرة في حياتها.
صعد رياض على السرير وقام بادخال أيره في كس سمر بعد أن فرشخت سمر افخاذها
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و قدمت كسها لرياض حتى ينيكها النيكة التي تمنتها او بالاحرى ليعطيها هدية عيد ميلادها.
- اه، اه، نيكوني نيكوني نيك طيزي حبيبي، رياض رياض نيك كسي نيك قلبي انا اليوم اكبر شرموطة ما حدا يشيلوا حتى يجي جوا اه، اه، جيبو جوا جيبو جوا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه .
اما انا فكنت انيك لمى وكان أيري يدخل كسها حتى البيضات ثم اسحبه لاعود و ادخله عميقا" في كسها مرة اخرى. وكانت مهى تقبل لمى في فمها و ترضع بزازها وفقالت لي:
- لا تقذف في كسها ،
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)اريد حليبك في فمي
وهكذا صار ، عندما صارت وتيرة نيكي للمى أسرع أدركت مهى انني سأقذف فسحبت أيري من كس لمى وراحت تمصه حتى قذفت كل حليبي في فمها فبلعته كله حتى اخر نقطة ثم راحت و لمى وقاموا بمص ايري سويا" حتى ينظفوه جيدا".
في هذه الاثناء كان رياض و بيار يقذفون منيهم كل واحد في البخش الذي كان ينيكه.
أمضينا 4 ساعات على هذا المنوال
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، نيك و تعريص و اتفقنا على اللقاء مرة أخرى على ان نقوم بتصوير ما سنفعله على شريط قيديو نتلفه بعد أن نحضره سويا" بداعي المحافظة على الخصوصية و السرية.لان السرية في هكذا علاقات ضرورية و مهمة!!!!!!!!!!!!!!!!.
انا شاب عمري
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حاليا" 45 سنة تعرفت على احدى المواقع الالكترونية الجنسية ببيار و زوجته سمر ، وكانا من النوع الذي يستمتع كثيرا" برؤية زوجته تنتاك مع رجل اخر ، كما يستمتع الاثنان بتبادل الشركاء وشاركوا عدة مرات بحفلات نيك حيث كل رجل ينيك زوجة الاخر.كما شاركتهم بعض هذه الحفلات و أغلب الاحيان
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كنت انيك سمر حيث كان بيار أحيانا" يتفرج و أحيانا" أخرى ينيكها معي.
كما تعرفت أيضا" من خلالهم على مهى و عمرها 30 سنة و كانت تحب كثيرا" النيك الجماعي وشاطرتنا بعض حفلات النيك.
في 14 كانون ألثاني 2008 كان يصادف عيد ميلاد سمر واراد بيار
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أن ينظم لها عيد ميلاد مميز فأتفق معي على أن أقوم بأستئجار شاليه في منطقة كسروان على أن يدعو هو بعض الاصدقاء و نقدم لها عيد ميلاد لا تنساه ، وبالطبع اتفقنا أن يكون عيد ميلاد مليء بالجنس و النيك و العهر.
قام بيار بدعوة مهى كما دعى رياض و زوجته لمى و هما صديقان عزيزان لبيار و سمر و يحبان الجنس مثلهما وشاركوهم عدة مرات لكنني كنت اتعرف عليهم لاول مرة.
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)المهم كانت مهى أصغر المشاركين سنا"(30 سنة) و رياض أكبرهم سنا"(50 سنة).وكان الجميع يعلم ان ااجنس و النيك و الاستمتاع بجسد الاخر سيكون هدف هذا العيد.
المهم و بعد كل التحضيرات و مفاجئة سمر بالعيد بحيث لم تكن تعلم اي شيء حتى دخولها الشاليه، وبعد الانتهاء من قطع قالب الحلوى واطفاء الشموع قلت لهم :
- الان سيتمنى كل واحد منا عيد ميلاد سعيد لسمر بطريقة خاصة و مميزة
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)،اتبعوني الى غرفة النوم .
فنظرت الى بيار وكانت عيناه تلمعان و ابتسم علامة الموافقة وبدأ قضيبه ينتصب وظهر ذلك جليا"من تحت البنطلون. فأخذت سمر من يدها و دخلنا غرفة النوم و تبعنا الاخرون، بيار يمسك يد لمى ، ورياض يد مهى.
عندما أصبحنا قرب السرير يدأ كل شخص بتعرية شريكه ،وما هي الا دقيقة واحدة حتى أصبحنا كلنا عراة .
واصبح الهياج واضحا"
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من خلال انتصاب ايورة الرجال و مداعبة النساء لاكساسهم.
طلبت من سمر أن تنام على ظهرها على السرير و قلت لهم:
- كل واحد منا لديه ثلاثون ثانية ليتمنى لسمر عيد ميلاد سعيد ، يمكنه اختيار الطريقة التي يشاء و لسمر حق الرفض اذا ارادت ذلك ، موافقون؟
- موافقون ، صرخ الجميع ، ابدأ انت.
فقمت على الفور و أخذت وضعية 69 على سمر وقمت بدحش أيري عميقا"
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في فمها و رحت الحس بظرها و كسها الذي بدأ يغرق وبسرعة بعصير الشهوة وهذه الوضعية كنا قد قمنا بها سويا" عدة مرات و امام أعين بيار الذي أعلمني صوته بأن ال 30 ثانية انتهوا. واسرع ليتمنى لزوجته ميلاد سعيد بعد ان قمت عنها غصبا" عني وتركتها لتمنياته. فباعد بين فخذيها وغرس ايره عميقا"
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في كسها وراح ينيكها كالمجنون وكانت هي تتأوه من كثرة هياجها:
- اه، اه، اه، نيكني ، اه شو طيب ، نيكني يا شرموط أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأه .
عند انتهاء ال30 ثانية أسرعت مهى التى كانت تداعب أير رياض بيدها الى سحب أير بيار من كس زوجته ووضعت لسانها مكانه وراحت تلحس كس سمر وتعض بظرها المنتفخ كأن حياتها متعلقة به.أما سمر فأصبحت لا تقوى على الوقوف من كثرة الهياج وكان صوتها
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ابلغ علامة على مقدار هياجها.
بعد مهى جاء دور رياض الذي جلس على صدر سمر يدعكه بطيزه و بنفس الوقت ادخل ايره في فمها لترضعه، وراح ينيكها في فمها كانه كسها.في هذه الاثناء كانت مهى تمص اير بيار وتلعب ببيضاته وبيار كان واقفا" ساندا" الحائط بظهره من كثرة الهياج وكان أيره يلمع من زوم كس سمر و فم مهى.
بعد أن انتهى وقت رياض
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)اسرعت لمى زوجته الى الجلوس على وجه سمر و اعطتها كسها لتلحسه، فوضعت سمر يديها على صدر لمى وراحت تلعب ببزازها و لمى تضغط بكسها على فم سمر كأنها تريد ادخال ليس فقط لسانها بل ايضا" فمها كله.وبعد أن استهلكت لمى لسان سمر في كسها لمدة 30 ثانية انهارت على السرير جنب سمر.
- أشكركم على تمنياتكم الحارة و المهيجة ، لكن الان هل بامكاني ان أطلب هديتي الخاصة؟
تفاجئنا كلنا و سألناها : ما هي؟
فأجابت : اريد من زوجي و رياض
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ان ينيكوني نيك مزدوج من كسي ومن طيزي.
وكانت سمر اول مرة في حياتها تنتاك نيكا" مزدوجا".
نام بيار على ظهره وترك سمر تدهن أيره بزيت خاص ، و بعد أن وضعت القليل منه على فتحة طيزها ، قامت و جلست على ايره بحث أدخلت ايره في طيزها ونامت على ظهرها على زوجها الذي غمر بزازها بيديه وكان مسرورا" جدا" لنيك طيز زوجته. أما سمر فكانت مستمتعة جدا" و لم يبدو عليها انها اول مرة في حياتها.
صعد رياض على السرير وقام بادخال أيره في كس سمر بعد أن فرشخت سمر افخاذها
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و قدمت كسها لرياض حتى ينيكها النيكة التي تمنتها او بالاحرى ليعطيها هدية عيد ميلادها.
- اه، اه، نيكوني نيكوني نيك طيزي حبيبي، رياض رياض نيك كسي نيك قلبي انا اليوم اكبر شرموطة ما حدا يشيلوا حتى يجي جوا اه، اه، جيبو جوا جيبو جوا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه .
اما انا فكنت انيك لمى وكان أيري يدخل كسها حتى البيضات ثم اسحبه لاعود و ادخله عميقا" في كسها مرة اخرى. وكانت مهى تقبل لمى في فمها و ترضع بزازها وفقالت لي:
- لا تقذف في كسها ،
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)اريد حليبك في فمي
وهكذا صار ، عندما صارت وتيرة نيكي للمى أسرع أدركت مهى انني سأقذف فسحبت أيري من كس لمى وراحت تمصه حتى قذفت كل حليبي في فمها فبلعته كله حتى اخر نقطة ثم راحت و لمى وقاموا بمص ايري سويا" حتى ينظفوه جيدا".
في هذه الاثناء كان رياض و بيار يقذفون منيهم كل واحد في البخش الذي كان ينيكه.
أمضينا 4 ساعات على هذا المنوال
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، نيك و تعريص و اتفقنا على اللقاء مرة أخرى على ان نقوم بتصوير ما سنفعله على شريط قيديو نتلفه بعد أن نحضره سويا" بداعي المحافظة على الخصوصية و السرية.لان السرية في هكذا علاقات ضرورية و مهمة!!!!!!!!!!!!!!!!.