هااااي بحكي لكم هذه القصة الحقيقية التي وقعت معي انا فتاة عمري 18عام
ولدي اخت كبيرة عندها اولاد 6 اكبرهم عمره 22 عام وكنت دائما اذهب الى
عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني بوسامته الزائدةويمزح معي
دائما ولم اظهر له اعجابي به . يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى
البروركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغارفي النقعدة المؤخرة كان
فخذي طولالطريق ملاصق له تماما وانا اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم
شيئابل اني طولالطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة . وصلنا
الى المكان ونزلنا منالسيارة وبدانا التجهيز في مكان الجلوس كان والده
مشغول باشعال الحطب وامهبتجهيز الطعام ونحن واخوته الصغارنلعب جاء
الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوموحرصت ان يكون فرشي بالقرب منه انا
واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرىالان الوقت اخر الليل
والجميع نلم الا انا وهوجلسنا نتحدث ونضحك مع بعض فقالمارايك ننام حتى
نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه وبدات اخلع ملابسىللنوم كان
يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيابدات اخلع البنطلون والبس
لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي نحوه وبدات اخلع
البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك وابتسمت في وجهه ذهبت الى
الشنطةفلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس على جسمى الا الكلوت
والسنتيان ثم قالمابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ... قال نامي هكذا قلت
اخاف نتاخر في النومفتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك ولكن الامر الذي
لفت انتباهي ان يده اليمنىداخل الغطاء وتتحرك عرفت انه يلعب في زبه
وجلست على الفراش وهو ينظر الىويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال
ي**** ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انتمجنون فازال الغطاء عن زبه الذي
طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحوزبه قلت له الاولاد قال
نائمين ولايدرون عن شي وامك وابوك قال فيسابع نومه بداالخوف يزول مني
مع رغبة شديدةب دات امص زبه بلهفة شديدة وهويتكلم على ويقول انهيعرف
انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال كنت خائفا ومترددا جلست
امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي وانا سعيدة جدا الى ان
طلعسائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله وجلست في حضنه قليلا
وداعبني حتىعادت الشهوة من جديد وزبه انتصب فقال اريد ان ادخله فيطيزك
قلت لا مقدر زبككبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت نعم حق الشعر في
الشنطة فقام واحضره وقلبنيعلى صدري وفسخ الكلوت وبدا سلعب في ظهرى الى
ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيهبفمهوانا مستمتعة ثم وضع كريم على الفتحة
وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شويلكن حلوثم قام وقرب زبه منى وقال
ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبحناعما ثم بدا بادخال زبه في
طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كلهانتظر قليلا حتى اصبحت
الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانتالبداية بعدها لايتعدى
اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.
ولدي اخت كبيرة عندها اولاد 6 اكبرهم عمره 22 عام وكنت دائما اذهب الى
عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني بوسامته الزائدةويمزح معي
دائما ولم اظهر له اعجابي به . يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى
البروركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغارفي النقعدة المؤخرة كان
فخذي طولالطريق ملاصق له تماما وانا اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم
شيئابل اني طولالطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة . وصلنا
الى المكان ونزلنا منالسيارة وبدانا التجهيز في مكان الجلوس كان والده
مشغول باشعال الحطب وامهبتجهيز الطعام ونحن واخوته الصغارنلعب جاء
الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوموحرصت ان يكون فرشي بالقرب منه انا
واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرىالان الوقت اخر الليل
والجميع نلم الا انا وهوجلسنا نتحدث ونضحك مع بعض فقالمارايك ننام حتى
نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه وبدات اخلع ملابسىللنوم كان
يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيابدات اخلع البنطلون والبس
لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي نحوه وبدات اخلع
البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك وابتسمت في وجهه ذهبت الى
الشنطةفلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس على جسمى الا الكلوت
والسنتيان ثم قالمابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ... قال نامي هكذا قلت
اخاف نتاخر في النومفتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك ولكن الامر الذي
لفت انتباهي ان يده اليمنىداخل الغطاء وتتحرك عرفت انه يلعب في زبه
وجلست على الفراش وهو ينظر الىويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال
ي**** ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انتمجنون فازال الغطاء عن زبه الذي
طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحوزبه قلت له الاولاد قال
نائمين ولايدرون عن شي وامك وابوك قال فيسابع نومه بداالخوف يزول مني
مع رغبة شديدةب دات امص زبه بلهفة شديدة وهويتكلم على ويقول انهيعرف
انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال كنت خائفا ومترددا جلست
امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي وانا سعيدة جدا الى ان
طلعسائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله وجلست في حضنه قليلا
وداعبني حتىعادت الشهوة من جديد وزبه انتصب فقال اريد ان ادخله فيطيزك
قلت لا مقدر زبككبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت نعم حق الشعر في
الشنطة فقام واحضره وقلبنيعلى صدري وفسخ الكلوت وبدا سلعب في ظهرى الى
ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيهبفمهوانا مستمتعة ثم وضع كريم على الفتحة
وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شويلكن حلوثم قام وقرب زبه منى وقال
ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبحناعما ثم بدا بادخال زبه في
طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كلهانتظر قليلا حتى اصبحت
الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانتالبداية بعدها لايتعدى
اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.