البنات تحب الكلام عن الجنس والنيك وتعشق الجنس بشكل كبير ولكن لظروف مجتمعاتنا الشرقية فالمتعة بين الولد والبنت ممنوعة وكثير من البنات يبحثن عن المتعة في احضان بعضهن .
هكذا بدأت قصتي كنت انا وصديقتي ريم لا نفترق في المدرسة ولا في البيت لأننا جيران وكنا نذاكر معا ؛ كانت ريم جميلة ورائعة بيضاء وصدرهاا صغير اما انا فكنت اطول منها قليلا وصدري كبير - كنا نشعر بنظرات الاولاد في الشارع تلتهم اجسادنا . ولكننا لا نهتم بهم .
في يوم فوجئنا بزميلة لنا ترينا صور سكس على تليفونها لم ابدي اي اهتمام بالموضوع وتظاهرت بعدم الرغبة في رؤية مثل هذه الصور ولكن ريم قامت بنقل الصور الى تليفونها . وعندما عدنا من المدرسة دخلت الى الحمام ولكنى وجدت نفسي وانا استحم بدأت المس بزازي برغبة والمس كسي واتذكر الصور ولكنى سيطرت على نفسي واكملت حمامى وخرجت.
وجلست في غرفتي اذاكر و تاخرت ريم عن كل يوم فقمت بالاتصال عليها وقالت لي سوف احضر بسرعة وجاءت ريم ودخلت الغرفة واغلقت الباب
: اتأخرتي يا ريم أوي
: بصراحة الصور اللى شوفتها جننتني مقدرتش امسك نفسي
: بصراحة صور تهيج انا سخنت وانا باخد حمامى
جلست ريم على السرير وطلبت منى ان اجلس بجوارها لكي نتفرج على الصور معا وبدات تفتح الصور و كان وركينا ملتصقين ببعضهما ولفت ريم ذراعها حول وسطي و بدأت اسخن واشعر بدرجة حرارة الغرفة قد سخنت جدا
: ريم انا حرانة اوي ؟ : وانا كمان حاسة بجسمي مولع نار اول مرة اشوف صور زي كدا .
كنا نقلب الصور ونتفرج ونحن ملتصقتين ببعض ونظرت لى ريم نظرة هائمة شعرت انها ترغب في حضنى وتقبيلي وتمنيت منها ان تفعل ذلك وخفت أن اقوم بذلك وترفض هي وتنهي صداقتنا ولكنى شعرت باصابع ريم تتحرك على جسدى ثم وضعت يدها على بزازي وتركت التليفون من يدها الاخرى وامسكت بيدى وبدأت تفرك اصابعي بأصابعها الناعمة الرقيقة ومازالت نظرتها تخطف قلبي . توقفنا للحظات و انا انظر في عينيها الرائعتين ثم نزلت بنظرى الى شفتيها الموردتين بلون الروج الوردى الذى تضعه ثم اقترب وجهى من وجهها ولم اكن اسمع الا انفاسها وانفاسي تلهب بحرارة وجهي ووجهها والتصقت شفتينا في قبلة رقيقة وناعمة ثم قبلة ثانية وثالثة ورابعة و..... ورفعت وجهى عنها وهي تنظر لى ...
وقبل ان افيق مما انا فيه وجدها تقترب من شفتي مرة اخرى ولكنها كانت تهمس لى : انا بحبك يا مروة بحبك وبموت فيكي بحبك أوي اوي بعشق كل حتة فيكي من زمان وكنت خايفة متقبليش حبي ونخسر صداقتنا : وانا كمان يا ريم بموت فيكي ومن زمان وانا نفسي احضنك وابوسك .
وبعدها بدأ طوفان من القبلات الساخنة وهجمت ريم على شفتي بكل قوة وكأنها تريد ان تأكلنى بشفتيها وتعوض سنوات الحرمان كلها في قبله واحدة طويلة وقوية لدرجة تشعرك بالصداع وانفصال رأسك عن جسدك وعندما توقفت لتلتقط انفاسها قمت انا بالهجوم على شفتيها اللذيذة بكل شهوة واخذت شفتها السفلى بين اسناني وعضضتها بحنية ورقة ثم ادخلت لساني في فم ريم وهي استقبلته بلسانها واخذنا نلعق السنتنا ببعضا البعض وامص ريقها الحلو وتمص هي ريقي .
ونزلت على رقبتها ثم بزازها واخذت اعصر بزتها بيدي برقة وحنية ثم الحس حلمتها بلساني وامصها بفمي وكانت ريم تتأوه من شدة المتعة وروعة الرغبة التى سيطرت على جسدينا ولحظات مرت كأنها عمرنا كله ووجدنا انفسنا عرايا تماما ولا ادري كيف خلعت ملابسي ومتى ووجدت رأسي بين وركي ريم ولساني يلحس بقوة في كسها وهي ايضا تلحس في كسي كنت اتذوق طعم سائل كس ريم واقوم ببلعة واعود مرة اخري للحس كسها وهي ايضا تفعل ذلك في كسي وشعرت بريم تضغط على رأسي بوركيها فشعرت انها قد تنزل شهوتها وكنت انا ايضا استويت على الاخر وبدأت شهوتي في الانفجار داخل كسي و التدفق الى خارجه . وكتمنا صراخنا واهاتنا حتى لا يشعر احد بنا .........................
استيقظنا بعد طوفان الشهوة و كنا ننام بجوار بعضنا عاريتين وريم ممسكة باصابعي بين اصابعها وتنظر في عيني برقة واقتربت منى وقبلتني في شفتيى ثانية وقالت لى: انا بحبك يا مروة واللى حصل دا كان اجمل حاجة حصلت في حياتي
فرددت عليها وان اقبل اصابعها الناعمة : اللى عملناه دا حياتي كلها يا ريم انا بحبك ونفسي نعمل كدا كل يوم وكل ساعة ثم اخذتها في حضنى وانا اكرر : بحبك يا ريم بموت فيكي .
وكنت انا وريم نقوم بهذه الاشياء الرقيقة اللذيذة يوميا وقد مرت سنوات علينا ونحن معا في حالة من العشق والحب الذى لا ينتهي فلا يمكن ان اترك جسدي لغير ريم حبيبتي تفعل به ما تحب وكذلك لا يمكن ان اعيش دون جسد ريم حبيبتي
هكذا بدأت قصتي كنت انا وصديقتي ريم لا نفترق في المدرسة ولا في البيت لأننا جيران وكنا نذاكر معا ؛ كانت ريم جميلة ورائعة بيضاء وصدرهاا صغير اما انا فكنت اطول منها قليلا وصدري كبير - كنا نشعر بنظرات الاولاد في الشارع تلتهم اجسادنا . ولكننا لا نهتم بهم .
في يوم فوجئنا بزميلة لنا ترينا صور سكس على تليفونها لم ابدي اي اهتمام بالموضوع وتظاهرت بعدم الرغبة في رؤية مثل هذه الصور ولكن ريم قامت بنقل الصور الى تليفونها . وعندما عدنا من المدرسة دخلت الى الحمام ولكنى وجدت نفسي وانا استحم بدأت المس بزازي برغبة والمس كسي واتذكر الصور ولكنى سيطرت على نفسي واكملت حمامى وخرجت.
وجلست في غرفتي اذاكر و تاخرت ريم عن كل يوم فقمت بالاتصال عليها وقالت لي سوف احضر بسرعة وجاءت ريم ودخلت الغرفة واغلقت الباب
: اتأخرتي يا ريم أوي
: بصراحة الصور اللى شوفتها جننتني مقدرتش امسك نفسي
: بصراحة صور تهيج انا سخنت وانا باخد حمامى
جلست ريم على السرير وطلبت منى ان اجلس بجوارها لكي نتفرج على الصور معا وبدات تفتح الصور و كان وركينا ملتصقين ببعضهما ولفت ريم ذراعها حول وسطي و بدأت اسخن واشعر بدرجة حرارة الغرفة قد سخنت جدا
: ريم انا حرانة اوي ؟ : وانا كمان حاسة بجسمي مولع نار اول مرة اشوف صور زي كدا .
كنا نقلب الصور ونتفرج ونحن ملتصقتين ببعض ونظرت لى ريم نظرة هائمة شعرت انها ترغب في حضنى وتقبيلي وتمنيت منها ان تفعل ذلك وخفت أن اقوم بذلك وترفض هي وتنهي صداقتنا ولكنى شعرت باصابع ريم تتحرك على جسدى ثم وضعت يدها على بزازي وتركت التليفون من يدها الاخرى وامسكت بيدى وبدأت تفرك اصابعي بأصابعها الناعمة الرقيقة ومازالت نظرتها تخطف قلبي . توقفنا للحظات و انا انظر في عينيها الرائعتين ثم نزلت بنظرى الى شفتيها الموردتين بلون الروج الوردى الذى تضعه ثم اقترب وجهى من وجهها ولم اكن اسمع الا انفاسها وانفاسي تلهب بحرارة وجهي ووجهها والتصقت شفتينا في قبلة رقيقة وناعمة ثم قبلة ثانية وثالثة ورابعة و..... ورفعت وجهى عنها وهي تنظر لى ...
وقبل ان افيق مما انا فيه وجدها تقترب من شفتي مرة اخرى ولكنها كانت تهمس لى : انا بحبك يا مروة بحبك وبموت فيكي بحبك أوي اوي بعشق كل حتة فيكي من زمان وكنت خايفة متقبليش حبي ونخسر صداقتنا : وانا كمان يا ريم بموت فيكي ومن زمان وانا نفسي احضنك وابوسك .
وبعدها بدأ طوفان من القبلات الساخنة وهجمت ريم على شفتي بكل قوة وكأنها تريد ان تأكلنى بشفتيها وتعوض سنوات الحرمان كلها في قبله واحدة طويلة وقوية لدرجة تشعرك بالصداع وانفصال رأسك عن جسدك وعندما توقفت لتلتقط انفاسها قمت انا بالهجوم على شفتيها اللذيذة بكل شهوة واخذت شفتها السفلى بين اسناني وعضضتها بحنية ورقة ثم ادخلت لساني في فم ريم وهي استقبلته بلسانها واخذنا نلعق السنتنا ببعضا البعض وامص ريقها الحلو وتمص هي ريقي .
ونزلت على رقبتها ثم بزازها واخذت اعصر بزتها بيدي برقة وحنية ثم الحس حلمتها بلساني وامصها بفمي وكانت ريم تتأوه من شدة المتعة وروعة الرغبة التى سيطرت على جسدينا ولحظات مرت كأنها عمرنا كله ووجدنا انفسنا عرايا تماما ولا ادري كيف خلعت ملابسي ومتى ووجدت رأسي بين وركي ريم ولساني يلحس بقوة في كسها وهي ايضا تلحس في كسي كنت اتذوق طعم سائل كس ريم واقوم ببلعة واعود مرة اخري للحس كسها وهي ايضا تفعل ذلك في كسي وشعرت بريم تضغط على رأسي بوركيها فشعرت انها قد تنزل شهوتها وكنت انا ايضا استويت على الاخر وبدأت شهوتي في الانفجار داخل كسي و التدفق الى خارجه . وكتمنا صراخنا واهاتنا حتى لا يشعر احد بنا .........................
استيقظنا بعد طوفان الشهوة و كنا ننام بجوار بعضنا عاريتين وريم ممسكة باصابعي بين اصابعها وتنظر في عيني برقة واقتربت منى وقبلتني في شفتيى ثانية وقالت لى: انا بحبك يا مروة واللى حصل دا كان اجمل حاجة حصلت في حياتي
فرددت عليها وان اقبل اصابعها الناعمة : اللى عملناه دا حياتي كلها يا ريم انا بحبك ونفسي نعمل كدا كل يوم وكل ساعة ثم اخذتها في حضنى وانا اكرر : بحبك يا ريم بموت فيكي .
وكنت انا وريم نقوم بهذه الاشياء الرقيقة اللذيذة يوميا وقد مرت سنوات علينا ونحن معا في حالة من العشق والحب الذى لا ينتهي فلا يمكن ان اترك جسدي لغير ريم حبيبتي تفعل به ما تحب وكذلك لا يمكن ان اعيش دون جسد ريم حبيبتي
