صديق أبي هددني و ناكني اول مرة
اسمي حبيب و عمري 25 سنة و قصتي حقيقية ليست تمثيل ولا سيناريو مسلسل. كنت في سن 15 و كنت في كل عطلة صيف اشتغل عند احد و في تلك العطلة اشتغلت عند صديق أبي بتوصية من أبي في محل بيع بالجملة . كان يشتغل معي شاب آخر و كنت لا اتفاهم معه اطلاقا . كنت وسيما و بدون لحية ولا شوارب و مغري بعض الشيء . صديق أبي عمره 45 سنة و لاحظته دائما ينظر إلي بشهوة و خاصة عندما اعطيه ظهري . المهم قصتي مع النيك بدأت كالتالي .
أروي لكم القصة كاملة بعد ما عرفت الحقيقة من صديق أبي و اطمئن قلبي .اسمه مختار و في أحد الأيام كان هائجا حسب ما حكى لي هو بلسانه , جاء للمحل و قال للشاب الثاني
اتريد ان اطرد حبيب من المحل ؟
قال يحيى نعم يا مختار ليتك تفعل لانه مستهتر و اخاف ان ارتكب حماقة معه لانه يغريني كثيرا و انا اخاف العواقب
قال مختار اذن لابد من طريقة و خطة محكمة و هي كالتالي
سوف أعطيك 500 دينار و اكتب رقمها المتسلسل و انت تعطيها لحبيب كي يحتفظ بها لك حتي تتنتهي من العمل و اترك الباقي علي انا اتكفل به .
وافق يحيى و جاءني يطلب مني ان احتفظ بنقوده حتى يرجع من مشواره ،انا قبلت مع اني لا اطيقه و احتفظت بالمال
عندما طلب اذنا من مختار ليذهب لمشواره وافق مختار و لكنه فتح درج النقود و قال له توقف عندك لا تتحرك ! تعالى لأفتشك لانه عندي نقص في النقود في الدرج .
قال يحيى مستحيل ان اسرق فأجاب مختار سوف نرى ،رقم الورقة النقدية مدون عندي و انا من فعل ذلك لاعرف السارق منكما .
تسمرت في مكاني و علمت ان يحيى اوقع بي .قام بتفتيشه و لم يقترب مني فقال له يحيى لانه ابن صديقك لا تفتشه و تتهمني تبالسرقة من غير دليل ؟
قال مختار حبيب لا يسرق
قال يحيى فتشه اولا انا رايته يضع شيئا في جيبه . كدت اصاب بسكتة قلبة من شدة الهول.
قال لي مختار تعالى يا حبيب حتى نسكت هذا الكلب؟ اقتربت و انا اكاد اتبول في سروالي من الخوف
اخرج ال 500 دينار من جيبي و قال لي ما هذا ؟
اقسمت انها ليحيى و هو من طلب مني حفظها حتي يرجع من مشواره .
سبني يحيى و قال لي تسرق و تتهمني .
هنا قال مختار ليحيى اذهب لمشوارك يا يحيى ولا ترجع اليوم ، التفت الي مختار و قال لي ماذا فعلت فضحتني و فضحت نفسك
لابد من طلب الشرطة لاني ان لم اطلبها طلبها يحيى فهو ماكر و يسعى لطردك او توريطك .
قلت له و اقسمت اني لم لسرق
قال لي لا داعي للحلفان كل شيء بين. توسلت اليه و ترجيته ان لا يطلب الشرطة كل شيء الا الفضيحة
و سمعتي حسنة و انا مأمون عند الجميع . يا عمي مختار ارجوك افعل ما تريد ولكن لا تفضحني
هنا انتفض و قال لي كل شيء ؟ قلت كل شيء ولا تفضحني ارجوك
قال لي اذهب و اغلق باب المحل ؟
ذهبت و اغلقت باب المحل و ارتحت قليلا و اطمئن قلبي
قال شوف يا حبيب ساتكلم بصراحة
قلت له تفضل يا عم
قال لي انا اريد ان انيكك ؟ ارتعدت من هول الخبر
قال لي انتظر حتى اشرح لك الامر بعد ذلك افعل ما بدا لك
قلت له تفضل .
قال لي ان لم تتركني انيكك فسوف آتي بالشرطة و يوف تكون فضيحة كبيرة لك و لابيك اضف الى ذلك ان السرقة ثابتة عليك يعني انك سوف تدخل سجن القاصرين و لو شهر واحد . و في السجن انت جميل و سكسي كثيرا مؤكد انك سوف تتناك هناك
فاي شيء اهون انا وحدي انيكك و احفظ سرك لاني متزوج ولا اريد ان انفضح انا كذلك ام 100 سجين كلهم يفرغ فيك منيهم
اقسم انك سوف تتحول الي عاهرة و سوف تفتح و عندما تخرج من السجن فضيحتك اكبر كلهم يعرفك
قال لي فكر في الامر قليلا سوف ارجع بعد 5 دقائق
الحقيقة انا قلبت الامر في رأسي جيدا و علمت انه حتى لو ناكني عمي مختار لا يفضحني ابدا
و لكن كنت خائفا لاني لم اجرب من قبل و كل ما افعله هو الاستمناء يعني احلب زبي مرة في الاسبوع او في الحمام
وافقت في راسي و لما رجع قلت له افعل ما تشاء و ارني ماذا افعل ؟
قال لي جيد يا حبيب انت ولد عاقل و لذا الامر سوف يبقى بيني و بينك
وافقت و قلت له هيا افعل ما تريد و دعني اذهب ارجوك يا عم ؟ رأيت زبه كاذ يخرج من السروال خفت قليلا و لكن سلمت للامر
ادخلني للمخزن الداخلي لان فيه سرير و قال لي انزع ملابسك و بدأ هو ينزع ملابسه و انا لا انظر الا لزبه خوفا من كبره و هو منتصب و كبير حوالي 18 سم او اكثر. بدأ يلمسني و يلمس فلقتي و يحكها بيده و انا بين يديه كالتمثال يفعل بي ما يشاء.
جاء من ورائي و بدأ يقبلني و يحك حلماتي و صدري و انزل يده الى زبي الصغير نوعا ما و بدأ يلعب به ، تعجبت له و كان زبه بين فلقتي و لكن كنت ارتدي كالسون . اخذ يدي ووضعها على زبه و قال لي افعل مثلي تماما . انا انتصب زبي من مداعبته له،
و هو زبه يسيل من الهيجان و دافئ وأحمر الرأس غليظ مبلل.
لم ارى زب في حياتي من قبل ماعدا زبي. قبلني من فمي و مص شفتاي و لساني و هو يلعب بزبي و يحكه ، انا احسست بشيء جديد مثل ما كنت افعل في الحمام و لكن اكثر اثارة ادخل زبه بين رجلي و بدأ يحك و يقبلني كأني زوجته و زبه يسيل و يخرج مادة لزجة احسست بها ، نرع عني الكالسون و قال لي تمدد على كيس الطحين هذا و افتح رجليك قليلا، كنت شبه واقف و لكن صدري على الكيس، بدأ يفرشي فلقتي بزبه و يلمس قتحتي انا احسست بشيء غريب و خفت قليلا من الالم و ضع قليلا من اللعاب في يده و دهن به فتحتي ثم ادخل اصبعه
نسيت ان اقول لكم انه محترف لانه قبل كل شيء امرني ان اذهي للمرحاض و انظف نفسي جيدا {فهمتم قصدي يعني افرغت ما في بطني و غسلت بالشامبو جيدا .
ادخل اصبعه في فتحتي اولا و يده على زبي لا تفارقه
و بدأ يفرش فتحتي بزبه حتى اعتدت عليها ثم وضع اللعاب ثانية و قال لي مص زبي وضع عليه لعابك . زبه كبير و لكن مصيته و وضعت عليه اللعاب و هو يتأوه من اللذة . اخد زبه و وضعه في فتحتي و ضغط قليلا . انا تقدمت للامام من الالم و لكن كيس الطحين منعني من التقدم . حاول مرتين و لم يدخل زبه في فتحتي. وضع اللعاب ثانية في اصابعه و اخدل 2 واحد ثم الثاني تألمت قليلا و لكنه محترف و يعرف ما يفعل.وسع فتحتي جيدا و اطراها باللعاب حتى ما عدت احس باصابعه و لا باللالم ثم وضع رأس زبه على فتحتي و ضغط حتى دخل الرأس اييييييييييييي ضريتني و اوجعتني يا عم قلت له و اردت ان اهرب من زبه لكن لا مفر فالكيس يمنعني من الهرب , قال لي مختار لا تخف يوجع في البداية فقط .
ارجوك لا تدخله كله يا عم سوف تفشخني و تفضني كالنساء,ضحك و قال منى قلبي ان افتحك و اسيل دمك حتى تصبح زوجتي الثانية .اخرج رأس زبه بعد مدة و لحس فتحتي و انا مسغرب كيف يفعل هذا من زبه لفمه مباشرة شيء مقرف. لم اكن اعرف طعم الشهوة و النيك . ثم عاد و ادخل رأس زبه في و قال لي التفت الي يا حبيب اريد تقيبل فمك
و فعلا قبل فمي بقوة و يده دائما في زبي و لما شعرت باللذة ادخل زبه الى الآخر و شعرت كأن سكينا طعنني مستحيل ان يدخل زب كهذا في فتحتي الصغيرة ؟
لم يتحرك حتى لا يوجعني كثيرا و هو يقبل و يمص لساني و يحلب زبي . اقتربت شهوتي فجأة و كدت افرغ المني هنا اعجبني النيك و احسست بطعم زبه في احشائي يتقلب , هو اطمأن لراحتي و بدأ يدخل و يخرج زبه و انا متمتع لانه يحلب زبي و كان كلما اخرج زبه كأني افقد شيئا حلوا و مرة اطال علي ليرى ردة فعلي فما كان مني الا ان اخذت زبه بيدي و ادخلته في فتحتي و هو ضغطه على الاخر و احسست به يسرع في الذهاب و الاياب و يقبل رقبتي و ترك زبي من يده لانه كان في لذة اخرى انا اكملت حلب زبي حتى اتمتع يالنيك و بدأ يتأوه اهههههه اااااهههه
و انا لا اعرف لماذا حتي احسست بشيء ساخن يسيل في داخلي لحظة ممتعة لما سال منيه في احشائي . ام اصبر حتي قذفت في يدي انا كذلك و نمت من التعب و هو فوقي قبلته مطبوعة على رقبتي لم يستطع اغلاق فمه , اخرج زبه مني بعد حوالي 5 دقائق من القذف و هنا بدأت اتألم لان فتحتي لم تغلق و لم استطع المشي جيدا . كنت مفتوحا و خفت ان افتضح من مشيتي فما اردت الذهاب للبيت و قلت له عليك ان تخبر ابي انك بلا حارس الليلة و سوف ابيت هنا لاني لو ذهبت للبيت سوف يفتضح امرنا . خاف مختار قليلا او ادرك صعوبة الامر و فعلا فعل ما طلبت منه و بت تلك الليلة في المحل و انا احلم بزبه الكبير الذي فتحني اول مرة و اللذة التي شعر بها و عرفت نشوة النيك و حلاوة الزب.
المهم لم يلمسني مختار بعدها لاني تركت الشغل عنده و جاء لابي يشكوني و قال له حبيب ترك الشغل و يريدني ان ازيد اجرته انا مت من الضحك و افتكرت زبه اللذيذ و حنيت اليه . قال عمي مختار لاني لقد زدت في اجرته 1000 دينار في الشهر . فرحت بالمال و بعودة زبه الحلو الي . و هو كاد يقبلني من فمي لما وافقت لولا الحياء.
عدت للشغل عنده و يحيى ضنه طردني . لما رآني تغير وجهه . و انا طلبت من مختار اذا اردت انا تنيكني فلازم ان نبقى وحدنا لا اريد فضائح بعد اليوم . انقلب السحر على الساحر اراد طردي من المحل فطرد هو يحيى الاحمق.
عمي مختار لاحظ اني مرتبك و شكاك كثيرا و لا افعل شيئا حتى اعلمه فاحس بذنبه و ناداني فاعترف لي بكل شيء و قال لي كل هذا ملعوب لكي افوز بنيكك و انت لتس اسرقا ابدا , فرحت كثيرا لما سمعت كلامه لاني كنت اظن انه يعتبرني سارقا و ما ناكني الا لينتقم . لما عرفت انه ناكني لاني اعجبته قفزت عليه و قبلته من فمه و وضعت يدي على زبه من الفرحة و قلت له انا زوجتك يا عم مختار من اليوم , ضحك و قال لي اقفل الباب اولا لا تفضحنا يا ملعون . اقفلت الباب و قلت له مكافأتك اليوم كبيرة و لكن عليك ان تكون قويا .بدأنا ب 69 لانه لو ناكني مباشرة سوف يفرغ بسرعة ولا اتمتع بزبه كثيرا . ثم ناكني احلى نيكة في حياتي . تركت الشغل عنده لما دخلت الجامعة و لكن كلما احتجت الى النيك ذهبت عنده للبيت و نمضي ليلة حمراء .على فكرة عمي مختار هو الوحيد الذي ينيكني ولا انيكه اما معارفي فنتبادل النيك دائما و هذه كانت نصيحته هو لانه قال لي يا حبيبي يا حبيب اذا ناكك احد فعليه ان يتركك تنيكه او يمص زبك و يحلبه لكي لا يفضحك مجتمعنا لا يحفظ سرا الا اذا عاملته بالمثل . ميلي لمن اراد ان يعرف المزيد من قصص النيك الحقيقية التي وقعت لي في دكاني
اسمي حبيب و عمري 25 سنة و قصتي حقيقية ليست تمثيل ولا سيناريو مسلسل. كنت في سن 15 و كنت في كل عطلة صيف اشتغل عند احد و في تلك العطلة اشتغلت عند صديق أبي بتوصية من أبي في محل بيع بالجملة . كان يشتغل معي شاب آخر و كنت لا اتفاهم معه اطلاقا . كنت وسيما و بدون لحية ولا شوارب و مغري بعض الشيء . صديق أبي عمره 45 سنة و لاحظته دائما ينظر إلي بشهوة و خاصة عندما اعطيه ظهري . المهم قصتي مع النيك بدأت كالتالي .
أروي لكم القصة كاملة بعد ما عرفت الحقيقة من صديق أبي و اطمئن قلبي .اسمه مختار و في أحد الأيام كان هائجا حسب ما حكى لي هو بلسانه , جاء للمحل و قال للشاب الثاني
اتريد ان اطرد حبيب من المحل ؟
قال يحيى نعم يا مختار ليتك تفعل لانه مستهتر و اخاف ان ارتكب حماقة معه لانه يغريني كثيرا و انا اخاف العواقب
قال مختار اذن لابد من طريقة و خطة محكمة و هي كالتالي
سوف أعطيك 500 دينار و اكتب رقمها المتسلسل و انت تعطيها لحبيب كي يحتفظ بها لك حتي تتنتهي من العمل و اترك الباقي علي انا اتكفل به .
وافق يحيى و جاءني يطلب مني ان احتفظ بنقوده حتى يرجع من مشواره ،انا قبلت مع اني لا اطيقه و احتفظت بالمال
عندما طلب اذنا من مختار ليذهب لمشواره وافق مختار و لكنه فتح درج النقود و قال له توقف عندك لا تتحرك ! تعالى لأفتشك لانه عندي نقص في النقود في الدرج .
قال يحيى مستحيل ان اسرق فأجاب مختار سوف نرى ،رقم الورقة النقدية مدون عندي و انا من فعل ذلك لاعرف السارق منكما .
تسمرت في مكاني و علمت ان يحيى اوقع بي .قام بتفتيشه و لم يقترب مني فقال له يحيى لانه ابن صديقك لا تفتشه و تتهمني تبالسرقة من غير دليل ؟
قال مختار حبيب لا يسرق
قال يحيى فتشه اولا انا رايته يضع شيئا في جيبه . كدت اصاب بسكتة قلبة من شدة الهول.
قال لي مختار تعالى يا حبيب حتى نسكت هذا الكلب؟ اقتربت و انا اكاد اتبول في سروالي من الخوف
اخرج ال 500 دينار من جيبي و قال لي ما هذا ؟
اقسمت انها ليحيى و هو من طلب مني حفظها حتي يرجع من مشواره .
سبني يحيى و قال لي تسرق و تتهمني .
هنا قال مختار ليحيى اذهب لمشوارك يا يحيى ولا ترجع اليوم ، التفت الي مختار و قال لي ماذا فعلت فضحتني و فضحت نفسك
لابد من طلب الشرطة لاني ان لم اطلبها طلبها يحيى فهو ماكر و يسعى لطردك او توريطك .
قلت له و اقسمت اني لم لسرق
قال لي لا داعي للحلفان كل شيء بين. توسلت اليه و ترجيته ان لا يطلب الشرطة كل شيء الا الفضيحة
و سمعتي حسنة و انا مأمون عند الجميع . يا عمي مختار ارجوك افعل ما تريد ولكن لا تفضحني
هنا انتفض و قال لي كل شيء ؟ قلت كل شيء ولا تفضحني ارجوك
قال لي اذهب و اغلق باب المحل ؟
ذهبت و اغلقت باب المحل و ارتحت قليلا و اطمئن قلبي
قال شوف يا حبيب ساتكلم بصراحة
قلت له تفضل يا عم
قال لي انا اريد ان انيكك ؟ ارتعدت من هول الخبر
قال لي انتظر حتى اشرح لك الامر بعد ذلك افعل ما بدا لك
قلت له تفضل .
قال لي ان لم تتركني انيكك فسوف آتي بالشرطة و يوف تكون فضيحة كبيرة لك و لابيك اضف الى ذلك ان السرقة ثابتة عليك يعني انك سوف تدخل سجن القاصرين و لو شهر واحد . و في السجن انت جميل و سكسي كثيرا مؤكد انك سوف تتناك هناك
فاي شيء اهون انا وحدي انيكك و احفظ سرك لاني متزوج ولا اريد ان انفضح انا كذلك ام 100 سجين كلهم يفرغ فيك منيهم
اقسم انك سوف تتحول الي عاهرة و سوف تفتح و عندما تخرج من السجن فضيحتك اكبر كلهم يعرفك
قال لي فكر في الامر قليلا سوف ارجع بعد 5 دقائق
الحقيقة انا قلبت الامر في رأسي جيدا و علمت انه حتى لو ناكني عمي مختار لا يفضحني ابدا
و لكن كنت خائفا لاني لم اجرب من قبل و كل ما افعله هو الاستمناء يعني احلب زبي مرة في الاسبوع او في الحمام
وافقت في راسي و لما رجع قلت له افعل ما تشاء و ارني ماذا افعل ؟
قال لي جيد يا حبيب انت ولد عاقل و لذا الامر سوف يبقى بيني و بينك
وافقت و قلت له هيا افعل ما تريد و دعني اذهب ارجوك يا عم ؟ رأيت زبه كاذ يخرج من السروال خفت قليلا و لكن سلمت للامر
ادخلني للمخزن الداخلي لان فيه سرير و قال لي انزع ملابسك و بدأ هو ينزع ملابسه و انا لا انظر الا لزبه خوفا من كبره و هو منتصب و كبير حوالي 18 سم او اكثر. بدأ يلمسني و يلمس فلقتي و يحكها بيده و انا بين يديه كالتمثال يفعل بي ما يشاء.
جاء من ورائي و بدأ يقبلني و يحك حلماتي و صدري و انزل يده الى زبي الصغير نوعا ما و بدأ يلعب به ، تعجبت له و كان زبه بين فلقتي و لكن كنت ارتدي كالسون . اخذ يدي ووضعها على زبه و قال لي افعل مثلي تماما . انا انتصب زبي من مداعبته له،
و هو زبه يسيل من الهيجان و دافئ وأحمر الرأس غليظ مبلل.
لم ارى زب في حياتي من قبل ماعدا زبي. قبلني من فمي و مص شفتاي و لساني و هو يلعب بزبي و يحكه ، انا احسست بشيء جديد مثل ما كنت افعل في الحمام و لكن اكثر اثارة ادخل زبه بين رجلي و بدأ يحك و يقبلني كأني زوجته و زبه يسيل و يخرج مادة لزجة احسست بها ، نرع عني الكالسون و قال لي تمدد على كيس الطحين هذا و افتح رجليك قليلا، كنت شبه واقف و لكن صدري على الكيس، بدأ يفرشي فلقتي بزبه و يلمس قتحتي انا احسست بشيء غريب و خفت قليلا من الالم و ضع قليلا من اللعاب في يده و دهن به فتحتي ثم ادخل اصبعه
نسيت ان اقول لكم انه محترف لانه قبل كل شيء امرني ان اذهي للمرحاض و انظف نفسي جيدا {فهمتم قصدي يعني افرغت ما في بطني و غسلت بالشامبو جيدا .
ادخل اصبعه في فتحتي اولا و يده على زبي لا تفارقه
و بدأ يفرش فتحتي بزبه حتى اعتدت عليها ثم وضع اللعاب ثانية و قال لي مص زبي وضع عليه لعابك . زبه كبير و لكن مصيته و وضعت عليه اللعاب و هو يتأوه من اللذة . اخد زبه و وضعه في فتحتي و ضغط قليلا . انا تقدمت للامام من الالم و لكن كيس الطحين منعني من التقدم . حاول مرتين و لم يدخل زبه في فتحتي. وضع اللعاب ثانية في اصابعه و اخدل 2 واحد ثم الثاني تألمت قليلا و لكنه محترف و يعرف ما يفعل.وسع فتحتي جيدا و اطراها باللعاب حتى ما عدت احس باصابعه و لا باللالم ثم وضع رأس زبه على فتحتي و ضغط حتى دخل الرأس اييييييييييييي ضريتني و اوجعتني يا عم قلت له و اردت ان اهرب من زبه لكن لا مفر فالكيس يمنعني من الهرب , قال لي مختار لا تخف يوجع في البداية فقط .
ارجوك لا تدخله كله يا عم سوف تفشخني و تفضني كالنساء,ضحك و قال منى قلبي ان افتحك و اسيل دمك حتى تصبح زوجتي الثانية .اخرج رأس زبه بعد مدة و لحس فتحتي و انا مسغرب كيف يفعل هذا من زبه لفمه مباشرة شيء مقرف. لم اكن اعرف طعم الشهوة و النيك . ثم عاد و ادخل رأس زبه في و قال لي التفت الي يا حبيب اريد تقيبل فمك
و فعلا قبل فمي بقوة و يده دائما في زبي و لما شعرت باللذة ادخل زبه الى الآخر و شعرت كأن سكينا طعنني مستحيل ان يدخل زب كهذا في فتحتي الصغيرة ؟
لم يتحرك حتى لا يوجعني كثيرا و هو يقبل و يمص لساني و يحلب زبي . اقتربت شهوتي فجأة و كدت افرغ المني هنا اعجبني النيك و احسست بطعم زبه في احشائي يتقلب , هو اطمأن لراحتي و بدأ يدخل و يخرج زبه و انا متمتع لانه يحلب زبي و كان كلما اخرج زبه كأني افقد شيئا حلوا و مرة اطال علي ليرى ردة فعلي فما كان مني الا ان اخذت زبه بيدي و ادخلته في فتحتي و هو ضغطه على الاخر و احسست به يسرع في الذهاب و الاياب و يقبل رقبتي و ترك زبي من يده لانه كان في لذة اخرى انا اكملت حلب زبي حتى اتمتع يالنيك و بدأ يتأوه اهههههه اااااهههه
و انا لا اعرف لماذا حتي احسست بشيء ساخن يسيل في داخلي لحظة ممتعة لما سال منيه في احشائي . ام اصبر حتي قذفت في يدي انا كذلك و نمت من التعب و هو فوقي قبلته مطبوعة على رقبتي لم يستطع اغلاق فمه , اخرج زبه مني بعد حوالي 5 دقائق من القذف و هنا بدأت اتألم لان فتحتي لم تغلق و لم استطع المشي جيدا . كنت مفتوحا و خفت ان افتضح من مشيتي فما اردت الذهاب للبيت و قلت له عليك ان تخبر ابي انك بلا حارس الليلة و سوف ابيت هنا لاني لو ذهبت للبيت سوف يفتضح امرنا . خاف مختار قليلا او ادرك صعوبة الامر و فعلا فعل ما طلبت منه و بت تلك الليلة في المحل و انا احلم بزبه الكبير الذي فتحني اول مرة و اللذة التي شعر بها و عرفت نشوة النيك و حلاوة الزب.
المهم لم يلمسني مختار بعدها لاني تركت الشغل عنده و جاء لابي يشكوني و قال له حبيب ترك الشغل و يريدني ان ازيد اجرته انا مت من الضحك و افتكرت زبه اللذيذ و حنيت اليه . قال عمي مختار لاني لقد زدت في اجرته 1000 دينار في الشهر . فرحت بالمال و بعودة زبه الحلو الي . و هو كاد يقبلني من فمي لما وافقت لولا الحياء.
عدت للشغل عنده و يحيى ضنه طردني . لما رآني تغير وجهه . و انا طلبت من مختار اذا اردت انا تنيكني فلازم ان نبقى وحدنا لا اريد فضائح بعد اليوم . انقلب السحر على الساحر اراد طردي من المحل فطرد هو يحيى الاحمق.
عمي مختار لاحظ اني مرتبك و شكاك كثيرا و لا افعل شيئا حتى اعلمه فاحس بذنبه و ناداني فاعترف لي بكل شيء و قال لي كل هذا ملعوب لكي افوز بنيكك و انت لتس اسرقا ابدا , فرحت كثيرا لما سمعت كلامه لاني كنت اظن انه يعتبرني سارقا و ما ناكني الا لينتقم . لما عرفت انه ناكني لاني اعجبته قفزت عليه و قبلته من فمه و وضعت يدي على زبه من الفرحة و قلت له انا زوجتك يا عم مختار من اليوم , ضحك و قال لي اقفل الباب اولا لا تفضحنا يا ملعون . اقفلت الباب و قلت له مكافأتك اليوم كبيرة و لكن عليك ان تكون قويا .بدأنا ب 69 لانه لو ناكني مباشرة سوف يفرغ بسرعة ولا اتمتع بزبه كثيرا . ثم ناكني احلى نيكة في حياتي . تركت الشغل عنده لما دخلت الجامعة و لكن كلما احتجت الى النيك ذهبت عنده للبيت و نمضي ليلة حمراء .على فكرة عمي مختار هو الوحيد الذي ينيكني ولا انيكه اما معارفي فنتبادل النيك دائما و هذه كانت نصيحته هو لانه قال لي يا حبيبي يا حبيب اذا ناكك احد فعليه ان يتركك تنيكه او يمص زبك و يحلبه لكي لا يفضحك مجتمعنا لا يحفظ سرا الا اذا عاملته بالمثل . ميلي لمن اراد ان يعرف المزيد من قصص النيك الحقيقية التي وقعت لي في دكاني