د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
لم احس يوماً تجاهها بشئ
وخصوصاً وأننى كنت منذ أيام ثانوى على علاقة بأمها
فأمها جارة لى ومنذ الصغر كنا نلعب لعبة العروسة والعريس
فأمها (سميرة) جميلة سمراء رشيقة الجسم .. ذات كس وردى عليه شعر خفيف
إلا أنها ومنذ زواجها وأنتقالها للسكن مع زوجها فى مدينة أخرى قد أنقطعت علاقتى بها
إلا أنها رجعت للعيش فى منزل العائلة بعد وفاة والديها برفقة أبنائها ومنهم( نرجس)
عمو *** كلمة بسمعها منها منذ قدومها حتى صار عمرها 20 سنة
لكن اليوم وأنا جالس على الكمبيوتر اشاهد أحد الافلام السكس لاحظت أن الفتاة بطلة الفيلم تشبه نرجس
بل هى فعلاً نرجس .. هالنى ذلك فلم اتخيل يوماً أن تكون تلك الفتاة الصغيرة فى هذا الوضع
لكن ما لاحظته أن (نرجس) استاذة فى فن الجنس بل هى التى كانت توجه الفتى الذى معها فى كيفية أوضاع النيك الذى تمارسه
***
ظللت اليوم كله فى حيرة ... وخصوصاً وأنى علمت واتأكدت أن نرجس مفتوحة ويجب أن أستغل ذلك كى أنكها لاستعيد أيامى مع أمها
فأنتظرت فى بلكونة شقتى حتى شاهدتها وهى تدخل للبيت فذهبت لباب الشقة وأنتظرت صعودها وفور رؤيتها لى بادرت لى... أزيك يا عموا *** قلت ليها ازيك يا نرجس
ممكن أكلمك فى موضوع بس ما ينفعش على السلم
ابتسمة أبتسامة لها الف معنى وقالت لى ما ينفعش يا عموا ادخل عندك وانت لوحدك ... ماما ممكن تزعق لى
قلت ليها لا ما تخفيش ما ما سبيها على ثم هى مش فى البيت قولى لها انك خفتى تقعدى لوحدك
***
دخلت فى استحياء مصطنع ... وجلست على اول كرسى فى الصالة وقالت خير يا عموا
فيه أيه ... قلت لها تعالى المكتب فيه حاجة عاوز أوريها لك على الكمبيوتر
استغربت ... لكن الفضول كان يقتلها وكان هذا الفضول السبب فى أنها قامت خلفى ودخلت إلى المكتب
الذى يوجد فى غرفة نومى
***
قمت على الفور بفتح جهاز الكمبيوتر وقمت بتشغيل الفيلم
وفور مشاهدتها للشاشة
أنخرطة فى البكاء وارتمت على يدى تقبلها لكى لا أفضحها أمام أهلها
***
فطالبت منها أن تحكى لى سبب ظهورها فى هذا الفيلم
فقالت لى أن الذى يظهر فى الفيلم معها هو زميلها فى الكلية
وأنها تزوجته عرفى منذ سنة وتقابله فى شقته لممارسة الجنس
وهى لا تعلم كيف صورها
***
هنا .. أنتهزت الفرصة وأخذتها بين يدى لاهدئها
إلا أنها ارتمت فى صدرى وأخذت تبكى وتترجانى بأن استر عليها
ولا أخبر أمها عن ما شاهدته وهى على استعداد لفعل أى شئ أقوله لها
****
هنا قلت لها انا لى طلب واحد ... ونزلت على اذنها هامساً
عاوز انيكك
ولم أنتظر الرد منها ... بل نزلت على رقبتها بوس
فى حين نزلت يدى لكسها تتحسسه
فوجدت نرجس وكانها كانت تنتظر هذه اللحظة
مدت يدها لزوبرى تخرجه من مكمنه
فيخرج منتصب يناديها
فتتلقاه فين شفتيها تعتصره
فسارعت للتجرد من ملابسى وأصبحت كما ولدت
ما سعدها على التجرد من ملابسها
ونامت على بطنها على السرير فعلمت أنها ترغب أن يغذو زوبرى طزها
فقمت على الفور بأخذ كريم من على مكتبى ودهنت لها فتحة طزها
وادخلت صباعى لكى أوسعه ... إلا أننى أكتشفت أنها لا تحتاج ذلك
فقد كان خورمها واسع مما ساعد على دخول زوبرى بكل سهولة لطزها
وأخذت انكها فى طزها وفى الوقت اللى يدى تلامس كسها الوردى الذى يشبه كس أمها
****
واخذت اضرب أعماق طزها إلى أن انزلت لبنى فى طزها
فأخذت زوبرى وأخذت تمصه حتى نضفته
ثم طلبت منى أن أكمل مهمتى وأنكها فى كسها
فنزلت على كسها الحسه وأتزوق رحيق كسها
ثم نامت على ظهرها ورفعت رجلها وطلبت أن ادك كسها
فادخلت زوبرى الذى التهمه كسها وأخذت انكها
إلى أن جاءت شهوتها
فأخذتها للحمام وتحممنا مع بعض
ومن هذا اليوم اصبحت نرجس شرموتى
فى أى وقت أطلبها تيجى
وأحب اسمع صوتها لما تقوللى .. عموا.. أنا عاوزة اتناك
...
لازالت نرجس تتردد على شقتى ... ولازالت تعطينى مؤخرتها الجميلة لكى ارسم بقلمى عليها أحلى نيكة
وكانت تتحجج لوالدتها سميرة كى تأتى إلى بحجة مساعدتها فى دراسة اللغة الفرنسية
وفى أحد الأيام وفى الساعة الثانية فجراً سمعت جرس الباب
فذهبت لافتح الباب .. وبمجرد فتحه .. اندفعت نرجس منه واغلقته خلفها
قلت لها مالك يا مجنونة ... مش خايفة حد يشوفك ... أحنا الفجر
ضحكت وقالت هو فيه حد ساكن فى الدور ده غيرنا أحنا وأنت
قلت .. بس ممكن أمك تشوفك
قالت .. ماما فى سابع نومة
وبحركة مفاجئة ... فتحت الروب الذى ترتديه
فلم أجد غيره ... فكانت عارية إلا من كولت لا يخفى شئ
ولم ادرى ... إلا وانا اهجم عليها ... أقبلها خلف اذنيها
ثم انزل على بزازها لاقبلها وامصهم
إلى أن وصلت للكلوت
وبحركة لا ارادية .. وجدتنىاخلع عنها الكولت .. واضع لسانى فى كسها
وأقوم بلحسه بقوة .. وهى تأن وذاهبة فى عالم تانى
فحملتها لغرفة النوم بعد أن أصبحت عارية تماماً
ووضعتها على السرير بكل رقة .. فوجدتها تعانقنى وتقبلنى وتدخل لسانها بفمى
ثم ترفع رجليها طالبة منى أن أنكها .. قائلة .. دخله بسرعة
أنا بقالى ثلاثة ساعات وانا مستنيا ماما تنام عشان النيكه دى
فقمت .. بادخال زبى فى هذا الكس الوردى لادك حصنه
وهى تتأوه تحتى إلى أن أحسست بأنى ساقذف
فوجدتها تطلب منى أن أقذف فى طزها
فهى تريد الاستمتاع بدفئ لبنى فى طزها
فأخرجت زبى ... وجلسة بوضعية الكلب
فادخلت ... زبى فى طزها .. لينطلق اللبن بغزارة ليفيض من طزها
****
أخرجت زوبرى واستلقيت بجوارها على السرير
ثم عاودنا النيك مرة أخرى حتى الساعة 6 الصبح
فقامنا للحمام لنستحم
ولبست الروب بتعها وطبعت قبلة على شفتى
وغادرت لشقتها ... ودخلت لانام
*******
استيقظت الساعة 10.30 صباحاً على جرس الباب
فاستيقظت وأنا لا ارتدى سوى شورتى القصير .. لافتح الباب
وجدت سميرة أم نرجس على الباب
قالت لى يخرب بيتك أنت بتفتح للناس كده
مش ممكن يكون ست غريبة هى اللى بتخبط عليك
قلت لها انتى فزعتينى بجرس الباب وأنا نايم ما لحقتش البس حاجة
قالت ولا يهمك المهم أنا عاوزة انبوبة البوتجازبتعتك الاستبن لحسن بتعتى فاضت
قلت لها ماشى حاجبهالك .. ثوانى
قالت .. طيب أنا ح ادخل اشلها معاك لان شكلك تعبان ومش نايم كويس
وبحكم علاقتنا السابقة ... ما فيش كسوف بنا
فدخلت لتساعدنى فى اخذ الانبوبة
*******
فجائة ... اتسمرت سميرة فى مكانها للحظات
ثم أندفعت لتلتقت .. كولت نرجس ..من على أرض الصالة
نظرت إلى وقالت لى .. أيه ده ... وبيعمل أيه هنا
ما عرفتش أقو لها أيه ... خفت أنه تكون عرفت أن ده كولت بنتها
أندفعت تجاهى وبقل قوتها نزلت يدها على وجهى
صعقت .. من ضربها لى .. فهل علمت ما بينى وبين أبنتها
صدمت مما فعلته سميرة معى ... وتوقعت أنها علمت أن الكولت يعود لابناتها نرجس
لكن ما نطق به شفتاها غير كل ما كنت افكر فيه
قالت .. يا وسخ بدل ما تجيب بنات من برة عشان تنكهم
جارتك أولى ... وقالت بشرمة .. ده حتى الجار أولى بالنيكة
*****
وجتنى أجزبها إلى بدون مقدمات وتلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه عميقة .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أشاء .. وهى تتمايل ..و هى لا تريد التملص من حضنى و كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. نكنى .. بقالى زمان زوبرك وحشنى ... وانا أغلى من الحرمان والشهوه
*****
لم أتحمل ما تقول ... و شعرت بيدها تتسلل داخل شورتى ... وتقترب من زوبرى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه تحته ... وكان زبى يشد ومنتصب .... قبضت سميرة بكفها على زبى تخنقه بقوه....وشهقت ... أأأأه أأأأه ... فأخرجته من مكمنه ونزلت بفمها عليه تعتصر رحيقه
ثم أنامتنى على أرض الصالة ... ورفعت جلبابها فأذ هى بلا ملابس داخلية
وزحفت تجلس على أفخادى تدلك شق كسها المحروم بزبى
ثم تدخله ... وتصعد وتنزل ..تتناك وهى فى كامل السعادة
فأخيراً وجدت ما يطفئ نيران كسها
*****
ولم ندرى بحالنا وإلا ونرجس تقف على الباب ...ألذى كان مفتوح
فقامت سميرة ... مفزوعة من مشاهدة ابنتها لها وهى فى هذا الوضع
إلا أن ... نرجس باغتتها ... طيب لما بابا مش مكيفك... ما قولتليش ليه
*****
بكل كسوف ردة سميرة ... طيب وأنتى كنتى ح تعملى ليا ايه
تقدمت منى نرجس ... ومدة ايدها وامسكت زوبرى ... وقالت
كنت ح ادلك على زوبر عمو حبيبى ... هاهاهاها
هنا صمتت سميرة .. وايقنت أن الكولت اللى وجدته عندى
هو كلوت نرجس ...؟
تمالكت سميرة قواها ... وكانها لفت حول العالم فى اللحظات التى سبقت هذه اللحظة
ثم هوت على اقرب مقعد تستجمع كل الذى حدث
ثم نظرت إلى وقالت ... أوعى تكون ضحكت على البت نكتها وفتحتها
أنا عرفاك ما بتعتاقش اى حاجة تعدى من تحت ايدك
ضحكت وقلت لها ... بنتك استاذة وعرفة طريقها لوحدها
مفتوحة ورا وقدام ... وانا يا دوبك زورت
*******
قامت وهجمت على نرجس وسحبتها عليها وقالت لها مين اللى عمل فيكى كده
انتى حطمتى نفسك ... مش ح تلاقى حد يجوزك
ضحكت نرجس وقالت لها ... ما تخفيش يا سمسم دى كلها عملية صغيرة
وارجع بنت بنوت
بس دلوقت خلينا ننبسط
انا عرفة أنك شرقانة نيك وخصوصاً وبابا بش بيكيفك
قالت سميرة ... اسكتى يا بنت مش وقته الكلام ده
********
قالت لها نرجس بكيفك ... بس أنا شرقانة
ولاقيت نرجس .. نطت من جنب أمها وتعلقت فى رقبتى وهات يا بوس ومص فى فمى
ثم مدت اديها وطلعت زوبرى وباسته ثم نزلت مص فيه
لاقيت سميرة سخنت ... وقعدت تلعب بكسها وهى شايفة زوبرى فى فم ابنتها
لقتها فجأة جاءت ونزلتنى نيمتنى على الارض ونزلت بشفرات كسها على فمى
فى الوقت اللى زوبرى فى فم ابنتها
فأخذت الحس كسها وهى تتأوه وتقول الحس كمان قربت اجبهم
ثم قامت واخدت زوبرى
من فم نرجس وقاعدت عليه واخذت فى الصعود والهبوط عليه
فاستغلت نرجس الموقف وجلست بكسها على فمى مواجهة امها
فاخت الحس شفرتى كسها فى الوقت الذى فامت هى بمص بزاز سميرة
وكانها رجعت طفلة ترضع من أمها
أحسست بأنى سانزل لبنى وحاولت اخراج زوبرى من كس سميرة
ألا انها قالت جبهم فى كسى ... حتى نزلت فى كسها
وبمجرد اخراج زوبرى ... انهالت نرجس عليه تنظفه بفمها
ثم نمنا على الارض فى حضن بعض
ومن هذا اليوم أصبحت نرجس وسميرة مقرر فى سريرى
وأصبحت انيك البنت وأمها .. إلى اليوم
وخصوصاً وأننى كنت منذ أيام ثانوى على علاقة بأمها
فأمها جارة لى ومنذ الصغر كنا نلعب لعبة العروسة والعريس
فأمها (سميرة) جميلة سمراء رشيقة الجسم .. ذات كس وردى عليه شعر خفيف
إلا أنها ومنذ زواجها وأنتقالها للسكن مع زوجها فى مدينة أخرى قد أنقطعت علاقتى بها
إلا أنها رجعت للعيش فى منزل العائلة بعد وفاة والديها برفقة أبنائها ومنهم( نرجس)
عمو *** كلمة بسمعها منها منذ قدومها حتى صار عمرها 20 سنة
لكن اليوم وأنا جالس على الكمبيوتر اشاهد أحد الافلام السكس لاحظت أن الفتاة بطلة الفيلم تشبه نرجس
بل هى فعلاً نرجس .. هالنى ذلك فلم اتخيل يوماً أن تكون تلك الفتاة الصغيرة فى هذا الوضع
لكن ما لاحظته أن (نرجس) استاذة فى فن الجنس بل هى التى كانت توجه الفتى الذى معها فى كيفية أوضاع النيك الذى تمارسه
***
ظللت اليوم كله فى حيرة ... وخصوصاً وأنى علمت واتأكدت أن نرجس مفتوحة ويجب أن أستغل ذلك كى أنكها لاستعيد أيامى مع أمها
فأنتظرت فى بلكونة شقتى حتى شاهدتها وهى تدخل للبيت فذهبت لباب الشقة وأنتظرت صعودها وفور رؤيتها لى بادرت لى... أزيك يا عموا *** قلت ليها ازيك يا نرجس
ممكن أكلمك فى موضوع بس ما ينفعش على السلم
ابتسمة أبتسامة لها الف معنى وقالت لى ما ينفعش يا عموا ادخل عندك وانت لوحدك ... ماما ممكن تزعق لى
قلت ليها لا ما تخفيش ما ما سبيها على ثم هى مش فى البيت قولى لها انك خفتى تقعدى لوحدك
***
دخلت فى استحياء مصطنع ... وجلست على اول كرسى فى الصالة وقالت خير يا عموا
فيه أيه ... قلت لها تعالى المكتب فيه حاجة عاوز أوريها لك على الكمبيوتر
استغربت ... لكن الفضول كان يقتلها وكان هذا الفضول السبب فى أنها قامت خلفى ودخلت إلى المكتب
الذى يوجد فى غرفة نومى
***
قمت على الفور بفتح جهاز الكمبيوتر وقمت بتشغيل الفيلم
وفور مشاهدتها للشاشة
أنخرطة فى البكاء وارتمت على يدى تقبلها لكى لا أفضحها أمام أهلها
***
فطالبت منها أن تحكى لى سبب ظهورها فى هذا الفيلم
فقالت لى أن الذى يظهر فى الفيلم معها هو زميلها فى الكلية
وأنها تزوجته عرفى منذ سنة وتقابله فى شقته لممارسة الجنس
وهى لا تعلم كيف صورها
***
هنا .. أنتهزت الفرصة وأخذتها بين يدى لاهدئها
إلا أنها ارتمت فى صدرى وأخذت تبكى وتترجانى بأن استر عليها
ولا أخبر أمها عن ما شاهدته وهى على استعداد لفعل أى شئ أقوله لها
****
هنا قلت لها انا لى طلب واحد ... ونزلت على اذنها هامساً
عاوز انيكك
ولم أنتظر الرد منها ... بل نزلت على رقبتها بوس
فى حين نزلت يدى لكسها تتحسسه
فوجدت نرجس وكانها كانت تنتظر هذه اللحظة
مدت يدها لزوبرى تخرجه من مكمنه
فيخرج منتصب يناديها
فتتلقاه فين شفتيها تعتصره
فسارعت للتجرد من ملابسى وأصبحت كما ولدت
ما سعدها على التجرد من ملابسها
ونامت على بطنها على السرير فعلمت أنها ترغب أن يغذو زوبرى طزها
فقمت على الفور بأخذ كريم من على مكتبى ودهنت لها فتحة طزها
وادخلت صباعى لكى أوسعه ... إلا أننى أكتشفت أنها لا تحتاج ذلك
فقد كان خورمها واسع مما ساعد على دخول زوبرى بكل سهولة لطزها
وأخذت انكها فى طزها وفى الوقت اللى يدى تلامس كسها الوردى الذى يشبه كس أمها
****
واخذت اضرب أعماق طزها إلى أن انزلت لبنى فى طزها
فأخذت زوبرى وأخذت تمصه حتى نضفته
ثم طلبت منى أن أكمل مهمتى وأنكها فى كسها
فنزلت على كسها الحسه وأتزوق رحيق كسها
ثم نامت على ظهرها ورفعت رجلها وطلبت أن ادك كسها
فادخلت زوبرى الذى التهمه كسها وأخذت انكها
إلى أن جاءت شهوتها
فأخذتها للحمام وتحممنا مع بعض
ومن هذا اليوم اصبحت نرجس شرموتى
فى أى وقت أطلبها تيجى
وأحب اسمع صوتها لما تقوللى .. عموا.. أنا عاوزة اتناك
...
لازالت نرجس تتردد على شقتى ... ولازالت تعطينى مؤخرتها الجميلة لكى ارسم بقلمى عليها أحلى نيكة
وكانت تتحجج لوالدتها سميرة كى تأتى إلى بحجة مساعدتها فى دراسة اللغة الفرنسية
وفى أحد الأيام وفى الساعة الثانية فجراً سمعت جرس الباب
فذهبت لافتح الباب .. وبمجرد فتحه .. اندفعت نرجس منه واغلقته خلفها
قلت لها مالك يا مجنونة ... مش خايفة حد يشوفك ... أحنا الفجر
ضحكت وقالت هو فيه حد ساكن فى الدور ده غيرنا أحنا وأنت
قلت .. بس ممكن أمك تشوفك
قالت .. ماما فى سابع نومة
وبحركة مفاجئة ... فتحت الروب الذى ترتديه
فلم أجد غيره ... فكانت عارية إلا من كولت لا يخفى شئ
ولم ادرى ... إلا وانا اهجم عليها ... أقبلها خلف اذنيها
ثم انزل على بزازها لاقبلها وامصهم
إلى أن وصلت للكلوت
وبحركة لا ارادية .. وجدتنىاخلع عنها الكولت .. واضع لسانى فى كسها
وأقوم بلحسه بقوة .. وهى تأن وذاهبة فى عالم تانى
فحملتها لغرفة النوم بعد أن أصبحت عارية تماماً
ووضعتها على السرير بكل رقة .. فوجدتها تعانقنى وتقبلنى وتدخل لسانها بفمى
ثم ترفع رجليها طالبة منى أن أنكها .. قائلة .. دخله بسرعة
أنا بقالى ثلاثة ساعات وانا مستنيا ماما تنام عشان النيكه دى
فقمت .. بادخال زبى فى هذا الكس الوردى لادك حصنه
وهى تتأوه تحتى إلى أن أحسست بأنى ساقذف
فوجدتها تطلب منى أن أقذف فى طزها
فهى تريد الاستمتاع بدفئ لبنى فى طزها
فأخرجت زبى ... وجلسة بوضعية الكلب
فادخلت ... زبى فى طزها .. لينطلق اللبن بغزارة ليفيض من طزها
****
أخرجت زوبرى واستلقيت بجوارها على السرير
ثم عاودنا النيك مرة أخرى حتى الساعة 6 الصبح
فقامنا للحمام لنستحم
ولبست الروب بتعها وطبعت قبلة على شفتى
وغادرت لشقتها ... ودخلت لانام
*******
استيقظت الساعة 10.30 صباحاً على جرس الباب
فاستيقظت وأنا لا ارتدى سوى شورتى القصير .. لافتح الباب
وجدت سميرة أم نرجس على الباب
قالت لى يخرب بيتك أنت بتفتح للناس كده
مش ممكن يكون ست غريبة هى اللى بتخبط عليك
قلت لها انتى فزعتينى بجرس الباب وأنا نايم ما لحقتش البس حاجة
قالت ولا يهمك المهم أنا عاوزة انبوبة البوتجازبتعتك الاستبن لحسن بتعتى فاضت
قلت لها ماشى حاجبهالك .. ثوانى
قالت .. طيب أنا ح ادخل اشلها معاك لان شكلك تعبان ومش نايم كويس
وبحكم علاقتنا السابقة ... ما فيش كسوف بنا
فدخلت لتساعدنى فى اخذ الانبوبة
*******
فجائة ... اتسمرت سميرة فى مكانها للحظات
ثم أندفعت لتلتقت .. كولت نرجس ..من على أرض الصالة
نظرت إلى وقالت لى .. أيه ده ... وبيعمل أيه هنا
ما عرفتش أقو لها أيه ... خفت أنه تكون عرفت أن ده كولت بنتها
أندفعت تجاهى وبقل قوتها نزلت يدها على وجهى
صعقت .. من ضربها لى .. فهل علمت ما بينى وبين أبنتها
صدمت مما فعلته سميرة معى ... وتوقعت أنها علمت أن الكولت يعود لابناتها نرجس
لكن ما نطق به شفتاها غير كل ما كنت افكر فيه
قالت .. يا وسخ بدل ما تجيب بنات من برة عشان تنكهم
جارتك أولى ... وقالت بشرمة .. ده حتى الجار أولى بالنيكة
*****
وجتنى أجزبها إلى بدون مقدمات وتلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه عميقة .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أشاء .. وهى تتمايل ..و هى لا تريد التملص من حضنى و كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. نكنى .. بقالى زمان زوبرك وحشنى ... وانا أغلى من الحرمان والشهوه
*****
لم أتحمل ما تقول ... و شعرت بيدها تتسلل داخل شورتى ... وتقترب من زوبرى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه تحته ... وكان زبى يشد ومنتصب .... قبضت سميرة بكفها على زبى تخنقه بقوه....وشهقت ... أأأأه أأأأه ... فأخرجته من مكمنه ونزلت بفمها عليه تعتصر رحيقه
ثم أنامتنى على أرض الصالة ... ورفعت جلبابها فأذ هى بلا ملابس داخلية
وزحفت تجلس على أفخادى تدلك شق كسها المحروم بزبى
ثم تدخله ... وتصعد وتنزل ..تتناك وهى فى كامل السعادة
فأخيراً وجدت ما يطفئ نيران كسها
*****
ولم ندرى بحالنا وإلا ونرجس تقف على الباب ...ألذى كان مفتوح
فقامت سميرة ... مفزوعة من مشاهدة ابنتها لها وهى فى هذا الوضع
إلا أن ... نرجس باغتتها ... طيب لما بابا مش مكيفك... ما قولتليش ليه
*****
بكل كسوف ردة سميرة ... طيب وأنتى كنتى ح تعملى ليا ايه
تقدمت منى نرجس ... ومدة ايدها وامسكت زوبرى ... وقالت
كنت ح ادلك على زوبر عمو حبيبى ... هاهاهاها
هنا صمتت سميرة .. وايقنت أن الكولت اللى وجدته عندى
هو كلوت نرجس ...؟
تمالكت سميرة قواها ... وكانها لفت حول العالم فى اللحظات التى سبقت هذه اللحظة
ثم هوت على اقرب مقعد تستجمع كل الذى حدث
ثم نظرت إلى وقالت ... أوعى تكون ضحكت على البت نكتها وفتحتها
أنا عرفاك ما بتعتاقش اى حاجة تعدى من تحت ايدك
ضحكت وقلت لها ... بنتك استاذة وعرفة طريقها لوحدها
مفتوحة ورا وقدام ... وانا يا دوبك زورت
*******
قامت وهجمت على نرجس وسحبتها عليها وقالت لها مين اللى عمل فيكى كده
انتى حطمتى نفسك ... مش ح تلاقى حد يجوزك
ضحكت نرجس وقالت لها ... ما تخفيش يا سمسم دى كلها عملية صغيرة
وارجع بنت بنوت
بس دلوقت خلينا ننبسط
انا عرفة أنك شرقانة نيك وخصوصاً وبابا بش بيكيفك
قالت سميرة ... اسكتى يا بنت مش وقته الكلام ده
********
قالت لها نرجس بكيفك ... بس أنا شرقانة
ولاقيت نرجس .. نطت من جنب أمها وتعلقت فى رقبتى وهات يا بوس ومص فى فمى
ثم مدت اديها وطلعت زوبرى وباسته ثم نزلت مص فيه
لاقيت سميرة سخنت ... وقعدت تلعب بكسها وهى شايفة زوبرى فى فم ابنتها
لقتها فجأة جاءت ونزلتنى نيمتنى على الارض ونزلت بشفرات كسها على فمى
فى الوقت اللى زوبرى فى فم ابنتها
فأخذت الحس كسها وهى تتأوه وتقول الحس كمان قربت اجبهم
ثم قامت واخدت زوبرى
من فم نرجس وقاعدت عليه واخذت فى الصعود والهبوط عليه
فاستغلت نرجس الموقف وجلست بكسها على فمى مواجهة امها
فاخت الحس شفرتى كسها فى الوقت الذى فامت هى بمص بزاز سميرة
وكانها رجعت طفلة ترضع من أمها
أحسست بأنى سانزل لبنى وحاولت اخراج زوبرى من كس سميرة
ألا انها قالت جبهم فى كسى ... حتى نزلت فى كسها
وبمجرد اخراج زوبرى ... انهالت نرجس عليه تنظفه بفمها
ثم نمنا على الارض فى حضن بعض
ومن هذا اليوم أصبحت نرجس وسميرة مقرر فى سريرى
وأصبحت انيك البنت وأمها .. إلى اليوم