مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
كلكم تعشقون جنس المحارم و تثيرون أنفسكم بها و قد عرضت قصة من قبل بإسم حياتى تغيرت و أمى السبب
اليوم سأعيد صياغتها و كتابتها بطريقة أخرى و لكم الحكم
كبرت فى منزل راقى بحي المعادي حيث يحيط بنا منازل السفراء و السفارات و كنت أعيش مع أمي سامية البالغة من العمر 38 سنة و كنت أحبها كأى إبن و أمه حتى كبرت و دخلت مرحلة المراهقة و فى المدرسة الثانوية فهمت كل شئ من خلال دراستى للأحياء و قرائتى للكثير من الكتب التى تتعلق بالحديث عن العلاقة الجنسية و منذ صغرى كانت أمى ترانى طفلاً لوقتنا هذا و كانت إمرأة متحررة تشبه كثيراً الأجانب فكنت أستمتع برؤيتها تبدل ملابسها أمامى دون أن تلاحظ و فكرت كثيراً فى إقامة علاقة جنسية معها لكن كان هناك مانع كبير ليس أنه جنس محرم و لكن السبب فى ترددى تلك الجميلة الثائرة الأنوثة نيرمين حيث أنها تقيم علاقة مع سامية منذ وفاة والدى و أنا فى سن الثالثة و كانت تعمل فى أحد المعامل المشهورة و كانت هوايتها التصوير حيث كانت تستمتع بتصوير أمي و تصويرنا معاً
كانت أمي لا تفعل أى شئ فى حياتها سوى علاقتها بنيرمين فهى تصحبها فى كل مكان تذهب إليه و تنامان معاً فكم حظى سيئ للغاية فهي إمرأة جميلة جداً و تهتم بجسمها كثيراً و جمالها أكثر من رائع و كم أشتهى مجرد النظر إليها و أستمتع بثنايا جسدها فهي شقراء بيضاء طولها 167 سم و وجهها ملائكى و أعتقد أنها تمارس الجنس منذ مراهقتها أى قبل زواجها من والدى لكنها تجتهد لتكون لى أم رائعة و هي كذلك
أما أنا فأبلغ من العمر 18 سنة 177 سم فأمى تزوجت والدى فى مثل عمرى و أنجبتنى منه بعد عناء فهو لم يكن لديه القوة الجنسية الكافية و كنت دائماً فى المدرسة أقول أن لى أمين و ليس لى أب فكانوا يندهشون من كلامى فكيف لى أمين و ليس لى أب لكن كان ذلك بسبب أن نيرمين هى من أخذت ذلك الدور و عوضتنى إياه فهى تشارك أمى كل شئ و أصبحت بمثابة الأب و الأم لي
أما نيرمين 35 سنة 170 سم بيضاء و شعرها أسود أى أصغر من أمي بثلاثة سنوات لكنها تسيطر عليها تماماً و كما قلت أنها العقبة فى طريقى للوصول لجسد أمي
كانت نيرمين تسمح لى أحياناً برؤيتها عارية تماماً ليس قصداً و لكن حسب الظروف فأحياناً أدخل الحمام و هى بالداخل فتتركنى أستمتع بالنظر إليها ففكرت فى طريقة تجعلنى أقترب أكثر منها و كنت أشرح لها ما يحدث معى و يوماً عرضت عليها الزواج لكنها ضحكت ساخرة و نظرت لى بإبتسامة صفراء و قالت يبدو أنك كبرت يا حبيبى و من الواضح إنك عرفت عن الجنس فأخبرتها أنى لم أمارس الجنس من قبل و أنى عرفته من خلال الكتب و مرت أيام على ذلك الحادث حتى عدت من المدرسة فى أحد الأيام فى وقت مبكر و لم يكن أحد بالبيت و بعد قليل دخلت أمي مع نيرمين و هم يضحكون و عرفت أنهم ذهبوا للمول و إشتروا بعض الأغراض لهم و تغدينا ثم تركونى و ذهبوا للإستحمام معاً فهذا أمر عادى بينهم و يفعلونه دائماً
دخلت الحمام و كانت المرة الأولى التى ارى فيها أمى عارية و إنبهرت من رؤيتهم هكذا فلما رأونى ضحكتا و قالت لها نيرمين أنظرى يا سامية كم إبنك رائع و ماذا يحمل بين فخديه و كانت تقصد الخيمة الواضحى فى بنطلونى فأكملت و قالت هيا نعلمه درس فى الجنس فضربتها أمي على كتفها و وجهها محمر من الوضع الذى وضعت فيه فنزلت نيرمين بين قدمي أمى و بدأت تلحس كس سامية التى ارتخت تماماً لما تفعله بها نيرمين و بعد قليل تبدل الوضع و فعلت سامية ما فعلته نيرمين و كنت على أخرى و كاد يغمى علي و فجأة قالت نيرمين على فكرة إحنا مش محتاجين راجل عارف ليه علشان إحنا الستات بنعرف نتصرف و أخرجت زبر صناعى تفاجأت و إرتبكت لرؤيتها و بدأوا المتعة معاً حتى جائت كل واحدة ظهرها و تركتهم يكملوا حموم
كانت نيرمين و سامية فى علاقة غرامية إستحالة كسرها و كدت أحبط فى الوصول لهدفى لكن بعد عدة أيام عدت من المدرسة و كانت أمي وحدها ففرحت كثيراً و ذهبت و قبلتها فى خدها قرب فمها و جلست أتحدث معها عن الرياضيات و الكيمياء و الفيزياء و الأحياء و عن موضوع التزاوج و العالاقة بين الرجل و المرأة و كانت أمى متفهمة لوضعى و تبتسم و أنا أكلمها عن الدراسة و كانت محاولة منى فى التقرب إليها حتى قلت لها عن جسد المرأة و أننى لا أعلم شكل صدر المرأة و مطلوب منى بحث عن الإختلافات الفسيولوجية بين الرجل و المرأة طبعاً من إفتكاساتى فقالت حبيبى إنت أكيد شفت صدرى فى الحمام لما كنت معانا فقلت بخبث يا ماما أنا مركزتش فى جسمك لإنى معرفتش أعمل إيه ساعتها و كنت مكسوف من اللى عملتوه حتى وافقت أن ترينى صدرها لكن بشرط أن يكون سر بيننا و بالفعل قامت بخلع البلوزة النبيتى التى كانت ترتديها على بنطال أبيض ثم خلعت السنتيانة البيضاء ورأيت بداية عانتها الشقراء فعلاً جسد أمى لا يقاوم و بعدها تركتها و ذهبت لغرفتى غير مصدق ما رأيت فحاجز و سد كبير بينى و بين أمي قد تدمر نهائياً
المرة القدمة سأكمل بعض الأحداث فتابعونى

بعد إنهيار الحاجز الكبير بينى و بين أمي ذهبت لنرمين و كانت تقوم بتنظيف الصالون بالمكنسة الكهربائية و أخبرتها بما حدث بينى و بين أمي و كانت ترتدى هوت شورت أبيض و بادي سماوى و طولها الزائد جعلنى أزداد حموة أكثر مما أنا عليه فأخبرتها بأن أمي أرتنى صدرها عارياً فأغلقت المكنسة و نظرت لي مندهشة ثم فاجأتنى بقبلة لم أتوقعها لكنني سرعان ما إندمجت معها وبدأت يدى تتجول على جسمها لتتعرف على قسمات ما كنت أتخيلها حتى أنى رفعت لها البادى و لم يكن هناك أدنى إعتراض بل كانت تلتهم شفتاي بشبق منها غير معهود فهل هي تشتاق لرجل ؟
كانت يدى فى تلك الأثناء تعتصر صدرها و كانت تزداد شبقاً فتزيد من تقبيلى حتى أنى أدخلت يدى داخل الشورت لكنها نزعت يدى لتلفها حول صدرها مرة أخرى و هى تقبلنى و هذا أقصى ما سمحت به و كأنها تقول أن صدرها أفضل و أجمل من صدر أمي
بعد فترة دامت نصف ساعة من التقبيل و التحسيس و التلميس تركتنى لتذهب لأمى دون أى كلام بيننا لكننى شعرت براحة كبيرة فأنا مع مرور الوقت قد أصل لهدفى من أمي
مر أسبوع على ذلك الحادث و لم يتكلم منا فيما حدث بينى و بين أمي سامية أو بينى و بين نيرمين
و فى أحد الأيام عدت مبكراً من المدرسة لأجد أمي نائمة عالكنبة فى وضع مثير حيث كانت تنام على بطنها و جيبتها مرفوعة تعلن عن عدم وجد ملابس داخلية مما أشعل نيران و لهيب الرغبة داخلى فاقتربت منها و قبلتها من خدها و تحدثنا قليلاً ثم ذهبت لغرفتى بالأعلى و بدلت ملابسى و لبست شورت و تيشيرت بلا ملابس داخلية و دخلت الحمام لقضاء حاجتى لكن أثناء دخولى الحمام كانت نيرمين تنزع ملابسها لتستحم فاعتذرت منها لأنى حسبت الحمام فارغ فقالت أنه شئ عادى و تابعت نزع ملابسها و كنت أنا أفرغت شحنتى و خرجت و نزلت لأمى التى قابلتنى بإبتسامة بريئة فتوجهت إليها و أنا أرغب فى المزيد منها و عندما نزلت كانت سامية بالمطبخ تشرب بعض القهوة فإقتربت منها و أنا غير مبالى لخطر وجود نيرمين العارية بالأعلى ولا حسبت أى حسابات ولا ترتيب لما سيحدث لكن كان يجب أن أضع النقط فوق الحروف فما كان منها غير سؤالى عما أفعل عندما كنت أفك أزرار بلوزتها الرائعة ليظهر أمامى صدرها الجميل الرائع و أنا أنظر فى عينيها بنظرة استشفاق و استعطاف مجيباً بأنى أرغب فى تمسيج صدرها فقط و تعلم المزيد عن الجنس فنظرت لى بدهشة و تعجب و لكنى رجوتها قائلاً لها أنها الأم الأكثر جمالاً و روعة على سطح الأرض و كنت قط أكملت نزع بلوزتها و كانت هي أيضاً تنزع جيبتها البيضاء لتقف أمامى عارية تماماً و هى تقول يبدوا أنك تحتاج لمرة أخرى مع صدرى لكنى لن أنفذ أى أفكار قذرة قد تطرأ ببالك فنظرت إليها قائلاً أى أفكار قذرة أمي فقالت أنت الأن فى سن المراهقة و أن ما أفعله فهو لتعليمك فقط و لن تكمل معى علاقة جنسية كاملة لكن هناك طرق يشبع فيها الإثنان بعضهما دون اللجوء للجنس الكامل
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى