انا حماده من مصر وسنى 22 سنه وانا لى اخ اكبرمنة يبلغ من العمر 27 سنه وانا من مصر اسكن بمنطقه الهرم وابى يعيش بالخارج وياتى كل 6 اشهروامى معه ونعيش انا واخى بمفردنا فى البيت ثماتى ابى وامى من السفر وتزوج اخى الكبيرواستقرت امى هنا بعد ما تزوج اخى وكان زوجهاخى امراه جميله جدا وجزابه فشخ حتى انى كنتاتمنى انى اكون مكان اخى معها بغرفه واحده وكنتانظر اليها نظرات من تحت لى تحت حتى لا يلاحظنىاحد من البيت انى انظر اليها انما هى كانت تلاحظ كلنظره منى لها وهى كانت تلبس لبس ضيق جدا حتىكنت ارى القلوط من تحت البنطلون وعندما تلبس
البلوزه كانت ضيقه جدا على صدرها مما تبنا *****
صدرها وكنت اهيج عليها ثم بعد شهرين من الزواج سافراخى بالخارج وطرق زوجته معنا فى البيت وفضلت علىهذا الحال لمده خمسه اشهر بعد سفر اخى كل ما ارهاانظر اليها وادخل الحمام اضرب عشره وهى عليها شفايفحلوه اوى وكانت زوجه اخى تشبه نانسى عجرم وهىامراه جميله جدا وكانت تبلغ من العمر 23 سنه كانت تسبقنىبسنه واحده فى العمر ومن كتر تعبى وهيجانى كل ماارها ادخل الحمام واضرب عشره لحد ما اتى اليومالموعود الذى كنت اتمناه من ساعه ما اخى خطبهاحيث بدات افكر كيف انام معها او المسها او اشمرائحه تفسها كيف حتى اتى اليوم عندما رجعت منالشغل كان لايوجد احد بالبيت وامى كانت عند اهلهاتظورهم وهى كانت بالمنزل لوحدها بينما كانت زوجهاخى اسمها عبير وكانت تغسل ثم دخلت عليها الحماموهى كانت ماسكه الشورت بتاعى وكانت تحتضنهوعندما راتنى واقف امامها حسين ان وجهه اتى بالوانثم نظرت لها وابتسمت لها وذهب الى اوضتى لااغير ملابسى وتعمدت ان اسيب بابى مفتوح ثم لمحتاحد نظر على من هذه الفتحه فعرفت انها عبير وقلت فىبالى اخير ثم قلت لها انا هنام لما ماما تيجى صحينىقالت لى ماشى وعملت نفسى نايم فضلت صاحى لمدهنص ساعه وهى لم تاتى وبعد ساعه تقريبا شعرت بى بابالاوضه ينفتح ورايتها وهى تقترب منى وتقبلنى وهىتلعب فى كسها من فوق اللبس وكانت بتقول كلام مشمفهوم بس اللى قدرت اركز فيه كانت بتقول اه لوتنيكنى يا حماده انا مش قادر عايز انيكها عمال اقولالفرصه جت لحد عندى انما مش عملت اى حاجهكررت نفس الوضوع ده بعد كام يوم كده ماما مشكانت فى البيت بردو بس المره دى نمت بالبوكسربس بعد ما دخلت بنص ساعه كده لقيت عبير دخلت علىوبتكرر نفس الموضوع تلعب فى كسها ومسكه بزازهاوهى تقبلنى انا كنت نايم على ظهرى رحت مغير وضعىفى النوم حتى البطنيه تتشال من على شويه وعندماغيرت وضعى فعلا اتشالت البطنيه من على والبوكسربتاعى بان وكا زبى واقف زى الصخره وهى لاحظتانى صاحى مش نايم راحت عبير قلعه البلوزه فقطوبقيت بالسنتيان والبنطلون وانا عندما رايت بزازها بقيتمش قادر استحمل ولقيت زبى بقى اقوى من الاول وبقىعامل زى الصلب هى لما حست انى صاحى راحت مسكهزبى من فوق البوكسر وقعدت تلعب فيه لقيتها بتلعبفى كسها اكتر من الاول وانا سخنت لما مسكت زبى مكنتش عارف اعمل ايه بس كنت نفسى اضرب عشره فى الوقت ده او انى اقوم اعرفها انى صاحى بجد وانيكها لانى مش قادر وفعلان جت لى الجراه وصحين وهى بالموقف ده ولقيتها بتبص لى وهى خجلانه اوى وانا نظرت لها وانا ابتسم حتى ابين لها علامه الرضا منى ثم بعد ذلك رفعت راسها وقعدتها جمبى واخذت منها بوسها وانا مش مصدق انى بابوسها وكنت اول مره ابوس واحد وكانت شفايفها حلوين اوى ولهم طعم جميل وبعد ذلك نزلت على صدرها وفكيت حملات السنتيان وكنت الحس فى صدرها كالمجنون واليد الاخرى منى عند كسها من تحت البنطلون الذى كانت تلبسه ثم نيمتها على السرير ونزلت الحس على بطنها وبعد ذلك فكيت زراز البنطلون وقلعتهولها وكانت لبسه قلوظ لونه اسود وكان جذاب جدا وكملت لحس لحد ما نزلت على كسها ثم لحست شوى من فوق القلوط ثم بعد ذلك قلعتهولها ويااااااااااااااه لجمال هذا المنظر الشعر الخفيف على كسها وعلى فتحت خرم طيظها جميلاتات فعلا ولون كسها وردى ونزلت الحس فى كسها وهى عماله تقول اااااااااه كمان وتضمنى على كسها ثما غيرنا الوضع الى وضع 96 وهى كانت تقول لى انت احسن من اخوك قلت لها فى ايه قالت اخوك مش بيلحس وانا بحب الحس اوى اخيرا لقيت حس يلحس كسى وفعلا كان الذى ينول من كسها طعمه جميل بجد حتى انى كنت هقطعه بسنانى وهى كانت ترتعش عرفت انها تسخن حتى وانا قد نزلت المنى فى فمها وهى بلعته كله ومش سابت اى حاجه منه وبعد كده قمنا قعدت ابوس شويه فيها والحس فى بزازها وبعد حوالى دقيقتين بزى انتصب مره اخر وقالت لى ارد منكان تدخله بكسى انا كنت خايف لتحمل منى بس عى قالت مش تخاف دخله بس برحه رحت لعبت شويه بزبى على كسها حتى اجعلها تسخن ثم فالت لى بصوت عالى دخله بقى متعزبنيش اكتر من كده فلت لها اوك اوك خلاص هدخله اهو واول ما دخلته كان زبى دخل وسط نار من درجه سخونتها وكان احساس اول مره احسه وقالت نيك جامد قعدت اخدل واطلعه بسخونه جامده اوى لمده خمس دقائق بعدها بخرجه علشان انزل المنى على جسمها قالت لى لالالالالالالا نزلهم جوه انا خفت بصراحه لتحمل منى قالت لى مش تخاف انا اخوك بينكنى ول لو حملت يبقى منه ونزلتهم جوه انا حسيت انها كان بدخلها نار واطفت وبعدها خرجته راحت مسكته وقعدت تلحس فيه زى المجنونه وبعدها هى راحت شقتها فى الدور الثانى وانا خلت الحمام استحميت وبعدها ماما جت وقبل ما عبير تطلع شقتها قلت لها اشوفك بالليل ابتسمت لى وزهبت الى شقتها وانا بخرج بليل وباجى من بره متاخر هلى الساعه 3 او 4 الفجر فى اليوم ده رجعت بدرى شويه على الساعه 1:30 تقريبا وكانت ماما نائمه فى سابع نومه طلعت لشقه اخى وخبط على الباب براحه لقيتها فتحت الباب وكانت اول مره اشوف عبير بكل الجمال ده انا مش مصدق ان عبير حلوه اوى كده يخربيت جمالها وكانت لبسه قميص نوم ابيض شفاف ومش لبه تحته اى حاجه خالص انا مش عارف اخويا سابها وسافر ازى دا معندهوش دم المهم رحت داخل الى اوضه النوم وعنندما دخلت كنت عامل احلى دماغ فى الدنيها كلها لا تقول فيجرا ولا ترما دول كنت عامل دماغ حشيش بصراحه اقوى من اى حاجه المهم انا دخلت عليها كنت انظر اليها باعجاب شديد من جمالها المهم راحت حضنها واخد منها بوسه قعد زى 30 دقيقه بقى فى بقها وانا اللعب فى كسها ثم بعد ذلك قلعتها قميص النوم ونزل على بزازها فضلت الحس فيهم حتى تسيرها هيجان ونيمتها على السرير والحس فى بطنها شويه وبعد كده نزلت على كسها وقعد الحس فيه والحس عسل كسها وكان المره دى اطعم من المره اللى فاتت و اشهى رحت نيمتها على بطنها وقلت لها انتى اتنكتى قبل كده من طيظك قالت هى الطيظ بتتناك منها من امتى الكلام ده انا اول مره اعرف ان البنت بتتناك من طيظها قولت لها طيب جربى كده النيك من الطيظ قالت بس انا اخف انا خرمى ضيق اوى قلت لها مش تخاف انا هظبطك منه ومش تخافى قالت اعمل ما تريد انا ملك لك المهم رحت قعد الحس فى كرم طيظها وادخل لسانى فيه وهى كانت تعبت اوى وكنت اسمعها وقى تقول ااااااااااااااااااااه بشد المهم جبت كريم مرطب دهنت طيظها وانا دهنت زبى وبعد بدات اخل زبى فى طيظها التى لم يلمسها احد غيرى هى راحت فتحت طيظها بايدها وبدات ادخل راس زبى وفى اول ما دخلت راسه زبى مش عايز يدخل خالص بطيظها وهى عماله تقول ااااااااااااااااااااه مش قادره دخله بس بشويش قلت لها اوك بس انا زبى كبير واتى خمرك ضيق قالت دخله دخله على فكره انا زبى 24 سم بالظبط وتخين اوى المهم عملت 2 محاوله وخايف اجرح طيظها المهم فى الاخر دخلت لو راس زبى وهى كانت هتموت منى لما دخلت راسه وبدات اخله واحده واحده واللى كنت خايف منه حصل ان طيظها انجرحت ولما حسي انها اتصوط قفلت بقهها بيدى وهى كان فى قمه لزتها وقلت لها استنى شويه لما خرمك ياخد على زبى قعد زى خمس دقائق زبى فى طيظها مش بعمل اى حاجه غير انى عمال الحس فى ظهرها وبعدين بدات احرك زبى فى طيظها وهى كانت استجابت للوضع وقعد اخله واطلعه عده مرات ثم نزلت فيها المنى فى طيظها وقالت لى ياااااااااااااااااااااااااااااااااه انا اول مره احس انى اتنكت بجد انت بجد احلى من اخوك ب 100000 مره المهم قضي الليله معها وكانت من اجمل القصه وفعلا القصه دى حقيقيه بس انا مش بعرف اكتب كويس بس انا كنت ايام حياتى وحتى الان وانا انيكها لان اخى لسه بالسفر وبقالى شهر بنيك فيها وهى حامل دلوقتى
البلوزه كانت ضيقه جدا على صدرها مما تبنا *****
صدرها وكنت اهيج عليها ثم بعد شهرين من الزواج سافراخى بالخارج وطرق زوجته معنا فى البيت وفضلت علىهذا الحال لمده خمسه اشهر بعد سفر اخى كل ما ارهاانظر اليها وادخل الحمام اضرب عشره وهى عليها شفايفحلوه اوى وكانت زوجه اخى تشبه نانسى عجرم وهىامراه جميله جدا وكانت تبلغ من العمر 23 سنه كانت تسبقنىبسنه واحده فى العمر ومن كتر تعبى وهيجانى كل ماارها ادخل الحمام واضرب عشره لحد ما اتى اليومالموعود الذى كنت اتمناه من ساعه ما اخى خطبهاحيث بدات افكر كيف انام معها او المسها او اشمرائحه تفسها كيف حتى اتى اليوم عندما رجعت منالشغل كان لايوجد احد بالبيت وامى كانت عند اهلهاتظورهم وهى كانت بالمنزل لوحدها بينما كانت زوجهاخى اسمها عبير وكانت تغسل ثم دخلت عليها الحماموهى كانت ماسكه الشورت بتاعى وكانت تحتضنهوعندما راتنى واقف امامها حسين ان وجهه اتى بالوانثم نظرت لها وابتسمت لها وذهب الى اوضتى لااغير ملابسى وتعمدت ان اسيب بابى مفتوح ثم لمحتاحد نظر على من هذه الفتحه فعرفت انها عبير وقلت فىبالى اخير ثم قلت لها انا هنام لما ماما تيجى صحينىقالت لى ماشى وعملت نفسى نايم فضلت صاحى لمدهنص ساعه وهى لم تاتى وبعد ساعه تقريبا شعرت بى بابالاوضه ينفتح ورايتها وهى تقترب منى وتقبلنى وهىتلعب فى كسها من فوق اللبس وكانت بتقول كلام مشمفهوم بس اللى قدرت اركز فيه كانت بتقول اه لوتنيكنى يا حماده انا مش قادر عايز انيكها عمال اقولالفرصه جت لحد عندى انما مش عملت اى حاجهكررت نفس الوضوع ده بعد كام يوم كده ماما مشكانت فى البيت بردو بس المره دى نمت بالبوكسربس بعد ما دخلت بنص ساعه كده لقيت عبير دخلت علىوبتكرر نفس الموضوع تلعب فى كسها ومسكه بزازهاوهى تقبلنى انا كنت نايم على ظهرى رحت مغير وضعىفى النوم حتى البطنيه تتشال من على شويه وعندماغيرت وضعى فعلا اتشالت البطنيه من على والبوكسربتاعى بان وكا زبى واقف زى الصخره وهى لاحظتانى صاحى مش نايم راحت عبير قلعه البلوزه فقطوبقيت بالسنتيان والبنطلون وانا عندما رايت بزازها بقيتمش قادر استحمل ولقيت زبى بقى اقوى من الاول وبقىعامل زى الصلب هى لما حست انى صاحى راحت مسكهزبى من فوق البوكسر وقعدت تلعب فيه لقيتها بتلعبفى كسها اكتر من الاول وانا سخنت لما مسكت زبى مكنتش عارف اعمل ايه بس كنت نفسى اضرب عشره فى الوقت ده او انى اقوم اعرفها انى صاحى بجد وانيكها لانى مش قادر وفعلان جت لى الجراه وصحين وهى بالموقف ده ولقيتها بتبص لى وهى خجلانه اوى وانا نظرت لها وانا ابتسم حتى ابين لها علامه الرضا منى ثم بعد ذلك رفعت راسها وقعدتها جمبى واخذت منها بوسها وانا مش مصدق انى بابوسها وكنت اول مره ابوس واحد وكانت شفايفها حلوين اوى ولهم طعم جميل وبعد ذلك نزلت على صدرها وفكيت حملات السنتيان وكنت الحس فى صدرها كالمجنون واليد الاخرى منى عند كسها من تحت البنطلون الذى كانت تلبسه ثم نيمتها على السرير ونزلت الحس على بطنها وبعد ذلك فكيت زراز البنطلون وقلعتهولها وكانت لبسه قلوظ لونه اسود وكان جذاب جدا وكملت لحس لحد ما نزلت على كسها ثم لحست شوى من فوق القلوط ثم بعد ذلك قلعتهولها ويااااااااااااااه لجمال هذا المنظر الشعر الخفيف على كسها وعلى فتحت خرم طيظها جميلاتات فعلا ولون كسها وردى ونزلت الحس فى كسها وهى عماله تقول اااااااااه كمان وتضمنى على كسها ثما غيرنا الوضع الى وضع 96 وهى كانت تقول لى انت احسن من اخوك قلت لها فى ايه قالت اخوك مش بيلحس وانا بحب الحس اوى اخيرا لقيت حس يلحس كسى وفعلا كان الذى ينول من كسها طعمه جميل بجد حتى انى كنت هقطعه بسنانى وهى كانت ترتعش عرفت انها تسخن حتى وانا قد نزلت المنى فى فمها وهى بلعته كله ومش سابت اى حاجه منه وبعد كده قمنا قعدت ابوس شويه فيها والحس فى بزازها وبعد حوالى دقيقتين بزى انتصب مره اخر وقالت لى ارد منكان تدخله بكسى انا كنت خايف لتحمل منى بس عى قالت مش تخاف دخله بس برحه رحت لعبت شويه بزبى على كسها حتى اجعلها تسخن ثم فالت لى بصوت عالى دخله بقى متعزبنيش اكتر من كده فلت لها اوك اوك خلاص هدخله اهو واول ما دخلته كان زبى دخل وسط نار من درجه سخونتها وكان احساس اول مره احسه وقالت نيك جامد قعدت اخدل واطلعه بسخونه جامده اوى لمده خمس دقائق بعدها بخرجه علشان انزل المنى على جسمها قالت لى لالالالالالالا نزلهم جوه انا خفت بصراحه لتحمل منى قالت لى مش تخاف انا اخوك بينكنى ول لو حملت يبقى منه ونزلتهم جوه انا حسيت انها كان بدخلها نار واطفت وبعدها خرجته راحت مسكته وقعدت تلحس فيه زى المجنونه وبعدها هى راحت شقتها فى الدور الثانى وانا خلت الحمام استحميت وبعدها ماما جت وقبل ما عبير تطلع شقتها قلت لها اشوفك بالليل ابتسمت لى وزهبت الى شقتها وانا بخرج بليل وباجى من بره متاخر هلى الساعه 3 او 4 الفجر فى اليوم ده رجعت بدرى شويه على الساعه 1:30 تقريبا وكانت ماما نائمه فى سابع نومه طلعت لشقه اخى وخبط على الباب براحه لقيتها فتحت الباب وكانت اول مره اشوف عبير بكل الجمال ده انا مش مصدق ان عبير حلوه اوى كده يخربيت جمالها وكانت لبسه قميص نوم ابيض شفاف ومش لبه تحته اى حاجه خالص انا مش عارف اخويا سابها وسافر ازى دا معندهوش دم المهم رحت داخل الى اوضه النوم وعنندما دخلت كنت عامل احلى دماغ فى الدنيها كلها لا تقول فيجرا ولا ترما دول كنت عامل دماغ حشيش بصراحه اقوى من اى حاجه المهم انا دخلت عليها كنت انظر اليها باعجاب شديد من جمالها المهم راحت حضنها واخد منها بوسه قعد زى 30 دقيقه بقى فى بقها وانا اللعب فى كسها ثم بعد ذلك قلعتها قميص النوم ونزل على بزازها فضلت الحس فيهم حتى تسيرها هيجان ونيمتها على السرير والحس فى بطنها شويه وبعد كده نزلت على كسها وقعد الحس فيه والحس عسل كسها وكان المره دى اطعم من المره اللى فاتت و اشهى رحت نيمتها على بطنها وقلت لها انتى اتنكتى قبل كده من طيظك قالت هى الطيظ بتتناك منها من امتى الكلام ده انا اول مره اعرف ان البنت بتتناك من طيظها قولت لها طيب جربى كده النيك من الطيظ قالت بس انا اخف انا خرمى ضيق اوى قلت لها مش تخاف انا هظبطك منه ومش تخافى قالت اعمل ما تريد انا ملك لك المهم رحت قعد الحس فى كرم طيظها وادخل لسانى فيه وهى كانت تعبت اوى وكنت اسمعها وقى تقول ااااااااااااااااااااه بشد المهم جبت كريم مرطب دهنت طيظها وانا دهنت زبى وبعد بدات اخل زبى فى طيظها التى لم يلمسها احد غيرى هى راحت فتحت طيظها بايدها وبدات ادخل راس زبى وفى اول ما دخلت راسه زبى مش عايز يدخل خالص بطيظها وهى عماله تقول ااااااااااااااااااااه مش قادره دخله بس بشويش قلت لها اوك بس انا زبى كبير واتى خمرك ضيق قالت دخله دخله على فكره انا زبى 24 سم بالظبط وتخين اوى المهم عملت 2 محاوله وخايف اجرح طيظها المهم فى الاخر دخلت لو راس زبى وهى كانت هتموت منى لما دخلت راسه وبدات اخله واحده واحده واللى كنت خايف منه حصل ان طيظها انجرحت ولما حسي انها اتصوط قفلت بقهها بيدى وهى كان فى قمه لزتها وقلت لها استنى شويه لما خرمك ياخد على زبى قعد زى خمس دقائق زبى فى طيظها مش بعمل اى حاجه غير انى عمال الحس فى ظهرها وبعدين بدات احرك زبى فى طيظها وهى كانت استجابت للوضع وقعد اخله واطلعه عده مرات ثم نزلت فيها المنى فى طيظها وقالت لى ياااااااااااااااااااااااااااااااااه انا اول مره احس انى اتنكت بجد انت بجد احلى من اخوك ب 100000 مره المهم قضي الليله معها وكانت من اجمل القصه وفعلا القصه دى حقيقيه بس انا مش بعرف اكتب كويس بس انا كنت ايام حياتى وحتى الان وانا انيكها لان اخى لسه بالسفر وبقالى شهر بنيك فيها وهى حامل دلوقتى