أووكد لكم أحبائي أن هذه القصه حقيقية وانا لست ممن يتهافت على كتابة الخيالات ليقرأها غيره ويشكره انها قصة حصلت معي منذ سنين ممكن في بعض جمل ما تكون متناسقه لأني صرت أتذكر أيام حلوة من سنين بعيد من بداية علاقتي مع نور لحد الان..
انا سيف وبنت أختي اسمها نور..
نور بنت أمورة كتييير لا ينقصها من الجمال شيء بيضاء الجسم وطويلة القامة ومخضرة العينين و**** رازقها بأجمل جسم بالدنيا ببزازها متوسطات الحجم وطريات طراوة لا توصف وعليها طيز بتجنن مستديرة ومتوسطة ومتناسقة تناسق فضيع مع جسمها من الآخر بنت بتجنن..
بدأت قصتي مع نور بس كان عمري **سنة وهي كانت بنتوته صغيرة عمرها **سنين كانت تأتي على بيتنا كتير بحكم انو بيت أختي قريب من بيتنا ف كانت نور دائما تيجي لعندنا على البيت تلعب بالجنينه انا بالبداية ما كنت أفكر فيها أبدا الا انها بنت صغيرة وبتلعب مع الصغار لحد يوم من الايام كنت بلعب على الكمبيوتر لعبة سيارات شافتني نور واجت تترجاني اني الاعبها انا ما في ببالي شي ما رضيت الاعبها وصارت تبكي وراحت تشكي لأمي انا سكرت باب غرفتي ورجعت اكمل لعبتي بعد شوي اجت امي علي وفتحت باب الغرفه وكانت نور بتبكي خلف امي وطلبت مني امي الاعبها على الكمبيوتر انا بالبداية رفضت بس امي أصرت وانا طبعا رضيت شغلت لعبة جديدة وبعدت شوي عن طاولة الكمبيوتر وصرت أشوفها وهي تلعب وطبعا أمي راحت تكمل شغل البيت وضليت انا ونور لحالنا بالغرفه وانا لحد هاي اللحظة ما عندي أي نية بأي شي..
بعد شوي ونور بتلعب كنت بدي آخذ سي دي عن طاولة ف قربت وأخذته بهاي اللحظات لمست جسم نور من وراء وحسيت بشعور غريب جدا لأني كنت لابس شورت قصير ونور لابسة فستان بنات عادي قصير شوي وناعم ولكن بس لمستها حسيت بشعور غريب كثير المهم صرت أفكر كيف بدي ألمسها مرة تانية وانا بفكر وقف زبي وصار متل الحديدة بعدين رحت وسكرت باب غرفتي وقعدت على الكرسي وأتمعن بطيز نور الصغيرة وفخداتها كانوأيامها صغار وناعمين كتيير بعدين حكيتلها..
بتعرفي تلعبي سيارات ردت آه بعرف أشطر منك حكيت هسا بدي أشوف وقربت الكرسي عليها لحد ما لمست فخداتها وصرت أشوف لعبها..
وأنا طبعا قصدي ألمسها مش أشوف لعبة سيارات..
وصرت أقرب عليها تدريجيا لحد ما لمست طيزها وهي ما حركت ساكن..
وانا ولعت معي وهو زبي لامس طيزها وكنت حاطط زبي على خط طيزها بس كان شعور بجنن وأول مرة بحياتي بحس بهالشعور.. المهم حست نور بشيء ملزق فيها فجأة مدت ايدها ومسكت زبي اللي على طيزها وحكت خالو شو هالشي انا ارتبكت وبعدت عنها وما عرفت شو بدي أحكي قلت حبيبتي كملي لعبتك يلا بسرعة وصرت أصرخ عليها مشان تنسى الموضوع.. المهم رجعت تلعب وانا بصراحة إرخصت على طراوة طيزها رجعت بعد ربع ساعة تقريبا وقربت عليها ولمستها بإجري وزبي كان لامس شوي من طيزها ضليت هيك أكتر من 10دقايق بعدها تجرأت وقربت أكتر ونور ما حكت شي ولا سألت وقربت أكتر لحد ما فات زبي بين فخداتها طبعا انا كنت مطلع زبي من الشورت وهي مو شايفه شي لأنها مشغولة باللعبة ولكن بس حست بزبي خافت وحكت لي خالو بدي أروح وفتحت باب الغرفه وركضت انا نشف دمي قولت بيني وبين حالي راحت نور تحكي لأمي وانفضحت انتظرت شوي ما اجت أمي بعدين رحت اشوف نور لقيتها بالجنينة ناديتها بحجة تشتري الي شيبس وبسكويت أعطيتها مصاري كتير وقولت الها اشتري اللي بدك ياه فرحت نور وانبسطت وبعد ما رجعت كانت تآكل مصاص لونه أحمر وصرت أتخيلها بتمص زبي بدل المصاص ووقف زبي وعنتر بعدين قلت الها ما بدك تلعبي سيارات وافقت وانبسطت وفتحت اللعبة وانا طبعا بدأت أفكر فيها جنسيا قربت عليها وصرت أمزح معها مشان أضحكها أمسكها من صدرها وبطنها وطيزها وهي تضحك وأعطيتها مصاري واتفقنا ما تحكي لحد عن المصاري وطبعا كل شي بحسابه رجعت تلعب وهي واقفة على الكمبيوتر وانا قربت عليها بس بإيدي على ظهرها حكتلي لا تضحكني يا خالو قلت الها بدي أشوف فستانك الحلو وصرت أمسك جسمها كله بحجة الفستان الحلو وبس أوصل عند طيزها أعصرها عصر بإيدي وهي تضحك وتتهرب وقلت الها لا تحكي لأي حد مشان أعطيكي مصاري كتير وطبعا وافقت..
بعدين قلت الها حبيبتي نور ما تعبتي وانتي واقفة حكت اه تعبت قلت الها ما في غير كرسي واحد بس رح أقعدك على إجري حكت لألألأ خالو أنا ثقيلة.. قلت معلش خالو مشان ما تتعبي المهم قربت وقعدتها على إجري الثنتين وهي مركزة منيح بلعبة السيارات وأنا مركز منيح بطراوة طيزها وملمس جسمها الناعم ومديت ايدي على معظم جسمها ونور ما حكت شي وكانت حاسه بزبي تحتيها وما حكت اي شي بعدين انا إنفجرت قلت الها وقفي حبيبتي لأني تعبت ووقفت وانا وراها مباشرة وفتحت إجري وقعدتها بحضني وصرت أحط زبي بين فخداتها وهي مبسوطه بعدين طلعت زبي من الشورت وحطيته على طيزها من تحت الفستان على كلسونها الأصفر وشديتها عليه صرخت وتوجعت واجت بدها تهرب وأقنعتها وأعطيتها مصاري ورضيت ورجعت تلعب سيارات بعد شوي قربت عليها بهدوء وطلعت زبي وفوتته على كلسونها بهدوء شديد وهي ساكته وصرت أحرك زبي على طيزها لحد ما نزل الحمم الدافقة منه طبعا هي سمعت تنهداتي وحست بسائلي يسيل على فخداتها خافت ومسكت باكيت الفاين بسرعة وميلتها على الطاولة ورفعت الفستان ومسحت كل شي بسرعة..
أنا إرتفع ضغطي وهي صارت تسألني أسئلة كتيرة المهم إتهربت منها وبدأت أمزح معها ولهيتها باللعب وأعطيتها مصاري ونسيتها الموضوع وأنا طلعت من الغرفه ورحت على الحمام أخدت دوش وإتسبحت وتذكرت كيف كانت طيزها طرية وناعمة وإنتهى هاليوم الجنسي على خير...
بعد تقريبا أسبوع روحت بكير الصبح من المدرسه بسبب إقتراب نهاية السنة وخلصنا دروسنا ما لقيت حد بالبيت رحت ع بيت أختي لأنو إحنا متعودين بس يفضى البيت آخر واحد بطلع من البيت بيحط المفتاح عند بيت أختي وبالفعل رحت عبيت أختي لقيتها نايمة وكانت نور معطلة هية وأخوها عبود فتحت الباب نور سألتها وين أمك قالت ماما نايمة قلت أعطيني مفتاح البيت راحت وجابته قلت الها نور حبيبتي إذا بدك تلعبي بالجنينة عندنا إحكي لأني بدي أنام مشان أخلي الباب مفتوح حكت آه خالو بدي آجي عندكم أنظف النافورة هيك حكت لي ماما قولت طيب لا تتأخري لأني بدي أنام أوك...
وأنا كنت أفكر كيف بدي أجيب ظهري على طيزها متل المرة الماضية.. بالفعل ما في نص ساعة وإلا الجرس بيرن فتحت الباب وإلا نور الأمورة قدامي فاتت عالبيت وراحت على الساحة وبدأت تنظف النافورة كانت لابسة بنطلون وبلوزة رحت على غرفتي وفكرت فيها لحد ما وقف زبي ورجعت عليها لقيتها مبلله حالها بالماء قلت الها نور هلأ رح تمرضي لأنك تبلبلتي روحي شوفي أواعي الك تلبسيها وصرخت عليها راحت دورت ما لقت أواعي إجت علي وهية خايفة وحكت لي انو ما في أواعي قلت الها إشلحي البنطلون والبلوزة وعلقيهم على الحبل مشان ينشفو ونظفي بالماء متل مابدك انا بغرفتي وإذا بدك شيء نادي علي وبالفعل هية راحت شلحت أواعيها ودخلت بداخل النافورة وصارت تلعب بالماء وأنا كنت أشوفها من شباك غرفتي كانت المي معبية طيزها وكلسونها الابيض داخل جوا طيزها انا بصراحة ولعت معي زبي وقف وصار زي الحديدة رحت شغلت الكمبيوتر وشغلت لعبة السيارات وعليت الصوت مشان أجذبها تيجي لعندي وبالفعل ما في دقائق اجت نور وفتحت شباك غرفتي وصارت تترجاني مشان ألاعبها وأنا كنت رافض بعدين حزنت عليها قلت الها تعالي العبي وبسرعة البرق كانت ع باب غرفتي إجت علي وكل جسمها معبى ماء صرخت بوجهها وقلت الها روحي جيبي المنشفة ومسحي جسمك من المي راحت تركض وإجت طبعا مو لابسه غير الكلسون وانا شفت حز طيزها لأنو كلسونها مبلل طار عقلي ووقف زبي قلت الها تعالي حبيبتي والعبي وقفت ع الكمبيوتر وصارت تندمج بالعبة وانا مركز بطيزها بعدين حكتلي انها بردانه ولسا أواعيية ما نشفو جبت فاين وصرت أحط فاين على جسمها وحكيتلها بدي أنشف جسمك منيح أحسن مشان لا تمرضي وصرت ألمس جسمها كله وهي عارية كان زبي بدو يتفجر وأنا بلمسها وصرت أعصر طيزها وهي تتهرب وتضحك بس ما هربت متل المرة الماضية وأنا ولعت معي بعدين حملتها وقعدتها بحضني وقلتلها إلعبي سيارات وإنتي بحضني مشان أدفيكي حبيبتي وبعدين سكرت إجريها وكان زبي بين فخداتها طبعا شافته وحكتلي خالو حمامتك كبيرة كتير مو متل حمامة عبود ومدت إيدها على زبي ومسكت راسه وأول ما مسكته مباشرة إجا ظهري وتدفقت الحمم الغزيرة منه وطبعا شافت نور منظر زبي ومسكته وسائلي عبا بطنها وفخداتها انا نزلتها من على إجري ومسحتها بالفاين وقلتلها حبيبتي لا تحكي لحدا وأانا رح أعطيكي مصاري ورح تلعبي متل ما بدك ع الكمبيوتر وهددتها رح أضربها إذا بتحكي لحدا طبعا بنت بعمرها وافقت بعدين إرتحت شوي وضلت نور تلعب سيارات بعدين بدي نور أكتر ناديتها وأنا نايم على السرير وطبعا كان زبي واقف ومبين من الشورت طبعا أنا كنت مو لابس شيء إلا شورت وبدون كلسون كمان قلت الها حبيبتي انتي بدي ياكي تبوسيني ونور على براءتها باستني قلتلها كمان حبيبتي صارت تبوسني على خدي بعدين خليتها تبوسني على رقبتي وصدري وانا ولعت ورجعت تلعب سيارات قلتلها نور حبيبتي انتي بستيني صح قالت آه خالو بستك كتير بدي العب سيارات قلتلها بدي أبوسك حبيبتي تعالي أبوسك متل ما بوستيني وهلأ بشغل الك لعبة ماريو كيفت وإجت تبوسني قمت أنا من السرير ونيمتها قلتلها بدي أبوسك حبيبتي وإنتي على السرير متل ما بوستيني نيمتها وبلشت فيها بوس أكلتها أكل لحستها بلساني لحس وهي بتضحك بعدين قلبتها على بطنها ومصمصتها ولحستها من راسها لأصبع إجريها كنت طيزها بفمي وأعضها وهي بتضحك بعدين طلعت زبي من الشورت ورفعت كلسونها عن فتحتة طيزها وحطيته على حز طيزها كانت سخنه كتيير حكتلي خالو شو هدا قلت نور أسكتي هلأ ولا كلمة بصوت عالي طبعا وصارت تبكي لأني مثبتها بعدين بستها وصرت أضحك فيها وصرت أفرك بزبي على طيزها لحد ما إجا ظهري وكب زبي سوائله على ظهرها مسحتها بالفاين بعدين فتحت لعبة ماريو وناديتها كانت خايفة كتيير قلت الها حبيبتي لا تحكي لحدا وطبعا هددتها وأعطيتها مصاري إنبسطت ورجعت تلعب ماريو وضلينا على هالعادة لحد ما كبرنا وبعد ما بلغت نور وصارت تظهر عليها معالم الأنوثة الجميلة بزاز صغار وطيز مستديرة يوم عن يوم بكبرو وبصيرو أحلى وأنعم وأطرى وصار عمر نور 17 سنة وأنا كنت بالجامعة وأنا كل يوم أو يومين أجيب ظهري على كسها وبطنها وأضل ألحس ببزازها و كسها وألعب فيه لحد ما ييجي ظهرها وترتاح وعلمتها مع الأيام كيف تمسك زبي وتمصه وصارت فنانه بالمص تتفنن بشكل مو طبيعي تدخل زبي لحلقها وتضل تمص فيه لحد ما يكب سوائله بفمها وتلحسه وما تضيع ولا نقطة وطبعا كنت أعطيها مصاري وأغريها بأشياء حلوة كتير للبنات وبيوم وهي بتمص زبي كانت مش طبيعية مو متل كل يوم كانت شهوتها ظاهره على عيونها أنا ما أخدت بالموضوع بعدين وأنا بلحس بكسها كانت مولعه نار وصوتها عالي غير عن كل مرة وإحنا بس كبرنا بطلنا نلتقي إلا وإحنا لحالنا بالبيت وهي طبعا كانت شبه مقيمة عندنا يعني سهل جدا نكون لحالنا طلبت مني أنيكها أنا إنصدمت ما كنت متوقع منها هيك طلب أنا بصراحة كان بهذاك الوقت الي علاقات جنسية مع صاحباتي بالجامعة وكنت مشبع زبي بالنيك من الصبايا وكنت متخذ نور بس لمتعة المص لأنها فنانه كتيير بالمص بس إني أنيكها ما خطر ببالي أبدا قمت عنها وصرخت بوجهها شو هالحكي هذا قالت خالو حبيبي عادي أنا اليوم شفت فيلم سكس مع صاحبتي وكان الشب ينيك حبيبته من طيزها مو من كسها وكانت مستمتعه كتييير وأنا بدي ياك تنيكني من طيزي أنا إنصدمت قلت الها طيب بس ممكن تتوجعي قالت مو مشكلة بس نيكني وصارت تترجاني وتبوس زبي وتمصه بشغف رهيب كنت أول مرة بشوفها ممحونه هيك قلت أنا وكنت مولع طبعا طيب حملتها ومسكت طيزها وصرت أبوس وأمص فيها كانت ريحتها حلوة غير عن أي طيز شفتها فتحتها صغيرة ولونها زهر وسخنه كتير بدأت أحط أصبعي وهيه تغنج غنج مو طبيعي أنا هجت كتير وضليت أدخل أصابعي شوي شوي بعدين قمت وحكطيت زبي على باب طيزها وصرت أضغط بشويش لأنه فتحتها صغيرة كتير وأنا **** رازقني بزب مرتب بإختصار عتله مش زب المهم بدأت أدخله شوي شوي ونور سايخه وبتغنج غنج جنسي أول مرة بسمعه منها صحيح انها كانت متألمه منه بس كانت تطلب مني أدخله كله وأنا خايف عليها مدخل نصه بس بعدين تجرأت وبدأت أحرك بزبي جوا طيزها لحد ما فات كله وهية بتتحرك حركات بتهيج كتير وانا مبلش نح بطيزها لحد ما إجا ظهري جوا طيزها وحكت أحححححححححح ما أسكى زبك يا خالو ومسكت زبي وصارت تمص بقايا المني وتلعق فيه لعق ولحد الآن ما إنتهت علاقتنا رغم انو نور تزوجت وصرت أنيكها من كسها وأكب سوائل زبي بكسها وبطيزها
انا سيف وبنت أختي اسمها نور..
نور بنت أمورة كتييير لا ينقصها من الجمال شيء بيضاء الجسم وطويلة القامة ومخضرة العينين و**** رازقها بأجمل جسم بالدنيا ببزازها متوسطات الحجم وطريات طراوة لا توصف وعليها طيز بتجنن مستديرة ومتوسطة ومتناسقة تناسق فضيع مع جسمها من الآخر بنت بتجنن..
بدأت قصتي مع نور بس كان عمري **سنة وهي كانت بنتوته صغيرة عمرها **سنين كانت تأتي على بيتنا كتير بحكم انو بيت أختي قريب من بيتنا ف كانت نور دائما تيجي لعندنا على البيت تلعب بالجنينه انا بالبداية ما كنت أفكر فيها أبدا الا انها بنت صغيرة وبتلعب مع الصغار لحد يوم من الايام كنت بلعب على الكمبيوتر لعبة سيارات شافتني نور واجت تترجاني اني الاعبها انا ما في ببالي شي ما رضيت الاعبها وصارت تبكي وراحت تشكي لأمي انا سكرت باب غرفتي ورجعت اكمل لعبتي بعد شوي اجت امي علي وفتحت باب الغرفه وكانت نور بتبكي خلف امي وطلبت مني امي الاعبها على الكمبيوتر انا بالبداية رفضت بس امي أصرت وانا طبعا رضيت شغلت لعبة جديدة وبعدت شوي عن طاولة الكمبيوتر وصرت أشوفها وهي تلعب وطبعا أمي راحت تكمل شغل البيت وضليت انا ونور لحالنا بالغرفه وانا لحد هاي اللحظة ما عندي أي نية بأي شي..
بعد شوي ونور بتلعب كنت بدي آخذ سي دي عن طاولة ف قربت وأخذته بهاي اللحظات لمست جسم نور من وراء وحسيت بشعور غريب جدا لأني كنت لابس شورت قصير ونور لابسة فستان بنات عادي قصير شوي وناعم ولكن بس لمستها حسيت بشعور غريب كثير المهم صرت أفكر كيف بدي ألمسها مرة تانية وانا بفكر وقف زبي وصار متل الحديدة بعدين رحت وسكرت باب غرفتي وقعدت على الكرسي وأتمعن بطيز نور الصغيرة وفخداتها كانوأيامها صغار وناعمين كتيير بعدين حكيتلها..
بتعرفي تلعبي سيارات ردت آه بعرف أشطر منك حكيت هسا بدي أشوف وقربت الكرسي عليها لحد ما لمست فخداتها وصرت أشوف لعبها..
وأنا طبعا قصدي ألمسها مش أشوف لعبة سيارات..
وصرت أقرب عليها تدريجيا لحد ما لمست طيزها وهي ما حركت ساكن..
وانا ولعت معي وهو زبي لامس طيزها وكنت حاطط زبي على خط طيزها بس كان شعور بجنن وأول مرة بحياتي بحس بهالشعور.. المهم حست نور بشيء ملزق فيها فجأة مدت ايدها ومسكت زبي اللي على طيزها وحكت خالو شو هالشي انا ارتبكت وبعدت عنها وما عرفت شو بدي أحكي قلت حبيبتي كملي لعبتك يلا بسرعة وصرت أصرخ عليها مشان تنسى الموضوع.. المهم رجعت تلعب وانا بصراحة إرخصت على طراوة طيزها رجعت بعد ربع ساعة تقريبا وقربت عليها ولمستها بإجري وزبي كان لامس شوي من طيزها ضليت هيك أكتر من 10دقايق بعدها تجرأت وقربت أكتر ونور ما حكت شي ولا سألت وقربت أكتر لحد ما فات زبي بين فخداتها طبعا انا كنت مطلع زبي من الشورت وهي مو شايفه شي لأنها مشغولة باللعبة ولكن بس حست بزبي خافت وحكت لي خالو بدي أروح وفتحت باب الغرفه وركضت انا نشف دمي قولت بيني وبين حالي راحت نور تحكي لأمي وانفضحت انتظرت شوي ما اجت أمي بعدين رحت اشوف نور لقيتها بالجنينة ناديتها بحجة تشتري الي شيبس وبسكويت أعطيتها مصاري كتير وقولت الها اشتري اللي بدك ياه فرحت نور وانبسطت وبعد ما رجعت كانت تآكل مصاص لونه أحمر وصرت أتخيلها بتمص زبي بدل المصاص ووقف زبي وعنتر بعدين قلت الها ما بدك تلعبي سيارات وافقت وانبسطت وفتحت اللعبة وانا طبعا بدأت أفكر فيها جنسيا قربت عليها وصرت أمزح معها مشان أضحكها أمسكها من صدرها وبطنها وطيزها وهي تضحك وأعطيتها مصاري واتفقنا ما تحكي لحد عن المصاري وطبعا كل شي بحسابه رجعت تلعب وهي واقفة على الكمبيوتر وانا قربت عليها بس بإيدي على ظهرها حكتلي لا تضحكني يا خالو قلت الها بدي أشوف فستانك الحلو وصرت أمسك جسمها كله بحجة الفستان الحلو وبس أوصل عند طيزها أعصرها عصر بإيدي وهي تضحك وتتهرب وقلت الها لا تحكي لأي حد مشان أعطيكي مصاري كتير وطبعا وافقت..
بعدين قلت الها حبيبتي نور ما تعبتي وانتي واقفة حكت اه تعبت قلت الها ما في غير كرسي واحد بس رح أقعدك على إجري حكت لألألأ خالو أنا ثقيلة.. قلت معلش خالو مشان ما تتعبي المهم قربت وقعدتها على إجري الثنتين وهي مركزة منيح بلعبة السيارات وأنا مركز منيح بطراوة طيزها وملمس جسمها الناعم ومديت ايدي على معظم جسمها ونور ما حكت شي وكانت حاسه بزبي تحتيها وما حكت اي شي بعدين انا إنفجرت قلت الها وقفي حبيبتي لأني تعبت ووقفت وانا وراها مباشرة وفتحت إجري وقعدتها بحضني وصرت أحط زبي بين فخداتها وهي مبسوطه بعدين طلعت زبي من الشورت وحطيته على طيزها من تحت الفستان على كلسونها الأصفر وشديتها عليه صرخت وتوجعت واجت بدها تهرب وأقنعتها وأعطيتها مصاري ورضيت ورجعت تلعب سيارات بعد شوي قربت عليها بهدوء وطلعت زبي وفوتته على كلسونها بهدوء شديد وهي ساكته وصرت أحرك زبي على طيزها لحد ما نزل الحمم الدافقة منه طبعا هي سمعت تنهداتي وحست بسائلي يسيل على فخداتها خافت ومسكت باكيت الفاين بسرعة وميلتها على الطاولة ورفعت الفستان ومسحت كل شي بسرعة..
أنا إرتفع ضغطي وهي صارت تسألني أسئلة كتيرة المهم إتهربت منها وبدأت أمزح معها ولهيتها باللعب وأعطيتها مصاري ونسيتها الموضوع وأنا طلعت من الغرفه ورحت على الحمام أخدت دوش وإتسبحت وتذكرت كيف كانت طيزها طرية وناعمة وإنتهى هاليوم الجنسي على خير...
بعد تقريبا أسبوع روحت بكير الصبح من المدرسه بسبب إقتراب نهاية السنة وخلصنا دروسنا ما لقيت حد بالبيت رحت ع بيت أختي لأنو إحنا متعودين بس يفضى البيت آخر واحد بطلع من البيت بيحط المفتاح عند بيت أختي وبالفعل رحت عبيت أختي لقيتها نايمة وكانت نور معطلة هية وأخوها عبود فتحت الباب نور سألتها وين أمك قالت ماما نايمة قلت أعطيني مفتاح البيت راحت وجابته قلت الها نور حبيبتي إذا بدك تلعبي بالجنينة عندنا إحكي لأني بدي أنام مشان أخلي الباب مفتوح حكت آه خالو بدي آجي عندكم أنظف النافورة هيك حكت لي ماما قولت طيب لا تتأخري لأني بدي أنام أوك...
وأنا كنت أفكر كيف بدي أجيب ظهري على طيزها متل المرة الماضية.. بالفعل ما في نص ساعة وإلا الجرس بيرن فتحت الباب وإلا نور الأمورة قدامي فاتت عالبيت وراحت على الساحة وبدأت تنظف النافورة كانت لابسة بنطلون وبلوزة رحت على غرفتي وفكرت فيها لحد ما وقف زبي ورجعت عليها لقيتها مبلله حالها بالماء قلت الها نور هلأ رح تمرضي لأنك تبلبلتي روحي شوفي أواعي الك تلبسيها وصرخت عليها راحت دورت ما لقت أواعي إجت علي وهية خايفة وحكت لي انو ما في أواعي قلت الها إشلحي البنطلون والبلوزة وعلقيهم على الحبل مشان ينشفو ونظفي بالماء متل مابدك انا بغرفتي وإذا بدك شيء نادي علي وبالفعل هية راحت شلحت أواعيها ودخلت بداخل النافورة وصارت تلعب بالماء وأنا كنت أشوفها من شباك غرفتي كانت المي معبية طيزها وكلسونها الابيض داخل جوا طيزها انا بصراحة ولعت معي زبي وقف وصار زي الحديدة رحت شغلت الكمبيوتر وشغلت لعبة السيارات وعليت الصوت مشان أجذبها تيجي لعندي وبالفعل ما في دقائق اجت نور وفتحت شباك غرفتي وصارت تترجاني مشان ألاعبها وأنا كنت رافض بعدين حزنت عليها قلت الها تعالي العبي وبسرعة البرق كانت ع باب غرفتي إجت علي وكل جسمها معبى ماء صرخت بوجهها وقلت الها روحي جيبي المنشفة ومسحي جسمك من المي راحت تركض وإجت طبعا مو لابسه غير الكلسون وانا شفت حز طيزها لأنو كلسونها مبلل طار عقلي ووقف زبي قلت الها تعالي حبيبتي والعبي وقفت ع الكمبيوتر وصارت تندمج بالعبة وانا مركز بطيزها بعدين حكتلي انها بردانه ولسا أواعيية ما نشفو جبت فاين وصرت أحط فاين على جسمها وحكيتلها بدي أنشف جسمك منيح أحسن مشان لا تمرضي وصرت ألمس جسمها كله وهي عارية كان زبي بدو يتفجر وأنا بلمسها وصرت أعصر طيزها وهي تتهرب وتضحك بس ما هربت متل المرة الماضية وأنا ولعت معي بعدين حملتها وقعدتها بحضني وقلتلها إلعبي سيارات وإنتي بحضني مشان أدفيكي حبيبتي وبعدين سكرت إجريها وكان زبي بين فخداتها طبعا شافته وحكتلي خالو حمامتك كبيرة كتير مو متل حمامة عبود ومدت إيدها على زبي ومسكت راسه وأول ما مسكته مباشرة إجا ظهري وتدفقت الحمم الغزيرة منه وطبعا شافت نور منظر زبي ومسكته وسائلي عبا بطنها وفخداتها انا نزلتها من على إجري ومسحتها بالفاين وقلتلها حبيبتي لا تحكي لحدا وأانا رح أعطيكي مصاري ورح تلعبي متل ما بدك ع الكمبيوتر وهددتها رح أضربها إذا بتحكي لحدا طبعا بنت بعمرها وافقت بعدين إرتحت شوي وضلت نور تلعب سيارات بعدين بدي نور أكتر ناديتها وأنا نايم على السرير وطبعا كان زبي واقف ومبين من الشورت طبعا أنا كنت مو لابس شيء إلا شورت وبدون كلسون كمان قلت الها حبيبتي انتي بدي ياكي تبوسيني ونور على براءتها باستني قلتلها كمان حبيبتي صارت تبوسني على خدي بعدين خليتها تبوسني على رقبتي وصدري وانا ولعت ورجعت تلعب سيارات قلتلها نور حبيبتي انتي بستيني صح قالت آه خالو بستك كتير بدي العب سيارات قلتلها بدي أبوسك حبيبتي تعالي أبوسك متل ما بوستيني وهلأ بشغل الك لعبة ماريو كيفت وإجت تبوسني قمت أنا من السرير ونيمتها قلتلها بدي أبوسك حبيبتي وإنتي على السرير متل ما بوستيني نيمتها وبلشت فيها بوس أكلتها أكل لحستها بلساني لحس وهي بتضحك بعدين قلبتها على بطنها ومصمصتها ولحستها من راسها لأصبع إجريها كنت طيزها بفمي وأعضها وهي بتضحك بعدين طلعت زبي من الشورت ورفعت كلسونها عن فتحتة طيزها وحطيته على حز طيزها كانت سخنه كتيير حكتلي خالو شو هدا قلت نور أسكتي هلأ ولا كلمة بصوت عالي طبعا وصارت تبكي لأني مثبتها بعدين بستها وصرت أضحك فيها وصرت أفرك بزبي على طيزها لحد ما إجا ظهري وكب زبي سوائله على ظهرها مسحتها بالفاين بعدين فتحت لعبة ماريو وناديتها كانت خايفة كتيير قلت الها حبيبتي لا تحكي لحدا وطبعا هددتها وأعطيتها مصاري إنبسطت ورجعت تلعب ماريو وضلينا على هالعادة لحد ما كبرنا وبعد ما بلغت نور وصارت تظهر عليها معالم الأنوثة الجميلة بزاز صغار وطيز مستديرة يوم عن يوم بكبرو وبصيرو أحلى وأنعم وأطرى وصار عمر نور 17 سنة وأنا كنت بالجامعة وأنا كل يوم أو يومين أجيب ظهري على كسها وبطنها وأضل ألحس ببزازها و كسها وألعب فيه لحد ما ييجي ظهرها وترتاح وعلمتها مع الأيام كيف تمسك زبي وتمصه وصارت فنانه بالمص تتفنن بشكل مو طبيعي تدخل زبي لحلقها وتضل تمص فيه لحد ما يكب سوائله بفمها وتلحسه وما تضيع ولا نقطة وطبعا كنت أعطيها مصاري وأغريها بأشياء حلوة كتير للبنات وبيوم وهي بتمص زبي كانت مش طبيعية مو متل كل يوم كانت شهوتها ظاهره على عيونها أنا ما أخدت بالموضوع بعدين وأنا بلحس بكسها كانت مولعه نار وصوتها عالي غير عن كل مرة وإحنا بس كبرنا بطلنا نلتقي إلا وإحنا لحالنا بالبيت وهي طبعا كانت شبه مقيمة عندنا يعني سهل جدا نكون لحالنا طلبت مني أنيكها أنا إنصدمت ما كنت متوقع منها هيك طلب أنا بصراحة كان بهذاك الوقت الي علاقات جنسية مع صاحباتي بالجامعة وكنت مشبع زبي بالنيك من الصبايا وكنت متخذ نور بس لمتعة المص لأنها فنانه كتيير بالمص بس إني أنيكها ما خطر ببالي أبدا قمت عنها وصرخت بوجهها شو هالحكي هذا قالت خالو حبيبي عادي أنا اليوم شفت فيلم سكس مع صاحبتي وكان الشب ينيك حبيبته من طيزها مو من كسها وكانت مستمتعه كتييير وأنا بدي ياك تنيكني من طيزي أنا إنصدمت قلت الها طيب بس ممكن تتوجعي قالت مو مشكلة بس نيكني وصارت تترجاني وتبوس زبي وتمصه بشغف رهيب كنت أول مرة بشوفها ممحونه هيك قلت أنا وكنت مولع طبعا طيب حملتها ومسكت طيزها وصرت أبوس وأمص فيها كانت ريحتها حلوة غير عن أي طيز شفتها فتحتها صغيرة ولونها زهر وسخنه كتير بدأت أحط أصبعي وهيه تغنج غنج مو طبيعي أنا هجت كتير وضليت أدخل أصابعي شوي شوي بعدين قمت وحكطيت زبي على باب طيزها وصرت أضغط بشويش لأنه فتحتها صغيرة كتير وأنا **** رازقني بزب مرتب بإختصار عتله مش زب المهم بدأت أدخله شوي شوي ونور سايخه وبتغنج غنج جنسي أول مرة بسمعه منها صحيح انها كانت متألمه منه بس كانت تطلب مني أدخله كله وأنا خايف عليها مدخل نصه بس بعدين تجرأت وبدأت أحرك بزبي جوا طيزها لحد ما فات كله وهية بتتحرك حركات بتهيج كتير وانا مبلش نح بطيزها لحد ما إجا ظهري جوا طيزها وحكت أحححححححححح ما أسكى زبك يا خالو ومسكت زبي وصارت تمص بقايا المني وتلعق فيه لعق ولحد الآن ما إنتهت علاقتنا رغم انو نور تزوجت وصرت أنيكها من كسها وأكب سوائل زبي بكسها وبطيزها
