القصة حقيقة 100 فى 100
وهى احد قصصى اللى بنشرها فقط
مرة كنت مروح من 3 سنين يعنى كنت 18 سنة ومش فى بالى سكس
وقفنى سواق تاكسى وقال لو سمحت ممكن تساعدنى ادور العربية وكان شكله فى اواخر التلاتينيات وكان ضخم طول بعرض تحس انه طور على السرير
قلت اوك وانا مش فى بالى حاجة قام قال لى اقعد مكانى ودوس على البنزين وانا هشوف الماتور ماله وعملت زى ما قال وفتح كابوت العربية وقعد يبص له ويبص على رجلى وقام حط ايده على رجلى ناحية الدواسة وضغط بيها عليها وكوعة لمس زبرى قلت يمكن ميقصدش
بس استمر على كدة وانا حابب الموضوع اووى وفهمت انه عاوز يتأكد عاوز امارس ولا لا
قام قال لى تمام العربية كدة تحب اوصلك فين
قلت له لا مشوار بعيد
قال طيب نلف شوية ونتعرف
قلت له اوك
واتعرفنا ومسك ايدى وممانعتش بعدين حسس على رجلى وزبرى وقال لى انت حلو اوى وعجبتنى اول ما شوفتك
وعرف انى بتناك وعرض عليا نروح بيت ينكنى بس قلت له مرة تانية عشان مستعجل وقعد يلف فى شوارع وسط البلد فى اسكندرية بين محطة الرمل والمنشية والشاطبى والاماكن دى وكان بيبوسنى ويسيحنى بعدين خلانى افتح البنطلون ودخل ايده من ورا لمس طيزى هجت اوى قام قال لى قوم شوية واقعد على صباعى وعملت كدة وبقى يبعبصنى حلو اوى
بعدين طلع زبره وخلانى امص وكان كبير جدا
هو يبعبصنى وانا العب فى زبره وقعد يتحايل عليا اروح اى حتة معاه لكن مكنش ينفع لانى متأخر وفى نفس الوقت خفت منه لانه زى المصارعين الى حد ما
وحسيت ان الناس فى الشارع بدأت تلاحظ وكان مغطى زبره وايدى اللى بتلعب فيه بفوطة التاكسى لغاية ما جابهم على ايدى وكان اللبن بتاعه كتير جدا وسخن وكان هايج جدا
وباسنى وشكرنى ونزلنى مكان ما ركبت معاه
وفضلت مذهول طول اليوم من طول زبره وكمية اللبن اللى نزلهم
وهى احد قصصى اللى بنشرها فقط
مرة كنت مروح من 3 سنين يعنى كنت 18 سنة ومش فى بالى سكس
وقفنى سواق تاكسى وقال لو سمحت ممكن تساعدنى ادور العربية وكان شكله فى اواخر التلاتينيات وكان ضخم طول بعرض تحس انه طور على السرير
قلت اوك وانا مش فى بالى حاجة قام قال لى اقعد مكانى ودوس على البنزين وانا هشوف الماتور ماله وعملت زى ما قال وفتح كابوت العربية وقعد يبص له ويبص على رجلى وقام حط ايده على رجلى ناحية الدواسة وضغط بيها عليها وكوعة لمس زبرى قلت يمكن ميقصدش
بس استمر على كدة وانا حابب الموضوع اووى وفهمت انه عاوز يتأكد عاوز امارس ولا لا
قام قال لى تمام العربية كدة تحب اوصلك فين
قلت له لا مشوار بعيد
قال طيب نلف شوية ونتعرف
قلت له اوك
واتعرفنا ومسك ايدى وممانعتش بعدين حسس على رجلى وزبرى وقال لى انت حلو اوى وعجبتنى اول ما شوفتك
وعرف انى بتناك وعرض عليا نروح بيت ينكنى بس قلت له مرة تانية عشان مستعجل وقعد يلف فى شوارع وسط البلد فى اسكندرية بين محطة الرمل والمنشية والشاطبى والاماكن دى وكان بيبوسنى ويسيحنى بعدين خلانى افتح البنطلون ودخل ايده من ورا لمس طيزى هجت اوى قام قال لى قوم شوية واقعد على صباعى وعملت كدة وبقى يبعبصنى حلو اوى
بعدين طلع زبره وخلانى امص وكان كبير جدا
هو يبعبصنى وانا العب فى زبره وقعد يتحايل عليا اروح اى حتة معاه لكن مكنش ينفع لانى متأخر وفى نفس الوقت خفت منه لانه زى المصارعين الى حد ما
وحسيت ان الناس فى الشارع بدأت تلاحظ وكان مغطى زبره وايدى اللى بتلعب فيه بفوطة التاكسى لغاية ما جابهم على ايدى وكان اللبن بتاعه كتير جدا وسخن وكان هايج جدا
وباسنى وشكرنى ونزلنى مكان ما ركبت معاه
وفضلت مذهول طول اليوم من طول زبره وكمية اللبن اللى نزلهم