كانت البداية وانا في احد الاقسام الداخلية كنا اطفال صغار لا نعرف عن الجنس شيئ وكانت اعمارنا متفاوتة وكنت على درجة لا بأس بها من الوسامة مما جعلت الانظار تتجه لي بالمغازلة واحيانا باللمس وكنت سابقا لا اعرف شئا عن هذا كانت حجرات الاقسام الداخلية عبارة عن حجرات كبيرة بها عشرات الاسرة في وضع متقارب جدا وكان احد التلاميذ يكبرني سنا أي تقريبا وصل لدرجة البلوغ كان هذا الشخص دائما يراقبني ويتبعني اينما اتجهت حتى انني شعرت بالقلق واصبحت لا اميل له ابدا وابتعد عن المكان الذي يأتي اليه وتطورت الامور حتى انه ذات يوم اراني زبه الطويل والمدبب الرأس وقال لي ما رأيك في هذا لكنني لم اعره أي اهتمام وازداد اصراره على متابعتي وقال لي ذات يوم لا اهنى حتى انيكك يا رياد ، انتابني شعور واحساس غريب وشعرت بعد ان رأيت زبه لو كان هذا الزب داخل طيزي المهم تكررت هذه العملية مرات كثيرة ولكنه لم ينل مني شيئ فأنا وقتها لا زلت صغيرا لكن هذا الكلام وهذه الحركات كانت بلسما لي فيما بعد اذ كان معي بالقسم الداخلي ابن عمتي (ص) والذي كان سليط اللسان وصاحب شخصية قوية وطالت المدة ومرت الايام وبدأ المزاح بيننا في البداية بالكلام ثم بالمناوشة والمصارعة واحيانا بتحديد غرامة ما على الخاسر في اللعبة والخاسر يمنح للفائز قبلة مثلا في هذه الآونة تذكرت ما حدث لي مع الشخص الاول الذي كان يحاول ان ينيكني واراني في ذات يوم زبه فقد تكررت العملية وكنت استنجد بابن عمتي الذي كان سريره الى جانب سريري مباشرة وما كنت اعتقد ان ابن عمتي سينيكني بدل ان يحميني من الشخص الذي اراني زبه كانت بدايتي مع ( ص) ابن عمتي عندما تنطفي الانوار يمد يده الي المرة بعد المرة كانت يده تلامس طيزي المرة الاولى منعته من ذلك لكن المرة الثانية كانت لي الرغبة في ان امارس الجنس الذي لانعرف عنه شيئا تكررت العملية وحضيت برؤية الزب الثاني أي زب ابن عمتي(ص) اتفقنا منذ المساء على ان تتم العملية الليلة المهم بالسرية التامة وبالفعل انطفأت الانوار واخذ ابن عمتي يلامسني وقد سهلت له المهمة فقد كنت ارتدي قميصا طويلا وقد خلعت البنطال الى ركبتي داعبني بزبه الصغير لكن المداعبة كانت خارجية فقط اذ كنا الاثنين لم نصل للبلوغ وكنا صغار أي كانت مجرد مداعبة بسيطة بين فلقتي الطيز وليس بداخله ولكنها حركت لدي احساس غريب وقد استمريت على هذه الحاالة مدة اكثر من سنتين ولم يفتحني بل مجرد مداعبة ثم انتهت اقامتي بالقسم المذكور وانتقلت الى حيث تقيم الاسرة عدت الى صديق طفولتي الاش****ي(احمد) كنا في فصل واحد وكنت انا اغنى منه جاها ومالا تطرقنا في احاديثنا الى البنات والجنس وغير ذلك وقلت لكم اني كنت صاحب تجربة سابقة وانقطعت عنها جبرا فقد اصبحت افكاري تراودني نحو صديق طفولتي وكيف ابدأ معه الحديث ولكن ****** صدفة خير من الف ميعاد فقد كانت لصديقي هذا دراجة وكنت اجلس امامه وهو يقود الدراجة كنت عندما اركب معه الدراجة اتمنى ان يلامس زبه طيزي وكنت اتعمد ان اقترب بطيزي نحو زبه كان يمزح علي ويقول امسك فرامل يا (رياد) حتى اصبح هذا المصطلح متعارف عليه تكررت العملية حتى عرف صديقي انني مغرم به فجربني ذات مرة ومسك بطيزي فقلت له السن بالسن ولكل فعل رد فعل لو مسكتني مرة اخرى يا (احمد) سأمسك زبك بأسناني وليس بيدي وفي هذا الحين زادت لهفتي وشعوري وتعطشي لزب احمد الذي سبق ان اراني اياه ذات يوم و اعرف انه طويل ومدبب وابيضاني لأن احمد اشقر اللون وجميل جدا وعرف احمد مشاعري نحوه ورغبتي القوية في التهام زبه بطيزي لا بأسناني كما قلت سابقا والتقينا في اليوم الثاني وقررنا ان نتبادل النيك لكن من الذي سيبتدي اولا يا ترى جاوبت انا مسرعا لأنني كنت متلهف لطعم الزب وقلت له يا (احمد) اهم شيئ العدل هيا نتسابق والفائز ينيك هو الاول قال لي قلت الصواب قلت له موافق يا احمد قال موافق وتسابقنا ومكنته من ان يسبقني حتى اتمتع انا الأول بزبه المدبب وفي الحال اتفقنا على اللقاء بالليل بحجة المذاكرة مع بعضنا حيث توفر لنا اسرتينا جميع وسائل الراحة والهدوء طبعا لأجل التحصيل العلمي والعاقل يفهم وقفلنا الحجرة من الداخل واصبح يداعبني فارتخت اعصابي وازال كل ملابسه ثم بدأ بازلة ملابسي في هذا الوقت قرب احمد زبه من شفايفي وقال لي قبله يا رياد هيا الم تقل لي انك ستمسكه بأسنانك فقلت له سمعا وطاعة يا احمد وبالفعل ما هي الا لحضات واذا بالزب بين شفايفي الثمه واقبله بشدة وبلهفة وبحنية حتى كدت ان اغيب عن الوعي في تلك الاثناء لم استطيع ان اتحمل اكثر واصبحت اكثر رغبة في ان يلج الزب المدبب خرم طيزي البكر وقلت له هيا يا احمد ارحني وادخل ايرك في طيزي فاصبح يبلل طيزي وزبه بلعابه وانا على احر من الجمرانتضر السهم الخارق الذي حرك كل مشاعري في هذه اللحضة استلقيت على الفراش ونمت على بطني واذا بأحمد فوقي ويا لها من لحضة سعيدة اخيرا وصلنا الى التطبيق العملي وهي عملية ولوج الزب في طيز رياد انها اللحضة التي انتضرتها كثيرا اصبح احمد يحرك زبه على طيزي وانا اتحرك يمينا ويسارا من شدة الالم والمتعة تذكرت حينها ان نيك ابن عمتي ( ص ) لم يكن نيك وانما كان لعب اطفال ، شعرت بقمة النشوة وانا تحته فقلت له بصوت خافت افتحني يا احمد افتحني اريد ان اصبح كأنني زوجتك لأنك جميل ونلت السبق بولوج ايرك في طيزي وما هي الا لحضات الا والزب المدبب يخترق طيزي كأنه غواصة في البحر او سهما من احد الرماة ويا لشدة المتعة المهم نلت ما كنت اتمناه ودخلني الزب وقذف حممه في طيزي وبقيته في فمي وحلقي فأرتويت من منيه ومنذ ذلك اليوم اصبح ينيكني بدون تكلف واصبحت مهمة روتينية وقد نكته انا مرة واحدة فقط وناكني هو اكثر من مائة مرة .بعد ذلك كانت علاقتي مع (خ) الذي كان يطمع في ان انيكه وبات عندي ذات ليلة وسهرنا وتبادلنا الحديث والمزح وعندما قررنا النوم نام (خ) بجانبي واذا به يقترب مني رويدا رويدا وعندما كلمته جعل نفسه كأنه نائم داعبت طيزه لم يعرني اهتمام خلعت بنطاله تحرك ذات اليمين وذات اليسار ودون ان يتكلم خلعت الملابس الداخلية الى اسفل الركبة واصبحت اداعبه بزبي فأرتاح لذلك ولم يبدئ أي ممانعة اقتربت اكثر وجعلت زبي بين فلقتية فاقترب مني اكثر وكأنه يقول هيا بنا ادخله وما هي الا لحضات حتى اصبح زبي داخل الطيز الاش****ي الذي نلت سبق فتحه والى اللقاء