انا جالس خلف كرسي الوثير اشرب البيبسي وادخن سيجارة الفايسروي واتمعن
الى اخر افلام وقصص السكس
الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما ارى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة
الضاوي في الافيش طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها
متناسقة مع الجنس وعندما راينها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه
وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه يمنة ويسرة داحشا اياه في كلسوني
الذي شعرت بانه يتمزق ثم التفت في غرفتي التي على السطح ولم اجد احد
فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاولو وبدا كانه السمكة التي تلقط اخر
انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة بدات افرك في ايري
وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه
الششديد وطوله الكبير وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه
لي …..وفجاءة انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة
ونهضت من على جهازي وايري يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرة من كوة
الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا بي ارى جارتنا الارمله ام سعيد وهي
تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس على لبنه حجرية وامامها
سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية وقد انكشفت افخاذها المرمريتان
اللتان يعان بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة ..فانا من اول
يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري العظيم سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا
وحنانا وبياضا وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي
يبان من اسفله اتراب صدرها المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود
البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه الذي يكسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي
تلبسه ام سعيد فهي عبارة عن قنبلة جنسية موقوته ما ان رائها ايري الا
بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي يريد ان يقطع الشارع
وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات زبي لا يقاوم منظر جسمها المكتنز
باللحم والكثير الرج ..فعندما رايتها على وضعها هذا وهي تغسل ثيابها
الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا يستطيع
معه الاير صبرا الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها ..فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى
كاقطاف العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه …فسارعني
ايري بالحديث ان اخرج اليها فانه وقت النيك واللتمتع في النياكه او على
الاقل تامين جلخ الليله على منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه..ثم قررت
ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو السطح من السكان كونها فترة الدوام
الرسمي وايري الذي لا يقاوم فرميت ايري خلف كلسوني وشددت ازرار بنطلوني
وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه فاطفيت جهاز
الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة
ووضعت الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء
بعد ملل الجلوس لوحدي ..فتفاجت ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت
على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه وبدا منظرها كطفله عمرها 15سنه
مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا:صباح الخير يا جارتنا
….الظاهر اني ازعجتك …شو شايف الغسيل كثير اليوم_وانا اقصد الكلاسين
والستيان خاصتها التي في السطل_و**** انك بتتعبي
ام سعيد بخجل: شو بدنا نعمل يا جار الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ
بسرعة
وقلت بجراءة:بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه
ام سعيد وقد كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت: هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لان ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب
وبنفس الوقت ممازحا:يا حسرة لمين بتغسلي الثياب الداخليه
ما في احد تلبسيهم عشانه….هاهاهاها
ام سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد
انتفاخ كسها: شو يا جار انت زودتها ما بصير هيك
قلت متداركا الموقف باسلوبي الناعم:شو شكلك زعلتي انا بمزح معك ..انت ما
بتحبي المزح
ام سعيد غاضبه: انا ما بعرفك كيف بتمزح معي ما بصير يا جار المزح ثقيل
الدم
قلت بثقة: ليش ثقيل دم ..الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم
ام سعيد متفاجئه باسلوبي: كيف كلمة الحق..شو قصدك
قلت بقوة قلب عنيفه: قصدي..انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي
له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه عشانه …وانت لسه صبيه وجسمك مثل لعبة
الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا وينام على الفرشة بدون ما يكون
بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه والجمال ويطفى ناره
ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان
ام سعيد وقد تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم: شو شو شو..انت كثير
وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن..ز
قلت وقد زاد اشتعال زبي علي: ابن..ششو كملي يا ام سعيد ..انا الحق علي
عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله
بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم ويلبسك ملابسك الداخليه
بيديه…يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان
ام سعيد وقد بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني
من تحت لفوق وتركز بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من
بنطلوني ولمحت من فمها عضة رضا وشهوة على شفتها وقد زادت اعجابا بي
لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت متصنعه: ماشي يا جار انا قبلت
اسفك بس لا تعيده
قلت بوقاحه: انا ما بغير كلامي كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام انت جسمك
سكسي حرام يروح هيك بس شو بدي اعمل انت مخك تخين
قالت وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع:
طيب احكي زي ما بدك يلا باي
قلت مستعجلا وموقفا اياها: بتعرفي لو فيها ثقلة نفسي اشرب فنجان قهوة من
ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد
قالت وهي تنزل الدرج وتضحك وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات
مديح قهوتها وجمالها: ماشي يا جار كمان شوي بطلعلك اياها بس لا تظلك
تتحرش فيه كل ما اطلع
وبعد ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا
الكلام وانا راضي كل الرضا عن نفسي وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما
تحضر لي القهوة وبداء ايري بالانتصاب بششدة من شدة التشويق والخيال
واشعلت سيجارة اخرى وشربت اخر كمية من البيبسي ورميتها على السطح بعد ان
طعجتها وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف سوف انيكها وبعد خمسة
دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة قهوة وفنجانين
وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها وغيرت ثوبها
ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه ووضعت الروج
الفاقع الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل وقلت
لها متغزلا: يسلموا ايديكي يا ام سعيد شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم
تقول بنت ستو عشر وهي تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد
النيك وقلت لها مستدرجا: تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي
فقالت بخوف وخجل : لا يا جار بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار
قلت وانا اشجعها وامسك بيديها التان كالمرمر: لا تخافي ما في حدا الكل في
دوامه وانا اسمي زب اسود وفي الداخل بنتعرف اكثر
ضحكت وهي تضع راسها في الارض وهي خجله فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح ونظرت
اليها نظرة الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها: خجلانه مني انت
احلى شيء عرفته في حياتي انت اجمل شيء رايته في عمري كله …وامسكتها من
خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن ششهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى
صدري وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول :شو بتعمل يا مجنون شو
بتعمل اتركني
قلت: و**** ما بتركك ..صرخي ..نادي…لمي الجيران انت دخلتي على غرفتي لو
فيها رقبتي لازم انام معك
خافت ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل
رقبتها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا
فشيئا معلنتا استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي
الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على
نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا
وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من
المص والششفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا
امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم فنزلت بهما تفريكا
وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمت
سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف
باني اريد نيكهها الان فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها
بالكامل فبداءت كانها افروديت الهة الجنس طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد
فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج
وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود
وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها
ومحنتها وتقول: زمان يا حبيبي زمان يا زب اسود ما انتكت زمان انا مبسوطه
يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رايت
يديها تنطلق الى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلون ي وتحله ثم تمسك زبي
من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف: ششو هذا
الزب هذا ساطور ولا مدفع ولا شو انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت وانا اخرج اير ي ويقفز مثل الرشاش امامها: كيف بتشوفي هسه على
الطبيعه
زادت من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت: شو هذا زب ابو سعيد كان قد
ربعه ويدوب اتحمله كيف ذا شو بدك تعمل فيه
قلت وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري: بدك تمصي يلال فرجيني خبرتك
وقربت ام سعيد من ايري وبداءت تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى
اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها
وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية
بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين
وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت لها زبي في فمها
وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا وبداءت
احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر
وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت
على كسها من اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا
قليلا في كسها بعد ان قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر
لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: حطه يا زب حطه مشان **** فادخلته
وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها
الذي فقدته منذ زمن طويل وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم
مغمضتا عينيها وتقول:كمان يا حبيبي …وانا ازيد من الرهز والنيك حتى
شعرت بانها طارنت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي طيزها
البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملسء باردة اللملمس
فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغززت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله
وبداءت اسالها: ششو انت واسعه طيزك كثير
قالت: يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا
بحط خيار كبير وازباب حديد في طيزي وكسي بس انت الي بدك تنسيني الخيار
وابو سعيد كمان ..وزدت من نيك طيزها مثل الدرل وانا انيك وهي متمتعه
بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها الى الاعلى وانا اضربها بكفي على
طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغز زبي فيها وهي تتمتع حتى
اعتاد زبي على طريق طيزها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي
تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك
اتنين …وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل
لشدة الغرور وبداءت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ
اخرى ومن ثم قلبتها على بطنها وغززته في طيزها فترةثم قلبتها وهكذا اكثر
من ثلااث ساعات وانا لم افرغ حتى احسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا
وقلبتها على ظهرها واغدقت من حليبي على وجهها بسرور وسعادة وزاد حليبي
حتى اغرق صدرها وبطنها ثم مددت ايري الطويل الى فمها فامسكته بكلتا
يديها وهي تمصه وتقول: شكر حبيبي شكرا على كسر حاجز الحرمان شكرا على
الماء الذي اروى عطش كسي وطيزي وصدري وفمي ثم اصبحت انيكها كل يوم على
هذه الطريقة وهي تاتي لي في كل يوم احلى من الذي قبله وكلما نكتها زادت
صبا وجمالا..
الى اخر افلام وقصص السكس
الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما ارى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة
الضاوي في الافيش طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها
متناسقة مع الجنس وعندما راينها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه
وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه يمنة ويسرة داحشا اياه في كلسوني
الذي شعرت بانه يتمزق ثم التفت في غرفتي التي على السطح ولم اجد احد
فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاولو وبدا كانه السمكة التي تلقط اخر
انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة بدات افرك في ايري
وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه
الششديد وطوله الكبير وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه
لي …..وفجاءة انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة
ونهضت من على جهازي وايري يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرة من كوة
الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا بي ارى جارتنا الارمله ام سعيد وهي
تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس على لبنه حجرية وامامها
سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية وقد انكشفت افخاذها المرمريتان
اللتان يعان بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة ..فانا من اول
يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري العظيم سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا
وحنانا وبياضا وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي
يبان من اسفله اتراب صدرها المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود
البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه الذي يكسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي
تلبسه ام سعيد فهي عبارة عن قنبلة جنسية موقوته ما ان رائها ايري الا
بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي يريد ان يقطع الشارع
وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات زبي لا يقاوم منظر جسمها المكتنز
باللحم والكثير الرج ..فعندما رايتها على وضعها هذا وهي تغسل ثيابها
الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا يستطيع
معه الاير صبرا الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها ..فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى
كاقطاف العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه …فسارعني
ايري بالحديث ان اخرج اليها فانه وقت النيك واللتمتع في النياكه او على
الاقل تامين جلخ الليله على منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه..ثم قررت
ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو السطح من السكان كونها فترة الدوام
الرسمي وايري الذي لا يقاوم فرميت ايري خلف كلسوني وشددت ازرار بنطلوني
وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه فاطفيت جهاز
الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة
ووضعت الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء
بعد ملل الجلوس لوحدي ..فتفاجت ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت
على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه وبدا منظرها كطفله عمرها 15سنه
مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا:صباح الخير يا جارتنا
….الظاهر اني ازعجتك …شو شايف الغسيل كثير اليوم_وانا اقصد الكلاسين
والستيان خاصتها التي في السطل_و**** انك بتتعبي
ام سعيد بخجل: شو بدنا نعمل يا جار الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ
بسرعة
وقلت بجراءة:بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه
ام سعيد وقد كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت: هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لان ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب
وبنفس الوقت ممازحا:يا حسرة لمين بتغسلي الثياب الداخليه
ما في احد تلبسيهم عشانه….هاهاهاها
ام سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد
انتفاخ كسها: شو يا جار انت زودتها ما بصير هيك
قلت متداركا الموقف باسلوبي الناعم:شو شكلك زعلتي انا بمزح معك ..انت ما
بتحبي المزح
ام سعيد غاضبه: انا ما بعرفك كيف بتمزح معي ما بصير يا جار المزح ثقيل
الدم
قلت بثقة: ليش ثقيل دم ..الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم
ام سعيد متفاجئه باسلوبي: كيف كلمة الحق..شو قصدك
قلت بقوة قلب عنيفه: قصدي..انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي
له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه عشانه …وانت لسه صبيه وجسمك مثل لعبة
الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا وينام على الفرشة بدون ما يكون
بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه والجمال ويطفى ناره
ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان
ام سعيد وقد تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم: شو شو شو..انت كثير
وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن..ز
قلت وقد زاد اشتعال زبي علي: ابن..ششو كملي يا ام سعيد ..انا الحق علي
عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله
بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم ويلبسك ملابسك الداخليه
بيديه…يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان
ام سعيد وقد بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني
من تحت لفوق وتركز بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من
بنطلوني ولمحت من فمها عضة رضا وشهوة على شفتها وقد زادت اعجابا بي
لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت متصنعه: ماشي يا جار انا قبلت
اسفك بس لا تعيده
قلت بوقاحه: انا ما بغير كلامي كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام انت جسمك
سكسي حرام يروح هيك بس شو بدي اعمل انت مخك تخين
قالت وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع:
طيب احكي زي ما بدك يلا باي
قلت مستعجلا وموقفا اياها: بتعرفي لو فيها ثقلة نفسي اشرب فنجان قهوة من
ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد
قالت وهي تنزل الدرج وتضحك وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات
مديح قهوتها وجمالها: ماشي يا جار كمان شوي بطلعلك اياها بس لا تظلك
تتحرش فيه كل ما اطلع
وبعد ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا
الكلام وانا راضي كل الرضا عن نفسي وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما
تحضر لي القهوة وبداء ايري بالانتصاب بششدة من شدة التشويق والخيال
واشعلت سيجارة اخرى وشربت اخر كمية من البيبسي ورميتها على السطح بعد ان
طعجتها وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف سوف انيكها وبعد خمسة
دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة قهوة وفنجانين
وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها وغيرت ثوبها
ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه ووضعت الروج
الفاقع الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل وقلت
لها متغزلا: يسلموا ايديكي يا ام سعيد شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم
تقول بنت ستو عشر وهي تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد
النيك وقلت لها مستدرجا: تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي
فقالت بخوف وخجل : لا يا جار بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار
قلت وانا اشجعها وامسك بيديها التان كالمرمر: لا تخافي ما في حدا الكل في
دوامه وانا اسمي زب اسود وفي الداخل بنتعرف اكثر
ضحكت وهي تضع راسها في الارض وهي خجله فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح ونظرت
اليها نظرة الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها: خجلانه مني انت
احلى شيء عرفته في حياتي انت اجمل شيء رايته في عمري كله …وامسكتها من
خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن ششهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى
صدري وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول :شو بتعمل يا مجنون شو
بتعمل اتركني
قلت: و**** ما بتركك ..صرخي ..نادي…لمي الجيران انت دخلتي على غرفتي لو
فيها رقبتي لازم انام معك
خافت ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل
رقبتها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا
فشيئا معلنتا استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي
الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على
نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا
وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من
المص والششفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا
امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم فنزلت بهما تفريكا
وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمت
سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف
باني اريد نيكهها الان فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها
بالكامل فبداءت كانها افروديت الهة الجنس طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد
فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج
وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود
وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها
ومحنتها وتقول: زمان يا حبيبي زمان يا زب اسود ما انتكت زمان انا مبسوطه
يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رايت
يديها تنطلق الى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلون ي وتحله ثم تمسك زبي
من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف: ششو هذا
الزب هذا ساطور ولا مدفع ولا شو انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت وانا اخرج اير ي ويقفز مثل الرشاش امامها: كيف بتشوفي هسه على
الطبيعه
زادت من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت: شو هذا زب ابو سعيد كان قد
ربعه ويدوب اتحمله كيف ذا شو بدك تعمل فيه
قلت وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري: بدك تمصي يلال فرجيني خبرتك
وقربت ام سعيد من ايري وبداءت تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى
اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها
وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية
بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين
وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت لها زبي في فمها
وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا وبداءت
احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر
وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت
على كسها من اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا
قليلا في كسها بعد ان قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر
لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: حطه يا زب حطه مشان **** فادخلته
وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها
الذي فقدته منذ زمن طويل وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم
مغمضتا عينيها وتقول:كمان يا حبيبي …وانا ازيد من الرهز والنيك حتى
شعرت بانها طارنت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي طيزها
البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملسء باردة اللملمس
فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغززت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله
وبداءت اسالها: ششو انت واسعه طيزك كثير
قالت: يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا
بحط خيار كبير وازباب حديد في طيزي وكسي بس انت الي بدك تنسيني الخيار
وابو سعيد كمان ..وزدت من نيك طيزها مثل الدرل وانا انيك وهي متمتعه
بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها الى الاعلى وانا اضربها بكفي على
طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغز زبي فيها وهي تتمتع حتى
اعتاد زبي على طريق طيزها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي
تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك
اتنين …وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل
لشدة الغرور وبداءت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ
اخرى ومن ثم قلبتها على بطنها وغززته في طيزها فترةثم قلبتها وهكذا اكثر
من ثلااث ساعات وانا لم افرغ حتى احسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا
وقلبتها على ظهرها واغدقت من حليبي على وجهها بسرور وسعادة وزاد حليبي
حتى اغرق صدرها وبطنها ثم مددت ايري الطويل الى فمها فامسكته بكلتا
يديها وهي تمصه وتقول: شكر حبيبي شكرا على كسر حاجز الحرمان شكرا على
الماء الذي اروى عطش كسي وطيزي وصدري وفمي ثم اصبحت انيكها كل يوم على
هذه الطريقة وهي تاتي لي في كل يوم احلى من الذي قبله وكلما نكتها زادت
صبا وجمالا..