الجزء الحادى عشر
شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسسسس اٍٍٍٍسسسسس اٍٍٍى أى أسسسسس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال ... توقفت عن بعبصتها وقلت أيــــــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه ... عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـــا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك ...
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ....
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى ... نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـــه
التى تحيطها بحنان ورقه ...
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه ... كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ....
الجزء الثانى عشر
مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن ... قبضت على حلمتها بأسنانى برقـــــه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده .... قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها ...
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى ...
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل ...
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـــى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍسسسسسسس أسسسسسسس
أسسسسسس أسسسسسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ....
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــــــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامك وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه ... أف أف ... حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك...أه أه ... وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــــا ... سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـــــر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس ... موافق .... سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق..........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث عشر
تركتها ناثمه على الكنبه ودخلت حجرتك للحظات .. مدت يدها تداعب كسها بأصابعها
وهى ترتعش وتهتز من الشهوه ..توقفت عندما سمعت صوت أقدامك .. نظرت اليك
كنت تحمل أمبوبه تشبه أمبوبه معجون الاسنان ..تركتها على الترابيره بسرعه وانت
تنزل على ركبتيك لتصبح أمام كسها بفمك .. فتحت فخذيها بيديك ورفعتها لاعلى لتتمكن
منها أكثر .. أخرجت لسانك ورايتك تلحسها كقط يشرب من أناء اللبن .. وهى تحاول
سحب جسدها فقد كان لحسك فوق قوه احتمالها وكانت تمد ذراعها تحاول دفع وجهك
لتمنعك من اللحس ..كانت المسكينه تتراقص وتنتفض للآمام والخلف وهى تتأوه وتزوم
واخيرا نطقت لتقول أه أه حرام عليك أرجوك مش قادره ارجوك أرحمنى أح أح أه
رفعت يداها ممسكه براسها وهى تهتز بعنف ورأيتك تبتسم فقد أمتلئ وجهك بمـــاء
شهوتها .. خمدت حركتها قليلا . تركت كسها وصرت تقبل جوانب أفخاذها وهى تزيد
وجهها عصرا بيديها .. تحرك رأسها يمينا ويسارا وهى تزوم وتتأوه بصوت ضعيف .
أدرت جسمها فأصبحت تنام على بطنها رافعه طيزها الناعمه الطريه فى أتجاه وجهك
مسحت بيدك على فلقتاها تتحسسهم وتصفعهم برقه لتزيد أثارتها .. مددت يدك الى
الامبوبه وأفرغت منها على فتحه شرجها ودفعت أصبعك لتدس ما أفرغته داخل فتحتها
وجدت أصبعك يختفى وتعاود أخراجه وهى تتأوه أه أه بالراحه أرجوك بالراحــــه
وانت مازلت تدلك شرجها وهى مازالت تزوم وقد دفنت وجهها بشلته الانتريه لذه او
ربما ألما ,, رايتك تدير اصبعك داخل طيزها فى دوائر حتى رأيت خرمها زاد أتساعا
فتركتها وامسكت بزبك تضع على رأسه بعضا مما فى الامبوبه وبيدك تدلك رأس زبك
بها حتى أصبح لامعا شديد الصلابه ..صدقنى لم أنسى منظر زبك ساعتها كان مثيـر
جدا لا تحتمل أى أنثى تراه الا أن تفتح فخذاها طلبا له .. ولقد أشتهيته ساعتها ونويت
أن أدلك به كسى يوما ما ,,أو على الاقل أدفسه فى طيزى .. فقد كنت لم أتزوج بعــد
أنتصبت على ركبيتك لتكون فى وضع أعلى منها وبدأت تقترب برأس زبك بين فلقتيها
حركت زبك لاعلى واسفل تختبر صلابته او تشعرها برغبه فيه لا أدرى .. لامســت
برأسه خرم ظيزها فرفعت رأسها وهى تتأوه وتقول بالراحه ياحبيبى أرجوك بشويـش
عاوزاك تمتعنى مش تموتنى ... كنت تتعامل مع طيزها برقه شديده .. تدفع زبك برفق
فيرتد ويتزفلط للخلف فتتركه ... ثم تعيد المحاوله وهى فى كل مره ترفع رأسها عندما تدفعه فيها وتسقطها عندما تلفظه طيزها ... با لصبرك .. كنت تتعامل مع طيزها
كصائغ يصنع قطعه ذهب ويخاف عليها من التلف ... مرات ومرات تدفعه حتى سمعت
منها أهه طويله ورأيت رأس زبك قد غاب ... أرتعشت وهى تقول أستنى شويه أرجوك
أستنى شويه ... لحظه ورايتها هى التى تدفع بطيزها للخلف بهدوء ... وزبك يختفــى
شيئا فشيئا .. حتى أختفى تماما ... بقيت لحظه لا تتحرك .. ساعتها شعرت بك كفنان
ربما مايسترو فى نيك الطيز .. وصممت على أن أتناك منك ولو أغتصبتك ومن يومها
وانا أحاول أثارتك بكل الوسائل حتى أصبحت الان بين أحضانى ... المهم
رفعت منى رأسها وهى تقول يلا ... سمعتك تضحك وتقول يلا أيه .. قالت : يلا نيك
وكأنك كنت منتظر الاشاره فتبدل هدوءك أعصار .. وأخذت فى أخراج وادخال زبك بقوه
وهى تتأوه وتتراقص وتكبش بكفاها فى قماش الكنبه وهى تزوم أه أه حلو حلو بحبــك وبحب زبك .. كمان ... أح أح أف أف ثم قالت بحبـــــــــــــــــك
أطول كلمه بحبك سمعتها حتى الان وهى ترتعش رعشات شديده قبل أن تخمد حركتها
من النشوه ,, بعدها وجدتك تتصلب دافعا زبك كله داخلها ولا تخرجه هذه المره وانت
ترتعش وتنتفض فتأوهت أوف أوف أوف سخن سخن بيحرق ....
الجزء الرابع عشر
كانت سناء تحكى لى ماسبق وهى ممسكه بزبى تدلكه وتعتصره بين يديها تضغط
بأصبعيها على راسه الملتهبه فتسرى الرعشه فى كل جسدى وتخرج أهه من شفتى
تهيجها فتزيد زبى عصرا ... نظرت فى عيناى وهى تقول كلامى هيجك .. قلت نعم
قالت تحب تعمل واحد .. قلت وانا أبتسم واحد شاى قالت لا ياحبيبى واحد سخن هنا
وأشارت ناحيه كسها .. قلت وانا أمد يدى أتحسس فتحه شرجها .. لا هنـــا ..
قالت بس أنا عاوزه أبوسك واحضنك وانت بتنكنى .. بأحس بأحساس جميل وأنا فى
حضنك وشفايفك بتقطع شفايفى .. قلت وأيه المانع أنك تحضنينى وتبوسينى وانا بأنيكك
فى طيزك .. ده حتى أمتع .. فأرتمت على صدرى وقبلتنى بسرعه وهى تقول ممكـن
تمدد جسمك .. مددت جسدى على السرير فركبت بفخذاها على راسى واضعه كسها
أمام فمى وأصبحت رأسها بين فخذاى .. فعرفت ما تريد .. أخذت الحس كسها بلسانى
بقوه وهى تتأوه أه أه أح أح أههههههه أسس أه أه ... وشعرت بزبى يغيب فى فمهـا
تمصه مصا يطير العقل وشفتاى تصرخ أسسسس اسسسسس فتشعر بهياجى فتزيدنى
مصا كأنها تريد أن تأكله .. فأنتقمت منها بالمثل أمسكت بشفرتيها بشفتاى أدغدغهــم
فصرخت أخص عليك أخص عليك وهى ترتعش وتنتفض فمددت لسانى العق بظرهـا
المنتصب شديد الاحمرار فأصابتها رعشه وصار جسدها يرتجف بشده وهى تصــرخ
أه أه أحــــووووه أح أح حاأجيبهم فى بقك أشرب شهوتى أشرب لبنى أفتـــح
بقك ألحس لى ألحس كسى أه أه ..فدفعت أصبعى فى خرم طيزها فصرخت أوووووه
وأرتمت برأسها بين فخذاى كالمغمى عليها ... مرت لحظات وهى على هذا الوضـــع
فتركتها ونشوتها .. حتى شعرت بها تمد يدها تداعب زبى بيد مرتعشه فعرفت أنها عادت
بللت أصبعى من سائل شهوتها ودلكت فتحه طيزها فبدأت تستجيب وتتسع .. وفمهـــا
وأسنانها تتقاتل على زبى الصخرى ... كانت تحاول القيام ولكن ذراعاها كانت ترتعش
ولا تقوى على حملها .. حاولت وحاولت حتى أستطاعت أن تجلس على بطنى وتستدير
نظرت الى وعيناها تلمع بشبق قاتل وهى تقول وبعدين معاك أنا كده حاأموت منـــك
مددت يدى أمسكت بزبى أهزه لها لاهيجها أكثر فأمسكت بيدى دفعتها بعيدا لتتمكــن
من أمساك زبى وصوبته ناحيه خرم طيزها تدلك راسه فيها .. كانت تدفع الرأس وهى
تدلكها ثم رفعت جسدها عاليا ونزلت على زبى .. فأندفع بقوه داخلها .. كانت ستجــن
رفعت راسها تعوى كذئب فى البريه ..أوووووو أوووووو أوووووو أووووو
خمدت للحظات فمددت يدى أعتصر بزازها واصابعى تقرص حلماتها وهى تنتفض
وتنتفض وترتعش .... مدت ذراعيها طوقتنى من خلف رقبتى وعدلت من وضـــع
ساقاها لتتمكن من الصعود والهبوط على زبى .. أرتفعت فخرج زبى من طيزها فلــم
تتحمل فراقه فنزلت بسرعه ليدخل فيها مره ثانيه وهى تصرخ أح أح يجنن جواى
يجنن جواى عاوزه جوه طيزى على طول ....
الجزء الخامس عشر
رن جرس التليفون .جلست سناء مغيبه زبى فى طيزها وقالت خليك كده لا تتحرك..
ردت: الو
.............
مش معقول ...تصدقى كنت فى بالى من شويه
............
يلا خلصى بسرعه علشان أنا باتناك دلوقتى
( مددت يدى لامسك منها التليفون أمنعها من الاسترسال فى جنونها .. فدفعت زبى
دون أن أقصد بقوه داخلها .. فصرخت أح أوووووه بيوجع )
.............
تقولى أيه ..و**** فكره ...
...............
لا ماتخافيش مش راح يمانع ... تعالى بسرعه ...
أسمعى هاتى معاكى تورته كريمه .. وماتنسيس قميص النوم الاسود ولوازمه ..
..................
مالكيش دعوه .. خليها مفاجأه...
اقفلت التليفون .. فقلت لها أنت مجنونه .. فقالت مجنونه بيك .. عارف مين اللى
كانت على التليفون
قلت كريمــــه
قالت عارف كريمه مين قلت أى كريمه
قالت كريمه خالتك قلت يخرب عقلك يامجنونه
قالت على فكره هى كانت بتلمح لى أنها نفسها تتناك من واحد زيك . بوسامتك ورجولتك .. وانا لقيتها فرصه .. ممكن تسكت بقى وتكمل قبل زبك ما ينام جواى
ضحكت وانا أقول ينام مين يابنتى .. ده جوه فرن .. ينام أزاى ,,,
قالت عموما لسه نص ساعه على ما كريمه توصل ..
تحركت لتعدل من وضعها رافعه جسدها على بطنى وما زال زبى مخترقا طيزها
لا يظهر منه الا البيضان وكسها ناعم فاتحا شفرتاه مبللا شعر بطنى ببركه من مائها
قبلتنى قبلات سريعه .. فأرتعشت شفتاها وهى تنظر الى شفتاى الجمريه .. واندفعت
بشفتاها قابضه على شفتاى وهى ممسكه بخداى تعتصرهم وتمصهم بشهوه شديده ..
رفعت جسدها بقدميها بخرج زبى حتى رأسه .. شهقت .. ونزلت مره أخرى فقد
كانت لا تحتمل فراقه .. صارت ترتفع ثانيه وتهبط بسرعه لتبقى ثوان وهى تتماوج
بحركات دائريه تدك زبى فى أجناب خرم طيزها وهى ترتعش وتتأوه .. اه أه حاأموت
حاأموت .. أح أح وهى ترتمى بظهرها للخلف معتصره زبى بين فخديها وهى تقــول
شهوتى جايه .. شهوتى نازله .. وأفخاذها تنتفض .. صرخت حا أجيب فى طيزك
صرخت جيب جوه خالص .. ولعنى ..جننى .. موتنى ... ثم همد صوتها وهى تهتز
بفعل دقات قلبها ... وزبى ما زال ينتفض فيها قاذفا شلال من اللبن
غفونا لحظه .. وانتبهنا على صوت جرس الباب ... قالت وهى تجلس علــــى السرير وجسدها المكتنز يهتز بشكل مثير ... دى كريمه
مش عوزاها تعرف أنك أنت اللى حا تنيكها ... خليها مفاجأه
أدخل انت المطبخ مون وعندك برطمان عسل نحل سدر جبلى عوزاك تشربه كله
عاوزاك تسوى الهوايل ...تركتنى وذهبت لتفتح الباب وتوجهت الى المطبخ .
الجزء السادس عشر
وقفت فى المطبخ أبحث عن طعام فقد كنت فعلا جوعان .. فقد بزلت مجهود مرهق
مع سناء .. فهى بشبقها جعلتنى أنيكها وأقذف فيها مرات كثيره .. أستهلكت كل طاقاتى
عثرت على برطمان العسل وبجواره طبق مغلق بالسوليفان به مكعبات قشطه التـــى
أعشقها .. وبجوارهم بواقى المحاريات التى تناولتها فى الصباح وبعض شرائح الرومى
المدخن .. مججت يدى أكل من كل هذه الاصناف وأشرب العسل كمن يشرب المــاء
فقد كنت سشفى حاجه شديده لتعويض طاقتى والاستعداد لما هو أت ...
كنت أثناء الاكل أنظر من فتحه جانب باب المطبخ لاستكشف جزء من الصاله امــام
باب الشقه .. كانت كريمه تقف تتلفت وسناء تشدها من يدها لتدخلها غرفه النــــوم
ولكن كريمه كانت تريد أن تعرف من هو الفارس الذى سيركبها بعد قليل .. كانــت
كريمه ترتدى بنطلون جينز ملتصق بأردافها النحيله وتى شيرت ضيق تخنق صدرهــا
الجبار .. فقد كان حجم صدرها كبير على جسمها الرشيق النحيل مما كان يلفت أنظار
الرجال اليها ويحرك شهوتهم .. سارت مع سناء الى غرفه النوم وهى تقول أستنــى
بس طيب أشوفه .. قالت سناء مش حاتشوفيه الا لما تخلصوا نيك ..
كريمه : ازاى كده .. لوكان حلو تبقى النيكه تجنن ,, لازم أشوفه
سناء : حلو وكمان فحل صدقينى حا تتمتعى .. بس هو شارط ماتشفهوش قبل النيك
كريمه : أيه الحكايه .. هو حد أعرفه
ـ تعرفييه جدا وكان نفسك تتناكى منه
ـ اللى نفسى كنت نفسى أتناك منهم عدد شعر رأسك
ـ يلا بقى مش حا نضيع وقتنا فى الكلام .. فين التورته
ـ عندك على السفره ـ جبتيها كريمه لبانى
ـ ايوه ـ أنت مش كان نفسك تتناكى بالكريمه
ـ يامجرمه أنت لسه فاكره .. نفسى الحس واتلحس من الكريمه
ـ ادخلى غيرى هدومك والبسى القميص السكسى الى قلت لك عليه ونادى على .
دخلت كريمه لتستعد .. أتت سناء لى وهى تقول أيه رايك .. عاوزاك تقطعهــــا
جسمها يخبل ... خلصت أكل ...
كنت أمضغ أخر ما تبقى من الطعام . وانا أشعر بالحراره تدب فى جسدى من القشطه
والعسل .. طرقت على بطنى بيدى علامه الشبع ... فمدت سناء يدها الى زبى وامسكته
وهى تقول المهم هنا ... سمعنا كريمه تنادى .. فتركتنى سناء وذهبت مهروله اليهـــا
حتى لا تأتى الى المطبخ فترانى ... ثوان ونادت على سناء ...
دخلت عرفه النوم متلصصا لآرى كريمه تقف فى نصف الغرفه وقد غمت عيناهــــا
بأيشارب وسناء تحاول تقييد يدها خلف ظهرها .. وهى تقول : بلاش تربطى أيـــدى
وحياتك مش حا أشوف ألا لما صاحبك يرفع هو ألايشارب بأيده ..وعد
أقتربت من كريمه وكانت ترتدى قميص نوم أسود حمالات فتحه صدره واسعه جــدا
يكشف مدى حجم بزازها وطول مجرى العبير بين ثدياها .. قصير جدا تحت سرتها بعده
سنتميترات... ترتدى تحته سوتيات أبيض كبير يرفع بزازها ليظهر كره رجراجــــه
مثيره تطير العقل .. وترتدى تحته كيلوت أبيض عباره عن 5سم تغطى كسها بالكـــاد
والباقى شرائط من الجانبين وداخل فلقه طيازها .. كانت تزيب الحجر ... شدتنى سناء
تقربنى اليها وهى تقول يلا عاوزه أشوف نار دلوقتى .. مددت يدى ممسكا بأعلـــى
ذراعها فشعرت بنشوه وهى أرتعشت تحاول التعرف على .. فقالت : أسمك أيــــه
قاطعتها سناء وقالت ممنوع الكلام .. لوتكلم حا تعرفيه .. وتخسر المفاجأه..
أنزلت حمالات قميص النوم فسقط عند قدميها ووقفت ورائها أتشمم عطرها والمـــس
رقبتها بشفتاى .. فتأوهت وهى تستدير بسرعه ممسكه بى تحتضننى وتبحث عن شفتاى
رافعه شفتاها طالبه قبله .. أعتصرت ذزاعها بكفى الاثنين ضاغطا شفتاها فى فمى دافعا
لسانى داخل فمها فالتقمته وهى تمصه وتعتصره وتعتصرنى بيديها فأغوص فى صدرها
النافر الطرى ... وتقع عينى على سناء فأراها فاتحه فمها على أتساعه تنظر الينا فــى
شهوه وشبق .. ثم قامت ووقفت وراء كريمه تخلصها من السوتيان والكيلوت فأصبحنا
جميعا عرايا وكريمه بييننا جسدها كله ينتفض من الهياج ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء السابع عشر
أندفعت كريمه منتفضه الى الامام لتصطدم بى .. فعرفت ان سناء قد دفعت باصبعها
داخل فتحه شرج كريمه التى أرتعشت وهى تعتصر يداى من النشوه وهى تقول أوووه
ورفعت وجهها محركه شفتاها وهى تقول بوسنى ياأسمك ايه ... فمددت شفتاى أمـص
شفتاها وهى ترتعش وتتأوه من قبلتى ومن يد سناء التى تبعبصها ...
قالت سناء وهى تندفع الى المطبخ .. جه وقت العسل والتورته .. رايحه أجيبهم ...
كانت كريمه تمد يديها تبحث عن شئ تستند عليه فهى لا تستطيع ان تقف على قدميها
أجلستها على حافه السرير .. فأرتمت على ظهرها فاتحه فخذاها بخبره شبقه تريــد
أن تتذوق زب يغوص فى أحشائها . نزلت أرضا أمام كسها المثير .. رأيته يلمـــع
مما أفرزت من شهوه .. مددت لسانى لالحس . لكننى سمعت سناءمن خلفى تقول أستنى
عاوزاك تلحس بالعسل والكريمه .. وشدتنى من كتفى لتوسع لنفسها مكانا أمام كريمـه
العاريه المدده على السرير ووضعت كميه من العسل على كس كريمه وشفراتها وزبنوزها
وعانتها وكميه على سرتها وبطنها حتى وصلت لبزازها فدهنت حلماتها ومجرى العبير
بين بزازها حتى وصلت الى رقبتها وذقنها وشفتاها .. وكريمه تنتفض ربما تتخيل مــا
يحدثه فيها لحس هذا العسل الكثير ... دفعتنى سناء من ظهرى وهى تقول يلا ألحس
عاوزه لحس جامد .. عاوزه أسمع صراخها .. فاهم ...
قالت كريمه بميوعه ورغبه كده ياسناء بتوصى صاحبك على .. عاوزه يموتنى ..
قالت سناء وهى تقرصها من داخل فخذها... بس يا لبوه .. ده أنت بتموتى فى كده..
ولا نسيتى ... قالت كريمه : اوعى تخلصى العسل كله عاوزه أمص زبه بالعسل أنا
كمان قالت سناء : سايبه لك كثير .. حا تمصى وتتمصى للصبح .. وحياتك حاتخرجى
من هنا ماشيه على ايديكى تأوهت كريمه بمياصه وهى تهز بزازها كمحترفه ....
أموت فى كده .. عاوزه أشوف ....
جلست على ركبتاى وفتحت فخاذها بيدى . .. ففتحتها على اتساعها لتساعدنى ....
أقتربت بفمى من كسها وضغط بشفتاى كأننى أقبل شفرتاها لامص العسل .. فصرخت
أوه .. وهو تسحب جسمها للخلف .. أقتربت أكثر ومددت لسانى وغمست فمى كلــه
فى كسها بين لحس ومص وكسها يفيض بشهوتها ويتدفق فكان شلال من العســــل
كانت ترتجف وتوحوح وتتأوه وهى تقول حلو أه أه كمان هات من جوه .. لسه فيه
عسل جوه ..دخل لسانك .. كمان .. كمان... كمـــــــــــــان .. وهــى
تنتفض وتصرخ الحقينى ياسناء الحقينى ياسناء كسى ولع نار ... أه أه وكسها يدفـــع
بححم من شهوتها التى بللت ملاءه السرير وخلفت بقعه كبيره بين فخذيها ...
نظرت بطرف عينى لسناء للآجدها المسكينه تدلك كسها بأصابعها بقوه وراسها مائـــل
للخلف وهى تتراقص من الشهوه ولا تدرى بما حولها وشفتاها تتحرك بكلمات غير مفهومه كأنها تخاطب رجلا ينيكها ولا نراه ...
كانت كريمه كغمضه العين تتنفس بصوت عالى .. فأقتربت من عانتها وبدأت فى لحس
العسل من عليها حتى وصلت لسرتها فغسلتها بلسانى وشفتاى وهى تنتفض وتتــــاوه
ارجوك أستنى على .. أرجوك أنا لسه جايبه شهوتى ..حرام عليك مش قادره ....
أه أوف أوف الحس .. موتنى ... بزازى مشتاقه للحسك ... أه أه ... كنت قد أقتربت
من بزازها فضممتهم وأعتصرتهم بكفى فصرخت أه أه أعصرهم كمان ... أدخلــت
حلمتها اليمنى فى فمى أدغدغها بأسنانى .. فصرخت أيـــــووووه .. وهى تشدها
من فمى .. فهى لم تتحمل ... ففعلت بحلمتها اليسرى مافعلته باليمنى .. فتأوهــــت
أح أح أح وهى تقول بالراحه على بزازى مش مستحمله مص ... كانت تتمايل بجسدها
للجهتين هربا من لحسى الذى تحبه ويمتعها ... حاولت أن أقبض على بزازها بكفاى
ولكن كانت بزازها الكبييره جدا لا تكفيها عده أيدى مثل يدى ولكننى قبضت على ما تيسر
منهم .. ومددت فمى لتكلمه لحس صدرها ورقبتها وهى ترتجف وتنتشى وترتعش وترقص
وكسها يسيل بشهوتها ويقذف شلال من مائها ...
تنبهت على صوت سناء من خلفى وهى تضربتى على طيزى العاريه وهى تقول هوه ايه
أحنا حانلحس للصبح فافيش نيك ولا أيه ....
كان زبى فى حاله من الانتصاب لا توصف .. لمحته سناء فمدت يدها ممسكه بــه
وهى تقرص شفتيها .. وتقول ده عاوز كسى يدفيه .. لكن معلش كريمه ضيفه وأحنــا
عندنا مثل بيقول أكرام الضيف نيكـــه ... ودفعت بزبى فى كس كريمه التى رفعت
وسطها فى الهواء وهى تصــــرخ أوووووووووه كده ياسناء ...
الجزء الثامن عشر
كانت كريمه تتأوه بجنون وهى تتراقص بكل جسدها وهى تدلك زبىفى جميع أركان
كسها وهى تقول أيوه ايوه كمان بالجامد ... أوووه .. حلو ... أح أح ماترحمنيش
ولعنى ... عاوزه كمان أه اه اف أف .... سناء ..صاحبك يجنن .. اف أف أف
جايبه الحلاوه دى منين يابت .. أه أه ..عاوزه أشوفه .. عاوزه أشوف وشـــه..
أكيد عسل يابت ياسناء .. أكيد يهبل .. عاوزه أكله بعنيا وهو بينكنى أه أه أه أح ممممم
قالت سناء وهى تنتفض من منظرها وهى تتناك .. مش عاوزه تأكلى تورته ...
أيوه أيوه عاوزه أكل تورته ... أمسكت سناء بقطعه من التورته بيدها وبدأت فى دفسها فى كسهــا
حتى أختفت داخل كسها وقفزت لتجلس على فم كريمه التى كانت مدربه على هذه الطريقه فى ألاكــل.
مدت فمها ولسانها داخل كس سناء تلتهم التورته وتلحس الكريمه بلسانها .. وسناء ترتعش وتنتفـــض
وهى تصرخ فيها بالراحه يالبوه زنبورى .. مالك بتعضيه كده .. عاوزه تأكليه راخر .. أه بالراحـــه .
كنت أكاد أجن من منظرهم مما زادنى هياج فكنت أدفع زبى بقوه داخل كس كريمه فتندفع بفوه للخلف
فتعض فى كس سناء ويصرخوا سويا حتى خفت أن يظن الجيران أن فى بيتنا حريقا .. فصرخت فيهم
أن يخفضوا أصواتهم .. قالت كريمه مش قادره ياأسمك أيه مش قادره غصب عنى أنت تجنن .. أنت
تهوس .. كسى أتهرى منك .. خلاص ما عنديش شهوه أنزلها .. كسى نشف .. مافيهوش نقطه ميــه
أه أه كفايه عاوزاك تجيبهم جواى عاوزه أحبل من طعمتك دى .. الخول جوزى ماعندوش .. عاوزاك
تنفخ كسى بلبنك .. أه أه أف وسناء تصرخ أيضا أح أح أح أحووه أووووه ...
كان زبى منتفخ داخل كس كريمه ربما بسبب العسل الذى فى كسها فأحسست برأس زبى مخـــدره
وأشعر بلذه من هذا الخدر مما زادنى حكا و دفعا بزبى فى كسها .. شعرت بأننى لا أتمكن من القذف
فقالت الحقينى ياسناء صاحبك حا يفضل كده للصبح كسى أتهرى ..كسى أتهرى .. كسى أتهـــرى
خليه يطلعه أجبهم له ببقى مش قادره خلاص ... ****** يخليك كفايه .. وانا مازلت أدفع بزبى المخدر
فى كسها .. شعرت سناء بها فتحاملت وترنحت وهى تقوم بكسها من على فم كريمه وتحاول أن تصـل
وهى تترنح كالمخموره .. سحبتنى من ذراعى فخرج زبى من كس كريمه وهى تقول هات أجيبهم لك
ببقى علشان تتهد شويه .. وكانت زبى ملوثا بالعسل وأفرازات كريمه فأدخلته سناء بقوه داخل فمها وهى
تتأوه وتقول شربى لبنك ... أرحم البت .. دى كانت حاتموت فى أيدك ... شعرت بان زبى جاهز للدفق
قلت لسناء حاأجيبهم فى بقك ... أه أه .. قالت هات ياحبييبى لبنك المعسل .. قالت كريمه وهى تتحامل
با، تقوم جالسه .. سناء اعملى حسابى فى شويه لبن .....
الجزء التاسع عشر
كانت سناء ممسكه بزبى تمصه بشده وهى تعتصر بيضاتى لتحصل على كل اللبن منه بفمها وكفيها .. فهى لا تريد ان تنسى كريمه فى نصيبها من البن سارت سناء على ركبييها حتى وصلت الى فم كريمه ووضعت يدها المليئه باللبن أمامها وهى تقول أشربى ياشرموطه , أخرجت كريمه لسانها تلحس لبنى بشبق وهى تتنهد وتقول عسلك حلو ياأسمك أيه .. عاوزه اشوفك حلو كده زى لبنك .. وقالت كريمه لسناء ,, أنت يابت شيلى الايشارب عاوزه أشوف صاحبك .. قالت سناء ماليش دعوه لو هو عايزك تشوفيه يرفع الايشارب بنفسه .. هزت كريمه بزازها الطريه الكبيره كراقصه بطريقه مثيره وهى تقول وحياه دول شيل الايشارب عاوزه أكلك بعينى عاوزه أمتع عينى بصاحب الزب اللى كان حا يموتنى دلوقتى..مددت يدى ورفعت الايشارب ..ولما وقعت عينها على صرخت ...هو انت اللى كنت بتعمل فيا كل ده .. ورقعت يدها تخبئ عينها كأنها خجله . قالت سناء جرى أيه يالبوه مش انت كونتى بتقوليلى نفسى أتناك من واحد زيه .. برجولته ووسامته .. أهو أنا جبتهولك هو بنفسه مش واحد زيه .. جرى أيه ... رفعت كريمه يدها عن عينها وهى تقول بقى ياشرميط أنتم مع بعض كده واحنا مش عارفين نا عاوزه أعرف حكابتكم كلها دلوقتى حالا .. مددت يدى أعتصر بزاز كريمه فصرخت أه أيدك .. ولففت يدى خلف رقبتها أضمها الى صدرى واشرت لسناء هى الاخرى لآحتضنها هى الاخرى .. وقلت لكريمه لا انا الاول لازم أعرف حكايتكم يالبو أنتم الاثنين .. والا حا أقطعكم بزبى أنتم الاثنين صرخت سناء بمياصه لو حا تقطعنا بزبك يبقى مش حا تقشول يلا قطعنا قلت حاتتقطعوا حاتتقطعوا بس أحكو الاول ... مالت سناء فنامت على فخذاى وهى تمد يدها لزبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول كريمه تحكى وانا حا أشوف حكايه المسكين ده ..شوف بقى عامل أزاى وكان من شويه جبار وبدأت تدلكه بيدها وتقبله بشفتاها وتعضعض راسه بأسنانها حتى شعرت به يستجيب ويتنصب ... نظرت كريمه اليها وهى تقول هيجتونى .. نام ياواد على فخادى أرضعك مش عاوز ترضع بزازى الحلوه دى .. قلت ده أموت فى بزازك وحلماتك وكسك وطيازك وكل حته منك ..نمت ووضعت حلمتها فى فمى أمصها وهى ترتعش وتنتفض وتدلك كسها بشعر رأسى تركت الحلمه وقلت لها .. يلا أحكى بقى والا مش حا أمص ... قالت بسرعه لا حاأحكى حاأحاكى بس مص كده حلو,, أه شوف ياسيدى الحكايه بدأت وانا عندى 13سنه وسناء كانت عندها 12 لانها زى ما أنت عارف أصغر منى بسنه .. ولكن أنا كنت من سن 8سنين كانت بزازى حجمهم ضخم جدا وكان الشبان الهايجه بيقرصونى ويقفشونى منهم جامد فى المواصلات أوالزحمه وكانوا بيوجعونى وكنت بأعيط من قرصهم لدرجه أنى كرهت الرجاله وكرهت بزازى .ومره كنت عندكم واشتكيت لسناء وكنت بأعيط وبقولها مش عاوزه بزازى دول كرهتهم عاوزه أقطعهم
وكانت سناء تطيب خاطرى وهى تقول بهزار حد يطول يكون عنده البالونات دى .. دى بزازك دى تجيب أجدع راجل من زبه .. لو مش عاوزاها هاتيها ..قلت لها خوديها .. قالت صحيح ومدت يدها تمسكهم كانها فعلا تريد أن تخلعهم من صدرى كانت تتنفس بصوت عالى وشفتاها ترتعش ويدها أيضا .. كانت الشرموطه هايجه على وانا مش عارفه.. وقالت لى عاوزه أقول لك حاجه فى أوضتى تعالى وسحبتنى من يدى ودحلنا الاوضه وأقفلت الباب بالمفتاح .. قالت كريمه ممكن أشوفك عريانه .. قلت لها لا أنا أتكسف ... قالت تتكسفى من أيه أحنا بنات زى بعض طيب بصى أنا حاأقلع عريانه خالص قدامك .. بصى .. وخلعت ملابسها بسرعه ووقفت عاريه تماما .. ومدت يدها أمسكت يدى تضعهم على بزازها وتقول بزازى حلوه .. مش كده ..كانت بزاز سناء منتفخه ومستديره بشكل جميل ولها ***** ورديه منتصبه بشكل كبير ولكن بزازى أنا كانت بالنسبه لها كبيره .. بالنسبه لسنى .. أمسكت حلماتها المنتصبه قرصتها فتكهرب جسمها كله وأرتعشت وهى تقول أح أح أيدك حلوه أقرصينى كمان بالجامد مدت يده ترفع ملابسى وهى تقول يلا بقى أقلعى بلاش كسوف حاأتجنن عاوزاك عريانه خالص خالص .. وفعلا أصبحت عريانه .. دفعتنى لآنام على ظهرى على السرير ونامت فوقىوهى تقبلنى من شفتاى وتتأوه .. تصدق البت دى تجنن فى البوس .. هيجتنى .. وحسيت بوركها تحاول أن تدخله بين فخادى .. سشفتحت سفخادى لوركها ..ضغطت بركبتها على كسى .. وهى تفعص بزازى بحنيه تجنن .. وشفايفها السخنه تمص شفتى ولسانى وهى ترتعش كالمحمومه .. كانت فى حاله من الجنون ... كانت شفرات كسى ملتهبه من ضغط ركبتها حتى أننى بدأت أشعر برعشه وكسى ينتفض وينزل ماء بغزاره ... وأرتعشت بلذه جديده على .. وكنت أحضن سناء بقوه وانا أقول أه ياسناء أه ياسناء عملتى فيا ايه عملتى فيا ايه شعرت سناء بماء كسى على ركبتها .. قالت شهوتك نزلت .. شهوتك نزلت .. وقامت لتدفن وجهها بين فخادى وتقول عاوزه أشرب العسل ده .. أموت فى عسلك .. وشعرت بها تحرك لسانها على شفراتى وزنبورى بشده حتى أننى كنت سأجن من لحسها ووضعت يدى على فمى حتى لا أصرخ ... لحظتها وجدتها تحتضن راسى بين فخذيها فوجدت كسها امام فمى شديد الحمره .. ناعم الا من شعرات خفيفه حوله . .. مددت أنفى أتشممه ..كانت رائحته حلوه .. مثيره ..حاولت أن ألحسه .. ولكننى كنت قرفانه .. سمعتها ألحسى ..ألحسى .. ما تخفيش طعمه حلو حا يعجبك مددت لسانى بتردد .. فأعجبنى .. وأعجبنى رعشتها وهى تقفل أفخاذها على رأسى وهى تقول أيووووووه...... وشعرت بفمها يفتك بكسى ... لحظات وشعرت بها تنتفض حتى أن كسها كان يتخبط فى ذقنى من رعشتها وسال ماء كثير من كسها على فمى وشفتاى ووجهى ... وسقطت راسها بين فخذاى بلا حركه
الجزء العشرون
بعد ان أنتهت كريمه من حكايتها..نظرت الى سناء التى كانت مازالت تفترس زبى
بفمها وأسنانها .. حتى عاد فخما ضخما كما كان.. وكانت سعيده به جدا .. قالت كريمه
بت ياسناء روحى هاتى العسل والتورته عاوزه أحتفل أنا كمان بالزب ده .. ولا هو بتاعك
لوحدك .. قالت سناء وهى تهم بالوقوف وتحسس على زبى .. مش قادره أمشى وأسيبه .
يعنى أكبره كده وانت ـاخديه على الجاهز .. قالت كريمه روحى بس هاتى اللى قلت لك
عليه وانا حا أبصتك .. ضحكت منهم وقلت أيه يامتناكه منك له .. أنتم بتتعازمو علــى
زى ما أكون عبدكم .. قالت سناء عبدنا .. قطع لسان وزنبور اللى تقول عليك كده ....
ده أنت سيدنا وتاج راسنا .. ومالت وهى تضع زبى فوق رأسها .. وهى تقول حتى شوف
ومشيت تترقص وتهز أردافها بطريقه مثيره وهى تنظر لزبى وتقول جايه حالا ..
أعتدلت كريمه وقبلتنى فى شفتاى وقالت نام على السرير على ضهرك علشان الحفله حا
تبدأ .. حله أيه أنتى حا تدبحونى وتأكلونى .. مدت كريمه يدها وامسكت زبى وهى تقول
بصراحه اللى عاوز يتاكل هوه ده ... عاوزه أعمل عليه شوربه وأكله .. قلت وانـــا
أدارى زبى بيدى منها .. ده الواحد يخاف منك بقى ... كانت سناء قد عادت ممسكه بيدها
ما طلبته كريمه وتدخلت فى الحديث وقالت على فكره ألاكل .. تصدقوا أنا كنت بأحلــم
أو بتخيلك دايما أنت وكريمه عريانين خالص محطوطين فى سرفيس كبير وحوليكم الارز
والشوربه من حوليكم وانا عماله أأكل من حواليكم .. قالت كريمه ..بجد .. وكنا صاحيين
ولا مدبوحين.. قالت سناء بسرعه لالا صاحيين .. هى حلاوتكم تكمل الا وانتم صاحيين .
تصدقوا وكنت بأهيج من الفكره دى وساعات بأجيب شهوتى عليها.. نظرت لهم بشهوه وقلت على فكره أنتم مجانين وأنا حا أخاف منكم .. قالت كريمه أما نحب نأكل لحمك حا
نبقى نقولك .. خاطبت كريمه سناء وهى تنظر لجسمى العارى .. تصدقى ياسناْء جسمـه
حلو فى الاكل .. تيجى نجرب لحمه .. ونبقى أكلى لحوم بشر .. تصدقى طعمه حا يبقى حلو .. والذات زبه .. حا يجننى ... نظرت لسناء فكانت عينها تلمع بنشوه غريبه كأنهـا
تتخيل اللى بتقوله كريمه ... صرخت فيهم ..هاتى هدومى أنا ماشى .. الظاهرأنكـــم أتجننتم.. تأكلونى ده أيه .. أنا جاى أنيك مش أتاكل ... شدتنى كريمه من كتفى وهى تقول
نام ما تخافش .. أنا بنخرف .. هاتى التورته ياسناء .. وتعالى وقفى زبه تانى أحسن نام
من الخضه ... ده صدق .. قفزت سناء كأنها كانت تتمنى ذلك وهى تقول لى أحنا بحبك
قوى للنيك مش للآكل .. بس تخاريف .. ومالت على زبى تدهنه بالعسل وهى تقول أصحىياحبيبى أصحى ياروحى .. هات بوسه لماما .. ودفعته فى فمها وصارت تمصمص فيه بصوت وتأوه وهى تقول حلو بالعسل .. يجنن بالعسل .. حتى بدء يستجيب
لها ويرتفع وينتفخ ويرتعش ... نظرت الى كريمه فوجدتها ممسكه بالتورته تحاول أن تحفر فى وسطها حفره حتى أنتهت .. كانت التورته بها حفره مستديره من المنتصف..
وقالت لسناء خلاص ياسنسن وقف .. ردت سناء حديد ..حتى بصى ... فأقتربت كريمه
ناحييه زبى وأدخلت الخرم فى زبى وانزلت التورته على بطنى .. فخرج زبى منها كشمعه عيد الميلاد ولكنها شمعه كبيره ... صفقت سناء بيدها وهى تقول أول مره أشوف
تورته بالزب .. ومالت لتلحس أثار الكريمه التى كانت على رأس زبى .. فأرتعشت..
فقد كنت فى حله هياج شديده مما يفعلوه بى .. أشارت كريمه لسناء وهى تقول .. يلا
كلى تورته بالزب .. ونزلوا الاثنان يلتهموا التورته من حول زبى بشراهه وشبق ..
مدت كريمه بقطعه تورته فوضعتها فى فمى وأنقضت على تأكلها من شفتاى وهى تتأوه
كنت مجنون بما يفعلون من عض ومص ولحس .. وقد أصبحت أجسامنا كلها تورتـه
كأننا كنا فى معجن حلوانى .. كانت كريمه تتفنن فى المداعبه واللحس .. مددت يدى بشهوه فدفعتها فى شرجها بيدى المليئه بقطعه تورته ... صرخت من المفاجأه ... وقالت
وهى تغنج .. تحب تدخله فى طيزى بالتورته ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الحادى والعشرين
قلت لكريمه وانا أدس أصبعين فى شرجها النارى .. أه .. أحب أدفيه جوه طيزك السخنه دى .. وتبقى نيكه بطعم التورته ... قالت وانا أحبه مزفلط بالكريمه ... يلا قوم أركب .. ولا تحب أركب أنا .. قالت سناء : هو انا مش موجوده ولا أيه .. قرصتها من بزازها وأنا أقول دى أنت الاصل ياعسل .. قالت سناء وأنا كمان عاوزه فى طيزى بالتورته .. ضحكت كريمه وهى تقول لسناء تيجى نعمل 11 . ضحكت سناء وقالت : فكره ... نظرت لهم وانا أقول هو أنا أطرش فى زفه أفهم بقى أيه 11 دى .. بقول لكم أيه يالبوه منك لها أنا بدأت أخاف منكم من ساعه لما كنتم عاوزين تأكلونى .. أتكلموا كلام أفهمه.. ...مدت كريمه يدها تشدنى لتقف.. وبزازها تهتز على صدرها .. أثارتنى بزازها المثيره وهى تتراقص يمين وشمال فألصقت ظهرها فى صدرى ممسكا بزازها بقوه أعتصرهم بيدى .. قالت بالراحه على بزازى هى عملت فيكم أيه .. بتوجعنى .. قلت هى بتوجعك علشان بتجننا وبتهيجنا ...قالت طيب لما هى بتهيجكم نيكونى مش تفعصوها كده .. قلت ما هو الفعص والقرص الى بيجيب النيك ... ثم قلت ما تأخدونيش فى الكلام عاوز أعرف يعنى ايه ... مدت سناء يدها لكريمه ووقفت هى أيضا .. وهى تقول وهى تحتضن كريمه يعنى كده .. أحنا نحضن ونبوس بعض وأنت تنيك فيا أحنا الاثنين .. تقف ورا كل واحده وتدخله فى طيزها فى كسها زى ما تحب .. لكن الطيز فى الحاله دى بتكون أمتع ...فهمت ... قلت عسل كده فهمت ... قالت سناء أستنى أدهن فتحتى بالتورته .. وأمسكت بكميهم من التورته باصابعها ومدتهم تدسهم فى شرجها وهى تتأوه أح أح .... قامت كريمه تجرى الى شنطه يدها وهى تقول أستنوا ... أحضرت علبه أسبراى وهى تهزها وأقتربت من زبى وامسكته تلحس الكريمه من على راسه حتى نظفته تماما ورشته بالاسبراى وهى تقول : كده علشان نتمتع بيك أكثر .. أحنا أثنين يابنى .. وأثنين أيه .... نار .... وضعت الاسبراى بجوارها على مقعد وشدت سناء تحضنها وهى تدفع بنصفها السفلى للخارج فاتحه فخذاها .. فأصبحت فى وضع مثير جدا .. طيازها الكبيره المستديره الطريه مرفوعه وخاتم شرجها يلمع بشكل يجنن .. فعلت مثلها سناء كانهم فرقه فنون شعبيه مدربه على هذه الحركات ونفذتها مرات ومرات .. ضربتها بكفى على طيزها وانا أقول أتعلمتم فين الحركات دى .. ده أنتم مومسات وانا مش عارف ... قالت سناء وهى تتمايل .. لا وحياتك .. كل النيك فينا بمزاجنا .. والراجل اللى يكيفنا ... زيك كده ... سرت خطوه ووقفت وراء كريمه التى كانت تنتظر وهى تنظر الى زبى بشبق وتقول يلا بقى حا أتجنن ..عاوزاه .. دلكت زبى بيدى لآغطيه بدهن التورته .. شعرت به مزفلطا ... أقتربت براسه من خاتم كريمه ودلكته .. فكانت رأسه تندس بسهوله فى فتحتها .. عرفت أنها جاهزه للنيك .. دفعت رأسه وجزء منه فى طيزها .. دخل فيها بسرعه فقد كانت التورته السايحه بسخونه شرجها لها فعل السحر .. شعرت به داخلها فتأوهت .... أى أى أوه ناشف قوى وحلو .. دخله كله .. دخله كله .. أنت فاكرنى تلميذه...
دى مغاره يابنى ... دخلته كله مره واحده .. تعلقت بكتف سناء الى كانت تنظر الينا وعيناها تبرق بنشوه .. وهى تقول أمسكينى ياسناء ... أوووه أوووه ... أخوكى ده جبار ... أه أه .... كنت أشد عليها
دخولا وخروجا بزبى بقوه حتى أصدمها بعانتى فتندفع للامام ممسكه بسناء التى لولاها لسقطت على الارض وعرفت ليه سموها العمليه 11.
شعرت بكريمه تضغط بفخذاها لتضيق شرجها فتشعر بقوه زبى وهو يندفع داخلها .. حتى بدأت فى التمايل للآمام وتدفع طيزها للخلف وتهتز وترتعش رعشه نزول شهوتها وهى تقول أه أه أسسسسس أسسسسسسس أووه .. بوسينى ياسناء هاتى شفايفك .. أه أه .. مددت يدى وامسكتها من تحت ابطيها الناعمتان .. صرخت من المفاجأه والنشوه وزادت رعشتها حتى شعرت بان سناء تكاد تحملها ... ....سحبت زبى من طيزها وسرت خطوات حتى ووقفت خلف سناء فدفعت بنصفهاالسفلى للخلف كما فعلت كريمه سابقا .. دسست رأس زبى فى خاتمها فأنزلق بنعومه داخلها فدفعت سناء بطيزها للخلف أختفى زبى كله فيها .. تأوهت وهى تتمسك بكريمه التى كانت لا تستطيع الوقف هى ايضا .. كريمه .. كريمه .. اسندينى .. مش قادره .. نار جواى .. أه أه .. مش معقول .. ده زب ولا عامود خرسانه .. أه أدفس كمان .. حلو .. التورته حلوه ... أنا عاوزاك تدبحنى بالسكينه وانت مدخله جواى كده .. حلو .. عاوزه أندبح بالسكينه وانا بتنـــــــــــــــــــــــ ـــاك ... كانت ترتعش وشهوتها تنفجر من كسها بللت فخذاها وفخذاى ومالت على كريمه بثقلها .. صرخت كريمه .. أمسكى نفسك يابت حا توقعينى ياوسخه ... سحبت زبى منها فشهقت من خروجه .. وهى تصرخ أستنى أستنى عاوزه أجيب تانى .. قلت وانا أقرصها من بزها ده دور كريمه ... ووقفت وراء كريمه ... افرغوا شهوتهم هم الاثنين مرات ومرات حتى سقطوا على ركبتهم على الارض ونزلت معهم .. وسناء تصرخ يخرب بيتك ياكريمه ترشى زبه اسبراى ..هو كان ناقص .. أنا أتفشخت . مش حا أقدر أمشى على رجلى النهارده .... كان أثر الاسبراى بدء يختفى .. فشعرت بالتيار الكهربى يسرى فى زبى وشعرت بسخونه شرج كريمه ونعومته فدفعت زبى الى أخر نقطه يصل اليها فى طيزها ودفعت بلبنى الحارق فيها ... قالت الحقينى ياسنا ء .. جابهم نار جوه طيزى ... جوفى أ تحرق ... حاسه بالنار فى جوفى ..... ومالت على سناء فسقطوا على السرير هم الاثنين وخرج زبى منها يدفع بباقى لبنه فى الهواء ....
الجزء الثانى والعشرين
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم ....
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاىوهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت سناء عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف )بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز .
جلست سناء وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمده....وصل الاكل وقامت سناء وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت سناء وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت سناء يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت سناء وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على شرجى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت سناء الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت سناء عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت سناء بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرهاوهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت سناء من وراء ظهرها زب كاوتشوك اسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارسيل قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت سناء يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت سناء وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه خلاص اللى معاك نصيبك وده نصيبى ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه سناء برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أ قتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوووه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها ,, فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه شرجى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل شرجى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس سناء .. حتى أن سناء شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت سناء بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه ,,, ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى سناء حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قلد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب لضيق فتحتى .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش سناء بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص كس سناء وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت سناء وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش سناء حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ......................
الجزء الثالث والعشرين
أستندت سناء على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت سناء تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجهه سناء التى كانت تجلس على الارض .. مدت سناء يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول جديده على .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أسسس اسسسس بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت سناء من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه ألوسخه فشختك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح ,, وساروا بى الى السرير… قالت سناء طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت سناء يخرب بينك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى سناء لو طيزك بتوجعك قوى عنكى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت سناء يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى شرجى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه انا كمان .. وقالت موجهه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه علىأصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف سناء التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبس بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست سناء بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه شرجها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى عاب الرأس فى شرجها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ سناء وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن سناء بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز سناء نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز سناء مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت سناء تصرخ خلصوا بقى حا افتص نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز سناء .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــوو ووووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت ....
ظللت نائم فوق سناء وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى .... نادت كريمه سناء .. الحقى عاوز يتناك .. قالت سناء وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه شرجى فتكهربت .. وقلت أه ياسناء لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت بقيت خول رسمى .. كانت سميره تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بسناء وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت سناء لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى سناء التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس سناء ام طيزها ... أهتزت سناء مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياسناء ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن ....
الجزء الرابع والعشرين
قامت كريمه من السرير وهى تقول أنا أتأخرت قوى .. حاأدخل أخد حمام وبعدين اروح أحسن يقلقوا على ... قلت تحبى أحميكى .. قالت لا ياخويا يبقى مش حا أروح النهارده .. قلت : لا صحيح مش حا أعمل حاجه شويه تقفيش وتحسيس .. قالت : ماهو ده اللى بيقلب نيك ياخويا .. قلت : ماتخافيش صدقينى
قالت سناء وهى تتمرغ على السرير لكريمه : ماتسبيه يابت يحميكى .. أنت تطولى .. قالك تقفيش وتحسيس بس .. الواد بيموت فى بزازك .. يخرب بيت بزازك دى ..مطيره عقل الرجاله .. أبتسمت كريمه فى سعاده وزهو .. ونظرت الى وهى تشير بأصبعها .. تعالى ورايا .. مش حا أحرمك من حاجه .. كانت تمسك ببزازها ترفعهم فتهتز قبوتهم الرجراجه بشكل مثير جدا..رفعت حلماتها تمصهم بلسانها وهى تنظر الى لترى أثر ذلك على ... كنت أعض على شفتى من الهياج فبزازها لاتوصف بل ترى .. سارت تترقص بأردافها وطيازها .. مصمصت سناء بشفتيها وهى تقول : مش عاوزاه يعمل حاجه ال ... ده عاوزه تتناك فى عينها ... وقفنا تحت الدش وصببت الشاور فى يدى ودعكته فى رقبتها وصدرها ونزلت الى بزازها وهى تنظر فى وجهى لتتمتع بجمالها فى عينى ..مسحت جسمها كله براحه يدى المرتعشه وزبى يبعدنى عنها .. فقد كان شديد الانتصاب .. كان جسمها بضا ناعما .. يطير العقل ... قالت : خلص بقى .. وهى تنظر الى زبى ... قلت : اخلص أيه .. قالت : عاوزه أروح صحيح البنات يقلقوا على .. مدت يدها وامسكت زبى فأنتفضت من مسكتها الشديده الضاغطه على زبى ... قالت : مستنياك بكره عندى فى البيت وحا أريحك ... بلاش تعمل حاجه دلوقتى .. قلت : بكره مش فاضى خليها بعد بكره .. ونتفق على الميعاد فى التليفون بكره ... قالت : أوكى .. اشطف جسمى بقى ... كنت أجفف جسدها بالبشكير ويدى تبطئ على بزازها وكسها وطيازها وهى تنهج وترتعش .. صرخت سناء من الخارج : أنتم حا تباتوا فى الحمام ... .أرتدت كريمه ملابسها بسرعه ولملمت حاجتها وقبلتنى فى شفتاى وكذلك سناء وهى تجرى ناحيه الباب وهى تقول ما تنساش .. قلت : مش حا أنسى ... وخرجت.... فردت سناء يديها متمطعه وهى تقول مش عاوز تحمينى .. ولا بزاز كريمه نستك الدنيا ... أقتربت منها وامسكت بزازها بيداى أعتصرهم بحنيه وأقول : دول الخير والبركه يامهلبيه .. نظرت لزبى الذى كان يرتخى وهى تقول وهى تشير لزبى : ماله ده .. كان مع كريمه غير كده خالص .. مخصماك ...جلست بجوارها أحاول أن استرضيها .. وانا أقول يلا فى الحمام حاتشوفيه غير كده ... سرنا الى الحمام .. سمعنا جرس الباب .. قالت سناء ياترى مين ؟ وسارت على أطراف أصابعها لتنظر من العين السحريه ... عادت بسرعه الى وهى تبحث على الروب لتضعه عليها وهى تقول : دى سلمى بنت كريمه أكيد جايه تسأل عليها أدخل الاوضه الثانيه وانت واقف كده عريان .. سارت الى الباب وقالت : أهلا سلمى خير .. فيه حاجه .. اتفضلى ...
شدت سلمى من يدها فأدخلتها الصاله واغلقت الباب .. كانت سلمى فى الرابعه عشر من العمر تشبه كريمه أمها الى حد كبير وخصوصا فى حجم الصدر .. والجسم .. ولكن بصوره بكر .. جلست سلمى على اول مقعد وهى تنهج وتقول : ماما عندك ياأبله .. قالت سناء :لسه ماشيه .. حالا .. فهمت سلمى بالقيام لتنصرف وهى تقول : طيب أروح بقى .. أمسكتها سناء واجلستها وهى تقول مش ممكن لازم تشربى حاجه .. وتستريحى من المشوار .. تركتها ودخلت المطبخ لتحضر لها مشروبا ..أشرت اليها وهى تدخل المطبخ .. جائتنى فى الغرفه تستفهم عن سبب أستدعائى لها .. قالت : عاوز أيه .. انت لسه واقف عريان .. وكمان زبك واقف .. أستنى لما تمشى البت ... قلت وانا أنهج بشهوه .. لا ماتخليهاش تمشى .. عاوز اشوفها عريانه .. جسمها يجنن ... قالت بهلع : دى كانت أمها تموتنى .. مش كفايه اللى عملته فى أمها... قلت لها : مش حاأعمل فيها حاجه ... اشوفها عريانه بس ..جسمها تجنن.. يهوس .. قالت : أنت ياراجل ما أتهدتش بعد كل ده ... قلت وأنا أقبلها فى شفتيها عده قبلات سريعه .. لا .. مع جسم بخيره زى ده .. صعب الواحد يقدر يمسك نفسه .. علشان خاطرى ... ودسست يدى أبعبصها فى كسها فأنتفضت وهى تقول .. وبعدين تنيكنى بمزاج ..ماشى .. قلت : ماشى .. قبلتنى وهى تقول طيب حا اتصرف خليك هنا لغايه لما أشاور لك ....
قدمت العصير لسلمى وهى تقول : أخواتك يعرفوا أنك جايه عندى ؟ قالت : لا مافيش حد ى البيت وانا قلقت على ماما روحت جايه أسال عليها .. نظرت سناء فى وجه سلمى وهى تقول : أيه ده يابت .. أزاى أمك تسيبك كده ... قالت سالى واثر الخضه فى صوتها فيه أيه ياأبله ؟ قالت سناء : ماتخفيش كده .. أنا بأتكلم على الشعر الخفيف اللى على شفايفك .. ده شنب يابت .. أنتفضت سلمى وهى تنظر فى المرآه بجوار الباب وهى تقول شنب .. شنب أزاى .. مدت سناء يدها ممسكه بذقن سلمى وتقرب وجهها من المرآه وتقول حتى بصى .. ده وشك كله شعر .. ده تلاقى جسمك كمان كله شعر .. حاجه تقرف ... قالت سلمى وقد وقعت فى المصيده .. ما أنا مش عارفه أعمل ايه... قالت سناء : عندى كريم يجنن تدهنى منه بعد دقيقه حا يخليكى تمام ... طيب ماما أقول لها أيه .... أقول لها أنك الى عملتيلى كده ..قالت سناء بفزع ..لا لا بلاش ماما تعرف أنك كنتى عندى النهارده .. أقولك .. نبدأ بجسمك ونخلى وشك بعدين لما نقول لمام بكره ولا بعده ..مدت سناء يديها تساعد سلمى فى خلع ملابسها ..ظهر التردد والخجل فى وجه سلمى .. قالت سناء أنت مكسوفه منى أنا زى أختك .. أمال حا تعملى ايه قدام عريسك .. أنا نفسى أجوزك أخويا يابت ... أحمر وجه سلمى من الخجل وهى تقول بصوت منخفض بس ياأبله بأتكسف من الكلام ده ... قالت سناء : تتكسفى أنتم جيل بيتكسف .. ده الواحده منكم يا جيل الايام دى قلعت قدام 1000راجل وسوت الهوايل .. قالت سلمى بسرعه تدافع عن نفسها وهى تقول : لا و**** ياأبله .. أنا لا .. لكن صاحباتى بيحكوا حاجات جامده قوى ..قالت سناء وهى تستدرجها فى الكلام : أحكيلى واحنا بنشتغل .. يلا بقى علشان ما تتأخريش ... كنت أنا خلف باب الغرفه المجاوره لهم كأننى أجلس معهم تماما ... بدأت سلمى فى خلع بلوزتها الضيقه التى تبزر نهداها المنتفخان بشكل ملفت .... لتظهر من تحتها سوتيان أسود كبير .. ورغم كبره الا أنه لم يستوعب بزازها كلها فكان الجزء العلوى من بزازها يبرز خارج السوتيان باستداره ترتج مع أهتزازها بشكل مثير جدا جدا... نظرت سناء لصدرسلمى وهى تقول : يعنى عاوزه تفهمينى يابت أن صدرك ده ما حدش شافه .. قالت سالى تنفى بسرعه أبدا ياأبله وحياه ****** ماحد شافه الا أنت وماما وصاحبتى شيرى ..لكن .. قالت سناء : لكن أيه أنامش أختك .. قالت سلمى وهى متردده .. لكن فيه واحد كان ساكن جنبنا كان طالب فى كليه الطب كان .. كان ... قالت سناء بابتسامه مشجعه .. كان أيه يابت ..قولى ماتتكسفيش .. قالت بعد طول تردد ..كان بيمسكه .. كان بيحب يمسكهولى ويقرص عليه ويفركه لغايه لما يحمر وشه ويترعش وبعدين يسبنى ... وكانت مسكته حلوه بتجننى .. ودايما كنت أروح له علشان يمسكهم بس .. وحياه ****** ياأبله ... قالت سناء مشجعه أياها .. كلنا أتعمل فينا كده يابت ما تخفيش .. قالت سلمى : يعنى مش حا تقولى لماما .. قالت سناء : عيب أحنا صحا ب فيه واحده تفتن على صحبتها .. بدأت سلمى تستريح لسناء وتطمئن ... رفعت سناء ذراعى سلمى وهى تقول أيه الشعر ده كله تحت بطاطك .. كده تروحى فرح ولا مناسبه وتلبسى سواريه .. يبقى منظرك أيه ... قالت سلمى بخحل مش عارفه ...أشارت سناء الى جيبه سلمى وهى تقول أقلعى دى خلينا نشوف فخادك شكلها أيه كمان ... وقفت سلمى وبدأت فى أنزال الجيبه ..لتبقى بالكيلوت والسوتيان ... وكان جسمها رهيبا .. حتى أننى كدت أصرخ من المنظر .. تفرست سناء فى أفخاذها وهى تديرها لترى ظهرها وأردافها من الخلف وهى تقول دول شجره مش رجلين .. لا .. ضرورى نشيل ده كله .. لحظه وجايالك... دخلت سناء عندى الغرفه وهى تبتسم وتقول أيه رايك .. قلت جنان .. لكن انا عاوز أشوفها عريانه خالص خالص .. قالت : أيه الطمع ده .. كمان شويه تقولى أنيكها.. أمسكت علبه من الكومود وهى تخرج وتقول حاضر عريانه خالص .. لما أشوف أخرتها معاك ...
وقفت تمد يدها تحسس على جسم سلمى وهى تقول جسمك حلو قوى .. عاوزه أجوزك لآخويا .. أيه رايك ... خساره يتمتع بالجسم ده حد غريب ... نظرت سلمى الى الارض وهى تقول : ما تكسفنيش ياابله .. قالت سناء : بزمتك أيه رايك فيه .. قالت سلمى .. ياريت يرضى بيا .. ده تلاقيه مقطع السمكه وديلها ويعرف بنات وستات كتير .. قالت سناء : ليه تعرفى عنه حاجه .. قالت سلمى : لا أبدا بس علشان هو حلو وجسمه يجنن وشيك كمان أى بنت تتمناه ... قالت سناء : يعنى لوأتقدم لك تقبلى ... قالت سلمى بفرح طبعا أقبل ....ياريـــــــت(
كدت أجن وانا خلف الباب من ردهاوهممت للخروج لها أقبلها ) قالت سناء وحياتك لآجوزهولك ويتمتع بجسمك الجنان ده .. يلا بقى أقلعى السوتيان الكيلوت .. وبسرعه ردت سلمى لالا .. كفايه فخادى وبطاطى .. وخلى الباقى مره تانيه .. قالت سناء وقد شعرت بان الصيد سيهرب منها .. لا.. ده أخويا بيحب البنت الناعمه .. قالت سلمى : وهو حا يشوف جسمى هنا أزاى .. لما نتجوز ليله الدخله أعمل زى البنات ما بتعمل .. وأشيل شعر جسمى كله ... قالت سناء لا ياحبيتى لازم تنضفى جسمك كله من دلوقتى يمكن يعزمنا أخويا على البحر يوم وأحب أغريه واوريه جسمك فى المايوه ..نقول له أستنى لما ننضف الشعر ..قالت سلمى ببراءه .. وهو أخوكى حا يعزمنا أمتى .. قالت سناء : ضرورى الاسبوع ده .. علشان أقربكم من بعض ... بدأت سلمى تلين من كلام سناء ومدت يدها تنزع السوتيان وأنزلت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أه والف اه ...ما أجمل الانوثه والجمال البكر ... كان جسمها مرسوما بريشه فنان .. كل قطعه من جسمها مصممه بالمقايس الدوليه والمعايير المتعارف عليها دوليا وعالميا لملكات الجمال...
طلبت منها سناء أن يدخلوا غرفه نومها فلا يجوز عمل ما سوف يعملونه بالصاله فمدت سلمى تلتقط ملابسها من على الارض .. فنهتها سناء عن ذلك وهى تقول سيبيهم .. حا أبقى أجيبهم لك فى الحمام . سارت معها سلمى عاريه تماما وخطواتها تلهب أعصابى وتشعل رغبتى وهياجى فقد كانت شئ خرافى ..طلبت منها سناء ان تتمدد على ظهرها على السرير .. وبدأت تضع بعض من الكريم على كفها وتدلكه بكفها الاخر .. وضعت كفاها على بزاز سلمى وهى تطلب منها أن ترفع ذراعاها لتضع الكريم تحت أبطيها .. فعلت سلمى ذلك بطاعه شديده .. كنت قد خرجت من مخبئ خلف باب الغرفه ومددت يدى ألتقط سوتيان وكيلوت سلمى أتشممهم واقبل سوتيانها من الداخل مكان ملامستهم بزازها وكذلك كيلوتها عند مكان كسها وكان مبللا رطبا رائحته مثيره .. كدت أجن .. وقفت خلف باب غرفه نوم سناء أنظر من الشريط المفتوح فيه بالجنب .. كانت سلمى ممدده بطولها على السرير فاتحه ذراعيها على أتساعها ..مباعده بين فخذيها كاشفه عن كس رائع صغير كشق التين البلدى قبل أن يكتمل نضجه ..وعليه شعرات ناعمه طويله تغطى العانه .. كانت مثيره لدرجه أننى كنت سأنادى على سناء لآطلب منها أن تبقيه ولا تزيله .. كان كشعر رأس طفل صغير مولود من ساعات منسدل على جبينه ...روعه ..ولكن سناء كانت تعمل بكل نشاط وهمه ... حتى أن سلمى كانت تضحك من دغدغه يد سناء على عانتها وكسها .. وهى تحاول ضم فخذيها لتمنع سناء من الوصول لشفرات كسها .. ولكن سناء كانت تضحك هى الاخرى .. وهى تقول : أفتحى فخادك يابت عاوزه أجيب الشعر اللى جوه .. وبعدين معاكى ... حتى فرغت من دهان كل كسها فأمسكت فوطه وبدأت فى تمريرها على أماكن دهان الكريم فتظهر بشره سلمى الناعمه تبرق بشكل مثير ... قالت سناء لسلمى : بصى بقى أيه رايك ..جلست سلمى وهى تنظر بين أفخاذها على كسها وتقول ياه ياأبله ده بقى نضيف قوى وحلو ومدت يدها تمررها على كسها وهى تقول ونااااااااااااااااااااعم ... طلبت منها سناء ان تستدير لتعمل فى ظهرها .. عندما أستدارت سلمى نظرت سناء ناحيه الباب لتتأكد من وجودى ..وابتسمت وهى تقول .. ياريت كان أخويا معانا دلوقتى يشوف الجمال ده .. ده كان يخطبك منى دلوقتى ... ضحكت سلمى ببراءه وهى تقول عاوزاه ياأبله يشوفنى عريانه كده قبل مانتجوز .. وماله ياهبله ألاجانب ما بيتجوزوش الا لما يشوفوا جسم بعض ويناموا مع بعض وساعات بيخلفوا كمان علشان يتعرفوا على بعض أكثر ... قالت سلمى : ياخبر ياأبله .. وأحنا زيهم .. قالت سناء : وفيها أيه لما نكون زيهم ما أحنا زيهم فى كل حاجه أشمعنا دى لا .. يعنى الواحده مننا يابنات تتجوز واحد تكتشف أنه مالوش فى الستات أوما يعرفش أواللى عنده ما ينفعهاش .... قالت سلمى يعنى أيه ما ينفعهاش .. قالت سناء بعدين تعرفى .... وكمان ممكن الراجل بتجوز واحده يلاقيها كلها عيوب وتشوهات ..زى الحكايه اللى كانت منشوره فى الجرايد من أيام .. وبعدين يتطلقوا .. كان لزومه أيه ده ....كانت سناء تتحدث مع سلمى وهى تشغلها عن أصبعها الذى تدسه فى شرجها برفق وحنيه .. مدت يدها الى كريم النيك تدهن به أصبعها وتحركه حول فتحه شرجها وتدسه فى فتحتها .. كانت سلمى تتأوه مستمتعه .. وهى تقول أه ياأبله صباعك يجنن .. كمان .. كمان ... نظرت سناء ناحيتى وهى تبتسم .. فعلمت أنها تجهزها لى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس والعشرين
قالت سناء لسلمى وهى مازالت تدلك فتحه شرجها لتشغلها عما تفعل بها... ماقلتليش صاحبيتك الى كنتى بتقوليلى عليها كانت نتشوف بزازك ليه ... قالت سلمى ببراءه أسمها شيرهان وبندلعها شيرى .. ترددت قليلا قبل ان تجيب .. وقالت بس الكلام ده أوعى يوصل لماما أحسن تخلينى ما أروحش عندها .. قالت سناء : عيب احنا مش بقينا أصحاب .. سرك فى بير .. قالت سلمى : كانت بتشوف مين فينا بزازها أكبر ... قالت سلمى باستغراب : بس .. ثم أستطردت .. مش قلنا نتكلم بصراحه مع بعض مش احنا أصحاب .. قالت سلمى : بس .. صدقينى ياأبله .. ثم نظرت حولها كأنها تخاف من أن يكون أحد يسمعهم وخفضت صوتها وهى تقول : أصل شيرى كانت .. كانت .. قالت سناء تشجعها .. كانت أيه .. لا أنا حا أزعل منك بقى ... نطقت سلمى بسرعه كانت بتحب خالد أبن عمها .. وكان بيجى عندها البيت ومامتها وباباها مش موجودين .. وساعات كنت بأكون عندها بنذكر .. كانت بتدخل معاه جوه أوضتها ويغيبوا كثير ويسيبونى فى الصاله ... نطقت سناء بدهشه .. يخرب عقلكم .. وكانوا بيعملوا أيه .... تأوهت سلمى قبل أن تجيب وهى تقول لسناء صابعك ياأبله بيدخل جوه .... قالت سناء .. بيوجعك ياحبيتى ... قالت سلمى .. شويه بس لذيذ ... فضربتها سناء بكفها على طيزها برقه فكانت كصوت التصفيق .. فتأوهت سلمى وهى تقول ضربتك كمان حلوه .. أضربينى كمان ... فضربتها سناء على فلقتيها الطريه .. كانت طيزها العاليه تهتز وتترجرج .. وسلمى تتأوه ... أه أه كمان ضربك حلو خالص ياأبله وصباعك حا يجننى ... وقفت سناء وهى تقول لسلمى .. تعالى الحمام ننزل الكريم من على جسمك وبعدين نرجع نغير الملايه ونعمل مساج على نضيف .. وقفت سلمى ممسكه بيد سناء وهى تقول حا أمشى للحمام عريانه كده .. قالت سناء وهى تدفعها من ظهرها .. وفيها أيه مافيش معانا حد .... أختبئت بسرعه فى الغرفه الاخرى .. خرجت سلمى متوجهه للحمام تسير ورائها سناء ... عند باب الحمام تأخرت عنها سناء وهى تقول عندك الشاور نزلى الميه على جسمك لغايه ما أغير الملايه وأجي لك .. جاءت لى مهروله وهى تقول أيه رايك مش أستاهل نيكه جامده قوى .. قلت لها تستهلى تتقطعى من النيك .. بس على فكره أوعى تعملى حاجه فى البت وانتم بتستحموا ... سارت وهى تنظر الى من وراء كتفها بدلال ..وقالت : طباخ السم بيدوقه.....
أقتربت بخفه ووقفت بجوار باب الحمام الذى تركته سناء مواربا ... حتى شاهدتهم بوضوح كان الماء ينساب على جسم سلمى يزيدها أغراء ... قالت سناء وهى تتخلص من الروب .. وانا أهو كمان عريانه زيك .. وحا أستحمى معاكى... نظرت اليها سلمى بعين مغمضه من اثر الماء .. مدت يدها تمسح عينيها لتتمكن من الرؤيه بوضوح .. تأوهت وهى تقول .. جسمك حلوقوى ياأبله .. ومددت يدها تحاول ألامساك ببزازسناء .. أمسكت سناء بيدها تشجعها على أمساكهم وهى تقول .. عاوزه تمسكيهم .. أمسكيهم .. وانا كمان حاأمسك بزازك كمان أهو .. ومدت يدها تمسك بهم .. تعتصرهم ..ولكن عندما أمسكت ***** سلمى بأصابعها أرتدت سلمى للخلف وهى تقول أه أه بلاش هنا ياأبله .. بلاش أرجوكى .. وكست وجهها علامات الهياج ...أكملت سناء تمرير يدها على جسد سلمى العارى لتتأكد من كمال نظافته وهى تقول خلاص كده تمام يلا الفوطه عندك نشفى جسمك وتعالى نكمل المساج على السرير ..
مشيت على أطراف اصابعى عائدا للغرفه ... خرجت سناء من الحمام ممسكه بيد سلمى الى كانت تترنح وهى تسير ... دفعتها سناء على السرير فنامت على ظهرها وصدرها يعلو وينخفض بسرعه .. شعرت سناء بأن سلمى أصبحت مستسلمه ... فعليها طرق الحديد وهو ساخن ... أمسكت سناء بزجاجه من الزيت وصبت قليلا منه على بطن سلمى .. فضحكت سلمى وهى تقول ساقع .. ساقع .. ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكن مدت يدها توزع الزيت على كل بطنها بهدوء وهى تقول الزيت ده علشان بشرتك ما تتأثرت بكريم نزع الشعر ... أشارت سلمى برأسها .. كانها تفهم ذلك .... كانت سناء توسع دائره الزيت بيدها حتى وصلت لبزازها ..كانت تدلكهم وترفعهم وتدير يديها عليهم وسلمى مستسلمه لها .. أمسكت سناء حلماتها تقرصهم بأصابعها .. تأوهت سلمى وأرتفعت بجسدها .. ولكن لم تعترض .. ولم تنطق ... أرتفعت يد سناء حتى وصلت لرقبتها وكتفاها ورفعت ذراعها لتدهن تحت أبطيها .. والمسكينه سلمى تدير وجهها يمينا ويسارا وهى تتنفس بصعوبه وبصوت مرتفع ... سألتها سناء بخبث مالك ياسلمى .. ردت سلمى بصوت ضعيف جدا .. مافيش ياأبله .. بس مساجك يجنن حاسه ان جسمى كله ساب منى خالص ... ضحكت سناء وهى تقول ولسه .. أقتربت بشفتاها من شفاه سلمى وقبلتها قبله سريعه خاطفه .. لم تعترض سلمى .. بل تحسست شفتاها بلسانها كأنها تتزوق طعم شفاه سناء .. قالت سناء بوستى حلوه .. أشارت سلمى براسها لآعلى وأسفل ... أقتربت سناء بشفتيها وقبضت على شفاه سلمى تمصهم برفق .. وسلمى مستسلمه ترتعش وقدماها وفخذاها تتشنج ....أرتمت سناء بجسدهاعلى سلمى التى رفعت ذراعيها تلفهم خلف رقبه سناء لتتمتع بقبلتها كالعشاق ...مدت سناء فخدها لتدسه بين وركى سلمى ( فهذه طريقتها فى بدايهاالسحاق )...دفعت بركبتها يلامس كس سلمى تفركه برقه ... وشفتيهما مازالت ملتصقه .. وسلمى تتأوه تأوهات ملتومه ... وتتمايل بجسدها لتتمتع بضغط ركبه سناء فى كسها ..مدت سناء يدها ممسكه بفخذ سلمى تدسه بين وركاها مرتكزه بكسها على ركبه سلمى تحركه لاعلى واسفل وهى ترتعش ... نزعت سلمى شفتيها من شفتى سناء وهى تتنهد وترتعش وتقول اه ياأبله أه ياأبله ... فقد أتتها رعشتها بقوه .... ثانيه وكانت سناء هى ايضا ترتعش وهى تحتضنها وتتأوه ... أه منك أنت تجننى تهبلى ..... وأرتمت سناء على ظهرها كل منهم فاتحه ذراعيها وفخداها .. مغمضه العين ....
كنت أدلك زبى من شهوتى ومما أراه ... حتى دفعت لبنى بقوه أنا ايضا على باب الغرفه وقدمى ترتعش .. فجلست على الارض بجوار الباب مستندا براسى على الحائط أخاف ان تسمع سلمى صوت أنفاسى العاليه .. ولكنها كانت لا تدرى بشئ ......
غفوت للحظه .. سمعت أصوات ضحك .. نظرت من مكتنى الجديد .. رأيت سلمى نائمه على وجهها فارده ذراعاها وسناء تركب على طيزها كالحصان وهى تدعك ظهرها بالكريم .. قالت سناء .. ها ما كملتيش كلامك .. قالت سلمى مستفسره .. عن أيه .. قالت سناء .. نسيتى بسرعه كده ... قالت سلمى وهى تحرك جسدها بليونه تحت سناء .. الى عملتيه فى ياأبله ينسينى أسمى ... قالت سناء .. باقى حكايه صاحبتك ... قالت سلمى بسرعه .. شيرى .. ردت سناء .. أيوه ... بدأت سلمى تروى وتقول ...كانت شيرى يتفهم مامتها أنى كنت عندها بنذاكر .. وتسبنى فى الصاله علشان أى مفاجأه .. أتصرف أنا لغايه هى ما تلبس وتهرب خالد .. قالت سناء باستغراب مصطنع .. هما كانو بيكونو عريانين جوه الاوضه ... قالت سلمى ببراءه .. أيوه ياأبله .. اصلى ساعات ... وضحكت بخجل .. أصلى ساعات كنت بأبص عليهم من خرم الباب الى بيفصل بين أوضتها والحمام الصغير وهما مش حاسيين... ضربتها سناء على طيزها من الخلف كانها تهم حصان على السير .. فتأوهت سلمى .. وهى تقول أه أه ياأبله أيدك حلوه .. عاوزاك تضربينى كده .. بس جامد شويه ... توالت الضربات على طيز سلمى وهى ترفع رأسها مع كل ضربه وهى تتأوه أه أه أوووووه أه أه .... حتى رأيت فلقتاها كلون الدم .. قالت سناء .. وبعدين .. كملى.. أكملت سلمى .. عارفه ياأبله .. كانت شيرى نايمه عريانه خالص وفوقها خالد هوكمان عريان وبيبوسوا بعض جامد جامد ... وكان خالد فاتح فخادها على الاخر ونايم وسطهم وب... وسكتت ... قالت سناء متلهفه ب.... أيه .. قولى ... قالت سلمى متردده ب... مكسوفه أقول .... قالت سناء وهى تصفعها على طيزها مش احنا صحاب قوليلى كان ب.. أيه .. قالت سلمى بخجل كان بيعمل فيها حاجه قله أدب ... ضحكت سناء وهى تقول .. عاوزه تقولى كان بينكها ....صرخت سلمى بخجل لا ..لا .. ماأقدرش أقول كده .. أتكسف ... مدت سناء يدها بعد أن أنثنت وامسكت بزاز سلمى التى كانت تعصرهم بالسرير ... وهى تقول .. قولى يابت .. مش أحنا بقينا صحاب.. قالت سلمى بتردد .. بي..ن.. أستحثتها سناء .. يلا كملى .. أكملت سلمى وهى تخفى وجهها بكفيها ... بينكها ... صفعتها سناء فأهتزت طيزها الطريه الشديده الاحمراروهى تقول أيوه كده ... كان بينكها فين ... أوعى يكون فى كسها ... قالت سلمى .. أيوه ياأبله ... صرخت سناء يخرب بيتها ... ده كده تحبل منه ... قالت سلمى مستدركه .. لا .. كان خالد بيلبس عازل ... قالت سناء مندهشه .. وكمان عرفتم العازل ...يعنى كده شيرى مش عذراء ... قالت سلمى .. لا .. أصل خالد حا يتجوزها... هوه قال لها كده ... قالت سناء .. طيب وان ماأتجوزهاش .. ردت سلمى بسرعه من تعرف الاجابه جيدا ... هى قالت لى أنه فيه عمليات بتتعمل تخلى البنت ترجع تانى زى ما كانت .. لما تتجوز راجل تانى .... قالت سناء ده أنتم جيل مصيبه .... أوعى يابت تكونى أنت كمان كده ... قالت سلمى بسرعه .. لا وربنا ياأبله أنا سليمه خالص ....نزلت سناء من على طيز سلمى وهى تقترب من وركيها تفتحهم وهى تقول ... نشوف .. ومدت يدها كأنها تتأكد من كلامها .. ثم قالت كانها تأكدت .. تمام سليمه .. ثم مدت أصبعها فى شرج سلمى وهى تقول ولا هنا ... قالت سلمى تنفى .. ولا هنا ... قالت سناء وهى تضع الكريم على اصبعها لتدسه فى شرج سلمى ... نتأكد ... ودست أصبعها فشدت سلمى جسمها لآعلى .. قالت سناء لا خليكى ريلاكس .. بلاش كده .. أرتخت سلمى بجسدها .. فشرعت سناء فى أدخال أصبعها واخراجه برفق وبطئ فى شرج سلمى وهى تقول مش عارفه لازم أتأكد ..علشان أخويا ما يتورطش ... قالت سلمى بصوت واهن من مداعبه سناء .. صدقينى ياأبله .. مافيش حد لمسنى من هنا ألا أنت بس .... ثم أكملت .. صوابعك تجنن ياأبله .. بتوجع بس لذيذه ... قالت سناء .. تحبى تتناكى فى طيزك هنا ... قالت سلمى بسرعه .. ما تكسفنيس بقى ياأبله .... قالت سناء مكرره سؤالها .. صحيح .. تحبى تتناكى هنا فى طيزك ... قالت سلمى وهى تتنهد ياريت .... قالت تحبى أتصل بأخويا ييجى بسرعه علشان تتعرفوا على بعض وتاحدوا على بعض ... قالت سلمى مستفسره .. يعنى عاوزه أخوكى يدخله فى طيزى ... قالت سناء .. أيوه ..دلوقتى ... قالت سلمى لا ياستى أحسن ما يرضاش يتجوزنى زى ما قلتيلى ... قالت سناء بخبث .. لازم يتجوزك بعد كده .. زى شيرى وخالد .... قالت سلمى .. طيب أتصلى بيه بس أنا أتكسف منه خالص ... أنتصبت سناء واقفه قبل ان ترجع سلمى فى كلمتها ... حالا حايكون هنا ... وأنا خا أخليكم تأخدو على بعض بسرعه ... وخرجت سناء كأنها ستتصل بى من التليفون بالصاله ....... وقفت سناء أمامى تنظر لزبى الذى كان منتصبا بشكل مذهل ... أمسكته تدلكه بيدها وهى تقول .. شويه وخبط على الباب من جوه كأنك جيت .. وانا حا أفتح لك .. فاهم كنت فى حاله من الهياج فلم أستطع الكلام وأشرت برأسى علامه الفهم ... تركتنى ودخلت غرفه نومها لتعد طيز سلمى لاستقبال زبى المحتقن ........
الجزء السادس والعشرين
مشيت على أطراف أصابعى لآعودالى مكانى خلف الباب لمعاوده مشاهده سناء وسلمى ......كانت سناء تلف حول السرير تنظر فى الارض .. خاطبتها سلمى بتدورى ياأبله على حاجه .. بدور على الشمعه ياحبيتى .. سألت سلمى شمعه ايه .. أجابتها سناء دلوقتى تعرفى .. ويبدو أنها عثرت عليها فأنثنت على الارض وأخذتها .. أتجهت ناحيه سلمى التى مازالت نائمه على بطنها تنظر لسناء ... نظرت سناء لقبتى طياز سلمى وهى تقول .. تحبى ضرب الحزام على طيازك ... قالت سلمى لا ياأبله الحزام يوجع .. أجابتها سناء .. حا أضربك بالراحه خالص .. جربى وان وجعك نرجع تانى للآيـــد ... هزت سلمى رأسها وهى تقول اللى تشوفيه ياأبله .. أمسكت سناء الحزام لطشت سلمى به لطشه خفيفه على طيازها ... وقالت أيه رأيك .. أجابت سلمى حلو .. بس أنا بأحب ضر ب أيديكى أحلى .. بحبه خا لص بيموتنى .. رمت سناء الحزام وصفعتها عده صفعات بيدها على طيازها كادت تجن سلمى من النشوه .. فكانت تتأوه وتغنى وتهتز وتعض شفتيها من المتعه ...طلبت منها سناء أن ترفع طيازها قليلا وتستند على السرير بذراعيها ووجهها ... ففعلت سلمى دون ان تسأل .. وضعت سناء أصبعها برفق على خاتم شرج سلمى بعد أن وضعت كميه من الكريم عليه وبدأت فى الدهن عليه من الخارج وسلمى تتأوه أسسسس أسسسس .. حتى رايت أصبعها قد أختفى بالكامل داخل فتحه سلمى .. شرعت فى تحريك أصبعها على شكل دائره داخل شرج سلمى وهى تقول لسلمى أذا أحسستى بأى ألم أبلغينى... قالت سلمى وهى تتأوه .. لا مش حاسه الا بوجع خفيف .. لكن صباعك حلو.... أيوه كمان ... كان خاتم طيز سلمى قد بدء يتسع .... أدخلت سناء أصبعا لأخر بجوار الاول .. أنتفضت سلمى وهى تقول أيوووووه .. أيه ده ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكنها أرتكزت على كوعها ودفعت يدها الاخرى تدلك كس سلمى ... نطقت سلمى بصعوبه وهى تقول أيه ده ياأبله مش معقول مش معقول ... أنتى بتعرفى أزاى أن الحاجات دى بتجننى ... كانت سناء منهمكه فيما تعمل بنعومه أفقدت سلمى عقلها ولم تستطع ركبتها حملها فنامت على بطنها .. ومازالت يدى سناء أحدهم تدلك شفشرتيها وزنبورها والاخرى تديرها فى طيز سلمى .. قالت سناء لسلمى .. حبيتى تعرفى تمدى أيدك تعملى فى كسك زى ما أنا بعمل علشان أنا حا أعملك حاجه ثانيه ... مدت سلمى يدها دون أن تنطق تعبث بأصابعها فى كسها كما أمرتها سناء ... مدت سناء وتناولت الشمعه المغلفه بالعازل الرجالى ومررت عليه قليلا من الدهان ... طبطبت سناء بيدها على طيز سلمى وهى تقول أيوه خلى أيدك كده على كسك ... مش حلو .. ردت سلمى ..حلو قوى ياأبله ... قالت سناء أستحملى شويه علشان اللى جاى صعب شويه ... أن حسيتى بوجع شديد قوى قوليلى .... وضعت سناء رأس الشمعه على خاتم شرج سلمى ودفعتها برفق تأوهت سلمى وهى تقول أووووووه أيه ده ياأبله اللى بتخليه فى طيزى .. ردت سناء .. دى شمعه ياروحى .. علشان أوسعك .. علشان تعجبى العريس .. ولا بلاش .. قالت سلمى بسرعه .. لا لا وسعينى بس بالراحه أرجوكى ...أدخلت سناء جزء أخر من الشمعه داخل طيز سلمى .. كانت تتألم المسكينه ولكنها لا تنطق خوفا من أن تفقد العريس ... كانت سناء تدس الشمعه وتسحبها بخبره ... وتضع كميه من الدهان عليها مره بعد مره .. حتى بدأت الشمعه تغيب داخل طيز سلمى .... طلبت سناء من سلمى أن تضع يدها تمنع الشمعه من الانزلاق للخارج وهى تجلس .. ففعلت سلمى .. ووجهها يظهر بعض من اللذه وكثير من ألالم ..... أخرجت سناء كيلوت أحمر صغير من الكومود وهزته فى الهواء وهى تقول لسلمى .. البسى ده علشان يمنع الشمعه تخرج .... وبعدين حاأجيب لك روب تلبسيه .. علشان نستقبل العريس .. تلاقيه على وصول .... كانت كلمه العريس لها فعل السحر على أذن سلمى .... قامت سناء بأدخال أقدام سلمى فى فتحه الكيلوت ورفعته حتى قرب كسها وهى تقول كملى لبس وأوعى الشمعه تتزحلق .... جاهدت سلمى لآكمال لبس الكيلوت ... ووقفت لتعطيها سناء روب بيتى طويل وهى تقول البسى ده كده على اللحم من غير حاجه وسرحى شعرك وصلحى مكياجك يلا بسرعه ... لحظتها دققت بيدى على ترابيره السفره عده دقات .... فقالت سناء .. اهوه جه .. وخرجت مسرعه كأنها تفتح الباب .... وجدتنى بالخارج .. فنظرت لى وهى تقول .. جرالك ايه .. عاوز تدخل على البت عريان ... طيب نقولها أنك كنت ماشى فى الشارع كده .. ألبس القميص والبنطلون بس لغايه ما نخرج لك ... عادت الى سلمى وهى تقول خلصتى .. أخويا مش غريب .. أنت حلوه كده ... وخرجت للصاله وهى تشد سلمى من يدها .. مددت يدى للسلام فناولتنى سلمى يدها فأمسكتها وقبلتها كما يفعل الاجانب ... فأسعدتها هذا القبله وقالت لسناء ... أخوكى ده .. كله ذوق... ولملمت الروب وجلست بجوار سناء على الكنبه المقابله للفوتيه الذى أجلس عليه ..وهى تتأملنى وتملاء عينها منى .. رأيت فى عينها أننى أعجبتها ... لاحظت سناء ذلك فقالت موجهه الكلام لى .. أيه رأيك فى العروسه .. أخفت سلمى رأسهاخلف كتف سناء خجلا .. قلت : جمال وكمال وخفه دم وأنوثه .. حاجه كده ماتتسبــش... قالت سناء مش قلت لك .. حا أسيبكم شويه وأعمل لكم الشاى .. أمسكتها سلمى وهى تهم بالوقوف معها أجى معاكى ياأبله ... دفعتها سناء من كتفها لتجلس .. وهى تقول أقعدى أنت مع عريسك ... جلست سلمى وهى خجله .... قرصتنى سناء من كتفى وهى تغادر وهى تشير بيدها ووجها بمعنى يلا البت مستويه خالص .... بمجرد أنصراف سناء .. قلت لسلمى ممكن أقعد جنبك مكان سناء لغايه ما تيجى .. لم تجيب ولم تمانع ... جلست بجوارها ومددت يدى أمسكت بيدها ترددت وحاولت سحبها من يدى .. ولكنها تركتها ...رفعت يدها نحو فمى أقبلها برقه ,انفاسى الساخنه تصدم ظهر يدها تزيبها ... أرتعشت وهى تحاول أغلاق الروب الذى كاد ينفتح من أعلى ... أمسكت يدها الاخرى .. فأصبحت يديها الصغيره فى يدى الاثنين تحتويها ... عادت سناء ومعها صينيه الشاى فحاولت سلمى سحب يدها من يدى فقبضت عليها فلم تستطع سحبها .. قالت سناء أيه ياعروسه أنتى مكسوفه منى .. لا أنا أزعل قوى .. عاوزاكم تأخدوا على بعض بسرعه ... قومى كده ورى العريس جسمك كده خليه يتجنن من جمالك ...قامت سلمى تستعرض بجسمها البض الممشوق أمامى وهى تضم الروب ليضيق على صدرها وأردافها لتغرينى .. هى لا تعلم أننى رايتها كما ولدتها أمها ... قالت سناء أرفعى الروب ورينا رجليكى الحلوين ... رفعت سلمى الروب حتى ظهرت ركبتيها ... كانت كالمنومه مغناطيسيا تنفذ ما تقوله سناء ... قالت سناء .. أرفعى كمان ... لم تستجب سلمى فقد كانت خجله منى .. قامت سناء ودفعتها فأجلستها على أفخاذى وهى تقول مكسوفه من أيه ده جوزك يابت ... فوجئت سلمى بأنها تجلس على أفخاذى .. حاولت القيام بسرعه فأمسكتها من وسطها أمنعها من القيام ... فأستسلمت .. فقد شعرت بمتعه من جلستها على فخذاى ظهر على قسمات وجهها ... ظللت ممسكا بها من وسطها الطرى ويدى تحسس بطنها كأننى أحاول منعها من القيام ... أنتشت من لمسات يدى على بطنها .. ومالت ناحيتى فقبلتها من خدها قبله سريعه .. صفقت سناء بيدها وهى تقول بتصنع .. كويس أنتم حا تاخدوا على بعض بسرعه .. مش كده ياسلمى .... هزت سلمى راسها ولم تجب ... كانت يدى تعبس فى بطنها ورفعتها حتى تحت صدرها .. حتى أمسكت بزها من جانبه .. فأنتفضت من المفاجأه ... وحاولت القيام ..شددتها فعادت للجلوس ... نظرت سناء اليها وهى تقول مالك حرانه كده .. مالك .. قالت سلمى وهى تجاهد لتجعل صوتها طبيعى ... الجو هنا حر قوى فى الصاله ... قامت سناء واقتربت من سلمى وامسكت بياقه الروب وهى تقول أقلعى الروب لوحرانه .. كانت سلمى تعلم أنها لا ترتدى أى شئ تحت الروب ولذلك أمسكت به بكلتا يديها بقوه حتى لا تخلعه... ووقفت ... أستمرت سناء تحاول أن تنزع عنها الروب كأنها تهزر معها وهى متشبسه به حتى لا تقف عاريه .. شددت الروب مع سناء كأننى أشترك معهم فى المداعبه وانا ملتصق بسلمى من الخلف أشعرها بزبى المنتصب وهو يصطدم بها وحاولت أن أمسك بيدها لتمسكه مع حركات مقاومتها .. وقد لامست زبى فعلا بيدها وشعرت بأنتصابه وصلابته .. ملت عليها أكلمها وانفاسى الساخنه تحرق رقبتها.. بقصد .. خارت .. لتنزع سناء الروب عنها .. وتقف أمامى عاريه الا من الكيلوت الصغير وهى تحاول أن تدارى بزازها بيديها ولكن هيهات ... ماذا تخفى هذه الايدى الصغيره من هذا الثدى المنتفخ الجبار ...عالجتها وهى لا تدرى بأن ضممتها الى صدرى بقوه وأمسكت شفتاها بشفتاى المنتفخه الساخنه .. فأستسلمت ....
كانت سناء تنظرلآآفعالى وهى جالسه على الكنبه واضعه رجل على رجل معتصره بأفخاذها كسها من الشهوه والهياج وهى تمص شفتاها من الشبق ... قالت سناء وهى تنهج .. ياسلام يعنى أنت شفت سلمى عريانه .. وانت لسه لابس هدومك .. لا ده مش عدل .. زى ما شفتها عريانه .. أنت كمان تقلع عريان ... عندما سمعت سلمى ذلك قالت لا لا وبدأت تخفى عينيها بيديها .. وهى تنظر من خلال أصابعها لترانى وانا أتعرى .... تعريت بسرعه ووقفت وزبى منتصب أمامى .. وسلمى تنظر اليه بذهول .... سحبتنا سناء من يدينا وهى تتجه ناحيه أوضه النوم وهى تقول يلا ياولاد عاوزه أشوفكم بتعملوا زى العرسان علشان أطمئن عليكم ....و كانت تغمز لى بعينها . جلسنا على حرف السرير وهى تنظر الى تأكلنى بعينها .. وكلها رغبه بأن تتناك منى .. أمسكت يدها ووضعتها على زبى فامسكته بقوه من كانت تشتاق اليه ... كنت أشعر بنبضاته من شده قبضتها عليه ..مددت فمى وأقتربت بشفتاى من شفتاها أمسهما برفق وقبله بلا صوت .. مالت لترتمى على ظهرها على السرير وهى مازالت ممسكه زبى بقوه كمن تخاف أن يهرب من يدها .. نظرت الى وهى تقول صحيح عاوز تتجوزنى ... قلت لها .. طبعا ..انت من دلوقتى مراتى .... وأخذت شفتاها المرتعشه بين شفتاى ولسانى دفعته داخل فمها .. وهى لا تدرى ما تفعل ولكنها كانت تحاول تقليدى فى المص والعض بشفتيها فى شفتاى ولسانى وهى تزوب من الهياج ... كنا قد نسينا أن سناء معنا .. حتى لمحتها قد وضعت يديها الاثنان عند كسها تضغط عليهم بفخذاها .. وعلى وجهها علامات شهوه متأججه... مددت يدى لانزع كيلوت سلمى فأرتفعت بجسدها مما سهلت على نزعه .. وضعت يدى على كسها .. لم تعترض .. وفتحت فخذاها لتمكنى من ذلك ... لامست يدى جسم يخرج من شرجها .. فعرفت أنه الشمعه .. دفعتها بيدى لآعيدها فى شرجها كما كانت رفعت زراعيها أحاطتنى وهى تتأوه وما زالت شفاهها فى فمى ... تركت شفتاها وتجولت بشفتى فى أنحاء وجهها اقبلها وهى توحوح وترتعش ... نزلت بقبلاتى الى رقبتها حتى وصلت الى بزازها فامطرتهم بالقبلات وأخذت أمص حلماتها وانا ممسك ببزها أضغط عليه .. ذابت ... فتحت فخذيها على أتساعها فشعرت بزبى يدق باب كسها فرفعت قدماها تحيطنى من ظهرى للآدفع زبى فى كسها .. وهى تقول .. دخله دخله جواى ... عاوزاه جوه كسى .. يلا مش قادره ...... تنبهت سناء لما تقول سلمى .. فأنتفضت متجهه ناحيتنا وهى تقول لالالالا كفايه كده .. خلوا الباقى يوم الفرح ... كانت سلمى تريد أن تتناك حالا ولو قتلت سناء .. ظلت سلمى ممسكه بى لا تريد ان تتركنى وسناء تحاول أن تفك ذراعاها من حولى .. وهى تقول أستنى بس .. حا أخليه ينيكك .. بس بلاش من كسك النهارده .. ما تودنيش فى داهيه .. بعدين .. بعدين ..مش النهارده ... سلمى ... أسمعينى ... حا أخليه ينيكك فى طيزك .. بلاش كسك .. ال.. يخليكى ... بدأت يد سلمى ترتخى من حولى .. فأستطعت أن أقف على قدمى مبتعدا عنها قليلا .. لقد كانت سلمى تحترق من الهياج والشهوه ... وضعت سناء يدها وقلبت سلمى لتنام على بطنها وهى تقول لها النهارده النيك هنا .. وهى تصفعها على طيزها عده مرات .. رفعت سلمى راسها منتشيه من متعتها من هذه الصفعات ... قالت لى سناء .. يلا أدهن زبك وادخل ... مش كده ياسلمى .. تنهدت سلمى وهى تقول أيوه ياأبله عاوزه زبه الحلو ده جواى .. عاوزاه فى أى حته .. عاوزه أحس بيه فيا..... جلست سناء باتجاه رأسها ووضعت راس سلمى على فخذها وهى تقول أثنى فخادك .. فنسى .. عارفه أزاى ... رفعت سلمى فخذيها واستندت على ركبتها كما هو مطلوب منها بالضبط ... سقطت الشمعه بقوه الدفع .... نظرت الى طيزها فوجدت فتحتها متسعه .. بجهد قليل تستوعب زبى بلا ألم ... وضعت رأس زبى وسناء تنظر الينا وهى تقول بشويش بالراحه عليها .. قالت سلمى أيوه ياأبله ارجوكى خليه يدخله بالراحه ... شعرت بان الرأس غاب داخل خرمها فتشجعت لدفع الباقى .. كنت أدفع زبى برفق وهى تصرخ بالراحه أرجوك بالراحه أستنى .. أستنى .. زبك كبير .. أه أه أستنى شويه .. مش قادره استحمل تدخله أكثر من كده .. ارجـــــوك أرجوك .. وبدأت فى البكاء ... فعلمت أنها تتألم فأخرجته منها شفقه بها .. ولكنها صرخت لا ما تخرجوش لا ماتخرجوش .. تعجبت من أمرها ... فوضعته مره أخرى فىطيزها .. قالت أيوه أيوه .. بالراحه ... كان دخول زبى هذه المره يجد أستجابه من شرجها الذى كان يتمدد ويستوعب زبى ويحتضنه من كل جوانبه ... سحبت زبى فشهقت وهى تقول أوووووووه .... ودفعته بعدها فى طيزها فتأوهت أح أح أح .. وبقيت على حال أووووووه .... وأح ....حتى أرتجت وأرتعشت وهى تقول حلوياأبله ... حلو قوى باأبله وهى ممسكه بيدى سناء تضغط عليهم بقوه ويدها ترتعش ... وأتت شهوتها ... كان زبى قد بدأ هو أيضا فى قذف حممه فى أقصى مكان داخل طيزها .. فصرخت ... زبك نزل ميه سخنه فى طيزى ... ميه سخنــــــــــه .. بتحرقنى فى طيزى .... الحرقان حلو ... حلو ... أه أه أح أح وهى تميل لتنام على جنبها .. فأخرجت زبى من طيزها لتستريح .....
الجزء السابع والعشرين
كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...
ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..
أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى .... ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...
عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لالا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...
دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه ..... لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام ....... أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل .... وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها .... مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حمامك .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى .. حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حمامك الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك .... كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير .... قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده .. كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..
أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ... أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها وزنبورها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواااااااااااااااا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أووووووووووووووو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ... وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ........ نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجهها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض .... حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــــــــوووووه .... وبعدين معاك .. وبعدين معاك .... أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسسسس اسسسسس أسسسسسس مع كل دفعه وأخراج ..... أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه .... وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه ..... قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه .... قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى .... سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات .... شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
الجزء الثامن والعشرين
شدتنى سناء من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لسناء .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت سناء .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوووه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد .... مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وسناء تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لسناء فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت سناء اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى سناء وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت سناء .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها .... سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لسناء ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه .... قلت لها روحى استعجليهم .... دقت سناء على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه.... خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها .... نادت سناء .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب ..... خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لسناء وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت سناء يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده ..... كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه .... جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست سناء بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم .... لحظات .. وخرجت سناء من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... سناء دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت سناء تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات سناء وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا سناء تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز سناء بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه.... دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين ....خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم سناء .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تععض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوووووه أحووووووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت سناء علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى شرجها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت سناء تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه .... أرتمت على السرير من الجهه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجهه بين فخديها ... كان صراخها وتأوهها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه .... كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغتها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك .... أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أح تعزفها منى وسناء .... صرخت سناء أأأأأأأأأأأأأه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسسسسسس أسسسسس أسسسسس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى .... وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت سناء فى هذه اللحظه تنام على وجهها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجهها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد.... أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف ..... كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت سناء تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك .... نظرت بطرف عينى فرأيت شريف تقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير ...... كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله .... شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها سناء لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه شرجها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أأأأأأه أأأأأأه جاأأأأأأأأمد .... كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .....
كانت سناء مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 29
مرت ألايام وعلاقتى بسناء وكريمه ومنى تزداد وتتطور حتى أخبرتنى سناء بأنها حامل وكذلك منى وبدأت بطنهما ترتفع بشكل مثير مما ترتب عليه بروز كسهما بشكل ممتع وزاد شبقهما .. كانت سناء ومنى يعرفان بأن الاجنه التى فى أحشائهما منى .. وكانوا فى منتهى السعاده وكذلك أنا ...
كانت سلمى أبنه كريمه مازالت تطاردنى على أمل أن أتزوجها بعد أن ذاقت زبى وهو يفترس طيزها الشهيه مرات كثيره حاولت أن تجعلنى أن أفتحها وأنيكها فى كسها . على أمل توريطى فى الزواج منها .. كان كسها مغرى جدا .. ولكننى كنت أعشق نيكها فى طيزها البكر المثيره .. فأحساسى بأن زبى هوأول زب يخترق طيزها الضيق الحار .. كان يمتعنى ويثيرنى... وكنت أؤوجل فتح كسها حتى أشبع من طيزها الشقيه الممتعه .. كانت سلمى قد أكتسبت خبره كبيره فى نيك الطيز حتى أنها كانت تمتعنى بحركاتها وتأوهاتها وعرفت متى تهدأ ومتى تتمايل لدلك زبى فى طيزها حتى نصل معا لشهوتنا ونرتمى من فرط اللذه والشهوه .بدأت أفكر فى الزواج منها بعد أن صرحت لى أكثر من مره بأنها تحبنى وستقوم بتنفيذ كل رغباتى .. فهى تعلم علاقاتى المتعدده .. وكذلك حبى لتبادل الازواج والعشيقات ...
كنا فى مره نتكلم وهى فى حضنى وهى عريانه وهى ممسكه بزبى بيدها تحاول أن توقظه بعد أن صال وجال فى طيزها وقذف وانتفض ونام ... وكانت يدى تعبث بكسها وبزازها وأصبعى الكبير مدسوس فى شرجها .. كترمومتر يقيس درجه حرارتها .. التى كانت تتعدى الدرجات المائه وهى تدلك بزازها بصدرى وشفتاها تحترق بنار شفتاى ... أخبرتنى بأن أختها صفيه ( سافى ) تمر بحاله نفسيه سيئه فى هذه ألايام بسبب هجر حبيبها لها.. وعلمت أنها كانت تتناك فى طيزها من حبيبها هذا.. وهى فى شوق للزب .. وأصبحت طيزها تشتاق للنيك وتكاد تجن من شهوتها وهياجها فتصرخ وهى تدس بأصابعها فى طيزها شوقا الى النيك ...
كانت سلمى ترجونى فى أن تحضر لى سافى المره القادمه .. تصنعت الرفض فى البدايه .. حتى زادت فى ألحاحها فقبلت كأننى أحاول أرضائها فقط .. رغم أننى كنت فى شوق الى ذلك .. ف( سافى ) كانت تكبر سلمى بعامين أى كانت فى السادسه عشر ولكنها كانت أنحف قليلا من سلمى وكذلك بزازها أصغر .. ولكن نصفها ألاسفل أكبر من سلمى .. وطيازها أعلى وأكبر ... وكانت أطول من سلمى .. تقترب منى فى الطول ..
مرت عده أيام وكنت وحدى فى البيت .. دق جرس التليفون .. وكانت سلمى تخبرنى بأن أمى وأمها ذهبتا للتسوق .. ومعروف مدى تأخرهما بالسوق .. وهى تعرض على المجئ ومعها سافى .. فهى وسافى فى شوق شديد لان أمزق طيزهم بزبى.
أخذت حمام بسرعه ولبست الروب بدون ملابس داخليه .. كانت سلمى تحب أن ترانى وتلمس جسمى من فوق الروب الحريرى .. كانت تثار وتثيرنى جدا... دقائق لا تزيد عن العشره حتى دق جرس الباب .. نظرت من العين السحريه .. كانت سلمى وسافى ... تأملت سافى قبل أن أفتح الباب .. كانت مرتديه بلوزه زرقاء ضيقه وبنطلون جينز ملتصق بفخذيها المثيران ... كانت تلم شعرها الاسود الناعم على هيئه ذيل الحصان .. الذى يعطى الفتاه مظهر الشبابيه ويثيرنى .. فتحت الباب وتصنعت المفاجأه .. ورحبت بهما .. دخلتا سلمى تتبعها سافى وسرت ورائهما أتأمل مؤخره سافى التى تبشر بطياز مثيره شهيه .. بدأ زبى يتحرك وهويمنى نفسه بصولات وجولات داخل هذه الطياز المعبئه داخل بنطلون شديد الضيق .. تكاد تمزقه من أمتلائها وتكورها فيه ...
لمحت شريط سوتيانها الاسود يظهر من بلوزتها الزرقاء فكدت أجن فأنا أعشق أرتداء الملابس الشفافه التى تظهر الملابس الداخليه وخصوصا أذا كانت تتميز بالتناغم والاثاره...جلست سلمى وسافى على الكنبه وعينى سافى تتفحص زبى من وراء الروب بجراءه شبقه ... كأنها تتعجل النيك .. وتريد أن تستشعر مدى شهوتى وهياجى .. شعرت سلمى بما يدور فى رأس سافى فضحكت وهى تقول .. أيه يابت مالك كده .. طيب مثلى التقل شويه ... ثم نظرت الى وهى تقول البت ماعندهاش صبر من كتر ما حكيت لها عنك .. أنا أللى أستاهل ... وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول : تبتدى بمين فينا ... مددت يدى نحو سافى التى مدت يدها لتمسك يدى لتقوم واقفه .. وأنا أقول .. سافى ضيفيتنا ولازم نرحب بيها .... قالت سافى .. ممكن تقلعنى .. أنا بحب كده... مدت أصابعى أفتح أزراز البلوزه وهى تنظر الى وجهى وكان ساخنا محمرا ... مدت يديها تلمس خداى وهى تقول .. مالك .... أنت مولع نار كده ليه ...... لم أستطع الرد عليها .. كانت شفتاى ترتعش ..فمدت أصبعها السبابه تلمس شفتاى كأنها تريد أن تعرف درجه سخونتهما... كنت قد خلعت عنها البلوزه ولم يبقى الا يديها لتخلعها تماما .. فأنزلت يديها لآسفل فسقطت البلوزه على الآرض لتظهر بزازها البضه البلوريه تهتز داخل سوتيانها الاسود بشكل يطير العقل ... مددت يدى عصرت بزازها داخل السوتيان . تأوهت وهى تعض على شفتها السفلى بأسنانها ..كانت سلمى تفك مشبك السوتيان فى نفس اللحظه فأنخلعت بيداى لترتج بزازها عاريان تماما ...وهم يسقطون على صدرها وحلماتهما شامخه منتصبه للآمام..ثوان وكانت قد تخلصت من البنطلون والكيلوت لتقف عاريه تماما .. تمد يدها لتنزع الروب عنى .. لآصبح عاريا وزبى يشير اليها يهتز مع دقات قلبى ... مدت يدها تحتضن زبى بكفها الناعم تمرره عليه من راسه حتى منبت الشعر بعانتى وهى تضغط عليه برقه ...فزاد أنتفاخا وصلابه وأهتزاز... أستدارت وهى تضرب بيدها الثانيه طيازها .. وهى تقربها من زبى .. فأمسكت بزبى أدلكه بين فلقتها ليلمس فتحه شرجها المنتفخه لتظهر أستعمالها بكثره ... تأوهت وجسدها يرتعش من ملمس رأس زبى الساخن المنتفخ على خاتم شرجها الملتهب ...
كنا فى حاله أنستنا سلمى ... حتى أفقنا على سلمى تمد يدها المملوءه الكريم تدهن زبى حتى تأكدت من لمعه الكريم وهى تذوب فوق الجلد المشدود الساخن ... ثم أستدارت لتدس أصابعها بقطع من الكريم تدخلها بطيز سافى وهى تلف أصبعها بشكل دائرى لتتأكد من دهان جميع الاجناب .. مالت سافى واضعه يديها على مسند الكنبه لتنثنى رافعه طيازهالآعلى وهى تنظر الى من وراء كتفها .. لترانى وأنا أدفع زبى فى جوفها .. تغمض عيناها.. وهى تنتفض بفلقتاها فينثنى زبى يمينا ويسارا داخل طيزها الحاره ..وهى تتلفظ بتأوهات أه أه أووووووف أح أح .. وهى تدغدغ زبى بأن تقفل خاتمها وتفتحه كأنها شفاه تمتص أصبع . كانت تتمتع بخبره كبيره جدا فى نيك الطيز .. فكانت تندفع لآمام والخلف فينزلق زبى دخولا وخروجا من فلسها الشبق ..كانت كلما شعرت بأننى تهيجت بشده .. وأصبحت على وشك قذف شهوتى .. أعتصرت زبى بفلسها كأنها تعتصره بيدها لتؤخر قذفى.... أرتعشت وشهوتها تسيل من بين شفرات كسها .. أرتمت على الكنبه لتكمل رعشتها وهزتها العنيفه الشبقه وهى تكبش بأصابعها الوسائد .. وخرج زبى من طيزها كالسيف يهتز لآعلى وأسفل ...كانت سلمى تنظر الينا وهى تدلك كسها بأصابعها ... حتى رأت زبى منتصبا أمامى .. فأنقلبت رافعه طيازها نحوى .. فأدخلت زبى فى شرجها فأنزلق بسرعه حتى أختفى فى لمح البصر ... فتشنجت ساقاها .. وأقفلت فلقتاها بشده تعتصر زبى داخل فلسها .. حتى أننى لم أتمكن من سحبه للخارج ألا بعد أن خفت ضغطها عليه .. وسمحت لى بأخراجه وهى تقول أه اه أحــــــوووووه .. دخله بسرعه أرجوك... كنت أسحبه بصعوبه من طيزها الضاغظه العاصره .. وأدسه بسهوله ويسر فيها ... مرات ومرات حتى شعرت بها تقبض بفخذاها وفلسها وفلقتاها وكل عضلات طيزها .. وهى تأتى بشهوتها وأنا أشعر بزبى يدور ليلمس بشكل دائرى أجناب شرجها برأسه التى أشعر بدبيب النمل فيها .... وهى تصرخ أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... هاتهم فى طيز سافى .... سحبت زبى المشتعل من طيز سلمى .. لآرتكز على ركبتاى وأقترب من فلس سافى وأدس زبى فيها فتندفع للامام وهى تتأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وسكنت وتركتنى أدفعه وأسحبه من شرجها فقد خارت قواها تماما .. لحظات وأرتعشت مره أخرى وأعتصرت زبى بفلسها .. لتأتى بشهوتها .. وتندفع نافوره اللبن من زبى دفعات تهزها وتهزنى وأنا أصرخ أسسسسسسس أسسسسس وهى تصرخ أح أح أح أووووه أووووه نار نار .. وارتميت على ظهرها أقبلها من رقبتها ويدى تعتصر بزازها النافره وهى تنزلق من كفاى من العرق .... وشعرت بسلمى على ظهرى تفرش كسها فى قبه طيزى..وهى ترتعش وتتأوه ....
الجزء 30
شعرت بأرهاق من كثره ممارستى النيك هذه الايام .. وقررت ان أستريح لفتره لآستعيد قوتى وطاقاتى .. ولكن ماذا أستطيع أن أفعل والنساء الهايجه من حولى تمنعنى من الراحه ... فبعد يومين أتصلت بى كريمه تزف لى خبر أن زميلتها ناديه هى وزوجها أصبحا عضوين فى نادى التبادل الزوجى وقد دعوها وزوجها لحفله فى بيتهم .. وقد أخبرت ناديه أن هناك من هو أفضل منه .وافقت ناديه وهى على ثقه من ذوق كريمه .. كما أخبرتنى كريمه بذلك .كان موعدنا فى السادسه أنتظرتنى كريمه قبل الموعد بربع الساعه فى مكان أتفقنا عليه . مررت عليها بالسياره وكنا ندق جرس باب ناديه فى الموعد تماما..أنفتح الباب على زوج ناديه رجل فى نهايه الثلاثينيات تقريبا .. أسمر .. جسمه رياضى متناسق .. عندما وقعت عين كريمه عليه شعرت بها تمسك بيدى تعصرها بيدها .. فشعرت بشبقها ورغبتها فى حسين .. وهذا أسمه .. مدت كريمه يدها للسلام على حسين الذى رفع يدها الى فمه كأى جنتل مان .. فزاد ضغطها على يدى عصرا... سبقنا حسين الى حجره الصالون مرحبا..جلست كريمه على فوتيه وجلس حسين بجوارها على مسند الفوتيه نفسه وهويجول بعينه فى تضاريس جسمها .. يأكل صدرها النافر الناهد بعينيه الجائعه وفحولته الكامنه .. كانت كريمه تمسح جسده بعينها التى تلمع من الشهوه والهياج .. سألت كريمه حسين وهى لم ترفع عينها عن مكان أختباء زبه .. فين ناديه .. قال حسين بسرعه .. حالا .. بتحضر العصير وجايه حالا ... حاولت كريمه القيام وهى تقول .. أروح لها المطبخ أساعدها ... مد حسين ذراعه كأنه يمنعها من القيام .. فيضغط على بزازها .. ليظهر جزء من قبه بزازها وقد أرتفعت من فتحه البلوزه الضيقه تترجرج بشكل مثير .. كانت عين حسين مثبته نحو صدر كريمه وصدره يعلووينخفض بشهوه ظاهره .. أبتسمـت كريمه وهى سعيده بتأثير بزازها على حسين .. وفتحت زرار البلوزه العلوى لتظهر شق مجرى العبير وهى تقول لحسين .. الدنيا عندكم حر قوى ..كان حسين يبلع لعابه بسرعه كأنه جائع للطعام.وعيناه ما زالت معلقه بصدر كريمه وقد زادت المساحه العاريه منه والتى تهتز بطريقه مثيره مع كل حركه منهاحتى وهى تتنفس ... كانت عينى معلقه بهما لآرى ما تفعله كريمه بالمسكين ... تنبهت على صوت عجلات عربه المشروبات وصوت يأتى من خلفها يقول .. أهلا وسهلا... تلفت الى مصدر الصوت لآرى ناديه ... منحنيه تدفع العربه أمامها وقد تدلت بزازها الجباره السمراء من فتحه قميص النوم الواسعه جدا ..رغم ذلك ما زال جزء ليس بصغير من بزازها مختبئ ... فقد كانت بزازها كبييره .. بل خارقه ... كانت ناديه بين الخمريه والسمراء .. أول درجات الشيكولاته ... شعرها أسود ناعم مموج ببعض الخصلات البنيه .. وجهها مستدير بأنوثه خلابه ... طويله .. تقاطيع وجهها صغيره عدا شفتاها فهى ممتلئه بشكل شهوانى قاتل .. متناسقه .. جسدها بين النحافه والامتلاء ..كانت لوحه .. جمعت الجمال والانوثه والدلال الذى ظهر فى مشيتها .. فشعرت بأننى مقبل على ركوب فرسه قويه شبقه .. تتطلب مهاره من الفارس الذى يركبها .نظرت الى وعلامات الرضى تظهر فى عيناها بشكل أبتسامه .. أقتربت لتمد يدها للسلام فرفعت يدها كما فعل حسين مع كريمه وقبلتها .. وشعرت بطراوه يدها فأدرتها لآقبل باطن كفها فأقشعر جسدها مرتعشا.. وحلت مكان أبتسامتها ضغطه بالاسنان على الشفاه تركت أثرا .. فعلمت أنها شهوانيه جدا .. مدت يدها لى بالعصير وهى تراقب عينى التى تعلقت ببزازها النافره الضخمه .. فلم تكن بزاز بالمعنى المتعارف عليه بل كانت ضروع بقره ...ظهرت الآبتسامه من جديد على شفتيها وهى ترى نظراتى المعلقه ببزازها فأقتربت منى حتى قاربت من دفن أنفى وشفتاى بين نهداها.. شعرت بخدر يسرى فىجسدى كله عندما شممت مسحه العطر المثير من بين بزازها الذى يظهر مهارتها فى فن الاثاره والجنس ... وقعت عيناى على حسين لآراه ينظر الى سعيدا بما يراه من تأثير أنوثه زوجته على ... وكريمه مائله بظهرها على صدره يحتضنها بذراعيه وكفاه يرفعان بزازها أو يعصروهم ورأسها سقط على كتفه.. وهى تدفع كفيه بكفيها ليزيد بزازها مسكا وعصرا وتدليكا وهى تتأوه مستمتعه ...فرغت من العصير ومددت يدى لآتناول منديلا لمسح شفتاى ... لكننى سمعت ناديه تقول .. لا .. أستنى .. وأقتربت منى وأخرجت لسانها ولعقت بقايا العصير حول شفتاى وشاربى .. وكانت مقدمه قبله تبادلنا فيها مص اللسان وعض الشفاه وأرتشاف اللعاب وهى جالسه على فخداى تدلك بطيزها الطريه الممتلئه البروز المتنفخ بين فخذاى حتى شعرت به كقطعه الجرانيت ... خلعت روب قميص النوم بحركه سريعه .. فسقطت حماله القميص ليظهر ضرعها او بزها الشمال متماسكا مستديرا تبرز حلمته كبلحه من النوع السكوتى الاسوانى كبيره الحجم .. ملت بوجهى فألتقمت حلمتها بفمى .. مصصتها بين لسانى وشفتاى.. وعندما قبضت عليها بأسنانى أدغدغها برقه .. لم تتحمل فأنتفضت وأقشعرت وأرتعشت بقوه .. فخرج بزها من فمى كأنها لم تتحمل فسحبته .. فنظرت اليها فرايت وجهها يتقلص من اللذه والشهوه وشفتاها زادت أنتفاخا وسخونه ولمعانا .. وكأنها تعتذر .. أمسكت ببزها تعيده لفمى فضممت شفتاى معتصرا حلمتها ولسانى يدور حولها .حتى شعرت بأنها قد قاربت على ألاغماء.تحاملت ووقفت تسقطالحماله الثانيه للقميص فيسقط القميص على الارض لتبقى عاريه الا من كيلوت صغير ضيق أبيض اللون تبرز شفرات كسها منتفخه من تحته ويرتفع عن بظر كنواه بلحه فى طولها وصلابتها .. كان زبى يختنق داخل ملابسى .. ربما شعرت به .. جلست على ركبتيها فاتحه فخذاى وجلست بينهما وشرعت فى فتح سوسته بنطلونى ومدت يدها لتخرج أسيرها الذى كان كالجمره الحمراء تلمع رأسه. تأملته لثوان قبل أن تخرج لسانها لتبرد رأسه الساخنه بمسحات دائريه خبيره .. قبل أن تدسه فى فمها دفعه واحده ليختفى فى فمها ..أطبقت عليه بشفتاها وهى تنظر الى بعينين شهوانيتين... مال راسى للوراء وقلت أه أوو ... دلكت زبى فى فمها بصوت يماثل صوت تقليب عجينه التورته .. مالت رأسى أكثر واكثر حتى أستندت على ظهر الاريكه ... وقعت عينى على كريمه وحسين عاريين تماما .. وكريمه تجلس بين أفخاذه ممسكه زبه بيديها الاثنان تفترسه .. فقد كان ما تفعله ليس مصا .. ولكن أفتراس .. بشفاهها ولسانها واسنانها التى تغرسها فى زبه .. ورأسه تترنح يمينا ويسارا وجسده كله ينتفض .. شعرت بناديه تفك أزرار القميص والبنطلون .. كنت منهمكا بمشاهده كريمه التى كانت كالمجنونه وهى تتعامل مع زب حسين الكبير الصخرى ... أصبحت عاريا تماما .. وزبى مدفون بين بزاز ناديه وهى مطبقه ببزازها بكلتا يديها تحركهم للآعلى والاسفل لتشعر بصلابه زبى يدلك طراوه بزازها .. أستدارت كريمه واقفه لتتمكن من الجلوس على زب حسين وظهرها ناحيه حسين الذى أمسكها من وسطها يساعدها فى التوازن .. أنحنت ممسكه زب حسين .. دلكته مره أو مرتين ببوابه كسها التى تقطر ماء .. وجلست ... صرخ الاثنان كريمه وحسين من اللذه .. تنبهت ناديه اليهم .. نظرت ناحيتهم وهى مازالت ممسكه بزبى ولكن لا تمصه .. وتعلقت عيناها بمشهد كريمه المثير وهى تصعد وتهبط ببطء وهى تتراقص على الجانبين وهى ترتعش وتتفوه بكلمات خافته لا تسمع ..تخرج من شفاه ترتعش كرعشات المحمومه... كان حسين يرفعها من وسطها ليساعدها على الوقوف فيخرج زبه حتى يظهر خط الرأس .. ويتركها لتسقط بفعل الجاذبيه .. بقوه .. فتعوى وتتأوه ...كنا أنا وناديه مشدودين لمنظرهم الخلاب المثير .. مدت كريمه يديها لترفع يدى حسين الممسكه بوسطها لتحركها نحو بزازها الراقصه.. حاول حسين الامساك بأكبر جزء من بزاز كريمه الكبيره بين يديه ضاغطا على حلمتيها بأصبعيه ألابهام والسبابه يشدهما بقوه للخارج .. مما زادها هياجا وشبقا ... جلست فى المره الاخيره ولم تستطع القيام .. بل أرتعشت وهى تتراقص رقصه دائريه وأرتمت بظهرها على صدر حسين فارده ساقاها وهى تهتز بقوه كمن أصابها صرع .. كانت تتأوه أووووه أه أه أه .. وشلال الشهوه يسيل من كسها . وكأنها غابت عن الوعى .. همدت وسكنت حركتها فأحتضنها حسين بذراعيه ليطوق بزازها فمدت يديها ممسكه بذراعيه لتحسه على أحتضانها بقوه .. ونامت....
أبتسمت ناديه وهى تعود الى ما كانت تفعله .. بقوه وشهوه فقد كانت تغلى مما رأته من حسين وكريمه .. أمسكت أعلى ذراعيها لآرفعها .. فهمت ماأريد .. قامت لتجلس على ساقاى واضعه رأس زبى أمام كسها ووضعت يديها المفروده حول عنقى وهى تقترب بشفتاها من شفتاى .. تلاقت شفاهنا بقبله شبقه .. ويندفع زبى مخترقا شفراتها الناعمه الساخنه كوساده ريش النعام.. عضت شفتى من قوه أندفاع زبى بكسها .. وخمدت حركتها لثوان... الا من مداعبات شفاه ناريه والسن شقيه تصطدم وتتعانق فى أفواهنا .. كنت أشعر بأنفاسها الحارقه تخرج من أنفها بسخونه عادم سياره مسافره .. كانت أنفاسها تلسعنى .. وربما أيضا كانت أنفاسى تلسعها ... بدأت التأرجح للآمام والخلف على أفخاذى العاريه وبزازها تضربنى فى صدرها كقربه ماء ممتلئه زبد... مددت يدى أحمل عنها ثقل بزازها على صدرها بكفاى .. طراوه بزازها تزيب الحجر .. كنت أشعر ببزازها وهى تخرج من بين أصابعى كمن يعجن زبدا... مالت على بثقلها فرجعت للخلف ونمت على ظهرى .. ركبت بثقلها اللذيد .. وهى تندفع للآمام والخلف تدس زبى وتخرجه فى كسها ... حتى شعرت بها تصطدم بى بقوه وهى تعوى رافعه رأسها لآعلى كما يفعل الذئب أثناء العواء .. تنبهت ... لقد كان حسين يقف خلفها ملتصقا بها .. فعرفت أنه قد دفع بزبه فى طيزها ألان.
الجزء 31
كانت ناديه تتأوه من صلابه زب حسين المحشور فى شرجها بقوه .. فكان حسين يدفعها بزبه فيدخل زبى فى كسها .. وعندما تسحب زبه من طيزها كان زبى يخرج منها .. كان جسدها كله يتراقص فوق زبى الصخرى .. وبزازها تترجرج أمام وجهى .. مددت يدى ممسكا ببزازها أو قل ضرعها .. فقد كان يماثل فعلا ضرع نقره فى الحجم والطراوه أشبعت بززها مصا وعضا .. فقد كانت حلماتها منتصبه بحجم البلحه الطويله .. أعتصرت حلماتها بأسنانى .. كانت ترتجف وترتعش وتهتز وتتأوه .. حتى بدء حسين بالقذف فى أعماق طيزها .. فضمت فخذاها تعتصر زبى وهى تأتى شهوتها .. مالت بشفتيها تبحث عن شفتاى حتى أمسكتهم واشبعتهم مصا وعضا وهى ترتعش وتتأوه ..كانت يداى ما زالت تعتصر بزازها النافره وهى فى يدى كقطعه الزبده فى يد حلوانى .. كان ملمس بزازها وطراوتهم تذهب العقل .. بدأت أشعر بالنمل يسرى فى زبى والخدر اللذيد يملئ رأسه ... وأندفع شلال اللبن منه يصطدم جدران كسها وسقفه ... شعرت بناديه وهى تزيد زبى عصرا بين أفخاذها كأنها ماكينه عصير القصب تريد أن تظفر لآخر نقطه فيه رأيت حسين يعود الى كريمه ألتى بدأت تفيق وهى تنظر الينا وهى تغلى من الهياج .. فقد كانت تحسد ناديه بما كانت فيه الان .. وهى تتناك منا نحن الاثنان فى كسها وطيزها .. وتتأوه من صخرتين لا زبين .. غفونا .. اوقل تخدرت أطرافنا .. للحظات .. أفيق على صوت تأوهات وأصوات مص وتقبيل بصوت عال .. نظرت الى مصدر الصوت .. أندهشت .. فقد كان حسين ممددا على الكنيه .. نائم ... والمفاجأه أن كريمه وناديه يتساحقان يا للنساء ألم يشبعا من كل هذا النيك .. كانت كريمه تضع رأسها بين فخذى ناديه .. ورأس ناديه بالتالى بين فخذاى كريمه .. وكل منهما . تمص وتعض وتلحس كس الثانيه .. وتدفع بأصابعها فى فتحه شرج الاخرى .. وهى لا تشعروا بنا .. فكانت صرخاتهم تذيب الحجر .. قامت ناديه لتصحح من وضعها لتنام فوق كريمه تقبلها وهى تضغط كسها بكس كريمه ألتى دفعت أفخاذها داخل فخذاى ناديه .. وبدأتا فى الحركه كأنهم يركبون زوج من الخيل وكل منهما تعتصر بزاز الاخرى وهم يرتعشون ويتأوهون ... كان حسين قد أستيقظ على أصواتهم ورايته يداعب زبه الاسمر الصخرى الذى تصلب ولمع جلده من قوه الشد... كان منظر زب حسين يجنن ... زحفت على يدى وقدمى وأقتربت من حسين .. فرفعت يداه من على زبه .. ومددت يدى أدلكه له نظر الى بأستغراب .. ثم شعرت به يستمتع من لمساتى على زبه ... كنت أقبض بقوه على راس زبه وأحركها برفق حتى أصل لعانته .. ثم أكر ر ما فعلت مره أخرى ... كنت مستمتعا من صلابه زبه .. وهوكان مستمع من ضغط يدى ... سمعت كريمه تنادى حسين ... حسين .. حسين .. عاوزاك تنيكه .. ده خول .. بيموت فى النيك .. قطع طيزه بزبك .. بيموت فى كده مد حسين يده الى فدفعنى فأنقلبت على وجهى على الكنبه .. ونام فوقى .. كان حسين أقوى منى جسديا.. فلم أستطع تخليص نفسى منه .. شعرت بزبه قد دخل بين فلقتى .. كان ساخنا لذيذا ... ولكننى تصنعت أننى لا أريد .. وحاولت التملص من تحته ,, فزادت قبضته على ..ليمنعنى من الحركه ... شعرت بناديه تأتى بسرعه لتمسكنى من ذراعى لتشل حركتى .. حتى يتمكن زوجها من نيكى .. وهى تضحك بصوت عالى وتخاطب كريمه ... أدهنى طيز الخول ده .. خلينا نشوفه وهو بيصرخ ... وكأن كريمه كانت مستعده .. دفعت بأصابعها فى شرجى .. أحسست بلزوجه الكريم وأصابعها تدور فى حلقات داخل فتحه شرجى ترطب كل أجنابها قالت ناديه وهى مازالت ممسكه بذراعيا وهى تهتز فوقى ... كريمه .. أدهنى زب حسين كويس ... ايوه كده ... وما أن أنتهت من كلمتها حتى شعرت برأس زب حسين تنحشر بطيزى ... كان يحاول أن يمرر زبه برقه .. أحسست بلذه وسخونه زبه .. رفعت طيزى لاعلى قليلا ليتمكن من دفع زبه أكثر ..من سخونه زبه ونيران شرجى .. ذاب الكريم ..لآشعر بزبه يمر كقرموط يسبح فى نهر .. وأشعر بشعر عا نته القصير يخربش قبه طيزى .. فعلمت أن زبه قد أخترقنى كله ... لم يكن زب المعنى المتعارف عليه لقد كان وتد خيمه .. أخترق شرجى ... كان لذيذا ومؤلما .. ولكن لذته كانت أكبر كنت أصرخ فيه حسين .. حسين .. بالراحه .. طيزى بتتقطع ..حرام عليك .. زبك جامد قوى ... أوه بالراحه .. كانت كلماتى تزيده هياجا فيزيد من دفع زبه فى طيزى حتى كنت أظن أنه سيخرج من فمى .. كان زبى منتصبا بقوه .. بدأت ناديه فى الهياج فصعدت الى الكنبه .. فاتحه فخذيها وجلست .. بحيث أصبح فمى أمام كسها ... قالت .. يلا مص ياخول .. ده أنت ولا أحسن مراه .. أنا أخاف على جوزى منك شعرت بدفعه قويه من حسين بزبه دلخل طيزى ... وهو يتأوه .. وكريمه تقول ... ده أنت طيزك واسعه قوى .. دى صوابعى الاربعه غابت فيها ... فعلمت ان كريمه أنتقمت لى .. وهى تبعبص حسين بأصابعها الاربعه مره واحده ... مما جعل حسين يقسو على .. ويزيد من دفع زبه القاسى فى طيزى بقوه أشد مما كان يفعل... لحظات وبدء زب حسين ينتفض داخل طيزى ليندفع لنبه ساخنا .. بل حارقا ... شعرت بلسعته فى جوفى ... وكلانا يتأوه ... ويتنفض ... ولكننى لم أقذف .. فقد كان لبنه حارقا .. يفقد الانسان عقله .. سحب حسين زبه من طيزى فسمعت صوت هواء مضغوط يخرج من شرجى فضحكوا كلهم أمالتنى كريمه لآنام على ظهرى .. لتصدم بمنظر زبى المنتصب كشراع مركب ... مدت يدها نداعبه .. وهى تقول ..لا ده من عاوز أيدى .. ده عاوز طيزى ... وشرعت فى دس كميات كبيره من الكريم فى فتحه شرجها وناديه تساعدها .. حتى أصبح زبى وطيز كريمه يلمعوا من الدهان ... أعطتنى كريمه ظهرها ومالت لتمسك زبى بيدها .. لتضعه على بوابه شرجها وهى تدفعه برقه وتدلك راسه حول فتحتها .. حتى أطمئنت بسهوله دفع راس زبى داخلها .. تركته ينساب فيها برقه ونعومه ... ثم جلست ببطء فغاب زبى بالكامل فيها ... شعرت بحسين يقترب منا .. وزبه منتصب أمامه بقوه ... لقد أهاجه ما نفعل ... مد يده ليرفع قدمى كريمه وأقترب بزبه من كسها وبدون الاستعانه بيده .. أندفع زبه داخل كسها كالرمح ... تشنجت وتأوهت وأنتفضت وتراقصت .. كانت كالمجنونه .. رجتنى أن أمد يدى أقفش بزازها لتكتمل نشوتها .. فعلت .. كانت بزازها لينه طريه .. كانها قطعه زبد ساحت من حراره اجسامنا ... كانت دفعات حسين بزبه فى كسها .. تزيد زبى أختراقا لطيزها .. وهى تصرخ وتغنى .. وتتأوه..حتى بدأت فى قذف لبنى فيها .. كانت تقفز كمن يمشى حافى القدمين على رمال ساخنه ... وبدأت فلى الارتعاش .. وهى تأتى بشهوتها ..وهى تهتز .. فقبضت على بزازها بقوه حتى لا تسقط على الارض .. صرخت اى أى أى بزازى بزازى ..حرام عليك .. حرام عليك .. بتعمل فيهم كده ليه ... أووووووووف أحححححح أوف فعلمت أن حسين يفرغ شهوته فى كسها وهى تحترق من كسها وطيزها ... أرتمينا فوق بعضنا كالموتى .. لآشعر بناديه تميل على تقبض على شفتاى بشفتاها .. ويدها تتراقص على شفرات كسها بقوه ... وهى تأتى بشهوتها هى الاخرى
الجزء 32
مر يومان منذ أن كنت و كريمه عند ناديه وزوجها.. قررت الراحه وأستعاده الأنفاس .. حتى رن تليفونى .. لأجد سناء تخاطبنى .. الو ياوحش .. أيه نسيتنى ولا أيه قلت.. مش ممكن أنساكى ياروحى ...قالت ..من لقى أحبابه نسى أصحابه .. لقد أخبرتنى كريمه عن زيارتكم الاخيره .. قلت .. كريمه دى لاتستر أبدا... قالت .. كريمه ماتخبيش عنى أى حاجه خالص ... المهم مبروك عليك عروستك الجديده ناديه ... عاوزه أشوفك ضرورى ..مشتاقالك ..حاتجينى أمتى .. قلت بسرعه .. أجيلك بكره .. قالت .. مش ممكن النهارده .. حاسه بنار جواى ما يطفهاش ألا حبيبى اللى أنت عارفه...قلت .. حاضر النهارده .. أيه الميعاد اللى يناسبك .. قالت .. الساعه 7 كويس .. قلت ..جوزك فين ..قالت بيقول عنده شغل وحايتأخر ... وعاوزه أقولك على شغله الجديد اللى بيأخره... أنهينا المكالمه .. وقفت أدق جرس بيتها فى لموعد تماما .. فتحت الباب وهى مختبأه خلفه تخرج رأسها فقط .. أبتسمت وهى تقول ..أهلا .. دخلت وأقفلت الباب خلفى .. كانت تقف خلف الباب ببكينى أسود مثير .. رغم كبر حجم بطنها قليلا .. الا أنها كانت مثيره جدا .. فالسوتيان يرفع بزازها لتظهر استدارتهم الخلابه ككره قدم متوسطه الحجم لايخفى الا جزء صغير من حلماتها ويظهر الهالات البنيه المثيره مما جعل بزازها شديده الاثاره ... وكيلوت صغير جدا جدا لايخفى الا شق كسها بصعوبه ..كانت سرتها بارزه للخارج من أثر الحمل .. أنحنيت وقبلتها وأنا أدفع لسانى داخل سرتها وهى تشدنى من شعرى وهى تغنج وتتمايل.. وتقول .. شكلى بقى رهيب من الحمل مش كده... قلت .. أنت جميله ومثيره فى جميع الاحوال .. يمكن الحمل جعلك مثيره أكثر ... قالت .. ياكداب .. يعنى لسه بتشتهينى زى ألاول . قلت .. دلوقتى تشوفى .. سارت أمامى وهى تتمخطر وتهز أردافها وتقول .. عاوزه أشوفه .. نفسى فيه.. قلت وانا أستغبى .. هوه مين ... أستدارت ووضعت يدها على زبى من خلف البنطلون وضغطت عليه بكفها .. ولم تنطق .. بل غمزت لى بعينها كأنها تجيب على سؤالى...أمسكت يدى وسرنا معا الى غرفه النوم .. دفعتنى برفق من صدرى فجلست على حافه السرير فاتحا فخذاى راجعا بظهرى للخلف مستندا على ذراعيا المفرودتان...جلست على ركبيتها وبدأت يدها تتلمس زبى .. نامت بخدها على عانتى وراحت تتشمم مكان زبى وهى تتنهد.. قبلت زبى الذى أعلن لها عن نفسه بصلابته وأنتفاخه وهو يتمدد ويتمرد على محبسه داخل البنطلون ..فتحت فمها وأخذت فى دغدغه زبى بأسنانها بعضات خفيفه قاتله..زاد تمرد زبى وبدء فى الانتفاض والاهتزاز..مددت يدى لأفتح السوسته لآخرجه ..كانت يدها أسبق .. أزاحت يدى.. وشرعت فى أخراج ماردها ومعشوقها .. لقد وجدت معاناه فى أخراجه فقد كان منتصبا بقوه .. فلم تكفيه فتحه السوسته للخروج .. مما دفع سناء الى فك أزراز البنطلون وشدته ليسقط عند قدمى ..شدت كيلوتى ومدت يدها فأخرجت زبى وبيضاتى وحملتهم بكفيها الاثنين.. تشممت زبى وهى تزوم بنشوه وهى تقبل رأسه وتطيل ملامسته بشفتاها الساخنه ..أخرجت لسانها المبلل بكثير من لعابها لتغسل زبى من رأسه الى بيضاته وتعيد مص لعابها من عليه وصوتها يعلو بنشوتها وتمتعها ..كان كل جسدى ينتفض .. كانت تشعر بى وبعذابى فتزيدنى مصا وعضا .. لم أعد أتحمل .. رفعت يدى خلعت القميص .. وتليته بالكيلوت سحبته من تحتى بعد أن رفعت نفسى قليلا .. ليلحق البنطلون ويسقط عند قدمى .. ثم تخلصت منهم بحركات سريعه من قدمى.. صرت عاريا تمام .. مددت يدى فككت مشبك سوتيان سناء فضمت كتفاها وفردت ذراعيها فتخلصت منها .. وسقطت بزازها تتأرجح على صدرها كقالب القشطه.. وحلماتها متصلبه بارزه بحجم عقله أصبعى ألابهام ..مددت يداى أعتصر حلماتها بأصابعى وأشدهم فترتعش وتزيد زبى مصا وعضا.. قامت واقفه وهى تقلع الكيلوت وتعطيه لى .. تشممته ومصصت البلل منه ... قالت وصوتها يخرج من جوفها بصعوبه .. يلا على حرب 69.. تمددت على ظهرى فصعدت فوقى لتحتضن رأسى بين فخذاها ..ومالت برأسها تمسح زبى فى خديها وتدهن به شفتاها كأنه أصبع روج..أمسكت فخذيها بكلتا يداى وقربت كسها من فمى أتشممه .. وعضضت زنبورها بأسنانى ولسانى يلف حوله.. صرخت وتصلبت ساقاها .. أهتزت وضمت فخذيها بقوه على رأسى وسالت شهوتها بل كانت تخرج منها كرشات خرطوم غسيل زجاج السياره .. أصابت شهوتها كل وجهى فأخرجت لسانى ألحس ما أمكننى منه .. فكنت أحب مذاق شهوه النساء وخصوصا محبوبتى سناء فكا نت لشهوتها مذاق فريد...خفت قبضتها على زبى وتوقفت عن المص .. وأستندت براسها على فخذى لتسترد أنفاسها .. أخرجت لسانى أمسح شفرات كسها المبتله ... فسحبت كسها للامام بعيدا عن فمى وهى تقول .. لا أستنى أستنى .. مش قادره .. سيبنى شويه ..أرجوك...بقيت فتره على هذا الحال .. حتى شعرت بيدها تشتد بالضغط على زبى ولسانها يمشط رأسه .. حتى شعرت بدفئ ولعاب كثير من حوله فعرفت أنها دسته فى فمها .. كانت شفتاها تحوطه كالخاتم فى الاصبع .. ولسانها مازال يزغرد فوقه.. رددت لها فعلها ..بأن مشطت شفرات كسها بعرض لسانى من أسفل لأعلى ..حتى تفتحت شفراتها كزهره تتفتح فى الربيع .. دفعت لسانى داخل كسها يمينا ويسارا.. كانت النعومه داخل كسها كالحرير تصطدم بخشونه لسانى تجعلها ترتجف وتتأوه .. وعادت للأنتفاض والارتعاش ... لتسيل شهوتها مبلله لسانى وفمى وتسيل على خدى وذقنى ... كان زبى مازال مدفونا فى فمها بين شدقها واسنانها .. وهى مازالت ترتعش من أتيان شهوتها ... دفعتها من فوقى برفق على جنبها .. فمالت لتنام على ظهرها وهى مغيبه من النشوه... أقتربت بوجهى من وجهها وبدأت أقبلها فى جميع وجهها وخلف أذنيها ورقبتها وهى تتأوه وشفتاها ترتعش كطفل مبلل بالماء فى عز الشتاء.....أقتربت من أذنها بفمى وقلت .. أيه رأيك .. مش لسه حاسه أنك تجننى ... مدت يدها تمسح على شعرى .. ولم تستطع النطق.. نمت على ظهرى فى أنتظار أن تفيق من خدرها .. ومددت يدى أدلك زبى حتى لا ينكمش وينام ... شعرت بى وبما أفعله .. مدت يدها تتحسس مكان زبى .. أمسكت يدها ووضعتها عليه فقبضت عليه براحه كفها ولفت أصابعها حوله وتحركهم صعودا وهبوطا من رأسه حتى نهايته ..كانت يدها لينه فتصلب زبى وتشنج وتمدد بكامل قوته .. بدأت تميل ببطء وتحاول الصعود فوقى.. ساعدتها بحرص حتى لا تضغط على بطنها المنتفخه..حتى أمتطتنى كالحصان .. دافعه زبى من يدها ليهرب فى تجاويف كسها كفأر مذعور.. أمسكت ذراعى بقوه بذراعيها المرتعشه تستند عليهم ولتتمكن من أخراج زبى من كسها .. لتعاود دسه من جديد.. لاأدرى كم عدد المرات التى أرتعشت فيه رعشه الشبق .. وكم من المرات التى سالت شهوتها ..وكم من المرات هدأت .. وكم سارعت .. حتى بدء زبى فى الغضب .. فتقلص وأنتفض مثل المدفع المضاد للطائرات وهو يمطر السماء بحمم من الرصاص .. فأمطرتها بحمم من اللبن يمينا ويسارا كأننى أسقط طائرات تحوم داخل كسها ...مالت الى الخلف لتنام بظهرها على أفخاذى فارده ساقاها فوق كتفى وأغمى عليها أو نامت ..وجسدها كله يصعد ويهبط مع صدرها ..أمسكت بقدمها أدلكها وقربتها من فمى أشمها واقبلها .. أخرجت لسانى ألحس باطن قدمها .. شهقت وهى تسحب قدمها وهى تضحك وتقول لا لا بتدغدغنى... قربت قدمها منى مره ثانيه .. وأدارت قدمها أمام وجهى تبحث عن فمى حتى وجدته .. فدست أصبعها الكبير فيه .. وهى تقول ..أرضع .. مصصت أصبعها كرضيع يلتقم ثدى أمه ..وهى تتمايل .. فتحت ساقاى فتزحزحت حتى نامت بظهرها على السرير.. تمكنت من الجلوس ومازلت ممسكا بقدميها أقبلهم وامص أصبعها كل منهما بالتبادل..كانت تتأوه وهى تعصر بزازها بكفيها..أهتزت قدماها بشده فى يدى وبطنها ترتعش كراقصه شرقيه ... حتى رأيت كسها يبكى و شهوتها تسيل وهى تنتفض من النشوه ...وهى تتأوه وتقول حرام عليك حرام عليك أتهديت . مرت دقائق وهى مستكينه هادئه .. حتى شعرت بها تحاول الجلوس .. ساعدتها بشدها من يديها فجلست وهى تنظر الى وشفتاها تبرق بأبتسامه كبيره وهى تشير لكسها وهى تقول عاجبك كده .. يلا بقى أسندنى عاوزه أروح الحمام ... رفعتها من تحت أبطيها وهى تحاول السير .. كطفل يتعلم المشى ..رغم أنها كانت تبدو متعبه للغايه الا أن مدت يدها لتمسك زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول .. بأحب أمسكه وهو غلبان كده بعد ماكان جبار من لحظه .. وصلنا للحمام فطلبت منى أن أنيمها فى البانيو لتنتعش .. مددت جسدها وركنت رأسها على حافه البانيو .. نظرت الى زبى وهى تقول .. مش عاوز تشخ... قلت .. ليه ... فضمت بزازها بيديها ترفعهم وهى تقول .. يلا غرقنى .. عاوزه استحمى الاول بشختك ...أشارت بذقنها الى مجرى عبيرها بين بزازها وهى تقول ..يلا .. حمينى ... أمسكت زبى وصوبته ناحيه بزازها فتدفق شلال البول غزيرا يغطى كل صدرها .. وهى تدلك بزازها منتشيه من سخونته وقوه أندفاعه ... فرغت من البول .. فأشارت بأصبعها بأن أدخل معها فى البانيو .. وهى تقول .. دورك .. بمجرد أن استلقيت فى الناحيه الأخرى من البانيو أمسكت بذراعى لتستعين به على الوقوف .. وبمجرد أن وقفت .. أندفع بولها على جسدى فأغرقه من صدرى حتى قدمى.. كانت ترتعش بشبق وهى تضحك حتى فرغت من تبولها ..مالت لتجلس على بطنى وهى تمسح بيدها بولها توزعه على صدرى .. وهى تقول .. بقيت مجنونه بيك .. مجنونه بحبك ..مجنونه بزبك .. مجنونه بجنانك ...والتصقت شفتانا فى قبله ناريه ..تورمت فيها الشفاه وجف الريق من اللسان من المص والعض .. وتنبه زبى فأرتفع وتصلب كأنه يريد أن ينظر لما يحدث .. شعرت سناء به .. فأمسكته تدلكه بكفها وتفركه كحاتى يصبع كفته فى سيخ... قالت وأنفاسها تعلو.. أيه رأيك فى واحد فى طيزى وقافى ... تمكنت من القيام وانا أشدها معى .. ألتفتت بجسدها واضعه يديها على الحائط كمن ينتظر تفتيش الشرطه .. مباعده بين فخذيها ..دافعه طيزها للخلف وانثنت .. فظهر خاتمها الشبق ..ينادى بالنيك .. قالت عندك كريم على حرف البانيو .. يلا أدهن .. وادخل ...دهنت.. وصوبت زبى الصلب ناحيه شرجها ودفست رأسه ببطئ .. فتأوهت أووووه ..كمان ... أخرجت زبى ومسحت على رأسه بأصابعى لتوزيع الكريم .. ودفسته فأختفى الرأس وجزء منه... ظللت أخرجه وأدلكه وأعيد دفسه فى طيزها حتى غاب بالكامل داخل جوفها .. كانت قدميها ترتعش فتهتز .. فكأننى أقوم بجلسه مساج لزبى داخل طيزها..(. فكانت على الفاى بريشن ) كانت هى التى تدفع بطيزها لتصطدم بى بقوه ..لتشعر بزبى فى أعماق أعماق جوفها ... شعرت بشهوتها تأتيها ويدها تتزحلق من على الحائط ولا تستطيع الوقوف .. لففت يداى أمسكت ببزازها أرفعها منهم فشهقت وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه أح أح أح ... يامجرم ..موتنى ... أووووه أووووه .. وخارت قواها حتى أصبحت أحملها حتى لا تقع على الارض... نظرت خلفى قبل ان أجلس على حافه البانيو.. رفعتها معى وما زال زبى فيها فجلست على فخذى وهى لا تقوى على التماسك ورجعت رأسها للخلف أرتمت على كتفى .. مالت ومدت شفتاها تريد قبله .. أقتربت منها بشفتاى لأقبلها .. فألتقمت شفتاى بسرعه وأشبعتهم مصا ولسانها يبحث عن شئ ما بداخل فمى .. حتى أرتعشت مره أخرى وهى تصب شهوتها ثانيه ..كنت أقفش بزازها بيداى الاثنين .. شعرت بأن بزازها تذوب كقطعه الزبد .. فطراوتهم وليونتهم شئ لا يوصف وهى تذوب فى يدى كبزازها .. حاولت القيام لتخرج زبى من جوفها .. ساعدتها فأرتفعت .. لم تتحمل الوقوف كثيرا .. فجلست ليندفع زبى بقوه داخل جوفها .. شهقت شهقه كمن طعن بجنجر .. وكررت القيام والجلوس وهى تتمايل ليتمكن زبى من الاحتكاك بكل أجناب فلسها .. فتشعر بنشوه مضاعفه ... أتتها شهوتها فجلست ولم تقم وهى تضغط بثقلها لدفع زبى فى جوفها أكثر وأكثر ... فأندفع اللبن من زبى ساخنا فى جوفها يلسعها ويلسعنى وهى تتأوه وتصرخ .. كدت أفقد توازنى ..مددت يدى محاوله منى النزول فى البانيو برفق وهى مازلت جالسه فوقى .. تمددنا فى البانيو .. مدت يدها المرتعشه تفتح الحنفيه لتملئ البانيو ماء .. وغفونا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 33
بدأت المياه تنعشنا .. وقفنا تحت الدش كل منا يدلك جسم الاخر بالشاور ..من شعر الرأس الى القدمين حتى أصبحنا جبل من الرغوه.. كان أهتمام سناء باللعب بزبى وبيضاتى بحجه تنظيفها..فهى تعشق زبى لدرجه الجنون ..تمايلت وهى تمسح مؤخرتها بى .. وبزازها بصدرى .. قمت بفعص بزازها بقوه وأنا أدلكها بالشاور فتتقافز من يدى وتتدلى وهى تترجرج على صدرها فتثيرنى ..دفعت أصابعى أنظف كسها فضمت فخذيها تعتصر اصابعى..ودارت لتعطينى ظهرها دافعه طيازها نحوى فبعبصتها .. قفزت وهى تضحك وبزازها كقربه الزبد تترجرج لليمين والشمال فكدت أجن .. زنقتها فى الحائط ويدى تعصر بزازها .. فأعطتنى شفتاها أرتشف منها رحيق أزهار الدنيا..لفت ذراعيها خلف عنقى وتعلقت .. أحطها بذراعى من خلف ظهرها لتلتصق بزازها الطريه بصدرى .. سرحت بيداى الى أسفل لأمسك فلقتاها بكفاى أعصرهم... أرتعشت وقويت قبضتها على عنقى وشفتاها تعضعض شفتاى بقوه.. وانفاسها تتقطع .. وأتت شهوتها .. مالت على أذنى وهى تحاول تنظيم أنفاسها لتقول كلام مفهوم ... كفايه بقى ... مش قادره أتناك تانى .. تحب أجيبلك لبنك بفمى ولا بين بزازى ولا بأيدى .. قلت لها لا داعى فأننى أكتفيت ... وعلى توفير الطاقه لوقت اللزوم .. لا تهدر على الارض .. أكملنا أستحمامنا ..وخرجنا ... قالت ..عندى شويه عصير حمام عاوزاك تشربهم دلوقتى قبل ماتنزل .. وتركتنى وهى تدخل المطبخ وهى تقول .. على فكره سالى سألت عليك كثير قوى .. البنت حا تتجنن .. حرام عليك ... أعطتنى كوب العصير الدافئ .. وهى تقول أشربه مره واحده لتستعيد نشاطك وتعوض اللبن الى أخذته منك .. كده نبقى خالصين.... قلت أيه بقى .. قلت .. فى أيه ..قالت .. فى موضوع سالى .. البنت جاءت لى كام مره ..كانت هايجه وهى تقول طيزى مولعه نار ياأبله حاسه بدود بياكل فى طيزى ... قلعت الكيلوت لترينى شرجها .. فوجدته شديد الاحمرار من هرشها فيه .. رطبته لها بكريم مرطب .. ولم تهدأ الا بعد أن نكتها بالزب الصناعى فى طيزها ..هدأت .. وهى ترجونى أن أخبرك أنها تريد أن تراك وتتمتع بك .. وعدتها ..أيه رأيك تحب أجيبهالك أمتى ... قلت الوقت اللى يناسبك .. أتصلى بى .. قالت أوكيه .. كمان فيه موضوع تانى .. سلمى أخبرتنى أن أمك بتتشاقى .. قلت وأنا أنظر اليها مستفسرا .. يعنى أيه بتتشاقى ... قالت .. سلمى شافت جوزى بيزور أمك كثير اليومين دول ... قلت .. وفيها أيه يعنى .... قالت .. لو الموضوع برئ كان يقول لى .. ليه يخبى على ويقول عنده شغل ...وكمان بيزورها بعد أنت ما تخرج .. وهى فى البيت وحدها ... قلت .. وانت غايره بقى .. قالت وهى تنفى .. أنا أغير .. لا لا ..ده راجل ماأغرش عليه .. بس عاوزه أعرف هما بيعملواأيه .. خصوصا أن أمك اليومين دول شايفه نفسها شويه ... قلت .. وماله .. أمك مش كبيره على الحب والعشق ... شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى .. قالت .. تضاريس أيه كلها دلع ..قلت .. تفتكرى جوزك يكون بيحب النساء الكبيره .. علشان كده مش متفاهمين مع بعض ... قالت .. ممكن .. تصور ..أنه كان دائما يتغزل فى أمك وجمالها وجسمها وانا كنت مش واخده خوانه ... قلت .. سيبى الموضوع ده .. عاوز شويه تفكير وتخطيط...
رجعت للمنزل وعقلى يعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقه لمعرفه مابين أمى وزوج سناء .. حتى أننى لم أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. فعلمت من أين جاءت سناء بصدرها الجميل .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج .ليست أرمله من زمن .. رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. تمايلت كأنها فتاه عذراء خجلت من معاكسه شاب ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى ... قالت .. يبقى لازم تتجوز بقى .. قلت .. بس على شرط تكون العروسه حلوه وجسمها كده زيك ... قالت .. العرايس كثير بس أنت شاور.... وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوزها زيك الضبط .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت لازمك واحده صغيره فى سنك ..مش زيى.. قلت .. لا عاوزها زيك ومصرعلى كده أنتم الحنان والانوثه الناضجه وكمان الخبره ... قالت .. كل البنات دلوقتى عنده ياسيدى خبره يمكن أحسن منى ... حاولت تقبيلها من خدها .. كانت تفر منى وتتملص .. ربما تكون قد شعرت بهياجى .. ولا ترغب فى التمادى معى .. فكانت تغلق كل موضوع أفتحه .. ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه ..تمايلت بدلال فقد أعجبها أنها مازالت تجد نفسها محط أنظار الرجال ... أتصلت بسناء على التليفون .. لأخبرها بما فعلته مع أمى .. وما كان رد فعلها .. فقالت .. لقد خطرت فى بالى فكره بعدما خرجت من عندى .. قلت .. الحقينى بيها .. قالت .. لابد من أن تراك عاريا .. فجسمك العارى يحطم مقاومه أى أمراه .. صدقنى .. أسال مجرب ...وهى لن تبوح لك بأسرارها كلها ألا أذا عاشرتها .. فساعتها ستسقط كل الحواجز بينكم..قلت .. فاهم فاهم بس أزاى... قالت ..عليك بتصنع الحمى .. فاكر لما كنا زمان نحاول نغيب من المدرسه .. كنا نأكل كوكتيل الحلاوه والشطه .. لغايه حرارتنا ترتفع ل40 درجه.. وكانت أمك تعمل لنا كمادات لخفض الحراره .. قلت .. فاكر ... قالت .. كانت ساعتها بتقلعنا كل هدومنا .. مش كده ..
أستحسنت الفكره .. وقررت تنفيذها لعلها تنجح...بدأت أتعمد أن أتخفف من ملابسى أمامها .. وأتجول فى البيت بالشورت الضيق فقط.. وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه .. لاحظت أنها بدأت هى ايضا فى أرتداء ملابس قصيره مفتوحه الصدر.. حتى أنها كانت تتعمد ألانحناء أمامى .. وهى تلمحنى بطرف عينها .. وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها.. ظللت لا أغادر البيت لأى سبب بعد عودتى من عملى .. فقطعت خط اللقاء بينها وبين زوج سناء .. بدأت تظهر عليها علامات التوتر .. فتأكدت ظنوننا بأن ما كان بينها وبين زوج سناء لم تكن علاقه بريئه... شعرت بها تتحرش بى ونحن فى مره نعد سفره الغداء وكنت كعادتى أخيرا لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها كأننى أتناول أطباقا وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟
لذا قررت تنفيذ خطه الحلاوه والشطه... تناولتها قبل عودتى من العمل بنصف ساعه تقريبا .. قابلتنى وهى تنظر الى وجهى شديد الاحمرار والعرق الغزيرالمتصبب على جبينى ويبلل ملابسى .سألتنى مالك .. مثلت عليها المرض واخبرتها بأننى كنت عند طبيب الشركه ونصحنى بعمل كمادات لخفض الحراره .. وسرت الى غرفتى نزعت ملابسى وبقيت بالكيلوت وأرتميت على السرير ...لحظه ووجدتها بجوارى ممسكه بطبق كبير به ماء وعلامات القلق والفزع فى عينيها .. أشفقت عليها .. ولكننى كنت أريدها ..بدأت تبلل القماشه وتضعها على جبينى ورأسى مره .. وعلى بطنى مره وعلى ساقاى مرات وهى تبلل يديها وتمسح قدماى وتصعد بهما ألى أفخاذى.كانت مذعوره حقيقه .. لذلك كانت لا تدرى بأن صدرها كان مكشوفا بالكامل وهى تنحنى لعمل الكمادات ..وكذلك أعلى أفخاذها من الخلف ..الحراره المصطنعه عندى كانت تشعل رغباتى وتزيد من هياجى .. التصق ثوبها بجسدها ربما من عرقها لحراره الغرفه أو من بلل ثوبها من الماء ...ذكرتنى بهندرستم فى فيلم باب الحديد وثوبها المبتل المثير ...بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب .. وربما تتسائل فى نفسها كيف يكون محموما وزبه هذا حاله .. وربما شكت أن يكون هذا التمدد من فعل الحمى... تصنعت النوم ... بدأت حرارتى فى الانخفاض لأنتهاء مفعول ماتناولته . كنت أنظر اليها بعين نصف مغمضه .. تعلقت عيناها بزبى وهى تمسح جسدى بالماء .. بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى .. نظرت الى لترى وقع ملامستها على .. تصنعت النوم العميق وبدأت أصدر أصوات تدل عل أننى مستغرق..تجرأت أكثر وأمسكت بأستك الكيلوت ترفعه وهى تنظر داخله .. عضت على شفتيها .. نظرت الى مره أخرى .. وتجرأت أكثر فمدت يدها داخل الكيلوت فأمسكت زبى تدلكه بيدها .. ثم نظرت الى.. قامت بسحب الكيلوت بيديها من الجانبين لتسحبه من قدمى لأصبح عاريا تماما ... بللت يديها بالماء لتمسح عانتى وزبى كأنها تلطف حرارتها .. حتى تهورت فمالت تتشمم زبى ثم قبلته قبلات كثيره من رأسه حتى بيضاته صعودا ونزولا.. كانت حرارتى قد عادت لمعدلها الطبيعى فأطمئنت.. ولكن حرارتها هى فى أرتفاع...حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى من خلف جفونى المغمضه ..فرأيتها تنظر الى لتتأكد من نومى .. كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت صار مبللا أيضا .. لاأدرى سر البلل هل هومن ماء الكمادات أم من مائها ...كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى .. تصنعت الاستيقاظ وحركت وجهى يمينا ويسارا وانا مازلت مغمض العينين كأننى أفيق اوأصحو .. أرتفعت بجسدها وهى تسحب ثوبها لتغطيه صدرها العارى... تأوهت وانا أفتح عينى .. أبتسمت لى .. فأبتسمت .. قالت ..كده تخضنى عليك كده.. ومدت يد تمسح بها خدى ويدها الاخرى مازالت ممسكه بثوبها تخفى بزازها .. تصنعت الدهشه وانا أنظر الى جسدى العارى .. قالت دون أن أسأل .. أعمل ايه كان لازم كده علشان حرارتك كانت مولعه نار .. وأكملت .. وشوفت كمان هدومى بقيت ميه خالص حسيت ببرد منها قلعتها ... وهمت بأن تقوم وهى تكمل كلامها .. دلوقتى أطمئنيت عليك .. أروح أنام بقى .. وان أحتجت حاجه نادى على ... أمسكت يدها وأنا أقول أرجوكى نامى جنبى .. أحسن الحراره ترجع تانى وما أقدرش أنادى عليكى .. جلست .. لاأدرى هل أقتنعت بما أقول .. أم أنها كانت تبغى ما كنت أفكر فيه ....صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش المبتله من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى وهى تقول سلامتك ياقلبى .. قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم....