أنا شاب فى العشرين من عمرى اسمى عمر
بدأت قصتى منذ عامين انا الابن الاكبر وابى فى الخامسة والاربعين ونعيش انا وعائلتى المكونة من اب وام وثلاتة اولاد انا الاكبر ولى اخين توأم فى المرحلة الثانوية
ولى جدتى وهى فى العقد السابع من عمرها ولها اخت تدعى عزيزة اى انها خالت والدى او بمعنى اصح اخت جدتى
وكانت مطلقة وتزوجت اكثر من مرة ولكنها لا تستمر فى زواج
المهم كنت فى يوم ذاهب للكلية كلية التجازة وكنت اركب اتوبيس نقل عام عادى طبعا علشان اوفر ثمن السجاير وانتم عارفين زحمة القاهرة
المهم لمحت عزيزة وواقف وراها راجل وشبه حاضنها انا قولت الاتوبيس زحمة المهم حاولت المرور بين الناس حتى وصلت لها ولما شافتنى وشها اتغير وطبعا انا حاميتها بجسمى ولاول مرة جسمى يلتصق بجسمها وهى فى نفس عمر والدى تقريبا قد بعض لانها الاخت الصغرى المهم نزلت هى غمرة وانا كملت
ولما روحت الموقف لم يغادر ذهنى وانا اتخيلها امامى فهى طويلة وبيضاء ومليانة شوية وملامحها بنت بلد من الاخر جامدة
وبعد كام يوم واخواتى فى المدرسة وابى وامى فى عملهما وانا واحدى فى البيت نايم
طرق الباب قمت اشوف مين وكنت لابس شورت وفانلة داخلية لاقيها مين عزيزة من جوايا كنت فرحان
المهم فتحتلها الباب كانت بتسأل على بابا وماما وكانت تسأل وعينها على صدرى قولتها دول فى الشغل قالتى مش ماما مبتروحش الخميس قولتها مواعيد شغلها اتغيرت
المهم قالتى اصل منت عايزها فى موضوع
قولتها موضوع ايه
قالتلى كنت مكلمها على فلوس سلف اشترى بيها هدوم علشانى حتى شوف وخرجت من تحت العباية ديل قميص النوم وهو فيه خرم صغير انا شوفت رجلها لحد الركبة وزبرى وقف
قولتها اه طبعا انا لو معايا مش هتأخر عندك
المهم قالتى انا هستناها ...اقوم احضرلك الفطار قولتها ياريت وانا هاساعدك قالتلى طيب انا هاقوم بس ادخل الحمام اغسل وشى
ودخلت الحمام يا معلم وبعدين قالتلى هو الصابون فين روحت وهى واقفه قدام الحوض وظهرها لى عاديت من وراها فحكيت فيهاودخلت طلعت الصابونه من عند الدش
وانا خارج كمان حكيت بس طولت شوية يعنى حاكه واضحه وهى اتنهدت وعديت من وراها
المهم خلصت ودخلت المطبخ وكل شوية تسألنى الملح فين العيش فين
المهم خلاص الفطار اتحضر وقاعدنا نفطر وانا زى ما انا بالشورت والفانلة فطرنا ودخلت تعمل الشاى وانا دخلت الحمام ومقفلتش الباب خليته متوارب وفجأة لاقيتها بتضحك وبتقولى مش عايز مساعدة قولتها ياريت اظاهر انها شافينى وانا ماسك زبرى وعمال ادعكة وقولتها ازاى لاقيتها فاتحت الحمام وواقفه بقميص النوم وبتقولى ادعكلك ظهرك
قولتها بس القميص هيتبل قالتلى اقلعه وراحت اقلعاه شوفت جسمها كله مفيش غير سنتيانه وكلوت ومسكت الصابوة وراحت تتعكلى ظهرىوانا روحت لفيت لها وروحت حاضنها ونازل فيها بوس
وهى بتقولى براحه هو انا عاجباك قولتها ده منى عينى انى احضنك وروحنا داخلين السرير بتاعى
وانا عمالابوسها واحضنها وهى عماله تدعك زبرى بايدها
وراحت حاطاه فى كسها لكن للأسف مكملتش دقيقتين وراح زبى منزل اللبن جوه كسها
اا حسيت انها لسه متكيفتش
ولاقيتها قامت وعمال تمسح زبرى على بطنها
وبعدين قالتى ارتاح ونمت انا على ظهرى وهى راحت تمص زبرى بشدةوكان بصراحة طرى وتدغدغه بسنانهاوتحطه بين بزازها الكبيرة
وشوية شوية زبرى بدأ يقف تانى
رحت قايم ومنيمها على ظهرها ودخلت زبرى فى سها تانى وانيكها اوى وهى تقولى اوى يا عمر كمان كمان اىىى
وبعدين قولت اجرب وضع تانى اللبن لسه منزلش خليتها نايمة على بطنها ورافعه طيزها وانا بدخل واخرج جامد وهى تقولى حبيبى يا شادى ريحنى يا حبيبى وقاعدها حوالى 20 دقيقة وفى الاخر جبت اللبن على طيزها
وارميت جبنها على السرير وهى عماله تبوسنى وتحضنى
كانت يوم جميل نكت عزيزة الجامدة وهى مبسوطة لانها كانت عايز اكتر منى
المه اتفقنا نتقابل عندها او عندى بعد كده.
بدأت قصتى منذ عامين انا الابن الاكبر وابى فى الخامسة والاربعين ونعيش انا وعائلتى المكونة من اب وام وثلاتة اولاد انا الاكبر ولى اخين توأم فى المرحلة الثانوية
ولى جدتى وهى فى العقد السابع من عمرها ولها اخت تدعى عزيزة اى انها خالت والدى او بمعنى اصح اخت جدتى
وكانت مطلقة وتزوجت اكثر من مرة ولكنها لا تستمر فى زواج
المهم كنت فى يوم ذاهب للكلية كلية التجازة وكنت اركب اتوبيس نقل عام عادى طبعا علشان اوفر ثمن السجاير وانتم عارفين زحمة القاهرة
المهم لمحت عزيزة وواقف وراها راجل وشبه حاضنها انا قولت الاتوبيس زحمة المهم حاولت المرور بين الناس حتى وصلت لها ولما شافتنى وشها اتغير وطبعا انا حاميتها بجسمى ولاول مرة جسمى يلتصق بجسمها وهى فى نفس عمر والدى تقريبا قد بعض لانها الاخت الصغرى المهم نزلت هى غمرة وانا كملت
ولما روحت الموقف لم يغادر ذهنى وانا اتخيلها امامى فهى طويلة وبيضاء ومليانة شوية وملامحها بنت بلد من الاخر جامدة
وبعد كام يوم واخواتى فى المدرسة وابى وامى فى عملهما وانا واحدى فى البيت نايم
طرق الباب قمت اشوف مين وكنت لابس شورت وفانلة داخلية لاقيها مين عزيزة من جوايا كنت فرحان
المهم فتحتلها الباب كانت بتسأل على بابا وماما وكانت تسأل وعينها على صدرى قولتها دول فى الشغل قالتى مش ماما مبتروحش الخميس قولتها مواعيد شغلها اتغيرت
المهم قالتى اصل منت عايزها فى موضوع
قولتها موضوع ايه
قالتلى كنت مكلمها على فلوس سلف اشترى بيها هدوم علشانى حتى شوف وخرجت من تحت العباية ديل قميص النوم وهو فيه خرم صغير انا شوفت رجلها لحد الركبة وزبرى وقف
قولتها اه طبعا انا لو معايا مش هتأخر عندك
المهم قالتى انا هستناها ...اقوم احضرلك الفطار قولتها ياريت وانا هاساعدك قالتلى طيب انا هاقوم بس ادخل الحمام اغسل وشى
ودخلت الحمام يا معلم وبعدين قالتلى هو الصابون فين روحت وهى واقفه قدام الحوض وظهرها لى عاديت من وراها فحكيت فيهاودخلت طلعت الصابونه من عند الدش
وانا خارج كمان حكيت بس طولت شوية يعنى حاكه واضحه وهى اتنهدت وعديت من وراها
المهم خلصت ودخلت المطبخ وكل شوية تسألنى الملح فين العيش فين
المهم خلاص الفطار اتحضر وقاعدنا نفطر وانا زى ما انا بالشورت والفانلة فطرنا ودخلت تعمل الشاى وانا دخلت الحمام ومقفلتش الباب خليته متوارب وفجأة لاقيتها بتضحك وبتقولى مش عايز مساعدة قولتها ياريت اظاهر انها شافينى وانا ماسك زبرى وعمال ادعكة وقولتها ازاى لاقيتها فاتحت الحمام وواقفه بقميص النوم وبتقولى ادعكلك ظهرك
قولتها بس القميص هيتبل قالتلى اقلعه وراحت اقلعاه شوفت جسمها كله مفيش غير سنتيانه وكلوت ومسكت الصابوة وراحت تتعكلى ظهرىوانا روحت لفيت لها وروحت حاضنها ونازل فيها بوس
وهى بتقولى براحه هو انا عاجباك قولتها ده منى عينى انى احضنك وروحنا داخلين السرير بتاعى
وانا عمالابوسها واحضنها وهى عماله تدعك زبرى بايدها
وراحت حاطاه فى كسها لكن للأسف مكملتش دقيقتين وراح زبى منزل اللبن جوه كسها
اا حسيت انها لسه متكيفتش
ولاقيتها قامت وعمال تمسح زبرى على بطنها
وبعدين قالتى ارتاح ونمت انا على ظهرى وهى راحت تمص زبرى بشدةوكان بصراحة طرى وتدغدغه بسنانهاوتحطه بين بزازها الكبيرة
وشوية شوية زبرى بدأ يقف تانى
رحت قايم ومنيمها على ظهرها ودخلت زبرى فى سها تانى وانيكها اوى وهى تقولى اوى يا عمر كمان كمان اىىى
وبعدين قولت اجرب وضع تانى اللبن لسه منزلش خليتها نايمة على بطنها ورافعه طيزها وانا بدخل واخرج جامد وهى تقولى حبيبى يا شادى ريحنى يا حبيبى وقاعدها حوالى 20 دقيقة وفى الاخر جبت اللبن على طيزها
وارميت جبنها على السرير وهى عماله تبوسنى وتحضنى
كانت يوم جميل نكت عزيزة الجامدة وهى مبسوطة لانها كانت عايز اكتر منى
المه اتفقنا نتقابل عندها او عندى بعد كده.