ا
الديوث
ضيف
زائر
انا علاء وزوجتي حبيبة تزوجنا منذ عشر سنوات ورزقنا بثلاث أطفال كانت حياتنا العاطفية والجنسية مستقرة تمتاز زوجتي بجسم متناسق على قدر كبير من الجمال طيزها بارز وبزازها نافرتين تظهرين حلماتهما من فسرتها الشفافة زوجتي تحب النيك ولا تشبع منه كنا نمارس الجنس تقريبا يوميا حتى في ايم الحيض كنت انيكها من طيزها ولكن مع مرور السنين بدا الملل يتسلل لحياتنا الجنسية لأننا لم يقع عليها اي تجديد العمل بالنهار والنيك بالليل ففكرت ذات ليله ونحن نمارس الجنس ان تتخيل انها تتناك من شخص آخر تتخيله وتنسى انها تتناك مني فاعجبتها الفكرة وفي خضم النيك بداي تتاوه وتصرخ نيكني بقوة يا احمد مزق كسي حبيبي أحمد عشقتك من زمان وعندما انتهينا من نيك عنيف جدا من شدة الشهوة والتخيلات سألتها قولي لي من هو أحمد ردت علي ضاحكة انت غرت من أحمد انه صديق اخي كان يريد أن يتزوجني قبلك لكن ابي رفضه لانه كان غير مؤهل ماديا فقلت لها امازلت تحبينه اجابتني لا تقلق لا احب الا انت الان مرت الايام ونحن نتخيل ان أحدا يشاركنا النيك وذات مرة قلت لها لمذا لا نحقق حلمنا ويصبح على أرض الواقع تفاجأت زوجتي بحديثي وتجاهلته ولكن بدأت الح عليها واقنعه اننا سنجدد حياتنا الجنسية ونستمتع أكثر والضغط عليها وافقت على ان يشاركنا شخص موثوق به فراشنا فقلت لها لما لا يكون أحمد انك تعرفينه أشد المعرفة ومعجبه به وبفضل اصراري وافقت على ان نضيف أحمد بمناسبة عيد ميلادها وبالفعل وجهنا له الدعوة لانه كان يسكن قريبا من بيت حماتي ومن شدة حبه لزوجتي وافق دعوتي وفي المساء رن الجرس فقمت وفتحت الباب واذا باحمد واقف أمامي يحمل في يده هدية لزوجتي قمت بتحيته وأدخلت الصالون وانا أرحب به واشكره على تقبل الدعوة وما هي إلا لحضات حتى خرجت زوجتي من المطبخ في لباس مثير للغاية يظهر أجزاء من مفاتنها وهي تحمل صحن به الحلوى وعصير الفواكه رحبت باحمد الذي لم ينزل اعينه عن زوجتي من فوق لتحت واكتشف ان ليس لدينا ضيوف سوى هو وبدون مقدمات فاتحته في الأمر تردد في الأول ولكن حبه لجسم زوجتي وافق على نيكها ولكني اشترطت عليه ان ينيكها قدامي لم يمانع بدا أحمد يحضن زوجتي ويقبلها ويعصر بزازها بكلتي يديه ويمرر لسانه على رقبتها ثم خلع فستانها وبدأ يمص حلقاتها ويمرر يدة على كسها وهي تتاوه وتتلوى ون الشبق فنزل بفمه إلى كسها يلحس شفراته وزنبوره بدأت زوجتي تان وتصرخ من الشهوة وهي تترجاه ان ينيكها وتقول نكي أحمد احبك من زمان نيك كسي الولهان بحبك ولكن أحمد اخرج زبه ولم يوجهه إلى كسها بل فمها كي تمصه لا اخفي عنكم انني أعجبت بزبه انه ضخم ذو راس كبيرة لم تستطع زوجتي ان تدخله في فمها فقط تلحسه من الراس إلى البيضان وبعد ذلك نيمها على ظهرها ووضع رجليها مفتوحتان على الاخرعلى كتفيه ودفع زبه الكبير داخل كسها كاملا مما جعل زوجتي تصرخ لا أدري هل من الآلام ام النشوة وبدأ ينيكها ببطء وبعد لحظات من النيك اخرج زبه من كس مراتي ووجه راسه نحو طيزها وهو يغرقه من لعابه خفت على زوجتي ان يشقها نصفين بهذا الزب الهاءل تمكن أحمد من إدخال راس زبه في طيز مراتي وهي تصرخ وتتلوى من الوجع ولكن بعد ان استقر زبه بالكامل في طيزها لم تعد تصرخ بل تترجاه ان ينيكها بعنف ويغتصب طيزها لأنها تحب أن ينيكها من زمان الان تيقنت ان زوجتي لم تنسى حبيبها الأول وانها مازالت تحبه رغم مر السنين ولمن كنت مستمتعا بهذه المشاهد المثيرة وانا اجلخ زبي فقذفت لبني على وش زوجتي وفمها ومن تلك الليلة أصبحت ديوث مراتي نستقبل غرباء اخرين غير أحمد ونقوم بحفلات جنسية جماعية وتبادل الزوجات تختار زوجتي الشريك المناسب وتتناك قدامي واصبحت انا مصاص الازبار وقواد مراتي
التعديل الأخير:
