انا شاب ابلغ 18 عام اسكن فى حى شعبى بالقاهرة تزوج ابى بعد وفاة امى من امراة متسلطة وعندما كنت صغيرا كنت اجد زوجة ابى تشتم والدى دائما بدرجة من المرات طردته من البيت وكان يتوسل اليها كانت الكلمة والشورة لها وكانت مستعبدة والدى وفى يوم من الايام اخذت ابى ومعها السكين وقالت لى انا طالعه فوق السطوح انا وابوك لادبح لك دكر البط قلت لها وانا خائف حاضر يا طنط وبعد قليل اريد اشاهد مات ابويه وهى تدبح الدكر لانها طيزها كبيرة وعندما تتمشى تتراقص طيزها وطلعت ورائها اراقب ماذا يحدث ومن شباك الحمام السطوح وجدت ابى تحت طيز زوجته وهى تجلس على وسطه وهى تقيد ابى بالحبل يديه ورجليه وسحبته الى الحمام وخلعت الروب وكانت بالقميص القصير واتت بالسكين ووضعت ابى تحت وركها اليمين وضمته مثل دكر البط ولما شاهدها انتصب زبرى وهى تسن السكين ولفت يديها اليسرى حول رقبة ابى ووضعت يديها اسفل دقنه ورفعته لتكشف رقبتة واخذت تداعب رقبته والسكين فى يديها اليمنى ثو سمنت عليه وكبرت ومضت بالسكين على رقبتة واخذ يفرفض مثل ذكر البط ووضعته بين وراكها لتتمكن فى دبحة ومضت بالسكين تدبح فيه لمدة اربعة او خمس دقائق ثم اطلقت ريح من طيزها بصوت عالى ( زرطت ) ورفعت وراكها عليه واخذ يتقلب ويفرفض زى الدكر وجلست مرة اخرة عليه لتكمل دبحه نهائيا تم بدات تنظفة وامسكت بزبر ابى الطويل تدلك فيه وتنتف الشعر من حوله وهى جالسة ومتباعدة ارجلها لتضع زبره امام كسها ولما رائنى قامت ولبست الروب واغلقت شباك الحمام ثم خوفت منها ونزلت الى الشقة ودخلت الحمام ادلك فى زبرى ولما نزلت هى وابى دخلت الاوضة وامسكت الشبشب ونزلت علي ضرب واهانة ولما كبرت واصبح عمرى 18 عام فهمت ان زوجة ابى تمارس جنس السيادة والسلطة .. وسافر ابى فى دول الخليج وغاب شهران وتحرمت زوجة ابى من المتعة الزبر واصبحت تلطفنى وتهتم بى فى الاكل وتأخذنى معها لتذبح دكر البط بحجة ان اساعدها وهى تاخذنى معها لتغرينى بوراكها ومنظر طيزها وهى توضع الدكر اسفلها وتنظر لزبرى تجده منتصب بداخل البنطلون وفى يوم وان بتغدا اتت من خلفى وضعت يدها اليسرى تحت دقنى ويدها اليمنى تطعمنى وتقول ان عايزاك تتغذى كويس تقدر تقلد دكر البط قلت ازاى قالت لى انا اقوم بدبحك وانت تقلد الدكر وهو مدبوح قلت لها لا اعرف انا مش عايز ادبح قالت يا حبيبى انا ادلعك ذى ابوك وانتصب زبرى وافتكرت المشهد ابى وهى تدبحه وقلت لها خلاص يا طنط انا موافق ونادت على ام سيد لتنتف لها وراكها وكسها وطيزها بالحلاوة فى الحمام ولما مشت ام سيد قالت لى شد حيلك مع مرات ابوك واسمع كلامها وفى يوم مع الظهر لبست طنط الروب الشفاف وقميص قصير اسفله ودخلت الاوضة وجدتنى نائم وخلعت لى هدومى لتغسلهم وكنت بالكلوت وقالت انا اجبلك غيار نظيف انتظرنى واتت ومعها حبل ونظرت الي ودفعتنى نحو السرير وجلست عليا وهى تقيد يدى وارجلى وانا افرفض تحتها وهى تقولى انت دكرى انهارده وسحبتنى الى الحمام لتذبحنى مثل دكر البط واتت بالسكينن وجلست على زبرى وانا لابس الكلوت وانا بين وراكها وتسن السكين وامسكت برقبتى تداعب فيها وانا مستسلم لها وانا تحت طيزها الدافية تزرط عليا واشم ريحتها وسمت عليا ومضت بالسكين حول رقبتى بكل قسوة وانا افرفض من تحتها وضمتنى تحت طيزها للتتمكن من دبحى وهى تقول اخخخخخخخخ اعرف انها بتذبح فيا ورفعت طيزها واردت ان اقوم امسكت بى مرة ثانى ووضعتنى تحت كسها وكملت دبحى وقام من عليا وبدات تنضفنى دى البط تقلب فى زبرى وبيضانى تدعكنى بالماء والصابون من العرق وضعتنى اما كسها لتنتفنى من الشعر بالمكنة وزبرى منتصب صلب ونعمت بيضانى ونظفت حول طيزى وبعبصتنى بصابعها واحذتنى على سريرها ومصت فى زبرى التخين ووضعت راسى بين وراكها امص والحس فى كسها بكل شراسه وهى تنفخ اححح اف ااااه ووضعت زبرى حول كسها وامسكت بيه ووضعته فى فتحه كسها واندفع زبرى الى الداخل كان دافى وحوطتنى بوراكها ورضعتنى من بزازها وطلبت من ان انيكها فى طيزها واتت بالكريم ابى ودهنت لى زبرى ونامت على بطنها وقالت نام يا حبيبى على طيزى ودخل زبرك فى فتحة طيزى علشان تمتع زبرك وتدفيه ودخلت فى طيزها اشعر بحرارة ودفئ وفضيت كل اللبن فى طيزها ثم نومت فى حضنها اليوم كله وانا فى قمة المتعة والسعادة