مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
مرحباً شباب و بنات منتدانا
اليوم سأقدم سلسلة لا متناهية من المحارم و قصص مختلفة عما يكتب بعنوان كل يوم حدوتة يعنى كل يوم سأقدم قصة محارم جديدة
تحذير كل القصص التى سيتم عرضها من تأليفى و لن تتشابه مع كتابات أخرى
قصة اليوم ستكون تكملة لراجل و ست ستات المسماه بملحمة المحارم
كان عادل فى حيرة بسبب ضياع الزبر الصناعى و بدأ بمراقبة كل واحدة معاه فى البيت و كانت سناء أخته فى حالة غضب شديد مما حدث و كان كل الموجودين فى البيت فى حالة نفور مما فعلته سناء مع مجيدة لكن هل مجيدة من خبأت الزبر الصناعى أم من
ذهب عادل برفقة رمزى إلى البازار و كان متعصب جداً و بيفكر فى اللى حصل بينه و بين سناء و مين اللى خدت الزبر الصناعى يا ترى مجيدة و لا حد تانى و جاتله فكرة إنه يشترى كاميرة و يحطها فى مكان تصورله كل اللى بيعملوه و فكر إن أنسب مكان هو الحمام علشان اللى أخدته هتخاف تستعمله علشان أنعام و سناء فى غرفة و مجيدة و نجلاء فى غرفة مع بعض ففكر إن أنسب مكان هو الحمام بس كدة لازم الكاميرة ماتبانش خالص و بالفعل جاب كاميرة ديجيتال صغيرة و بعد الكل ما ناموا أخد الكاميرة و خباها فى الحمام و شغل التسجيل و رجع لمراته رانيا اللى كانت مجهزة نفسها من ماكياج و برفان و كانت لا ترتدى سوى بيبى دول عاللحم أسود اللون اللى أول ما شافها هاج جداً و بدأ يتغزل فيها و يلامسها لمسات رومانسية و حنونة و بدأ يحضنها و يقبلها فى كل جسدها و خلع كل ملابسه و أصبحوا عراه تماما لتبدأ رانيا بمص زبر عادل اللى مش محتاج يقف لأنه كان هايج لوحده و هو كان يداعبها ثم بدأ يلحس لها كسها اللى مفيش ولا شعرة عليه و بدأوا حفلة نياكة للصبح حتى قذفوا كل منيهم و نام عادل فوقها حتى نامت رانيا فذهب للحمام و هو لابس الشورت بس لكنه كان مغلقاً فطرق الباب و ردت عليه مجيدة حماته من الداخل و كان الجميع فى نوم عميق و بعد قليل فتحت له و كان مازالت صورة أردافها المثيرة بمخيلته مما جعل زبره فى قمة الهياج و الوضوح و التى بدورها رأته و بدا عليها نظرات التعجب و كانت تقول فى سرها كل ده زبر يا بختك يا رانيا بيه فدخل عادل الحمام و بعد قضاء حاجته أخرج الكاميرة و شاهد بعض المشاهد لكن لم يحدث شئ غريب و بعد قليل طرق الباب و سمع صوت سناء من الخارج خلص ياللى جوة علشان أدخل فأعاد الكاميرة لموضعها و شغل التسجيل تانى و خرج ليجد سناء جالسة عالكنبة و قال لها الحمام فاضى دلوقتى يا سناء فقالت هو انت يا عادل طب تعالى عاوزاك فجلس عادل بجوارها و ق****ا خير يا سناء فقالت خير يا عادل أنا بس كنت عاوزة أعرف هتعمل إيه فى المشكلة اللى أنا فيها دى فق****ا معلش يا سناء أوعدك إنى هعرف مين اللى خدته و أنا عن نفسى هحاول أجيبلك غيره بس تعرف يا عادل إنى كنت مرتاحة و مركزة أوى النهاردة بس بجد أنا بحسد رانيا عليك دانت طلعت راجل و جامد ... على إيه بس يا سناء و مادام الحكاية كدة إيه رأيك فى الواد رمزى و هو كمان بيدافع عنك و عينه منك ....نتجوز يعنى ؟! بس رمزى دا غبى و عبيط و.... بس هو كمان راجل و هيكفيكى ... طب و هيجيبلى شقة منين ؟ ... أه صح عالعموم .... هنا قاطعت سناء عادل و قالتله بص تعالى و أخدته من إيده و دخلوا الحمام و أغلقت الباب و قالت عادل أنا مش هخبى عليك أنا تعبانة أوى و عاوزة أرتاح دلوقتى ... بس يا سناء ممكن حد يصحى و تبقى فضيحة بجلاجل فمدت يدها و أمسكت بزبره و قالتله متفكرش كتير هتريحنى دلوقتى و خلعت بنطلون بيجامتها الوردى و ظهرت طيزها المربربة و كانت موطبة نفسها فهاج عادل جدا و جلس عالقاعدة و جلست سناء على زوبره و قبلها فى فمها و هو يتحرك بها حتى لا تصدر سوى أهات و صرخات مكتومة بفمه و هما يتحركان بسرعة حتى جائت شهوتهم بنفس الوقت و بعد قليل خرج عادل و ذهب لينام بجوار رانيا العارية و التى كانت تنام على بطنها فهاج على طيزها و بدأ ينيكها من طيزها و بدأت تتجاوب معه مع طلوع و خروج زوبره من طيزها و كانت نغمات النيك تتراقص معها طيز رانيا و يصفق لها زبر عادل
و فى الصباح ذهب عادل للحمام لياخد دش و بعد ما خلص حمام إتفرج على مشاهد من الكاميرة من بعد خروجه فشاهد سناء تنزع عنها بيجامتها و إغتسلت تحت الدش و جسمها هيجه جداً و شاهد بعد ذلك نجلاء أخت رانيا طالبة الجامعة و أمه أنعام و حماته مجيدة و هنا عرف عادل من السارق
بدأ عادل بشاهدة كل تفاصيل التصوير بتسريع الفيلم بالكاميرة و شاهد منظر لم يتوقعه
غداً سأكمل لكم باقى ما حدث بين عادل و الست ستات

قام عادل بمشاهدة الفيديوهات المسجلة على ذاكرة الكاميرة و علم من السارق حيث كانت حماته مجيدة ففكر فى طريقة للخروج من ذلك المأزق دون أن يخسر حماته و زوجته رانيا فلو أخبر سناء ستدمر كل شئ و إن تكلم مع حماته ربما يخسرها أيضاً فخرج من الحمام و كانت أمه أنعام بالصالة و لم تكلمه لأنها ما زالت غاضبة مما تظن أنه ضرب سناء من أجل مجيدة و عندما خرجت نجلاء أخت زوجته و كانت ترتدى بادى على برمودة و من تقسيمته ملامح ملابسها الداخلية محددة و هو لا يحتاج لإثارة فمنظر طيز مجيدة لا يفارق عينه و منظرها و هى تضع الزبر الصناعى بكسها هيجه و أثاره أكثر فأكثر فدخل غرفته ليغير ملابسه ليذهب لعمله و كان رمزى يقوم بالبيع للسياح و المترددين على البازار بينما كان عادل يفكر فى حل للمعضلة حتى جائته الفكرة و بد منتصف الليل و بعد نياكة جبارة لرانيا خرج عادل و كما توقع وجد سناء بإنتظاره ليقوم بواجبه الأخوى معها فجلس معها و أخبرها بما شاهده و أحضر لها الكاميرة و شاهدت كل شئ فكادت تصرخ و تصيح لتفضح مجيدة لكن عادل منع صوتها و أخبرها بأن مجيدة وز لابد أنها فى حالة إحتياج شديد للجنس مما جعلها تسرق الزبر الصناعى فطلبت منه التوضيح فأخبرها أنها لو طلبته منها ستفضح كلاهما لكن لو بحثت عنه و وجدته سيختلف الأمر فأخبرها أنه سيقوم بحجز تذاكر للسينما و أنه سيأخذ كل من فى البيت معه و ليها أن تعتذر و تبحث براحتها فعجبتها الفكرة و بالفعل قام عادل بحجز تذاكر السينما و أخر النهار خرجوا جميعاً بينما إعتذرت سناء كما هو متفق عليه و بدأت فى البحث عن ضالتها حتى وجدته بين ملابس مجيدة ففرحت جداً و على الفور دخلت الغرفة الخاصة بها و بدأت بتنظيفة بكريمات مطهرة و بدأت ثم ذلك فى دفسه بكسها و دخلت فى عالم المتعة من جديد و تركته بكسها ليشبعها و يمتعها و بعد عودة الجميع و كانوا يضحكون و يتكلمون عن الفيلم و سرعان ما دخلوا غرفهم حتى خرجت مجيدة تصرخ و تنوح و تخبر الجميع بأنها سرقت و بدأت معركة جديدة بين مجيدة و سناء تدخل فيها الجميع و كرر عادل ما فعله المرة السابقة لكنه تلك المرة إنفرد بمجيدة و هو على علم بالمسروقات فأخبرها عادل أنه يعلم أنها من سرقت سناء و أنها تتمتع بالزبر الصناعى فأخبرته أنها أرملة و من حقها فعل هذا ما دام فى حدود الحفاظ على سمعة العيلة فوقف عادل خلفها و أخبرها أنه يملك فيديو لها و هى تستعمل الزبر الصناعى و همس فى أذنها أنها أمامها حل من إثنين الأول أن تعتذر لسناء و الأخر أن فقاطعت أنا أعتذر لسناء فقال خلاص يا حماتى تنفذى الشرط التانى و هو هتعرفيه لما الكل ينام فحاولت معرفة ذلك الشرط لكنه تركها و خرج و أخبر الجميع أن مجيدة كانت فاكرة حد دخل غرفتها لكن مفيش حاجة خلاص فغمزت له سناء مبتسمة و ذهبت لتكمل متعتها عالسرير و أخذ زوجته و إبنته و دخلا غرفتهم و بدأت معركة جديدة بين عادل و رانيا من أحضان و قبلات ساخنة و مص و لحس و نيك فى الكس و الطيز إنتهت بعد ساعة و نصف من الأهات و الصرخات و نامت رانيا و خرج عادل ليخبر مجيدة بالشرط فوجدها تنتظره بفارغ الصبر و كان يبدو عليها الهياج الشديد و العصبية فسألته عن الشرط فقال لها بصى يا حماتى أنا بصراحة الزبر الصناعى اللى إنتى كنتى وخداه كنت جايبه لسناء علشان كانت هايجة و كانت ممكن تجيب سمعتنا فى الطين لكن إنتى الست الكمن إزاى تعملى كدة بس بصراحة أنا عازرك يا حماتى إنتى بردوا أرملة علشان كدة أنا عندى حل ليكى بس يفضل سر ففكرت مجيدة و قالت سر إيه يا عادل فقال أنا الحل هكيفك و أمتعك بس إوعى رانيا ولا حد ياخد خبر و كان زبره ما زال واقفاً و واضح من الشورت فإقتربت منه و أمسكت زبره و شهقت و قالت كل ده هيدخل فيا لا أنا مش هستحمل فقال خلاص إتصرفى إنتى و سناء فقالت خلاص هفكر فإقترب منها و وقف خلفها و بدأ يحتك بطيزها فنظرت له مبتسمة طب خلاص موافقة بس مش هنا هنا ممكن نتكشف بسهولة إنت تجيلى بكرة على شقتى فى المعادى و نبئى نتكلم هناك فأمسك عادل ببزازها الطرية و قال خلاص إتفقنا و طبع قبلة ألهبتها نار على نارها

معلش إتأخرت عليكم بس النهاردة أنا هعوضكم بجزء طويل شوية
أكمل عادل يومه عادى و بدأ يتخيل ما سيحدث بينه و بين مجيدة بشقتها و كان لهذا الخيال أثر على تصلب زبره التخين و كانت من تتمتع بكل لحظة إثارة هي رانيا زوجته البلهاء فبالرغم من جمالها الصارخ و جسمها الممشوق و صدرها الملبن و كسها العامر و طيزها الممتلئة بلبنه إلا أن إثارته تحولت لأمها مجيدة فكان يتخيل مجيدة عندما قام بنيك رانيا بأوضاع عديدة مما جعلها تحيا لحظات إفتقدتها منذ ساعات أثناء اليوم فهو حريص على علاقته بزوجته الهائجة و التى لا تتوانى فى تلبية طلباته الجنسية و مرت الليلة فى أحضان السراب فعادل يتمنى مجيدة و مجيدة الهائجة تنتظر زبر طبيعى على نار أما رانيا فتتمتع بهياج عادل
وفى الصباح المعتاد ككل يوم يستيقظ عادل و جميع نسائه و تطلب منه مجيدة المرور عليه بالبازار لأنها تريده فى مشوار لغاية شقتها و طبعاً ده تمويه علشان محدش يشك فى غيابهم لكن هنا تتدخل نجلاء و تخبرها بأنها ستأتى معها لتجلب بعض نواقصها من هناك فتخبرها مجيدة بأنها تستطيع كتابة ما تريده فى ورقة و ستجلبها معها بدل من ضياع يوم مذاكرة لكنها تصر على طلبها فقاطعهم عادل صارخاً بأن يكفوا و أنه مشغول جداً و لو لزم الأمر تأتى معه واحدة منهم لضيق سيارته فقالت مجيدة بأنها هي من ستذهب معه
خرجت سناء على صوتهم و أخبرت عادل أنها تريده على إنفراد بغرفتها فذهب معها معتقداً أنه سيحصل على متعة جديدة لكنها صدمته عندما أعلمته بأنها سمعتهم و على علم بما سيفعل فخاف عادل من تهورها و حاول إثنائها عن الموضوع لكنها أصرت و بدأت تنادى أمها أنعام فخاف و قال و مال ماما بس فقالت هقولها على كل حاجة و هقول لمراتك الهبلة رانيا فخاف عادل و قال أوامرك يا ستى بس خلصينى فطلبت حضور اللقاء دون علم مجيدة و أنها ستلاحقهم حتى تعرف العمارة و هناك يترك عادل الباب موارب فقال فكرة بردوا يا سناء بس إنتى عاوزة تعملى إيه يا سناء فقالت أذلها و أكسر مناخيرها و بكدة هتحكم فيها فقال عادل براحتك يا سناء بس خلى بالك رانيا و لا ماما يعرفوا حاجة ساعتها هقول عالزبر الصناعى اللى مخلعتيهوش من كسك من ساعة ما لقيتيه فقالت عرفت إزاي يا عادل فقال بصى عالأرض و إنتى تعرفى فوجدت بقعة عالأرض من سوائل كسها الغارقة فخرج عادل ليهيئ نفسه للذهاب لعمله و جلس ليفطر معهم و كانت رانيا مراته على شماله و بجوارها ياسمين بنتهم و من الناحية التانية مجيدة اللى كانت بتلعب بإيديها بزبر عادل و كان عادل متلخبط من عمايلها ففهمت سناء و نزلت تبص من تحت الترابيزة فشافت اللى بتعمله مجيدة فغمزت لعادل و فهمها عالفور مما جعله ينهى فطوره و ينزل مع رمزى اللى مكانش عاوز ينزل و معاهم نجلاء علشان يوصلها الجامعة و اللى كانت لابسة بادى أبيض على برمودة أسود مجسمها و مبين كل حاجة و فى الطريق كان عادل فى منتهى الهياج و خصوصاً إن نجلاء كانت جانبه فى العربية و كان بيبص كل شوية على بزازها أو كسها اللى باينين
مر اليوم على عادل زى ما يكون سنين طويلة لغاية ما جاءت مجيدة و ذهبوا معاً و بالفعل لاحظ عادل من مراية العربية إن فى عربية وراهم فى كل مكان و متبعاهم لغاية العمارة اللى شقة مجيدة حماة عادل فيها و طلعوا فى الأسانسير للدور السابع و طبعاً مسلمش الأمر من التحسيس و التقفيش لغاية ما وصلوا و أول ما دخلوا أغلق عادل الباب بشويش لكن تركه مفتوح لسناء أخته اللى أكيد طالعة فى الأسانسير و حضن مجيدة من الخلف و باسها بوسة نار خلت مجيدة تهاوت تماماً و بدأ يمسك صدرها و يدعكه و هو بيبوسها و رشق زبره اللى عامل خيمة فى بنطلونه فى وسط طيزها المتجسمة تحت الفستان الواسع اللى هى لابساه فأحست مجيدة بالنشوة و علمت أنه يوم غير عادى بالنسبة لعمرها كله فبدأ عادل يتحسس كل قسمات جسم مجيدة المرأة الأربعينية اللى لسة باين عليه جماله الصارخ الفتاك و بدأت مع طراوته تصلب زبر عادل الهائج الثائر و بدأ يعلن عن جوعه لجسمها فإنهال عليها قبلات و يداه تلعب بكل جزء تطوله أما عن مجيدة فإنهارت تماماً مع جمال و روعة الإحساس و بدأت تتنهد فحملها عادل و سار بها لغرفة النوم
كانت سناء تقف عالباب ترى كل شئ و هم لم يشعروا بوجودها حتى عادل نسى وجود سناء حتى سار عادل لغرفة النوم هنا أخرجت سناء كاميرة الفيديو التى إشتراها عادل من قبل و بدأت تصور ما يحدث بين عادل و مجيدة
وصل عادل لمنتصف الغرفة و أوقف مجيدة أمامه و كلاهما بدأ ينزع للأخر ملابسه حتى أصبحا عرايا و ما أن رأت مجيدة زبر عادل شهقت و تفاجأت بطوله الذى كان يبعد بينهما و يلامس فخدها من شدة إنتصابه بينما كان عادل يلتهم و يضغط صدرها بكل ما أوتي من قوة حتى أنها إهتاجت جداً و بدت أنفاسها مسموعة لسناء بالخارج بينما إهتاجت سناء أيضاً و بدأت تلعب بكسها بالزبر الصناعى بينما كانت مجيدة ترضع الطبيعى و تمصه بقوة و تعض على رأسه حتى رفعها عادل و أنامها عالسرير و بدأ يدخله بكسها الذى سال دمعاته الدموية أحمر اللون المتهدل من كثرة البلل مما سهل عليه إنزلاق زبره الذى قطع أحشائها فبدأت تنهداتها تتحول لصراخ و دموع من الألم و اللذى الغير متوقعة و هيهات بين عادل الشاب و مجيدة التى تخطت الخامسة و الأربعين فكانت تهرز بقدمها فى الهواء و أتت شهوتها مراراً و تكراراً بينما أفرغت سناء أكثر من خمس مرات بينما بدأ عادل فى الهدوء و التقلص و الزمجرة حتى أعلن عن الأول
نام عادل فوق مجيدة قتيلة زبره و بدأت تهدأ لكنه قام و رفع رجليها على كتفه و مال بها حتى وصلت أعلى رأسها فظهر خرم طيزها الضيق فبدأ يمرر زبره عليه فأحست و حاولت رفض ذلك لكنه كان يضغط عليه برأس زبره حتى إحتوى جزء من الرأس مع بعض الألم فى فتحة طيز مجيدة بينما إنهارت سناء تماماً أمام ما تراه فنزعت كل ملابسها و دخلت تشاركهم و هنا فزعت مجيدة و بدأت ترفص بقدميها بينما كان عادل بقوته متمكن منها فقامت سناء بمص ***** مجيدة و تقرصها و تقبلها بفمها مما أثار عادل و زاد فى دفعه بينما كادت مجيدة أن تموت من المتعة فبدأت طيزها تفتح و تستجيب لزبر عادل العملاق و بدأت تتحرك نحوه و هي مكتفة تماما فعادل يعتليها و سناء تجلس على فمها بكسها و هي تلحسه لها حتى نست ما يتحرك بطيزها تماماً و كانت تتلوى كالأفعى و تصر على أسنانها فتعض كس سناء بقسوة مما هيج سناء فأتت شهوتها مراراً بينما أتى عادل شهوته بطيز مجيدة التى إنهارت و تهاوت و سقطت مغماه عليها مما جرى لها و هنا أخرجت سناء الزبر الصناعى من كسها و ركبته بكس مجيدة بينما نزل عادل ليشرب عصير أخته سناء حتى بدأ زبره يعلن الحرب على كسها و إستطاع عادل أن يكمل مع سناء حتى ساعة متأخرة فلبسوا و نزلوا معاً
عادوا للبيت ثلاثتهم و أخبروهم أنهم تقابلوا مع سناء عند عودتهم و أكملوا ليلتهم بينما ناموا جميعاً للصباح بعد إتمام كل واحد منهم ليلته كالمعتاد

لسة هنبدأ حكايات جديدة فى ملحمة المحارم و كل يوم حدوتة

أنا أسف عالتأخير يا جماعة بس بجد بسبب مشاكل مع جهازى الخاص و طبعاً إنتوا عارفين يعنى مشاكل الصيانة
كنا علافنا من الأجزاء السابقة كيف توصل عادل لنيك سناء و كيف كان يريد النيل منها و كيف أعاد الزبر الصناعى لسناء مرة أخرى و كيف إستطاع إمالة حماته مجيدة لممارسة الجنس معه و ما فعلته سناء و اليوم هو يوم عنيف شوية بس هو تمهيد لما هو أكثر من حكايات جديدة فمن خلال جزئنا اليوم ستمدد حكايتنا لما هو أبعد





الجزء الرابع

بعد ليلة صاخبة بالمتعة اللانهائية التى حصل عليها عادل بدأها بحماته ثم أخته و انتهاها بزوجته نام متعباً و بدأ الإرهاق يبدى ندباته على جسده و نام فى عراك كبير مع الأحلام
إستيقظ الجميع على صوت أنعام و مجيدة و كانتا تتهمان بعضهما بالسباب و الضرب و شد الشعر فتدخلت سناء بجذب مجيدة و كانت نجلاء تجذب أنعام و كانوا لا يعلمون ما سبب شجارهم فى مثل ذلك الوقت المبكر
مجيدة : الست أنعام هانم مش عاجبها بنتى
سناء : مالها رانيا يا ماما بس هى هببت إيه تانى
مجيدة : إيه هببت دى يا سناء ما تحترمى نفسك
أنعام : الست هانم اللى إبنى معيشها فى هنا متحلمش بيه شوفى يا سناء كاتبة إيه علينا بئى أنا شمطاء و لا إنتى موكوسة
سناء : لا لالالالا يا مجيدة بنتك ميصحش تكتب علينا كدة و لو مخليتهاش تتلم هلمها أنا
مجيدة : و مين قال إن بنتى هى اللى كاتبة الكلام ده مش يمكن إنتوا اللى عاملينه كدة
نجلاء : ميصحش يا جماعة كدة بطلوا خناء عالصبح و حئك علينا يا طنط راسك أبوسها
أنعام : لا يا نجلاء كلامى مش معاكى أنا صرفتى هتكون مع رانيا
و هنا خرجت رانيا من غرفتها و هى تتساءل عما يحدث فجذبتها سناء من شعرها بيد و بالأخرى تمسك بمذكرات رانيا
سناء : بئا أنا موكوسة يا بنت الموكوسة
رانيا متألمة : أييييييييييي أأأأأأأه إلحئينى يا ماما و قبل أن تتحرك مجيدة لإنقاذ رانيا خرج عادل من غرفته
عادل : فى إيه
فتركت سناء شعر رانيا عالفور و غير الجميع وجوههم مبتسمين
مجيدة : أبداً يا دولة يا حبيبى مفيش حاجة
أنعام : دى بس كانت سناء بتهزر مع رانيا
عادل : طب و الهزار بشد الشعر بردوا يا ماما فى إيه يا سناء
سناء : أبداً يا عادل و هى تضم رانيا نحوها بعنف دى حتى رانيا حبيبتى و بضحك معاها مش كدة يا رانيااا
رانيا و هى تخاف من بطش سناء : طبعاً يا عادل كانت سناء بتهزر معايا
و هنا قامت سناء ببعبصة رانيا بحركة خفيفة برقت عين رانيا لها بينما كانت سناء تغمز لها و تقبلها فى الهواء بعجرفة و تركتها و ذهبت
دخل عادل الحمام ليغتسل بينما دخلت مجيدة غرفتها و معها نجلاء التى غيرت ملابسها للذهاب للجامعة بينما دخلت سناء غلافتها لتغير ملابسها و هى تتوعد رانيا بجعلها عبدة لها مادامت الحكاية كدة
جلس الجميع لتناول الفطار التى أعدته رانيا للعائلة بمساعدة مجيدة بينما كانت أنعام تجلس بالصالون لا تريد الأكل و هى مغتاظة من رانيا
كان عادل لا يعى ما يحدث لكنه شك بأمرهم و أن هناك ما يدارونه عنه فنظر لأمه التى لم تفطر كعادتها و إنفرد بالكلام معها كنه لم يصل لشئ فأمه ذكية و حويطة مش سهلة يعنى و أخيراً ذهب الجميع لأعمالهم اليومية و بينما هو فى الطريق تذكر أنه نسى علبة كبيرة كان قد أعدها بها بعض البضائع لزبون عنده فى البازار فعاد ليجلبها و عند دخول عادل البيت كانت رانيا ذهبت لتستكمل نومها بينما كانت أمه بغرفتها و كانت مجيدة تجلس بالصالون تشاهد التليفزيون فسألته عما أرجعه فقال أنه نسى بضاعة مهمة كان جايبها لزبون و بالفعل أخذها و ذهب للبازار
بعد الظهر عادت سناء من عملها و كانت أمها تبكى بحرقة
سناء : مالك يا ماما بتعيطى ليه
أنعام : يعنى عاجبك يا سناء اللى كتباه الست هانم علينا ده يعنى هى دى أخرتها
سناء ولا تزعلى و لا تشغلى بالك بالموضوع ده أنا أعرف أكسر شوكتها إزاى
أنعام : و هتعملى إيه بس يا سناء
سناء : ملكيش دعوة بس و إنتى عارفانى كويس لما بكيد لحد
خرجت سناء لتحصل على حمام و تركت أمها غاضبة بالغرفة و وجدت رانيا بالصالة وحدها فجائت من خلفها و بعبصتها فتمتعت رانيا ظناً منها أن عادل جاء من عمله لكنها فوجئت بسناء ففزعت و جرت لتدخل غرفتها لكن سناء لحقت بها و مسكتها من شعرها و هى تقسو بقوة عليها
سناء : بصى بئا يا حلوة أنا و أمى خط أحمر تتعولئى و تتشرمطى على نفسك مفهوم يا حلوة
رانيا : خلاص يا سنااااء حرمت مش عاملة كدة تانى
سناء : هو انتى لسة شوفتى حاجة
رانيا : خلاص يا سناء أنا هعمل اللى هتقولى عليه و مش هفتح بئى بكلمة
هنا فكرت سناء و برقت عينيها لحظة و قالت
سناء : أى حاجة أى حاجة
رانيا : أى حاجة بس سيبينى
سناء: خلاص يا حلوة موضوع مذكراتك ده إنسيه نهائى و اللى نطلبه منك أنا و ماما أوامر مفهوم
رانيا فى ذل : مفهوم يا سناء
سناء تجذب شعرها بعنف : إسمها مفهوم يا ستى سناء
رانيا : مفهوم يا ستى سناء سيبينى بئا شعرى هيتخلع
فتركتها سناء و ذهبت لمجيدة النائمة لتوقظها فنهضت مجيدة هارعة فى إيه يا سناء
سناء : أبداً فى حاجة عاوزة أوريهالك
مجيدة : حاجة إيه يا سناء
سناء : ( أخرجت الموبايل على فيديو خاص ) شوفى ده عقبال ما جيلك
و تركتها و هى متعجبة و ذهبت لتستحم و بعد عودتها من الحمام عادت لمجيدة التى كانت متوترة جداً
سناء : ها يا طنط شوفتى الفيلم
مجيدة : سناء أرجوكى متفضحنيش كدة هتخربى بيت بنتى
سناء : طب ما تلمى بنتك عننا يا مجيدة هانم و اللى شوفتيه يتلغى من هنا و من ....
مجيدة : أرجوكى يا سناء أنا مستعدة أعمل أى حاجة بس سيبى رانيا مع عادل هما بيحبوا بعض
سناء : ماشى يا مجيدة بس بشرط
مجيدة : أشرطى و أنا جاهزة
سناء : يبئا علشان ده ميتعرفش لازم اللى عملته بنتك يتمسح
مجيدة : بس إزاى
سناء : إنتى تقولى حاضر و بس و كمان أنا على أخرى من إمبارح تعالى قبل ما حد ياخد باله
مجيدة : هتعملى إيه
سناء : أولاً هتريحى كسى الشرئان و ثانياً تنفذى من غير أسئلة مفهوم
و هنا كأن مجيدة كانت تنتظر الأمر فإنهالت على سناء تقبيلاً و أخلعتها روب الحمام التى كانت ترتديه عاللحم و بدأت تمسج جسد سناء العارى و ذهبت بيدها لأماكن عدة و إنهالت لحساً فى كسها و بدأت سناء تتأوه و يعلو زفيرها و كانت ـتغنج أصلها شرموطة كبيرة و أخذوا وضع 69 و نالت كل واحدة شبعها من الأخرى ثم خرجت سناء لتنادى على رانيا بعصبية فماذا ستفعل سناء معها و كيف ستدخل نجلاء عالم المتعة مع ذلك الرجل و نسائه و كيف سيعرف عادل بأمر مذكرات رانيا و ما هو العقاب التى ستحصل عليه من سناء و أمها و كيف ستكتشف علاقة سناء بأمها مجيدة هذا ما سنعرفه فى الجزء القادم

طبعاً بعد اللى إكتشفته أنعام فى مذكرات رانيا إستغلت سناء ما حدث أفضل إستغلال فى إستعباد رانيا و كمان هددت أمها مجيدة بالفيديو اللى صورته و بعد ذلك توجهت لرانيا

الجزء الخامس
بعد المتعة التى حصلت عليها سناء مع مجيدة أصبحت هى الذراع المسيطر بالبيت فخرجت من عند مجيدة لتدخل غرفتها و تطمئن أمها أنعام و تعدها بالثأر لها و أثناء كلامهم نادت رانيا التى قدمت مسرعة
سناء : رانيا تعالى بسرعة
رانيا : حاضر يا سناء
و بعد دخول رانيا الغرفة أمسكتها سناء من شعرها قائلة : مش قلتلك مسميش سناء حاف
رانيا متألمة من المسكة : حاضر يا ست سناء
سناء : أيوة كدة شطورة يلا بئا بوسى رجل ستك أنعام و إستسمحيها تسامحك
فنزلت رانيا لتتخلص من الذل ظناً منها أنها النهاية و قبلت رأس و يد و أقدام ستها أنعام
رانيا: خلاص يا حماتى مسمحانى
سناء : هو بسهولة كده دا لسة بدرى هو انتى لسة شوفتى حاجة يلا يا بت تعالى لبسينى هدومى
و خلعت سناء الروب و بان جسمها كله لرانيا و أنعام
أنعام : إيه يا سناء إنتى عريانة كدة ليه
سناء : أصلى مش عارفة حرانة ليه
رانيا : فين هدومك يا سسست سناء
و هنا توجهت سناء لدولابها و أخرجت طقم داخلى مثير جداً و طلبت من رانيا تلبسهولها فخرجت أنعام و تركت سناء تؤدب رانيا فمدت رانيا يدها لتفتح الكلوت لسناء لتدخل قدمها و هنا أمسكت سناء برأس رانيا و دفعته نحو كسها الهائج فإشمأزت رانيا لما تفعل بها سناء
سناء : مالك يا بت دانتى حتى طيزك واسعة و صباعى بيغوض فيها إيه عمرك ما لحستى
رانيا بغضب : لا بئا لغاية كدة و كفاية
سناء بخبث : لو مش عاجبك يا روح أمك معرفش بئا مين اللى هيودى مذكراتك لعادل
رانيا و هى تضع عينها بالأرض : طب هى المرة دى و بس
سناء : لا يا روح أمك إنتى متتشرطيش هنا و كمان تسمعى كلامى همتعك هترفضى إنتى مش عارفة ولا هاااااااا
نزلت رانيا تمد طرف لسانها لكس سناء المحلوق بعناية فائقة لتتذوقه فذاقت طعمه المالح فتقدمت أكثر و بدأت تلحس بعناية بعد لحظات من ذوبان طعم كس سناء بفمها حتى بدأت تلحس بشراهة و تستلذ لما تفعل و تدخل لسانها داخل كس سناء بطريقة ألهبت سناء بقوة و جعلتها تنتفض بشدة و تؤدى بشهوتها لى لسان رانيا فنامت سناء على ظهرها و جذبت رانيا لتواعدها العذاب ويلات فخرجت رانيا باكية مما فعلت سناء بها و التى أكملت لبس ملابسها و بيجامتها البيضاء و كانت تظهر و ترسم مفاتنها بعناية
عندما عاد عادل من عمله وجد أمه خرجت من عزلتها أما رانيا فوجدها بغرفتهم و هى تبكى بحرقة فسألها فقالت له عن أمر مذكراتها و أنها وقعت فى يد سناء و من ساعتها سناء تذلها ضربا ً و إهانة فثار عادل لما سمع و خرج منادياً على سناء التى خرجت على صوته الغاضب
عادل : سناء سناء تعالى هنا بسرعة و كانت عينه تستشيط غضباً
سناء : فى إيه يا عادل و مالك عامل أزعرينة كدة
عادل : إنتى إيه اللى عملتيه مع رانيا مراتى
و هنا ضربها ألم خلاها صرخت و على صرختها إتلموا كلهم و حاولت نجلاء سحب سناء عنه لكنه تدخل و شد نجلاء من وسطها و سحب منها سناء و دخل بها غرفتها الخاصة و بدأ يضربها فعلاً و كانت تصرخ بشدة من قوة ضربه
سناء : كفاية يا عادل مش قادرة
عادل : هو انتى لسة شوفتى حاجة
سناء : هو انت كنت تعرف ايه اللى كتبته الهانم مراتك علينا يا أهبل
عادل : متشتميش و ورينى إيه اللى هى كتباه
و بالفعل أخرجت سناء مذكرات رانيا و عندما قرأها إستشاط و سكن قليلاً
عادل : حقك عليا يا سناء إنتى عارفة أن بحب رانيا أد إيه
سناء : طب وأنا يا عادل ولا خلاص
عادل : دا كلام برضوا يا سناء هو أنا أقدر أستغنى عنك دانتى أختى بس تعرفى يا بت يا سناء
سناء: إيه يا عادل
عادل : البت نجلاء دى جسمها صاروخ
سناء : إيه مش كفاية أمها و أختها
عادل : كفاية إيه يا هبلة البت دى لازم أطولها علشان نبئى كاسرين عنيها و بالطريقة دى تعمل اللى احنا عاوزينه
سناء : طب و هتعمل ايه مع امها
عادل : أمهاااااااا أهو مكان ما كانت أمها لازم نسحبها
سناء : بسيطة أنا أخدها معايا مشوار قريب من بيتهم و إحنا راجعين نعدى من أمام بيتهم فهتطلب تنزل تجيب حاجة و بالطريقة دى
عادل مقاطعاً : إنتى هبلة إزاى ينى يا سناء هغتصبها يعنى
سناء : أمال عاوز تعمل إيه
مش دلوقتى بس إنتى خفى على رانيا و كمان خليكى فى أمها أحسن
و بالفعل خرجوا من الأوضة و عادل بيبص لرانيا اللى كانت خايفة فدخل عادل الأوضة و نده لرانيا و أعطاها مذكراتها و ق****ا: إبئى حافظى على حاجتك يا هانم و إبئى أشطبى كمان الحاجات التافهة اللى بتعمل مشاكل دى
فإقتربت منه رانيا لتعانقه و تقبله بشدة و هى غير مصدقة موقف عادل
فكر عادل طويلاً فى كيفية الوصول لأخت رانيا التى كانت تذهب معه يوميا ليوصلها للجامعة لكن نجلاء كانت من النوع الطيب بسذاجة و كانت رغم ثقافتها إلا إنها بتخاف و بيتضحك عليها بسهولة
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى