يختلف كل قوم بطرق معالجة الأمور بالشكل الأفضل والكامل وخالد ليس من
أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس
عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها
وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي
المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي
تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل
الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها وكانت
هدي اصغر منها بخمس سنوات حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها فدخل
فادي من الخارج وكان يلعب الكرة فنظرت إليه أمي وقالت ادخل لتغير ملابسك
وتعال لتسلم علي خالتك فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن صرخت في وجه
أنت الآن غير نظيف فاتجه الولد إلي خالته وقال كيف حالتك يا خاله ومد
يده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير فسحب الولد يده وغادر وهو
ينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها تري نفسها فوق الجميع وابتعد عن
الاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحااشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها من
الشارع. وكان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا
موخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في
الشفاء ولوحتي واحد في المائه فعاد مهموما إلي البيت وسألته زوجته
مالنتيجه فقال لا فائدة فقالت ماذا يعني هذا قال لها يعني انه لن يكون
هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم ثم توقف عن الكلام وأردف
يقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي فقالت له نحن
متزوجان منذ حوالي سبع سنوات أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر
والآن لم يبقي لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلي الأربعين ولن يكن هناك
إنجاب حيث سأدخل سن اليأس فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل قالت له
وهي تطلق آهة حسرة نعم فاطرق بعينيه إلي الأرض وقال لابد من حل لذلك قالت
بشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك وظلا يفكران في الحل يوما
كاملا
وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت وذات يوم
حدثت هدي شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة علي الفور لابد من ينيكك شخصا
غير زوجك فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلي زوجك فشعرت هدي بالقشعريرة
اللذيذة تسري في بدنها وقالت ماذا قالت أختها لها هذا هو الحل الوحيد
إذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق قالت نعم أنا لا أريد الطلاق
فانا أحب زوجي فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك
ليفعل الطفل وعادت هدي لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافق
علي ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زب
كبير حتي يصل إلي بوابة الرحم ويزرع فيه المني وقالت شقيقة هدي لابد وان
يكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد وقالت
وان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح وعلي هذه
المواصفات تم البحث خالد وهدي وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقح
وتم البحث دون جدوى فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعة
اجراميه وكلهم لن يتوانا عن فضحها وفي يوم عاد الولد فادي إلي البيت
وكانت هدي مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع ولم يسلم عليهم لان خالته لن
تسلم عليه مادام متسخا ودلف إلي الحمام ليستحم كان يوم ذاك في 16 من
عمره وتأخر في الحمام وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد عليها
فغضبت منه و أسرعت إلي الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعته
ففتح لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية ورأت ابنها يمسك زبه ويمارس
العادة السرية وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر إنها لم تتوقع أن يكبر
ابنها فهي تظنه ما يزال طفلا فنظرت إلي زبه ورأت حجمه وخاف الولد فقالت
له لا تخف وأمرته الايلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلي هدي الجالسة
في الصالون وقالت لها وهي تشير إلي زبه مارايك فشهقت وقالت واوه تقصدين
قالت الأم بسرعة نعم انه من نبحث عنه فقالت هدي ولكنني خالته فضحكت
شقيقتها وقالت الم تفعل أمنا ذلك الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا فقامت
هدي وقالت سوف اذهب لأخبر خالد بذلك فقالت شقيقتها ولماذا انه موافق
فقالت هدي إذن سيأتي معي ليلة الخميس فقالت أم فادي ولماذا تلك الليلة
لماذا لا يكون الآن ففتحت هدي عينيها وقالت الآن أين قالت الأم فوق سرير
نومي ثم دفعت هدي وقالت اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بك
وذهبت هدي إلي الغرفة ونظرت الأم إلي فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري ما
يدور حوله أنت الآن سوف تنيك خالتك هدي فقال وهو غير مصدق انيكها أجابته
نعم فقال في كسها فردت عليه نعم في كسها وتسكب داخل رحمها المني وازداد
انتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال ولماذا الا يشبع خال كسها نيكا قالت
بلا ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب ودخل فادي وقلبه يدق فهذه أول مرة
ينيك فيها ومع من مع خالته وليست أي خاله إنها هدي التي يهابها الرجال
ومان دلف الي الداخل حتى سمع هدي تقول له بصوت ناعم لم يسمعه من قبل
أغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي وأغلق الباب واقترب منها كانت راقدة علي
الفراش بشكل مثير فقال في نفسه إنها شرموطه فعلا واقترب منها فأمسكت زبه
وقالت زب كبير انه اكبر من زب خالد وقالت له اسمع ما سيحدث بيننا لا يجب
أن يدري به احد حتى أمك فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك .. أريدك
أن تلحس كسي لحسا لا يترك جزء من إلا لمسه وأريدك أن تبلع ريقه وأنا
بدوري سوف أمص زبك وأريدك أن تطيل الجماع أفهمت فهز رأسه موافقا وهو
يكتشف خالته ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلي كسها وبدا يلحس وهي تتأوه
وزبه المنتصب يكاد ينفجر وداعب بظرها الذي انتصب بدوره وراح يقاوم
لسانه فاستسلم لسانه ونزل إلي أسفل إلي فتحة المهبل فداعب البوابة ومن
ثم دخلها وراح ينيكها بلسانه وصاحت متاوه من اللذة ااه انك أحسن
لحاس أين كنت من زمان آوه آوه خالد يرفض أن يلحس نعم ااه نعم آووه أكثر
وراح الولد ينيك حتى انقبض مهبلها و أنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعت
وجه إليها وراحت تلعق فمه وشفتيه وما تبقي من الرحيق ثم قالت وهي
تتنفس بصعوبة أنت أحسن نياك فقال لها ولكنني لم انيكك فقالت له هل تحب
أن أمص لك قال بلهفة أريد أن انيكك في كسك فنظرت إلي زب المتحجر وقالت
المسكين وسحبته من زبه إلي مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في كسها وهمست
هيا نيكني وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحس
بحرارة كسها ولزوجته اوه وراح ينيكها وهو يرقد علي جسدها الصدر علي
النهدين وما هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمها
وهو يغمض عينيه
بعد أن ناك فادي خالته هدي في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه لم يخبر امه
بطريق النيك التي استخدمها معها وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه في
كسها وناكها مباشرة وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لم
تحدث زوجها بذلك ما حدثته به هو انه ناكها فقط ولم تتمادي معه وكان
الولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ يرتب معها اللقاء الأخر الذي
يتمنيان فيه أن يفعلا ماببدا لهما ويأخذان حقهما من النيك وقد كان خالد
يضن إن عمليه واحدة كافيه علي تلقيح هدي فلذلك السبب خافت هدي من علمه
بتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي الولد الذي ناكها فهي لن تسمح له
وقد اخفي عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها وكانت تريد أن تعرف كل شئي
فذهبت إلي مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه علي
موعد وكان الموعد لابد من التضحية من اجله فقالت له غدا تنتظرني هنا
وأشارت إلي شجرة ثم أكملت لن تذهب إلي المدرسة وفي وقت المدرسة سنعملها
ثم تعود إلي البيت وكأنك كنت في المدرسة وجاء اليوم التالي وانتظرها
علي حسب الموعد وجأت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين سنذهب في مكان
امن لا يعرفه احد وذهبا إلي شقة استأجرتها لهذا الغرض وفي الشقة
المفروشة الجديدة دخلت إلي الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال وخرجت
بثوب نوم يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس واقتربت أصابعها
من سحاب سرواله تفكه وأخرجت زبه وفي يدها بداء انتصابه وقربته من انفها
تشم رائحته ثم أدخلت رأسه بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمها
إلا رأسه وأصبح فادي يتأوه ااه ذلك رائع استمري وبدأت تدخله
أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه وفجأة توقفت وأخرجته من فمها وقالت
جاء دورك لتلحس لي وجلست علي الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجه إلي
كسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبح
في فمه ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجت
وبدأت هي تحرك كسها علي فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعب
فتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره بكسها وصاحت هاه هاه اه هاه هاه
وأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها بلسانه وبداء ينزل
عصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات جسدها
دليل علي التفريغ ورفع الولد وجه إليها فقبلت وفمه وراحت تمتص اللزوجة
حول فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبه
كسها وشهق حينذاك اووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجه بلسانها
وترفع رجليها فيدخل زبه إلي الخصية ثم يخرج إلي الرأس وهكذا فذهب فمه
إلي حلمة ثديها وراح يمصها وهو ير هزها في كسها وأصبح صوت اللزوجة يسمع
في انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو يعانقها وعندما وصل
إلي الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف همست له ادخله إلي آوه آوه
إلي أخره وقم بالقذف ففعل مثل ما قالت وأخذت زيه يقذف في أغوار رحمها
قذفا ته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجا
من شق كسها فيسقط علي فخذيها وعلي الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر علي
السجاد فنظرت إليه وابتسمت وقالت أنت رائع يا حبيبي دائما سنفعل الجديد
وليبقي هذا سرا وبالفعل بقي سرا وناكها في ذلك اليوم أربع مرات مصت في
خلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا أصبحا يتقابلان
كلما سنحت الفرصة. ما هي إلا شهرين علي هذا الحال حتى حبلت منه وفرح
زوجها خالد بذلك الإنباء أما شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قد
تم من النيكة الأولي وقالت في نفسها لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قد
خدعني رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل هدي إلا إنها قابلت فادي
أكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من ثلاث مرات وبعد
إن أنجبت هدي طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلادة بأسم زوجها خالد وبعد
انتهاء مرحلة النفاس عادت هدي لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها مع
الفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل و الآن أصبح الطفل الصغير له من
العمر أربع سنوات وما زال فادي ينيك هدي..
أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس
عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها
وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي
المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي
تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل
الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها وكانت
هدي اصغر منها بخمس سنوات حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها فدخل
فادي من الخارج وكان يلعب الكرة فنظرت إليه أمي وقالت ادخل لتغير ملابسك
وتعال لتسلم علي خالتك فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن صرخت في وجه
أنت الآن غير نظيف فاتجه الولد إلي خالته وقال كيف حالتك يا خاله ومد
يده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير فسحب الولد يده وغادر وهو
ينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها تري نفسها فوق الجميع وابتعد عن
الاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحااشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها من
الشارع. وكان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا
موخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في
الشفاء ولوحتي واحد في المائه فعاد مهموما إلي البيت وسألته زوجته
مالنتيجه فقال لا فائدة فقالت ماذا يعني هذا قال لها يعني انه لن يكون
هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم ثم توقف عن الكلام وأردف
يقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي فقالت له نحن
متزوجان منذ حوالي سبع سنوات أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر
والآن لم يبقي لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلي الأربعين ولن يكن هناك
إنجاب حيث سأدخل سن اليأس فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل قالت له
وهي تطلق آهة حسرة نعم فاطرق بعينيه إلي الأرض وقال لابد من حل لذلك قالت
بشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك وظلا يفكران في الحل يوما
كاملا
وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت وذات يوم
حدثت هدي شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة علي الفور لابد من ينيكك شخصا
غير زوجك فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلي زوجك فشعرت هدي بالقشعريرة
اللذيذة تسري في بدنها وقالت ماذا قالت أختها لها هذا هو الحل الوحيد
إذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق قالت نعم أنا لا أريد الطلاق
فانا أحب زوجي فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك
ليفعل الطفل وعادت هدي لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافق
علي ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زب
كبير حتي يصل إلي بوابة الرحم ويزرع فيه المني وقالت شقيقة هدي لابد وان
يكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد وقالت
وان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح وعلي هذه
المواصفات تم البحث خالد وهدي وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقح
وتم البحث دون جدوى فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعة
اجراميه وكلهم لن يتوانا عن فضحها وفي يوم عاد الولد فادي إلي البيت
وكانت هدي مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع ولم يسلم عليهم لان خالته لن
تسلم عليه مادام متسخا ودلف إلي الحمام ليستحم كان يوم ذاك في 16 من
عمره وتأخر في الحمام وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد عليها
فغضبت منه و أسرعت إلي الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعته
ففتح لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية ورأت ابنها يمسك زبه ويمارس
العادة السرية وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر إنها لم تتوقع أن يكبر
ابنها فهي تظنه ما يزال طفلا فنظرت إلي زبه ورأت حجمه وخاف الولد فقالت
له لا تخف وأمرته الايلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلي هدي الجالسة
في الصالون وقالت لها وهي تشير إلي زبه مارايك فشهقت وقالت واوه تقصدين
قالت الأم بسرعة نعم انه من نبحث عنه فقالت هدي ولكنني خالته فضحكت
شقيقتها وقالت الم تفعل أمنا ذلك الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا فقامت
هدي وقالت سوف اذهب لأخبر خالد بذلك فقالت شقيقتها ولماذا انه موافق
فقالت هدي إذن سيأتي معي ليلة الخميس فقالت أم فادي ولماذا تلك الليلة
لماذا لا يكون الآن ففتحت هدي عينيها وقالت الآن أين قالت الأم فوق سرير
نومي ثم دفعت هدي وقالت اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بك
وذهبت هدي إلي الغرفة ونظرت الأم إلي فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري ما
يدور حوله أنت الآن سوف تنيك خالتك هدي فقال وهو غير مصدق انيكها أجابته
نعم فقال في كسها فردت عليه نعم في كسها وتسكب داخل رحمها المني وازداد
انتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال ولماذا الا يشبع خال كسها نيكا قالت
بلا ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب ودخل فادي وقلبه يدق فهذه أول مرة
ينيك فيها ومع من مع خالته وليست أي خاله إنها هدي التي يهابها الرجال
ومان دلف الي الداخل حتى سمع هدي تقول له بصوت ناعم لم يسمعه من قبل
أغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي وأغلق الباب واقترب منها كانت راقدة علي
الفراش بشكل مثير فقال في نفسه إنها شرموطه فعلا واقترب منها فأمسكت زبه
وقالت زب كبير انه اكبر من زب خالد وقالت له اسمع ما سيحدث بيننا لا يجب
أن يدري به احد حتى أمك فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك .. أريدك
أن تلحس كسي لحسا لا يترك جزء من إلا لمسه وأريدك أن تبلع ريقه وأنا
بدوري سوف أمص زبك وأريدك أن تطيل الجماع أفهمت فهز رأسه موافقا وهو
يكتشف خالته ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلي كسها وبدا يلحس وهي تتأوه
وزبه المنتصب يكاد ينفجر وداعب بظرها الذي انتصب بدوره وراح يقاوم
لسانه فاستسلم لسانه ونزل إلي أسفل إلي فتحة المهبل فداعب البوابة ومن
ثم دخلها وراح ينيكها بلسانه وصاحت متاوه من اللذة ااه انك أحسن
لحاس أين كنت من زمان آوه آوه خالد يرفض أن يلحس نعم ااه نعم آووه أكثر
وراح الولد ينيك حتى انقبض مهبلها و أنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعت
وجه إليها وراحت تلعق فمه وشفتيه وما تبقي من الرحيق ثم قالت وهي
تتنفس بصعوبة أنت أحسن نياك فقال لها ولكنني لم انيكك فقالت له هل تحب
أن أمص لك قال بلهفة أريد أن انيكك في كسك فنظرت إلي زب المتحجر وقالت
المسكين وسحبته من زبه إلي مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في كسها وهمست
هيا نيكني وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحس
بحرارة كسها ولزوجته اوه وراح ينيكها وهو يرقد علي جسدها الصدر علي
النهدين وما هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمها
وهو يغمض عينيه
بعد أن ناك فادي خالته هدي في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه لم يخبر امه
بطريق النيك التي استخدمها معها وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه في
كسها وناكها مباشرة وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لم
تحدث زوجها بذلك ما حدثته به هو انه ناكها فقط ولم تتمادي معه وكان
الولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ يرتب معها اللقاء الأخر الذي
يتمنيان فيه أن يفعلا ماببدا لهما ويأخذان حقهما من النيك وقد كان خالد
يضن إن عمليه واحدة كافيه علي تلقيح هدي فلذلك السبب خافت هدي من علمه
بتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي الولد الذي ناكها فهي لن تسمح له
وقد اخفي عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها وكانت تريد أن تعرف كل شئي
فذهبت إلي مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه علي
موعد وكان الموعد لابد من التضحية من اجله فقالت له غدا تنتظرني هنا
وأشارت إلي شجرة ثم أكملت لن تذهب إلي المدرسة وفي وقت المدرسة سنعملها
ثم تعود إلي البيت وكأنك كنت في المدرسة وجاء اليوم التالي وانتظرها
علي حسب الموعد وجأت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين سنذهب في مكان
امن لا يعرفه احد وذهبا إلي شقة استأجرتها لهذا الغرض وفي الشقة
المفروشة الجديدة دخلت إلي الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال وخرجت
بثوب نوم يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس واقتربت أصابعها
من سحاب سرواله تفكه وأخرجت زبه وفي يدها بداء انتصابه وقربته من انفها
تشم رائحته ثم أدخلت رأسه بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمها
إلا رأسه وأصبح فادي يتأوه ااه ذلك رائع استمري وبدأت تدخله
أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه وفجأة توقفت وأخرجته من فمها وقالت
جاء دورك لتلحس لي وجلست علي الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجه إلي
كسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبح
في فمه ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجت
وبدأت هي تحرك كسها علي فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعب
فتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره بكسها وصاحت هاه هاه اه هاه هاه
وأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها بلسانه وبداء ينزل
عصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات جسدها
دليل علي التفريغ ورفع الولد وجه إليها فقبلت وفمه وراحت تمتص اللزوجة
حول فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبه
كسها وشهق حينذاك اووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجه بلسانها
وترفع رجليها فيدخل زبه إلي الخصية ثم يخرج إلي الرأس وهكذا فذهب فمه
إلي حلمة ثديها وراح يمصها وهو ير هزها في كسها وأصبح صوت اللزوجة يسمع
في انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو يعانقها وعندما وصل
إلي الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف همست له ادخله إلي آوه آوه
إلي أخره وقم بالقذف ففعل مثل ما قالت وأخذت زيه يقذف في أغوار رحمها
قذفا ته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجا
من شق كسها فيسقط علي فخذيها وعلي الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر علي
السجاد فنظرت إليه وابتسمت وقالت أنت رائع يا حبيبي دائما سنفعل الجديد
وليبقي هذا سرا وبالفعل بقي سرا وناكها في ذلك اليوم أربع مرات مصت في
خلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا أصبحا يتقابلان
كلما سنحت الفرصة. ما هي إلا شهرين علي هذا الحال حتى حبلت منه وفرح
زوجها خالد بذلك الإنباء أما شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قد
تم من النيكة الأولي وقالت في نفسها لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قد
خدعني رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل هدي إلا إنها قابلت فادي
أكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من ثلاث مرات وبعد
إن أنجبت هدي طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلادة بأسم زوجها خالد وبعد
انتهاء مرحلة النفاس عادت هدي لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها مع
الفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل و الآن أصبح الطفل الصغير له من
العمر أربع سنوات وما زال فادي ينيك هدي..