كنت في الحادية عشرة من عمري عندما أهداني أهلي لزوجة خالي بعد أن توفى خالي لكي أوؤنس وحدتها و أشعرها بالأمان . و كانت خالتي ليلى – هكذا كنت أناديها – عطوفة جدا و حنونة جدا معي ، كانت تشعرني و أنا في تلك السن الصغيرة أنني ملك تقوم على خدمتي في كل شيء حتى في مذاكرة دروسي و إعداد واجباتي ، و رغم أن لي غرفة مخصصة في البيت من فرط فرحي بها علقت عليها ورقة مكتوب عليها اسمي ، و كأني أخشى أن ينتزعها أحد مني ، و رغم ذلك فلم أنم بتلم الغرفة ليلة واحدة ، حيث كنت غالبا ما أغفو على صدر خالتي و هي تراجع لي الدروس أو تحكي لي الحكايات فلا أشعر إلا و أنا بجوارها في الصباح ، و اعتدنا على ذلك . و بعد عدة أشهر و في ليلة شتاء غفوت على صدرها كالعادة ، فحملتني على السرير ... كنت أشعر بصوت المطر يتقاطر و بحركتها ... مسدت بيديها الحنونتين شعري ، و سرت بهما على رقبتي و ظهري ، و بدت نشوة غريبة كأنها كهرباء تسري في جسدي ... و استمرت تداعب يداها كل قطعة في جسدي ، ثم قلبتني على ظهري فاستدرت معها برفق مغمضا عيوني و هي تدعك في صدري برفق ، حتى أسرعت من حركة يديها على صدري و بدت و كأنها تعتصرهما ، و جردتني تماما من كل ملابسي ، و جعلت تلعق صدري ثم تعضعضه برفق تارة و بعنف تارة ، و مرة أخرى تقلبني على بطني ، و جعلت تحرك يديها برفق على مؤخرتي ثم أخذت تقبلها و تلحسها قبل أن تقرص وبعنف شديد فردتي المؤخرة حتى خلت أنها ستفشخني من طيزي ، ثم فجأة شعرت بكائن يسكن مؤخرتي ... كانت ترتب لوضع كسها فوق خرم طيزي و قد نجحت في ذلك بامتياز لدرجة جعلتني أشعر بزنبورها الرقيق يتحرك داخلي كعصفور يغرد ، و بينما هي إذ ذاك كانت يديها تعبثان كعادتهما بكل جسدي حتى قبضت كل يد على فردة من صدري ، فأخذت تعصرهما بعنف شديد و هي تحرك كسها فوق مؤخرتي و تتأوه و تعضعض كتفي و رقبتي برفق تارة و بعنف تارة حتى خلت أنها ستأكلني ... لم أكن مستوعبا تماما ما يحدث معي ، و شيئا ما كان يقيدني و يمنعني عن الاعتراض ، و لكنني كنت مستمتعا رغم العذاب و ربما هذا هو سر تحملي ... استمرت خالتي في ذلك وقتا حتى اعتقدت أن الزمان قد وقف بنا عند تلك اللحظات التي تتأوه فيها و عرقها يغسلني ، و فجأة توقفت هي ، و شعرت بسائل دافء و لزج يتدفق في طيزي ... كانت لحظة ممتعة جدا جدا لم أنسها و لن أنساها . بقيت خالتي فوق جسدي لحظات طويلة و هي تبتسم و تقبلني من ظهري و تناديني : هدى حبيبتي ربي يخليك . لم أفهم شيئا . ثم قامت تغتسل و عادت و هي نشيطة تفيقني ، قلت لها مستعبطا و أنا أدعك عيوني و كأني لم أشعر بشيء : هو النهار أتي بسرعة ؟ ابتسمت و قالت لي : يا اختى عليها هدى حبيبتي و على جمالها ، لا ، قومي خدي حمام و تعالى نحكوا ، و لأول مرة تدخل معي الحمام ، فرغم فارق السن الكبير بيننا حيث كانت هي تقارب الأربعين من عمرها ، إلا أنها أول مرة تدخل معي الحمام لتحممني و تغسل جسدي بحب شديد ، ثم عدنا لغرفة نومها و كانت قد أحضرت مشروبا و بعضا من فواكه لا تخلو منها الثلاجة ، و كان التلفاز مفتوحا على أحد أفلام السندريلا ، و في هذا الفيلم رأيت السندريلا و هي تتمايص بفستان نوم خليع فهاجت نفسي و تحركت الأنوثة داخلي و وجدتني أضع يدي فوق صدري الذي ورّمته خالتي منذ لحظات ، و لاحظت خالتي ذلك و كانت حساسة جدا و ذكية جدا ، فهمست في أذني : حتلبسي كل اللي نفسك فيه ، سألتها لماذا نادتني باسم هدي ، فقالت : من الآن اسمك هدي بيني و بينك فقط ، و اسمي ليلى و ليس خالتو ليلى ، هل اتفقنا ؟ قلت لها : اتفقنا . كانت ليلة حالمة رائعة لا أعرف كيف مضت حلاوتها ، و في اليوم التالي ذهبت للمدرسة و أنا شيئ غريب ، و اليوم بدا طولا كأني أريد العودة متعجلا لخالتي – أو ليلى – التي وجدتها تنتظرني على باب المدرسة على غير العادة . قالت لي سنذهب لشراء بعض الملابس ، و اصطحبتني لمحل خاص بالملابس النسائية ، و اختلت بصاحبة المحل ، و بينما أنا في عالم ثان و أنا أشاهد فساتين النوم الخليعة و أتخيل نفسي في كل واحد منها و أتذكر المشاهد الساخنة للسندريى في فيلم الأمس و أحلم بنفسي مكانها ، حتى فاجأتني ضحكة فاضحة من صاحبة المحل و هي تناديني : تعالي يا هدهودة يا جميلة قيسي اللبس . استغربت و فهمت ليلى سر استغرابي فقالت : نادية مننا و علينا و ما تخافش منها و سرنا واحد . كنت أتحرك في المحل كأنني مسلوب الإرادة ، بينما كانو يختاورن لي حتى حمالات الصدر ، و عدنا إلى البيت . قالت ليلى : من الآن ملابسك في البيت دائما من هذه ، و هي تقصد الملابس النسائية . و بعد تناول الغذاء ، و أثناء الاستحمام أتت بماء سخن تدعك به صدري و هي تقول : اتحملي يا هدي الماء الساخن على صدرك و بعد منه ماء بارك يجعل صدرك يكبر ، و بعد ارتدائي للملابس الجديدة التي شعرت معها أنني في عالم ثان ، وضعت في عيوني ألوانا غريبة و على شفاهي اللون الأحمر . شعرت في هذا اليوم أنني تحولت تماما إلى بنت ، و لم أكن أفهم لماذا تفعل ليلى معي ذلك . عندما أتى المساء دق جرس الباب ، كنت مطمئنا أن أحدا من أهلى لن يأتي ، فهم في مدينة تبعد عن مدينتي 10 ساعات سفر ، و من المستحيل أن يأتي أحد حيث الاتفاق أن أرجع لهم في الصيف و الاجازة المدرسية فقط . كانت على الباب نادية صاحبة محل الملابس ، و ما أن دخلت حتى سألت عن هدهودة الجميلة ، و لما رأتنى ضحكت ضحك الشراميط و هي تقبلني بشهوة غريبة و لم تتركنى حتى انتزعتني منها ليلى ، ثم دخلنا معا و تناولنا الطعام و الشراب ، و اعتقدت أن نادية سوف تمضي لحال سبيلها و لكنها لم تفعل ، و تفاجأت بنادية و خالتي يقبلان بعضهما بشهوة كبيرة و يتحسسان جسديهما و ينزعان ملابسهما و يتعاكسان ليكون وجه كل واحدة منهما مقابلا لكس الأخرى و يمصمصان و يعضعضان و ووووووووو ... و بينا هما إذ ذاك وجدتني أتحسس جسدي و أتمنى لو تفرغت أحدهما لي ، و لكن ذلك لم يحدث . و مضت الأمور على ذلك ليال كثيرة تأتي نادية فأكون متفرجا و عندما لا تأتي أصبح أسعد إنسان لأن ليلى لا تجد غيري و هو ما كان يحدث بالفعل . و استمر هذا الحال عامين لم يلاحظ خلالهما أحد من أهلي شيئا لأنني في زيارتين لهما لم أمكث في كل مرة أكثر من أسبوع متعلالا بحرارة الجو و بأن خالتي وحدها و من العيب تركها . كان زملاء الدراسة بدأوا يلاحظون تغيرا عندي ، فصدري يختلف عن أي صدر فيهم ، و آثار المكياج لا تضيع بسهولة ، و لكن بعضهم كان يرى أنني مرفه و أحيا حياة تترك أثرها في شكلي ، و البعض الآخر لم تسلم نيته ، فبدأت بعض أصابع زملائي تعبث بصدري في فصول الدراسة ، و لم أكن متجاوبا مع أي منهم حتى صدقوا أن الحكاية كلها آثار نعمة . و تغير الحال في بيت خالتي – ليلى – حيث تحول بيتها إلى ما يشبه الملهى الليلي و لكن خاص بالنساء ، و أصبح يتجمع عندنا في كل ليلة أربعة نساء على الأقل و أحيانا حتى يصل عددهم للثمانية ، و بعد كل سهرة يختلي كل واحدة بصاحبتها و أبقي أنا متمنيا أنا يكون العدد فرديا في كل ليلة حتى أصبح من نصيب أي واحدة ، و كنت أتمتع كثيرا حتى أصبحت محترفا في فنون الجنس كلها إلا فنا واحدا أكون فيه ذكرا ، فدائما تقوم النساء معي بدور الذكورة ، و بينما ألحس أن و أمص و أدعك الصدر و أعضعضه و أعبث بالكس كيفما شئت إلا أن أضع فيه عضوي ، تفعل معي المرأة كل ما يبدو لها حتى كسها تعرف كيف تضعه و إذا لم تضعه هو تأتي بعضو صناعي لتضعه . كانت ليال هي أجمل ليالي عمري التي امتدت حتى انتهيت من الجامعة . و تم تجنيدي ، فكانت أياما سوداء لبعدي عن الليالي الجميلة التي اعتقدتها أنها ستدوم ، و رغم تعطشي للجنس و ظهور ميولي الأنثوية أمام من يدقق إلا أنني لم أسلم نفسي لرجل واحد حتى تلك اللحظة . ثم توالت النكبات بوفاة خالتي في حادث أليم ، و كانت قد كتبت بيتها باسمي ، فانتهيت من فترة التجنيد لأعيش على ذكرياتها الجميلة ، أما صديقاتها فامتنعن بعضهن عن المجيئ حزنا عليها فيما امتنعت أخريات لكبر السن و لظروف مختلفة . و الآن ماذا أفعل في حياتي ؟ الملل و الرغبة الجنسية المتوحشة جعلاني أخرج للشارع ، و في مرة سمعت رجلا يتحدث من تليفون بأحد المحلات يتحدث بصوت عال و هو يقول : يا أحمد أنا عاوز انيك ا ن شا **** حتى راجل ، انا زبي بياكلني اتصرف هات لي أي حد ا نشا ****** ياخد 20 دولار المهم اتصرف . وجدتني أقترب منه في شجاعة لا أعرف كيف جائتني و أنا أقول له : لا تعصب نفسك ، طلبك عندي ، فالتفت لي مستغربا و هو يقول : أي طلب تقصد ، قلت له : سامحني ، سمعتك تتحدث بالهاتف ، و طلبك عندي . نظر الرجل لي هذه المرة بشهوة و تفحصني و تمسمرت عيونه على صدري ، ثم قال : ******تكون انت . قلت له أنا . اصطحبني في سيارته إلى فيلا ضخم ، و كانت عقارب الساعة لم تتخطى التاسعة مساء . و كانت الليلة الأولى التي يعاشرني فيه رجل . كانت متعة أخرى . أقسم الرجل بأنني أجمل امرأة في العالم في السكس ، و أحضر ورقة بيضاء و هو يقول : أنت من الآن زوجتى فهل تقبل ؟ هل نكتب ورقة زواج ؟ قلت له بدون كتابة أنا زوجتك ، و لكن عندي طلب عندك ، قال : أنت تأمر ، قلت أنت فيما يبدو تعرف نساء كثيرات و أنا أحب أن تعاشرني نساء ، ضحك كثيرا و هو يقول : هذا أسهل شيء . و كان بالفعل شيئا سهلا ، في كل ليلة تعاشرني امرأة مختلفة قبل أو بعد أو حتى أثناء معاشرته لي . و كان فصلا حالما رائعا و جميلا ثانيا في حياتي ، و لكن الايام تمر ، و تم القبض على الرجل في قضية فساد ، و انتهى الحلم الجديد بعد سنوات أخرى من المتعة .
بدات حكايتي عندما اتت خالتي غضبانه من زوجها وخالتي عمرها يقارب عمري ونحن زي الصديقات وطبعاً كانت تنام عندي في نفس الغرفه وفي الليل كنت اسمع اهات من خالتي في البدايه كنت اعتقد انها تتألم وذهبت لها وقلت ما بكي قالت لا شي فجلست عندها على السرير العب في شعرها قالت ما سبب زعللك قالت انها لا تميل الى النوم معه فقلت لها طيب نامي ورتاحي اليوم وغداً نتكلم في الموضوع وفي الليله الثانيه سمعت نفس الاهات وقالت لها ما بكي ليه هذه الاهات قالت اقتربي فقتربت فرفعت الغطاء عنها ووجدت يدها على كسها المنفوخ الجميل قالت عرفتي ما بي قلت لها لهذا السبب لا تحبي النوم مع زوجك قالت نعم فانا احب البنات فقلت لها عز الطلب فأبتسمت لي ابتسامه خجوله وانا بدات افتح زراير قميص النوم عنها وظهر صدرها المكور السكسي وحلماتها الناعمه وبدأت امص فيها واقول لها كأني امص عسل ويدي على كسها ويدها على كسي وبدت متفاعله على الاخر ثم جلسنا واحده بعكس الاخرى وكل منا تلحس كس الثانيه وندخل اصبعنا ونمص البضره وولعنا جداً وبدأت الاهات تعلو وكل منا تمص شفايف الاخرى ونلعب في صدور بعضنا ألبعض الى ان نزلت منا الشهوه وكررنا هذه الرغبه يومياً وعندما ذهبت خالتي الى بيت زوجها كنت كل فتره أما انا اروح عندها او هي تأتي عندنا ونمارس السحاق ونمتع انفسنا 000000
بدات حكايتي عندما اتت خالتي غضبانه من زوجها وخالتي عمرها يقارب عمري ونحن زي الصديقات وطبعاً كانت تنام عندي في نفس الغرفه وفي الليل كنت اسمع اهات من خالتي في البدايه كنت اعتقد انها تتألم وذهبت لها وقلت ما بكي قالت لا شي فجلست عندها على السرير العب في شعرها قالت ما سبب زعللك قالت انها لا تميل الى النوم معه فقلت لها طيب نامي ورتاحي اليوم وغداً نتكلم في الموضوع وفي الليله الثانيه سمعت نفس الاهات وقالت لها ما بكي ليه هذه الاهات قالت اقتربي فقتربت فرفعت الغطاء عنها ووجدت يدها على كسها المنفوخ الجميل قالت عرفتي ما بي قلت لها لهذا السبب لا تحبي النوم مع زوجك قالت نعم فانا احب البنات فقلت لها عز الطلب فأبتسمت لي ابتسامه خجوله وانا بدات افتح زراير قميص النوم عنها وظهر صدرها المكور السكسي وحلماتها الناعمه وبدأت امص فيها واقول لها كأني امص عسل ويدي على كسها ويدها على كسي وبدت متفاعله على الاخر ثم جلسنا واحده بعكس الاخرى وكل منا تلحس كس الثانيه وندخل اصبعنا ونمص البضره وولعنا جداً وبدأت الاهات تعلو وكل منا تمص شفايف الاخرى ونلعب في صدور بعضنا ألبعض الى ان نزلت منا الشهوه وكررنا هذه الرغبه يومياً وعندما ذهبت خالتي الى بيت زوجها كنت كل فتره أما انا اروح عندها او هي تأتي عندنا ونمارس السحاق ونمتع انفسنا 000000