مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة شواذ و مثليين موظف الجمارك المتناك (قصص سكس عربى شواذ منتهى اللذة والمتعة) (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,977
نقاط نسوانجي
33,037
أتذكر أنني لم أسعى في البحث عن شريك يشبع رغبتي ويطفئ نار شهوتي إلا مرتين فقط ، الأولى وأنا ما زلت طالب بالكلية ـ وهذه سوف أقص تفاصيلها عليكم لاحقا ـ والثانية عندما كنت أعمل بالجمارك على الحدود بين الأردن والسعودية ولا أدري لماذا تمر أمامي الآن أحداث هذه المرة وتسيطر على أفكاري متمنيا تكرارها
الذي حدث في ذلك اليوم أن رغبتي في الإستناكة سيطرت علي بطريقة لم أستطع التغلب عليها سواء بممارسة العادة السرية التي كانت تخفف عني بعض الشيء أو بتدليك فتحة طيظي بزبر صناعي أعددته بنفسي لأستعمله في مثل هذه المواقف ... وحيث أن عدة شهور قد مرت دون أن يمارس معي أحد فإن هذه الطرق لم تجدي نفعا خلال ذلك اليوم ، ولم أجد بدا من البحث عن شريك يشبع لي رغبتي ويطفئ تلك ***** المشتعلة بداخلي وبالطيع لن الجأ لأحد من معارفي خشية إفتضاح أمري والقوانين في السعودية لا ترحم أمثالي فركزت على القادمين من خارج المملكة غير السعوديين حيث يتجمعون بعد خروجهم من الجمارك في محطة وقود كبيرة بها سوبر ماركت وفندق ومقاهي ومراكز صيانة ومحلات قطع غيار وخلافه منهم من يقضي ليلته ومنهم من يواصل سفره مباشرة وكان هذا المكان هو الأنسب للتعرف على الشريك المنتظر ، فأعددت نفسي من إستحمام وإزالة الشعر وغسل طيظي جيدا وارتديت جلباب أبيض دون بنطلون تحته واكتفيت بالكلوت فقط ، وتطيبت وخرجت لأبحث عمن سيحقق لي رغبتي ، وكنت بحكم عملي بالجمرك البري بين البلدين أعرف مكان تجمع سائقي تريللات نقل البضاع للسعودية دول الخليج بعد إنهاء الإجراءات الجمركية
توجهت لهذه المحطة وتجولت قليلا داخل السوبر ماركت ثم توجهت لأحد المقاهي وكان الوقت بعد العصر بحوالي ساعة ، جلست بالمقهى وأخذت أتفرس في وجوه رواد المقهى بحثا عن هدفي ، وبينما أنا مشغول بالبحث شعرت بشخص يقترب مني ويلقي علي السلام بلهجة مصرية ، إلتفت ناحيته فإذا به أحد السائقين الذين تقابلت معهم صباحا أثناء العمل ، دعوته للجلوس فجلس وبدأنا في التعارف التقليدي بين المصريين في الخارج ، فعرفت أنه من القليوبية وأن إسمه عاطف وأنه متجه بسيارته للكويت وينوي المبيت في هذه المحطة للراحة ، راودتني الشكوك في البداية خشية أن يفسد وجوده معي تحقيق هدفي ، تبادلنا أطراف الحديث لبعض الوقت حتى وردت لذهني فكرة لماذا لا يكون هذا السائق هو الشريك المنشود ، خاصة أنه ممتلئ الجسم نظيف المظهر بخلاف باقي السائقين وأسلوبه في الحديث ينم عن وعي وثقافة إضافة إلى إنني عرفت أنه متزوج وقد بدأ رحلته منذ حوالي الأسبوعين أي أنه منذ مغادرته لمنزله لم يمارس الجنس ، توجهت بنظراتي إلي ما بين فخذيه فوجدت بنطلونه منتفخ بما يوحي بأن لديه عضو مما يعشقه القلب ، فتبدلت خشيتي منه إلى محاولة جذبه إلي وتمنيت أن أنجح في جعله يمارس معي ، وبدأت أفكر في كيفية إتمام ذلك.
بعد أن جلسنا لفترة وانتهينا من المشروبات التي طلبتها ضيافة له ، تصنعت الوقوف وأظهرت نيتي في أن أغادر المقهي وأثناء ذلك دعوته لمرافقتي لمسكني للإغتسال وأخذ قسط من الراحة بعد عناء السفر .. وألححت عليه حتى وافق على مرافقتي ، توجه لسيارته وأحضر منها بعض الحاجيات وأحكم إغلاقها وأخبر بعض مرافقيه أنه سوف يتغيب لبعض الوقت ، وركبنا سيارتي وتوجهنا لمسكني ، وبدأت أربت على فخذه القريب مني أثناء تبادلنا الحديث بالسيارة وأنا أنظر بنهم للإنتفاخ الواضح بين فخذيه ، ودخلنا السكن ـ وهو عبارة عن حجرة كبيرة بها حمام خاص وجزء صغير منعزل أستعمله كمطبخ ، وبمجرد دخولنا أغلقت الباب من الداخل وأنا أقول " خد راحتك على الآخر واعتبر نفسك في بيتك " ومن الطبيعي أن أقوم بتغيير ملابسي فقمت بنزع جلبابي أمامه وأنا أكرر قولي " خد راحتك واعتبر نفسك في بيتك " طبعا بعد نزع الجلباب صرت أمامه بالكلوت والفانلة فقط وأخذت أتحرك وأوطي أمامه وأنا كذلك متعللا بالبحث عن ملابس البيت التي سأرتديها ، وبعد أن بدلت ملابسي قلت له وأنا أشير إلى الحمام " هذا هو الحمام بس للأسف الأوكرة بايظة ومبتقفلش كويس " أجاب " مش مشكلة .. إحنا رجاله زي بعض وأنا مش هتكسف منك " فوافقته وقلت " أنا أيضا مش هتكسف منك " ثم قلت " غير ملابسك لغاية أنا مادخل الحمام " دخلت الحمام وتركت بابه نصف مفتوح وأخذت أكلمه وأنا جوه الحمام لأجعل ذلك يبدو طبيعيا حين يكون هو بداخله
دخل الحمام بعدي وأخذت أتبادل معه الحديث حتى يترك الباب مفنوحا كما فعلت أنا ، بعد أن عمل حمام سألني عن مكان الصابونة إنتهزت هذه الفرصة ودخلت عليه الحمام لأشير له عن مكانها وكان وسطه الأسفل عاري .. نظرت إلي قضيبه فلاحظت أن توقعي كان صادقا حيث أن لديه زبر كبير وجميل ... تركزت عليه تظراتي فلاحظ هو ذلك فقام بتغطيته بيديه !! إبتسمت له وأنا أهمس " إنته مكسوف مني ولا إيه " ثم أكملت دون انتظار لرده " واو بتاعك رائع وكبير " ، رفع يديه عنه وهو يقول " ولا كبير ولا حاجة .. دي عادي خالص " تشجعت وقلت " عادي إيه ياراجل .. دا يجنن " فقال " إيه هو عجبك ؟ " لم أفكر في الرد وانما قلت على الفور وبدون وعي " قوي .. عاجبني قوي" ثم أكملت " خلاص إغسل كويس وأنا منتظرك بره " خرجت من الحمام وأنا أعرف أنني أقترب من تحقيق هدفي ، فقمت بنزع ملابسي كلها حتى صرت عاريا ولبست جلباب على اللحم دون ملابس داخلية وعندما شعرت أنه في طريقه للخروج قلت له بصوت مرتفع " هيه غسلته كويس " فأجابني وهو مازال بالداخل " ليه ؟ " قلت له " عشان يكون نضيف .. أنا كمان غسلت كويس " وسمعته يقول أثناء خروجه من الحمام مرتديا الملابس الداخليه فقط " وانت عايزني أنضفه كويس ليه ؟ " أجبته بصوت هامس وأنا أتحسس موقع زبري " لأنني أحب أشوف الأزبار الحلوة وأمسكها .... " لم يدعني أكمل كلامي حيث قام بنزع كلوته وأصبح زبره ـ الذي بدأ في الإنتصاب ـ مكشوفا أمامي ، مددت يدي وأمسكته وأخذت أتحسسه من راسه حتى بيوضه بشوق ونهم كبيرين ، وتأججت رغبتي واختلجت فتحة طيظي بقوة وصرت لا أقوي على الوقوف ، فجثوت أمامه على ركبتاي وأنا أتحسس زبره الذي اشتد إنتصابه وأصبح مثل صلبا كالوتد!!! ، إقتربت بوجهي منه وقبلت راسه وتذوقت الإفرازات الغزيرة التي ظهرت عليها فزادتني هياجا ورغبة فيه ، فقمت بنزع الجلباب وصرت عاريا أمامه ومررت راس زبره على وجهي ورقبتي وأنا لا أعي ما أفعله ولا أشعر بما حولي ، أحسست بيديه يتحسس بها ظهري ورقبتي ثم سمعته يقول بهمس " إنت عايز إيه ؟؟ " بدون وعي ركبتيه بجانبي وهو يقول " إنت عايز تتناك ؟؟ " إزداد رغبتي وهاجت نشوتي وانقبض خرم طيظي بقوة ولم أستطع الكلام ، ولكنني أومأت له برأسي موافقا ، وانهلت على راس زبره تقبيلا بنهم شديد وأصبحت لا أقوي على الإنتظار أكثر من ذلك ، فقال " إنت بتحب إزاي ؟ " كنت فاقد القدرة على الكلام من قوة الرغبة والشهوة المسيطرة على جميع حواسي .. وبمجرد سماعي سؤاله أدرت ظهري له ونمت على بطني وفرشحت ساقاي قدر إستطاعتي ـ حيث أن هذا الوضع هو أفضل الأوضاع التي أشعر فيها باللذة والمتعة ـ شعرت به يمسكني من أعلى فخذاي ويرفعهما ويلقي بنفسه فوق ظهري ويحتضنني بقوة وزبره يحك بين إليتاي وكلما لامس خرم طيظي تأجج رغبتي وتشتعل شهوتي وأصبحت لا أقوي على الإنتظار ! فطلبت منه بهمس خرج مني بصعوبة " يللا بأه ؟ أنا خلاص مش قادر!!! " ضمني إليه بقوة واقترب بوجهه مني وأحسست بأنفاسه الحارة تلهب رقبتي وخدي وهمس " يللا إيه ؟ " بدون وعي أجبته " يللا دخله بأه!! " أجاب بخبث واضح زاد من إثارتي وهياجي " أدخله فين ؟؟ " قلت بغنج ودلع وأنا أرفع وسطي قليلا " دخله جواي .. دخله في طيظي .. أنا خلاص مش قادر أنا هموت .. يللا !!! " فور سماعه هذه الكلمات قام بلف ذراعيه حول بطني وجذبني تجاهه بقوة وشعرت برأس زبره فوق خرم طيظي وقد بدأ يخترقها بقوة فشعرت ببعض الألم وصدرت مني آآهة عالية لم يعطني الفرصة لإكمالها حيث أطبق بفمه على شفتاي في قبلة طويلة إكمل خلالها إدخال كامل زبره جواي سكنت حركته بعدها وهمس " إنت صرخت ليه .. زبري وجعك وهو داخل فيك !! " لم أستطع إجابته على الفور ولكن بعد أن زال الشعور بالألم وأصبحت أشعر باللذة ، همست قائلا " وجعني شويه وهو داخل .. لأني ده من زمان محلصش !! " قال بخبث وقد بدأ يحرك زبره جواي برفق " هو إيه إللي من زمان محصلش " أجبته بصوت يعلن مدى لذتي ومتعتي " من زمان محدش ناكني !!!!!! " أثارته هذه الكلمة كثيرا بعدها زاد من قوة ذراعيه حول بطني ومن سرعة حركة زبره داخلي ، وأنا أتأوه وأتأحح وأغنج بكلمات " زبرك حلو .. خليه جواي على طول .. أحضني قوي .. أنا عايزك تنكني على طول ..... " وبعد وقت لا أستطيع تحديده سكنت حركته وتصلب جسده فوقي وشعرت بدفعات من اللبن الدافئ تتدفق داخلي فزادتني نشوة وهيام وقبل أن ينتهي من دفعات اللبن التي تدفقت من زبره داخلي شعرت بلبني يتدفق من زبري وبخرم طيظي يقمط على زبره بقوة ليستخلص منه لبنه حتى آخر قطرة
بعدها سكنت حركاتنا للحظات ثم شعرت به يغطي وجهي ورقبتي وظهري بالقبلات وأنا مستسلم له ثم طلبت منه أن يبقى فوقي حتى يرتخي زبره وينسلت مني وحده ..
وقبل أن يطلب مني أن أعيده لسيارته قام بنياكتي مرة ثانية كانت أطول وأمتع من النيكة الأولى ، وأثناء عودتنا حيث ترك سيارته أخذت منه عنوانه ومواعيد عودته ليتسنى لنا الإلتقاء مرة ثانية !!!
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى